جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#61
|
|||
|
|||
نعيد السؤال للشيعي صفحة بيضاء متى و أين تمت هذه الوصية و أصبحت سارية المفعول؟؟؟؟؟ |
#62
|
|||||
|
|||||
السلام على من اتبع الهدى
أحببت أن أجمع الردود المحورية في الموضوع !!! وكي تكون ماثلة أمام أعين !!!!!! من يدعون في الدين من أهوائهم !!! ويدعون وليس وما قاله أصحاب الشأن !!!!!!! اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
#63
|
|||
|
|||
قوله -صلى الله عليه وسلم - : "من كنت مولاه فعلي مولاه".
رواه الترمذي 371 (المراد بذلك، المحبة والمودة وترك المعاداة). و هذا الذي فهمه الصحابة -رضوان الله عليهم- حتى قال عمر لعلي -رضي الله عنهما-: "هنيئاً يا ابن أبي طالب، أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة". رواه أحمد (17749). وليس المراد بذلك الخلافة، ويدل عليه أنه -صلى الله عليه وسلم- أطلق ذلك في حياته، ولم يقل : فعليّ بعد موتي مولاه. وفي بعض الروايات: "من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه" مسند أحمد (17749) وسنن ابن ماجه (116). والمراد به ولاء الإسلام ومودته، وعلى المسلمين أن يوالي بعضهم بعضاً. ولا يعادي بعضهم بعضاً. وهو في معنى ما ثبت عن علي -رضي الله عنه-أنه قال : "والذي فلق الحبة وبرأ النسمة، إنه لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم إليّ أنه لا يحبني إلا مؤمن، ولا يبغضني إلا منافق". صحيح مسلم (78) ورُوي عن الشافعي رحمه الله في معنى قول النبي -صلى الله عليه وسلم- لعلي بن أبي طالب -رضي الله عنه-: "من كنت مولاه فعلي مولاه" (يعني بذلك ولاء الإسلام). وذلك قول الله عز وجل: "ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آَمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ" [محمد:11]. وعن الحسن بن الحسن وسأله رجل: ألم يقل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لعلي: من كنت مولاه فعلي مولاه؟ فقال: أما والله إن رسول الله صلى الله عليه وسلم إن كان يعني بذلك الإمرة، والسلطان، والقيام على الناس بعده لأفصح لهم بذلك، كما أفصح لهم بالصلاة، والزكاة، وصيام رمضان، وحج البيت. ولقال لهم إن هذا ولي أمركم من بعدي فاسمعوا له وأطيعوا. فما كان من وراء هذا شيء. فإن أنصح الناس كان للمسلمين رسول الله صلى الله عليه وسلم. شرح هذا الحديث في كتاب "الصواعق المحرقة" للإمام ابن حجر الهيتمي. |
#64
|
|||
|
|||
إذن يا زياد زكريا ويا كل السنة ، فقول النبي صلى الله عليه وآله ( من كنت مولاه ) ، (المراد بذلك، المحبة والمودة وترك المعاداة) هذه هي ولاية محمد صلى الله عليه وآله عليكم ؟؟
|
#65
|
|||
|
|||
هذا جزء من ولاية رسول الله وهو المراد بالحديث .
|
#66
|
|||
|
|||
ومن خول لك أن تجزئها ، فهل لك صلاحيات محمد صلى الله عليه وآله ، فهو لم يجزئها في هذا الحديث ، فما هي قرينة التجزئة من أين أتيت بها .
ثم سألتكم هل ، قول النبي صلى الله عليه وآله ( من كنت مولاه ) ، (المراد بذلك، المحبة والمودة وترك المعاداة) هذه هي ولاية محمد صلى الله عليه وآله عليكم ؟؟ ، فأجب بدقة إن كنت مسلما ومنصفا . آخر تعديل بواسطة صفحة بيضاء ، 2014-06-09 الساعة 12:58 PM سبب آخر: تلوين |
#67
|
|||
|
|||
اقتباس:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﴿51﴾ فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَآئِرَةٌ فَعَسَى اللّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُواْ عَلَى مَا أَسَرُّواْ فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ ﴿52﴾ وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُواْ أَهَؤُلاء الَّذِينَ أَقْسَمُواْ بِاللّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُواْ خَاسِرِينَ ﴿53﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ﴿54﴾ إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ﴿55﴾. اجبني انت ما نوع الولاية هنا ان لم تكن المحبة والمناصرة . |
#68
|
|||
|
|||
ربما تظن أنك ذكي ، وتترك الإجابة عن سؤالي وتطرح سؤال آخر ، لا يا هذا أجب عن سؤالي ،
من خول لك أن تجزئها ، فهل لك صلاحيات محمد صلى الله عليه وآله ، فهو لم يجزئها في هذا الحديث ، فما هي قرينة التجزئة من أين أتيت بها . ثم سألتكم هل ، قول النبي صلى الله عليه وآله ( من كنت مولاه ) ، (المراد بذلك، المحبة والمودة وترك المعاداة) هذه هي ولاية محمد صلى الله عليه وآله عليكم ؟؟ ، فأجب بدقة إن كنت مسلما ومنصفا . |
#69
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#70
|
|||
|
|||
بماذا أجبتني وأين ذلك ؟؟؟
|
#71
|
|||
|
|||
بأسئلتك . لقد قلت لك نعم .
|
#72
|
|||
|
|||
وهل هذا السؤال يجاب عليه بنعم ؟؟
السؤال : من خول لك أن تجزئها ؟ ، فهل لك صلاحيات محمد صلى الله عليه وآله ، فهو لم يجزئها في هذا الحديث ، فما هي قرينة التجزئة من أين أتيت بها ؟؟؟؟؟ |
#73
|
|||
|
|||
اقتباس:
هل تعترض على الله في هذا . المقصود واضح لمن لديه قلب يفقه . المقصود المحبة والمناصرة . |
#74
|
|||
|
|||
اقتباس:
وهل تقول ليس من حقك تجزئة هذا الامر . بمعنى اخر . هل تقول ان الايمان هي محبة علي فقط ؟؟؟؟؟ طيب . شخص لا يحب الله ولا رسوله ويحب علي بن ابي طالب ... هل هذا مؤمن بنظرك ......هذا لا يفهمه شخص عاقل . محبة علي بن ابي طالب جزء من الايمان وليست كل الايمان . الايمان اعظم واشمل من محبة صحابي وما محبة الصحابي الا جزء يسير منها . هناك محبة الله ومحبة رسوله . وهناك الايمان بالله وبرسوله أي التصديق . استغرب سؤالك الذي يدل على ضحالة عقلك وتدني مستواك العلمي. سوف ياتي الف شخص ويقول انا احب علي بن ابي طالب وانتهى الامر . هل هذا هو الدين الذي بعث به خير الانبياء والمرسلين . هل هذا هو شرع الله فقط . لقد ندمت كثيراً اذ اناقش واحداً مثلك ولو ناقشت طفلاً رضيع لكان خيراً منك . |
#75
|
|||
|
|||
لا حياة لمن تنادي .
|
#76
|
|||
|
|||
إما أنك حقا لا تفهم وفي هذه الحالة لا أناقشك لأني لا أناقش من لا يفهم ، أو أنك غير مسلم وفي هذه الحالة نقاشك ليس هذا موضعه ،
الرسول صلى الله عليه وآله يقول : ( من كنت مولاه فهذا علي مولاه ) . فسألتك عن ما معنى أن الرسول صلى الله عليه وآله مولاك ؟؟ أجب في سطر واحد أو سطرين ، لأنه يمكن أن تجيب في كلمة واحدة ، ولا تشطط وتغرب وتشرق ، تفضل أجب . |
#77
|
|||
|
|||
اقتباس:
وأنت عالم زمانك والجميع لا يفهم وكما أنك اصبحت تكفيري وهذا طبعا يدل على الافلاس وبطلان الحجج وفي اكثر من موضع بينا ووضحنا مالسبب بقول الرسول (من كنت مولاه فهذا علي مولاه) وقد تمسككتم بها كما تتمسكون بشباك الاضرحة . مالسبب بقول الرسول صلى الله عليه وسلم (من كنت مولاه فهذا علي مولاه)؟ الجواب : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالمراد بالموالاة في قوله صلى الله عليه وسلم : من كنت مولاه فعلي مولاه . والذي رواه الترمذي وقال : هذا حديث حسن صحيح، نقول :[gdwl] المراد بذلك ، [/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl][/gdwl][gdwl] المحبة والمودة وترك المعاداة[/gdwl] ، وهذا الذي فهمه الصحابة رضوان الله عليهم حتى قال عمر لعلي رضي الله عنهما : هنيئا يا ابن أبي طالب أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة . رواه أحمد . [gdwl]وليس المراد بذلك الخلافة، [/gdwl]ويدل عليه أنه صلى الله عليه وسلم أطلق ذلك في حياته ولم يقل : فعلي بعد موتي مولاه . ومعلوم أن في حياة رسول الله لم يكن الأمر إلى علي رضي الله عنه، ومثل هذا الأمر العظيم الخلافة يجب أن يبلغ بلاغا مبينا لا يكفي فيه لفظ محتمل مجمل ، قال البيهقي في كتاب الاعتقاد والهداية إلى سبيل الرشاد : [gdwl]وأما حديث الموالاة فليس فيه إن صح إسناده نص على ولاية علي بعده،[/gdwl] فقد ذكرنا من طرقه في كتاب الفضائل ما دل على مقصود النبي صلى الله عليه وسلم من ذلك، و[gdwl]هو أنه لما بعثه إلى اليمن كثرت الشكاة عنه وأظهروا بغضه، فأراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يذكر اختصاصه [/gdwl] به ومحبته إياه، ويحثهم بذلك على محبته وموالاته وترك معاداته، فقال: من كنت وليه فعلي وليه ، وفي بعض الروايات: من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه وعاد من عاداه، والمراد به ولاء الإسلام ومودته، وعلى المسلمين أن يوالي بعضهم بعضا ولا يعادي بعضهم بعضا، وهو في معنى ما ثبت عن علي رضي الله عنه أنه قال : والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم إلي أنه لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق . ثم نقل بسنده عن الشافعي رحمه الله في معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه: م[gdwl]ن كنت مولاه فعلي مولاه يعني بذلك ولاء الإسلام ،[/gdwl] وذلك قول الله عز وجل : ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آَمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ، ثم نقل بسنده عن الحسن بن الحسن وسأله رجل : ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي من كنت مولاه فعلي مولاه ، فقال: أما والله إن رسول الله صلى الله عليه وسلم إن كان يعني بذلك الأمرة والسلطان والقيام على الناس بعده [gdwl]لأفصح لهم بذلك كما أفصح لهم بالصلاة والزكاة وصيام رمضان وحج البيت[/gdwl]، ولقال لهم إن هذا ولي أمركم من بعدي فاسمعو له وأطيعوا، فما كان من وراء هذا شيء، فإن أنصح الناس كان للمسلمين رسول الله صلى الله عليه وسلم . وروى الذهبي وغيره بسنده عن الحسن قال : لما قدم علي البصرة قام إليه ابن الكواء وقيس بن عباد فقالا له : ألا تخبرنا عن مسيرك هذا الذي سرت فيه تتولى على الأمة تضرب بعضهم ببعض، أعهد من رسول الله صلى الله عليه وسلم عهده إليك؟ فحدثنا فأنت الموثوق المأمون على ما سمعت، فقال : أما أن يكون عندي عهد من النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك فلا والله، إن كنت أول من صدق به فلا أكون أول من كذب عليه، ولو كان عندي من النبي صلى الله عليه وسلم عهد في ذلك ما تركت أخا بني تيم بن مرة وعمر بن الخطاب يقومان على منبره ولقاتلتهما بيدي ولو لم أجد إلا بردي هذا، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يقتل قتلا ولم يمت فجأة مكث في مرضه أياما وليالي يأتيه المؤذن فيؤذنه بالصلاة [gdwl]فيأمر أبا بكر فيصلي بالناس وهو يرى مكاني، ثم يأتيه المؤذن فيؤذنه بالصلاة فيأمر أبا بكر فيصلي بالناس وهو يرى مكاني[/gdwl]، ولقد أرادت امرأة من نسائه أن تصرفه عن أبي بكر فأبى وغضب وقال : أنتن صواحب يوسف مروا أبا بكر يصلي بالناس ، فلما [gdwl]قبض الله نبيه نظرنا في أمورنا فاخترنا لدنيانا من رضيه نبي الله لديننا [/gdwl]، وكانت الصلاة أصل الإسلام وهي أعظم الأمر وقوام الدين ، [gdwl]فبايعنا أبا بكر وكان لذلك أهلا [/gdwl] لم يختلف عليه منا اثنان، ولم يشهد بعضنا على بعض، ولم نقطع منه البراءة، ف[gdwl]أديت إلى أبي بكر حقه وعرفت له طاعته وغزوت معه في جنوده[/gdwl]، وكنت آخذ إذا أعطاني، وأغزو إذا أغزاني، وأضرب بين يديه الحدود بسوطي، ف[gdwl]لما قبض ولاها عمر فأخذ بسنة صاحبه وما يعرف من أمره فبايعنا عمر لم يختلف عليه منا اثنان [/gdwl] ولم يشهد بعضنا على بعض ولم نقطع البراءة منه ، ف[gdwl]أديت إلى عمر حقه وعرفت طاعته وغزوت معه في جيوشه[/gdwl]، وكنت آخذ إذا أعطاني، وأغزو إذا أغزاني، وأضرب بين يديه الحدود بسوطي ، فلما قبض تذكرت في نفسي قرابتي وسابقتي وسالفتي وفضلي وأنا أظن أن لا يعدل بي ولكن خشي أن لا يعمل الخليفة بعده ذنبا إلا لحقه في قبره فأخرج منها نفسه وولده، ولو كانت محاباة منه لآثر بها ولده فبرئ منها إلى رهط من قريش ستة أنا أحدهم ، فلما اجتمع الرهط تذكرت في نفسي قرابتي وسابقتي وفضلي وأنا أظن أن لا يعدلوا بي، [gdwl]فأخذ عبد الرحمن مواثقنا على أن نسمع ونطيع لمن ولاه الله أمرنا، ثم أخذ بيد ابن عفان فضرب بيده [/gdwl] على يده فنظرت في أمري فإذا طاعتي قد سبقت بيعتي وإذا ميثاقي قد أخذ لغيري، ف[gdwl]بايعنا عثمان فأديت له حقه وعرفت له طاعته وغزوت معه في جيوشه، [/gdwl] وكنت آخذ إذا أعطاني، وأغزو إذا إغزاني، وأضرب بين يديه الحدود بسوطي ، فلما أصيب نظرت في أمري فإذا الخليفتان اللذان أخذاها بعهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إليهما بالصلاة قد مضيا وهذا الذي قد أخذ له الميثاق قد أصيب، فبايعني أهل الحرمين وأهل هذين المصرين . وبالجملة فقد أوسع العلماء هذا الحديث شرحا وردا لما أثير حوله من شبه ، [gdwl]وننصح في هذا الصدد بمراجعة كتاب الصواعق المحرقة للإمام ابن حجر الهيتمي[/gdwl] فقد أجاد وأفاد في رد سائر الشبه المتعلقة بهذا الحديث ولولا خشية الإطالة لنقلنا ذلك . |
#78
|
|||
|
|||
قلت لك إما أنك لا تفهم أو تتغابى ، سؤالي ليس عن علي بل سؤالي هو :
ما معنى أن الرسول صلى الله عليه وآله مولاك ؟؟ |
#79
|
|||
|
|||
اقتباس:
(قلت لك إما أنك لا تفهم أو تتغابى )[/gdwl] هذا ماسيكتشفه القارئ الكريم وليس أنا ويعرف من هو الغبي والذي يتغابى ومن هو الذي لا يفهم ؟؟؟؟؟ |
#80
|
|||
|
|||
اللهُـمَ صـَلْ عَلـىَ مُحَمــَدٍ وََ آَلِ مُحَمــَد ٍ الطيبين الطاهرين
[QUOTE=حجازيه;312351] [COLOR="Purple"]أولا : الذي نسخته ، نسخته للجودي وكان متواجد فلم يرد ..
وبما أنك أقحمت نفسك فأكمل عن الجودي .. الجودي يقول أنه يأخذ الروايات التي توافق القران ولذلك ينسخ الروايات من الطريفين لكي يثبت معتقده ولا تفرق معه إن كانت الروايات صحيحه أو ضعيفه الاخت الكريمة/حجازيه هداك الله ووفقنا لما يحبه ويرضاه هذا هو قول الجودي في المشاركة رقم (18) وليس ما ادعيت نحن نأخذ بالحديث الصحيح والثابت والموافق للقران الكريم اينما كان وفي اي كتاب وُجِد . ومنهجي الذي انتهجه هو لاسني ولاشيعي مسلم موحد كما قال تعالى:- وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ (78)سورة الحج قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ... فادعوا المسلمين بأسمائهم، بما سماهم الله عز وجل : المسلمين المؤمنين عباد الله عز وجل) . رواه أحمد والترمذي وقال : حديث حسن صحيح غريب . ------- تحياتنا والسلام على من اتبع الهدى وصل اللهم على محمد وعترته الطيبين الطاهرين، حسبنا الله ونعم الوكيل، نعم المولى ونعم النصير، ألا إلى الله تصير الأمور. |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
من اخبر قريش ومواضيع اخرى | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 6 | 2020-06-06 04:31 AM |
لماذا لم تفعل المعصومة الاصلح | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-05-22 10:03 PM |
ليست شبهة الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء يقول أن فاطمة خرجت عن حدود الآداب مع زوجها بل حقيقة | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 2 | 2020-04-09 11:36 PM |
أعثم بريد الجن | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-28 10:11 AM |
هل اذى الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة الصحابة والناس و النبي الأكرم محمد (ص) ؟؟؟ | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-16 08:57 PM |