جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#81
|
|||
|
|||
اقتباس:
علوم علي بن ابي طالب ومقامه موجود عندكم في كتبكم فلماذا تكذبون بها؟؟؟ علي بن ابي طالب لم يهمل علمه ولا علم رسول الله ص ولكن انت المقصر بالبحث....إذهب واشتري نهج البلاغة لتعرف حقا ان علي بن ابي طالب هو باب مدينة علم رسول الله ص وأنه لم يهمل لا علمه ولا علم القرآن ولا علم رسول الله ص..انت المقصر وليس هو |
#82
|
|||
|
|||
اليك شيء من علم ومعجراب امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام:
معجزة الإمام علي. حتما هو كما قال الرسول ص: "أنا مدينة العلم وعلي بابها"....في أوائل العصر الإسلامي, كان هنالك قصة تاريخية عن امرأتين حامل وضعوا جنينين في نفس المكان. خلال الليل. واحدة منهم ولدت ذكرا وثانية أنثى وكل واحدة منهم ادعت ان المولود الذكر هو ابنها. قدموا الى عمر وطلبوا منه ان يحل هذه القضية. قال عمر, لا يوجد احد قادر على حل هذه القضية سوى علي بن ابي طالب. بعثوا لعلي بن ابي طالب ليأتي. قال الإمام علي: لنأخذ لبن من كلتا السيدتين ونوزنه. ففعلوا كما قال . فقال علي بن ابي طالب: القرآن يقول: " يوصيكم الله في اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين". بالتالي لبن المرأة التي ولدت ذكرا هو ضعف وزن المرأة التي ولدت أنثى. وزنوا اللبن وأعطوا كل امرأة طفلها الحقيقي "فَتَلَقَّىٰ آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ ۚ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ" يروي العلامة الحافظ بن مغازلي في كتابه "مناقب علي (ع)" (في مصدره المذكور) عن سعيد بن جبير عن عبد الله بن عباس يقول: سئل الرسول (ص) عن الكلمات التي تلقاها آدم من الله فجعلته يلين تجاه آدم؟ قال (ص): (لقد سأله بحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين ألا تبت علي) (مناقب علي بن أبي طالب (ص)63) |
#83
|
|||
|
|||
مللنا من طروحاتك ألغبية وألمضحكة يارافضي وأنت تضعها هنا بدون سند ولا دليل وهي اكيد تنفعكم في معابدكم عندما تطرحوها على ألسذج وهم في غفلة نائموووون ........ لا تطرح هنا مثل هكذا كذب وتدليس لأنك أصبحت مسخرة وأضحوكة إليك حديث غدير خم وبدون أي رتوش أو تدليس يارافضي : حديث الغدير : يلاحظ المطلع على مصادر الشيعة الإمامية الاثني عشرية أن أكثر الأدلة التي يتشبث بها القوم لإثبات الإمامة هو حديث الغدير ، فقد حظي باهتمام بالغ لدرجة أنه قد ألف حوله المصنفات وأفردت له الفصول والأبواب الطوال للاستدلال به على الإمامة ، والحديث أصله في صحيح مسلم من حديث زيد بن أرقم – رضي الله عنه – أنه قال :" قام رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يوما فينا خطيبا بماء يدعى خما بين مكة والمدينة فحمد الله وأثنى عليه و وعظ وذكر ثم قال : أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربى فأجيب وأنا تارك فيكم ثقلين : أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به )فحث على كتاب الله ورغب فيه ثم قال(وأهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي " . وجاء في بعض طرق الحديث أن النبي – صلى الله عليه وسلم أمر بالصلاة فأخذ بيد علي – رضي الله عنه - فقال :" ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ قالوا : بلى . قال ألست أولى بكل مؤمن من نفسه قالوا : بلى قال : فهذا ولي من أنا مولاه ، اللهم وال من والاه ، اللهم عاد من عاداه " . وفي رواية " من كنت مولاه فعلي مولاه "(1) ويقولون بأن النبي أوقف الناس والحجاج في الحر الشديد في مكان يسمى غدير خم في الجحفة وكان عدد المسليمن مائة ألف ، وأن النبي – صلى الله عليه وسلم – أوقفهم ليعلن لهم أن الخليفة من بعده هو علي بن أبي طالب – رضي الله عنه - . وإليك هذا : أولا : الحديث ليس فيه أي إشارة يستدل بها على أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قد استخلف علياً – رضي الله عنه – أو غيره من أهل البيت في الإمامة مطلقاً ، وسبب الحديث كما قال ابن حجر الهيتمي :" وسبب ذلك كما نقله الحافظ شمس الدين الجزري عن ابن إسحاق أن علياً تكلم فيه بعض من كان معه في اليمن فلما قضى – صلى الله عليه وسلم – حجة خطبها تنبيهاً على قدره ورداً على من تكلم فيه كبريدة لما في البخاري أنه كان يبغضه (2) فقد أخرج البخاري في صحيحه(3) من حديث بريدة بن الحصيب – رضي الله عنه - :" بعث النبي صلى الله عليه وسلم علياً إلى خالد ليقبض الخمس ، وكنت أبغض علياً ، وقد اغتسل ، فقلت لخالد : ألا ترى إلى هذا فلما قدمنا على النبي صلى الله عليه وسلم ذكرت ذلك له ، فقال : يا بريدة أتبغض علياً ؟قلت : نعم. قال : لا تبغضه فإن له في الخمس أكثر من ذلك " ، وكذلك جاءت رواية عند البيهقي من حديث أبي سعيد الخدري لما منع الصحابة من ركوب إبل الصدقة وشدد عليهم وفي رواية منعهم من لبس الحلل ، فكثرت القالة على علي رضي الله عنه وقال ابن كثير عن رواية البيهقي :" إسناد جيد على شرط النسائي أخرجه البيهقي وغيره (4) قال ابن كثير – رحمه الله - :" إن عليا – رضي الله عنه – لما كثر فيه القيل والقال من ذلك الجيش بسبب منعه إياهم استعمال إبل الصدقة واسترجاعه منهم الحلل التي أطلقها لهم نائبه لذلك والله أعلم ، لما رجع رسول الله – صلى الله عليه وسلم – من حجته وتفرغ من مناسكه وفي طريقه إلى المدينة مر بغدير خم فقام في الناس خطيباً فبرأ ساحة علي ، ورفع من قدره ونبه على فضله ليزيل ما وقر في قلوب كثير من الناس (5) ثانيا : لم يفهم علي بن أبي طالب ولا الصحابة – رضوان الله عليهم – من هذا الحديث الاستخلاف لعلي ، فليس في الحديث ما يدل على الاستخلاف لا في منطوقه ولا في مفهومه ، وحتى لما عقد الاجتماع في سقيفة بني ساعدة لم يحتج أحد بهذا الحديث . بل فهم الصحابة – رضوان الله عليهم – أن المقصود بالمولى هو :" الحب والولاء والطاعة " ولذلك أخرج الإمام أحمد في مسنده عن رياح بن الحارث قال :" جاء رهط إلى علي بالرحبة ، فقالوا : السلام عليك يا مولانا .. فقال : كيف أكون مولاكم ، وأنتم قوم عرب ؟ .. قالوا : سـمعنا رسول الله يقول يوم غدير خم : ( من كنت مولاه فهذا مولاه ) .. قال رياح : فلما مضوا اتبعتهم فسألت من هؤلاء ؟.. قالوا : نفر من الأنصار ، فيهم أبو أيوب الأنصاري (6) لذلك حتى علي بن أبي طالب لم يفهم من كلمة " المولى " معنى الإمامة والإمارة ، بل استنكر منهم مناداته بـ يا مولانا ، لو كان يراها مرادفة لـ " يا أميرنا " أو يا إمامنا " لما استنكر على القائلين تلك المناداة (7) ثالثا : بين حادثة غدير خم ووفاة النبي – صلى الله عليه وسلم – تقريبا سبعون يوما فقط ، وبإجماع الشيعة لأنهم يقولون إن حادثة الغدير حصلت في الثامن عشر من ذي الحجة من السنة العاشرة للهجرة في طريق عودة النبي من حجة الوداع ، واتفاق الكل أن وفاة النبي – صلى الله عليه وسلم – حصلت في الثامن والعشرين من صفر للسنة الحادية عشر للهجرة فتكون المدة بين الغدير ووفاته – صلى الله عليه وسلم – سبعون يوما ، فهل يعقل أن ينسى الصحابة في هذه المدة الوجيزة الاستدلال بهذا الحديث وأن يهملوه ، كيف أمكن لمائة ألف من الصحابة كما يعتقد الشيعة بعد سبعين يوما من هذه الحادثة أن ينسى جميع المبايعين قاطبة هذه البيعة ويتجاهلونها ويجحدونها ، إنه لن يحدث في تاريخ الدنيا شيء شبيه بهذا أبداً ! فكيف يحدث لخير أمة أخرجت للناس . قال الشهرستاني : " ومن المحال من حيث العادة أن يسمح الجم الغفير كلاماً من رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ثم لا ينقلونه في مظنة الحاجة وعصيان الأمة بمخالفته والدواعي بالضرورة تتوفر على النقل خصوصاً وهم في نأنأة (8) الإسلام وطراوة الدين وصفوة القلوب وخلوص العقايد عن الضغاين والأحقاد والتآلف المذكور في الكتاب العزيز { وألف بين قلوبهم } (9) { فأصبحتم بنعمته إخوانا } (10) وإذا كانت الدواعي على النقل موجودة والصوارف مفقودة ولم ينقل ، دل على أنه لم يكن في الباب نص أصلاً (11) رابعاً : دلالة كلمة المولى لا تخدم الشيعة الإمامية الاثني عشرية في موضوع الإمامة ، قال ابن الأثير :" المولى يقع على الرب والمالك والمنعم والناصر والمحب والحليف والعبد والمعتق وابن العم والصهر "(12) ولو أراد النبي – صلى الله عليه وسلم – أن يبين للناس أن الخليفة من بعده هو علي ، لما استخدم كلمة تحتمل كل هذه المعاني فكان من الأولى أن يقول :" الخليفة هو علي " . خامسا : المقصود " من كنت مولاه فعلي مولاه " المحبة والمولاة ، والوصية بآل البيت خيراً وتبيين قدر ومنزلة علي بن أبي طالب – رضي الله عنه - ، وليس في منطوق الحديث ولا مفهومه النص على اختيار علي بن أبي طالب – رضي الله عنه - . سادساً : لو كان النبي – صلى الله عليه وسلم – يريد الأولى لما قال مولى ، ولكن يقول أولى ، ولو افترضنا أيضا أن المقصود بمولى هو " الأولى " فليس المقصود منها الولاية والحكم والتصرف في أمور المسلمين ، فقد قال سبحانه { إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين }(13) فهل أتباع إبراهيم كانوا هم الرؤساء على إبراهيم ، أم هل أتباع إبراهيم كانوا جميعهم أئمة . سابعاً : نصت كتب الشيعة الإمامية الاثني عشرية أقوالاً لبعض علمائهم ينفون فيها أن يكون المراد بحديث الغدير النص على إمامة علي من بعد رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ، قال النوري الطبرسي :" لم يصرح النبي لعلي بالخلافة بعده بلا فصل في يوم الغدير وأشار إليها بكلام مجمل مشترك بين معان يحتاج في تعيين ما هو المقصود منها إلى قرائن (14) ثامناً : ( أما رواية وهو وليكم من بعدي ) التي حسنها الألباني – رحمه الله – فقد ضعفها الجهابذة من علماء الحديث ، وفي جاءت من طريقين وفي الإسناد كلا من " جعفر بن سليمان " و " أجلح الكندي " ، فأما أجلح الكندي فقد قال فيه الإمام أحمد :" قد روى الأجلح غير حديث منكر " وقال أبو حاتم " ليس بالقوي يكتب حديثه ولا يحتج به " وقال النسائي :" ضعيف ليس بذاك جدا " وقال ابن حبان :" كان لا يدري ما يقول(15) وأما جعفر بن سليمان فقد اختلف علماء الجرح والتعديل به ، قال الذهبي – رحمه الله - :" روى أحاديث من مناقب الشيخين – رضي الله عنهما – وهو صدوق في نفسه ، وينفرد بأحاديث عدت مما يُنكر واختلف في الاحتجاج بها " ولذا قال غير واحد من أهل العلم أن زيادة " من بعدي " لا تصح بل حكم عليها بعض الحفاظ بالوضع، قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :" وكذلك قوله " هو ولي كل مؤمن بعدي " كذب على رسول الله – صلى الله عليه وسلم – بل هو في حياته وبعد مماته ولي كل مؤمن وكل مؤمنة وليه في المحيا والممات ، فالولاية التي ضد العداوة لا تختص بزمان ، وأما الولاية التي هي الإمارة فيقال فيها والي كل مؤمن بعدي كما يقال في صلاة الجنازة إذا اجتمع الولي والوالي قدم الوالي في قول الأكثر وقيل يقدم الولي وقول القائل " علي ولي كل مؤمن بعدي " كلام يمتنع نسبته إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – فإنه إن أراد الموالاة لم يحتج أن يقول بعدي وإن أراد الإمارة كان ينبغي أن يقول وال كل مؤمن "(16) وقال المباركفوري :" والظاهر أن زيادة ( بعدي ) في هذا الحديث من وهم هذين الشيعيين جعفر بن سليمان والأجلح ويؤيده أن الإمام أحمد روى في مسنده هذا الحديث من عدة طرق ليست في واحدة منها هذه الزيادة "(17) تاسعاً : على افتراض صحة رواية " من بعدي " فهي تخالف التفاسير الشيعية التي ذكرت أن قوله تعالى { إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون } الإمامة لعلي رضي الله عنه في حياة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فكيف تصح زيادة ( من بعدي ) (18) -------------------------------------------------------------------------------------------------- 1-السلسلة الصحيحة 1750. 2-الصواعق المحرقة لابن حجر 2 /26 . 3-البخاري كتاب المغازي باب بعث علي وخالد إلى اليمن رقم 4350 . 4-البداية والنهاية 5/95 . 5-البداية والنهاية 5/95 . 6-المسند 5/419 ، وفضائل الصحابة 2/707 حديث رقم 967 وقال ذكره الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة المجلد الرابع ص340 وكذا علق عليه محقق كتاب فضائل الصحابة وصي الله بن محمد عباس بقوله ( إسناده صحيح ). 7-ثم أبصرت الحقيقة – محمد الخضر ص 200 . 8-نأنأة : بدايته وقوته انظر لسان العرب مادة : نأه . 9-الأنفال : جزء من الآية 63 . 10-آل عمران جزء من الآية 103 . 11-نهاية الأقدام للشهرستاني 481 . 12-النهاية في غريب الحديث 5/228. 13-آل عمران الآية 68 . 14-فصل الخطاب ص 205-206 . 15-تهذيب التهذيب 1/183 . 16-منهاج السنة 7/391. 17- تحفة الأحوذي 10/147 . 18-ثم أبصرت الحقيقة محمد الخضر ص 209 . آخر تعديل بواسطة ابن الصديقة عائشة ، 2016-03-12 الساعة 09:55 PM |
#84
|
|||
|
|||
"روى القندوزي الحنفي في (ينابيع المودّة) ما لفظه: وفي الدرّ المنظم: إعلم أنّ جميع أسرار الكتب السماوية في القرآن، وجميع ما في القرآن في الفاتحة، وجميع ما في الفاتحة في البسملة، وجميع ما في البسملة في باء البسملة، وجميع ما في باء البسملة في النقطة التي تحت الباء، قال الإمام علي كرّم اللّه وجهه: أنا النقطة التي تحت الباء."
|
#85
|
|||
|
|||
اقتباس:
هههههههه ألم أقلك يارافضي تريدونها كبار كبار وتريدونها صغار صغار وعلى هواكم ؟؟؟؟؟؟ كيف أجتمعا ألإثنان وكيف استشار الفاروق عمر علي ألكرار رضي ألله عنهما وهما يبغضان بعض كما تدعون في رواياتكم ألمكذووووبة ؟؟؟؟؟؟؟ وشهد شاهد من أهل ألضلالة |
#86
|
|||
|
|||
اقتباس:
سابقي على هذا ألكفر ألفاضح ليطلع عليه ألقارىء ألكريم ليتعرف على حقيقة دينكم وكفركم وفجوركم وتلحينكم للقرآن وعلى هواكم .......... |
#87
|
||||||
|
||||||
اقتباس:
أليس هذا دليل على استخلاف علي بن ابي طالب على الأمة؟؟؟؟ اقتباس:
"الا من كنت مولاه فعلي مولاه" هل هذا يعني فقط المودة والحب والطاعة؟؟؟؟؟؟ الومولى يعني المسؤول الحاكم فمن كان رسول الله حاكمة ومسؤول عنه فعلي بن ابي طالب مسؤول وحاكم عليه وبالتالي فعلي هو المولى بعد رسول الله والمعنى هو استخلاف علي على الأمة وهذا واضح اقرأ في المعاجم ماذا يعني كلمة مولى المولى يعني الإمام المسؤول وليس أقل من هذا ....تأتي بمعنى المسؤول عن القوم..افتح كتب المعاجم كلها تجدها كذلك اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
روى الترمذي في صحيحه بسنده عن عمران بن حصين قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، جيشا واستعمل عليهم علي بن أبي طالب عليه السلام ، فمضى في السرية فأصاب جارية ، فأنكروا عليه ، وتعاقد أربعة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقالوا : إذا لقينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أخبرناه بما صنع علي ، وكان المسلمون إذا رجعوا من السفر بدأوا برسول الله صلى الله عليه وسلم ، فسلموا عليه ، ثم انصرفوا إلى رحالهم ، فلما قدمت السرية سلموا على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقام أحد الأربعة فقال : يا رسول الله ، ألم تر إلى علي بن أبي طالب صنع كذا وكذا ؟ فأعرض عنه النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم قام الثاني فقال مثل مقالته ، فأعرض عنه ، ثم قام الثالث فقال مثل مقالته فأعرض عنه ، ثم قام الرابع فقال مثل ما قالوا ، فأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والغضب يعرف في وجهه ، فقال : ما تريدون من علي ؟ ما تريدون من علي ؟ ما تريدون من علي ؟ إن عليا مني ، وأنا منه ، وهو ولي كل مؤمن بعدي ( 2 ) . هذا حديث آخر يظهر بان رسول الله ص قال عبارة "وهو ولي كل مؤمن بعدي" هذا حديث ثاني غير حديث الغدير..لا تستطيع الآن إنكار حديث متواتر وروى الإمام أحمد في المسند بسنده عن بريدة قال.... فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تقع في علي ، فإنه مني ، وأنا منه ، وهو وليكم بعدي ، وإنه مني ، وأنا منه ، وهو وليكم ( 1 ) . اقتباس:
|
#88
|
|||
|
|||
لأن الإمام المعصوم يقول :"نحن أهل بيت لا نزداد على عدونا الا كرما" وبالتالي عندما يحتاج علي بن ابي طالب أي احد حتى لو كان خصمه فإنه يعينه ..هذه هي أخلاق أهل بيت النبوة ع....علي لا يبخل على أي أحد بالإستشارة حتى لو كان خصمه
|
#89
|
|||
|
|||
آية المباهلة...أية المودة....آية الولاية
﴿ فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ﴿ ... قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى ... ﴾ (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون) حديث الغدير (الا من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله وادر الحق معه كيفما دار) كل هذا يدل على أحقية علي بن ابي طالب في الخلافة...وهل نزل مثل هذه الآيات في عمر وأبو بكر؟؟ أوهل حظي عمر وأبو بكر بمثل هذا المقام وهذا التنويه؟؟؟؟ لماذا لم يأخذ رسول الله ص الى المباهلة عمر وأبو بكر؟؟ ولماذا أخذ علي والحسن والحسين؟؟؟...لماذا لم يوصي رسول الله ص الأمة بعمر وأبو بكر؟؟؟ بل أوصاهم بالمودة في ذي القربى؟؟ لماذا نزلت آية عن المؤمنون الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون أتت بعد تصدق علي بن ابي طالب بالخاتم...وهل حظي أبو بكر بمثل هذا الشرف؟؟؟ فمن له الأحقية بالولاية والخلافة والإمامة؟؟؟ حديث الغدير (الا من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره واخذل من خذله وادر الحق معه كيفما دار) في كل كتب التاريخ, من عادى علي بن ابي طالب غير عمر وأبو بكر؟؟؟ من تهجم على بيت الإمام علي لينزل على بيعة أبو بكر؟؟ |
#90
|
|||
|
|||
أنت تضيع وقتنا معك يارافضي في طروحاتك القديمة والتي تم مناقشها مع ألكثير ممن على شاكلتك ومن ثم هربوووا من تكملة جدالهم معنا فكل ما تطرحه هنا تمت مناقشته وتبيانه وتوضيحه بالسند وألدليل ألواضح وليس بحديث مجالس معابدكم وروايات معمميكم ألكفرة ألفجرة
ومن ثم أنت كثير ألتكرار لبضعة كلمات قد حفظتها ونسختها من هنا وهناك ...... أثبت لنا حقيقة دينك ومعتقدك وتعال للحوار |
#91
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولنرى هنا ماسبب قول هذا ألحديث : استدلال الرافضة بحديث: «أنت مني بمنزلة هارون من موسى» والرد عليه حديث: «يا علي أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي» الحديث صحيح، وقد أخرجه الشيخان.. وغيرهما(1), وهو من فضائل علي؛ ولهذا ذكره العلماء في مناقبه.وأما ما ادعاه الرافضة من الدلالة على اختصاص علي بالوزارة والوصاية والخلافة فغير صحيح، فليس في الحديث أي دلالة على ما ذكر؛ وذلك أن هذا الحديث قاله النبي صلى الله عليه وسلم لعلي عندما أراد الخروج إلى غزوة تبوك، وكان قد استخلفه على المدينة بعد أن استنفر الناس للخروج معه، [gdwl]فلم يبق بالمدينة إلا النساء والصبيان وأصحاب الأعذار، فشق ذلك على علي،[/gdwl] فجاء إلى لنبي صلى الله عليه وسلم وقال له:[gdwl] «أتخلفني في النساء والصبيان؟ فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى»(2).[/gdwl] وقيل: إن بعض المنافقين قال: [gdwl]إنما خلفه لأنه يبغضه, فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ذلك(3).[/gdwl] ومعلوم من السيرة أن هذا الاستخلاف لم يكن خاصاً بعلي، فقد استخلف النبي صلى الله عليه وسلم على المدينة غيره عندما كان يخرج غازياً أو حاجاً أو معتمراً، فقد استخلف في غزوة بدر: عبد لله ابن أم مكتوم، واستخلف في غزوة بني سليم: سباع بن عُرفطة الغفاري، أو ابن أم مكتوم على اختلاف في ذلك، واستخلف في غزوة السويق: بشير بن عبد المنذر، واستعمل على المدينة في غزوة بني المصطلق: أبا ذر الغفاري، وفي غزوة الحديبية: نُمَيْلَةَ بن عبد الله الليثي كما استعمله أيضاً في غزوة خيبر، وفي عمرة القضاء استعمل: عويف بن الأضبط الديلي، وفي فتح مكة: كلثوم بن حصين بن عتبة الغفاري، وفي حجة الوداع: أبا دجانة الساعدي, ذكر هذا ابن هشام في مواطن متفرقة من السيرة(4). وهذا مما يدل على عدم اختصاص علي بالاستخلاف، وأنه قد شاركه في ذلك جمع من الصحابة، وبالتالي تبطل مزاعم الرافضة التي يعلقونها على هذا الحديث، كدعوى الوصية لعلي, وأنه أفضل الصحابة. وقد نبه العلماء قديماً على هذا، وردوا على الرافضة في احتجاجهم بهذا الحديث، وأن غاية ما تضمنه هو تشبيه النبي صلى الله عليه وسلم استخلافه لعلي باستخلاف موسى لهارون في حال غيبته؛ تطييباً لنفس علي، وإظهاراً لكرامته عنده، دون ما بنته الرافضة على الحديث من أوهام باطلة، لا يحتملها لفظ الحديث ولا مناسبته. فإن قال الرافضة: قد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال لعلي: «أنت مني بمنزلة هارون من موسى» قيل لهم: كذلك نقول في استخلافه على المدينة في حياته بمنزلة هارون من موسى، وإنما خرج هذا القول له من النبي صلى الله عليه وسلم عام تبوك؛ إذ خلفه بالمدينة، فذكر المنافقون أنه ملّه وكره صحبته، فلحق بالرسول صلى الله عليه وسلم فذكر له قولهم فقال: "بل خلفتك كما خلف موسى هارون"، فإن قال الطاعن: لم يرد استخلافه على المدينة؟ قيل له: هل شاركه في النبوة كما شارك هارون موسى، فإن قال: نعم, كفر، وإن قال: لا، قيل له: فهل كان أخاه في النسب, فإن قال: نعم, كذب، فإذا بطلت أخوة النسب ومشاركة النبوة فقد صح وجه الاستخلاف، وإن جعل استخلافه في حياته على المدينة أصلاً، فقد كان يستخلف في كل غزاة غزاها غيره من أصحابه، كابن أم مكتوم، وخفاف بن إيماء بن رخصة.. وغيرهما من خلفائه(5). وقال النووي: "وهذا الحديث لا حجة فيه لأحد منهم، بل فيه إثبات فضيلة لعلي ولا تعرض فيه لكونه أفضل من غيره أو مثله، وليس فيه دلالة لاستخلافه بعده؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم إنما قال هذا لعلي حين استخلفه في المدينة في غزوة تبوك, ويؤيد هذا أن هارون المشبه به لم يكن خليفة بعد موسى، بل توفي في حياة موسى، وقبل وفاة موسى بنحو أربعين سنة على ما هو مشهور عند أهل الأخبار والقصص، قالوا: وإنما استخلفه حين ذهب لميقات ربه للمناجاة"(6). وقال ابن حزم بعد أن ذكر احتجاج الرافضة بالحديث: "وهذا لا يوجب له فضلاً على من سواه، ولا استحقاق الإمامة بعده؛ لأن هارون لم يل أمر بني إسرائيل بعد موسى عليهما السلام، وإنما ولي الأمر بعد موسى يوشع بن نون فتى موسى وصاحبه الذي سافر معه في طلب الخضر عليهما السلام، كما ولي الأمر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم صاحبه في الغار الذي سافر معه إلى المدينة، وإذا لم يكن علي نبياً كما كان هارون نبياً، ولا كان هارون خليفة بعد موت موسى على بني إسرائيل فصح أن كونه من رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنزلة هارون من موسى إنما هو في القرابة فقط، وأيضًا فإنما قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا القول إذ استخلفه على المدينة في غزوة تبوك.. ثم قد استخلف قبل تبوك وبعد تبوك في أسفاره رجالاً سوى علي، فصح أن هذا الاستخلاف لا يوجب لعلي فضلاً على غيره، ولا ولاية الأمر بعده، كما لم يوجب ذلك لغيره من المستخلفين"(7). وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في سياق رده على الرافضة في استدلالهم بهذا الحديث: "وقول القائل هذا بمنزلة هذا، وهذا مثل هذا، هو كتشبيه الشيء بالشيء يكون بحسب ما دل عليه السياق، لا يقتضي المساواة في كل شيء, وكذلك هنا هو بمنزلة هارون فيما دل عليه السياق، وهو استخلافه في مغيبه كما استخلف موسى هارون، وهذا الاستخلاف ليس من خصائص علي، بل ولا هو مثل استخلافاته، فضلاً أن يكون أفضل منها، وقد استخلف مَنْ علي أفضل منه في كثير من الغزوات، ولم تكن تلك الاستخلافات توجب تقديم المُسْتخلَف على عليّ إذا قعد معه، فكيف يكون موجباً لتفضيله على عليّ؟ بل قد استخلف على المدينة غير واحد، وأولئك المستخلفون منه بمنزلة هارون من موسى من جنس استخلاف عليّ، بل كان ذلك الاستخلاف يكون على أكثر وأفضل ممن استخلف عليه عام تبوك, وكانت الحاجة إلى الاستخلاف أكثر، فإنه كان يخاف من الأعداء على المدينة، فأما عام تبوك فإنه كان قد أسلمت العرب بالحجاز، وفتحت مكة, وظهر الإسلام وعزّ؛ ولهذا أمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن يغزو أهل الكتاب بالشام، ولم تكن المدينة تحتاج إلى من يقاتل بها العدو؛ ولهذا لم يدع النبي صلى الله عليه وسلم عند عليّ أحداً من المقاتلة، كما كان يدع بها في سائر الغزوات, بل أخذ المقاتلة كلهم معه"(8). فهذه أقوال العلماء المحققين كلها دائرة على معنى واحد: وهو عدم اختصاص علي بهذا الاستخلاف, ولا بشيء مما تدعيه الرافضة فيه من الوصية أو الأفضلية على غيره، وأن تشبيه النبي صلى الله عليه وسلم له بهارون ليس من كل وجه، فقد دل النص على نفي النبوة، ودل الواقع على نفي الاستخلاف بعد الممات؛ كما هو معلوم من حال المشبه به وهو هارون؛ لموته في حياة موسى، فلم يبق إلا الاستخلاف في الحياة في حال الغيبة، وهذا أمر لا نزاع فيه, لكنه ليس من خصائص علي، فالرافضة لا تنتفع منه بشيء في تقرير عقيدتها إلا وهو ثابت في حق غير علي من المستخلفين الذين تقدم ذكرهـــم. وهنا أيضًا تعليق بسيط: فالمعلوم أن أولي العزم من الأنبياء هم أفضل الأنبياء, وهذا بإجماع الأمة. إذًا: فإبراهيم وموسى ونوح وعيسى، أفضل من هارون عليهم السلام جميعًا, فما قول الاثني عشرية بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: «وإن مثلك يا أبا بكر مثل إبراهيم قال: ﴿فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾[إبراهيم:36], وإن مثلك يا أبا بكر كمثل عيسى قال: ﴿إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ﴾[المائدة:118], وإن مثلك يا عمر مثل موسى قال: ﴿رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُواْ حَتَّى يَرَوُاْ الْعَذَابَ الأَلِيمَ﴾[يونس:88], وإن مثلك يا عمر مثل نوح قال: ﴿رَّبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا﴾[نوح:26]»(9). والله الموفق. _______________________ (1) صحيح البخاري: كتاب فضائل الصحابة، باب مناقب علي بن أبي طالب, فتح الباري (7/ 71)، ح (3706)، وصحيح مسلم: كتاب فضائل الصحابة، باب من فضائل علي بن أبي طالب (4/ 1870)، ح (2404)، والمسند للإمام أحمد (6/ 438)، (6/ 369). (2) جاء توضيح ذلك في بعض روايات الحديث، انظر: صحيح البخاري: كتاب المغازي، باب غزوة تبوك، فتح الباري (8/ 122)، ح (4416)، وصحيح مسلم بحسب ما جاء في الإحالة السابقة. (3) انظر: تاريخ الطبري (3/ 103-104)، والبداية والنهاية لابن كثير (5/ 7). (4) انظر السيرة النبوية لابن هشام 2/ 650،804, 806)، (3/ 1113, 1133، 1154، 1197)، (4/ 1241، 1457). (5) الإمامة والرد على الرافضة (ص:221-222). (6) شرح صحيح مسلم (13/ 174). (7) الفصل (4/ 159-160). (8) منهاج السنة (7/ 330-332)، وانظر: أيضاً (5/ 34) من الكتاب نفسه، ومجموع الفتاوى (4/ 416). (9) كتاب المغازي - مصنف ابن أبي شيبة (38)، والبيهقي في كتاب قسم الفيء والغنيمة (12623)، مسند الإمام أحمد عن عبدالله بن مسعود. فهل عرفت هنا أيضا يارافضي ومن على شاكلتك لماذا قال ألرسول صلى ألله عليه وسلم هذا ألحديث ؟؟؟؟؟؟؟ فماهو إلا تطييب خاطر ليس إلا فاصبح بكذبكم وتدليسكم هو وصاية وخلافة .........!!!!!!!!! |
#92
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيراً
|
#93
|
||||
|
||||
أنت بدورك لم تنقل شيئا فيه دليل أو فيه سند صحيح فلما تريدني ان اصدقك وانت مفلس من الحجج؟؟؟
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
هارون شارك أخاه في نشر النبوة وعلي بن ابي طالب شارك النبي في نشر رسالة الإسلام حتى لو لم يكن نبيا..أما قضية الأخوة فرسول الله ص اتخذ علي أخا له فهو اخاه ...حب علي عبادة فمن فهل يوجد مثل هذا المقام لباقي الصحابة؟؟؟ "أنت مني بمنزلة هارون من موسى" هارون كان وصيا للنبي موسى في وجوده وفي غيابه وكان اماما للأمة مع تواجد النبي موسى وهذا مقام علي بن ابي طالب وصيا للنبي في غيابه وفي حضوره روابطك يارافضي ألتي فيها كذب وتدليس معمميك ألفجرة ألكفرة مشيها على سذجكم في معابدكم وليس هنا وهذا الانذار ألأخير ...... آخر تعديل بواسطة ابن الصديقة عائشة ، 2016-03-28 الساعة 05:37 PM |
#94
|
|||
|
|||
اقتباس:
ههههههه تبحث عن ألدليل ؟ طيب أثبت لي بآية من ألقرآن بأن علي نام في فراش ألرسول ؟؟؟؟؟ وأنا هنا أعرف جيدا بأن علي رضي ألله عنه فعلا نام في فراش ألرسول لأني ليس حاقد ومبغض مثلكم ولكن هذا علينا نحن وليس عليكم كما تدعون .... وإليك ألدليل من ألقرآن بأن من رافق ألرسول في هجرته قد ذكره ألله في كتابه ألمجيد ولكن لم يذكر من نام في فراشه !!!!!!!!!! إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (40)التوبة اقتباس:
يبدوا أن عمى ألبصر وألبصيرة جعلك لا تقرأ المشاركة في 93 ولكن لا بأس ساكررها لك ومعها ألسند وألدليل وألمصادر أيضا لتعرف لماذا ألرسول قال هذا ألحديث لعلي ؟ فهو مجرد تطييب خاطر لا أكثر : استدلال الرافضة بحديث: «أنت مني بمنزلة هارون من موسى» والرد عليه حديث: «يا علي أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي» الحديث صحيح، وقد أخرجه الشيخان.. وغيرهما(1), وهو من فضائل علي؛ ولهذا ذكره العلماء في مناقبه.وأما ما ادعاه الرافضة من الدلالة على اختصاص علي بالوزارة والوصاية والخلافة فغير صحيح، فليس في الحديث أي دلالة على ما ذكر؛ وذلك أن هذا الحديث قاله النبي صلى الله عليه وسلم لعلي عندما أراد الخروج إلى غزوة تبوك، وكان قد استخلفه على المدينة بعد أن استنفر الناس للخروج معه، فلم يبق بالمدينة إلا النساء والصبيان وأصحاب الأعذار، فشق ذلك على علي، فجاء إلى لنبي صلى الله عليه وسلم وقال له: «أتخلفني في النساء والصبيان؟ فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى»(2). وقيل: إن بعض المنافقين قال: إنما خلفه لأنه يبغضه, فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ذلك(3). ومعلوم من السيرة أن هذا الاستخلاف لم يكن خاصاً بعلي، فقد استخلف النبي صلى الله عليه وسلم على المدينة غيره عندما كان يخرج غازياً أو حاجاً أو معتمراً، فقد استخلف في غزوة بدر: عبد لله ابن أم مكتوم، واستخلف في غزوة بني سليم: سباع بن عُرفطة الغفاري، أو ابن أم مكتوم على اختلاف في ذلك، واستخلف في غزوة السويق: بشير بن عبد المنذر، واستعمل على المدينة في غزوة بني المصطلق: أبا ذر الغفاري، وفي غزوة الحديبية: نُمَيْلَةَ بن عبد الله الليثي كما استعمله أيضاً في غزوة خيبر، وفي عمرة القضاء استعمل: عويف بن الأضبط الديلي، وفي فتح مكة: كلثوم بن حصين بن عتبة الغفاري، وفي حجة الوداع: أبا دجانة الساعدي, ذكر هذا ابن هشام في مواطن متفرقة من السيرة(4). وهذا مما يدل على عدم اختصاص علي بالاستخلاف، وأنه قد شاركه في ذلك جمع من الصحابة، وبالتالي تبطل مزاعم الرافضة التي يعلقونها على هذا الحديث، كدعوى الوصية لعلي, وأنه أفضل الصحابة. وقد نبه العلماء قديماً على هذا، وردوا على الرافضة في احتجاجهم بهذا الحديث، وأن غاية ما تضمنه هو تشبيه النبي صلى الله عليه وسلم استخلافه لعلي باستخلاف موسى لهارون في حال غيبته؛ تطييباً لنفس علي، وإظهاراً لكرامته عنده، دون ما بنته الرافضة على الحديث من أوهام باطلة، لا يحتملها لفظ الحديث ولا مناسبته. فإن قال الرافضة: قد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال لعلي: «أنت مني بمنزلة هارون من موسى» قيل لهم: كذلك نقول في استخلافه على المدينة في حياته بمنزلة هارون من موسى، وإنما خرج هذا القول له من النبي صلى الله عليه وسلم عام تبوك؛ إذ خلفه بالمدينة، فذكر المنافقون أنه ملّه وكره صحبته، فلحق بالرسول صلى الله عليه وسلم فذكر له قولهم فقال: "بل خلفتك كما خلف موسى هارون"، فإن قال الطاعن: لم يرد استخلافه على المدينة؟ قيل له: هل شاركه في النبوة كما شارك هارون موسى، فإن قال: نعم, كفر، وإن قال: لا، قيل له: فهل كان أخاه في النسب, فإن قال: نعم, كذب، فإذا بطلت أخوة النسب ومشاركة النبوة فقد صح وجه الاستخلاف، وإن جعل استخلافه في حياته على المدينة أصلاً، فقد كان يستخلف في كل غزاة غزاها غيره من أصحابه، كابن أم مكتوم، وخفاف بن إيماء بن رخصة.. وغيرهما من خلفائه(5). وقال النووي: "وهذا الحديث لا حجة فيه لأحد منهم، بل فيه إثبات فضيلة لعلي ولا تعرض فيه لكونه أفضل من غيره أو مثله، وليس فيه دلالة لاستخلافه بعده؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم إنما قال هذا لعلي حين استخلفه في المدينة في غزوة تبوك, ويؤيد هذا أن هارون المشبه به لم يكن خليفة بعد موسى، بل توفي في حياة موسى، وقبل وفاة موسى بنحو أربعين سنة على ما هو مشهور عند أهل الأخبار والقصص، قالوا: وإنما استخلفه حين ذهب لميقات ربه للمناجاة"(6). وقال ابن حزم بعد أن ذكر احتجاج الرافضة بالحديث: "وهذا لا يوجب له فضلاً على من سواه، ولا استحقاق الإمامة بعده؛ لأن هارون لم يل أمر بني إسرائيل بعد موسى عليهما السلام، وإنما ولي الأمر بعد موسى يوشع بن نون فتى موسى وصاحبه الذي سافر معه في طلب الخضر عليهما السلام، كما ولي الأمر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم صاحبه في الغار الذي سافر معه إلى المدينة، وإذا لم يكن علي نبياً كما كان هارون نبياً، ولا كان هارون خليفة بعد موت موسى على بني إسرائيل فصح أن كونه من رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنزلة هارون من موسى إنما هو في القرابة فقط، وأيضًا فإنما قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا القول إذ استخلفه على المدينة في غزوة تبوك.. ثم قد استخلف قبل تبوك وبعد تبوك في أسفاره رجالاً سوى علي، فصح أن هذا الاستخلاف لا يوجب لعلي فضلاً على غيره، ولا ولاية الأمر بعده، كما لم يوجب ذلك لغيره من المستخلفين"(7). وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في سياق رده على الرافضة في استدلالهم بهذا الحديث: "وقول القائل هذا بمنزلة هذا، وهذا مثل هذا، هو كتشبيه الشيء بالشيء يكون بحسب ما دل عليه السياق، لا يقتضي المساواة في كل شيء, وكذلك هنا هو بمنزلة هارون فيما دل عليه السياق، وهو استخلافه في مغيبه كما استخلف موسى هارون، وهذا الاستخلاف ليس من خصائص علي، بل ولا هو مثل استخلافاته، فضلاً أن يكون أفضل منها، وقد استخلف مَنْ علي أفضل منه في كثير من الغزوات، ولم تكن تلك الاستخلافات توجب تقديم المُسْتخلَف على عليّ إذا قعد معه، فكيف يكون موجباً لتفضيله على عليّ؟ بل قد استخلف على المدينة غير واحد، وأولئك المستخلفون منه بمنزلة هارون من موسى من جنس استخلاف عليّ، بل كان ذلك الاستخلاف يكون على أكثر وأفضل ممن استخلف عليه عام تبوك, وكانت الحاجة إلى الاستخلاف أكثر، فإنه كان يخاف من الأعداء على المدينة، فأما عام تبوك فإنه كان قد أسلمت العرب بالحجاز، وفتحت مكة, وظهر الإسلام وعزّ؛ ولهذا أمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن يغزو أهل الكتاب بالشام، ولم تكن المدينة تحتاج إلى من يقاتل بها العدو؛ ولهذا لم يدع النبي صلى الله عليه وسلم عند عليّ أحداً من المقاتلة، كما كان يدع بها في سائر الغزوات, بل أخذ المقاتلة كلهم معه"(8). فهذه أقوال العلماء المحققين كلها دائرة على معنى واحد: وهو عدم اختصاص علي بهذا الاستخلاف, ولا بشيء مما تدعيه الرافضة فيه من الوصية أو الأفضلية على غيره، وأن تشبيه النبي صلى الله عليه وسلم له بهارون ليس من كل وجه، فقد دل النص على نفي النبوة، ودل الواقع على نفي الاستخلاف بعد الممات؛ كما هو معلوم من حال المشبه به وهو هارون؛ لموته في حياة موسى، فلم يبق إلا الاستخلاف في الحياة في حال الغيبة، وهذا أمر لا نزاع فيه, لكنه ليس من خصائص علي، فالرافضة لا تنتفع منه بشيء في تقرير عقيدتها إلا وهو ثابت في حق غير علي من المستخلفين الذين تقدم ذكرهـــم. وهنا أيضًا تعليق بسيط: فالمعلوم أن أولي العزم من الأنبياء هم أفضل الأنبياء, وهذا بإجماع الأمة. إذًا: فإبراهيم وموسى ونوح وعيسى، أفضل من هارون عليهم السلام جميعًا, فما قول الاثني عشرية بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: «وإن مثلك يا أبا بكر مثل إبراهيم قال: ﴿فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾[إبراهيم:36], وإن مثلك يا أبا بكر كمثل عيسى قال: ﴿إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ﴾[المائدة:118], وإن مثلك يا عمر مثل موسى قال: ﴿رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُواْ حَتَّى يَرَوُاْ الْعَذَابَ الأَلِيمَ﴾[يونس:88], وإن مثلك يا عمر مثل نوح قال: ﴿رَّبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا﴾[نوح:26]»(9). والله الموفق. _______________________ (1) صحيح البخاري: كتاب فضائل الصحابة، باب مناقب علي بن أبي طالب, فتح الباري (7/ 71)، ح (3706)، وصحيح مسلم: كتاب فضائل الصحابة، باب من فضائل علي بن أبي طالب (4/ 1870)، ح (2404)، والمسند للإمام أحمد (6/ 438)، (6/ 369). (2) جاء توضيح ذلك في بعض روايات الحديث، انظر: صحيح البخاري: كتاب المغازي، باب غزوة تبوك، فتح الباري (8/ 122)، ح (4416)، وصحيح مسلم بحسب ما جاء في الإحالة السابقة. (3) انظر: تاريخ الطبري (3/ 103-104)، والبداية والنهاية لابن كثير (5/ 7). (4) انظر السيرة النبوية لابن هشام 2/ 650،804, 806)، (3/ 1113, 1133، 1154، 1197)، (4/ 1241، 1457). (5) الإمامة والرد على الرافضة (ص:221-222). (6) شرح صحيح مسلم (13/ 174). (7) الفصل (4/ 159-160). (8) منهاج السنة (7/ 330-332)، وانظر: أيضاً (5/ 34) من الكتاب نفسه، ومجموع الفتاوى (4/ 416). (9) كتاب المغازي - مصنف ابن أبي شيبة (38)، والبيهقي في كتاب قسم الفيء والغنيمة (12623)، مسند الإمام أحمد عن عبدالله بن مسعود. اقتباس:
وأنت يارافضي تطرح لنا هنا هرطقات وتدليس وكذب معمميك ألكفرة ألفجرة وبدون سند ولا دليل فعلا (رمتني بدائها وانسلت) ... وأنت تطالبنا بالدليل هات لنا ألدليل يارافضي عن هذا أللعن ألذي أخذت من روايات ألرافضي عبد ألحسين ألموسوي ؟؟؟ وأين كان علي في حينها فهل يشمله أللعن أم لا ؟؟؟؟ لعن الله من تخلف عن جيش أسامة [gdwl]الحديث منكر: أخرجه الجوهري في كتاب السقيفة. [/gdwl] وزعم عبد الحسين الموسوي أن الشهرستاني رواه مرسلا. [gdwl]وهذا دال على عجزه عن أن يجده في شيء من كتبه [/gdwl] لم يعهد عن النبي صلى الله عليه وسلم لعن حتى المنافقين المتخلفين عن الغزوات. والآيات واضحة في أنه كان يستغفر لهم. قال تعالى { إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم } وكان يقبل أعذارهم حين يأتون يعتذرون إليه ويستغفر لهم ويوكل سرائرهم إلى الله. تناقض الرافضة : يستنكر الرافضة ما ترويه صحاح السنة من أن [gdwl]الرسول قال: اللهم إنما أنا بشر. فمن لاعنته أو سابتته فاجعلها رحمة له. فيقولون: كيف يليق أن ترووا عن النبي أنه كان يلعن؟ [/gdwl] لكنهم الآن شديدو الحاجة الى رواية تثبت لعن الرسول لأصحابه حتى يقرروا مذهبهم المبني على شتم أصحاب الرسول. فتعلقوا بهذا الحديث ولكنهم تناقضوا. وهم ما احتجوا بهذا الحديث إلا ليجعلوا من أبي بكر وعمر أول الملعونين. فقد قالوا: وقد تخلف أبو بكر وعمر عن جيش أسامة. وبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد بن حارثة الى الشام، وهو لم يتجاوز العشرين من عمره ، وأمره أن يوطىء الخيل تخوم البلقاء والداروم من أرض فلسطين ، فتجهز الناس وخرج مع أسامة المهاجرون الأولون ، وكان ذلك في مرض الرسول صلى الله عليه وسلم الأخير، فاستبطأ الرسول الكريم الناس في بعث أسامة وقد سمع ما قال الناس في امرة غلام حدث على جلة من المهاجرين والأنصار !000فحمدالله وقال الرسول صلى الله عليه وسلم- أيها الناس ، أنفذوا بعث أسامة ، فلعمري لئن قلتم في امارته لقد قلتم في امارة أبيه من قبله ، وانه لخليق بالامارة ، وان كان أبوه لخليقا لها). فأسرع الناس في جهازهم ، وخرج أسامة والجيش، وانتقل الرسول الى الرفيق الأعلى، وتولى أبو بكر الخلافة وأمر بانفاذ جيش أسامة وقال: ما كان لي أن أحل لواء عقده رسول الله، وخرج ماشيا ليودع الجيش بينما أسامة راكبا فقال له "يا خليفة رسول الله لتركبن أو لأنزلن )000فرد أبوبكر "والله لا تنزل ووالله لا أركب ، وما علي أن أغبر قدمي في سبيل الله ساعة )000ثم استأذنه في أن يبقى الى جانبه عمر بن الخطاب قائلا له "ان رأيت أن تعينني بعمر فافعل )000ففعل وسار الجيش وحارب الروم وقضى على خطرهم ،وعاد الجيش بلا ضحايا ، وقال المسلمون عنه "ما رأينا جيشا أسلم من جيش أسامة )000 وهذا ليس بعجيب من مذهب القوم المبني على سب أصحاب رسول الله الذين نصروا رسول الله صلى الله عليه وسلم وفتحوا بعده العالم كله وأخضعوه لإمارة الإسلام. ولتمرير عقيدة الطعن في الصحابة التي سن سنتها وغرس جذورها عبد الله بن سبأ: إدعوا ظلم الصحابة لأهل البيت. ولولا ذلك لم يقبل الناس عقيدة سب الصحابة. وهذا أيضا من أكاذيبهم [gdwl]فإن الرسول صلى الله عليه وسلم كان قد أمر على الناس أبا بكر للصلاة بهم نيابة عنه. ولما مات استأذن أبو بكر أسامة في أن يبقي عنده عمر لمشاورته ومؤازرته فأذن له أسامة. [/gdwl] وهل يلعنهما رسول الله صلى الله عليه وسلم وهما أعظم المهاجرين؟ كيف يعقل أن يلعن رسول الله خواص أصحابه أبا وعمر اللذين هما أبرز وأعظم المهاجرين. بل كيف يلعن أحدا من المهاجرين والأنصار الذين أثنى الله عليهم في القرآن؟ الله يثني عليهم والرسول يلعنهم؟ ومن تلبيسات عبد الحسين الموسوي أنه[gdwl] يصف الحديث غير المسند بأنه مرسل (إرسال المسلمات) مع أن الشهرستاني قد ذكر الرواية بغير سند.[/gdwl] ومتى عرف عن الشهرستاني المعرفة بالحديث وهو الذي اعترف بالحيرة لكثرة لزومه علم الجدل والفلسفة حتى استشهد في كتابه المسمى بنهاية الإقدام (ص3) بهذين البيتين: [gdwl]لقد طفت في تلك المعاهد كلها وسيرت طرفي بين تلك المعالم فلم أر إلا واضعا كف حائر على ذقن أو قارعا سن نادم [/gdwl] فالاستشهاد برجل كالشهرستاني عند أهل الحديث هو من المضحكات. لا سيما وأن الكذاب يدعي أنه أرسله إرسال المسلمات. وهذا من أعظم مكر وكذب هذا العابد للحسين الملقب بالموسوي. فإن الجمهور على أن هذه المراسيل لا تقوم بها حجة ولا يجوز معارضة الثابت القطعي بها [وهو مذهب النووي في التقريب. ونسبه لأكثر الأئمة من حفاظ الحديث ونُقّاد الآثار، وهو قول مسلم كما في صحيحه 1/30. ومنهم من قبله بشروط كالشافعي، وقال الحافظ في النكت نقلاً عن الاسفراييني: إذا قال التابعي: « قال رسول الله » فلا يُعَدّ شيئًا ولا يقع به ترجيح فضلاً عن الاحتجاج به (النكَت 2/545)] لا سيما إذا أراد مبطل مخالفة القرآن بها. وهذا من أعظم كذب وتدليس عبد الحسين وليس عبد الله. فهو يستعمل هذه العبارة في كتابه المراجعات ليجعل من مراسيلنا أسانيد صحيحة. ولم يجد الرافضة الحديث مسندا إلا من طريق منبوذ مجهول لدى الرافضة والسنة. وهو دليل على عجزه وإفلاسه فإنه لم يجد الحديث في مصدر من مصادر كتب أهل الحديث والسنة. فقد اضطر أن[gdwl] يقول أخرجه عبد العزيز الجوهري في كتاب السقيفة. وهو مؤلف رافضي مثله مجهول الحال عند أصحاب مذهبه. وأبناء جلدته ليسوا حجة علينا. وهذا الأخير قد اختلق سندا كله مجاهيل. [/gdwl] ولهذا يضطر بنو رفض إلى عزو الحديث إلى كتبهم ومصادرهم كقولهم (رواه ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة (وصول الأخيار إلى أصول الأخبار ص68) فقط كما فعل المجلسي (بحار الأنوار30/432). أو الشهرستاني الذي لم يذق طعم علم الحديث وإنما قضى حياته في علم المنطق والفلسفة حتى اشتكى من مرض الحيرة والشك بسببها. * * * ترجمة أحمد بن عبد العزيز الجوهري وهنا فضيحة عظيمة للرافضة: فقد ذكر شارح نهج البلاغة أنه التزم الاحتجاج على أهل السنة من كتبهم. ثم زعم أن أحمد بن عبد العزيز الجوهري هو عالم كبير ثقة من أهل الحديث وأنه هو صاحب كتاب السقيفة. وإليكم الفضحية: فقد تعقبه الخوئي قائلا « صريح كلام ان أبي الحديد أن الرجل من أهل السنة. ولكن ذِكر الشيخ له في الفهرست[gdwl]: كاشف عن كونه شيعيا[/gdwl]، وعلى كل حال فالرجل لم تثبت وثاقته، إذ لا اعتداد بتوثيق ابن أبي الحديد» (معجم رجال الحديث2/142). والذي قاله الخوئي يدل على جهالة الجوهري واحتجاجه بالطوسي صاحب الفهرست يؤكد ذلك حيث [gdwl]إن الطوسي قال « له كتاب السقيفة» ولم يزد على ذلك فدل على أنه غير معروف لدى الشيعة. [/gdwl] [gdwl]وهنا نذكر بأن كثيرا من السيناريوهات والأكاذيب الملفقة والحوارات الطويلة والمناظرات بين فاطمة وأبي بكر حول ميراث أرض فدك هي من سلسلة أكاذيب هذا الجوهري، اختلقها ودونها في كتابه السقيفة. فالحمد لله الذي وفر علينا الجهد فجعل الحكم بجهالته وعدم وثاقته من جهة الشيعة أنفسهم. [/gdwl] والذي يؤكد ذلك قول الطوسي في مقدمة الفهرست (ص2) « فإذا ذكرت كل واحد من المصنفين وأصحاب الأصول فلا بد أن أشير إلى ما قيل فيه من التعديل والجرح وهل يعول على روايته أم لا ؟» والحمد لله فقد ثبت جهالة هذا الجوهري عندنا وعند الرافضة بخلاف ما حاول هذا العابد للحسين في كتابه المراجعات من إيهام القراء بأن الجوهري من علماء أهل السنة. كما تجده في كتابه المراجعة رقم (91). [gdwl]أما إسناد الجوهري فهو ضعيف أيضا وفيه مجاهيل: [/gdwl] قال الجوهري : حدثنا أحمد بن إسحاق بن صالح عن أحمد بن سيار عن سعيد بن كثير الأنصاري عن رجاله عن عبد الله بن عبد الرحمن. [gdwl]أحمد بن إسحاق بن صالح : قال الألباني « لم أجده». [/gdwl] رجال : من هم هؤلاء الرجال؟ ل[gdwl]ا تدري لعل منهم عبد الله بن سبأ [/gdwl] عبد الله بن عبد الرحمن : يغلب على الظن أنه عبد الرحمن بن أبي عمرة الأنصاري وهو مجهول الحال كما أفاده ابن أبي حاتم في (الجرح والتعديل2/884). أما أن ترد هذه الرواية في كتب بني رفض فهذه من أكاذيبهم ولا عبرة ولا حجة عندنا في أكاذيبهم. فقد افتروا ما هو أعظم منها. حتى زعموا أن الله ينزل إلى الأرض ليزور قبر الحسين. وأن الإله هو الإمام. فلا قيمة عندنا لما في كتبهم. (أنظر تفصيل الرد على الحديث من كتاب سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة للألباني ح رقم4972). لقد علمت أن عليا أحب إليك من أبي مرتين أو ثلاثا. قال فاستأذن أبو بكر فدخل فأهوى إليها فقال يا بنت فلانة لا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت رواه أبو ذكر محبة علي رضي الله عنه. قال الهيثمي [gdwl]« رواه البزار ورجاله رجال الصحيح ورواه الطبراني بإسناد ضعيف» (مجمع الزوائد9/127). [/gdwl] وضعفه الألباني (ضعيف أبي داود ص491). وفيه يونس بن أبي إسحاق وهو ثقة ولكن أبا داود صرح بأنه كان يرسل. وفي (المعرفة والتاريخ2/173) أن أحمد بن حنبل كان يفضل الرواية من أخيه إسرائيل عليه. رغم أن هذا ألحديث مكذوب وموضوع فمحمد صلى ألله عليه وسلم لم ولن يلعن أصحابه فقط معمميك ألرافضة هم من يلعن ألرسول وأصحابة ...... فسود ألله وجه كل معمم ورافضي كذاب ومدلس ومفتري ......... |
#95
|
|||
|
|||
جزاکم الله خیر
__________________
[align=center]قال سیدنا عمر رضي الله عنه : حسبنا الأهواز والبصرة وسوادها وأمر بوقف الفتوحات[/align] |
#96
|
|||||
|
|||||
علي لم يتخلف عن جيش اسامة
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
قال الجوهري: حدثني محمد بن زكريا، قال: حدثني ابن عائشة، قال: حدثني أبي ، عن عمه قال: لما كلمت فاطمة أبا بكر بكى ثم قال: يا ابنة رسول الله ، والله ما ورث أبوك ديناراً ولا درهماً، وأنه قال: إنّ الأنبياء لا يورثون، فقالت، أن فدك وهبها لي رسول الله (ص)، قال: فمن يشهد بذلك، فجاء علي بن أبي طالب (ع) فشهد، وجاءت أم أيمن فشهدت أيضاً، فجاء عمر بن الخطاب، وعبد الرحمن بن عوف ، فشهد أن رسول الله (ص)، كان يقسمها ، قال أبو بكر، صدقت يا ابنة رسول الله (ص) وصدق علي، وصدقت أم أيمن، وصدق عمر، وصدق عبد الرحمن بن عوف، كلنا يعلم قضية فدك والمشكلة التي كانت حولها..يعني لا يمكنك تكذيب اي حوار جرى بين الزهراء وابو بكر لأن الحوار كان أمام الناس كلها عندما طالبت الزهراء بحقها في أرض فدك وعندما تقول الزهراء شيئا فهي لا تكذب ولا تدعي شيئا ليس ملكها بأنه ملكها..الزهراء ليست كاذبة ولو خيرنا بين ان يكون احد من الطرفين هو الكاذب لكان ابو بكر هو الأقرب للكذب وليس سيدة نساء العالمين اقتباس:
|
#97
|
|||
|
|||
إسمع لسيدك المعمم
يمسح بعقيدتك الارض الوسخه |
#98
|
|||
|
|||
صحيح علم علي بن ابي طالب علمه إياه رسول الله ص
ما يعترض عليه كله حقيقة هذا علي بن ابي طالب وما أدراك ما علي...أنتم لا تعلمون من هو وما هو مقامه عند الله تعالى هذا ليس كفر...كون له الأفضلية على سائر الأنبياء هذا ليس كفر...علي بن ابي طالب يد الله العليا لذلك جرت على يديه المعجزات الله اين؟؟ الله مكانه محفوظ...قل لي أين الله عندما كان عيسى يحيي الموتى؟؟؟ هل كان غائبا؟؟ ام موجودا؟؟؟ وكذا علي بن ابي طالب جرت على يديه المعجزات وكان الله موجودا ومكانه محفوظ وجرت على يديه المعجزات لأن الله تعالى سدده وأيده...اما قضية الغلو فيقول الإمام علي "لا تسمونا أربابا وقولوا فينا ما شئتم" هذه هي حدود الغلو في الله لا أحد منا يعتبر ان علي هو الله انما علي هو وصي الله ووصي رسول الله...ولكن فعلا لماذا تطلق كلمة رب على رب المنزل ورب العمل ولا تطلقه على الأولياء مثلا منهم رسول الله ص؟؟ وفي القرآن الكريم يكلم يوسف السجين الذي معه قائلا "إذكرني عند ربك" ويقصد بذلك عزيز مصر فأين أنت من هذه الآية الله تعالى أمر أهل البيت وخاصة علي بن ابي طالب بإظهار مناقبه وفضائله....هذا ليس من باب عدم التواضع ولكنه من باب اطاعة الله لأنه مأمور بإظهار مناقبه |
#99
|
||||
|
||||
من أخبرك بذلك معمميك ألكفرة ألفجرة أم كان جدك هناك في وقتها يارافضي اقتباس:
اقتباس:
هههههه نكتة رااائعة باب ما جاء في صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه 1232 حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا أبو معاوية ووكيع عن الأعمش ح وحدثنا علي بن محمد حدثنا وكيع عن الأعمش عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة قالت لما مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم مرضه الذي مات فيه وقال أبو معاوية لما ثقل جاء بلال يؤذنه بالصلاة فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس قلنا يا رسول الله إن أبا بكر رجل أسيف تعني رقيق ومتى ما يقوم مقامك يبكي فلا يستطيع فلو أمرت عمر فصلى بالناس فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس فإنكن صواحبات يوسف قالت فأرسلنا إلى أبي بكر فصلى بالناس فوجد رسول الله صلى الله عليه وسلم من نفسه خفة فخرج إلى الصلاة يهادى بين رجلين ورجلاه تخطان في الأرض فلما أحس به أبو بكر ذهب ليتأخر فأومى إليه النبي صلى الله عليه وسلم أن مكانك قال فجاء حتى أجلساه إلى جنب أبي بكر فكان أبو بكر يأتم بالنبي صلى الله عليه وسلم والناس يأتمون بأبي بكر اقتباس:
سود ألله وجه ألكاذب وألمدلس ........ فانت يارافضي تكذب على ألله ورسوله ولك من ألله ماتستحق فهو حسبنا على كذاااب ومدلس ومفتري ... اقتباس:
طيب لنرى ذلك ومن كتبكم يارافضي : ( إن فاطمة رضي الله عنها لما طالبت فدك من أبي بكر امتنع أبو بكر أن يعطيها إيّاها فرجعت فاطمة عليها السلام وقد جرعها من الغيظ ما لم يوصف ومرضت ، وغضبت على عليّ لامتناعه عن مناصرته ومساعدته إيّاها وقالت : يا ابن أبي طالب !! اشتملت مشيمة الجنين وقعدت حجرة الظنين بعد ما أهلكت شجعان الدهر وقاتلتهم ، والآن غلبت من هؤلاء المخنثين ، فهذا هو ابن أبي قحافة يأخذ مني فدك التي وهبها لي أبي جبراً وظلماً ويخاصمني ويحاججني ، ولا ينصرني أحد فليس لي ناصر ولا معين وليس لي شافع ولا وكيل ، فذهبت غاضبة ورجعت حزينة أذللت نفسي تأتي الذئاب وتذهب ولا تتحرك ، يا ليتني مـتّ قبل هذا وكنت نسياً منسياً إنما أشكو إلى أبي وأختصم إلى ربي ) [gdwl]انظر كتاب حق اليقين للمجلسي بحث فدك ص 203 ، 204 ، ومثله في كتاب الأمالي للطوسي ص 295 [/gdwl] فكفاك هرطقة وغلو عاطفي يارافضي وأنت تضحك على نفسك كما ضحك عليك معمميك ألكفرة ألفجرة |
#100
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
لما بويع أبو بكر، واستقام له الأمر على جميع المهاجرين والأنصار، بعث إلى فدك من إخراج وكيل فاطمة (عليها السلام) بنت رسول الله منها، فجاءت فاطمة الزهراء (عليها السلام) إلى أبي بكر ثم قالت: لم تمنعني ميراثي من أبي رسول الله (ص)، وأخرجت وكيلي من فدك، وقد جعلها لي رسول الله (ص) بأمر من الله تعالى ؟ فقال: هاتي على ذلك بشهود. فجاءت بأم أيمن، فقالت له أم أيمن: لا أشهد يا أبا بكر حتى أحتج عليك بما قال رسول الله (ص)، أنشدك بالله ألست تعلم أن رسول الله (ص) قال: (أم أيمن امرأة من أهل الجنة) ؟ فقال: بلى، قالت: فأشهد أن الله (عز وجل) أوحى إلى رسول الله (ص): ﴿وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ﴾ فجعل فدكاً لها طعمة بأمر الله، فجاء علي (ع) فشهد بمثل ذلك. فكتب: لها كتاباً ودفعه إليها، فدخل عمر فقال: ما هذا الكتاب؟ فقال: إن فاطمة (عليها السلام) ادعت في فدك وشهدت لها أم أيمن وعلي (ع)، فكتبته لها، فأخذ عمر الكتاب من فاطمة، فتفل فيه ومزقه. فخرجت فاطمة (عليها السلام) تبكي فلما كان بعد ذلك جاء علي (ع) إلى أبي بكر وهو في المسجد وحوله المهاجرون والأنصار، فقال: يا أبا بكر، لم منعت فاطمة ميراثها من رسول الله (ص) وقد ملكته في حياة رسول الله (ص) ؟ فقال أبو بكر: هذا فيء للمسلمين، فإن أقامت شهوداً أن رسول الله جعله لها، وإلا فلا حق لها فيه. فقال أمير المؤمنين (ع): يا أبا بكر، تحكم فينا بخلاف حكم الله في المسلمين ؟ قال: لا، قال: فإن كان في يد المسلمين شيء يملكونه، ثم ادعيت أنا فيه، من تسأل البينة ؟ قال: إياك أسأل البينة، قال: فما بال فاطمة سألتها البينة على ما في يديها وقد ملكته في حياة رسول الله (ص) وبعده، ولم تسأل المسلمين بينة على ما ادعوها شهوداً كما سألتني على ما ادعيت عليهم ؟ فسكت أبو بكر، فقال عمر: يا علي دعنا من كلامك، فإنا لا نقوى على حجتك، فإن أتيت بشهود عدول، وإلا فهو فيء للمسلمين لا حق لك ولا لفاطمة فيه. فقال أمير المؤمنين (ع): يا أبا بكر تقرأ كتاب الله؟ قال: نعم، قال: أخبرني عن قول الله (عز وجل): ﴿إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً﴾([29])، فيمن نزلت، فينا أم في غيرنا ؟ قال: بل فيكم، قال: فلو أن شهوداً شهدوا على فاطمة بنت رسول الله (ص) بفاحشة، ما كنت صانعاً بها ؟ قال: كنت أقيم عليها الحد كما أقيمه على نساء المسلمين، قال: إذن كنت عند الله من الكافرين، قال: ولم ؟ قال: لأنك رددت شهادة الله لها بالطهارة،، وقبلت شهادة الناس عليها، كما رددت حكم الله وحكم رسوله أن جعل لها فدكاً قد قبضته في حياته، ثم قبلت شهادة أعرابي بائل على عقبيه عليها، وأخذت منها فدكاً، وزعمت أنه فيء للمسلمين، وقد قال رسول الله (ص): (البينة على المدعي، واليمين على المدعى عليه)، فرددت قول رسول الله (ص): البينة على من ادعى، واليمين على من ادعي عليه. http://almahdyoon.org/fatema/10187-fadak.html أنظروا الصحابي عمر ماذا فعل بكتاب الذي أعطي لفاطمة الزهراء..عجبا عجبا هل هذا يحب أهل البيت؟؟ اما في القرآن فبطلان حجة ابو بكر وانتصار حجة الزهراء واضح "وورث سليمان داوود" أليس هذا ميراث؟؟؟؟ "فهب لي من لدنك ولدا يرثني ويرث من آل يعقوب" أليس هذا ميراث؟؟؟ وبالتالي فاطمة وحجتها تنتصر على عمر وابو بكر وحججهم |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
صحاح الامامية الاثنى عشرية احد فرق الشيعة ومراجعهم سعد بن عبادة جاحد كافر مرتد ولهذا بتر الله عمره | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-29 02:28 AM |
أدلة إثبات أن الشيعة يؤمنون بوجود اكثر من مهدي واختلافهم في كيفية ظهوره | ابو هديل | الشيعة والروافض | 1 | 2020-02-26 07:20 PM |