جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#81
|
|||
|
|||
ملاحظة:
الله أمرنا بالصلاة على النبي وحدد لنا المواقيت والأماكن، فانظر معي إلى قول الإمام النووي في شرحه لحديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ((أَنَّ رَجُلاً مَرَّ وَرَسُولُ اللَّهِ يَبُولُ فَسَلَّمَ فَلَمْ يَرُدَّ عَلَيْهِ.)) أخرجه مسلم في صحيحه. قال الإمام النووي رحمه الله في شرحه لهذا الحديث: ((وَيُكْرَه لِلْقَاعِدِ عَلَى قَضَاء الْحَاجَة أَنْ يَذْكُر اللَّه تَعَالَى بِشَيْءٍ مِنْ الْأَذْكَار . قَالُوا : فَلَا يُسَبِّح ، وَلَا يُهَلِّل ، وَلَا يَرُدّ السَّلَام ، وَلَا يُشَمِّت الْعَاطِس ، وَلَا يَحْمَد اللَّه تَعَالَى إِذَا عَطَسَ ، وَلَا يَقُول مِثْل مَا يَقُول الْمُؤَذِّن . قَالُوا : وَكَذَلِكَ لَا يَأْتِي بِشَيْءٍ مِنْ هَذِهِ الْأَذْكَار فِي حَال الْجِمَاع ، وَإِذَا عَطَسَ فِي هَذِهِ الْأَحْوَال يَحْمَد اللَّه تَعَالَى فِي نَفْسه وَلَا يُحَرِّك بِهِ لِسَانه وَهَذَا الَّذِي ذَكَرْنَاهُ مِنْ كَرَاهَة الذِّكْر فِي حَال الْبَوْل وَالْجِمَاع هُوَ كَرَاهَة تَنْزِيه لَا تَحْرِيم ، فَلَا إِثْم عَلَى فَاعِله ، وَكَذَلِكَ يُكْرَه الْكَلَام عَلَى قَضَاء الْحَاجَة بِأَيِّ نَوْع كَانَ مِنْ أَنْوَاع الْكَلَام ، وَيُسْتَثْنَى مِنْ هَذَا كُلّه مَوْضِع الضَّرُورَة ، كَمَا إِذَا رَأَى ضَرِيرًا يَكَاد أَنْ يَقَع فِي بِئْر ، أَوْ رَأَى حَيَّة أَوْ عَقْرَبًا أَوْ غَيْر ذَلِكَ يَقْصِد إِنْسَانًا أَوْ نَحْو ذَلِكَ ، فَإِنَّ الْكَلَام فِي هَذِهِ الْمَوَاضِع لَيْسَ بِمَكْرُوهٍ بَلْ هُوَ وَاجِب ، وَهَذَا الَّذِي ذَكَرْنَاهُ مِنْ الْكَرَاهَة فِي حَال الِاخْتِيَار هُوَ مَذْهَبنَا وَمَذْهَب الْأَكْثَرِينَ ، وَحَكَاهُ اِبْن الْمُنْذِر عَنْ اِبْن عَبَّاس ، وَعَطَاء ، وَسَعِيد الْجُهَنِيّ ، وَعِكْرِمَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ ، وَحُكِيَ عَنْ إِبْرَاهِيم النَّخَعِيِّ وَابْن سِيرِينَ أَنَّهُمَا قَالَا : لَا بَأْس بِهِ . وَاَللَّه أَعْلَم .)) لاحظ أن الإمام النووي رحمه الله لم يأت بحكم الكراهة من نفسه، وإنما جاء به استناداً إلى حديث صحيح ورد في صحيح مسلم، وأما قوله بأن الذكر في تلك الحالة مكروهة وليست محرمة، فذلك اعتماداً على حديث آخر عن عائشة أن رسول الله ((كَانَ يَذْكُرُ اللَّهَ عَلَى كُل أَحْيَانِهِ)) رواه مسلم في صحيحه. مثال آخر من الموسوعة الفقهية الكويتية - (ج 21 / ص 244 - 245) ج - التَّحَرِّي فِي الأْمْكِنَةِ : 30 - يُجْتَنَبُ الذِّكْرُ فِي الْمَوَاضِعِ الْقَذِرَةِ وَمَوْضِعِ التَّخَلِّي كَمَا تَقَدَّمَ (1) . وَمِنَ الأْدَبِ أَنْ يَكُونَ مَوْضِعُهُ نَظِيفًا خَالِيًا عَمَّا يَشْغَل الْبَال (2) . أَمَّا الْحَمَّامُ فَقَدْ صَرَّحَ الشَّافِعِيَّةُ وَالْحَنَابِلَةُ بِأَنَّهُ لاَ يُكْرَهُ ذِكْرُ اللَّهِ تَعَالَى فِيهِ ، أَوْ عَلَى سَطْحِهِ وَنَحْوِهِ مِنْ كُل مَا يَتْبَعُهُ فِي بَيْعٍ أَوْ إِجَارَةٍ ؛ لِمَا رَوَى النَّخَعِيُّ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ دَخَل الْحَمَّامَ فَقَال : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ (3) . وَلاَ يُكْرَهُ ذِكْرُ اللَّهِ فِي الطَّرِيقِ (4) ، وَفِي الْحَدِيثِ مَا سَلَكَ رَجُلٌ طَرِيقًا لَمْ يَذْكُرِ اللَّهُ عَزَّ وَجَل فِيهِ إِلاَّ كَانَ عَلَيْهِ تِرَةٌ (5) . وَالأْصْل فِي جَمِيعِ الْمَوَاضِعِ أَنَّ ذِكْرَ اللَّهِ تَعَالَى فِيهَا مَنْدُوبٌ إِلَيْهِ مَا لَمْ يَكُنْ فِي الْمَوْضِعِ سَبَبٌ مِنْ أَسْبَابِ الْكَرَاهَةِ (6) . لِقَوْلِهِ تَعَالَى : { فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلاَةُ فَانْتَشِرُوا فِي الأْرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْل اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } (7) . ------- الهوامش: (1) نزل الأبرار ص 369 . (2) الفتوحات الربانية 1 / 142 . (3) كشاف القناع 1 / 160 ، ومطالب أولي النهى 1 / 187 ، والفتوحات الربانية 1 / 146 . (4) نزل الأبرار ص 369 ، والفتوحات الربانية 1 / 146 . (5) حديث : " ما سلك رجل طريقًا لم يذكر الله فيه إلا كان عليه ترة " . أخرجه أحمد ( 2 / 432 - ط الميمنية ) ، وابن السني في عمل اليوم والليلة ( ص 93 - ط دار البيان ) من حديث أبي هريرة ، واللفظ لابن السني ، وقال الهيثمي في المجمع ( 10 : 80 ) : " رواه أحمد ، وأبو إسحاق مولى عبد الله بن الحارث لم يوثقه أحد ولم يخرجه ، وبقية رجال أحد إسنادي أحمد رجال الصحيح " . والترة : النقص أو التبعة . النهاية . مادة : " وتر " . (6) الفتوحات الربانية 6 / 176 . (7) سورة الجمعة / 10 . لاحظ أن ما جاء في الموسوعة عن الذكر عموماً إنما جاء بناء على ما ورد في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#82
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الكريم مسلم تحية طيبة وبعد لقد قرأت البحث جيدا ووجدت مايلي ف ردك علي البحث أما عن الصلاة فلم يذكر في البحث شيئا مضمونه كلمة صلاة مستحدثة فما فهمته أنه بإمكانك أن تصلي في أى وقت صلاة تطوعية لله عز وجل بشرط أن تلتزم بالحركات والهيئات يعنى لم يقل صلي صلاة بركوعين او بسبع مرات سجود مثلا لكنه قال بإستطاعتك أن تصلي في أى وقت صلاة تطوعية ووضع شرطا هاما وهو عدم الصلاة في أوقات الكراهة إذن هو لم يستحدث شيئا ثانيا بالنسبة لحديث من سنة سنة حسنة --- فكما ذكرت يا أخي ولكن ألا ترى أن سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم لم يحدد السنة الحسنة بالصدقة ولكنه ترك الباب مفتوح للمسلمين وأوضح لنا صلي الله عليه وسلم أيضا أن هناك سنة سيئة كى يحذرنا من عاقبتها وأتعجب لتحديدك للحديث الشريف للصدقة فقط – أليست الأحاديث هذه لكافة المسلمين أم قالها المصطفي لشخص معين حينها فقط؟! ما تعلمته وأعلمه جيدا أن السنة النبوية منهج للمسلمين كافة أما عن التنقيط والتشكيل للمصحف فهي عبادة يا اخي فكما قلت يثاب عليه إن شاء الله فكيف يثاب عليه إن لم تكن عبادة ؟! ثم كيف تشبه القرآن بكتاب السحر يا اخي مسلم --- شتان شتان شتان بين هذا وذاك! العبادات ليست صلاة وصوم وزكاة وحج فقط بل إعانة الكلّ ومساعدة المحتاج عبادة فأى شيء تفعله بنية التقرب الي الله تعالي فهو عبادة تثاب عليها كما قلت أما عن كلامك عن الصلاة علي النبي فقد رأيت تناقضا كبيرا فيما ذكرت واتضح ذلك فى المواضع التالية : * ذكرت أنه لايجوز الصلاة علي النبي او الذكر في وقت قضاء الحاجة وفي نهاية الكلام ذكرت أنه حُُكِيَ عَنْ إِبْرَاهِيم النَّخَعِيِّ وَابْن سِيرِينَ أَنَّهُمَا قَالَا : لَا بَأْس بِهِ * وذكرت أيضا حديث آخر عن عائشة أن رسول الله ((كَانَ يَذْكُرُ اللَّهَ عَلَى كُل أَحْيَانِهِ)) * وذكرت أيضا أن الْحَمَّامُ صَرَّحَ الشَّافِعِيَّةُ وَالْحَنَابِلَةُ بِأَنَّهُ لاَ يُكْرَهُ ذِكْرُ اللَّهِ تَعَالَى فِيهِ ، أَوْ عَلَى سَطْحِهِ وَنَحْوِهِ مِنْ كُل مَا يَتْبَعُهُ فِي بَيْعٍ أَوْ إِجَارَةٍ ؛ لِمَا رَوَى النَّخَعِيُّ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ دَخَل الْحَمَّامَ فَقَال : لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وهذا ماااتضح لي يا اخى الفاضل وانتظر ردك |
#83
|
|||||||
|
|||||||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياكم الله اقتباس:
الصلاة المستحدثة لم يصليها رسول الله ، فلو كان فيها خيراً لكان عليه الصلاة والسلام أحرص الناس على الخير، لو كان فيها خيراً لكان الأسبق إليها، إلا إن كان صاحب المقال يدعي أنه أحرص على الخير من رسول الله فهذه قضية مختلفة. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
عن أبي ذَرٍّ رَضِي اللهُ عَنْهُ، أَنَّ نَاسًا مِنْ أَصْحابِ رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قالُوا لِلنَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَا رَسُولَ اللهِ، ذَهَبَ أَهْلُ الدُّثُورِ بِالأُجُورِ؛ يُصَلُّونَ كَمَا نُصَلِّي، ويَصُومُونَ كَمَا نَصُومُ، ويَتَصَدَّقُونَ بِفُضُولِ أَموالِهِم. قالَ: ((أَوَلَيْسَ قَدْ جَعَلَ اللهُ لَكُمْ مَا تَصَدَّقُونَ، إِنَّ بِكُلِّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةً، وَكُلِّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةً، وَكُلِّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةً، وَكُلِّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةً، وَأمْرٌ بِالْمَعْرُوفِ صَدَقَةٌ، وَنَهْيٌ عَنْ مُنْكَرٍ صَدَقَةٌ، وَفِي بُضْعِ أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ)). قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، أَيَأْتِي أَحَدُنَا شَهْوَتَهُ وَيَكُونُ لَهُ أَجْرٌ؟ قالَ: ((أَرَأيْتُمْ لَوْ وَضَعَهَا فِي حَرَامٍ أَكَانَ عَلَيْهِ وِزْرٌ؟ فَكَذَلِكَ إِذَا وَضَعَهَا فِي الْحَلاَلِ كَانَ لَهُ أَجْرٌ)). رواه مُسلِمٌ. فإتيان الشهوة قد يكون حلالاً وقد يكون حراماً، وعليه فإتيان الشهوة في حد ذاته ليس بعبادة، وإن كان يثاب صاحبه إن كان وضعها في الحلال، ويعاقب صاحبها إن أتاها في الحرام، وإلا فكيف يكون إتيان الشهوة عبادة قد يعاقب عليها فاعلها؟ اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أهلاً بك، ودعني ألخص ما جئت به منذ بداية حواري معك: ما الدليل على أن القيام بصلاة لم يأمر بها الشرع أمر حلال، خاصة وأن كل الفقهاء من كل المذاهب يقولون أن العبادات توقيفية؟ وأضيف: هل اتضح لك الفرق بين العبادات والمصالح؟ فإن كان كذلك هل تعرف الفرق في التحليل والتحريم بين العبادات والمصالح؟
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#84
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
*سألتني بماذا أسمي تلك الصلاة إن لم تكن صلاة مستحدثة؟ اخي الكريم – مازلت عند رأيي بأنه لايوجد مايسمى صلاة مستحدثة ، هذه صلاة تطوعية يصليها العبد في اى وقت ماعدا في اوقات الكراهة كى يتقرب بها الي المولي عز وجل ، فهل فى ذلك إثم؟! إنها صلاة تطوعية وليست مستحدثة فكما قلت لك سابقا بشرط أن تلتزم بالحركات والهيئات يعنى لم يقل صلي صلاة بركوعين او بسبع مرات سجود مثلا لكنه قال بإستطاعتك أن تصلي في أى وقت صلاة تطوعية ووضع شرطا هاما وهو عدم الصلاة في أوقات الكراهة إذن أين الاستحداث؟! * قلت لي أن الصلاة المستحدثة لم يصليها رسول الله صلي الله عليه وسلم لا أعلم ما الصلاة المستحدثة تلك التى تتحدث عنها يا اخي لقد تحدثت عن الصلاة التطوعية ، لكن عندما قرأت جملتك هذه خطر ببالي سؤال أود أن أجد إجابته لديك وهو : هل كل مافعله الرسول صلي الله عليه وسلم وصل إلينا ، هل بين أيدينا كل الأحاديث النبوية الشريفة التى وردت عن رسول الله صلي الله عليه وسلم؟ * نعم لم يحددها بالصدقة اذن فباب الخير مفتوح لنا ، يعنى مثلا من الممكن ان احدد لنفسي او انا واسرتي كل يوم عدد من الاذكار وليكن الصلاة على النبي مائة مرة يوميا * أما أن يثيبك الله على فعل الخير مريداً بذلك القربة إلى الله فنحن في ذلك متفقين البحث لم يذكر فيه غير ذلك فهناك:- 1-عبادات مقيدة امرا او نهيا كما امرنا بها الشارع كالصوم والصلاة والزكاة والحج 2-عبادات مطلقة في الصبغة والكيفية والهيئة والعدد والزمان والمكان مثل ذكر الله والاستغفار والصلاة علي سيدنا رسول الله افراد او جماعات 3- اصول عامة مطلقة ومنهج قبول او رد ما ليس مقيدا او مطلقا مثل السنه التقريريه التى فعلها اصحابه صلى الله عليه وسلم من تلقاء انفسهم واقرها النبى صلى الله عليه وسلم وهو باب مفتوح الى يوم القيامه مثل ما جاء فى حديث ارسال النبى صلى الله عليه وسلم سيدنا معاذ بن جبل قاضيا او واليا على اليمن حيث ساله النبى صلى الله عليه وسلم بم تقضى ؟ قال :بكتاب الله قال النبى صلى الله عليه وسلم :فان لم تجد؟ قال :فبسنة رسوله صلى الله عليه وسلم قال النبى صلى الله عليه وسلم :فان لم تجد؟ قال :اجتهد ولا آلو. وبناء عليه كانت قواعد القياس والاستحسان والمصالح المرسله فيما يستجد من وقائع. ثالثا: وبناء على ما سبق يمكن تحديد البدعة والمحدثه كالاتى : فان حديث "من احدث فى ديننا ما ليس منه فهو رد " يكون الاحداث هو:- 1-جعل المقيد مطلق او العكس او الغاء نهج النبى صلى الله عليه وسلم فى القبول والرد للوقائع الجديده 2- الغاء عبادة مقيدة او احلال غيرها مكانها او تعديلها سواء كانت امرا او نهيا 3- الغاء او تجاهل العبادات المطلقة 4- الغاء نهج النبى صلى الله عليه وسلم فى القبول والرد فان كانت البدعة كما سبق فانها لا تكون من امر الدين فتكون ردا وسنة سيئة او محدثة ضلاله اما ان كانت لا تحول المقيد الى مطلق او العكس وملتزمة بنهج النبى صلى الله عليه وسلم فى القبول والرد هذا هو الاحداث وهذه هي البدعة -- لا اعلم كيف تسمي العبادة التي يتقرب بها العبد لله مصلحة وليست بعبادة سؤال : هل ان سميتها لك مصلحة ستتقبلها؟ * والحديث الآخر في الرجل الذي سلم على رسول الله فلم يرد عليه فيه دليل الكراهية أو التحريم اخى الفاضل هناك بون شاسع بين الكراهية والتحريم ولايصح ان اقول لاحد فيه دليل الكراهية أو التحريم فتحريم شيء يعنى انك لو فعلته تصبح آثما ، اما الكراهة فيها فاعل الشيء لايحمل إثما اذن فلايجوز ان تقول فيه دليل الكراهية أو التحريم تحياتي |
#85
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اذن قد اقتنعت بالرأى الصحيح يا اخى الحمدلله اللهم اهدنا للصواب تحياتى |
#86
|
|||
|
|||
أنا أنتظر جوابك على سؤالي
ما الدليل على أن القيام بصلاة لم يأمر بها الشرع أمر حلال، خاصة وأن كل الفقهاء من كل المذاهب يقولون أن العبادات توقيفية؟
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#87
|
|||
|
|||
سأذكر لك مثالاً واحداً لما قررته المذاهب الفقهية:
1- الأحناف ((وَمَا كَانَ سُنَّةً فِي مَحَلِّهِ يَكُونُ بِدْعَةً فِي غَيْرِ مَحَلِّهِ)) المبسوط باب سجود السهو عند الحديث عن القنوت 2- المالكية ((كره مالك هذا وإن كان الدعاء حسنا وأفضله يوم عرفة؛ لأن الاجتماع لذلك بدعة.)) البيان والتحصيل كتاب الصلاة الأول 3- الشافعية ((وَلَوْ تَقَرَّبَ إلَى اللَّهِ تَعَالَى بِسَجْدَةٍ مِنْ غَيْرِ سَبَبٍ حَرُمَ)) أسنى المطالب في شرح روض الطالب كتاب الصلاة الباب السادس في السجدات التي ليست من صلب الصلاة 4- الحنابلة وقد ذكرنا لك فيما مضى قولهم. وأكتفي بما جاء في الحاوي الكبير ((وَرَوَى الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ -- صَلَّى بِالْبَصْرَةِ لِكُسُوفِ الْقَمَرِ في جماعة، ثم ركب بعيره وخطب، فَقَالَ: أَيُّهَا النَّاسُ لَمْ أَبْتَدِعْ هَذِهِ الصَّلَاةَ بِدَعَةً، وَإِنَّمَا فَعَلْتُ كَمَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ -- يَفْعَلُ، وَلِأَنَّهُ خُسُوفٌ سُنَّ لَهُ الصَّلَاةُ فَوَجَبَ أَنْ يَكُونَ مِنْ سُنَّتِهَا الْجَمَاعَةُ كَخُسُوفِ الشَّمْسِ، ولأنهما صلاتان يتجانسان، فَإِذَا سُنَّ الْإِجْمَاعُ لِأَحَدِهِمَا سُنَّ لِلْأُخْرَى كَالْعِيدَيْنِ، وَيُجْهَرُ بِالْقِرَاءَةِ لِأَنَّهَا مِنْ صَلَاةِ اللَّيْلِ، وَيُخْطَبُ بَعْدَ الصَّلَاةِ كَمَا يُخْطَبُ فِي خُسُوفِ الشَّمْسِ.))
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#88
|
|||
|
|||
لاحظ قول ابن عباس ((لم أبتدع هذه الصلاة بدعة)) وهو من هو، وقد ساءك أن أصف صلاة لا أصل لها بأنها "صلاة مستحدثة".
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#89
|
|||
|
|||
فائدة لتفهم مقال الأحناف:
السنة لها معنيين، ذكرهما (على ما أذكر) الإمام الشافعي رحمه الله عند الحديث عن الإمام مالك وأنه جمع السنتين، إذ قال أن السنة قد تعني الاعتناء بالحديث النبوي والإمام مالك اعتنى به، وقد تعني ما يخالف البدعة والإمام مالك اتبع ولم يبتدع. نعيد السؤال عليك من جديد للتذكير: ما الدليل على أن القيام بصلاة لم يأمر بها الشرع أمر حلال، خاصة وأن كل الفقهاء من كل المذاهب يقولون أن العبادات توقيفية؟
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#90
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وما الدليل علي حرمتها يا اخي؟ ... ألا يوجد فى قاموسك مايُسمى بالصلاة التطوعية؟! افرض قمت حالا اصلي ركعتين لله تقربا للمولى عز وجل هل هذا حرام؟! أنتظر ردك |
#91
|
|||
|
|||
الدليل على حرمتها أن أصحاب المذاهب الأرعة قرروا أن العبادات توقيفية، كما بينت لك سابقاً.
الآن ما الدليل على أن القيام بصلاة لم يأمر بها الشرع أمر حلال؟
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#92
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انت تتحدث عن العبادات المقيدة مثل الصلاة والصوم والزكاة والحج اما انا فاتحدث عن العبادات المطلقة كالصلاة التطوعية والصدقة والذكر وغيرها وهو باب مفتوح ليوم الدين دليلك باطل ... اعطنى دليل من القرآن والسنة يقول الصلاة التطوعية حرام ؟ تحياتى |
#93
|
|||
|
|||
اسمحوا لي أن أنقل هذا القول للإمام الألباني ولعل به استنباط فائدة لكما!
وقال الشيخ الألباني رحمه الله : " ( فائدة ) : روى البيهقي بسند صحيح عن سعيد بن المسيب أنه رأى رجلا يصلي بعد طلوع الفجر أكثر من ركعتين يكثر فيها الركوع والسجود فنهاه فقال : يا أبا محمد ! أيعذبني الله على الصلاة ؟ ! قال : لا ولكن يعذبك على خلاف السنة . وهذا من بدائع أجوبة سعيد بن المسيب رحمه الله تعالى وهو سلاح قوي على المبتدعة الذين يستحسنون كثيرا من البدع باسم أنها ذكر وصلاة ثم ينكرون على أهل السنة إنكار ذلك عليهم ويتهمونهم بأنهم ينكرون الذكر والصلاة ! ! وهم في الحقيقة إنما ينكرون خلافهم للسنة في الذكر والصلاة ونحو ذلك . " انتهى من " إرواء الغليل " (2 / 236 )
__________________
|
#94
|
|||
|
|||
واضح ان هناك التباس عند صاحب الموضوع وكذلك التباس عند من يوافقه
لان المقرر عند اهل الاصول ان المطلق يبقئ علئ اطلاقه ولايجوز تقيده بغير دليل شرعي والمثال الذي ذكرته وهو ان تجعل وقتا انت واهلك تصلي فيه علئ النبي صلئ الله عليه وسلم فتحديد الزمن وتحديد المكان وجعله جماعيا ومحددا بعدد معين هذا كله تقيد لمطلق وهو مخالف لنهج النبي عليه الصلاة والسلام واذا سالتك عن هذا الذكر الجماعي هل هو من الدين ؟ فاذا اجبت بنعم ! هذا طعن في النبوة لان هناك شيئ من الدين قصر فيه النبي عليه السلام ولم يبلغه امته ! وحاشاه من ذلك وفيه ايضا تكذيبا للقران لان الله تعالئ قال (اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي ) وقول صاحب الموضوع في مامعناه لمن ياتي بعبادة مطلقة من ذكر او صلاة يقول لايجوز ان تسال هل ورد ذلك ام لم يرد وعده من البدع ! يعني يجوز للصوفي ان يصلي ويقول اذكارا علئ الطريقة التي يريدها هو وليس علئ الطريقة التي يريدهاالشرع ولايجوز الانكار عليه وليس ذلك من البدع والمبتدع عندهم من ينكر عليهم ! و ينبني علئ قولهم هذا ان بعض الصحابة كانوا مبتدعة وان الصوفية هم اهل الاتباع الحقيقي واسال الاخ الكريم ماتقول في الصحابي عبدالله ابن مسعود عندما انكر علئ من اتئ بطريقة ذكر لم تكن معهودة لديهم ؟! فعن عمرو بن يحيى بن عمرو بن سلمة قال سمعت أبي يحدث عن أبيه قال : " كنا نجلس على باب عبد الله بن مسعود قبل صلاة الغداة فإذا خرج مشينا معه إلى المسجد فجاءنا أبو موسى الأشعري ، فقال : أَخَرج إليكم أبو عبد الرحمن بعد ؟ قلنا : لا ، فجلس معنا حتى خرج ، فلما خرج قمنا إليه جميعا فقال له أبو موسى : يا أبا عبد الرحمن إني رأيت في المسجد آنفا أمرا أنكرته ، ولم أر والحمد لله إلا خيرا . قال فما هو ؟ فقال إن عشت فستراه قال : رأيت في المسجد قوما حلقا جلوسا ينتظرون الصلاة ، في كل حلقة رجل وفي أيديهم حصا ، فيقول : كبروا مائة فيكبرون مائة ، فيقول : هللوا مائة فيهللون مائة ويقول : سبحوا مائة فيسبحون مائة . قال : فماذا قلت لهم ؟ قال : ما قلت لهم شيئا انتظار رأيك ، أو انتظار أمرك قال : أفلا أمرتهم أن يعدوا سيئاتهم وضمنت لهم أن لا يضيع من حسناتهم . ثم مضى ومضينا معه حتى أتى حلقة من تلك الحلق ، فوقف عليهم فقال ما هذا الذي أراكم تصنعون ؟ قالوا : يا أبا عبد الله حصى نعد به التكبير والتهليل والتسبيح قال : فعدوا سيئاتكم فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء ، ويحكم يا أمة محمد ما أسرع هلكتكم ، هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه و سلم متوافرون ، وهذه ثيابه لم تبل وآنيته لم تكسر ، والذي نفسي بيده إنكم لعلى ملة هي أهدى من ملة محمد أو مفتتحوا باب ضلالة . قالوا : والله يا أبا عبد الرحمن ما أردنا إلا الخير . قال : وكم من مريد للخير لن يصيبه إن رسول الله صلى الله عليه و سلم حدثنا : أن قوما يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم وأيم الله ما أدري لعل أكثرهم منكم ثم تولى عنهم . فقال عمرو بن سلمة : رأينا عامة أولئك الحِلق يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج
__________________
ما كان لله دام واتصل *** وما كان لغيره انقطع وانفصل |
#95
|
|||
|
|||
أبو يحيى الخطيب
لو قرأت الحديث جيدا وبتركيز ، ماكنت استشهدت به لتحقيق هدفك وهو تحريم صلاة التطوع نعم هذا الرجل خالف السنة وذلك لسببين هما :_ * أن هذا الرجل صلي في وقت من أوقات الكراهة *أن هذا الرجل لم يلتزم بالهيئة التي أمرنا بها الشارع فأكثر من الركوع والسجود وهذا ما لم أذكره في حديثي عن الصلاة التطوعية لأننى ذكرت أن للمسلم الحق في أداء صلاة التطوع بشرط الإلتزام بما نص عليه الشارع وقد ذكرت ذلك أكثر من مرة في حديثي مع أخيك مسلم ولكن يتضح لي أنك لم تقرأ ماكتبته سابقا!! إذن فدليلك أيضا لا أساس له ها هنا تحياتى |
#96
|
|||
|
|||
سؤال لأبويحيي الخطيب لعلي أجد إجابة لديه كى أرسو علي بر وأعلم أين رأسي وأين رجلاى :
عندما ذكرت لي الألبانى تذكرت مافعله حينما وضع يده اليمنى فوق اليسرى عند القيام من الركوع وبحثت كثيرا ولم أجد شيئا ينص علي أن هذه الهيئة قام بها رسولنا الحبيب صلي الله عليه وسلم وقرأت حديث يقول : صلوا كما رأيتمونى أصلي " ومن هنا ادركت ان الألباني ابتدع في الصلاة ، ما رأيك يا اخي فيما ذكرت؟ ، إننى بحاجة لفهم ما فعله الألبانى ، أليس هذا مخالفا لأمر الشارع؟! أنتظر ردك وقلبي علي صفيح ساخن ، أفدنى أفادكم الله |
#97
|
|||
|
|||
اخي مسلم
ولأننى ألهث وراء الحق وأتعطش لمعرفة الحقيقة بحثت في كتاب الفقه الواضح من الكتاب والسنة على المذاهب الأربعة ووجدت مايلي : التطوع شرعا : هو مايقوم به المسلم من عمل صالح ، يتقرب به إلي الله ؛ زيادة علي ماافترض عليه عن أبي أمامة أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال : " ما أذن الله لعبد في شيء أفضل من ركعتين يصليهما ، وإن البر ليذر فوق رأس العبد مادام فى صلاته " ( أخرجه أحمد والترمذي ) حكمة مشروعية التطوع فى الصلاة : وقد شرع التطوع فى الصلاة جبرا لما عسي أن يكون قد وقع في الفرائض من نقص عن أبي هريرة رضي الله عنه أن الرسول صلي الله عليه وسلم قال : " إن أول ما يحاسب الناس به يوم القيامة من أعمالهم الصلاة ، قال : يقول ربنا لملائكته وهو أعلم : انظروا في صلاة عبدي أتمَّها أم نقصها ؟ فإن كانت تامة : كتبت له تامة ، وإن كان انتقص منها شيئاً : قال : انظروا هل لعبدي من تطوع ، فإن كان له تطوع : قال : أتموا لعبدي فريضته من تطوعه ثم تؤخذ الأعمال على ذلك " أقسام التطوع : ينقسم التطوع في الصلاة إلى تطوع مطلق ، وهو الذي ليس له سبب معين ولا عدد معين مثل قيام الليل وإلى تطوع مقيد وهو وهو الذي له سبب معين و عدد معين وهو إما أن يكون تابعا للفرائض وإما أن يكون غير تابع لها زإما ان يكون سنة مؤكدة أو غير مؤكده التطوع المطلق : للعبد ان يصلي من النوافل ماشاء في غير أوقات النهي متى انشرح صدره لذلك ولايتقيد بعدد معين وروى البيهقي بإسناده أن أبا ذر رضي الله عنه صلى عددا كثيرا فلما سلم قال له الاحنف بن قيس رحمه الله : هل تدري انصرفت على شفع أم على وتر ؟ قال : إن لا أكن أدري فإن الله يدري ، إني سمعت خليلي أبا القاسم صلى الله عليه وسلم يقول : ( ما من عبد يسجد لله سجدة إلا رفعه الله بها درجة وحط عنه بها خطيئة ) . هذا ماورد عن صلاة التطوع بكتاب الفقه الواضح من الكتاب والسنة على المذاهب الأربعة صفحة 241 ، 242 ماقولك فيما ذكرت يا اخى تحياتي |
#98
|
|||
|
|||
ابوصهيب الشمري اولا أنا سعيد للغاية بحوارى معكم جميعا ، أرجو أن تكونوا كذلك وألا أكون أثقلت عليكم ثانيا بما أنك جئت بهذه القاعدة إذن فنحن متفقان علي ان هناك باب للعبادات المطلقة وهذا مالم يقره اخوك مسلم ثالثا القاعدة الفقهية التى ذكرتها " المطلق يبقئ علئ اطلاقه ولايجوز تقيده بغير دليل شرعي " أنا أقر بها تماما لفظيا ولكن دعنى أوضح لك فهمها الصحيح المطلق : أى أنه لم يُقيد من جهة الشارع وأذن لك أن تقيده بقيودك الخاصة والمقصود هنا اننى اذا حددت لنفسي مثلا ان أصلي علي النبي 500 مرة فلا يجوز لي أن ألزم بها أحد ولا يجوز لأحد أن يحرمها لي إلا بدليل شرعي كما ذكرت فهي مطلقة لي أفعلها كما أشاء بما يتناسب مع الآداب العامة للاسلام ولا يجوز لى أن أقيدها لأحد إلا بدليل شرعى المطلق يبقي علي اطلاقه : بمعنى أن ما أطلقه الشارع صلي الله عليه وسلم ، فالمسلم فيه أمير نفسه علي نفسه من نفسه ولايجوز لأحد ان يقيده الا بالدليل الشرعي وهذا ماذكره كاتب البحث مثال : الصلاة علي النبي هي عبادة مطلقة ولم يقيده أحد بها أو يعترض أحد إلا بالدليل الشرعي رابعا تسألني عن الذكر الجماعي هل هو من الدين ؟ نعم ومليون نعم فالذكر الجماعي عبادة مطلقة وليست مقيدة وليس هذا طعن في النبوة كما تدعى واعلم جيدا ان النبي لم يقصر استغفر الله ، فالنبي صلي الله عليه وسلم علمنا كل شيء ومما علمه لنا ان باب العبادات المطلقة مفتوح ليوم القيامة والذكر الجماعى يندرج تحت هذا الباب ، اذن فلما هذا الالتباس الذي اراه عندك؟! انا لست مع الصوفية او غيرها انا مع الححححححححق والحق واضح ولكنك تنكره لما ؟! لا ادرى خامسا ان الحديث الاخير ليس دليل انما الدليل ان تاتى لى بحديث للنبي يخبرنا فيه ان الذكر بعدد حرام واعتقد ان الحلال بين والحرام بين وأذكرك بحديث قرأته فيما معناه انه كان هناك صحابية تسبح الله وتعد علي الحصي فمر بها نبينا الحبيب واخبرها بصيغة جامعة للتسبيح ولم ينكر عليها العد علي الحصي او يحرمه ولو كان حراما لاخبرها صراحة ، أليس هذا فعل المصطفي صلي الله عليه وسلم؟! انتظر ردك ومازلت سعيد جدا بنقاشي معكم جميعا تحياتي |
#99
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أين أنتم يا أهل الدار؟ لم يجيبنى أحد؟ تحياتى |
#100
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل من مجيب لندائي؟ انتظرت كثيرا ومازلت |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
حقيقة هل للرسول ظل لـ ابن باز | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | السنة ومصطلح الحديث | 0 | 2019-10-31 04:13 PM |