جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#121
|
|||
|
|||
-لماذا خرج الحسين من المدينة إلى الكوفة؟
سؤال منطقي ويحتاج لتدقيق وإثبات من كتب الطرفين أما ما يقوله الشيعة بالحسينيات فهذا من نسج الخيال , ومحاولة إلقاء تبعات قتل الحسين على يزيد فمنهم من يقول لولا خروج الحسين لما أقيمت الصلاة ولما بقي مسلما! ومنهم من يقول أنه خرج خوفا من اغتياله في مكة! ومنهم من يقول أنه خرج معترضا على فسق يزيد ! ومنهم من يقول أنه خرج وعلم باستشهاده وغدر الشيعة ولكن ليبقى رمزا للأمة! فما حقيقة هذه الأقوال؟ لا شك أن الحسين رمزا من رموز المسلمين بدون أن نستغل مأساته في كسب الأموال أو السلطة. فأول من تاجر بدم الحسين هو المختار الكذاب الذي شهد عليه أهل البيت بالكذب . ويكفي أهل السنة أنهم يروون أن الحسنين سيدا شباب أهل الجنة. وهذه فضيلة لا يسبقهما أحدا بهما أما أسباب الخروج فننقلها كما نقلها شيخهم المفيد: و بلغ أهل الكوفة هلاك معاوية فارجفوا بيزيد و عرفوا خبر الحسين ع و امتناعه من بيعته و ما كان من ابن الزبير في ذلك و خروجهما إلى مكة فاجتمعت الشيعة بالكوفة في منزل سليمان بن صرد فذكروا هلاك معاوية فحمدوا الله عليه فقال سليمان إن معاوية قد هلك و إن حسينا قد تقبض على القوم ببيعته و قد خرج إلى مكة و أنتم شيعته و شيعة أبيه فإن كنتم تعلمون أنكم ناصروه و مجاهدو عدوه فأعلموه و إن خفتم الفشل و الوهن فلا تغروا الرجل في نفسه قالوا لا بل نقاتل عدوه و نقتل أنفسنا دونه قال فكتبوا الإرشاد ج2ص:36 يقول المفيد أن الشيعة غرووه وأخرجوه [gdwl]كما ينقل المفيد أن الحسين لم يفكر بالخروج إلا بعد أن راسلوه شيعة الكوفة وغروه وزعموا أن لا إمام لهم[/gdwl] ولذلك كتب هذه الرسالة:بسم الله الرحمن الرحيم من الحسين بن علي إلى الملأ من المسلمين و المؤمنين أما بعد فإن هانئا و سعيدا قدما علي بكتبكم و كانا آخر من قدم علي من رسلكم و قد فهمت كل الذي اقتصصتم و ذكرتم و مقالة جلكم إنه ليس علينا إمام فأقبل لعل الله أن يجمعنا بك على الهدى و الحق و إني باعث إليكم أخي و ابن عمي و ثقتي من أهل بيتي فإن كتب إلي أنه قد اجتمع رأي ملئكم و ذوي الحجا و الفضل منكم على مثل ما قدمت به رسلكم و قرأت في كتبكم أقدم عليكم وشيكا إن شاء الله الإرشاد ج2ص:39 [gdwl]كما يشهد مسلم بن عقيل بذلك حينما خذله الشيعة:[/gdwl] قال يا أمة الله ما لي في هذا المصر منزل و لا عشيرة فهل لك في أجر و معروف لعلي مكافئك بعد اليوم فقالت يا عبد الله و ما ذاك قال أنا مسلم بن عقيل كذبني هؤلاء القوم و غروني و أخرجوني قالت أنت مسلم قال نعم الإرشاد ج : 2 ص : 55 كما يقول مسلم في آخر رسالة له للحسين: يا عبد الله إني أراك و الله ستعجز عن أماني فهل عندك خير تستطيع أن تبعث من عندك رجلا على لساني أن يبلغ حسينا فإني لا أراه إلا قد خرج إليكم اليوم مقبلا أو هو خارج غدا و أهل بيته و يقول إن ابن عقيل بعثني إليك و هو أسير في أيدي القوم لا يرى أنه يمسي حتى يقتل و هو يقول ارجع فداك أبي و أمي بأهل بيتك و لا يغرك أهل الكوفة فإنهم أصحاب أبيك الذي كان يتمنى فراقهم بالموت أو القتل إن أهل الكوفة قد كذبوك و ليس لمكذوب رأي الإرشاد ج : 2 ص : 60 كما يقول مسلم قبل موته: اللهم احكم بيننا و بين قوم غرونا و كذبونا و خذلونا الإرشاد ج : 2 ص :64 [gdwl]والآن أثبتنا من كلام شيخهم المفيد أن الشيعة غروا الحسين بالخروج وأنه لم يفكر بالخروج أبدا لولا دعوة الشيعة له [/gdwl] [gdwl]والآن لنثبت لكم من كلام شيخهم المفيد أنه تراجع عن خروجه بعد أن علم بخيانة الشيعة وأن الحسين كان يريد مبايعة يزيد قبل استشهاده [/gdwl] و لما رأى الحسين نزول العساكر مع عمر بن سعد بنينوى و مددهم لقتاله أنفذ إلى عمر بن سعد أني أريد أن ألقاك فاجتمعا ليلا فتناجيا طويلا ثم رجع عمر بن سعد إلى مكانه و كتب إلى عبيد الله بن زياد. أما بعد فإن الله قد أطفأ النائرة و جمع الكلمة و أصلح أمر الأمة هذا حسين قد أعطاني عهدا أن يرجع إلى المكان الذي أتى منه أو أن يسير إلى ثغر من الثغور فيكون رجلا من المسلمين له ما لهم و عليه ما عليهم أو أن يأتي أمير المؤمنين يزيد فيضع يده في يده فيرى فيما بينه و بينه رأيه و في هذا لكم رضى و للأمة صلاح. الإرشاد ج : 2 ص :-87 هذا ما نقله شيخهم المفيد عن موافقة الحسين مبايعة يزيد [gdwl]إذن كل ما يقال في الحسينيات يعتبر من نسج خيال الشيعة[/gdwl] [gdwl]ولكن الحسين قتل مظلوما لأنه قبل بمبايعة يزيد أخيرا ولكن ابن زياد لم يقبل بهذه المبايعة[/gdwl] وأصر على قدومه للكوفة أولا ولذلك حارب الحسين ابن زياد ولم يحارب يزيد والدليل ما نقله شيخهم المفيد عن موقف يزيد عند سماعه بخبر استشهاد الحسين: فأطرق يزيد هنيهة ثم رفع رأسه فقال قد كنت أرضى من طاعتكم بدون قتل الحسين أما لو أني صاحبه لعفوت عنه. الإرشاد ج : 2 ص :119 كما ينقل شيخهم المفيد كلام يزيد لعلي بن الحسين: لما أراد يزيد أن يجهزهم دعا علي بن الحسين ع فاستخلاه ثم قال له لعن الله ابن مرجانة أم و الله لو أني صاحب أبيك ما سألني خصلة أبدا إلا أعطيته إياها و لدفعت الحتف عنه بكل ما استطعت و لكن الله قضى ما رأيت الإرشاد ج : 2 ص : 122 [gdwl]وبعد هذه الأدلة أثبتنا كذب الشيعة في الحسينيات وما يزعمونه من أسباب خروج الحسين رضي الله عنه[/gdwl] فالشيعة خدعوا الحسين بالخروج ومات مظلوما
|
#122
|
|||
|
|||
-كم كان عدد جنود ابن زياد حينما ثار مسلم عليه؟
ما نسمعه في الحسينيات أكاذيب ودجل لكسب العواطف ثم كسب أموال الشيعة فمنهم من يقول أن جيش الشام قتل الحسين ومنهم من يقول أن الحسين خاطب أعداءه ببني أمية! ومنهم من يقول أن جيش ابن زياد قتل الحسين!! فما حقيقة هذه الأقول؟؟؟؟؟؟ أولا نقرأ كلام شيخهم المفيد عن عدد من بايع الحسين بيد مسلم بن عقيل: ثم أقبل حتى دخل الكوفة فنزل في دار المختار بن أبي عبيد و هي التي تدعى اليوم دار سلم بن المسيب و أقبلت الشيعة تختلف إليه فكلما اجتمع إليه منهم جماعة قرأ عليهم كتاب الحسين بن علي ع و هم يبكون و بايعه الناس حتى بايعه منهم ثمانية عشر ألفا فكتب مسلم رحمه الله إلى الحسين ع يخبره ببيعة ثمانية عشر ألفا و يأمره بالقدوم . الإرشاد ج : 2 ص : 42 طبعا هؤلاء من بايع باليد مبايعة على النصر والقتال مع الحسين!! أما عدد الشيعة في الكوفة الذين بايعوا باليد أو بالإنابة فهناك جيش جرار لا طاقة لابن زياد فيه وكما نقل شيخهم المفيد عن عدد الشيعة: و كان مسلم كتب إليه قبل أن يقتل بسبع و عشرين ليلة و كتب إليه أهل الكوفة أن لك هاهنا مائة ألف سيف فلا تتأخر . الإرشاد ج : 2 ص : 71 والآن لنرى كم كان جيش مسلم وكم كان جيش الشام أو ابن زياد في بداية ثورة مسلم: فدخلت على مسلم بن عقيل فأخبرته فأمرني أن أنادي في أصحابه و قد ملأ بهم الدور حوله و كانوا فيها أربعة آلاف رجل فناديت يا منصور أمت فتنادى أهل الكوفة و اجتمعوا عليه فعقد مسلم لرءوس الأرباع على القبائل كندة و مذحج و أسد و تميم و همدان و تداعى الناس و اجتمعوا فما لبثنا إلا قليلا حتى امتلأ المسجد من الناس و السوق و ما زالوا يتوثبون حتى المساء. الإرشاد ج : 2 ص : 52 في البداية كانوا أربعة آلاف كوفي مع مسلم ثم تزايد العدد حتى أصبح مئة ألف وهم أهل الكوفة كلهم!! هؤلاء من خدعوا الحسين ثم قاتلوه وقتلوه آخيرا والآن لنرى كم كان جيش الشام أو جيش ابن زياد حسب كلام المفيد: فضاق بعبيد الله أمره و كان أكثر عمله أن يمسك باب القصر و ليس معه في القصر إلا ثلاثون رجلا من الشرط و عشرون رجلا من أشراف الناس و أهل بيته و خاصته . الإرشاد ج : 2 ص : 52 ثلاثون رجل فقط هم جيش الشام أو جيش ابن زياد!!!! مقابل مئة ألف من أهل الكوفة الشيعة الذين أقسموا على نصرة الحسين!!! إذن ما زعمه سادات الشيعة من أن جيش الشام هم الذين قتلوا الحسين لا يستند على دليل! بل هو كذب ومحاولة إلقاء تبعات خيانتهم على الأمويين ويزيد ولو عدنا لعدد الجيش الذي قاتل الحسين لوجدانهم أهل الكوفة بل رؤساء الكوفة الذين راسلوا الحسين. [gdwl]فهل نشك الآن بعد بكلام المفيد أن الشيعة هم من حارب ضد الحسين؟[/gdwl] |
#123
|
|||
|
|||
-كم كان عدد الجيش الذي قتل الحسين؟
5-أين ذهب الذين بايعوا مسلم بن عقيل ؟وكم عددهم؟ أثبتنا في الإجابة السابقة أن من بايع الحسين مئة ألف من أهل الكوفة! أي الكوفة بأكملها كما أثبتنا أن جيش ابن زياد كان ثلاثون من الشرطة فقط عند ثورة مسلم بن عقيل ولم يثبت أن بينهم شاميا بل كلهم من الكوفة ما خلا عمر بن سعد والآن لنعود للسؤال الرابع والإجابة عليه: كان مع الحسين أعدادا لم تعرف على وجه الدقة ولكنهم تفرقوا عنه عندما سمعوا بقتل مسلم بن عقيل يقول شيخهم المفيد: و كان قد اجتمع إليه مدة مقامه بمكة نفر من أهل الحجاز و نفر من أهل البصرة انضافوا إلى أهل بيته و مواليه الإرشاد ج : 2 ص : 67 ثم تفرق أغلبهم كما يقول المفيد: فتفرق الناس عنه و أخذوا يمينا و شمالا حتى بقي في أصحابه الذين جاءوا معه من المدينة و نفر يسير ممن انضموا إليه و إنما فعل ذلك لأنه ع علم أن الأعراب الذين اتبعوه إنما اتبعوه و هم يظنون أنه يأتي بلدا قد استقامت له طاعة أهله فكره أن يسيروا معه إلا و هم يعلمون على ما يقدمون. الإرشاد ج : 2 ص : 76 اذن كان قدوم الحسين يشكل مشكلة كبيرة لابن زياد ويزيد هناك مئة ألف في الكوفة كما جاء الحسين بجيش لا بأس به , وخاصة إذا علمنا أن فرسان أهل البيت من أولاد علي والحسن والحسين وأبناء عقيل كانوا مع الحسين وخاصة أبو بكر بن علي وأبو بكر بن الحسن وأبو بكر بن الحسين وكذلك عمر بن علي وعمر بن الحسين وكذلك عثمان بن علي وعثمان بن الحسن كل هؤلاء وأكثر كانوا في جيش الحسين بينما ابن زياد لا يملك إلا ثلاثون رجلا فقط ولذلك كان ابن زياد متشددا وخائفا من فتنة تطيح به أولا ثم تطيح بيزيد ثانيا لنعود لجيش ابن زياد وكيف أصبح بعد خيانة الشيعة: يقول المفيد: و كان مجيء الحر بن يزيد من القادسية و كان عبيد الله بن زياد بعث الحصين بن نمير و أمره أن ينزل القادسية و تقدم الحر بين يديه في ألف فارس يستقبل بهم حسينا الإرشاد ج : 2 ص : 79 ثم زاد الجيش في اليوم الثاني: فلما كان من الغد قدم عليهم عمر بن سعد بن أبي وقاص من الكوفة في أربعة آلاف فارس فنزل بنينوى الإرشاد ج : 2 ص : 85 أصبح المجموع خمسة آلاف مقاتل بعد أن كانوا ثلاثون رجلا!!! ثم وصل شمر بن الجوشن للجيش ولم يثبت أنه قدم بمدد وفي المقابل بدأ تناقص جيش الحسين: و أصبح الحسين بن علي ع فعبا أصحابه بعد صلاة الغداة و كان معه اثنان و ثلاثون فارسا و أربعون راجلا فجعل زهير بن القين في ميمنة أصحابه و حبيب بن مظاهر في ميسرة أصحابه و أعطى رايته العباس أخاه الإرشاد ج : 2 ص : 95 ولو جمعنا أصحاب الحسين لوجدناهم: اثنان و ثلاثون فارسا و أربعون راجلا +الحسين+الحر بن يزيد=74 رجلا ضد خمسة آلاف هو جيش الكوفة(ابن زياد) لا شك أن من قاتل الحسين هم أهل الكوفة بأكملهم ما خلا عمر بن سعد أما بقية شرطة ابن زياد فكانوا بالقصر لحمايته هذا اذا أبعدنا الحر بن يزيد الذي انضم للحسين فتكون المعادلة متساوية بالنسبة لابن زياد فأحد الموالين له في جيشه وهو عمر بن سعد وأحد الموالين له أصبح ضده وهو الحر بن يزيد والخمسة آلاف هم من أهل الكوفة الذين راسلوا الحسين وخدوعوه: فنادى يا شبث بن ربعي يا حجار بن أبجر يا قيس بن الأشعث يا يزيد بن الحارث أ لم تكتبوا إلى أن قد أينعت الثمار و أخضر الجناب و إنما تقدم على جند لك مجند فقال له قيس بن الأشعث ما ندري ما تقول و لكن انزل على حكم بني عمك فإنهم لم يروك إلا ما تحب الإرشاد ج : 2 ص :98 أعتقد أن الأمور واضحة لكل من له عقل يفكر به فهؤلاء هم شيعة الأمس وهؤلاء هم شيعة اليوم يقول الله تعالى: [gdwl]أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله أفلا تذكرون [/gdwl] |
#124
|
|||
|
|||
6-هل وافق الحسين على بيعة يزيد قبل المعركة؟
7-من الذي أمر بقتل الحسين؟ 8-ما موقف يزيد من قتل الحسين؟ أعتقد بأننا أجبنا عن الأسئلة بطريقة غير مباشرة ولا مانع أن نعيد الإجابات للتوثيق لنبدأ بالسؤال الأول: 6-هل وافق الحسين على بيعة يزيد قبل المعركة؟ المفيد يذكر هذه البيعة المتأخرة: و لما رأى الحسين نزول العساكر مع عمر بن سعد بنينوى و مددهم لقتاله أنفذ إلى عمر بن سعد أني أريد أن ألقاك فاجتمعا ليلا فتناجيا طويلا ثم رجع عمر بن سعد إلى مكانه و كتب إلى عبيد الله بن زياد. أما بعد فإن الله قد أطفأ النائرة و جمع الكلمة و أصلح أمر الأمة هذا حسين قد أعطاني عهدا أن يرجع إلى المكان الذي أتى منه أو أن يسير إلى ثغر من الثغور فيكون رجلا من المسلمين له ما لهم و عليه ما عليهم أو أن يأتي أمير المؤمنين يزيد فيضع يده في يده فيرى فيما بينه و بينه رأيه و في هذا لكم رضى و للأمة صلاح. الإرشاد ج : 2 ص :-87 إذن لم يكن الأمر فسق يزيد أو فساده أو كما يزعم الشيعة كان الأمر إعتراض على طريقة تداول السلطة , فمعاوية كان البادئ في نقل الخلافة بالوراثة بينما الحسن كان أول خليفة يأخذ الخلافة من أبيه علي ولكن بالشورى والأمر الآخر لم يخرج الحسين إلى الكوفة للثورة يقول المفيد في كتابه : بسم الله الرحمن الرحيم من الحسين بن علي إلى الملأ من المسلمين و المؤمنين أما بعد فإن هانئا و سعيدا قدما علي بكتبكم و كانا آخر من قدم علي من رسلكم و قد فهمت كل الذي اقتصصتم و ذكرتم و مقالة جلكم إنه ليس علينا إمام فأقبل لعل الله أن يجمعنا بك على الهدى و الحق و إني باعث إليكم أخي و ابن عمي و ثقتي من أهل بيتي فإن كتب إلي أنه قد اجتمع رأي ملئكم و ذوي الحجا و الفضل منكم على مثل ما قدمت به رسلكم و قرأت في كتبكم أقدم عليكم وشيكا إن شاء الله الإرشاد ج2ص:39 كان الحسين يعتقد أن الكوفة خرجت من يد يزيد, وإن أهل الكوفة ناصروه! وعندما رأى خيانتهم وافق على بيعة يزيد قبل القتال ولكن ابن زياد لم يقبل بهذه البيعة بعد سماع كلام شمر بن الجوشن وتخويفه من ترك الحسين ليذهب ليزيد ولذلك نقل المفيد اعتراض الحر بن يزيد على عدم موافقتهم على هذه البيعة: فلما رأى الحر بن يزيد أن القوم قد صمموا على قتال الحسين ع قال لعمر بن سعد أي عمر أ مقاتل أنت هذا الرجل قال إي و الله قتالا أيسره أن تسقط الرءوس و تطيح الأيدي قال: أ فما لكم فيما عرضه عليكم رضى قال عمر أما لو كان الأمر إلي لفعلت و لكن أميرك قد أبى. الإرشاد ج : 2 ص :100 وهذا يجرنا للسؤال السابع 7-من الذي أمر بقتل الحسين؟ بينا سابقا أن يزيد لم يرضى بقتل الحسين ولذلك لعن ابن مرجانة وهذا سنعود له في آخر الموضوع ولكن من أمر بقتال الحسين هو عبيد الله بن زياد فقط بعد أن استمع لكلام شمر بن الجوشن وهذا ثابت في كلام المفيد عندما بين موقف ابن زياد على ثلاث مراحل: 1-المرحلة الأولى يوثقها المفيد من قول ابن زياد: أما حسين فإن هو لم يردنا لم نرده. وبعد ذلك: و لما بلغ عبيد الله بن زياد إقبال الحسين ع من مكة إلى الكوفة بعث الحصين بن نمير صاحب شرطه حتى نزل القادسية و نظم الخيل ما بين القادسية إلى خفان و ما بين القادسية إلى القطقطانة و قال الناس هذا الحسين يريد العراق. 2-المرحلة الثانية يوثقها الحر بن يزيد: فقال له الحسين ع فما تريد قال أريد أن انطلق بك إلى الأمير عبيد الله بن زياد قال إذا و الله لا أتبعك قال إذا و الله لا أدعك فترادا القول ثلاث مرات فلما كثر الكلام بينهما قال له الحر إني لم أؤمر بقتالك إنما أمرت ألا أفارقك حتى أقدمك الكوفة فإذا أبيت فخذ طريقا لا يدخلك الكوفة و لا يردك إلى المدينة تكون بيني و بينك نصفا حتى أكتب إلى الأمير و تكتب إلى يزيد أو إلى عبيد الله فلعل الله إلى ذلك أن يأتي بأمر يرزقني فيه العافية من أن أبتلي بشيء من أمرك. 3_المرحلة الثالثة وتحريض شمر بن الجوشن: فلما قرأ عبيد الله الكتاب قال هذا كتاب ناصح مشفق على قومه. فقام إليه شمر بن ذي الجوشن فقال :أ تقبل هذا منه و قد نزل بأرضك و إلى جنبك و الله لئن رحل من بلادك و لم يضع يده في يدك ليكونن أولى بالقوة و لتكونن أولى بالضعف و العجز فلا تعطه هذه المنزلة فإنها من الوهن و لكن لينزل على حكمك هو و أصحابه فإن عاقبت فأنت أولى بالعقوبة و إن عفوت كان ذلك لك. ثم ذكر القتل إذا لم يوافق على الإستسلام في رسالته لعمر بن سعد: فإن نزل حسين و أصحابه على حكمي و استسلموا فابعث بهم إلي سلما و إن أبوا فازحف إليهم حتى تقتلهم و تمثل بهم فإنهم لذلك مستحقون و إن قتل الحسين فأوطئ الخيل صدره و ظهره فإنه عات ظلوم و ليس أرى أن هذا يضر بعد الموت شيئا و لكن علي قول قد قلته لو قتلته لفعلت هذا به وبعد هذه الأدلة نعرف أن ابن زياد وحده من اختار هذه المراحل. ولو كان هناك أمر بقتل أو قتال الحسين لما انتظر الجيش هذه المدة الطويلة وأخيرا موقف يزيد من قتل الحسين: لقد ذكرنا سابقا ما قاله يزيد عند سماعه بخبر قتل الحسين: فأطرق يزيد هنيهة ثم رفع رأسه فقال قد كنت أرضى من طاعتكم بدون قتل الحسين أما لو أني صاحبه لعفوت عنه. الإرشاد ج : 2 ص :119 كما ينقل شيخهم المفيد كلام يزيد لعلي بن الحسين: لما أراد يزيد أن يجهزهم دعا علي بن الحسين ع فاستخلاه ثم قال له لعن الله ابن مرجانة أم و الله لو أني صاحب أبيك ما سألني خصلة أبدا إلا أعطيته إياها و لدفعت الحتف عنه بكل ما استطعت و لكن الله قضى ما رأيت الإرشاد ج : 2 ص : 122 هذه كتب الشيعة تذكر موقف يزيد والقصة كاملة أما ما نسمعه اليوم في الحسينيات فهو من الخيال لكسب تعاطف الشيعة ثم كسب أموالهم ولو سألنا سؤالا منطقيا بعد قراءتنا لهذه القصة [gdwl]هل كان الحسين سيخرج للكوفة لو علم بخيانة الشيعة له؟ نترك الإجابة لكم بعد أن انتهينا من توثيق قصة مقتل الحسين من كتاب الإرشاد للمفيد [/gdwl] وتم بحمد الله وبعونه وضع هذه الوثيقة المهمة ومن كتب الشيعة وليس من كتبنا أو من وحي خيالنا فليقرأ الرافضة جيدا واليتعضوا لعل ألله يهديهم الى الطريق الصحيح
وبارك ألله في من جمع هذه الحقائق وكما هي ليستفاد منها الجميع لانها تاريخ لا يمكن تزويره مهما كتب الوضاعون والدجالون من أهل الضلالة ليظلوا الناس بغلوهم وكذبهم وتدليسهم لاشاعة الفتن والكره والحقد والضغينة في حق المسلمين من أهل السنة والجماعة |
#125
|
|||
|
|||
لنرى هنا الحقيقة الدامغة للرافضة وعلى دعى المعصومين ؟ هل على يزيد وأهل السنة (النواصب) كما يسميهم الرافضة ؟ أم على الشيعة الذين كتبوا له ونكثوا العهد معه وغدروا به وقتلوا وسبوا أهل بيته ؟؟؟؟؟ الشيعة الروافض هم قتله الامام الحسين ؟؟ شهادة آل البيت عليهم بقتل آل البيت؟؟؟ السؤال المهم : من قتلة الحسين : أهم أهل السنة و الجماعة؟ أم معاوية ؟ أم يزيد بن معاوية ؟ أم الشيعة الروافض ؟ إن الحقيقة المفاجئة أننا نجد العديد من كتب الشيعة تؤكد أن شيعة الامام الحسين هم الذين قتلواالامام الحسين ؟ و يزيد الملعون استلم من الشيعة هذه الهدية مرحبا سعيدا!!!!! و قتل الامام بجيش من الكوفة ؟؟؟ فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }. ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟؟؟؟ ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ " { الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}. وكانو تعساً الامام الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه : [gdwl]" ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ، [/gdwl] و أنما تقدم على جند مجندة؟ تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ، فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ، وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ، فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ، و يداً على أعدائكم . استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ، و تهافتم إلينا كتهافت الفراش ثم نقضتموها سفهاً ، بعداً لطواغيت هذه الأمة " { الاحتجاج للطبرسي }. قالت زينب بنت أمير المؤمنين صلوات الله عليها في كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة29إلى 35.. لأهل الكوفة تقريعاً لهم: أما بعد يا أهل الكوفة يا أهل الختل والغدر والخذل.. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً هل فيكم إلا الصلف والعُجب والشنف والكذب.. أتبكون أخي؟ أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بعارها.. وأنىَّ تُرْخِصون قَتْلَ سليلِ خاتمِ النبوة ونقل لنا عنها الطبرسي والقمي والمقرم وكوراني وأحمد راسم السيدة زينب رضي الله عنها تخاطب الخونة الغدرة المتخاذلين قائلة: "أما بعد يا أهل الكوفة ويا أهل الختل والغدر والخذل والمكر، ألا فلا رقأت العبرة، ولا هدأت الزفرة، إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، تتخذون إيمانكم دخلاً بينكم، هل فيكم إلا الصلف والعجب، والشنف والكذب، وملق الإماء، وغمر الأعداء، كمرعى على دمنهُ، و كفضة على ملحودة، ألا بئس ما قدمت لكم أنفسكم أن سخط الله عليكم وفي العذاب أنتم خالدون . أتبكون أخي؟ أجل والله، فابكوا كثيراً واضحكوا قليلا، فقد بليتم بعارها ومنيتم بشنارها، ولن ترخصوها أبداً، وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة، ومعدن الرسالة، وسيد شباب أهل الجنة، وملاذ حربكم، ومعاذ حزبكم، ومقر سلمكم، ومفزع نازلتكم، والمرجع إليه عند مقالتكم، ومنار حجتكم، ألا ساء ما قدمتم لأنفسكم وساء ما تزرون ليوم بعثكم، فتعساً تعساً ونكساً نكساً، لقد خاب السعي، وتبت الأيدي، وخسرت الصفقة، وبؤتم بغضب من الله، وضربت عليكم الذلة والمسكنة، أتدرون ويلكم أي كبد لمحمد فريتم؟ وأي عهد نكثتم؟ وأي حرمة له انتهكتم؟ وأي دم له سفكتم؟ لقد جئتم شيئا إدّاً، تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدّاً، لقد جئتم بها شوهاء خرقاء كطلاع الأرض وملء السماء.. المصدر الاحتجاج2/29منتهى الآمال1/ 570مقتل المقرم ص311 وما بعدها في رحاب كربلاء ص146 وما بعدها على خطر الحسين ص138 تظلم الزهراء ص258 وتقول أم كلثوم بنت علي رضي الله عنهما: "يا أهل الكوفة سوأة لكم ما لكم خذلتم حسيناً وقتلتموه وانتهبتم أمواله وورثتموه وسبيتم نساءه ونكبتموه فتبا لكم وسحقا لكم أي دواه دهتكم وأي وزر على ظهوركم حملتم وأي دماء سفكتموها وأي كريمة أصبتموها وأي صبية سلبتموها وأي أموال انتهبتموها قتلتم خير رجالات بعد النبي صلى الله عليه وآله ونزعت الرحمة من قلوبكم يا شيعة ياروافض يا لصوص قول الامام الحسين عليه السلام لأخته زينب: يا أختاه أقسمت عليك فأبري قسمي لا تشقي عليّ جيبا ولا تخمشي عليّ وجها ولا تدعي عليّ بالويل والثبور إذا هلكت.. مستدرك الوسائل الجزء1صفحة144 وفي رواية أن السيدة زينب أطلت برأسها من المحمل وقالت لأهل الكوفة: "صه يا أهل الكوفة تقتلنا رجالكم وتبكينا نساؤكم فالحاكم بيننا وبينكم الله يوم فصل القضاء.. نقلها عباس القمي في نفس المهموم ص365 وذكرها الشيخ رضى بن نبى القزويني في تظلم الزهراءص264 نصح محمد بن علي بن أبي طالب المعروف بابن الحنيف أخاه الحسين رضي الله عنهم قائلا له: يا أخي إن أهل الكوفة قد عرفت غدرهم بأبيك وأخيك وقد خفت أن يكون حالك كحال من مضى.. اللهوف لابن طاووس ص39 عاشوراء للإحسائي ص115 المجالس الفاخرة لعبد الحسين ص75 منتهى الآمال1/454على خطى الحسين ص96 وهنا دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } . ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟؟؟؟؟؟؟ كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة29.. قال الامام زين العابدين عليه السلام مخاطبا أهل الكوفه الخونة: هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخَدَعْتُموه وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخَذَلْتموه؟ بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله يقول لكم:قاتلتُم عِتْرَتي وانتهكتُم حُرْمَتي فلستم من أمتي " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } . ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ، نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً : " ياأهل الكوفة : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم . { كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} . قال الامام الحسن بن علي في شيعـته.. ارى والله ان معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون انهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي وأخذوا مالي والله لئن آخذ من معاوية عهدا احقن به دمي واومن به في اهلي خير من ان يقتلوني فتضيع اهل بيتي واهلي. كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة10 سطر7.. فهذه كتب الشيعة بأرقام صفحاتها تبين بجلاء أن الذين زعموا تشييع الحسين ونصرته هم أنفسهم الذين قتلوه ثم ذرفوا عليه الدموع ، وقالوا و يقولوا بالولاء وتظاهروا بالبكاء ، و اقاموا و يقيموا العزاء ولايزالون يمشون في جنازة من قتلوه إلى يومنا هذا ، ولو كان هذا البكاء يعكس شدة المحبة لأهل البيت فلماذا لايكون البكاء من باب أولى على حمزة عم النبي صلى الله عليه وسلم ، فإن الفظاعة التي قتل بها لا تقل عن الطريقة التي ارتكبت في حق الحسين رضي الله عنه حيث بقر بطن حمزة واستؤصلت كبده ، فلماذا لايقيمون لموته مأتماً سنوياً يلطمون فيه وجوههم ويمزقون ثيابهم ، ويضربون أنفسهم بالسيوف والخناجر ؟ أليس هذا من أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ؟ بل لماذا لايكون هذا البكاء على موت النبي صلى الله عليه وسلم ؟! فإن المصيبة بموته تفوق كل شيء ؟ أم أن الحسين أفضل من جده لأنه تزوج ابنة كسرى الفارسية؟ الامام الحسين رضي الله عنه يوجه كلامه إلى شيعته فيقول.. تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين فأصرخناكم موجفين فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا فأصبحتم إلباً على أوليائكم ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم ولا أمل أصبح لكم فيهم ولا ذنب كان منا إليكم فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم والجأش طامـن.. جـ2ص300كتاب الاحتجاج من خطبة الحسين لأهل الكوفة.. من خطبة الحسين لأهل الكوفة الخونة واحفادهم يلطمون إلى هذا اليوم ويضربون رؤوسهم بالسيوف والخناجر وقفاهم بالسلاسل و الجنازير. كتاب فاجعة الطف للقزويني أجل والله((غدر))فيكم قديم، وشجت إليه ((أصولكم))، وتأرّزت عليه((فروعكم))، فكنتم((أخبث))ثمر شجا للناظر وأكلة للغاصب.. فى كتاب فاجعة الطف للكاتب محمد كاظم القزويني <<هذا هو تاريخ أسلافـكم يارافضـة..غدر وخيانه بآل البيـت والإمام الحسين رضي الله عنه عندما خاطب شيعته الروافض الخونه أشار إلى سابقتهم وفعلتهم مع أبيه وأخيه في خطاب منه: "وإن لم تفعلوا ونقضتم عهدكم وخلعتم بيعتي من أعناقكم فلعمري مما هي لكم بنكر لقد فعلتموها بأبي وأخي وابن عمي مسلم والمغرور من اغتر بكم.. معالم المدرستين3/71–72 معالي السبطين1/275ب حر العلوم194 نفس المهموم172 خير الأصحاب39 تظلم الزهراء ص170 اليهود قتله الانبياء و الشيعة الروافض قتله آل البيت ملف عاشوراء بعد تأكد الحسين رضي الله عنه بعد مقتل مسلم بن عقيل وهاني بن عروة وعبدالله بن يقطر من غدر الشيعة جمع أصحابه وقرأ عليهم فانه قد أتانا خبر قتل مسلم بن عقيل وهانىء بن عروة وعبد الله بن يقطر وقد خذلنا شيعتنا ؟؟؟؟؟؟؟ فمن أحب منكم الانصراف فلينصرف في غير حرج ليس عليه ذمام فتفرق الناس عنه ؟؟؟؟؟؟ ممن اتبعوه طمعاً في مغنم وجاه ؟؟؟؟؟؟؟؟ حتى بقي في أهل بيته وأصحابه ممن اختاروا ملازمته عن يقين وايمان و لا حول و لا قوة الا بالله منتهى الآمال 1/462 وفي نفس المهموم ص167 والمجلسي في بحار الأنوار44/374 ومحسن الأمين في لواعج الأشجان ص67 وعبد الحسين الموسوي في المجالس الفاخرة ص85 والكاتب عبد الهادي الصالح في خير الأصحاب ص37 ص107كما ذكرها من أسموه بسلطان الواعظين محمد الموسوي الشيرازي في ليالي بشاور ص585 ومحمد مهدي المازندراني في معالي السبطين الجزء الأول صفحة267 ومرتضى العسكري في معالم المدرستيين جـ3صفحة67 أسد حيدر في كتابه مع الحسين في نهضته ص163 وهو في دائرة المعارف الشيعية8/264 والمحامي أحمد حسين يعقوب في كتابه كربلاء الثورة والمأساة ص244 دعاء الامام الحسين بن على رضى الله عنه فى كربلاء اللهم متعالى المكان . . عظيم الجبروت شديد المحال غنى عن الخلائق . .. . عريض الكبرياء. . قادر على ماتشاء قريب الرحمة . . صادق الوعد . . سابغ النعمة حسن البلاء. . قريب اذا دعيت محيط بما خلقت. . قابل التوبة لمن تاب اليك قادر على ما اردت . . و مدرك لما طلبت شكور اذا شكرت. . و ذاكور اذا ذكرت ادعوك يارب . . . (((الامام الحسين فى اللحظات الاخيرة قبل استشهاده رضى الله عنه يدعو على شيعته الخونة الجبناء ((( ادعوك يارب . . . محتاجا و ارغب اليك فقيرا . . و افزع اليك خائفا و ابكى اليك مكروبا . . و استعين بك ضعيفا و اتوكل عليك كافيا. . احكم بيننا و بين قوما. . فانهم غرونا . . و خدعونا . . و خذلونا . .و غدروا بنا. . و قتلونـــا. . و نحن عترة نبيك و ولد حبيبك محمد بن عبد الله الذى اصطفيته بالرسالة . . و أئتمنته على وحيك فاجعل لنا من أمرنا فرجا و مخرجا . . برحمتك يا ارحم الراحمين صبرا على قضائك. . الجزاء من جنس العمل : استجاب الله لدعاء الامام على و الامام الحسن و الامام الحسين و السيدة زينب و الامام على زين العابدين وكل آل البيت فتشرذمت الشيعة فى كل مكان و سلط الله عليهم الملوك و السلاطين يسمونهم سوء العذاب و السيرة و السريره. وحاولوا على مر التاريخ محو العار و البراءه من دم الائمه من آل البيت بتأليف الاحاديث و الكذب و الطعن فى الاسلام و المسلمين . وهمل مجالس العزاء وهم القتله الخونه ويقولوا بالولاء و هم الغدر و الغرور و الكذب كما قال الائمة المعصومون عليهم. و اهلك الله اليزيد بن معاوية سريعا بمرض مؤلم و عذاب شديد وقُتل عبيد الله بن زياد على يد الأشتر النخعي ، فاليهود قتله الانبياء و الشيعة الروافض قتله آل البيت جيء برأسه. فنصب في المسجد، فإذا حية قد جاءت تخلل حتى دخلت في منخر ابن زياد وخرجت من فمه، ودخلت في فمه وخرجت من منخره ثلاثاً (رواه الترمذي ويعقوب بن سفيان). والله تعالى أعلى وأعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. الذيـن شهدوا إن على إن أهل الكوفة هم قتلة الحسين هم..فاطمة الصغرى وزين العابدين وزينب أم كلثوم..واتحداكم يارافضــة اهل الكوفـة قالوا للحسين..تعال ونبايعك وتحت يدك مئة ألف سيف..ثم غدروا به وخانوه وتسببوا في مقتله قالت زينب بنت أمير المؤمنين صلوات الله عليها في كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة29إلى 35.. لأهل الكوفة تقريعاً لهم: أما بعد يا أهل الكوفة يا أهل الختل والغدر والخذل.. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً هل فيكم إلا الصلف والعُجب والشنف والكذب.. أتبكون أخي؟ أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بعارها.. وأنىَّ تُرْخِصون قَتْلَ سليلِ خاتمِ النبوة كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة10 سطر7.. قال الحسن بن علي في شيعـته.. ارى والله ان معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون انهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي وأخذوا مالي والله لئن آخذ من معاوية عهدا احقن به دمي واومن به في اهلي خير من ان يقتلوني فتضيع اهل بيتي واهلي. فسُحقا لكم يا عبيد الأمة، وشذاذ الأحزاب؛ ونبذة الكتاب ومحرّفي الكلم، وعصبة الآثام، ونفثة الشيطان ومطفئ السنن. أهؤلاء تعضدون؟ وعنّا تتخاذلون؟ أجل والله غدرٌ فيكم قديم، وشجت إليه أصولكم، وتأرّزت عليه فروعكم، فكنتم أخبث ثمر شجا للناظر وأكلة للغاصب.. من خطبة الحسين لأهل الكوفة.. كتاب فاجعة الطف للقزويني أجل والله((غدر))فيكم قديم، وشجت إليه ((أصولكم))، وتأرّزت عليه((فروعكم))، فكنتم((أخبث))ثمر شجا للناظر وأكلة للغاصب.. من خطبة الحسين لأهل الكوفة الخونة واحفادهم يلطمون إلى هذا اليوم.. كتاب فاجعة الطف للكاتب محمد كاظم القزويني <<هذا هو تاريخ أسلافـكم يارافضـة..غدر وخيانه بآل البيـت هذا الحسين رضي الله عنه يوجه كلامه إلى شيعته فيقول.. تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين فأصرخناكم موجفين فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا فأصبحتم إلباً على أوليائكم ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم ولا أمل أصبح لكم فيهم ولا ذنب كان منا إليكم فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم والجأش طامـن.. جـ2ص300كتاب الاحتجاج كتاب الاحتجاج الجزء2 صفحة29 من خطبة زينب على أهل الكوفة.. لما اتي علي بن الحسين زين العابدين بالنسوة من كربلاء وكان مريضا واذا نساء اهل الكوفة ينتدبن مشققات الجيوب والرجال معهن يبكون فقال زين العابدين عليه السلام بصوت ضئيل وقد نهكته العلة:ان هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟؟؟؟؟ كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة29.. قال الامام زين العابدين عليه السلام مخاطبا أهل الكوفه الخونة: هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخَدَعْتُموه وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخَذَلْتموه؟ بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله يقول لكم:قاتلتُم عِتْرَتي وانتهكتُم حُرْمَتي فلستم من أمتي والإمام الحسين رضي الله عنه عندما خاطب شيعته الروافض الخونه أشار إلى سابقتهم وفعلتهم مع أبيه وأخيه في خطاب منه: "وإن لم تفعلوا ونقضتم عهدكم وخلعتم بيعتي من أعناقكم فلعمري مما هي لكم بنكر [gdwl]لقد فعلتموها بأبي وأخي وابن عمي مسلم [/gdwl] والمغرور من اغتر بكم.. معالم المدرستين3/71–72 معالي السبطين1/275ب حر العلوم194 نفس المهموم172 خير الأصحاب39 تظلم الزهراء ص170 اليهود قتله الانبياء و الشيعة الروافض قتله آل البيت موسوعة عاشوراء وقال جواد محدثي: "وقد أدت كل هذه الأسباب إلى أن يعاني منهم الإمام علي عليه السلام الأَمَرَّين، وواجه الإمام الحسن عليه السلام منهم الغدر، وقتل بينهم مسلم بن عقيل مظلوماً وقتل الحسين عطشاناً في كربلاء قرب الكوفة وعلى يدي جيش الكوفة اللهوف ص 91 نفس المهموم363 مقتل الحسين للمقرم ص316 لواعج الأشجان157 مقتل الحسين لمرتضى عياد ص86 تظلم الزهراء لرضي بن نبي القزويني ص261 قال السيد محسن الأمين.. بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه "أعيان الشيعة الجزء1صفحة34 [gdwl]ثم ناداهم الحر بن يزيد أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء [/gdwl] فقال لهم "أدعوتم هذا العبد الصالح حتى إذا جاءكم أسلمتموه ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ "الإرشاد للمفيد234إعلام الورى بأعلام الهدى242 ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخ اليعقوبي الجزء1صفحة235 يقول.. أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال:هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا؟ أي من قتلنا غيرهم الارشاد للمفيد صفحة190كشف الغمة صفحة540 جاء فيهم.. ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه نادى شيعة الحسين الذين قتلوا الحسين وغدروا به قائلاً: ياأهل الكوفة:ذهلت نفسي عنكم لثلاث:مقتلكم لأبي وسلبكم ثقلي وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم كتاب عاشوراء صفحة89..لكاظم الإحسائي النجفي: "إن الجيش الذي خرج لحرب الإمام الحسين عليه السلام ثلاثمائة ألف، كلهم من أهل الكوفة، ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا هندي ولا باكستاني ولا سوداني ولا مصري ولا أفريقي بل كلهم من أهل الكوفة قد تجمعوا من قبائل شتى موسوعة عاشوراء وقال جواد محدثي: "وقد أدت كل هذه الأسباب إلى أن يعاني منهم الإمام علي عليه السلام الأَمَرَّين، وواجه الإمام الحسن عليه السلام منهم الغدر، وقتل بينهم مسلم بن عقيل مظلوماً وقتل الحسين عطشاناً في كربلاء قرب الكوفة وعلى يدي جيش الكوفة اللهوف ص 91 نفس المهموم363 مقتل الحسين للمقرم ص316 لواعج الأشجان157 مقتل الحسين لمرتضى عياد ص86 تظلم الزهراء لرضي بن نبي القزويني ص261 وتقول أم كلثوم بنت علي رضي الله عنهما: "يا أهل الكوفة سوأة لكم ما لكم خذلتم حسيناً وقتلتموه وانتهبتم أمواله وورثتموه وسبيتم نساءه ونكبتموه فتبا لكم وسحقا لكم أي دواه دهتكم وأي وزر على ظهوركم حملتم وأي دماء سفكتموها وأي كريمة أصبتموها وأي صبية سلبتموها وأي أموال انتهبتموها قتلتم خير رجالات بعد النبي صلى الله عليه وآله ونزعت الرحمة من قلوبكم ونقل لنا عنها السيدة زينب رضي الله عنها الطبرسي والقمي والمقرم وكوراني وأحمد راسم وفي تخاطب الخونة الغدرة المتخاذلين قائلة: "أما بعد يا أهل الكوفة ويا أهل الختل والغدر والخذل والمكر، ألا فلا رقأت العبرة، ولا هدأت الزفرة، إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، تتخذون إيمانكم دخلاً بينكم، هل فيكم إلا الصلف والعجب، والشنف والكذب، وملق الإماء، وغمر الأعداء، كمرعى على دمنهُ، و كفضة على ملحودة، ألا بئس ما قدمت لكم أنفسكم أن سخط الله عليكم وفي العذاب أنتم خالدون . أتبكون أخي؟ أجل والله، فابكوا كثيراً واضحكوا قليلا، فقد بليتم بعارها ومنيتم بشنارها، ولن ترخصوها أبداً، وأنى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة، ومعدن الرسالة، وسيد شباب أهل الجنة، وملاذ حربكم، ومعاذ حزبكم، ومقر سلمكم، ومفزع نازلتكم، والمرجع إليه عند مقالتكم، ومنار حجتكم، ألا ساء ما قدمتم لأنفسكم وساء ما تزرون ليوم بعثكم، فتعساً تعساً ونكساً نكساً، لقد خاب السعي، وتبت الأيدي، وخسرت الصفقة، وبؤتم بغضب من الله، وضربت عليكم الذلة والمسكنة، أتدرون ويلكم أي كبد لمحمد فريتم؟ وأي عهد نكثتم؟ وأي حرمة له انتهكتم؟ وأي دم له سفكتم؟ لقد جئتم شيئا إدّاً، تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدّاً، لقد جئتم بها شوهاء خرقاء كطلاع الأرض وملء السماء.. المصدر الاحتجاج2/29منتهى الآمال1/ 570مقتل المقرم ص311 وما بعدها في رحاب كربلاء ص146 وما بعدها على خطر الحسين ص138 تظلم الزهراء ص258 قول الحسين عليه السلام لأخته زينب: يا أختاه أقسمت عليك فأبري قسمي لا تشقي عليّ جيبا ولا تخمشي عليّ وجها ولا تدعي عليّ بالويل والثبور إذا هلكت.. مستدرك الوسائل الجزء1صفحة144 وفي رواية أن السيدة زينب أطلت برأسها من المحمل وقالت لأهل الكوفة: "صه يا أهل الكوفة تقتلنا رجالكم وتبكينا نساؤكم فالحاكم بيننا وبينكم الله يوم فصل القضاء.. نقلها عباس القمي في نفس المهموم ص365 وذكرها الشيخ رضى بن نبى القزويني في تظلم الزهراءص264 نصح محمد بن علي بن أبي طالب المعروف بابن الحنيف أخاه الحسين رضي الله عنهم قائلا له: يا أخي إن أهل الكوفة قد عرفت غدرهم بأبيك وأخيك وقد خفت أن يكون حالك كحال من مضى.. اللهوف لابن طاووس ص39 عاشوراء للإحسائي ص115 المجالس الفاخرة لعبد الحسين ص75 منتهى الآمال1/454على خطى الحسين ص96 والإمام الحسين رضي الله عنه عندما خاطبهم أشار إلى سابقتهم وفعلتهم مع أبيه وأخيه في خطاب منه: "وإن لم تفعلوا ونقضتم عهدكم وخلعتم بيعتي من أعناقكم فلعمري مما هي لكم بنكر لقد فعلتموها بأبي وأخي وابن عمي مسلم والمغرور من اغتر بكم.. معالم المدرستين3/71–72 معالي السبطين1/275ب حر العلوم194 نفس المهموم172 خير الأصحاب39 تظلم الزهراء ص170 ملف عاشوراء بعد تأكد الحسين رضي الله عنه بعد مقتل مسلم بن عقيل وهاني بن عروة وعبدالله بن يقطر من غدر الشيعة جمع أصحابه وقرأ عليهم : فانه قد أتانا خبر قتل مسلم بن عقيل وهانىء بن عروة وعبد الله بن يقطر وقد خذلنا شيعتنا فمن أحب منكم الانصراف فلينصرف في غير حرج ليس عليه ذمام فتفرق الناس عنه ممن اتبعوه طمعاً في مغنم وجاه ؟؟؟؟؟ حتى بقي في أهل بيته وأصحابه ممن اختاروا ملازمته عن يقين وايمان !!!!! منتهى الآمال 1/462 وفي نفس المهموم ص167 والمجلسي في بحار الأنوار44/374 ومحسن الأمين في لواعج الأشجان ص67 وعبد الحسين الموسوي في المجالس الفاخرة ص85 والكاتب عبد الهادي الصالح في خير الأصحاب ص37 ص107كما ذكرها من أسموه بسلطان الواعظين محمد الموسوي الشيرازي في ليالي بشاور ص585 ومحمد مهدي المازندراني في معالي السبطين الجزء الأول صفحة267 ومرتضى العسكري في معالم المدرستيين جـ3صفحة67 أسد حيدر في كتابه مع الحسين في نهضته ص163 وهو في دائرة المعارف الشيعية8/264 والمحامي أحمد حسين يعقوب في كتابه كربلاء الثورة والمأساة ص244 وقال الكشّي (135)، الحديث 31: (عن محمد بن عيسى، عن زكريّا، عن ابن مسكان، عن قاسم الصيرفى، قال: سمعت أبا عبد اللّه عليه السلام، يقول: قوم يزعمون أني لهم إمام، واللّه ما أنا بإمام، مالهم، لعنهم اللّه، كلّما سترت ستراً هتكوه، هتك اللّه ستورهم). * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * * الكافي - ج 1 - ص 369 الغيبة - ص 341 بحار الأنوار - ج 4 - ص 132 قال لي أبو الحسن عليه السلام : الشيعة تربى بالأماني منذ مائتي سنة |
#126
|
|||
|
|||
دعا الحسين على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38 } .
ويذكر المؤرخ الشيعي اليعقوبي في تاريخه أنه لما دخل علي بن الحسين الكوفة رأى نساءها يبكين ويصرخن فقال : " هؤلاء يبكين علينا فمن قتلنا ؟ " أي من قتلنا غيرهم { تاريخ اليعقوبي 235:1 } . |
#127
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أختنا الفاضلة
وهم يعلمون هذا وكتبهم تطفح بفضائحهم في قتلهم للحسين رضي الله عنه [frame="13 98"]وهنا أمر مهم أضيفه لما تفضلتي به لو أن يزيد بن معاويه أراد القضاء على آل البيت كما يدعون لماذا لم يقتل علي بن الحسين رضي الله عنه , وقد كان أمامهم في دمشق من الذي سيمنعه لو كان عدوا لهم ,, كما يدعون الحقائق جليه وواضحه ,, ولكن الرافضة يكابرون ويدلسون لخفوا فضيحتهم في مقتل الحسين رضي الله عنه [/frame] |
#128
|
|||
|
|||
الشيعة الرافضة الكاذبة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي أشرف واكرم وابر الخلق أجمعين .الشيعة أهل نفاق وضلال الأستماع أليهم خطأ وجريمة لأنهم أهل كذب ونفاق أخطر من اليهود علي الإسلام يصفون الخالق عز وجل بصفات النقص ويكذبون الرسول صلي الله عليه وسلم والقرآن ويسبون صحابة النبي صلي الله عليه وسلم عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
|
#129
|
|||
|
|||
اقتباس:
نتجنب اللعن و كذا التكفير و ما شابه أخي نحن لسنا أمثالهم بل أفضل منهم إن شاء الله هداني الله و إياك تقبل تحياتي |
#130
|
||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||
اقتباس:
نعم خرجوا للشهادة حتى يرتوي الدين ..ولو لم تكن الثورة لأضيع الدين وانمحى الإسلام.. اقتباس:
اقتباس:
الحسين بن علي معصوم بعصمة القرآن "إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا"...خروجه كان عين الصح وهو مخطط الهي عظيم للأمة وانت من انت ومن تكون حتى تقول خروجه خاطىء؟؟ خروج عائشة لحرب علي صواب وخروج الحسين لحرب يزيد خطأ..لعن الله ظالميك يا حسين..خرج حتى يصل الدين الي واليك اعلمت الآن ما ميزته؟؟.هل كان رسول الله مخطئا ببدر وحنين؟؟ لماذا حارب الكفار؟؟؟ يزيد كافر اكثر من اعداء بدر وحنين اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
مسلم من عقيل هو شخص مخلص للحسين بن علي جاء الكوفة بطلب من الحسين ليجمع الموالين للحسين ويأخذ البيعة ولكنهم غدروا به واستقبلته امرأة تدعى طوعة فعندما طلع الصبح هجم عليه عساكر ابن زياد وقادوه القصر وقتلوه هناك مسلم بن عقيل لم يكن يخاف القتل هذا من شجعان آل أبي طالب اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
زينب هي وديعة علي بن ابي طالب ...الحسين بذل حتى السيدة زينب لله تعالى اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
والله إنكم لجهلة اقتباس:
يزيد قال لرجاله إن لم يبايع الحسين اقتلوه ولو كان معلقا بأستار الكعبة...يزيد هو القائل: يزيد عندما قتل الحسين ظن انه انتصر اتعلم ماذا قال: لعبت هاشم بالملك فلا خبرٌ جاء ولا وحيٌ نزل ليت أشياخي ببدر شهدوا * جزع الخزرج في وقع الاسل فأهلوا واستهلوا فرحاً * ثم قالوا : لي هنيا لا تسل حين حكت بفناء بركها * واستحر القتل في عبد الاسل قد قتلنا الضعف من أشرافكم * وعدلنا ميل بدر فاعتدل إقرأ هذا الشعر جيدا لعبت هاشم بالملك فلا خبرٌ جاء ولا وحيٌ نزل يعني يزيد ظن انه انتصر ماذا قال أول شيء قاله كذب بالوحي كذب برسالة الرسول ظنا منه انه انتصر ليت أشياخي ببدر شهدوا * جزع الخزرج في وقع الاسل فأهلوا واستهلوا فرحاً * ثم قالوا : لي هنيا لا تسل هو يريد ان ينتقم ممن حارب أشياخه ببدر اتعرف من هم المحاربون؟؟ محمد وعلي من حارب اشياخه ببدر وهنا جاءت دماء الحسين وخطب الإمام زين العابدين خطبته الشهيرة وضج الناس بالبكاء وانقلبوا على يزيد لعنه الله اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
#131
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||
فمنهم من يقول أن معاوية لعن علي على المنابر
اقتباس:
انظر: صحيح مسلم 7: 120 كتاب الفضائل باب من فضائل علي. سنن الترمذي 5: 301، المستدرك على الصحيحين 3: 109. 2- ابتغاء لمرضاة معاوية كان عماله يسبّون علياّ(عليه السلام). انظر: المستدرك على الصحيحين 1: 541، مسند أحمد 4: 369، تاريخ الطبري 124 تاريخ الخلفاء: 232. 3- قال المسعودي في مروج الذهب 3: 42: 11 ((ثم ارتقى بهم الأمر في طاعته ـ أي معاوية ـ إلى ان جعلوا لعن علي سنة ينشأ عليها الصغير ويهلك عليها الكبير)). 4- وقال ابن حجر في (فتح الباري) 7: 57: ((ثم اشتد الخطب فتنقصّوه واتخذوا لعنه على المنابر سنّة، ووافقتهم الخوارج على بغضه)). 5- وقال الزمخشري في (ربيع الابرار): ((انه كان في أيام بني امية أكثر من سبعين ألف منبر يلعن عليها علي بن أبي طالب بما سنّه لهم معاوية في ذلك)), ذكره العلامة الأميني في (الغدير) 2: 120 نقلاً عن الزمخشري. 6- وعن الحموي في (معجم البلدان) 3: 191: 11 ((لعن علي بن أبي طالب (رض) على منابر الشرق والغرب)). ودمتم في رعاية الله اقتباس:
فيا أهل السنة : ألا يعتبر قتل معاوية لسبط رسول الله ( ص ) .. نصباً وعداءً لأهل البيت ، وبغضاً لعلي أمير المؤمنين ( ع ) الذي لا يحبه إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق ؟! أبعد ذلك يمكن إثبات عدالة معاوية وتلقيبه ( أمير المؤمنين ) واستشهد الإمام الحسن عليه السلام في سنة 49 ه بعد أن دست له زوجته جعدة بنت المنافق المعروف الأشعث بن قيس السم بتحريض من معاوية ، وقد وعدها بمئة ألف دينار وبالتزويج من ابنه يزيد . فأوفاها بما وعدها من مال ، وأبى عليها التزويج من ابنه قائلا " لها : ( أخشى أن تفعلي به كما فعلت بابن رسول الله ) مروج الذهب للمسعودي ، ج 2 ص 50 ويروي ابن قتيبة أن معاوية لما أتاه خبر وفاة الحسن عليه السلام أظهر فرحا " وسرورا " ، حتى سجد وسجد من كان معه ( 3 ) . اقتباس:
وبعد توقيع معاهدة الصلح ، اجتمع الفريقان في مسجد الكوفة ، فسبق معاوية إلى المنبر وخطب : ( أما بعد ، فإنه لم تختلف أمة بعد نبيها ، إلا غلب باطلها حقها ، إلا ما كان من هذه الأمة ، فإن حقها غلب باطلها ثم ذكر عليا " عليه السلام ونال منه ، ونال كذلك من الحسن عليه السلام إلى قوله : ألا وإن كل شئ ( عهد ) أعطيته الحسن تحت قدمي هاتين لا أفي به ) تاريخ ابن كثير ج 8 ص 131 فقام الإمام الحسن عليه السلام وخطب خطبة مطولة رد فيها على معاوية بقوله : ( أيها الناس إن الله هداكم بأولنا ، وحقن دماءكم بآخرنا ، وإن لهذا الأمر مدة ، والدنيا دول . . . وإن معاوية زعم لكم أني رأيته للخلافة أهلا " ، ولم أر نفسي لها أهلا " ، فكذب معاوية . نحن أولى الناس بالناس في كتاب الله ( عز وجل ) وعلى لسان نبيه ، ولم نزل - أهل البيت - مظلومين منذ قبض الله نبيه ، فالله بيننا وبين من ظلمنا ، وتوثب على رقابنا ، وحمل الناس علينا ، ومنعنا سهمنا من الفئ ، ومنع أمنا ما جعل لها رسول الله ، وأقسم بالله لو أن الناس بايعوا أبي ، حين فارقهم رسول لأعطتهم السماء قطرها ، والأرض بركتها ، ولما طمعت فيها يا معاوية . . . فلما خرجت ( الخلافة ) من معدنها ، تنازعتها قريش بينها ، فطمع فيها الطلقاء وأبناء الطلقاء ، أنت وأصحابك . وقد قال رسول الله : ما ولت أمة أمرها رجلا " وفيهم من هو أعلم منه ، إلا لم يزل أمرهم يذهب سفالا " حتى يرجعوا إلى ما تركوا ( يقصد الجاهلية ) . ثم دار بوجهه إلى معاوية قائلا " : أيها الذاكر عليا " ، أنا الحسن وأبي علي ، وأنت معاوية وأبوك صخر ، وأمي فاطمة وأمك هند، وجدي رسول الله وجدك عتبة بن ربيعة ، وجدتي خديجة وجدتك فتيلة . فلعن الله أخملنا ذكرا " وألأمنا حسبا " وشرنا قديما " وحديثا " وأقدمنا كفرا " ونفاقا " ) ( 2 ) . ولم يمكث الإمام الحسن عليه السلام في الكوفة بعد الصلح سوى أيام معدودات ، حيث اتجه إلى المدينة واستقر فيها . ويروي المؤرخون أن الله ( سبحانه وتعالى ) صب على الكوفة بعد خروج آل محمد منها الطاعون الجارف عقوبة عاجلة لها بسبب موقف أهلها المتخاذل من هؤلاء البررة الميامين ، وقد أخذ هذا المرض أرواح آلاف الناس حتى أن والي معاوية على الكوفة المغيرة بن شعبة خرج منها فرارا " من المرض ، وعندما ظن أن هذا الوباء قد ذهب رجع إلى الكوفة فأصيب بالمرض ومات فيه اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وبعد توقيع معاهدة الصلح ، اجتمع الفريقان في مسجد الكوفة ، فسبق معاوية إلى المنبر وخطب : ( أما بعد ، فإنه لم تختلف أمة بعد نبيها ، إلا غلب باطلها حقها ، إلا ما كان من هذه الأمة ، فإن حقها غلب باطلها ثم ذكر عليا " عليه السلام ونال منه ، ونال كذلك من الحسن عليه السلام إلى قوله : ألا وإن كل شئ ( عهد ) أعطيته الحسن تحت قدمي هاتين لا أفي به ) تاريخ ابن كثير ج 8 ص 131 اقتباس:
اقتباس:
التاريخ يقول عندما استشهد الحسن جاء الإمام الحسين لدفنه جنب جده فركبت الحميراء عائشة على بغلة وخرجت اليهم قائلة أخرجوا من بيتي من لا أحب وكانت سببا في منع دفن الحسن الى جانب الرسول ص اقتباس:
لعبت هاشم بالملك فلا خبرٌ جاء ولا وحيٌ نزل ليت أشياخي ببدر شهدوا * جزع الخزرج في وقع الاسل فأهلوا واستهلوا فرحاً * ثم قالوا : لي هنيا لا تسل حين حكت بفناء بركها * واستحر القتل في عبد الاسل قد قتلنا الضعف من أشرافكم * وعدلنا ميل بدر فاعتدل إقرأ هذا الشعر جيدا لعبت هاشم بالملك فلا خبرٌ جاء ولا وحيٌ نزل يعني يزيد ظن انه انتصر ماذا قال أول شيء قاله كذب بالوحي كذب برسالة الرسول ظنا منه انه انتصر ليت أشياخي ببدر شهدوا * جزع الخزرج في وقع الاسل فأهلوا واستهلوا فرحاً * ثم قالوا : لي هنيا لا تسل هو يريد ان ينتقم ممن حارب أشياخه ببدر اتعرف من هم المحاربون؟؟ محمد وعلي من حارب اشياخه ببدر وهنا جاءت دماء الحسين وخطب الإمام زين العابدين خطبته الشهيرة وضج الناس بالبكاء وانقلبوا على يزيد لعنه الله حتى عجل يزيد بإرسال السبايا الى موطنهم ولكن من هنا علم الناس من هو يزيد ...واذا قرأت شعره تعرف انه كان يريد ان يمحي الوحي والدين وهنا جاءت دماء الحسين لتنتصر على يزيد وتبقي الدين المحمدي بين أيدينا وهو الفاسق القائل فلا وحي نزل؟؟ ودماء الحسين لا زالت تقول في كل أذان أشهد ان محمد رسول الله فانظر من انتصر المضوع لا يحتاج الى القاء تبعات انما يدي يزيد ممتلئة بدماء الحسين وهو الذي قال لجلاوزته: أجبروه على مبايعتي والا اقتلوه حتى ولو كان معلقا بأستار الكعبة...هذا الحديث التاريخ يذكره فلن تستطيع ابراء يزيد من دماء الحسين أمر آخر السعرالذي ذكرته لك يظهر بأن يزيد كان يريد محو الرسالة الإسلامية وشعره واضح واعتقد ان بقتل الحسين سوف يمحي الدين ولكن جاءت دماء الحسين لإحيائها يزيد هو الذي قال لجيشه امنعوا عن الحسين قطرة الماء..التاريخ يشهد اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
لو ترون أن الحسنين سيدا شباب أهل الجنة فلماذا تقفون مع معاوية الذي حارب علي بن ابي طالب والحسن ولماذا لم تقفوا بوجه عائشة التي أبغضت الحسن وطرضته من بيتها؟؟؟ وكيف تستطيعوا ان تقولوا بأن معاوية هو الأمير في ظل وجود سيدي شباب أهل الجنة أيهم احق بالخلافة هو أم هما؟ اقتباس:
اقتباس:
وأما الحسين كان يريد مبايعة يزيد فهذا قمممممممة الكذب والتدليس والدليل على ذلك أن الإمام الحسين قال وهو أصدق قائل: " إنا أهل بيت النبوة، ومعدن الرسالة، ومختلف الملائكة، ومحل الرحمة، بنا فتح الله وبنا يختم، ويزيد رجل فاسق، شارب للخمر، قاتل النفس المحرمة، معلن بالفسق، ومثلي لا يبايع مثله، ولكن نصبح وتصبحون، وننتظر وتنتظرون أينا أحق بالخلافة والبيعة." "ومثلي لا يبايع مثله" استحالة ان يبايع الحسين يزيد ولهذا السبب إستشهد فكر قليلا؟؟؟ لو كان يريد مبايعة يزيد فلما يزيد صمم على قتله؟؟ لكان اتفق معه وبايعه وذهب كل منهم الى داره راضيا..ولكن لا الحسين رفض بيعة يزيد لأنه فاسق معلن الزندقة والفجور ومثل الحسين لا يبايع يزيد اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
الذي أمر بقتل الحسين هو يزيد قائلا اقتلوه ولو كان معلقا بأستار الكعبة اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
من الذي أمر بقتل الحسين بن علي: أول من طالب بقتله يزيد قائلا إقتلوه ولو كان متعلقا بأستار الكعبة...بعد ذلك اعجبته الفكرة لعبيد الله بن زياد وأتباعه وابن مرجانة وشمر وصمموا على قتله لبغضهم له ولأبيه علي بن ابي طالب اقتباس:
|
#132
|
|||
|
|||
لقد قرأنا لك (مقتل في الحسينيات) لا يخلوا من الكذب والتلفيق والتدليس فاني أراك لم تقرأ الحقيقة جيدة أو قرأتها وبدأت تكتب لنا مقتل وقصص من ألف ليلة وليلة لتغطي على الحقيقة التاريخية والمعروفة عند الشيعة قبل كل العالم
فإن من غدر ونكث العهد مع الحسين ومن ثم قتله هم شيعة الكوفة عليهم من ألله مايستحقون فهم من كتب للحسين رضي ألله عنه وهم من نكث العهد معه وغدر به وقتله أما مقتل المواكب والحسينيات هذا ينفع فقط هناك مع السذج وهم يتباكون فلا يمكن تزوير التاريخ بكتابات انشائية وروايات موضوعة من الوضاعين :لا: |
#133
|
|||
|
|||
اقتباس:
بل الكتب .. ضع هذه القاعدة في رأسك .. الذين بايعوا الحسين هم الذين قتلووووووه .. قال محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }. و أنت أقررت أن يزيد و أتباعه لم يبايعوا الحسين .. فإذا الذين بايعوا الحسين هم الشيعه و هم الذين قتلوه كم نصت كتبكم .. اقتباس:
الذين بايعوا لم يكتفوا بالخيانة بل بالقتل .. ( بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه ) اقتباس:
و يبقى السؤال كما هو .. كيف خدمة ثورة الحسين رضي الله عنه الإسلام ليقال أن (((( الإسلام حسيني البقاء )))) .. فقول قدم نسائه و أبنائه و دمائه لأجل الدين ليبقى لا يفيد فما النتائج المترتبة على خروج الحسين فأنتصر الدين و بقي فأستحق الحسين هذه المقولة ؟ |
#134
|
|||
|
|||
هل رأيتم جبن الرافضة
يتحدثون في أمور لا علاقة لها بموضوعنا لأنهم يعرفون أن مقولتهم هذه مقولة كاذبه تقال للسذج حتى لو كانوا علماء ودكاتره تقال لهم في الحسينيات لأنه لا يتجراء أحد أن يسأل كيف هذا فهم مبرمجين على تقبل الكذب مادم أنه من معمم |
#135
|
|||
|
|||
أترك الشيعة وألعنهم
أبتدع عن الشيعة وألعنهم تسلم من شرهم قوم بهت يعبدون الشيطان ويعصون الرحمن
|
#136
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا تستطيع تزوير التاريخ لأن الحسينيات والسيرة الحسينية مبنية على حقائق تاريخية وليس وهم واساسا اهل الكوفة عندما غدروا انضموا الى صفوف يزيد الذي هو اصلا كان يطالب برأس الحسين فانضم الخائن الى الخائن وهذه أوضح صورة اقتباس:
لعبت هاشم بالملك فلا خبرٌ جاء ولا وحيٌ نزل ليت أشياخي ببدر شهدوا * جزع الخزرج في وقع الاسل فأهلوا واستهلوا فرحاً * ثم قالوا : لي هنيا لا تسل حين حكت بفناء بركها * واستحر القتل في عبد الاسل قد قتلنا الضعف من أشرافكم * وعدلنا ميل بدر فاعتدل إقرأ هذا الشعر جيدا لعبت هاشم بالملك فلا خبرٌ جاء ولا وحيٌ نزل يعني يزيد ظن انه انتصر ماذا قال أول شيء قاله كذب بالوحي كذب برسالة الرسول ظنا منه انه انتصر ليت أشياخي ببدر شهدوا * جزع الخزرج في وقع الاسل فأهلوا واستهلوا فرحاً * ثم قالوا : لي هنيا لا تسل هو يريد ان ينتقم ممن حارب أشياخه ببدر اتعرف من هم المحاربون؟؟ محمد وعلي من حارب اشياخه ببدر وهنا جاءت دماء الحسين وخطب الإمام زين العابدين خطبته الشهيرة وضج الناس بالبكاء وانقلبوا على يزيد لعنه الله حتى عجل يزيد بإرسال السبايا الى موطنهم ولكن من هنا علم الناس من هو يزيد ...واذا قرأت شعره تعرف انه كان يريد ان يمحي الوحي والدين وهنا جاءت دماء الحسين لتنتصر على يزيد وتبقي الدين المحمدي بين أيدينا وهو الفاسق القائل فلا وحي نزل؟؟ ودماء الحسين لا زالت تقول في كل أذان أشهد ان محمد رسول الله فانظر من انتصر يزيد هو من قال كل من قتل قتيلا في كربلاء فاليأتني برأسه وأعطيه مكافئة؟؟ قل لي لماذا استقبل يزيد رؤوس أهل بيت النبوة ص في قصره؟؟؟؟ لماذا لم يعلن الثورة عليهم ورفض ادخال موكب السبي؟؟؟ لماذا لم تأخذه الحمية على بنات رسول الله؟؟ لماذا كان السبب في سبيهم؟؟؟ ورضي بذلك؟؟ ألأنه يحب الحسين أو لأنه يبغضه؟؟؟؟ أنتم تزورون الحقيقة ولكنها واضحة ..الآن الفاسق يزيد اصبح بريئا؟؟؟ حشركم الله معه يزيد وأتباعه وشيعة الكوفة في خندق واحد ..يزيد لم يبايع الحسين يزيد فعل افظع من ذلك ..هو كان يريد رأس الحسين وذلك أسعد له من البيعة الحسين بذل دماؤه وأهل بيته وأولاده من أجل الدين ولإيصال الإسلام لهذا السبب عندما ظن يزيد انه انتصر وانه هزم وحي الله وهذا واضح في شعره فوق, جاءت دماء الحسين لتقول محمد رسول الله فعلم يزيد أن ثورته انقلبت عليه وان ثورة الحسين انتصرت والديل على ذلك ان اآذان لا يزال يقول: أشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله |
#137
|
|||
|
|||
قلناها لكم يا رافضة
لن تستطيعوا أن تثبتوا صدق مقولتكم لأنها كذبة تتسلون بها عند ذكر الحسين , لأن ذكراه وصمة عار في جبين الشيعه فهم من قتله كما أقرت هذه الرافضية وهذا يتوافق مع دعاء الحسين عليهم |
#138
|
|||
|
|||
اقتباس:
كل ما ذكرته ساقط .. و لكن أنظروا ماذا كتب .. اقتباس:
و شيخك محسن الأمين يقول (بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه ) فالذين بايعوه هم قتلته و أنت اكدت ذلك حينما كتبت .. اقتباس:
فأنتم أهل غدر و مكر .. و أقررت بذلك و برأت يزيد من دماء الحسين سواء شئت أم ابيت .. فالله ساقك لنا آيها المغالي لتأكد امام الجميع هذه الحقيقة .. بالرغم من إستماتك للإلصاق التهمة بيزيد .. و والله مهما فعلت ستبقى سطورك شاهدة على هذه الحقيقة مهما حاولت الترقيع و التشنيع على يزيد .. و بقي السؤال الذي عجز عن أن يجيب عنه هذا المغالي .. كيف خدمة ثورة الحسين رضي الله عنه الإسلام ليقال أن (((( الإسلام حسيني البقاء )))) .. فقول قدم نسائه و أبنائه و دمائه لأجل الدين ليبقى لا يفيد فما النتائج المترتبة على خروج الحسين فأنتصر الدين و بقي فأستحق الحسين هذه المقولة ؟ |
#139
|
|||
|
|||
عندما تتعلم كيف تناقش و تتأدب سجل ، أما الآن فلن أسمح لك بأي مشاركة لمدة أسبوع كامل و لو دخلت بمليون معرف و عندما تدخل تقدم إعتذار عن إساءتك للسيدة عائشة و تتعهد بإحترم رموزنا فإختلاف المذهب لا يصوغ لك بالتطاول على الصحابة و أمهات المؤمنين و لا حتى على أمهات المحاورين ، فسبق أن تطاولت على والدة الشيخ ابو أحمد الجزائري دون سبب و نبهتك و أمس أقحمت والدة الأخ أبن الصديقة عائشة و التي لم يمضي وقتا طويلا على وفاتها رحمها الله بالرغم من أنه أتى بالروآية من كتبكم .
فمثل ما قلت تفتح موضوع تعتذر فيه ثم تتعهد بعدم الإساءة لرموزنا و من بعدها أسمح لك بالحوار و غير هذا فلا ، فلن اسمح لك بتحويل المنتدى لحسينية . حرره الإشراف : الهذلي دام ظله . |
#140
|
|||
|
|||
جاء في " الكافي / الروضة 8 / 338 " قول علي بن أبي طالب رضي الله عنه : ( لو ميزت شيعتي لما وجدتهم إلا واصفة ، ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين ، ولو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد )
مع تحيات : الإشراف دام ظله . |
أدوات الموضوع | |
|
|