جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
قصيدة في حب النبي صلى الله عليه وسلم
[SIZE=6]الموضوع كان عبارة عن مجاراة وليست مباراة بين شاعرين لكتابة قصيدة ... وكانت القصيدة في حب النبي : [/SIZE] بدأ الالشاعر بكيل المراني باللون البني بيتين ثم أضاف إليها الشاعر مختار محرم باللون الأخضر بيتين.. وهكذا .. الشاعر بكيل بالبني والشاعر مختار بالأخضر حتى كتبا خمسين بيتا وكانت مجاراة رائعة أثمرت قصيدة في حب النبي أسأل الله أن تكون في ميزان حسناتهما وأحببت نقلها لكم هيا حروف تجهزي وتـأهبي *** وتزينــي وتجمـلي وتطيـبي أقدم يراعـي لا تقف مستسلما *** سطّرحروف النورفي مدح النبي شمس أضاءت كل أرجاء الدنا *** نــور بـدا فأزال جنح الغيهبِ من مثله المختار أحـمد سيدي *** إذ جـاء للأكـوان خير مـؤدبِ يا ليـت أبيـاتي تصير حمامةً *** ترنـو إلى الأفق الفسيح الأرحبِ وتطيـر تحمل كل أشواقي وما *** في النفس من حـب لساكن يثربِ وتـبوح بالشوق الذي يجتاحني *** للقـائه فـي الخـلد ذلك مطلبي سأعيش عمري سائرا في دربه *** تعـب الأنام ومهجتي لم تتعـبِ سأبلغ الهـادي تحيـة عاشـقٍ *** جم الصبابة كالغريــب المتعَبِ أضناه يا أرض المدينة شوقُـه *** لا تعجبـي من حاله أو تعتبـي من جاء بالحق المبين ومن هدى *** أعتـى العصاة بحكمـة وتأدبِّ وأتاه قـرآنٌ يضـــيء دروبـنا *** ويبلغ الدنيا بمنطـــق يعربِ حطَّ الحبيـبُ رحـالَه في طيبةٍ *** يا طيبةَ الأطيابِ طيبي واطربي كالكوكـبِ الدريِّ جـاء محمدٌ *** بعد الظلام ويا له من كوكبِ .! لمكـارم الأخلاق خـير متممٍّ *** لغرائب العـادات خـير مهذبِّ يدعـو إلى الإسلام دون عداوة *** ويعـالج الأرواح دون تعصـب لم يثنِهِ طــولُ المشقةِ والأذى *** وفراقُ أوطانٍ وكـــيدُ مُكذِّبِ ومضى ليحمل كل آمال الورى *** لم تلهه الدنيــا وفتنة منـصبِ فدعا إلى الدين الحنيـف مثابرا *** بعزيـــمة جبارة لم ينـصبِ خــير الخلائق كلها من مثله *** ملأ الدنا بالنـــور بعد ترقب فأضاء بالنـور المبين ظلامها *** وأبان عن وجـه الحياة الأطيب ماذا أقول ؟ وهل لقولـي ميزة *** ستضيف أعطاراً لروض معشب؟ ماذا أقول اليوم .. حرفي عاجزٌ*** عن وصف أخلاقٍ كأخلاق النبي نجم يضـيء الكون في عليائه *** يهدي الأنام بمشرقٍ أو مغـرب شمس المـدينة لم تزل وهاجةً *** مذ جاءها وعن الورى لم تغربِ ما أعظم القلب الــذي بثباته *** تتهــيب الدنـيا ولم يتهــيبِ في أسطر الإنجيـل تبشير به *** قد لاح في بشرى بحيرى الراهب من قبله توراة موسى بشرت *** بصفاته وصفات طيبة يــثرب والله لوجمعوا الشموس جميعها ***في كفـك اليمنـى ونارَ تَلَـهُّبِ وبكفـك اليسرى استكانت أقمرٌ*** ما حدت عن نهج الرسالةِ يا نبي أبحـرت في أخلاقك العليا وكم*** حاولت وصف تأثري وتعجبي فالشمس تخبو إن بدوت مجاهرا*** بالحق نـورا ساطعا لم يُحجبِ قسماً أحبك يا حبيـبُ ولم يزل*** في بحرك المعطاء يبحر مركبي من نور حبك أنتَ تشرق مهجتي***وأصافح الدنيا بقلبٍ طيِّــبِ وأحــــدث الدنيا بحبك قائلا*** لجموعنا في الشرق أو في المغربِ يا أمتـــي عودي إليه وطبقي *** سنن الرسول محمد لن تغلبي عجبا لفردٍ كيـــف أحيا أمةً *** كانت هباءً في الورى لم تُحسبِ الله أعلى قدرها بمحمــــدٍ *** وأنالها شــرفا عزيز المطلبِ لكنها نسيـــت شريعة ربها *** ومضت تهيم بدربـها المتقلب واستبدلت سنن الرسول بغيرها *** وتفرقــت في عالم متشعب يا أمتى عودي لنهج محمــدٍ *** من غير نبعِ محمدٍ لا تشربي فهو الكرامة إن أردتِ كرامـةً *** و معينه طول المدى لم ينضبِ يا خير خلق الله تاهت خطوتي *** في لجــة الآلام هديك قاربي أنت السراج إذا ادلهمت ظلمةٌ *** حولي وأنـتت معلمي ومهذبي نحري لنحرك يا حبيبي فديةٌ *** و فداك أمي يا رسـول كذا أبي كل المكارم في الدنا موقوفةٌ *** حتى يقول لها محمدنا : ثـبي مهما تمادى بعضهم في غيه *** ظلما وضل الدرب دون تحسب سنذيقه كأس الهوان ليرتوي *** ذلا فروحـي دون قدرك يانبي صلوا على المختار نبراس الهدى***من دلنا نحو الطريق الأصوب صلى عليك الله يا خـير الورى *** ما ناح قـمري بلحنٍ مطرب بقلم : بكيل المراني ومختار محرم
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
هذا نبينا
يَا خَيْرَ مَنْ جَادَ الإلهُ لِكَونِهِ * مِنْ نَسْمَةٍ طَابَتْ بِمَجِيْئهَا الْأرجَاءُ
زَانَتْكَ في الخَلْقِ الْجَمِيْلِ مَحَاسِنٌ * أَضْوتَ بِهِنَّ لَيَاليَ قَمْرَاءُ وَبَلَغْتَ فِي الْخُلُقِ الْعَظِيمِ مَدَارِكَاً * يَعْلُو بَهِنَّ ويَصْعَدُ العُظَمَاءُ فَإذَا رَحِمْتَ فَأمٌّ قدْ بَدَا * لِفُؤَادِهَا أَوْلَادُهَا الرُّضَعَاءُ وإذَا حَنَوتَ أُبُوَةٌ تَسَعُ الْوَرَى * وفَعَلْتَ مَا لمْ تَفْعَلِ الآبَاءُ وإذَا صَحِبْتَ فَصَادِقٌ وَمُصَدَّقٌ * هَذَانِ لِلْصَحْبِ هُمَا الْكُفَلاءُ وإذا بَدَوتَ النُّصْحَ أو أَسْرَرْتَه * كَسَاكَ مِنْ حُسْنِ الْمَقَالِ رِدَاءٌ وإذا نَطَقْتَ بِالحَرْفِ الْمُرَادِ نَظَمْتَهُ * وعَلاكَ بِالصَّمْتِ الْجَمِيلِ بَهَاءُ وإذَا سَعَيْتَ عَلَى الْأَرَامِلِ فَبَيْتُهُمْ * وَعَلَى الْيَتِيْمِ فَأرَضٌ دُوَنهُ وسَمَاءُ وإذَا صَغَيْتَ إلى الْأَكَابِرِ قَدَرْتَهُم * وإلى الضَّعَافِ غَدَو هُمُ الْكُبَرَاءُ وِاذَا بَسَطَّتَ مَنَحْتَ بِالْكفَّ النَّدَى * وإذَا قَبَضْتَ تَسِيرُ بِكَفَّكَ الأنْوَاءُ وَإذَا غَضِبْتَ فَلِلْإلهِ مُنَاصِرًا * لا تَسْتَمِيلُ بِقَلْبِكَ الأَهْوَاءُ وَإذَا عَفَوْتَ فَعَنْ كَرِيْمِ سَجِيَةٍ * مَصْبُوغَةٍ لا ضِغْنٌ ولَا بَغْضَاءُ وإذَا اقْتَضَيْتَ الدّيْنَ أو أَقْضَيْتَهُ * فَجَمِيْلُ أَمْرِكَ أَخْذُهُ وَقَضَاءُ ضَمِنَ الْخَصِيمُ لِعَهْدِهِ حُسْنَ الْوَفَاء * وَلِعَهْدِهِمْ فِي الذَّمَّةِ الْغُرَمَاءُ لَمْ تَكُنْ فَظّاً ولَا غَلِيظَاً قَلْبُهُ * لَتَفَرَّقَتْ مِنْ حَولِكَ الْجُلَسَاءُ صَبْرٌ جَمِيْلٌ وَكّذاكَ هَجْرٌ مِثْلُهُ * أنَّى لَهُ فِي العَالَمِينَ كِفَاءُ أخٌ كَرِيمٌ ومِنْ كَرِائمِ أَهْلِنَا * قُلتَ اذْهَبُوا بَلْ أنَتُمُ الطُّلَقَاءُ يَا مِنْ بِهِ الْأخْلاقُ تَمّتَ وَاسْتَوَى * رُكْنٌ رَكِينٌ سَامِقٌ وبِنَاءُ نِعْمَ الْيَتِيمُ غَدَتَ مَعَالِمُ يُتْمِهِ * شَرَفاً لِدِينٍ شَادَهُ الضُّعَفَاءُ صَنَعَتْكَ عَلَى عَيْنِ الإلهِ عِنَايَةٌ * ومحبةٌ لا يُرْتَجَى بِقَبِيلِهَا شُفَعَاءُ يَوْمٌ يَحُورُ عَلَى الْبَقِيَّةِ فَخْرُهُ * مِيْلادُهُ إرْسَالُهُ وبُكَاءُ ويَتِيْهُ زَهْواً عَلَى الشُّهُورِ رَبِيْعُهُ * وَزَمَانُهُ بِمُحَمَّدٍ وَضَّاءُ طَرِبَ الوُجُودُ لَمَّا قِيْلَ مُحَمَّدٌ * بُشْرَاكُمُ بَأوَانِهِ بُشْرَاءُ أَنْتَ الذَّي ضَمِنَ الْغَزَالِ مَجِيْئَهُ * وفَرَقَتْ تَشْتَكِي لِصَغِيرِهَا الْوَرْقَاءُ وإلَيْهِ حَنَّ الْجِذْعُ لمَّا أنْ بَدَا * لِلْمِنْبَرِ الطَّرْفَاءِ صَارَ رُقَاهُ والنُّوقُ تَذْرُفُ دَمْعَةً مِنْ لَوْعَةٍ * ثِقْلاً تَنُوءُ بِحِمْلِهِ الْكَوْمَاءُ أبْدآ إلَيْكَ الغُصْنُ حُسْنَ إجَابَةٍ * وَتَسَابَقَتْ لِأكِنَّةٍ دَهْمَاءُ وَعَلَيْكَ كَمْ صَلَّى الجَمَادُ وَسَبَّحَتْ * بِأكُفِّكَ الحَصْبَاءُ وتَحُولُ كَفُّكَ الصُّخُورَ مَهِيْلَةً * حَتَّى تَغُوصَ لِوَزْنِهَا الحِرْبَاءُ والشَّمْسُ فَوقَ الكُلِّ بَادٍ عَيْنُهَا * وعَلَيْكَ مِنَهَا مُقْلَةٌ عَمْيَاءُ وإذَا رَمَقْتَ بِطَرْفَةٍ كَبِدَ السَّمَاءِ* سَالَتْ بِهِ مِنْ وَقْتِهَا الجَرْدَاءُ وبِئرُ الأقْدَمِيْنَ دَارِسَةُ الطَّوَى * لِلظَّامِئينَ نَدِيَّةٌ رَوَّاءُ خَطَفْتَ أبْصَارَ الرَّاصِدِينَ فَمَا لَهُمْ * فِي الدَّارِ ثُمَّ الغَارِ قَطُّ رَجَاءُ وأبْصَرَتْ عَيْنُ تَسِيْلُ دِمَاؤُهَا * وأعْيُناً جَهِدَتْ مِن لَيْلِهَا الرَّمْدَاءُ الْمُرْسَلُونَ أَجْنَادٌ صُفَّتْ لَكَ * وجَمَعَ القُلُوبَ مِنْ التَّابِعِيْنَ صَفَاءُ مَا تَأَخَّرَ عَنْ يَمِيْنِكَ وَاحِدٌ * وجُمُوعُهُمْ بِشَمَالِكَ سُعَدَاءُ واسْتَقْبَلَ الْمَلأ الكِرَامُ فِي عَلْيَآئِهِمْ * إنْسَانَ عَيْنِكَ ذِكْرُهُمْ إطْرَاءُ يَا مَنْ لهُ حُجُبُ الإلهِ كَوَاشِفٌ * وسِدْرَةٌ مَا جَازَهَا العُرَفَاءُ حَفِيَ الإلهُ بِشَخْصِكُمْ دُونَ الْمَلأ * فِي الْلّيْلَةِ الْغَرَاءِ كَانَ نِدَاءُ أقْدُمْ إلَينَا يَا حَبِيْباً عِنْدَنَا * ولْتَرْتَقِبْ مَا لمْ تَنَلْ سَيْنَاءُ والْبَسْ نِعَالكَ مَا يَسُؤُكَ أمْرُهَا * ولَتَقْتَفِي بِنَعَالِكَ الْجَوْزَاءُ مَا زَاغَ بَصَرُكَ فِي الْمُقَامِ وإنَّهُ * بِالنَّفْيِ للْطُغْيَانِ جَاءَ ثَنَاءُ وبِخَمْسَةٍ فَرْضَاً وعَشْرٍ مِثْلِهَا * نَالَ الثَّوَابِ بِمِنَّةٍ اُجَرَاءُ يَا ربُّ فَرْدَاً في قَبِيْلَةِ أَحْمَدٍ * إنَّ الْكَلِيمَ بِهَاَ فِي العُلَى̍ رَجَّاءُ سُبَحَانَ مَنْ دُكَّ الأشَمُّ لِنُورِهِ * وَبِنُورِهِ الْمُخْتَارَ عَمَّ سَنَاءُ لَكَ الشَّفَاعَةُ العُظْمَى التَّي * لا يُرْتَجَى لِمَقَامِهَا الشُّفَعَاءُ الرُّسُلُ تَأبَى والْمَلائِكُ خُوَّفٌ * الْجِنُّ صَمْتٌ والجَمِيْعُ هَبَاءُ تَأبَى الجِنَانُ أَنْ يُفتّحَ قُفْلُها * وبِخُطَاكُمُ تَتَوثَّبُ الدُّخَلاءُ بِكَ الرَّحَمَنُ بَشَّرَ مُرْسَلِيْهِ * أباكُمُ وبَنُونَهُ مَا حَمِلَتِ الْعَذْرَاءُ لو لَمْ تَكُنْ خَتمًا لأضْحَتْ كُلُّهَا * دُنْياً يَعِيْثُ بِدَارِهَا السُّفَهَاءُ والشَّركُ يَنْشُرُ ظلمةً فِي ظلمةٍ * والإِنْسُ والْجِنُّ الْجَمِيْعُ خَوَاءُ طُمِسَتَ دُرُوسُ المُرْسَلِيْنَ وبُدّلَتْ * وعَلَتْ قُلُوبَ التَّابِعِيْنَ صَدَآءُ الرَّومُ والْفُرسُ الْأَقْرَبُونَ وغَيْرُهُم * أغْوَتْ بِضَعَفَتِهِمْ شَرِيْعَةٌ ظَلْمَاءُ فَأضْحَتْ بِهَدْيِكُمْ أَكْرَمَ مِلّةٍ * وَسِطَيَّةٍ خَيْرِيَةٍ أفْرَادُهَا حُنَفَاءُ دِيْنٌ حَفِظَ الإِلهُ نُصُوصَهُ * وتَكَفّلَ إنَّا لهُ لِأًصُولِهِ رُقَبَاءُ وغَدْتِ الْمَعَالِيَ في الكَرَامَةِ بِالتُّقَى * تَعْلُوا بِهَا لِلْقِمّةِ السَّوْدَاءُ وتَرَى الْجَمِيعَ فِي الحُقُوقِ كَأنَّهُمْ * أَسْنَانُ مِشْطٍ كلُّهمْ أَسْوَاءُ مَا يَبْخَلُونَ بِنِعْمَةٍ حَلّتْ بِهِم * فَغَنِيُّهُم وفَقِيْرُهُم فِي أَصْلِهَا شُرَكَاءُ شَرِبُوا كُؤُوْسَ الزُّهْدِ مَرِيْئةً وتَضَلَّعُوا * فَمَا لهُمْ بحَسِيَّةٍ إرْوَاءُ لا يَصْدُرُونَ عَنْ خَيْرَةٍ تَبْدُو لَهُمْ * لَكِنَّهُمْ لِكَلامِكُمْ حُذّاءُ أَنْعِمْ بِصَحَابَةٍ بِتَّ دَلِيْلَهُم * وَأَمِيْرَهُم وَلِعَيْنِهِم زَرْقَاءُ صَلَّى عَلَيْكَ اللهُ مَا خَلْقٌ بَدَا * وَقَضَى عَلَى أثَرِ الْجَمِيْعِ فَنَاءُ مَا دَامَ وَجْهُ اللهِ جَلَّ ثَنَاؤهُ * يَبْقَى وتَفْنَى دَونَهُ الْأشْيَاءُ |
#3
|
|||
|
|||
رد: قصيدة في حب النبي صلى الله عليه وسلم
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
خرافة الولاية التكوينية | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-04-20 10:06 AM |
هل يفهم الرافضي | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-11 08:15 AM |
العَطَاءَاتُ الرّبّانِيَّةُ لِسَيِّدِ البَرِيَّةِ | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | السنة ومصطلح الحديث | 0 | 2020-02-09 11:18 AM |
أهم الأحداث التي وقعت في ربيع الأول | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | السير والتاريخ وتراجم الأعلام | 0 | 2019-11-07 04:03 PM |