جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
عيلة علي بوتر
عيلة علي بوتر
لو ان الرافضة يعمدون الى كتبهم التي تحتوي خرافات ويسمونها معاجز علي والائمة وينقلونها من الكتب الى السينما لكان اصلح لهم فهي روايات جاهزة يغلبون بها مؤلفي افلم الخيال العلمي والسحر انظر هذه الرواية تصلح فيلم سينمائي الخرائج والجرائح - قطب الدين الراوندي - ج ١ - الصفحة ١٧١ الباب الثاني في معجزات أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام 1 - ومنها: عن أبي عبد الله عليه السلام، عن آبائه عليهم السلام أن العباس بن عبد المطلب ونوفل بن قعنب كانا جالسين ما بين بني هاشم إلى فريق عبد العزى بإزاء بيت الله، إذ أتت فاطمة بنت أسد، فوقفت، وقد أخذها الطلق، ودعت. قالا: رأينا البيت وقد انفتح عن ظهره، فدخلت وغابت عن أبصارنا، وانغلق الباب ثم عادت الفتحة، ثم التزقت، فرمنا أن نفتح الباب لتصل إليها بعض نسائنا فما انفتح فعلمنا أن ذلك أمر من الله. فبقيت فاطمة في البيت ثلاثة أيام، وأهل مكة يتحدثون بذلك. ثم انفتح البيت من الموضع الذي دخلت فيه، فخرجت وعلي عليه السلام على يدها فقالت: كنت آكل من ثمار الجنة في ثلاثة أيام. فلما رأى النبي صلى الله عليه وآله قال: السلام عليك يا رسول الله. وضحك في وجهه. ووضع النبي صلى الله عليه وآله لسانه في فيه فانفجرت اثنتا عشر عينا. (1) 2 - ومنها: ما روي عن الثمالي، عن رميلة - وكان ممن صحب عليا عليه السلام - قال: ... وصار إليه نفر من أصحابه فقالوا: إن وصي موسى كان يريهم الدلائل والعلامات والبراهين والمعجزات، وكان وصي عيسى يريهم كذلك. فلو أريتنا شيئا تطمئن إليه وبه قلوبنا؟ قال: إنكم لا تحتملون علم العالم ولا تقوون على براهينه وآياته. وألحوا عليه. فخرج بهم نحو أبيات الهجريين حتى أشرف بهم على السبخة، فدعا خفيا، ثم قال: اكشفي غطاءك. فإذا بجنات وأنهار في جانب، وإذا بسعير ونيران من جانب. فقال جماعة: سحر، سحر. وثبت آخرون على التصديق ولم ينكروا مثلهم، وقالوا: لقد قال النبي صلى الله عليه وآله: " القبر روضة من رياض الجنة، أو حفرة من حفر النار " (1). |
#2
|
|||
|
|||
رد: عيلة علي بوتر
انظر هذه الرواية
3 - ومنها: أنه اختصم رجل وامرأة إليه، فعلا صوت الرجل على المرأة فقال له علي عليه السلام: إخسأ - وكان خارجيا - فإذا رأسه رأس كلب، فقال رجل: يا أمير المؤمنين صحت بهذا الخارجي فصار رأسه رأس كلب فما يمنعك عن معاوية؟ فقال: ويحك لو أشاء أن آتي بمعاوية إلى ها هنا على سريره لدعوت الله حتى فعل. ولكنا لله خزان. لا على ذهب، ولا فضة، ولا إنكار على أسرار تدبير الله. أما تقرأ * (بل عباد مكرمون * لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون) * (3). وفي رواية: قال: إنما ادعوا هؤلاء لثبوت الحجة، وكمال المحنة، ولو أذن في الدعاء بهلاك معاوية لما تأخر. (1) |
#3
|
|||
|
|||
رد: عيلة علي بوتر
في كتاب بحار الانوار وجدنا الضب يقول الشعر وقصة الضب ننقلها لك مع الابيات
وهذه الابيات ألا يا رسول الله إنك صادق * فبوركت مهديا وبوركت هاديا شرعت لنا دين الحنيفة بعد ما * عبدنا كأمثال الحمير الطواغيا فيا خير مدعو ويا خير مرسل * إلى الجن بعد الانس لبيك داعيا ونحن أناس من سليم وإننا * أتيناك نرجو أن ننال العواليا أتيت ببرهان من الله واضح * فأصبحت فينا صادق القول زاكيا فبوركت في الأحوال حيا وميتا * وبوركت مولودا وبوركت ناشيا الضب قبل الرسول كان كالحمير يعبد الطواغيت ثم صار الضب انا من سليم وسليم قبيلة من البشر والضب يقول نحن اناس من سليم اتيناك هو مين جاء للرسول شيخ الضبان ام قبيلة سليم القصة نقلتها لما جاء فيها من فعل عمر بانه اراد ان يقتل البدوي بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٤٣ - الصفحة ٧٠ 61 - ومن كتاب المناقب المذكور عن أبي الفرج محمد بن أحمد المكي، عن المظفر بن أحمد بن عبد الواحد، عن محمد بن علي الحلواني، عن كريمة بنت أحمد ابن محمد المروزي، وأخبرني أيضا به عاليا قاضي القضاة محمد بن الحسين البغدادي عن الحسين بن محمد بن علي الزينبي، عن الكريمة فاطمة بنت أحمد بن محمد المروزية بمكة حرسها الله تعالى، عن أبي علي زاهر بن أحمد، عن معاذ بن يوسف الجرجاني عن أحمد بن محمد بن غالب، عن عثمان بن أبي شيبة، عن [ابن] نمير، عن مجالد عن ابن عباس. قال: خرج أعرابي من بني سليم يتبدى في البرية، فإذا هو بضب قد نفر من بين يديه، فسعى وراءه حتى اصطاده، ثم جعله في كمه وأقبل يزدلف نحو النبي (صلى الله عليه وآله) فلما أن وقف بإزائه ناداه: يا محمد يا محمد، وكان من أخلاق رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذا قيل له: يا محمد قال: يا محمد، وإذا قيل له: يا أحمد قال: يا أحمد، وإذا قيل له: يا أبا القاسم، قال: يا أبا القاسم، وإذا قيل [له]: يا رسول الله، قال: لبيك وسعديك وتهلل وجهه فلما أن ناداه الأعرابي يا محمد يا محمد قال له النبي: يا محمد يا محمد، قال له: أنت الساحر الكذاب الذي ما أظلت الخضراء ولا أقلت الغبراء من ذي لهجة هو أكذب منك، أنت الذي تزعم أن لك في هذه الخضراء إلها بعث بك إلى الأسود والأبيض واللات والعزى، لولا أني أخاف أن قومي يسمونني العجول لضربتك بسيفي هذا ضربة أقتلك بها، فأسود بك الأولين والآخرين. فوثب إليه عمر بن الخطاب ليبطش به فقال النبي (صلى الله عليه وآله): أجلس يا با حفص فقد كاد الحليم أن يكون نبيا. ثم التفت النبي (صلى الله عليه وآله) إلى الأعرابي فقال له: يا أخا بني سليم هكذا تفعل العرب؟ يتهجمون علينا في مجالسنا يجبهوننا بالكلام الغليظ؟ يا أعرابي والذي بعثني بالحق نبيا إن من ضربي في دار الدنيا هو غدا في النار يتلظى، يا أعرابي والذي بعثني بالحق نبيا إن أهل السماء السابعة يسمونني أحمد الصادق، يا أعرابي أسلم تسلم من النار يكون لك ما لنا وعليك ما علينا وتكون أخانا في الاسلام. قال. فغضب الأعرابي وقال: واللات والعزى لا أؤمن بك يا محمد أو يؤمن هذا الضب، ثم رمى بالضب عن كمه، فلما أن وقع الضب على الأرض ولى هاربا، فناداه النبي (صلى الله عليه وآله): أيها الضب أقبل إلي، فأقبل الضب ينظر إلى النبي (صلى الله عليه وآله)، قال: فقال له النبي (صلى الله عليه وآله): أيها الضب من أنا؟ فإذا هو ينطق بلسان فصيح ذرب غير قطع فقال: أنت محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف، فقال له النبي (صلى الله عليه وآله): من تعبد؟ قال: أعبد الله عز وجل الذي فلق الحبة وبرأ النسمة واتخذ إبراهيم خليلا واصطفاك يا محمد حبيبا ثم أنشأ يقول: ألا يا رسول الله إنك صادق * فبوركت مهديا وبوركت هاديا شرعت لنا دين الحنيفة بعد ما * عبدنا كأمثال الحمير الطواغيا فيا خير مدعو ويا خير مرسل * إلى الجن بعد الانس لبيك داعيا ونحن أناس من سليم وإننا * أتيناك نرجو أن ننال العواليا أتيت ببرهان من الله واضح * فأصبحت فينا صادق القول زاكيا فبوركت في الأحوال حيا وميتا * وبوركت مولودا وبوركت ناشيا قال: ثم أطبق على فم الضب فلم يحر جوابا، فلما أن نظر الأعرابي إلى ذلك قال: واعجبا ضب اصطدته من البرية ثم أتيت به في كمي لا يفقه ولا ينقه ولا يعقل يكلم محمدا (صلى الله عليه وآله) بهذا الكلام ويشهد له بهذه الشهادة أنا لا أطلب أثرا بعد عين، مد يمينك فأنا أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، فأسلم الأعرابي وحسن إسلامه. ثم التفت النبي (صلى الله عليه وآله) إلى أصحابه فقال لهم: علموا الأعرابي سورا من القرآن قال: فلما أن علم الأعرابي سورا من القرآن قال له النبي (صلى الله عليه وآله): هل لك شئ من المال؟ قال: والذي بعثك بالحق نبيا إنا أربعة آلاف رجل من بني سليم ما فيهم أفقر مني ولا أقل مالا. ثم التفت النبي (صلى الله عليه وآله) إلى أصحابه فقال لهم: من يحمل الأعرابي على ناقة أضمن له على الله ناقة من نوق الجنة قال: فوثب إليه سعد بن عبادة قال: فداك أبي وأمي عندي ناقة حمراء عشراء وهي للأعرابي. فقال له النبي (صلى الله عليه وآله): يا سعد تفخر علينا بناقتك؟ ألا أصف لك الناقة التي نعطيكها بدلا من ناقة الأعرابي، فقال: بلى فداك أبي وأمي. فقال: يا سعد ناقة من ذهب أحمر وقوائمها من العنبر، ووبرها من الزعفران وعيناها من ياقوتة حمراء، وعنقها من الزبرجد الأخضر، وسنامها من الكافور الأشهب، وذقنها من الدر، وخطامها من اللؤلؤ الرطب، عليها قبة من درة بيضاء يرى باطنها من ظاهرها وظاهرها من باطنها تطير بك في الجنة. ثم التفت النبي (صلى الله عليه وآله) إلى أصحابه فقال لهم: من يتوج الأعرابي أضمن له على الله تاج التقى، قال: فوثب إليه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) وقال: فداك أبي وأمي وما تاج التقى فذكر من صفته، قال: فنزع علي (عليه السلام) عمامته فعمم بها الأعرابي. ثم التفت النبي (صلى الله عليه وآله) فقال: من يزود الأعرابي وأضمن له على الله عز وجل زاد التقوى، قال: فوثب إليه سلمان الفارسي فقال: فداك أبي وأمي وما زاد التقوى؟ قال: يا سلمان إذا كان آخر يوم من الدنيا لقنك الله عز وجل قول شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فإن أنت قلتها لقيتني ولقيتك، وإن أنت لم تقلها لم تلقني ولم ألقك أبدا. قال: فمضى سلمان حتى طاف تسعة أبيات من بيوت رسول الله (صلى الله عليه وآله) فلم يجد عندهن شيئا، فلما أن ولى راجعا نظر إلى حجرة فاطمة (عليها السلام) فقال: إن يكن خير فمن منزل فاطمة بنت محمد (صلى الله عليه وآله)، فقرع الباب فأجابته من وراء الباب: من بالباب؟ فقال لها: أنا سلمان الفارسي فقالت له: يا سلمان وما تشاء؟ فشرح قصة الأعرابي والضب مع النبي (صلى الله عليه وآله). قالت له: يا سلمان والذي بعث محمدا (صلى الله عليه وآله) بالحق نبيا إن لنا ثلاثا ما طعمنا، وإن الحسن والحسين قد اضطربا علي من شدة الجوع، ثم رقدا كأنهما فرخان منتوفان، ولكن لا أرد الخير إذا نزل الخير ببابي. يا سلمان خذ درعي هذا ثم امض به إلى شمعون اليهودي وقل له: تقول لك فاطمة بنت محمد: أقرضني عليه صاعا من تمر وصاعا من شعير أرده عليك إنشاء الله تعالى. قال: فأخذ سلمان الدرع ثم أتى به إلى شمعون اليهودي فقال له: يا شمعون هذا درع فاطمة بنت محمد (صلى الله عليه وآله) تقول لك: أقرضني عليه صاعا من تمر وصاعا من شعير أرده عليك إنشاء الله. قال: فأخذ شمعون الدرع ثم جعل يقلبه في كفه وعيناه تذرفان بالدموع وهو يقول: يا سلمان هذا هو الزهد في الدنيا هذا الذي أخبرنا به موسى بن عمران في التوراة أنا أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، فأسلم وحسن إسلامه. ثم دفع إلى سلمان صاعا من تمر وصاعا من شعير فأتى به سلمان إلى فاطمة فطحنته بيدها واختبزته خبزا ثم أتت به إلى سلمان فقالت له: خذه وامض به إلى النبي (صلى الله عليه وآله)، قال: فقال لها سلمان: يا فاطمة خذي منه قرصا تعللين به الحسن والحسين، فقالت: يا سلمان هذا شئ أمضيناه لله عز وجل لسنا نأخذ منه شيئا. قال: فأخذه سلمان فأتى به النبي (صلى الله عليه وآله) فلما نظر النبي (صلى الله عليه وآله) إلى سلمان قال له: يا سلمان من أين لك هذا؟ قال: من منزل بنتك فاطمة، قال: وكان النبي (صلى الله عليه وآله) لم يطعم طعاما منذ ثلاث. قال: فوثب النبي (صلى الله عليه وآله) حتى ورد إلى حجرة فاطمة، فقرع الباب وكان إذا قرع النبي (صلى الله عليه وآله) الباب لا يفتح له الباب إلا فاطمة فلما أن فتحت له الباب نظر النبي (صلى الله عليه وآله) إلى صفار وجهها وتغير حدقتيها، فقال لها: يا بنية ما الذي أراه من صفار وجهك وتغير حدقتيك؟ فقالت: يا أبه إن لنا ثلاثا ما طعمنا طعاما وإن الحسن والحسين قد اضطربا علي من شدة الجوع ثم رقدا كأنهما فرخان منتوفان. قال: فأنبههما النبي (صلى الله عليه وآله) فأخذ واحدا على فخذه الأيمن والاخر على فخذه الأيسر وأجلس فاطمة بين يديها وأعتنقها النبي (صلى الله عليه وآله) ودخل علي بن أبي طالب (عليه السلام) فاعتنق النبي (صلى الله عليه وآله) من ورائه، ثم رفع النبي (صلى الله عليه وآله) طرفه نحو السماء فقال: إلهي وسيدي ومولاي هؤلاء أهل بيتي اللهم اذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا. قال: ثم وثبت فاطمة بنت محمد (صلى الله عليه وآله) حتى دخلت إلى مخدع لها فصفت قدميها فصلت ركعتين ثم رفعت باطن كفيها إلى السماء وقالت: إلهي وسيدي هذا محمد نبيك، وهذا علي ابن عم نبيك، وهذان الحسن والحسين سبطا نبيك إلهي أنزل علينا مائدة من السماء كما أنزلتها على بني إسرائيل أكلوا منها وكفروا بها، اللهم أنزلها عليها فإنا بها مؤمنون. قال ابن عباس: والله ما استتمت الدعوة فإذا هي بصحفة من ورائها يفور قتارها وإذا قتارها أزكى من المسك الأذفر، فاحتضنتها ثم أتت بها إلى النبي (صلى الله عليه وآله) وعلي والحسن والحسين، فلما أن نظر إليها علي بن أبي طالب (عليه السلام) قال لها: يا فاطمة من أين لك هذا؟ ولم يكن عهد عندها شيئا فقال له النبي (صلى الله عليه وآله): كل يا أبا الحسن ولا تسأل الحمد لله الذي لم يمتني حتى رزقني ولدا مثلها مثل مريم بنت عمران ﴿كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا قال يا مريم أنى لك هذا قالت هو من عند الله إن الله يرزق من يشاء بغير حساب﴾ (1). قال: فأكل النبي (صلى الله عليه وآله) وعلي وفاطمة والحسن والحسين وخرج النبي (صلى الله عليه وآله). وتزود الأعرابي واستوى على راحلته وأتى بني سليم وهم يومئذ أربعة آلاف رجل فلما أن وقف في وسطهم ناداهم بعلو صوته: قولوا لا إله إلا الله محمد رسول الله. قال: فلما سمعوا منه هذه المقالة أسرعوا إلى سيوفهم فجردوها، ثم قالوا له: لقد صبوت إلى دين محمد الساحر الكذاب، فقال لهم: ما هو بساحر ولا كذاب. ثم قال: يا معشر بني سليم إن إله محمد (صلى الله عليه وآله) خير إله، وإن محمدا (صلى الله عليه وآله) خير نبي: أتيته جائعا فأطعمني، وعاريا فكساني، وراجلا فحملني، ثم شرح لهم قصة الضب مع النبي (صلى الله عليه وآله) وأنشدهم الشعر الذي أنشد في النبي (صلى الله عليه وآله). ثم قال: يا معاشر بني سليم أسلموا تسلموا من النار، فأسلم في ذلك اليوم أربعة آلاف رجل وهم أصحاب الرايات الخضر وهم حول رسول الله (صلى الله عليه وآله). |
#4
|
|||
|
|||
رد: عيلة علي بوتر
|
#5
|
|||
|
|||
رد: عيلة علي بوتر
خذ بالك من الابيات
قال. فغضب الأعرابي وقال: واللات والعزى لا أؤمن بك يا محمد أو يؤمن هذا الضب، ثم رمى بالضب عن كمه، فلما أن وقع الضب على الأرض ولى هاربا، فناداه النبي (صلى الله عليه وآله): أيها الضب أقبل إلي، فأقبل الضب ينظر إلى النبي (صلى الله عليه وآله)، قال: فقال له النبي (صلى الله عليه وآله): أيها الضب من أنا؟ فإذا هو ينطق بلسان فصيح ذرب غير قطع فقال: أنت محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف، فقال له النبي (صلى الله عليه وآله): من تعبد؟ قال: أعبد الله عز وجل الذي فلق الحبة وبرأ النسمة واتخذ إبراهيم خليلا واصطفاك يا محمد حبيبا ثم أنشأ يقول: ألا يا رسول الله إنك صادق * فبوركت مهديا وبوركت هاديا شرعت لنا دين الحنيفة بعد ما * عبدنا كأمثال الحمير الطواغيا فيا خير مدعو ويا خير مرسل * إلى الجن بعد الانس لبيك داعيا ونحن أناس من سليم وإننا * أتيناك نرجو أن ننال العواليا أتيت ببرهان من الله واضح * فأصبحت فينا صادق القول زاكيا فبوركت في الأحوال حيا وميتا * وبوركت مولودا وبوركت ناشيا قال: ثم أطبق على فم الضب فلم يحر جوابا، هذه الخرافات قديما والجديد مع الكورنا https://youtu.be/JQsd1EAjwAE |
#6
|
|||
|
|||
رد: عيلة علي بوتر
شوف هذه الرواية
يشهد عليها الحسن وسلمان الفارسي صديق المدام الرواية وضعت ليقر بها الحسن على انه محروم من الامامة فقط الغيبة - الشيخ الطوسي - ج ١ - الصفحة ١٧٩ 114 - وبهذا الاسناد، عن محمد بن يعقوب (2)، عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد البرقي، عن أبي هاشم داود بن القاسم الجعفري، عن أبي جعفر الثاني عليه السلام، قال: أقبل أمير المؤمنين عليه السلام ومعه الحسن بن علي عليه السلام وهو متكئ على يد سلمان، فدخل المسجد الحرام، إذ أقبل رجل حسن الهيئة واللباس، فسلم على أمير المؤمنين عليه السلام فرد عليه السلام فجلس. ثم قال: يا أمير المؤمنين أسألك عن ثلاث مسائل إن أخبرتني بهن علمت أن القوم قد ركبوا من أمرك ما قضى عليهم، وأن ليسوا بمأمونين في دنياهم وآخرتهم، وإن تكن الأخرى علمت أنك وهم شرع سواء، فقال له أمير المؤمنين عليه السلام: سلني عما بدا لك؟ قال: أخبرني عن الرجل إذا نام أين تذهب روحه؟ وعن الرجل كيف يذكر وينسى؟ وعن الرجل يشبه ولده الأعمام والأخوال؟. فالتفت أمير المؤمنين عليه السلام إلى الحسن عليه السلام فقال: يا أبا محمد أجبه. فأجابه الحسن عليه السلام. فقال الرجل: أشهد أن لا إله إلا الله، ولم أزل أشهد بها، وأشهد أن محمدا رسول الله ولم أزل أشهد بذلك. وأشهد أنك وصي رسول الله والقائم بحجته - وأشار إلى أمير المؤمنين عليه السلام - ولم أزل أشهد بها. أشهد أنك وصيه والقائم بحجته - وأشار إلى الحسن - وأشهد أن الحسين بن علي وصي أبيه والقائم بحجته بعدك. وأشهد على علي بن الحسين أنه القائم بأمر الحسين بعده. وأشهد على محمد بن علي أنه القائم بأمر علي بن الحسين. وأشهد على جعفر بن محمد أنه القائم بأمر محمد بن علي. وأشهد على موسى أنه القائم بأمر جعفر بن محمد. وأشهد على علي بن موسى أنه القائم بأمر موسى بن جعفر. وأشهد على محمد بن علي أنه القائم بأمر علي بن موسى. وأشهد على علي بن محمد بأنه القائم بأمر محمد بن علي. وأشهد على الحسن بن علي بأنه القائم بأمر علي بن محمد. وأشهد على رجل من ولد الحسن لا يكنى ولا يسمى حتى يظهر أمره فيملاها عدلا كما ملئت ظلما وجورا، والسلام عليك يا أمير المؤمنين ورحمة الله وبركاته، ثم قام فمضى. فقال أمير المؤمنين عليه السلام: يا با محمد اتبعه انظر أين يقصد، فخرج الحسن عليه السلام فقال (له) (1): ما كان إلا أن وضع رجله خارجا من المسجد فما دريت أين أخذ من أرض الله، فرجعت إلى أمير المؤمنين عليه السلام فأعلمته، فقال: يا أبا محمد أتعرفه؟. فقلت الله ورسوله وأمير المؤمنين أعلم. فقال عليه السلام: هو الخضر عليه السلام (2). بعد المتابعة هذه القصة تشبه قصة عمر عن جبريل لما اتى الرسول وسأله عن الاسلام وعن الايمان وعن الاحسان حرفها الرافضي لعدة اغراض منها اثبات الامامة في ابناء الحسين ومنها جعل علي في منصب ارفع اذا كان الرسول لم يرى الخضر وتمنى ان يصبر موسى عليه ليتعلم اكثر او هكذا المعنى لا اذكر الحديث نصا لكن اذكر ان الرسول قال عن موسى ليته صبر لكون الخضر لم يصبر على موسى ايضا وهنا الخضر يتنازل ويحضر لعلي ويسلم على يده ويقول اشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله وهل كان كافرا الخضر عليه السلام ولماذا تأخر كل هذه الفترة ليعلن اسلامه المهم هذا النص من جملة نصوص نوصي بادراجها في فيلم علي بوتر |
#7
|
|||
|
|||
رد: عيلة علي بوتر
من الروايات السحرية
الفضائل - شاذان بن جبرئيل القمي - الصفحة ١٧٢ (وبالاسناد) يرفعه عن الأصبغ بن نباتة قال كنت جالسا عند أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) وهو يقضي بين الناس إذ أقبل جماعة ومعهم أسود مشدود الأكتاف فقالوا هذا سارق يا أمير المؤمنين فقال (ع) يا أسود سرقت قال نعم يا مولاي قال ويلك انظر ماذا تقول أسرقت قال نعم فقال له ثكلتك أمك ان قلتها ثانية قطعت يدك سرقت قال نعم فعند ذلك قال (ع) اقطعوا يده فقد وجب عليه القطع قال فقطع يمينه فأخذها بشماله وهي تقطر فاستقبله رجل يقال له ابن الكواء فقال له يا اسود من قطع يمينك قال له قطع يميني سيد المؤمنين وقائد الغر المحجلين وأولى الناس باليقين سيد الوصيين أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) امام الهدى وزوج فاطمة الزهراء ابنة محمد المصطفى أبو الحسن المجتبى وأبو الحسين المرتضى السابق إلى جنات النعيم مصادم الابطال المنتقم من الجهال زكي الزكاة منيع الصيانة من هاشم القمقام ابن عم رسول الأنام الهادي إلى الرشاد الناطق بالسداد شجاع كمي جحجاح وفي فهو أنور بطين انزع امين من حم ويس وطه والميامين محل الحرمين ومصلى القبلتين خاتم الأوصياء لصفوة الأنبياء القسورة الهمام والبطل الضرغام المؤيد بجبرائيل والمنصور بميكائيل المبين فرض رب العالمين المطفي نيران الموقدين وخير من مشى من قريش أجمعين المحفوف بجند من السماء أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) على رغم انف الراغمين ومولى الخلق أجمعين. قال فعند ذلك قال له ابن الكواء ويلك يا أسود قطع يمينك وأنت تثنى عليه هذا الثناء كله قال وما لي لا اثنى عليه وقد خالط حبه لحمي ودمى والله ما قطع يميني الا بحق أوجبه الله تعالى على قال ابن الكواء فدخلت إلى أمير المؤمنين (ع) وقلت له يا سيدي رأيت عجبا فقال وما رأيت قلت صادفت الأسود وقد قطعت يمينه وقد أخذها بشماله وهي تقطر دما فقلت يا اسود من قطع يمينك فقال سيدي أمير المؤمنين (ع) فأعدت عليه القول وقلت له ويحك قطع يمينك وأنت تثني عليه هذا الثناء كله فقال مالي لا اثنى عليه وقد خالط حبه لحمي ودمي والله ما قطعها إلا بحق أوجبه الله تعالى فالتفت أمير المؤمنين (ع) إلى ولده الحسن وقال له قم وهات عمك الأسود قال فخرج الحسن (ع) في طلبه فوجده في موضع يقال له كندة فأتى به إلى أمير المؤمنين فقال يا أسود قطعت يمينك وأن تثني علي فقال يا مولاي يا أمير المؤمنين ومالي أثني عليك وقد خالط حبك لحمي ودمي فوالله ما قطعتها إلا بحق كان علي مما ينجي من عذاب الآخرة فقال (ع) هات يدك فناوله إياها فأخذها ووضعها في الموضع الذي قطعت منه ثم غطاها بردائه وقام فصلى (ع) ودعا بدعوات لم تردد وسمعناه يقول في آخر دعائه آمين ثم شال الرداء وقال اتصلي أيتها العروق كما كنت قال فقام الأسود وهو يقول آمنت بالله وبمحمد رسوله وبعلي الذي رد اليد بعد القطع وتخليتها من الزند ثم انكب على قدميه وقال بأبي أنت وأمي يا وارث علم النبوة. (وبالاسناد) يرفعه عن جعفر بن محمد الصادق (ع) قال مر بامرأة بمنى تبكى وحولها صبيان يبكون فقال لها يا أمة الله ما يبكيك قالت يا عبد الله ان لي صبية أيتام وكانت لي بقرة ماتت وقد كانت لنا كالأم الشفيقة نعمل عليها ونأكل منها وقد بقيت بعدها مقطوعا بي وبأولادي لا حيلة لنا عليها فقال يا أمة الله أتحبين ان أحييها فألهمها الله تعالى قالت نعم يا عبد الله قال فتنحى عنها وصلى ركعتين ثم رفع يده هنيئة وحرك شفتيه ثم قام فمر بالبقرة فنخسها نخسة برجله وقال لها قومي بإذن الله تعالى فاستوت قائمة بإذن الله تعالى على الأرض فلما نظرت الامرأة إلى البقرة قامت وصاحت وا عجباه من تكون يا عبد الله قال فجاء الناس فاختلط بينهم ومضى (ع). (وبالاسناد) يرفعه إلى أبى وايل قال مشيت خلف عمر بن الخطاب فبينا ان أمشي إذ أسرع في مشيه فقلت له على مشيتك يا أبا حفص فالتفت إلى مغضبا وقال أو ما ترى الرجل خلفي ثكلتك أمك اما ترى علي بن أبي طالب ، فقال يا أبا حفص هذا أخو الرسول وأول من آمن وصدق به وشقيقه قال لا تقل هذا يا أبا وايل لا أم لك فوالله لا يخرج رعبه من قلبي ابدا قلت ولم ذلك يا أبا حفص قال والله لقد رأيته يوم أحد يدخل بنفسه في جمع المشركين كما يدخل الأسد بنفسه في زرية الغنم فيقتل منها ويخلى ما يشاء فما زال ذلك دأبه حتى افضى إلينا ونحن منهزمون عن رسول الله صلى الله عليه وآله وهو ثابت فلما وصل إلينا قال لنا ويلكم أترغبون بأنفسكم عن رسول الله صلى الله عليه وآله بعد أن بايعتموه فقلت له من بين القوم يا أبا الحسن أن الشجاع قد ينهزم وان الكرة تمحو الفرة فما زلت أخدعه حتى انصرف بوجهه عني يا أبا وابل والله لا يخرج رعبه من ابدا. |
#8
|
|||
|
|||
رد: عيلة علي بوتر
من الروايات السحرية
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٤٥ - الصفحة ٣١٢ حدثتني جدتي أم أبي قالت: أدركت رجلين ممن شهد قتل الحسين فأما أحدهما فطال ذكره حتى كان يلفه، وأما الآخر فكان يستقبل الراوية فيشربها حتى يأتي على آخرها، قال سفيان: أدركت ابن أحدهما به خبل أو نحو هذا وروي أن رجلا بلا أيد ولا أرجل وهو أعمى، يقول: رب نجني من النار فقيل له: لم تبق لك عقوبة، ومع ذلك تسأل النجاة من النار؟ قال: كنت فيمن قتل الحسين عليه السلام بكربلا فلما قتل رأيت عليه سراويلا وتكة حسنة بعد ما سلبه الناس فأردت أن أنزع منه التكة، فرفع يده اليمنى ووضعها على التكة، فلم أقدر على دفعها فقطعت يمينه ثم هممت أن آخذ التكة فرفع شماله فوضعها على تكته فقطعت يساره، ثم هممت بنزع التكة من السراويل، فسمعت زلزلة فخفت وتركته فألقى الله علي النوم، فنمت بين القتلى فرأيت كأن محمدا صلى الله عليه وآله أقبل ومعه علي وفاطمة فأخذوا رأس الحسين فقبلته فاطمة، ثم قالت: يا ولدي قتلوك قتلهم الله من فعل هذا بك؟ فكان يقول: قتلني شمر، وقطع يداي هذا النائم - وأشار إلي فقالت فاطمة لي: قطع الله يديك ورجليك، وأعمى بصرك، وأدخلك النار، فانتبهت وأنا لا أبصر شيئا وسقطت مني يداي ورجلاي، ولم يبق من دعائها إلا النار هذا من شيعة الحسين قطع يديه بسبب السروال |
أدوات الموضوع | |
|
|