جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الشك ... الريب ... الظن ... الوهم
الإخوة الكرام، يقول الله تعالى : الم (1) ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (2) [ البقرة ] ويقول تعالى : أَفِي اللَّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ [ إبراهيم : 10 ] والسؤال : لماذا لا يجوز أن نقول : ( ذلك الكتاب لا شك فيه ) أو ( أفى الله ريب )؟ يعنى السؤال ببساطة بطريقة أخرى : ما الفرق بين الريب والشك؟ علمنا الله وإياكم.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#2
|
|||
|
|||
الريب والشك: دأب المفسرون على تعريف أحدهما بالآخر والحقيقة أن بينهما تقاربا في المعنى يسوغ ذلك ، ويسوغ له أن ألفاظ العربية حسب المنكرين للترادف لا يمكن أن يحل أحدها مكان الآخر، فالريب والشك بينهما فروق في المعنى، وأكثر ما يؤكد الفرق بينهما أن الريب جاء وصفا للشك في عدة مواقع من القرآن الكريم، كقوله : وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ " هود. وقوله تعالى في سبأ: " وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِمْ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُرِيبٍ"
والشيء لا يوصف بنفسه ولكن يوصف بوصف يقاربه معنى، وهذا يؤكد قول المنكرين للترادف الباحثين عن الفروق. فالشك هو التداخل الداعي إلى الغموض وعدم استبانة الأمور، والتردد. أما الريب فهو شك مع تهمة مصحوبة بقلق النفس واضطرابها، والشك المريب هو التردد الموقع في القلق والاضطراب او الفرق بين الريب و الشك الشك : هو تردد الذهن بين أمرين على حد سواء ، و أما الريب فهو شك مع تهمة ، و دل عليه قوله تعالى ذلك الكتاب لا ريب فيه و قوله تعالى وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فإن المشركين - مع شكهم في القرآن - كانوا يتهمون النبي بأنه هو الذي افتراه و أعانه عليه قوم آخرون منقول
__________________
[SIGPIC][/SIGPIC][align=center]قل للئيم الشاتم الصحابه....ياابن الخنا جهراً ولا تهابه السابقون الاولون كالسحابه....تغيث بلقعاً تهرها كلابه الفاتحون الغر أسود الغابه....الله راضٍ عنهم ولتقرؤا كتابه [/align] |
#3
|
|||
|
|||
بارك الله فيك شيخنا الفاضل
ساترك الإجابة للإخوة والإخوات إن شاء الله وخاصة الإخت تلميذة بن تيمية حفظكم الله
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله: انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق. و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل رغم أنف من أبى |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
جزاك الله خيرا أختي الكريمة
ما شاء الله عليك همة ونشاط وفقك الله وبارك في عمرك وعملك ورزقك الله العلم والعمل والفقه في دينة جواب السؤال الفرق بين الشك والريب: أولا في المعنى الشك هو:التردد بين النقيضين بلا ترجيح أحدهما على الأخر عند الشاك والريب : أدنى درجات الشك والشك أقوى من الريب والريب كأنه أول درجات الشك.في الحديث (دع ما يريبك الى مالا يريبك) وقيل الريب : الشك مع اضطراب .. حيث اعتقدوا ان القرآن شعر ثم سحر (فهم فى ريبهم يترددون). وقيل الرَّيْبُ فهو شَكٌّ مع تهمة ، ودلَّ عليه قوله تعالى :﴿ ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ ﴾. وقوله تعالى :﴿ وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ ﴾(البقرة: 23) ؛ فإن المشركين مع شكهم في القرآن كانوا يتهمون النبي صلى الله عليه وسلم بأنه هو الذي افتراه ! ويقرب من الرَّيْبِ : المُرْيَةُ . وقيل : هو بمعناه ثانيا يذكر شيخ الإسلام فرقا دقيقابين الشك والريب: والريب يكون في علم القلب وفي عمل القلب، بخلاف الشك، فإنه لا يكون إلا في العلم، ولهذا لا يوصف باليقين إلا من اطمأن قلبه علماً وعملاً) ، وبذلك يكون الشك أخص من الريب، ويكون الشاك كافراً بسبب الإخلال بشرط العلم الذي هو أصل قول القلب، |
#5
|
|||
|
|||
أخى مهند جزاكم الله خيراً لما قدمت.
اقتباس:
الأول : يقول بوجود مترادفات حيث من الممكن أن تكون هناك كلمة تساوى كلمة أخرى من كل وجه. الثانى : يقول بخلافه ، حيث يرون أن لكل كلمة خصوصية تقوم بها وإن اشتركا فى أصل عام. وأنا أميل إلى الفريق الثانى ، وحجتى فى هذا قرآنية ، حيث أن القول الأول يقتضى جواز أن نزيل كلمة من القرآن ونضع مرادف لها ، كأن نستبدل كلمة ( ريب ) بـ ( شك ) وهذا لا يجوز باتفاق ، بل هو كفر مخرج من الملة. ولهذا فلابد أن أن يكون لكل كلمة أوجه استعمالات تنفرد بها عما عداها من مفردات اللغة. وقد صنف بعض العلماء كتباً فى هذا منها كتاب : ( الفروق اللغوية ) لأبى الهلال العسكرى. وحتى لو اتخذنا موقفاً وسطاً بين الفريقين ، وقلنا باحتمال أن تكون هناك كلمات فى لغة العرب تساوى كل منهما الأخرى من كل وجه ، فلن يكون فى القرآن شيئاً من هذه الكلمات جميعاً. لأنه لا يجوز التبديل فى القرآن ، وطالما أنه لا يجوز التبديل فلاشك أن هناك فروقاً لغوية ، ومن بحث فى هذا المجال حاز من العلم الشئ الكثير. أما عن ما نقلته من تعريف للريب بأنه شك بتهمة فهذا قد ذكره أبو الهلال العسكرى فى كتابه المذكور. ولكن لا يزال فى المبحث كلام لم يُقل بعد.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
هل تعلمين يا حفيدة سيدة النساء بماذا تذكرتها الآن؟ شــــرطـــــة المــــــوت!!!
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#7
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا ورفع الله قدركم
أنا قدكتبت رسالتى هذه قبل أن يشارك أحد ممكن قد كتبت المشاركتين فى وقت واحد جزاكم الله خيرا على الإستفادة كل هذا الكلام قد جمعته فى ملف وأحتفظت به ويوجد شىء أخر هل ممكن أجوب أم أكتفى بكلام الإخوة
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله: انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق. و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل رغم أنف من أبى |
#8
|
|||
|
|||
رأيت الطلب موجها للأخت تلميذة ابن تيمية فأحجمت عن المشاركة اكراما لها بقي الآن سأتطفل وأسأل الريب الشك ماذا لو ألحقت بهما الظن
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#9
|
|||
|
|||
((( سابقـــوا .... )))
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
فماذا لو ألحقنا بهم : الوهم ....؟
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
سكتِّ دهراً ، ونطقت دُرَراً. يعلم الله كم قررت عينى بهذه المشاركة. ولا أخفيك سراً أننى قد سجدت لله شكراً أن وافق قولى قول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى. نعم فهذا ما أذهب إليه . الشك يكون فى الأمور العلمية ، أما الريب فيكون فى الأمور الإيمانية الاعتقادية. والشك محله العقل ، بينما الريب فمحله القلب. وبأضدادها تُعرف الأشياءُ ، فنقيض الشك ...> العلم. بينما نقيض الريب ...> اليقين. وعلى هذا فلا أميل إلى مقولة أن الشك أخص من الريب ، فلكل مجاله ونطاقه ومداه. والدليل على أن الشك يكون فى العلم قوله تعالى : وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157) [ النساء : 157 ] فلما ذكر اختلافهم وشكهم نفى عنهم العلم. وكذا : فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (94) [ يونس ] فأمر سبحانه بالسؤال وطلب العلم حلاً لمشكلة الشك. وقوله تعالى : بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الْآَخِرَةِ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْهَا بَلْ هُمْ مِنْهَا عَمُونَ (66) [ النمل : 66 ] والدلالة هنا واضحة جداً ، فعندما ادّارك العلم حدث الشك. وأما الدليل على أن الريب يكون فى أمر الاعتقاد فمنها : قوله تعالى : ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ (2) [ البقرة ] فنفى الريب عن المتقين ، والتقوى من أعمال القلوب. وقوله تعالى : رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لَا رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ (9) [ آل عمران ] وهذا فى مجال الأمور الاعتقادية ، والاعتقاد محله القلب. أما بخصوص وصف الشك بالمريب فهو من قبيل إلحاق السبب بالنتيجة. فمن شك ارتاب. والشك فى العلم يؤدى إلى الريب فى الاعتقاد. وهذا واضح جداً عند الملاحدة الشاكين. فيبدأ مشوار التهلكة بالشك العلمى وينتهى بالريب الاعتقادى. قال تعالى : قَالُوا يَا صَالِحُ قَدْ كُنْتَ فِينَا مَرْجُوًّا قَبْلَ هَذَا أَتَنْهَانَا أَنْ نَعْبُدَ مَا يَعْبُدُ آَبَاؤُنَا وَإِنَّنَا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ (62) [ هود ] أما الدليل على أن الشك كفر فهو قوله تعالى : وَقَالُوا إِنَّا كَفَرْنَا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ وَإِنَّا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَنَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ (9) [ إبراهيم : 9 ] وكذا قوله تعالى : إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يُؤْمِنُ بِالْآَخِرَةِ مِمَّنْ هُوَ مِنْهَا فِي شَكٍّ وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ (21) [ سبأ ]
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا يصح الأمر ما دمنا نتناول مفردات مستوحاة من كتاب الله تعالى فالكلمات الثلاث موجودة في القرآن وأما الوهم فلا
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#13
|
|||
|
|||
عفواً أنا تناولت الأمر من حيث الترادف أو التقارب اللغوى.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#14
|
|||
|
|||
الأمر كله خير بإذن الله فهات ولا تبخل
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ |
#15
|
|||
|
|||
انا اليوم مجاز وقاعد هون
اتحفونا بكل جميل لا اقصد العضو جميل لا تفهمونا غلط
__________________
[SIGPIC][/SIGPIC][align=center]قل للئيم الشاتم الصحابه....ياابن الخنا جهراً ولا تهابه السابقون الاولون كالسحابه....تغيث بلقعاً تهرها كلابه الفاتحون الغر أسود الغابه....الله راضٍ عنهم ولتقرؤا كتابه [/align] |
#16
|
|||
|
|||
والله لا أعلم ما أقول سوى بارك الله فيكم ونفع بكم فعلا هؤلاء الصحبة الصالحة وإلا فلا . تدارس لكلمات القران ، درر وفوائد. فما عند أحدا ربما لا يكون عند الأخر ، واذكر موقف طريفا : وهو أن مدرس الرياضيات أعطى مسألة وطلب حلها من فهمنا للشرح ، فالجميع حل كما شرح المعلم إلا واحد حل المسألة بطريقة أخرى واستخرج نفس الناتج . فهذه الأخت اتحفتنا بقول ابن تيمية وذاك بقول اللغويين وهكذا . فبارك الله فيكم أحبتي في الله
__________________
|
#17
|
|||
|
|||
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله: انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق. و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل رغم أنف من أبى |
#18
|
|||
|
|||
هذا وجدته إيضا أسال يكون نافعا
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله: انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق. و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل رغم أنف من أبى |
#19
|
|||
|
|||
الظن بين الشك و اليقين
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله: انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق. و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل رغم أنف من أبى |
#20
|
|||
|
|||
الظن والشك
<CENTER></CENTER>
__________________
وقال أبو الوفا بن عقيل رحمه الله: انظر كيف اختار لمرضه بيت البنت، واختار لموضعه من الصلاة الأب، فما هذه الغفلة المستحوذة على قلوب الرافضة عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عن البهيم فضلا عن الناطق. و ما ضر المسك معاوية عطره
أن مات من شمه الزبال والجعل رغم أنف من أبى |
أدوات الموضوع | |
|
|