جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
رائع قصة امام الزمان المسردب
قصة المهدي في كتب الأثني عشرية قصة غريبة لا يقبلها العقل ، بل هي من نسج الخيال , بداية من اختيار الحسن لأم المهدي وهي مشابهة لقصص ألف ليلة وليلة مرورًا بالحمل وما صاحبه وولادته ومعجزاتها حتى غيبته المزعومة .
أولا : اختيار الحسن لأم المهـدي : اختيار الحسن العسكري بأم المهدي كما جاء في كتبهم تم عن دراية بالغيب المستور ، فالحسن يبعث خادمه إلى لسوق الجواري ، ويعطيه أوصاف الجارية ، نوع لباسها ، كذلك الكلام الذي ستنطق به أثناء بيعها ، وما يحدث أثناء المساومة ، ويرسل معه كتابًا لها بالرومية ما إن تنظر إليه حتى تبكي بكاءً شديدًا وتتمسح به ، فيعجب الخادم من كل ذلك تكشف له عن هويتها وأنها مليكة بنت يوشع بن قيصر ملك الروم . كما تسرد له قصة حياتها ، ووقوف الكوارث أمام زواجها من خطابها ، وأنها رأت في منامها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء يخطبها من المسيح وقال له : ( يا روح الله جئتك خاطبًا من وصيك شمعون فتاته مليكة لابني هذا ، وأومأ بيده إلى أبي محمد ) – يعنون الحسن العسكري - . ثم تتابع الرؤى عليها حتى تزورها في المنام أم الحسن العسكري ، ومعها مريم بنت عمران ، وألف وصيفة من وصائف الجنان فتقول لها مريم : هذه سيدة النساء {{ هذا لقب أم الحسن العسكري ، ماذا عن فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وسلم ، فهل هي أفضل منها ؟! }} أم زوجك أبي محمد عليه السلام ، فتتعلق بها أم المهدي وتبكي وتشكو إليها امتناع الحسن العسكري من زيارتها ، ولكن أم الحسن قالت لها : إن ابني محمد لا يزورك وأنت مشركة بالله – العسكري لا يزورها لأنها مشركة ، وسيدة النساء ، ومريم ، ووصائف الجنان يزرنها وهي مشركة !- . ثم تمضي الأحداث حتى تسلم بتأثير هذه المنامات ، فتبدأ زيارات الحسن العسكري لها في الأحلام . ثم تذكر قصة وقوعها في أسر المسلمين ، وتختار اسم < نرجس > إخفاءً لحقيقتها ، ثم طلبها لمالكها ألا يبيعها إلا لمن ترضاه وهو الذي يحمل المواصفات التي أوحي إليها بها في المنام ، ثم تلتقي بعد ذلك بالحسن ولا تجد غرابة في لقائه لأنها تعرفه وتتصل به قبل ذلك من خلال الرؤى والأحلام ، فيزف لها البشرى بولد يملك الدنيا شرقًا وغربًا ويملأ الأرض قسطًا وعدلاً. – انظر: ابن بابويه /إكمال الدين: ص 395-400 باب ما روي في نرجس أم القائم - ثانـيًا : حمل الأم : أم الحمل فهو العجب العجاب ، إذ لم يظهر على أمه أثر الحمل مع أن حكيمة بنت محمد بن علي بن موسى بن جعفر الصادق – كما يقولون – حاولت التثبت من حملها فوثبت إليها – بزعم رواياتهم – فقلبتها ظهرًا لبطن فلم تر فيها أثرًا للحمل ، وعادت إلى الحسن وأخبرته ، لكنه أكد لها وجود الحمل وقال لها : ( إذا كان الفجر يظهر لك الحبل ) – إكمال الدين : ص404- ، بل والأغرب من ذلك أن أم الولد نفسها حتى ليلة ولادتها لم تعلم بأمر حملها حتى قالت لحكيمة : ( يا مولاتي ما أرى بي شيئًا من هذا ) – إكمال الدين : ص404- ، وهذه الرواية تثبت في آخرها ما ينقض أولها وهو أن المولود كان يتكلم وهو في بطن أمه حتى قالت حكيمة : ( فأجابني الجنين من بطنها يقرأ مثل ما أقرأ وسلم علي ) – إكمال الدين : ص404-. كذلك يروي الطوسي عن حكيمة نفسها أنها قالت حينما استدعاها الحسن إلى بيته للإشراف على ولادة المهدي – المزعومة – من جاريته فقالت : ( جعلت فداك يا سيدي الخلف ممن هو ؟ قال: من سوسن – تقول – فأدرت نظري فيهن فلم أرى جارية عليها أثر غير سوسن … ) – الغيبة: ص141 - . فهي هنا تدرك حملها بمجرد النظر إليها ، وعند ابن بابويه تقلبها ظهرًا لبطن فلا تجد أثرًا ، وهنا تسميها سوسن ، وهناك تسميها نرجس ، كما تسمى في روايتهم بأسماء ريحانة ، وصقيل – إكمال الدين : ص408- ، وكل يسمي ويضع . ثالثًا : مولده المزعوم : وحينما ولد ( سقط .. من بطن أمه جاثيًا على ركبتيه ، رافعًا سبابتيه إلى السماء ثم عطس فقال : الحمدلله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله ، زعمت الظلمة أن حجة الله داحضة ، لو أذن لنا في الكلام لزال الشك ) - إكمال الدين : ص406 ، الغيبة للطوسي: ص147 - . وفي رواية أخرى أنه سقط ساجدًا لله وهو يتشهد ، ويدعو بقوله : ( اللهم أنجز لي ما وعدتني … ) - إكمال الدين : ص404-405 - ، ثم عرج بهذا المولود إلى السماء بواسطة طيور خضر ، فتبكي الأم نرجس خوفًا على ولدها ، يجيبها الحسن بقوله: ( سيعاد إليك كما رد موسى إلى أمه ) - إكمال الدين : ص405- . رابعًا : نمو المهدي : نمو مهديهم المزعوم مخالف لسنة الله في خلقه ، مثل ما سبق من قصته ، فتقول روايتهم على لسان حكيمة بنت محمد : ( لما كان بعد أربعين يومًا – تعني من مولده – دخلت على أبي محمد عليه السلام فإذا مولانا الصاحب يمشي في الدار فلم أر وجهًا أحسن من وجهه ، ولا لغة أفصح من لغته ، فقال أبو محمد عيه السلام : هذا المولود الكريم على الله عز وجل ، فقلت : سيدي أرى من أمره ما أرى وله أربعون يومًا ، فتبسم وقال : يا عمتي أما علمت أنا معاشر الأئمة ننشأ في اليوم ما ينشأ غيرنا في سنة ) – الغيبة للطوسي:ص144 -. وفي رواية القمي ( إن الصبي منا إذا كان أتى عليه شهر كان كمن أتى عليه سنة ، وإن الصبي منا يتكلم في بطن أمه ويقرأ القرآن ، ويعبد ربه عز وجل عند الرضاع ، تطيعه الملائكة وتنزل إليه صباحًا ومساءً ) - إكمال الدين : ص405 - . وبعد كل هذه الخوارق التي رافقت الصبي من قبل مولده والذي هو خارق حتى في اختيار أبيه لأمه ، لا يعلم به أحد ، فيا ترى ما فائدة هذه الخوارق ؟. بل وغاب الولد ولم يعلم به أحد إلا حكيمة والتي تقول كما في روايتهم : إن الحسن أمرها ألا تفشي هذا الخبر في أمر هذا المولود حتى ترى اختلاف شيعته بعد وفاته ، حيث قال – الحسن - : ( فإذا غيب الله شخصي وتوفاني ورأيت شيعتي قد اختلفوا فأخبري الثقات منهم فإن ولي الله يغيبه الله عن خلقه ويحجبه عن عباده فلا يراه أحد حتى يقدم له جبرائيل عليه السلام فرسه ليقضي الله أمرًا كان مفعولاً ) – الغيبة للطوسي: ص142 - ، فمسألة المهدي و غيبته تسربت إلى الشيعة عن طريق حكيمة كما تقول رواية شيخ الطائفة ، ويقبل الشيعة قول امرأة واحدة غير معصومة في أصل المذهب ، وهم الذين يردون إجماع الأمة كلها إذا لم يكن المعصوم فيهم ولو في مسألة فرعية !. كما أن الحسن في روايتهم يأمر بحجب أمر المهدي وغيبته إلا عن الثقات من شيعته ، مع أنه من لم يعرف الإمام – عندهم – فإنما يعرف ويعبد غير الله كما جاء في أصول الكافي: 1/181 ، وإن مات على هذه الحالة مات ميتة كفر ونفاق – أصول الكافي:1/184 - . خامسًا : عمره عند الغيبة : تضاربت روايتهم في تحديده ، فيروي الطوسي أن حكيمة قالت : ( … فلما كان بعد ثلاث < من مولده > اشتقت إلى ولي الله فصرت إليهم فبدأت بالحجرة التي كانت سوسن فيها , فلم أر أثرًا ولا سمعت ذكرًا ، فكرهت أن أسأل فدخلت على أبي محمد عليه السلام فاستحيت أن أبدأ بالسؤال فبدأني فقال: هو يا عمة في كنف الله وحرزه وستره وغيبه حتى يأذن الله له ) – الغيبة للطوسي:ص142 -. وفي رواية ثانية أن حكيمة فقدته بعد سبعة أيام - الغيبة للطوسي:ص142-. وفي رواية ثالثة : أنها رأته بعد أربعين يومًا يمشي في الدار ثم فقدته بعد ذلك -الغيبة للطوسي:ص144- . وفي الخامسة أن حكيمة كانت تختلف إلى دار العسكري ، تزوره كل أربعين يومًا ، وقبل وفاته بأيام قلائل زارت دار العسكري كعادتها ، تقول : ( رأيته رجلاً فلم أعرفه ، فقلت لابن أخي عليه السلام : من هذا الذي تأمرني أن أجلس بين يديه ؟ فقال لي : هذا ابن نرجس ، هذا خليفتي من بعدي وعن قليل تفقدوني فاسمعي له وأطيعي ) – إكمال الدين :ص405-406 - ، ومن هذه الرواية يكون بزعمهم عمره خمس سنوات على الأكثر لأن مولده كما تقول رواياتهم في سنة 255 أو 256 ، ووفاة العسكري260 هـ . سادسًا : مكان الغيبة المزعوم : مكان الغيبة محاط بالسرية والكتمان ، ولما تناهى إلى شيعته خبر الغيبة المزعومة حاولوا التعرف على مكانه إلا أن الباب الذي يدعي الصلة به رفض البوح بشيء من ذلك وأخرج توقيعًا سريًا ينسبه للمهدي يقول فيه : ( … إن عرفوا المكان دلوا عليه ) – أصول الكافي:1/333 - ، وفي هذا النص إشارة إلى أنه في مكان معين ، ومخبأه سري لا يعرفه إلا الباب ، وأن سبب كتمان مكانه عن شيعته خوفه من إخبارهم للغير بمكانه . ولكن دلت بعض روايات الكافي على البلد الذي يختبأ فيه ، حيث قالت : ( لا بد لصاحب هذا الأمر من غيبة ، ولا بد له في غيبته من عزلة ، ونعم المنزل طيبة ) – أصول الكافي:1/340 ، الغيبة للنعماني:ص125 ، بحار الأنوار:52/153 . كما جاء في روايتهم أن أحدهم قال للحسن العسكري : إن حدث بك حادث فأين أسأل عنه ؟ قال : بالمدينة – أصول الكافي:1/328 ، وقال المازنداني في شرح الكافي: يحتمل أن يراد بالمدينة سر من رأى ( شرح جامع:6/208 ) وهذا الاحتمال قد لا يرد في الرواية التي قبلها ، فطيبة من أسماء المدينة . بينما يروي الطوسي في الغيبة أنه مقيم بجبل يدعى رضوى ، حيث يقول في روايته : ( … عن عبد الأعلى مولى آل سام قال : خرجت مع أبي عبدالله عليه السلام فلما نزلنا الروحاء نظر إلى جبلها مطلاً عليها ، فقال لي : ترى هذا الجبل ؟ هذا جبل يدعى رضوى – جبل في المدينة – من جبال فارس أحبنا فنقله الله إلينا ، أما إن فيه كل شجرة مطعم ، ونعم أمان للخائف مرتين ، أما إن لصاحب هذا الأمر فيه غيبتين واحدة قصيرة والأخرى طويلة ) – الغيبة: ص103- . وفي رواية أخرى من روايتهم ، أن أبا جعفر قال: ( يكون لصاحب هذا الأمر غيبة في بعض هذه الشعاب ثم أومأ بيده إلى ناحية ذي طوى – وهو وادٍ بمكة -.. ) – تفسير العياشي:2/56 , البرهان:2/81-82 ، بحار الأنوار:52/341 - . وفي روايات أخرى لهم أنه ليس له مكان ثابت بل هو يعيش بين الناس ( يشهد الموسم فيراهم ولا يرونه ) – أصول الكافي : 1/337- 338 ، الغيبة للنعماني : ص 116 -. ولكن أحاديثهم في أدعيتهم وزياراتهم لقبور الأئمة تشير إلى أنه مقيم بسرداب سامراء –سر من رأى - ، ولذلك جاء فيها : ( ثم ائت سرداب الغيبة وقف بين البابين ، ماسكًا جانب الباب بيدك ، ثم تنحنح كالمستأذن ، وسم وانزل ، وعليك السكينة والوقار ، وصل ركعتين في عرضة السرداب وقل: .. اللهم طال الانتظار وشمت بنا الفجار ، وصعب علينا الانتصار ، اللهم أرنا وجه وليك الميمون ، في حياتنا وبعد المنون ، اللهم إني أدين لك بالرجعة ، بين يدي صاحب هذه البقعة ، الغوث الغوث الغوث يا صاحب الزمان ، قطعت في وصلتك الخلاف ، وهجرت لزيارتك الأوطان ، وأخفيت أمري عن أهل البلدان لتكون شفيعًا عند ربك وربي ... يا مولاي يا ابن الحسن بن عليّ جئتك زائرًا لك) – علي بن طاووس/مصباح الزائر:ص229 ، محمد المشهدي/المزار الكبير:ص216 ، المجلسي/ بحار الأنوار:102/102-103 ، الشيرازي/ كلمة المهدي:ص471-472 - . كما تشير بعض أخبارهم إلى أن معه في غيبته ثلاثين من أوليائه يؤنسونه في وحدته ( وما بثلاثين من وحشة )- أصول الكافي:1/340-. وتخصيص السرداب بتلك الأدعية والاستئذان عند الدخول يدل على أن واضعي تلك الروايات يوهمون أتباعهم بوجوده في السرداب ، ولهذا قال ابن خلكان : ( والشيعة ينتظرون خروجه في آخر الزمان من السرداب بسر من رأى ) – وفيات الأعيان:4/176 - ، كما ذكر ابن الأثير أنهم يعتقدون أن المنتظر بسرداب سامراء – الكامل:5/373 -. ولكن نجد من الشيعة المعاصرين ينفي ما هو واقع ويقول : ( لم يرد خبر ولا وجد في كتاب من كتب الشيعة أن المهدي غاب في السرداب … ولا أنه عند ظهوره يخرج منه ، بل يكون خروجه بمكة ويبايع بين الركن والمقام ) – محسن الأمين/البرهان على وجود صاحب الزمان :ص102 -. ولكن عمل الشيعة يخالف ذلك ويتفق مع ما جاء في كتب الزيارة عندهم .فقد ظل الشيعة - كما يقول الشيعي أمير علي – إلى أواخر القرن الرابع عشر الميلادي الذي صنف فيه ابن خلدون تاريخه الكبير يجتمعون في كل ليلة بعد صلاة المغرب بباب سرداب سامراء فيهتفون باسمه ويدعونه للخروج حتى تشتبك النجوم ثم ينفضون إلى بيوتهم بعد طول الانتظار وهم يشعرون بخيبة الأمل والحزن – أمير علي/ روح الإسلام :1/210 ، وانظر مقدمة بن خلدون : 2/531-532 ، وانظر: ابن القيم/ المنار المنيف : ص152 - . وهكذا تختلف أخبارهم في تحديد مكانه ، ومن الطبيعي الاختلاف ما دام غائبهم لا وجود له . سـابعًا : سرية الاسم : اسمه مثل مكانه سري محجوب عن شيعته ، فقد جاء في (( توقيعات )) المنتظر التي تصدر عن بابه : ( إن دللتهم على الاسم أذاعوه … ) – أصول الكافي : 1/333 - ، وهذا النص يشير إلى أنه مجهول الاسم كما جهل مكانه وولادته ونشأته ، ولكن ورد في كتب الشيعة أن اسمه محمد ، غير أن روايات الشيعة كانت تحرم تسميته باسمه حيث جاء فيها : ( ولا يحل لكم ذكره باسمه ) – أصول الكافي : 1/333 ، الإرشاد : ص 394 ، إكمال الدين : ص 608 - . بل كفرت من يسميه باسمه ، وقالت : ( صاحب هذا الأمر لا يسميه باسمه إلا كافر ) - أصول الكافي : 1/333 ، إكمال الدين : ص 607 - ، ولهذا تجد حين يرد ذكره في رواياتهم يكتب اسمه بالحروف المقطعة هكذا : م ح م د – انظر مثلاً أصول الكافي : 1/329 - ، ولما قالوا كيف نذكره ؟ قال الحسن العسكري : ( قولوا الحجة من آل محمد صلوات الله عليه وسلامه ) – أصول الكافي :1/333 ، الإرشاد : ص 394 -. ثـامنًا: الأسماء الحركية للمهدي يذكرونه بأسماء حركية مثل : ( القائم والخلف ، والسيد ، والناحية المقدسة ، والصاحب ، وصاحب العصر – انظر: حصائل الفكر : ص 35 - . وأسماء أخرى . تاسعًا: سبب طول غيبته المزعومة : يعللون سبب طول الغيبة المزعومة بأقوال عديدة ، فمرة لإفشاء الشيعة لسره حينما قال بعضهم : ( ما لهذا الأمر أمد ينتهي إليه ويريح أبدننا ؟ قال – إمامهم - : بلى ، ولكنكم أذعتم فأخره الله ) – الغيبة للنعماني : ص 194 ، الغيبة للطوسي : ص 263 ، بحار الأنوار : 52/117 - . وفي رواية أخرى : ( إن الله تبارك وتعالى قد كان وقّت هذا الأمر … إلى أربعين ومائة ، فحدثناكم ) فأذعتم الحديث ، فكشفتم قناع الستر ولم يجعل الله له بعد ذلك وقتًا عندنا . - أصول الكافي : 1/368 ، الغيبة للنعماني : ص 197 ، الغيبة للطوسي : ص 263 ، بحار الأنوار : 52/117 - . سبب آخر هو قتل الحسين ، قال أبو عبدالله : ( إن الله تبارك وتعالى قد كان وقت هذا الأمر في السبعين فلما قتل الحسين صلوات الله عليه اشتد غضب الله تعالى على أهل الأرض ، فأخره .. . ) - أصول الكافي : 1/368 ، الغيبة للنعماني : ص 197 ، الغيبة للطوسي : ص 263 ، بحار الأنوار : 52/117 - . وهذه الروايات المزعومة تدخل في باب عقيدة البداء عندهم إطلع يا سمسم الله اعلم عنده دراسه جيلوجية تحت الارض من اجل ذالك طول الغيبة مقام مكاتبة إمام العصر(عج) - سامراء باب السرداب في سامراء - سامراء السرداب:مغيب الإمام المهدي(عج) - سامراء مغيب الإمام المهدي(عج) - سامراء محراب الإمام المهدي(عج) - سامراء الحمد لله على نعمة العقل |
أدوات الموضوع | |
|
|