جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
لا نأخذ من الائمة فقه لعدة اسباب منها الجهالة والتقية والخرافات
لماذا لا نأخذ من الائمة فقه
الاسباب متعددة منها التقية فنحن لا ندري عن صحة قوله في مسألة ما هل قال الحكم فيها تقية ام لا فهنا لا يمكننا التأكد من قوله فلو قال حلال فهل قال هذا تقية والحكم حرام اصلا او لو قال حرام فهل قوله تقية ايضا والصحيح انه حلال اضافة الى اهذا ان الائمة قد عدمهم الله وحرمهم الاحترام للعرب والدين دين العرب اصلا وليس دين الائمة وان كانوا ينحدرون من سلاله عربية لكن الله خص العرب دون غيرهم بهذا الدين فمحمد صلى الله عليه وسلم عربي وكتابه عربي فهذه ميزة للعرب لم تظهر لنا في اقوالهم التي ينقلها لنا الرافضة في كتبهم منها هذه الرواية في لحم الذئب وغيره أقول: وفيما رواه في الكافي عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن محمد بن الحسن الأشعري عن أبي الحسن الرضا (ع) قال: الفيل مسخ كان ملكا زناء، والذئب مسخ كان أعرابيا ديوثا، والأرنب مسخ كانت امرأة تخون زوجها ولا تغتسل من حيضها، والوطواط مسخ كان يسرق تمور الناس، والقردة والخنازير قوم من بني إسرائيل اعتدوا في السبت، والجريث والضب فرقة من بني إسرائيل لم يؤمنوا حيث نزلت المائدة على عيسى بن مريم فتاهوا فوقعت فرقة في البحر وفرقة في البر، والفارة فهى الفويسقة، والعقرب كان نماما، والدب والوزغ والزنبور كانت لحاما يسرق في الميزان. وفي رواية اخرى جعل الخفاش مكان الوطواط 12 - وفي العلل والخصال عن محمد بن علي ماجيلويه عن محمد بن يحيى عن محمد بن أحمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن علي بن أسباط عن علي بن جعفر عن علي بن المغيرة عن أبي عبد الله عن أبيه عن جده عليه السلام قال: المسوخ من بني آدم ثلاثة - عشر صنفا منهم القردة والخنازير والخفاش والضب والفيل والدب والدعموص والجريث والعقرب وسهيل والقنفذ والزهرة والعنكبوت ثم ذكر سبب مسخهم. لاحظ ان الروايات متشابهه يعني لا فرق بين الطواط والخفاش لكن مع ان الرواية الاولى وخصوصا لفظ الذئب كان اعرابيا تجده في بعض الكتب يضع نقطة على العين لتصبح غين فيكون النص كان اغرابيا ولا توجد من الاجناس البشرية جنس اسمه اغرابي الا الغرابية وهؤلاء او العرب لا نعرف انه جرى فيهم المسخ وهذا فيه عدم الاحترام للعرب فهو يدعي انه حصل مسخ فيهم فمن اين اتى بهذا القول هو الفه من عنده ولا يوجد شاهد عليه ونقل الرافضة لهذا القول يؤكد ان هذا قوله ولهذا لم يأخذ من عاصر هؤلاء الائمة عنهم اي قول بسبب عنصريتهم البغيضة وصحيح انه حصل في الامم السابقة مسخ وهذا اخبر عنه الرسول صلى الله عليه وسلم لكن كما ترى في الرواية اعلاه يخلط ما صح بغيره فالمسخ في بني اسرائيل حصل وصاروا قردة وخنازير فمن اين اتى بمسخ ثاني وجعله في اتباع عيسى وقال عنهم انهم لم يؤمنوا بالمائدة فكما تلاحظ هنا كذب واضح مع عنصرية اضافة الى الجهالة ايضا من صور الجهالة ان الوطواط هو الخفاش وهو الخطاف هذه اسماء له ومسخه هنا وتنبه له لكونه كان يسرق تمور الناس والعرب كان طعامهم التمر فمن سيكون المسخوط هنا لدينا عرب وتمر ورجل مسخوط هل سيكون فارسي مثلا هذه من صور العنصرية انهم جعلوا العرب سراق ايضا اضافة الى الذئب الديوث ولكن دعنا ننقل لك الحكم من كتبنا في كل من الوطواط والخفاش والخطاف حكم اكل الوطواط لدينا من كتاب المغني فصل: ويحرم الخطاف والخشاف والخفاش وهو الوطواط قال الشاعر: مثل النهار يزيد أبصار الورى ** نورا ويعمي أعين الخفاش قال أحمد: ومن يأكل الخشاف؟ وسئل عن الخطاف؟ فقال: لا أدري وقال النخعي: كل الطير حلال إلا الخفاش وإنما حرمت هذه لأنها مستخبثة لا تستطيبها العرب ولا تأكلها ويحرم الزنابير, واليعاسيب والنحل وأشباهها لأنها مستخبثة, غير مستطابة. حكم اكل الخطاف لدى الرافضة من الكافي - الشيخ الكليني لعنه الله - ج ٦ - الصفحة ٢٢٣ (باب الخطاف) (3) 1 - علي بن محمد بن بندار، عن إبراهيم بن إسحاق، عن علي بن محمد رفعه إلى داود الرقي أو غيره قال: بينا نحن قعود عند أبي عبد الله عليه السلام إذ مر رجل بيده خطاف مذبوح فوثب إليه أبو عبد الله عليه السلام حتى أخذه من يده ثم دحا به الأرض (4) فقال عليه السلام: أعالمكم أمركم بهذا أم فقيهكم؟ أخبرني أبي عن جدي أن رسول الله صلى الله عليه وآله نهى عن قتل الستة منها الخطاف وقال: إن دورانه في السماء أسفا لما فعل بأهل بيت محمد صلى الله عليه وآله وتسبيحه قراءة الحمد لله رب العالمين ألا ترونه يقول: ولا الضالين. 2 - عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، وأحمد بن أبي عبد الله جميعا، عن الجاموراني، عن الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن محمد بن يوسف التميمي، عن محمد بن جعفر، عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: استوصوا بالصنينات خيرا يعني الخطاف فإنهن آنس طير الناس بالناس، ثم قال: وتدرون ما تقول الصنينة إذا مرت وترنمت (1) تقول: بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين حتى قرأ أم الكتاب فإذا كان آخر ترنمها قالت: ولا الضالين مد بها رسول الله صلى الله عليه وآله صوته ولا الضالين. 3 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن جميل بن دراج قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قتل الخطاف أو إيذائهن في الحرم، فقال: لا يقتلن فإني كنت مع علي بن الحسين عليه السلام فرآني وأنا أوذيهن فقال لي: يا بني لا تقتلهن ولا تؤذهن فإنهن لا يؤذين شيئا. لاحظ هنا ترى الجهالة واضحه فالخطاف صار امره مختلف فهو يقراء الفاتحة و يترنم بها ومحب لاهل البيت ويبكى عليهم و عند البروجردي لعنه الله اورد في الخطاف ايضا 191 (6) علل الشرائع 593 - عيون الاخبار 240 - حدثنا أبو الحسن محمد ابن عمر (1) بن علي بن عبد الله البصري (بايلاق - العيون) قال حدثنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن أحمد بن جبلة الواعظ قال حدثنا أبو القاسم عبد الله بن أحمد بن عامر الطائي (قال حدثنا أبي - العيون) قال حدثنا علي بن موسى الرضا عليه السلام قال حدثنا أبي موسى بن جعفر قال حدثنا أبي جعفر بن محمد قال حدثنا أبي محمد بن علي قال حدثنا أبي علي بن الحسين قال حدثنا أبي الحسين بن علي عليهم السلام قال كان علي بن أبي طالب عليه السلام بالكوفة في الجامع إذ قام اليه رجل من أهل الشام فقال يا أمير المؤمنين اني أسألك عن أشياء (إلى أن قال) سأله كم حج آدم من حجة فقال (له - العلل) سبعين (2) حجة ماشيا على قدميه وأول حجة حجها كان معه الصرد يدله على مواضع الماء وخرج معه من الجنة وقد نهى عن أكل الصرد والخطاف وسأله ما باله لا يمشي قال لأنه ناح على بيت المقدس وطاف حوله أربعين عاما يبكي عليه ولم يزل يبكي مع آدم عليه السلام فمن هناك سكن البيوت ومعه تسع آيات من كتاب الله تعالى مما كان آدم يقرئها في الجنة الخ. 192 (7) مستدرك 120 ج 16 - القطب الراوندي في لب اللباب وروى ان الخطاطيف تقرء عشر آيات من كتاب الله ولما أمر الله بالزراعة قال الخطاف اني لا آكل مما يزرعون فألقى الله بينه وبين ولد آدم العداوة وروى لا تقتلوا الخطاطيف فإنهن يبتن على بيت المقدس حتى كسر. كانت لديها الفاتحة ثم صارت تسع ايات من كتاب الله تعالى واي كتاب لله تعالى هنا قال مما كان ادم يقرئها في الجنة وهل كان ادم في الجنة لديه كتاب الله ومع هذه الروايات نجدهم يحلون اكل الخطاف من كتاب جواهر الكلام - الشيخ الجواهري - ج ٣٦ - الصفحة ٣ {و} لكن لا ريب أن {الكراهية أشبه} وفاقا لغير من عرفت من الأصحاب، لأنه لسانها، مضافا إلى قصورها عن إثبات الحرمة، خصوصا بعد معارضتها بأخبار الدفيف (1) وخبر عمار (2) عن أبي عبد الله (عليه السلام) " عن الرجل يصيب خطافا في الصحراء أو يصيده أيأكله؟ فقال: هو مما يؤكل، وعن الوبر يؤكل؟ قال: لا هو حرام " وموثقه الآخر (3) " عن الخطاف، قال: لا بأس به، وهو مما يحل أكله، لكن كره، لأنه استجار بك ووافى منزلك، وكل طير يستجير بك فأجره ". وفي المختلف عن كتاب عمار (4) " خرء الخطاف لا بأس به، وهو مما يحل أكله، ولكن كره، لأنه استجار بك " وغيرها المنجبرة بما عرفت من الشهرة العظيمة. لكن هل هناك فرق بين الوطواط والخفاش والخطاف انظر كتاب فقه الصادق (ع) - السيد محمد صادق الروحاني - ج ٢٤ - الصفحة ١٥٠ حكم الخفاش والطاووس المسألة الرابعة: فيما دل الدليل بالخصوص على حرمته أو عدمها (و) منها (الخفاش) ويقال له الخشاف والوطواط أيضا وربما يقال إنه الخطاف فعن القاموس الوطواط: الخفاش وضرب من الخطاطيف وعن بعض أن الوطواط: الخطاف ونقله في محكي الصحاح والأول أصح لأنه ذكر الوطواط في بعض النصوص وعده من المسوخ وفي آخر عد الخفاش مكانه. طبعا هنا جهالة من الائمة والرافضه لكونهم لا يعرفون ان الوطواط هو الخفاش هو الخطاف من كتاب الصحاح - الجوهري - ج ٣ - الصفحة ١١٦٨ قال الأصمعي: الوطواط ههنا الخفاش ويقال إنه الخطاف. قال أبو عبيد: وهذا أشبه القولين عندي بالصواب، لحديث عائشة رضي الله عنها قالت: " لما أحرق بيت المقدس كانت الأوزاغ تنفخه بأفواهها، وكانت الوطاوط تطفئه بأجنحتها ". والوطواط أيضا، الرجل الضعيف الجبان، قال: ولا أراه سمى بذلك إلا تشبيها بالطائر، قال العجاج: وبلدة بعيدة النياط (1) * قطعت حين هيبة الوطواط * وأما قولهم: " أبصر في الليل من الوطواط " فهو الخفاش. من كتاب بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٦١ - الصفحة ٣٢٨ قال البطليوسي: الخفاش له أربعة أسماء: خفاش وخشاف وخطاف ووطواط وتسميته خفاشا يحتمل أن يكون مأخوذا من الخفش، والأخفش في اللغة نوعان: ضعيف البصر خلقه، والثاني لعلة حدثت، وهو الذي يبصر بالليل دون النهار، وفي يوم الغيم دون الصحو. وما ذكره من أن الخفاش هو الخطاف فيه نظر، والحق أنه صنفان (1). من اين قال المنجسي هذا وهم يقولون ان الخطاف لا يمشي انظر هذا القول: والخطاف وسأله ما باله لا يمشي قال لأنه ناح على بيت المقدس وطاف حوله أربعين عاما يبكي عليه ولم يزل يبكي مع آدم عليه السلام فمن هناك سكن البيوت ومعه تسع آيات من كتاب الله تعالى مما كان آدم يقرئها في الجنة الخ. الوطواط لا يمشي والخطاف مثله لا يمشي والسبب نياحته على بيت المقدس وها القول تجده في كتبهم تحت عنوان : (باب 244 - العلة التي من أجلها صار الخطاف لا يمشى على) (الأرض وسكن البيوت) كما في كتاب علل الشرائع - الشيخ الصدوق - ج ٢ - الصفحة ٤٩٣ وذكر الرواية ومنها الشاهد اعلاه ان الخطاف لا يمشي وحكم اكلالخطتف عندهم مع انهم يقولون انه مختلف فيه ولكن الصحيح انهم يجيزون اكله بهذه الرواية : ويؤيده موثقة عمار بن موسى عن. أبي عبد الله عليه السلام عن الرجل يصيب خطافا في الصحراء أو يصيده أيأكله؟ فقال: " هو مما يؤكل، وعن الوبر يؤكل؟ قال: لا، هو حرام " (1). فهم يحرمون الوبر ويحلون الخطاف الذي لا يمشي مع ان هناك رواية ايضا تشبه هذه الرواية عن علي في جوابه على السائل عن الخطاف فقال له : وسأله ما باله لا يمشي قال لأنه ناح على بيت المقدس وطاف حوله أربعين عاما يبكي عليه وفي منقول الرافضة ان الوطواط كما في مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج ١٠ - الصفحة ٣٧٥ وروي أنه كان رجلا سارقا يسرق الرطب من رؤوس النخل. وفي حديث آخر: ومسخ الوطواط لأنه كان يسرق تمور الناس (3). الوطواط: الخفاش. وتقدم في " خفش ". في المجمع: لما أحرق بيت المقدس كانت الوطواط على ما نقل تطفيها بأجنحتها. وهذه تفيد ان الوطواط هو الخطاف هو الخفاش وخلاصة القول اننا لا نأخذ من الائمة فقه لعدة اسباب منها الجهالة والتقية والخرافات التي مرت عليك سابقا |
أدوات الموضوع | |
|
|