جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
فضائح الملحدين العرب
نحن نعلم قسطا من فضائح الملحدين العرب ، وهي منشورة على صفحات كثيرة وسننقل يعضها ولكن قبل ذلك سنعرض قول عالم وملحد سابق في الملاحد وعقدة النقص عندهم (أو قل شعور بالوضاعة يجرهم لوضاعة أكبر ، ولو كانوا يعقلون للجئوا إلى جنب الله الكريم وطردوا تضليل وإهلاك كل شيطان حاقد مضل يبغي الشر العظيم لمن يطيعه ) :
خبايا واسرار المنتدى القديم : اول منتدى علني للتلاحيد العرب يشرف عليه اثنين الاول الخال وهو المسمى زهير او سيكما واخيه المسمى كاما من دوله الاردن وهما صليبيين حاقدين وكانا كثيرا الالتزام بايام الاحد نعم مديري منتدى التملحد يمارسان طقوسهما الدينيه على اتم وجه ووصلت بالملاحده العرب الدرجه الى تسميت سيكما بالاب وكان يرافق سيكما شخص هو ابن اخته في الاداره الا وهو ابراهيم خليل المتزوج من ملحده تعرف عليها في الحاد ايضا ويساند المجموعه شخص له سلطه على سيكما قويه شخص لا اذكر اسمه سوري الجنسيه ويمارس البلاك ميتال ويعيش في فرنسا وهو مربط الجمل فهو الذي يحدد سياسه المنتدى ويحدد الاهداف ويشرف اشرافا غريبا عليه تتجاوز صلاحياته صلاحيات سيكما او زهير حاولت تتبع حالته صراحه ولكنه كان شخص كتوم ولا يسمح لك بالدخول الى حياته الشخصيه ولكن اراءه كثيرا ماتميل الى اسرائيل واشك صراحه ان هذا الشخص له صلات معينه بهم خصوصا مع وجود بنت كانت تدعى ارباه لا احد يعرف هويتها ولكنها كانت تدرس في الجامعه العبريه في القدس واشك في انها مجرد طالبه بل هيه اكبر من ذلك وكانت لها صلات باناس مشبوهين امثال المدعو enki الرويفضي الذي جنا المال الكثير من هذه المنتديات وكانت مهمته هو استهداف الناس في الخليج وفي شمال افريقيا وهو ما سوف نتعرض له لاحقا ان اكبر فضيحه تعرض لها منتدى التلاحيد القديم هيه فضحيه ديما الكويتيه والتي اذاعها ابراهيم خليل ابن اخت زهير اذ ان ديما كانت تتعرض للابتزاز المالي من قبل زهير بطريقه لااخلاقيه فكانت تصرف المال عليه بحجه المنتدى علما ان المنتدى كان هنلك من يصرف عليه من الجهات المجهوله ولكن ديما كانت عباره عن ضحيه تم التعرف على شخصها ومن ثم تم ابتزازها ماليا مثلها مثل الكثيرات اللاتي تم ابتزازهن جنسيا من امثال عقوله الليبيه التي اصبحت بحق مومس ذلكم المنتدى بامتياز ولكن ديما الكويتيه تمكنت من التخلص من ابتزاز زهير المادي بشكل ذكي اذ انها سلطت عليه احد قراصنه الانترنيت من المسلمين وهذا الاخير تمكن من كشف الصور الشخصيه لزهير وهويته الحقيقيه وساعدته هي باختراق منتدى زهير فقرر زهير اغلاق المنتدى حتى لا يتوسع الامر ليشمل القائمين عليه وهي منظمات صهيو مسيحيه وسناتي على ذكرها لاحقا المهم ان منتدى التلاحيد الاول كان مملؤا بحلقات التجسس الصهيونيه والصليبيه وخصوصا من النساء من امثال بلو ايز عراقيه تعيش في لوس انجلس رافضيه وتحولت الى الدياثه المسيحيه عن طريق منظمات تبشيريه هدفها الاول تنصير اكبر قدر ممكن من عرب امريكا الى تلك الكنائس في مقابل بخائس ماليه مثلها مثل فينوس صفوري السوريه الصليبيه التي تعيش في نيويورك والتي لديها مهمه تبشيريه وهذه قصتها قصه واظن الاخوه في ادارة المنتدى يعرفون قصتها بالتفصيل ولكن لديها قنبله كبيره فضيحه ماليه على فكره هذه العجوز الشمطاء كانت تستهدف المراهقين بنشر صور لاناث صغيرات السن لكي تقوم بالتصغير من عمرها الذي قارب سن جدتي السابعه عشر هههههه وهذه نبذة عن بعضهم : وهذه نبذة أخرى : ومن يريد المعلومات الأخرى فعليه بالرابط التالي : http://www.hurras.org/vb/showthread.php?t=51935 |
#2
|
|||
|
|||
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أخي الكريم أبو عبيدة أمارة جزاك الله خيرا كثيرا .. وأدعو الله جلّ وعلا أن يقينا شرور شياطين الإنس والجنّ .. إن شئت تابع معي موضوع "الرّدّ الغالب إن شاء الله سبحانه جلّ وعلا على الدّكتور سام وجماعته من الثّعالب" .. والموضوع ما يزال في بدايته .. أرجو الله جلّ وعلا أن أتمّه على خير .. شكرا جزيلا لك |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
تحية طيبة وبعد.. أشكرك على مجهودك في محاولة تفسير بعض الدوافع والعيوب النفسية وليس كلها والتي قد تدفع بعض الملحدين وليس كلهم إلي الإلحاد. وأنا أقول أن هذه الدوافع والتحليل النفسي قد يكون موجود بصورة أكبر بل بصورة شبه كلية في الملحدين عند عرض الإسلام عليهم إذا كانت الصورة الحقيقية للإسلام موجودة بالفعل وليست الصورة الباطلة المشوهة المنتشرة والرائجة الآن في أوساط المسلمين ولا تنسى أن: الأغلبية في كثير من أمور الدين على باطل وفقههم واجتهاداتهم هي المشهورة والمنتشرة للآسف بين المسلمين وأن الحق عليه القلة في العدد من المسلمين وإليك البيان: يقول الله تعالى : ( وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ ). [يوسف : 103] وقال : ( إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ ، وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ ) [هود : 17] وقال: ( وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الأرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ) [الأنعام : 116] أي أن من سنن الله في خلقه : أن أهل الحق في جنب أهل الباطل قليل ، قال الشيخ السعدي : " ودلت هذه الآية ، على أنه لا يستدل على الحق بكثرة أهله ، ولا يدل قلة السالكين لأمر من الأمور أن يكون غير حق ، بل الواقع بخلاف ذلك ، فإن أهل الحق هم الأقلون عدداً ، الأعظمون عند الله قدراً وأجراً ، بل الواجب أن يستدل على الحق والباطل ، بالطرق الموصلة إليه ". انتهى "تفسير السعدي" (1 / 270). فالحق والصواب يعرف بموافقة كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام وما أجمع عليه سلف هذه الأمة ، لا بكثرة العدد. قال الفُضيل بن عِياض رحمه الله : " الزمْ طريقَ الهدَى ، ولا يضرُّكَ قلَّةُ السالكين ، وإياك وطرقَ الضلالة ، ولا تغترَّ بكثرة الهالكين ". انتهى وينظر: "الأذكار" للنووي صـ221، "الاعتصام "للشاطبى (1 / 83). https://islamqa.info/ar/147341 وأتذكر هنا قول الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود: قال ابن مسعود رضي الله عنه: "الجماعة ما وافق الحق؛ ولو كنت وحدك" (رواه اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة:1/122- رقم160، وصحح سنده الشيخ الألباني كما في تعليقه على مشكاة المصابيح: 1/61، ورواه الترمذي في سننه:4/467). أود أن أختم بهذه الأحاديث الثابتة عن رسول الله وتحمل وجه كبير مما أقوله هنا: ( لا تزالُ طائفةٌ من أمَّتي ظاهرينَ على الحقِّ، لا يضرُّهم من خذلَهم ، ولا من خالفَهم إلى قيامِ الساعةِ ) المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 28/416 خلاصة حكم المحدث: ثبت من وجوه كثيرة ( بدأ الإسلامُ غريبًا وسيعودُ غريبًا كما بدأ فطُوبِى للغرباءِ، وفي روايةٍ قيل يا رسولَ اللهِ : مَن الغرباءُ؟ قال : الذين يصلحون إذا فسد الناسُ، وفي لفظٍ آخرَ قال : هم الذين يُصلِحون ما أفسد الناسُ من سنتي ) المحدث: ابن باز - المصدر: مجموع فتاوى ابن باز - الصفحة أو الرقم: 158/3 خلاصة حكم المحدث: صحيح أرجو لي ولكم جميعا الهداية والتوفيق |
#4
|
|||
|
|||
الأخ ماجد الهواري تحية لك
وأول ما نقوله أن ليس هناك أي مبرر للإلحاد !! وليس فقط أن لا يوجد أدنى مبرر للإلحاد ، بل لا يوجد لا عقل ولا كيان سليم يقول بما يقوله الملاحدة من الكفر ومن انكار الخالق العظيم . بل من أوجد الوجود فهو الأول ! ومن خلق العقل فهو حكيم عليم وعلى كل شيء قدير ، والعقل لا يخلقه العدم أو اللا عقل وحكمة . والانسان بعقله السليم يعلم الحق من الباطل ، ومن يقنع نفسه بالباطل فهو غرر بنفسه قبل أن يغرر به أحد . ثم الانسان السوي العاقل لا يحب الشر ولا يفعله ولا يحب السوء والمنكر والمردي للإنسانية . ثانيا نقول لك( بلسان حال مؤمني بالحق والحقيقة ) : أن الله سيسألك عن ذنبك وماذا فعلت فيما ائتمنك الله فيك من عقل وإدراك ، ولن يسأل الله أحدا عن ذنب غيره إذا لم يكن هو المُضّل لغيره ، وإذا فعل فلا ن ذنب من ذات نفسه فهو يحمل اثم نفسه ، ولا أحد غيره يحمله . ولا مبرر لشخص أن يتبع الضلال والافك ويتذرع بأن غيره -مثلا - ليس على الحق القويم !!! وثالثا : فالله تعالى اكمل رسلته ، والرسول أدى رسالة الله وبلّغ الأمانة وعمل بالدين وعلمه ، فليكن الرسول قدوتك لا غيره ، ولا تتهم شخصا يفعل كفعل الرسول والرسول قدوته أنه ليس على الحق . وتمنياتنا لك بكل خير وتقى وهدى ، وسير على طريق الحق والصواب ، وأن يكون الرسول ومن مشى على دربه ونقلوه خالصا كيوم انزل قدوتك . |
#5
|
|||||
|
|||||
اقتباس:
تحية طيبة أخي أبو عبيدة... وأنا أتفق معك في كل ما ذكرته في الفقرة السابقة. وهذا التفكير السوي والسليم هو من فضل الله عليك وعلي وعلى كل من ينتهج هذا الرأي في التفكير ولكن ليس الناس سواسية يا عزيزي فمن سنن الله في عباده الإختلاف في عقائدهم وأفكارهم وما يؤمنون به يقول الله تعالى في ذلك: "وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ (118)إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ" هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (2) "وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَن فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ " "أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَن لَّوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا " والإيمان في الآيتين الأخيرتين المراد به إلتزام دين الله الحق (الإسلام الحق ) وليس كل ما عليه الفرق الإسلامية من ضلالات أو بدع بالطبع. الجزئية التالية سأذكر فيها ما وفقني الله في عرض الإحتمالات الممكنة للإعراض عن دين الإسلام بشكل عام ويمكن انطباقها بشكل جزئي عن المسلمين أيضا المعرضين عن إتباع الحق الواجب الإتباع وإن كانوا هم أقرب لإتباع الحق من أي طائفة أخرى والله أعلى وأعلم : أنهم ليسوا جميعا متيقنين من الحقائق التي جاء بها دين الإسلام سواء أدلة صحة الدين أو ما يحمله من أخبار حقيقية أو تشريعات حكيمة لأن : - منهم جهلة بهذا الدين كليا أو جزئيا وما يحمله من حقائق عمدا أو بدون عمد . - ومنهم عقولهم ضعيفة أو قاصرة على فهم بعض النصوص الدينية لأسباب معينة فيعرض عن سماعها أو يعرض عن تصديقها. (ومن أهم أسباب الإلتباس في فهم نصوص الدين الجهل باللغة العربية الفصحى و بقواعدها و بتنوع تراكيبها وأساليبها في البيان والتعبير وكذلك إتباعه لنص ديني به شبهة بمعزل عن نصوص أخرى مرتبطة به ارتباط وثيق بحيث لو نظر إليها معا زالت الشبهة) - ومنهم من يعاند ويصر على رأي أخر يحمل شبهة في هذا النص أو غيره كان له وجه إعتبار بناءا على جهله ببعض الأمور التي سبق وذكرتها في النقطة السابقة فظهر له من يبطل هذه الشبهة ويفندها ولكنه يعرض ويهرب و يختلق تبريرات و أعذار لا قيمة لها مطلقا أو لا قيمة لها بالنسبة لقضية هامة مثل قضية الأديان كبرا وإباءا لعدم رضاه عن الإله أو تشريعاته أو كلاهما معا أو إتباعا للهوى لتعارض الدين مع مصالح دنيوية رخيصة ولكنه للآسف لا يدرك ذلك أو يجادل بالباطل وذلك حتى لا يبدو مخطئا أمام نفسه أو أمام الناس. - ومنهم من الممكن أن لا يقتنع بهذه النصوص الدينية وينكرها لتمسكه بفرضيات أو نظريات علمية ضعيفة ومرجوحة قد فهمها على وجه خاطىء ( لقصور منه أو ضعف فيه ) يتعارض ظاهرها في وجهة نظره مع بعض النصوص الدينية. - ومنهم من الممكن أن لا يقتنع بهذه النصوص الدينية وينكرها لأنها ظنية الدلالة وتحمل في أحد وجوه دلالاتها أمر ما لا يرضاه لعدم قناعته به. أو لعدم اتفاق أحد الوجوه الدلالية لهذا النص - ( و الذي قال به أحد المفسرين القدامى من المفسرين المتقدمين دون أن يعلم هذا المفسر أن هذه الآيات أو النصوص لم يأتي تأويلها بعد ففسرها تفسير غير صحيح قبل أن يتضح و يثبت للعلماء المسلمين المتأخرين في عصر العلم الحديث التفسير والتأويل الصحيح للآية والذي يتوافق مع معطيات العلم السائدة من نظريات علمية قوية أو حقائق علمية ثابتة وبالتالي ضعف وخطأ هذا التفسير القديم للآية أو النص الديني ) - مع النظريات العلمية القوية والسائدة أو الحقائق العلمية الثابتة. أو لتمسكه بأحد التأويلات الضعيفة لبعض النصوص الظنية الدلالة والتي تتفق مع بعض الفرضيات أو النظريات العلمية الضعيفة والمرجوحة بدون وجه حق ( لقصور منه أو ضعف فيه أو عمدا منه لأي سبب) والتي تتعارض بالطبع مع النظريات العلمية الراجحة و الحقائق العلمية الثابتة. - ومنهم الذي يطعن في صحة الدين لوجود بعض النصوص الدينية الظنية الثبوت (الأحاديث النبوية المختلف في صحتها أو المتساهل في تصحيحها أو الضعيفة الواضحة الضعف ولكن المحدثين الذين صححوا هذه الأحاديث كانوا جاهلين بأوجه هذا الضعف ) وهذه الأحاديث في الأصل أنها موضوعة ومكذوبة على رسول الله او مختلطة نانجة عن خطأ من الرواة فبها بعض الحق وبعض الباطل لكنها في النهاية غير صحيحة وفقا لقواعد وشروط صحة الحديث وهي تحمل شبهات قوية تطعن في الدين وتشوهه وتشكك فيه ولكن المسلمين يتأولونها بجانب من التكلف والتأويل البعيد حتى لا تبقى بها شبهة دون وعي وقصد منهم طبعا. - ومنهم الذي من الممكن أن يشك في بعض النصوص لغرابتها فيعرض عن الدين كله أو يكذب بعض النصوص الدينية وبالتالي يطعن في الدين كله لغرابة بعض هذه النصوص عن المألوف والمشاهد بالعين وذلك بسبب عدم إقتناعه أو جهله بفكرة أن خالق وصانع الشيء قادر على التحكم فيه وتغيير خصائصه وسننه بمنتهى السهولة ومهما كبر حجم هذا الشيء كسماع سليمان لحديث النملة مع أقرانها وحديث سليمان مع الهدهد وما أشبه ذلك. اقتباس:
وليس كل ملحد يتبع الضلال والإفك ويتذرع بأن غيره - مثلا - ليس على الحق القويم. وأنا لا أنكر أن من الجائز أن يكون نسبة من الملاحدة جاحدة بالحق ويعلمون بصدق ما جاء به محمد لأن الله تكلم عن هذه الفئة في كتابه : (قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ ۖ فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَٰكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ (33)) وأيضا فرعون وقومه : (وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا ۚ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ (14)) اقتباس:
(لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا (21) ) وأنا أعلم ذلك جيدا. ولا تنسى أن هناك من يستحق أن يقتدى به في بعض أو كل الأمور والصفات مادامت صفات حميدة مثل الأنبياء وقصة سيدنا يوسف وامرأة العزيز فهل لا يمكنني أن أقتدي به في إعراضه عن الفحشاء عندما تعرض للفتنة وكاد أن يسقط في الفاحشة لولا أن رأى برهان ربه وهل لا يمكنني أن أقتدي بسيدنا نوح عندما قال لقومه (إن تسخروا منا فإنا نسخر منكم كما تسخرون ) وإن كان لي حق العفو والصفح ولكن الأفضل أن يكون العفو عن مقدرة على الرد حتى لا يعتبر عفوي ضعفا وتذرعا بالدين والمؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف ويحضرني في هذا المثال قول الله تعالى : (وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا ۖ فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ (40)) (فَمَنِ اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ ۚ) (لَّا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا (148)) أرجو التركيز في كلامك أو أن توضح أكثر ولا عيب أن تكون هناك صفات حميدة أو تعجبني في شخص ما ولم يبلغني العلم بتحلي الرسول بها أو حتى لم يتحلى الرسول بها واحاكيها ما دامت لا تتعارض مع الدين فالله لم ينهانا عن ذلك. اقتباس:
وهل كل فرق الضلال جميع أفرادها لا يوجد فيها أحد يقتدي بالرسول !!! - إن لم يكن في كل ما وصله من أخبار صحيحة عن الرسول ففي بعض ما وصله من أخبار صحيحة عن الرسول - بل أنا بنفسي في أحد مراحل حياتي كنت مقتديا بالرسول ولكني أكتشفت فيما بعد بأني كنت على بعض الضلالات في أمور ديني فالحمد لله الذي هداني لما هداني إليه الآن والقدرة على تبين الحق من الباطل بمنهج علمي معتبر وهذا ليس من وضعي أنا ولكن هو من قول جماهير أهل العلم بالحديث النبوي وعسى الله ان يهدينا لأقرب من هذا رشدا . وانتظرني عندما أبدأ بطرح أفكاري للنقاش حولها للوصول إلى الحق الواجب الإتباع والله هو الهادي والموفق للحق ويهدينا لما اختلف فيه من الحق بإذنه إنه يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم. اقتباس:
آخر تعديل بواسطة ماجد الهواري ، 2017-09-26 الساعة 07:21 AM سبب آخر: تعديل |
#6
|
|||
|
|||
أولا سيد ماجد لا يوجد في الدنيا حقان !!!!!!!!!!!
فلو كان وحسب مقياس العقل البسيط أكثر من حق واحد لما استقام شيء على شيء . ومثلا وفي حركة السيارات يوجد قانون وحق معقول ! فلو ادعى شخصا أن ليس هناك حق واجد ، لمات كل الناس على الشوارع ! وهذا مثال واحد بسيط ! ومثال آخر ان الطش يرويه الماء فقط ! فهل يوجد حق غيره ؟؟ ثم أنا ألاحظ أنك منكر للسنة !!! وإذا ادعيت لا ! فهل الدين الذي طبقه الرسول وبلغه وهو حجة الله على خلقه ضاع ؟؟ فهل يحق هذا بحق الله تعالى ؟؟؟!!!!!!!!! |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
أرجو ان تكون واضح في كلامك لأنه من الواضح جدا أنك لا تركز في قرائتك لمداخلاتي وتتسرع في إلقاء الأحكام الباطلة على شخصي ويتكرر ذلك منك في حقي ولولا أنك أخ لي في الإسلام لكان الرد مختلف. أنا لم أتكلم عن هذه الجزئية ولن أتكلم عنها الآن بهذه الطريقة الفجة . وأرجو أن تذكر لي من أين أتيت بهذا القول الملون باللون الأحمر ونسبته لي . لا تعليق .......!! اقتباس:
( لا تزالُ طائفةٌ من أمَّتي ظاهرينَ على الحقِّ، لا يضرُّهم من خذلَهم ، ولا من خالفَهم إلى قيامِ الساعةِ ) المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 28/416 خلاصة حكم المحدث: ثبت من وجوه كثيرة ( بدأ الإسلامُ غريبًا وسيعودُ غريبًا كما بدأ فطُوبِى للغرباءِ، وفي روايةٍ قيل يا رسولَ اللهِ : مَن الغرباءُ؟ قال : الذين يصلحون إذا فسد الناسُ، وفي لفظٍ آخرَ قال : هم الذين يُصلِحون ما أفسد الناسُ من سنتي ) المحدث: ابن باز - المصدر: مجموع فتاوى ابن باز - الصفحة أو الرقم: 158/3 خلاصة حكم المحدث: صحيح وإلى بيان هذا الحق المحفوظ الواجب الإتباع انتظرني عند إتمامي للعشر مداخلات حينها سأبدأ في عرض وفتح مواضيعي للنقاش حولها إن شاء الله وستجد ما يسرك . والله الهادي والموفق للحق. |
#8
|
|||
|
|||
أخ ماجد ما وجه اعتراضك أن لا يوجد في الحياة حقان ؟
فمثلا رجل سرق رجل آخر ظلما وعدوانا ؟ فهل الحق يقول أنه سارق ؟ وهل الحق يقول أنه غير سارق ؟؟؟؟؟ ثم أنت تعترف أن الدين الذي بلغه الرسول وأداه موجود ، فالرجوع أليه سهل ! فما هو وجه اعتراضك ؟؟؟ |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
كما أنني طلبت منك أن تذكر دليلك على بعض ما نسبت إلي من أقوال لم أقلها ولكنك تصر على تجاهل طلبي وتستمر في طرح الأسئلة المبنية على أقوال لم أقلها ولكنك نسبتها إلى شخصي دون وجه حق وتصر على ذلك , وهذا بالطبع بغض النظر عن طبيعة هذه الأقوال هل هي صحيحة أم لا مثل هل الحق واحد أم متعدد وهل ذلك بإطراد أم مقيد ببعض الحالات. وأنا يمكنني بسهولة الرد على هذه المواضيع ولكني أتحفظ الآن عن الرد عليها حتى تجيبني عن أسئلتي السابقة وهي: ما دليلك على ما نسبت إلي من أقوال وأنا لم أقلها ومنها القول بأن الحق ليس واحد بل هو حقان !!!!!؟؟ اقتباس:
ولم أقل بأن الرجوع إليه سهل كما ادعيت ونسبته إلي من جديد -( ارحمني أرجوك )- لأن الرسول قال ( ألا إن سلعة الله غالية ألا إن سلعة الله هي الجنة ) ومادامت الجنة غالية فالسبيل إليها من المفترض أن يكون به بعض الصعوبات للوصول إليه . إذن السبيل للوصول للجنة يحتاج بعض الجهد الزائد للوصول إليه . وهذا السبيل هو دين الله الحق الواجب الإتباع والذي يشرفني من خلال منتداكم الكريم بأن أطرحه وأعرضه للنقاش حوله والله هو الهادي والموفق للحق. آخر تعديل بواسطة ماجد الهواري ، 2017-09-28 الساعة 02:44 AM سبب آخر: إضافة |
#10
|
|||
|
|||
أخ ماجد أنا أرى أنك تفهمني حطئا !
فأنا الذ سألتك : هل يوجد في الحياة حق واحد أو حقان أو أكثر ؟ ولتقريب الفكرة لك زيادة : الشمس مثلا في كبد السماء وهي تزودنا بالحرارة والطاقة ؟ وهي حقيقة يعلمها الجميع ؟ فهل يعقل أن هذا غير حق ؟ وهناك حق أخر يخاف الحقيقة التي ذكرنا ؟؟؟ ثم ولما قلت أنت : أنه ستزال طائفة من الامة على الحق الذي جاء به الرسول ! فإذا فالحق الذي جاء به الرسول وكما أنت مقتنع حسب قولك (وطبعا فهو الحق الذي يذكره الله تعالى ) موجود ، وهو سهل الوصول إليه ؟ ؟ أو أنك تجمع النقيضين معا !!!!! ثم سيد هواري ملاحظة لك أن كثرة الكتابة ينسي بعضها بعضا ، والمحاور الجيد هو الذي يتسلسل مع الموضوع ، ودون خلط الأمور وإغراق الصفحات !! ثم أمرين مهمين بالنسبة لنا : 1 . لماذا تحاورنا في قسم الملاحدة ما دمت لست ملحدا ؟ 2. إذا كنت منكر للسنة فلا يجوز لك الحوار في هذا القسم !! فنرجو أن تكون واضحا . ثم أخي لا يجوز لكائن من يكون أن يطوع الأمور لتصوره ولمخالفة الحق (مثلا) ثم يفرض رأيه على الآخرين . وصدق أخ ماجد نحن لسنا ضدك أو معاذ الله نريد التجريح ، ولكن مع حق الله تعالى لا يجوز اللعب أو التهاون والاستهتار . وأرجو منك أحي أن تكون ذو حلم أوسع فالقضية ليست شخصية ، ونحن لا نكتب كي نطعن على الشخص مثلا ، بل نطعن على غير الحق !! والاسئلة والاستفسارات تزيل اللبس وتوضح الفكرة ، فكن متفهما أخي الكريم . |
#11
|
||||||||||
|
||||||||||
اقتباس:
معذرة يا أخي كلامك متناقض وسأثبت لك : ((المشرف)ليس قولي متناقض !! فهو تبيين في شكل تساؤل أو استفهام (المشرف)) فكلامك وتعليقات التعجب عليه بعدها يدل بكل وضوح على أنك نسبت قول أن الحق حقان لشخصي وليس رأيك كما تدعي . أليس الآتي هو كلامك في المداخلة رقم 6 : اقتباس:
دعنا الأول نوضح بعض المصطلحات حتى لا يلتبس علينا الأمر : ما المقصود والمفهوم بكلمة ( الحق ) في سؤالك هل الحق واحد أم متعدد ؟ أي هل (ال) في كلمة (الحق ) هي (ال) التعريف التي تفيد الشمول و العموم لكل الحقائق في كل المسائل والقضايا .............> فأقول بالطبع لا . ولكن هنا (ال) تفيد العهد الذهني المختص ببعض الحقائق التي من الممكن أن يكون الحق فيها متعدد من باب التنوع والتغاير لا من باب التعارض والتضاد كما سأوضح الآن. وأقول : اختلف العلماء في هذا الموضوع فذهب الجمهور إلى أن الحق واحد وذهب بعض العلماء على أن الحق متعدد ولكن نقل الماوردي والروياني العكس بأن الأكثرين على أن الحق متعدد . وساقتبس الجزئية التالية من فتوى من موقع إسلام ويب : فذهب جمع جم إلى أن كل قول من أقوال المجتهدين فيها حق، وأن كل واحد منهم مصيب، وحكاه الماوردي، والروياني، عن الأكثرين، قال الماوردي: وهو قول أبي الحسن الأشعري والمعتزلة. وذهب أبو حنيفة، ومالك، والشافعي، وأكثر الفقهاء إلى أن الحق في أحد الأقوال، ولم يتعين لنا، وهو عند الله متعين، لاستحالة أن يكون الشيء الواحد، في الزمان الواحد، في الشخص الواحد حلالا وحراما، وقد كان الصحابة ـ رضي الله عنهم ـ يُخطِّئ بعضهم بعضا، ويعترض بعضهم على بعض، ولو كان اجتهاد كل مجتهد حقا، لم يكن للتخطئة وجه. اهـ. http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=265693 وبغض النظر عن ما هو الرأي في هذه المسألة الذي عليه الأكثرية من العلماء فالعبرة ليست بما هو عليه الأكثرية ولكن العبرة بالدليل والحجة والبرهان وليس بالرأي المرسل مع كل التقدير والإحترام لكافة العلماء . ولا تنسى أن إختلاف العلماء في موضوع الحق هل هو واحد أم متعدد خاص بأمور الفقه والتفسير والإجتهاد عند إختلاف العلماء في المسائل الشرعية فقط وليس في شيء آخر. وهذا هو الذي سأتناوله بالنقاش . بعض المفاهيم الهامة : أولا : ليس معنى أن الحق متعدد بأن ذلك على إطلاقه. ثانيا : الأصل أن الحق واحد ولكن قد يتعدد الحق أحيانا في بعض المسائل والقضايا ولكن التعدد يكون من باب التنوع والتغاير لا من باب التعارض أو التضاد. أي أن الأوجه المتعددة للحق في بعض المسائل ينبغي ألا تتعارض أو تتضاد . أمثلة على تعدد الحق في بعض المسائل : 1 - جواز قراءة أكثر من صيغة صحيحة للتشهد قبل ختم الصلاة وكلها حق وتجزيء الصلاة ولا تتعارض. 2 - القراءات السبع كلها قراءات متواترة إلى النبي صلى الله عليه وسلم, وهذا معلوم من الدين بالضرورة, وكلها حق وعليه فإنه يجوز القراءة بأي منها. 3 - نزول القرآن على سبعة أحرف وأحسن الأقوال مما قيل في معناها أنها سبعة أوجه من القراءة تختلف باللفظ وقد تتفق بالمعنى واٍن اختلفت بالمعنى : فاختلافها من باب التنوع والتغاير لا من باب التضاد والتعارض . وقد ظن بعض الناس أن الأحرف هي القراءات وهذا خطأ ، ولا يُعرف هذا عن أهل العلم . والقراءات السبعة هي إحدى الأحرف السبعة وهي الحرف الذي جمع عثمان عليه المسلمين . 4 - إمكانية وجود رأيين طيبين صحيحين أو أكثر في مسألة وكلاهما صحيح ولكن أحدهما أفضل من الآخر والدليل قوله تعالى : ( الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه ) واعتقد بأن هذا كافي لإثبات وجهة نظري وهو ان الحق قد يكون متعدد أحيانا وهذا ليس رأيي وحدي بل رأي بعض العلماء والفقهاء. اقتباس:
أنا قلت أن الحق محفوظ واستشهدت على قولي بحديث متواتر وثبت من وجوه كثيرة ولم أقل للمرة الثانية أن الوصول إليه سهل (خاصة بعد انقضاء عصر الرسالة ) وانظر بنفسك : اقتباس:
أرجو الهداية والتركيز. اقتباس:
اقتباس:
وأنا موجود هنا مؤقتا إلى أن يتم لي عشرة مداخلات وستجدني بعدها في أقسام أخرى. اقتباس:
اقتباس:
( قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ) اقتباس:
وأنا لا ألعب أو أتهاون او استهتر بالدين يا أخي لتسمعني هذا الكلام ويحضرني هنا قول الله ( عفا الله عما سلف ) اقتباس:
وأدعوك لقراءة مواضيعي والتعليق عليها والتي بدأت في عرضها وطرحها للنقاش في قسم إحياء السنة باب السنة النبوية وعلومها. آخر تعديل بواسطة ماجد الهواري ، 2017-09-28 الساعة 07:45 PM سبب آخر: تعديل |
#12
|
|||
|
|||
أولا سأرد ردا مختصرا (وعذرا) .
فالله تعالى هو واحد ، ولا يعقل أن الله يقصد تعالى شيئين في امر واحد !! ثانيا : فالفقهاء يقولون ما فهموه عن الحقيقة ، وفهمهم متقارب . ثالثا : القراءات هي كاختلاف الالسن ، وليس اختلاف الحقائق . رابعا : لماذا تطرح فكرتك في قسم الملاحدة ؟؟؟؟ تساؤل كبير ! أوو تنبيه صغير . تحياتي أخي الكريم |
#13
|
||||
|
||||
اقتباس:
وأقول لك: عقلك قاصر عن إدراك مراد الله وكذلك أنا فلا تحكم بعقلك القاصر على مراد الله. ولا تنافي بين كون الله واحد وأن يكون مراده من ذكر أمر ما شيئين أو أكثر متغايرين ومتنوعين طالما أنهما لا يتعارضان ولا يتضادان. وأذكرك بقول الله : (يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون به علما ) ( وما أوتيتم من العلم إلا قليلا ) ( وأن تقولوا على الله ما لا تعلمون ) إذن العبرة بالدليل وليس بكون الأمر لا يمكنك أن تتصوره في حق الخالق. وأنا ذكرت أربع أدلة فقط وأنت لم تفند أي دليل !!!!! وأنا قادر بإذن الله على أن أأتي بأدلة أكثر من ذلك ولكن يكفي دليل واحد فقط ليثبت صحة قولي . اقتباس:
وبناءا على ذلك فأنا منتظر الإيضاح منك لهذه النقطة وإلا فأنت تجادل بالباطل أو مخطيء وتتحرج بأن تعترف بخطأك. وادعوك لقراءة تعليق مني على أحد المواضيع ( موضوع رقم 2 ) وفيه أهم المغالطات المنطقية وهو موجود على هذا الرابط : http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=70103 اقتباس:
حصر ابن الجزري أوجه الاختلاف بين القراءات فيما يلي: 1) اختلاف في اللفظ لا المعنى: كما في لفظ (الصراط)؛ حيث تُقْرأ: "الصراط" بصاد صريحة، أو "السراط" بسين صريحة، "الزراط" بزاي خالصة، أو بين الزاي والصاد3. 2) اختلاف في اللفظ والمعنى مع جواز اجتماعهما في شيء واحد: كما في قول الله تعالى: {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ}(الفاتحة: 4) قرئ: مَالِك، مَلِك؛ لأن الله مالك يوم الدين ومَلِكُه، وقوله تعالى: {وَانْظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا} (البقرة: 259) بالزاي، وقرئ: (نُنْشِرُها) بالراء، والمعنى واحد؛ لأن (ننشزها) بالزاي معناه: نرفع بعضها إلى بعض حتى تلتئم، و(ننشرها) بالراء يعني: نُحْيِيها، فَضَمَّن اللهُ عز وجل المعنيين في القراءتين. 3) اختلاف في اللفظ والمعنى مع امتناع جواز اجتماعهما في شيء واحد، لكن يتفقان من وجه آخر لا يقتضي التضاد، نحو قوله تعالى: {وَإِنْ كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ}(إبراهيم: 46) قرئ بكسر اللام الأولى وفتح الأخيرة (لِتزولَ)، وقرئ بفتح الأولى وضم الأخيرة (لَتزولُ). فوجه قراءة (لِتزولَ) أن تكون (إنْ) نافية، والمعنى: ما كان مكرهم وإن تعاظم وتفاقم لِيَزُولَ منه أمر محمد صلى الله عليه وسلم ودين الإسلام. ووجه قراءة (لَتَزُولُ) أن تكون (إنْ) مُخفَّفَة من الثقيلة، والمعنى: وإنَّ مكرَهم كاملُ الشدَّة تُقْتَلَعُ بسببه الجبال الراسيات من مواضعها. وعلى القراءة الأولى تكون الجبال مجازًا، وعلى الثانية تكون الجبال حقيقة، ولكن هذا الاختلاف (لفظًا ومعنى) ـ كما رأينا ـ لم يغير المعنى تغييرًا جوهريًّا يُفْضِي إلى التناقض والتعارض؛ إذ المعنيان المذكوران يجمعهما أنهم مكروا مكرًا شديدًا، ولكن هذا المكر لا يبلغ حد القضاء على الدين وإزالته. وهكذا لا نجد في شيء من قراءات القرآن تناقضًا؛ ولا قراءة تنفي أخرى. اقتباس:
منتظر الإيضاح. فأنا هنا في هذا القسم أعلق فقط على بعض الآراء التي تعجبني واضيف وأنصح وأيضا أصحح بعض المغالطات التي آراها. وسبق أن ذكرت بأني أهتم بهذا القسم وبالتأكيد سبب ذلك أني حاورت ملاحدة كثيرون . فهذا من أهم إهتماماتي لإنهم أبعد الناس عن الحق من أي أحد غيرهم وأنا أشفق عليهم. وقلت لك أكثر من مرة أحسن الظن بي أو على الأقل إحتفظ بشكوكك داخلك ولا تزعجني بكثرة تساؤلاتك التشكيكية في شخصي إلى أن يثبت لك عكس ذاك بالبينة وأذكرك بقول الله : ( يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ) تحياتي |
#14
|
|||
|
|||
الله تعالى هو الحق المبين
وكما أن الله تعالى واحد أحد في ربوبيته فهو واحد أحد في الحق . ثم الرسول تركنا على المحجة البيضاء وبلغنا مقصد الله الفصل . والقراءات التي صحت عن الرسول ، وفقط صحت عن الرسول ، فهي التي لا تغير في المعنى شيء !! أو أنك حتى تشكك في كتاب الله تعالى ؟ ثم المصحف المعتمد لدى كل العلماء في التعبد هو المصحف الذي جمعه الصحابة ، وجمع عثمان بموافقة الصحابة رضوان الله عليهم الأمة عليه . وهل اختلاف الالسن والألوان هو اختلاف في الحق ؟ لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . |
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
فكلامك في هذه المداخلة مكرر وهو ليس إلا آراء شخصية غير مستندة على أدلة شرعية أو حتى منطقية وبالتالي فهي ساقطة وباطلة. وإن لم تقتنع فأطالبك بأن تأتي بحكم ليحكم بيننا ويقول من منا المصيب ومن هو المخطيء. وإلى أن تفعل ذلك فكلامي هو الحق وكلامك باطل شكلا وموضوعا. أرجو الهداية والتركيز... اقتباس:
القراءات العشر كلها متواترة إقرأ هذه الفتوى لتتأكد بنفسك ولا داعي لمحاولة الطعن في شخصي والتلميح باتهامي بالتشكيك في القرآن ......فهمان؟ http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=134670 وأعود وأذكرك بهذه الجزئية : إقرأ هذا وستغير رأيك : حصر ابن الجزري أوجه الاختلاف بين القراءات فيما يلي: 1) اختلاف في اللفظ لا المعنى: كما في لفظ (الصراط)؛ حيث تُقْرأ: "الصراط" بصاد صريحة، أو "السراط" بسين صريحة، "الزراط" بزاي خالصة، أو بين الزاي والصاد3. 2) اختلاف في اللفظ والمعنى مع جواز اجتماعهما في شيء واحد: كما في قول الله تعالى: {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ}(الفاتحة: 4) قرئ: مَالِك، مَلِك؛ لأن الله مالك يوم الدين ومَلِكُه، وقوله تعالى: {وَانْظُرْ إِلَى الْعِظَامِ كَيْفَ نُنْشِزُهَا} (البقرة: 259) بالزاي، وقرئ: (نُنْشِرُها) بالراء، والمعنى واحد؛ لأن (ننشزها) بالزاي معناه: نرفع بعضها إلى بعض حتى تلتئم، و(ننشرها) بالراء يعني: نُحْيِيها، فَضَمَّن اللهُ عز وجل المعنيين في القراءتين. 3) اختلاف في اللفظ والمعنى مع امتناع جواز اجتماعهما في شيء واحد، لكن يتفقان من وجه آخر لا يقتضي التضاد، نحو قوله تعالى: {وَإِنْ كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ}(إبراهيم: 46) قرئ بكسر اللام الأولى وفتح الأخيرة (لِتزولَ)، وقرئ بفتح الأولى وضم الأخيرة (لَتزولُ). فوجه قراءة (لِتزولَ) أن تكون (إنْ) نافية، والمعنى: ما كان مكرهم وإن تعاظم وتفاقم لِيَزُولَ منه أمر محمد صلى الله عليه وسلم ودين الإسلام. ووجه قراءة (لَتَزُولُ) أن تكون (إنْ) مُخفَّفَة من الثقيلة، والمعنى: وإنَّ مكرَهم كاملُ الشدَّة تُقْتَلَعُ بسببه الجبال الراسيات من مواضعها. وعلى القراءة الأولى تكون الجبال مجازًا، وعلى الثانية تكون الجبال حقيقة، ولكن هذا الاختلاف (لفظًا ومعنى) ـ كما رأينا ـ لم يغير المعنى تغييرًا جوهريًّا يُفْضِي إلى التناقض والتعارض؛ إذ المعنيان المذكوران يجمعهما أنهم مكروا مكرًا شديدًا، ولكن هذا المكر لا يبلغ حد القضاء على الدين وإزالته. وهكذا لا نجد في شيء من قراءات القرآن تناقضًا؛ ولا قراءة تنفي أخرى. تحياتي |
#16
|
|||
|
|||
يا رجل الله هو الحق المبين !
والله تعالى واحد ! وهذا أقوى دليل شرعي أن الحق واحد ! ألا تفهم وتعي ؟؟؟؟؟؟؟ ثم ومن ناحية عقلية اثبت لك أثبت لك أن الحق واحد ، وكمثال رجل عطشان فهو لا يطفئ عطشه سوى الماء ! ثم أقر العلماء أنه لا يجوز التعبد(الصلاة) بغير المصحف الذي جمعه الصحابة وهذا رأسا بعد وفاة الرسول ، واجتمعت عليه الأمة ! وتعدد القراءات هو فقط رخصة مع بداية الدعوة ، وبقيت رخصة للمتعذر عليه ، واختلاف اللهجات هو شبيه باختلاف الألسن وليس تعدد الحق !! وتعدد القراءات هو ليس تغييرا بالكلمات ولكن لفظ مختلف للأحرف لفظ مائل مثلا أو مدود مختلفة . ثم القرآن كان يكتب غير منقوط ، ولهذا قد يفهم من نقل نصوص من القرآن بتنقيط مختلف . |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
التقليد او حرية الاتباع | موحد مسلم | منكرو السنة | 13 | 2021-01-21 02:35 PM |
سندريلا العرب | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 3 | 2020-05-25 10:49 AM |
بماذا حكم شيوخ الامامية الاثنى عشرية الشيعة على اهل السنة في العراق ومصر والشام والجزيرة العرب | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-14 04:38 PM |
كلام الله تعالى بحرف وصوت والأدلة من القرآن والسنة ولغة العرب | فلق الصبح | المعتزلة | الأشعرية | الخوارج | 1 | 2019-11-21 01:28 AM |