جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
المرأة التي لا ينساها الرّجل ...
على اختلاف الرّجال وطبيعتهم ... هناك صورة لامرأة لا يستطيع الرّجل أن ينساها ... فهو يرى هذه المرأة دائما متجسّدة في صورة شريكة الحياة. المرأة المنتمية وهي المرأة التي تنتمي إلى واقع هذا الرّجل وحياته ... تشاركه وتحضره في كلّ لحظة وتشعر بكلّ تفاصيل حياته من أفراحه وأحزانه وأفكاره وخططه ... التي لا يشعر أنها متفرّجة وتراقب الأحداث وكأنه أجنبيّ عنها ولا تعرف رجلها إلا لمّا تطلب منه وتقول: هات ... بل هي من يعيش في قلب الحدث وكلّ اللحظات التي تمرّ بالرّجل ... هذه المرأة التي تشعر الرّجل بأنها منتمية إلى عالمه الخاص ... امرأة لا ينساها الرّجل لأنها مرتبطة بجميع ذكريات حياته ... المرأة الصّبورة ... الرّجل لا ينسى امرأة صبرت وتحمّلت وشاركت أحداثا وضغوطات معه ... بل كانت طوق النـّجاة والحضن الدّافئ الذي يلجأ إليه في الأزمات ... المرأة التي ترفع عنه همومه وتعلم جيّدا متى يجب أن تكون حاضره والذي يجب أن تقوله بحنان وحبّ وتصبر حتى على طبيعته وتتعامل معها بحكمة وعلى ما يصدر منه من سوء خلق ... فهذه المرأة لا يستطيع الرّجل نسيانها مهما كان. المرأة المستمتعة يحبّ الرّجل أن يتشارك المتعة مع زوجته ويرضى حين تكون مستمتعة معه في لحظات كثيرة ومختلفة ... حتى في أدقّ التفاصيل وأصغر الأمور وأنّ حياتهما عبارة عن سلسلة من المتع اللامنتهية و أنّ لا معنى لحياتها من دونه ... هذه المرأة يصعب أن ينساها الرّجل... فهي ستجعل من كلّ لحظة بينهما ذكرى جميلة وممتعة تبقى للأبد. المرأة الذكية المرأة الذكية هي التي تعرف جيّدا كيف تتعامل مع الرّجل الشريك وتتفهم أنّ لكلّ رجل طبيعته وعقله الخاصّ به فتعلم متى تتحدث إليه ومتى تطلب منه ومتى تصمت وتستمع وليس هذا فحسب بل وتعلم كيف تجعل زوجها يظهر ويبرز ويتقدم إلى الأمام لأنها تدعّم الثقة في نفسه وتعزّز شخصيّته دائما ... هذه المرأة لا ينساها الرّجل فهي شريكة نجاح قائم ويشعر بأنه يفكر بشكل أعمق وأوضح حين يكون معها.. المرأة الأنثى المرأة الأنثى تجعل من شريك حياتها رجلا ... و كلما زادت أنوثتها شعر الرّجل برجولته أكثر فأكثر فهي دون أن تحاول أن تبرز تلك الأنوثة أو حتى تلفت النظر إليها من حديثها أو ملابسها فإنه يشعر بها عندما يجلس معها ... أنوثة داخلية حقيقيّة يشعر بها الرّجل ولا يراها ... يشعر بها وهي تشعّ من داخل امرأته .. ولا يراها غيره .. ولا تسمح لغيره ان يراها... هذه المرأة يحبّها الرّجل ويحب رقـّتها ولا يتمكـّن من نسيانها أبدا ولن تقدر كلّ الدّنيا أن تنسيه إيّاها ... فصدق أنوثتها يكمن في قوّة رجولته وهيبته ووقاره ... المرأة الجوهرة الرجل لا ينسى امرأة تتمتـّع بجمال ودفء داخليّ وشخصية مستقرّة متصالحة مع نفسها وتفضـّل الهدوء والاستقرار ولا تتوه وسط الزّحام وتكون المرجع والعقل المشارك والسّند والزّهرة الجميلة وسط أشواك وضغوط الحياة ... تلك المرأة تلفت الرّجل فيعطي هذا الجمال - الذي لا يراه سواه - اهتماما خاصّا لأنها تنفرد وتتميّز به. المرأة العفويّة يحبّ الرّجل تلك المرأة التي تتصرّف وتفكر بعفويّة ... فلا تتكلـّف ولا تتصنـّع في كلامها وتصرّفاتها فيشعـر أنّ حياته معها كتاب مفتوح يبادلها فيه الصّراحة والوضوح ليكن على قدر ذلك الصّفاء وتلك البراءة فالرّجل يفضّل أن تكون شريكته بريئة وعفويّة أكثر من كونها جميلة... بل جمالها في براءتها وعفويّتها ... وهذا لا يعني جهلها وغباءها وبلاهتها ... فهذه الصفات التي تنفـّر الرّجل منها حتـّى وإن كان يأكل من كفـّيْها ... المرأة الحنونة المرأة الحنونة هي امرأة ذات مشاعر فيّاضة وأحاسيس مرهفة تستطيع أن تغرق الرّجل في بحر من الحنان والعطف يشعر معها وكأنها ليست الزّوجة والحبيبة فقط ... بل هي الأمّ أحيانا ... فالرّجل في حقيقته طفل كبير ولكن مع فارق أنّ متطلـّبات هذا الطـّفل تفوق كثيرا متطلـّبات طفل صغير فهو ينتظر من شريكته أن تغمره كليّا بالحنان والعطف الدّائم... وهذه هي المرأة التي لن ينساها الرّجل ... فأنـّى للرّجل بامرأة تجمع بين وَلـَهِ الحبيبة وحبّ الزّوجة وعشق الخليلة ووفاء الشريكة وحنان الأمّ وعطف الأخت وقوّة السّند ؟؟ فلو وجد امرأة بهذه المواصفات مستحيل ينساها ... المرأة المعطاءة والمضحية هذه المرأة تترك أثرا لا ينسى لدى الرّجل فهو يشعر بوجودها وبأنها حاضرة دائما لتمدّه بكلّ ما تملك وكلّ ما تستطيع ... تقدّم التضحيات وتعطي من دون حساب ... الرّجل بطبعه يرغب دائما بأن يكون صاحب الحقّ في الحصول على كلّ ما يمكنه الحصول عليه دون شروط مقابلة ودون مصالح متبادلة وهو يكره المرأة التي تـُدَوّن تضحيّاتها وعطائها لتحاصره بها من وقت لآخر... بل وتطلب منه مقابل ذلك ... أو لتعيّره ... أو لتحقـّر من شأنه ... فالرّجل رجل ... رجل بدينه وبعقله وبأخلاقه وبتحمّله للمسؤوليّة وبقوّة اتـّزانه ووزنه للأمور وليس رجلا بماله ... صحيح أنّ المال وسيلة للسّير في الممرّ وللوصول إلى المستقرّ... المرأة القويّة الضعيفة زوجي يحبّني ضعيفة معه قويّة مع الآخرين في الحقّ ودون جور ولا ظلم أو تعدّ ... فعلا ... يحبّ الرّجل أن تعلم المرأة متى يجب أن تكون قويّة ومتى عليها أن تضعف ويفضّل شريكة تمدّه بالقوّة ويستمدّ منها الصّلابة ولكنه لا يحبّها قوية في كلّ الظروف حتى يشعر بقوّته ... ولا يحبّها ضعيفة دائما حتى لا يشعر بسلبيّتها ... فغالبا سلبيّتها تكون وراء انهيار البيت وبقائه في أسفل سافلين ... وغالبا ضعفها يؤدّي إلى أن يصبح الرّجل نفسه ضعيفا لا يستقيم له وزن ... فضعف المرأة وسلبيتها يؤدّيان دوما إلى انهيار الرّجل مهما كانت قوّته وعلمه وماله ... معادلة صعبة على المرأة الذكية أن تنجح في الوصول إلى تحقيقها ...
__________________
[frame="11 98"] الحمد لله الـّذي هدانا لهذا وما كنـّا لنهتدي لولا أن هدانا الله اللهم إنـّي أسالك إيمانا كاملا وقلباً خاشعاً وعلماً نافعاً ويقيناً صادقاً وديناً قيماً والعافية من كل بليه وأسألك تمام العافية والشكر على العافية والغنى عن الناس اللهم اجعل القرآن الكريم لنا في الدنيا قرينا وفي القبر مؤنساً وعلى الصراط نوراً وفي القيامة شفيعاً وإلى الجنة رفيقاً ومن النار ستراً وحجاباً وإلى الخيرات كلها دليلاً وإماماً بفضلك وجودك يا أكرم الأكرمين اللهم آمين أختكم في اللــّــــــــــــه خنــــــســـاء آل العـــزيـــزي |
#2
|
|||
|
|||
فعلا معادله صعبة لكن من قال انه المرأه بذكائها لا تستطيع تحقيقها ..
بارك الله فيكِ .. واسأل الله ان يجمعنا وأياكِ يااخيتي في جنة النعيم وأن يثبتنا على الحق ولا يضلنا ابداً . |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
اللهم آمين يا رب العالمين وإيّاك أختي الكريمة وبارك الله فيك
__________________
[frame="11 98"] الحمد لله الـّذي هدانا لهذا وما كنـّا لنهتدي لولا أن هدانا الله اللهم إنـّي أسالك إيمانا كاملا وقلباً خاشعاً وعلماً نافعاً ويقيناً صادقاً وديناً قيماً والعافية من كل بليه وأسألك تمام العافية والشكر على العافية والغنى عن الناس اللهم اجعل القرآن الكريم لنا في الدنيا قرينا وفي القبر مؤنساً وعلى الصراط نوراً وفي القيامة شفيعاً وإلى الجنة رفيقاً ومن النار ستراً وحجاباً وإلى الخيرات كلها دليلاً وإماماً بفضلك وجودك يا أكرم الأكرمين اللهم آمين أختكم في اللــّــــــــــــه خنــــــســـاء آل العـــزيـــزي |
#4
|
|||
|
|||
المرأة التقية النقية ، هي منحة إلهية ، و رسول سلام ، و نبع سعادة و صفاء .
خلقها الله تعالى لإتمام نظام الكون ، و لتأدية رسالتها التي لا تتم و لاتثمر إلا بانضمامها إلى شطرها الثاني و هو الرجل ، و ذلك للمحافظة على بقاء النوع البشري ، و استدامة وجوده ، وفق تقدير الله سبحانه و تعالى . و لذلك فالمرأة هي عروة الصلة بين الأسر ، و هي مجرى الدم في جسد هذه الأمة ، و الذي يبعث فيها روح النشاط و القوة في العلم و العمل ، و هي التي أودعها الله تعالى كل معاني السحر الحلال . فبجمالها و ظرفها و وداعتها الآسرة أصبحت السيدة المسيطرة المالكة للقلوب . فهي شريكة الرجل في حياته و في سرائره و ضرائره ، فإذا ما سكن إليها الرجل بعد الفراغ من عمله و هو مثقل بأعباء الحياة و أكدراها أحاطته بسياج من العطف و المودة ، و افترّ ثغرها الفتان عن ابتسامة عذبة تنفذ إلى مستقر الوجدان من نفسه فتنسيه ما ألم به من الهموم و الآلام ، و من يقدر على مواساة الرجل إذا فاضت به شجونه سوى المرأة ؟ و هل وجد الرجل معاقل تضمحل دونها الخطوب و تتكسر على أسوارها صخور النوائب و تصفو بين أيديها وجوه الليالي ، مثلما يجدون في الصالحات من النساء ، إذا سكنوا إليهن و أطرقوا إلى سحر حديثهن ، و قد قال سبحانه و تعالى : {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }الروم21 ومن آياته الدالة على عظمته وكمال قدرته أن خلق لأجلكم من جنسكم -أيها الرجال- أزواجًا; لتطمئن نفوسكم إليها وتسكن, وجعل بين المرأة وزوجها محبة وشفقة, إن في خلق الله ذلك لآيات دالة على قدرة الله ووحدانيته لقوم يتفكرون, ويتدبرون. إن من ينظر إلى تركيب جسم المرأة و ما فيه من اجهزة يرى لأول وهلة أن العناية الإلهية قد زودتها بكل ما تحتاج إليه للقيام بوظيفتها في الحياة . من الأجهزة البدنية و الإستعدادات النفسية و الغرائز الفطرية التي هي لسان صدق ناطق بأن هذا المنظر البديع و هذا التركيب العجيب و الذي لا يوجد له مثيل عند الرجل ما خُلق كل هذا إلا ليعينها على تأدية مهمتها الأولى في هذه الحياة ألا و هي الأمومة . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "حُبّب إلي ّمن دنياكم الطيب والنساء ؛ وجُعلت قرّة عيني في الصلاة " - صحيح رواه الإمام أحمد والنسائي - تقوليـن : إنـكِ فجـرٌ بـدا *** بأفـْق الحيـاة ِ.. وطيرٌ شَـدا و إنـكِ أرضعـتِ أرواحَنـا *** لبـانَ العقيـدة فـي المُبتـدا صدقتِ ، وأنتِ وريـدُ الحيـاة *** بكـلّ العيـون لنـا ، يُفتدى حملتِ الكتابَ ، وصُنتِ الحجابَ *** و قلبـُك لله قـد وَحـّـدا " جمالُ الحجاب بحَجب الجمالِ " *** ولولاهُ ضـاع الجمالُ سـُدى حَبـاكِ الإلـهُ بأسمـى مقـام ٍ *** ووصىّ ثلاثـاً نبـيُّ الهـدى مقامُـك بين جـلال الصـلاة *** وبين شذا الطيـبِ قـد أُفـرِدا فإنْ كنتِ أمـّاً ؛ فبابُ الجِنـانِ *** إذا ما رضيـتِ فلـن يوصَـدا وإنْ كنتِ أختاً ؛ فأنتِ الحَنـانُ *** وأنت الأمـانُ .. وأنت الهـدى وإنْ كنتِ بنـتاً ؛ فعصفـورة ٌ *** نمـدُّ الفـؤادَ لهـا و اليـَدا نجـوبُ إذا ما ضحكتِ المـَدى *** فتُحييـنَ فينـا مُنـىً هُجَّـدا وإنْ كنتِ زوجـاً ؛ فأنت التـي *** نزفُّ إليـكِ الهـوى الأوحـدا وأنتِ الطهـارةُ .. أنت السّنـا *** وأنـت الحضـارةُ ؛ والمنـتدى وأوراقُ وردٍ لشـوك الطريـق ِ *** وألـوانُ طيفٍ محـا الأسـودا وعبـدٌ .. وطاغيـةٌ تـارةً !! *** عجبـتُ لعبـدٍ غدا سيـّدا !! وأنتِ الدلالُ ؛ وأنت الجمـالُ *** وأنت النشيـدُ ؛وأنت الصّـدى بروضـكِ شِعري غـدا بلبـلاً *** فهـل تعجبيـنَ إذا غـّردا ؟! ولمـّا رأيتـكِ وَردَ الوجـودِ *** كتبتُ " إليـكِ " بقطر النـدى فالمرأة بمقتضى تكوينها البدني و إستعداداتها النفسية خُلقت لتكون زوجا و أماً ، و هي والله لحقيقة ثابتة لن تنال منها أيادي التبديل ، رغم انف المكابرين المعاندين ، و مهما تغيرت آراء المتفلسفة و المتفيهقة عن المراة . فستظل الحقيقة ثابتة لا تتبدل و لا تتغير ، ألا و هي أن كمال المراة و عزتها و عظمتها في أن تكون أماً و إنها لمن أعظم الوظائف ، و هي لا تقل خطورة عن مهمة القائد في الميدان ، و و الله لهي في المرتبة الأولى على كل الوظائف الإجتماعية . فالقائد مسؤول عن رفع لواء النصر لوطنه و أمته و حمايته من إغارة الأعداء، و الأم بيدها مستقبل الأبناء الذين يتوقف على صلاح تربيتهم و رقي أخلاقهم مجد الأمة و رفعتها و إنتصارها. و لكن إذا حادت المرأة عن حدود ما أعدت له كان ذلك تمردا منها على نواميس الحياة و قانون الفطرة و العناية الإلهية ، و بعدا منها عن الصواب و الكمال ، و عُدَّ ذلك مرضا إجتماعيا خطيرا وجب على كل القوى التضافر لمداواته بكل ما في الإمكان و بكل ما يتاح لهم من وسائل الإصلاح و العلاج . هذا و إني من خلال هذه السطور أنصح المرأة بألا تستمع لكل ناعق باسم حرية المرأة ، و عليها أن لا تنقاد إنقيادا أعمى للتقاليد الغربية التي فشت فينا كالنار في الهشيم ، و التي لا تتفق و تعاليم ديننا ، فتهجر وظيفتها الأساسية لأجل موضة ، و وظيفتها الأساسية لها خلقت ، و أن لا تلقي بنفسها كما هو مشاهد الآن في ميادين الأعمال الشاقة التي خلقت للرجل لا لها ، و التي قد تفقدها أهم معالمها الحيوية من أنوثة و رقة طباع و عواطف ، ذلك و يجب على المرأة أن تعلم أن كمالها كله في كلمة واحدة و هي الأمومة.
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
جزاك الله كل خير على إضافاتك لموضوع المرأة التي لا ينساها الرجل
ومن الأمور التي تربط الرجل وتجعله لا ينسى المرأة لما تكون أمّا لأولاده فلها المكانة الأولى والعظمى في حياته خاصة إذا توفرت فيها صفات تجلبها اليه فالمرأة الأم هي التي لا ينساها الزوج والتي يمكن أن يتغاضى على كل نقائصها ما دامت أمّ أولاده أحسن الله إليك شيخنا على ما أفدتنا به وما أنرتنا به وأوضحته لنا الوضوح الجليّ ورفع الله درجتك الى أعلى عليين
__________________
[frame="11 98"] الحمد لله الـّذي هدانا لهذا وما كنـّا لنهتدي لولا أن هدانا الله اللهم إنـّي أسالك إيمانا كاملا وقلباً خاشعاً وعلماً نافعاً ويقيناً صادقاً وديناً قيماً والعافية من كل بليه وأسألك تمام العافية والشكر على العافية والغنى عن الناس اللهم اجعل القرآن الكريم لنا في الدنيا قرينا وفي القبر مؤنساً وعلى الصراط نوراً وفي القيامة شفيعاً وإلى الجنة رفيقاً ومن النار ستراً وحجاباً وإلى الخيرات كلها دليلاً وإماماً بفضلك وجودك يا أكرم الأكرمين اللهم آمين أختكم في اللــّــــــــــــه خنــــــســـاء آل العـــزيـــزي |
#6
|
|||
|
|||
والله انى احبها وارى فيها كل هذا
يارب اجمع بينى وبين مخطوبتى على دينك ان شاء الله وارزقنا الذريه الصالحه التى تكون نافعه للمسلمين آمين
__________________
[flash1=http://www.ansarsunna.com/somod/aaaa.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash1] أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ (35) أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بَل لَّا يُوقِنُونَ يا الله ماذا فقد من وجدك؟؟ وماذا وجد من فقدك؟؟ |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
جمع الله بينكما على دين الإسلام وعلى طاعة الرّحمن وتقواه
وأسعدكما الله ببعض دنيا وآخرة ووفقكما في كل امتحاناتيكما الدنيوية والأخرويّة اللهم آمين يا ربّ العالمين
__________________
[frame="11 98"] الحمد لله الـّذي هدانا لهذا وما كنـّا لنهتدي لولا أن هدانا الله اللهم إنـّي أسالك إيمانا كاملا وقلباً خاشعاً وعلماً نافعاً ويقيناً صادقاً وديناً قيماً والعافية من كل بليه وأسألك تمام العافية والشكر على العافية والغنى عن الناس اللهم اجعل القرآن الكريم لنا في الدنيا قرينا وفي القبر مؤنساً وعلى الصراط نوراً وفي القيامة شفيعاً وإلى الجنة رفيقاً ومن النار ستراً وحجاباً وإلى الخيرات كلها دليلاً وإماماً بفضلك وجودك يا أكرم الأكرمين اللهم آمين أختكم في اللــّــــــــــــه خنــــــســـاء آل العـــزيـــزي |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
خرافة الولاية التكوينية | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-04-20 10:06 AM |
ليست شبهة الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء يقول أن فاطمة خرجت عن حدود الآداب مع زوجها بل حقيقة | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 2 | 2020-04-09 11:36 PM |
القول المبين في فلتات الانزع البطين | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 7 | 2020-03-05 05:41 PM |
اخبار الامامية الاثنى عشرية التي كلها من الاسرائيليات وضيعوا دينهم بشهادة علماء الشيعة | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-15 08:36 PM |