جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
اولاٍ ان القرآن نفسه فيه الكثير من المجاز بدليل قوله يد الله فوق ايديهم فهل اليد هنا حقيقية ام مجازية فلو قلت حقيقية فقد جعلت له جسم وهذا خلاف ادله التوحيد والتنزيه . فأن قلت انها مجازية فما المانع اذا استعمل الرسول شيء من المجاز من باب حدث الناس على قدر عقولهم ,والا كيف تريد ان تثبت لي ولنفسك اولا بأن الدجال وحسب الروايتات بأنه يركب الحمار وبين عينيه مسافة ميل اي حمار هذا ,اذا نستنتج بأن بعض الروايات بحاجة الى الاستعمال المجازي في اللفظ والا لزم التناقض . فيا اخي الانصاري افهم الرواية بعقل الرعاية لا بعقل الرواية واعلم ان الدجال لو تريده على قدر فهمك مع احترامي لك سيسخرون الناس منا ونصبح اضحوكة ومهزلة فكرية ايعقل ان الدجال شخص ام انه شخصية كارتونية ان قلنا بأنه شخصية حقيقية اتريد ان تقول بأن رسول الله كان يسخر من الناس ويملي عليهم اساطير وخرافات وضح لي هذا التناقض اخوك في الاسلام المحمدي الاصيل ( شجرة الطوبى)
|
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
سا محك الله على كل ما قلتيه ايتها الاخت لا ادري من اي مصدر استقيت معلوماتك العقدية الخطيرة .. فهل تنكرين ان لله يد واصابع وانه يبصر ويسمع اوليس لله اعضاء كما اخبر بها عنه نفسه هو الله الذي اخبر عن يده وانها فوق ايديهم قول صريح من كتاب الله وكذلك اخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ان له ساق يضعها على النار فتنكمش الى لبعضها بعض ووصف نفسه عز وجل بصفات تتشابه في مسمياتها بصفات البشر ولكن تختلف في الكيف فهو القائل ليس كمثله شيىء وهو السميع البصير
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
|
#4
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد: إحدى وعشرون قاعدة عامة في صفات الله تعالى، وهذه القواعد هي عقيدة أهل السنة والجماعة أتباع السلف الصالح من الصحابة والتابعين في صفات الله عز وجل مبثوثة في كتب السلف والحمد لله . القاعدة الأولى: إثبات ما أثبته الله لنفسه في كتابه ، أو أثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم من غير تحريف، ولا تعطيل، ومن غير تكييف، ولا تمثيل ، لأن الله أعلم بنفسه من غيره ، ورسوله صلى الله عليه وسلم أعلم الخلق بربه . مثل: صفتي السمع والبصر . القاعدة الثانية : نفي ما نفاه الله عن نفسه في كتابه ، أو ما نفاه عنه رسوله صلى الله عليه وسلم مع اعتقاد كمال ضده ، لأن الله أعلم بنفسه من خلقه ورسوله أعلم الناس بربه . مثل: نفي الموت يتضمن كمال حياته . القاعدة الثالثة: صفات الله تعالى توقيفيّة، فلا يثبت منها إلا ما أثبته الله لنفسه أو أثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم ، ولا ينفى عن الله عز وجل إلا ما نفاه عن نفسه أو نفاه عنه رسوله صلى الله عليه وسلم ، لأنه لا أحد أعلم بالله من نفسه تعالى ولا مخلوق أعلم بخالقه من رسول الله صلى الله عليه وسلم . القاعدة الرابعة: التوقف في الألفاظ المجملة التي لم يرد إثباتها، ولا نفيها ، أما معناها فيستفصل عنه، فإن أريد به باطل ينزّه الله عنه، فإننا نردّه، وإن أريد به حق لا يمتنع عن الله، فإننا نقبله مع بيان ما يدل على المعنى الصواب من الألفاظ الشرعية والدعوة الى استعماله مكان هذا اللفظ المجمل الحادث . مثل: لفظ (الجهة)..فإننا نتوقف في إثباتها ونفيها . ونسأل قائلها: ماذا تعني بالجهة..؟ فإن قال: أعني أن الله في مكان يحويه..! قلنا: هذا معنى باطل ينزّه الله عنه ورددناه . وإن قال: أعني جهة العلو المطلق . قلنا: هذا حق لا يمتنع على الله وقبلنا منه المعنى . وقلنا له: لكن الأولى أن تقول: هو في السماء أو في العلو كما وردت به الأدلة الصحيحة، وأما لفظ (جهة) فهي مجملة حادثة الأولى تركها . القاعدة الخامسة: كل صفة ثبتت بالنقل الصحيح وافقت العقل الصريح ولابد . القاعدة السادسة: قطع الطمع عن إدراك حقيقة الكيفية لقوله تعالى: (( ولا يحيطون به علماً )) . القاعدة السابعة : صفات الله عز وجل تثبت على وجه التفصيل، وتنفى على وجه الإجمال . فالإثبات المفصل، مثل: إثبات السمع والبصر والكلام والقدرة وسائر الصفات الواردة في الكتاب والسنة الصحيحة . والنفي المجمل، مثل: نفي المثلية في قوله تعالى: (( ليس كمثله شيء )). القاعدة الثامنة: كل اسم ثبت لله عز وجل فهو متضمن لصفة...ولا عكس . مثل: الرحمن متضمن صفة الرحمة، الكريم متضمن صفة الكرم ، اللطيف متضمن صفة اللطف ، وهكذا سائر الأسماء . لكن الصفات ، مثل: الإرادة، والإتيان، والاستواء ، لا نشتق منها أسماء ، فلا نقول المريد، ولا نقول الآتي، ولا نقول المستوي، وهكذا ... سائر الصفات . القاعدة التاسعة: صفات الله كلها صفات كمال لا نقص فيها بوجهٍ من الوجوه . القاعدة العاشرة: صفات الله عز وجل ذاتية وفعلية . ذاتية مثل: الوجه . وفعلية مثل:الاستواء . والصفات الفعلية متعلقة بأفعاله وأفعال الله لا منتهى لها (( ويفعل الله ما يشاء)). القاعدة الحادية عشرة: دلالة الكتاب والسنة على ثبوت الصفة إما التصريح بالصفة مثل: الرحمة ، العزة ، القوة ، الوجه ، اليدين، أو تضمن الاسم لها مثل: البصير متضمن صفة البصر والسميع متضمن صفة السمع، أو التصريح بفعلٍ أو وصفٍ دالٍّ عليها مثل : ((الرحمن على العرش استوى)) دالّ على الإستواء ، ومثل : ((إنا من المجرمين منتقمون)) دالّ على الانتقام وهكذا . القاعدة الثانية عشرة: صفات الله عز وجل يستعاذ بها، ويحلف بها ، ومنها: قوله صلى الله عليه وسلم : "أعوذ برضاك من سخطك.." ، وبوّب البخاري في كتاب الأيمان والنذور "باب الحلف بعزة الله وصفاته وكلماته". القاعدة الثالثة: عشرة الكلام في الصفات كالكلام في الذات فكما أن ذاته حقيقية لا تشبه الذوات فهي متصفة بصفات حقيقية لا تشبه الصفات وكما أن إثبات الذات إثبات وجود لا إثبات كيفية كذلك إثبات الصفات إثبات وجود لا إثبات كيفية . القاعدة الرابعة عشرة: القول في بعض الصفات كالقول في البعض الآخر، فمن أقرّ بصفات الله كالسمع ، والبصر، والإرادة يلزمه أن يقرّ بحبة الله ورضاه وغضبه وكراهيته . القاعدة الخامسة عشرة: ما أضيف الى الله مما هو غير بائنٍ عنه فهو صفة له غير مخلوقة. مثل : سمع الله، وبصر الله ، ورضاه ،وسخطه . وكل شيء أضيف الى الله بائن عنه فهو مخلوق . مثل: بيت الله وناقة الله . فليس كل ما أضيف الى الله يستلزم أن يكون صفة له. القاعدة السادسة عشرة: صفات الله عز وجل، وسائر مسائل الاعتقاد، تثبت بما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإن كان حديثاً واحداً، وإن كان آحاداً . القاعدة السابعة عشرة: معاني صفات عز وجل الثابتة بالكتاب أو السنة معلومة وتفسر على الحقيقة لا مجاز ولا استعارة فيها البتّة أما الكيفية فمجهولة . القاعدة الثامنة عشرة: ما جاء في الكتاب أو السنة وجب على كل مؤمن القول بموجبه والإيمان به وإن لم يفهم معناه . القاعدة التاسعة عشرة: باب الأخبار أوسع من باب الصفات وما يطلق عليه من الأخبار لا يجب أن يكون توقيفياً. كالقديم والشيء والموجود . القاعدة العشرون: صفات الله عز وجل لا يقاس عليها، فلا يقاس السخاء على الجود، ولا الجلَد على القوة، ولا الاستطاعة على القدرة، ولا الرقة على الرحمة، ولا المعرفة على العلم، وهكذا . القاعدة الحادية والعشرون: صفات الله عز وجل لا حصر لها لأن كل اسم يتضمن صفة- كما مرّ في القاعدة الثامنة- وأسماء الله لا حصر لها ، فمنها ما استأثر الله به في علم الغيب عنده . والحمد لله رب العالمين منقول |
#5
|
|||
|
|||
اضافة موفقة جزاك الله خير اخي الكريم
واسأل الله الهداية للاخ
__________________
|
#6
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً أخانا أنصار الخلافة
ولكن انتبه للفظ خرج منك - لعلك قلته دون قصد - فلا يقال أن لله أعضاء ، ولكن يقال : له صفات. صفة اليد وصفة الأصبع وصفة القبضة وهكذا ... وفقك الله لكل خير.
__________________
[============================] لو علمتَ ما فعل أهلُ الحديثِ لسجدتَ للهِ شكراً أن جعلك من هذه الأمة. فضيلة الشيخ / أبو إسحق الحويني [============================]
|
أدوات الموضوع | |
|
|