جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
أحبَّ لقاء الله...
[gdwl][align=center]عجبت وأصابتني الدهشة ولمت نفسي حسرةً عليها عندما رأيت بعض العمليات الاستشهادية...
عندما نرى المجاهد الذي يُقدِمُ على العملية الإستشهادية ، نراه باسِمَ الذخر مطمئن البال فرحاً مسرورا.... لا أدري بماذا أعبر عن ذلك؟؟؟!!!!! أي إيمان في قلبه؟؟؟ أي طمأنينة يجدها في الإقدام على الموت؟؟!! والله لا أجد لها تفسيرا إلا أنه أحب لقاء الله فأحب الله لقائه؟؟؟ ومما يثير تساؤلاً لدي...بعد أن يودع رفاقه وأصحابه ويذهب لأداء العملية ماذا يكون شعوره في تلك اللحظات ، وهو في سيارته وحده متجهاً للموت؟؟؟!!!!!!! نرى سيارته يقودها بطمأنينة وبهدوء لا يتوقف أبداً ، بل قد نراه مسرعاً.... والأكثر من ذلك نرى بعضهم يجهز سيارته بنفسه... فياله من إيمان رائع جميل..[/align][/gdwl] |
#2
|
|||
|
|||
حياكم الله أبا عبادة
ما تفضلت به ليس دليلاً على صحة المنهج، ولو نظرت في التاريخ الحديث لوجدت جمعاً من العلمانيين قاموا بعمليات فدائية ضد الاحتلال الإسرائيلي، فهل هؤلاء العلمانيون مؤمنون؟ ثم لا يصح أيها الفاضل أن نطلق على تلك العمليات اسم العلميات الاستشهادية، فالشهبد ككلمة تعني أن صاحبها في الجنة، وأهل السنة لا يشهدون لأحد بجنة أو بنار إلا من شهد له الله أو رسوله بذلك. حياك الله
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
أدوات الموضوع | |
|
|