جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
عقوبة الزنا في القرآن الكريم
من كتاب القرآن وأزمة التدبر للعالم الإسلامي الجليل "محمد السعيد مشتهري" أنقل هذا الجذء عن:
بيان عقوبة الزنا في القرآن الكريم يقول الله تعالى في سورة النور : سُورَةٌ أَنْزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنْزَلْنَا فِيهَا آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (1) تدبر قول الله تعالى : "وَأَنْزَلْنَا فِيهَا آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ" ، ثم قوله بعدها : "لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ" ثم يأتى بعدها مباشرة بوصف فعل الزنا، وعقوبته العامة الواحدة فيقول تعالى : الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (2) تدبر معي هذا البيان القرآني الذي لا شبهة فيه ،لعقوبة الزنا "فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ" من غير تقسيم لفعل الزنا إلى زنا محصن، عقوبته الرجم، وزنا غير محصن وعقوبته الجلد . والسؤال هل يمكن أن يفوض الله تعالى رسوله أن يستقل بهذا التقسيم عن التشريع القرآني، فيخص القرآن بالعقوبة المخففة "الجلد" ، ثم تأتى السنة النبوية بالعقوبة المغلظة وهى القتل . إن القرآن الحكيم لم يفرق بين محصن وغير محصن ، في عقوبة الزنا، وجاء بعقوبة واحدة وهى الجلد. فإذا تدبرنا قول الله تعالى بعد ذلك، في سياق بيان أحكام اللعان، أن عقوبة "المحصن" هي العذاب والذي أشارت إليه الآية [2] : "وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا..،"، علمنا أن عقوبة الزنا للمرأة المتزوجة [آي المحصنة] هي الجلد، وليس الرجم فتدبر : وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ (8) النور ذلك أن الآيات جاءت تبين أحكام اللعان : فالمرأة الحرة، التي اعترفت بارتكابها الفاحشة وأقرت باتهام زوجها لها، تستحق عقوبة الزنا التي وصفتها الآية بالعذاب، فإن لم تعترف سقطت عنها العقوبة: "وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ"..، ووجبت عليها أحكام اللعان :... "أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ" والتي بينتها الآيات [6---10] ولقد وصف الله تعالى عقوبة الزنا بالعذاب، وجاءت كلمة "العذاب" معرفة بآل العهدية، آي العذاب المعهود ، أي السابق تعريفه والمشار إليه في قوله تعالى[ الآية2] "وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا" واللافت للنظر أنه مع بيان الله تعالى لطبيعة هذه العقوبة، وأنها عذاب، وليست موتا، فإن أنصار المذاهب المختلفة يصرون على أن "السنة النبوية"هي التي جاءت ببيان أن عقوبة الزانية، أو الزاني المحصنين، هي الرجم آي الموت . لقد فرق الله تعالى بين العذاب والقتل في أكثر من موضع في القرآن الكريم، حتى لا يدعى مدع أن العذاب يمكن أن يكون قتلا، أو ما يؤول إلى القتل !! إنهم يريدون أن يحمل "العذاب" معنى "القتل"، آي الرجم الذي هو من موروثات الشريعة اليهودية، فينجح الشيطان بذلك في اختراق أحكام القرآن الكريم، بشريعة موروثة عن اليهود باسم السنة النبوية . لقد فرق القرآن الحكيم ، في محكم التنزيل، بين "العذاب" و "القتل" ، فتدبر : وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقَالَ مَا لِيَ لَا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنَ الْغَائِبِينَ (20) لَأُعَذِّبَنَّهُ عَذَابًا شَدِيدًا أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطَانٍ مُبِينٍ (21)النمل ولقد فرق السياق القرآني بين "الرجم" والعذاب" فقال تعالى : قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ (18)يس لقد استخدم السياق القرآني كلمتي "الرجم" و "العذاب" وفرق بينهما، فما الحكمة في أن تأتى عقوبة العذاب، "الجلد" في مصدر قطعي الثبوت عن الله تعالى ، وتأتى عقوبة الموت في مصدر ثان ظني الثبوت عن رسول الله، مختلف في حجية نصوصه ،بين كافة علماء الفرق المختلفة . إن العذاب لا يكون إلا للنفس الواعية ، حيث الإحساس بالألم، لذلك كان وعيد جهنم عذابا، تتبدل فيه الجلود، وليس موتا، فتدبر : إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآَيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا (56) النساء والسؤال : لماذا خص الله سورة النور، بهذه الآية المحكمة ؟! فتدبر مرة أخرى : "سُورَةٌ - أَنْزَلْنَاهَا - وَفَرَضْنَاهَا - وَأَنْزَلْنَا فِيهَا - آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ - لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ " والجواب : لأن حرمة الدم من أعظم الحرمات عند الله تعالى ، فلا تسفك الدماء إلا بالحق الذي أنزله الله ، وفرضه كتابه . فهل من المنطق أن يقول الله تعالى ، أنه أنزل في هذه السورة " آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ" ثم يأتى علماء السلف ويقولون : أن السنة النبوية جاءت تبين هذه الآيات ، وتأمر بسفك دم الزاني المحصن، أو الزانية المحصنة؟! فإذا ذهبنا إلى سورة النساء ، وجدنا أن الأمة إذا زنت وهى متزوجة فعليها نصف عقوبة الحرة : وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (25)النساء والمراد بالمحصنات في قوله تعالى : " الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ" هو "الحرائر" في مقابل "الإماء"، المشار إليهن في قوله تعالى :" مِنْ فَتَيَاتِكُمُ" وسمى الحرائر بالمحصنات لأنهن أحصن بحريتهن عن الأحوال التي تكتنف الإماء، مختارات كن أو مكرهات، فهذه هى طبيعة علمهن الممتهن، والمبتذل، على عكس الحرائر ، المحصنات ، المصونات، البعيدات عن هذه الصفات غير الحميدة . ونلاحظ إن الإحصان جاء فى الموضع الأول بمعنى "الحرية" ، وفى الثانى بمعنى "العفة" وفى الموضع الثالث بمعنى "النكاح" وعاد مرة أخرى إلى معنى "الحرية" فى الموضع الأخير فنحن ، فى سياق هذه الآية أمام حكمين : الأول : يتعلق بزنا الحرة، وعقوبتها مائة جلدة ، كما بينت سورة النور، سواء كانت بكرا أم ثيبا . والثاني : يتعلق بزنا الأمة ، إذا تزوجت ، وعقوبتها خمسون جلدة كما بينت آية سورة النساء . وهناك ملاحظة أخيرة ، وهى أن الله عقب على أحكام النساء، بقوله تعالى : يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (26)النساء وعلى أحكام الزنا ، واللعان ، والإفك بقوله تعالى : وَيُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآَيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (18)النور فالله تعالى وحدة هو مصدر "البيان القرآني"
|
#2
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الكريم احتراما لقوانين المنتدى التي تنص على انه يمنع فتح موضوعين في نفس الوقت فانه يتوجب علي اغلاق هدا الموضوع حتى ننهي الموضوع الاخر باذن الله او ادا اردت دمج الموضوعين في موضوع واحد فلك دلك تحياتي
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#3
|
|||
|
|||
يزول كل ما وسوس به الشيطان في رأسك وكتبته اذا قرأت هذه الآية " قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ". ولكن اذا توليت واتبعت هواك فلا أقول الا كما قال العبد الصالح " فَكَيْفَ آسَىٰ عَلَىٰ قَوْمٍ كَافِرِينَ"
مشكلة منكري السنة أنهم يأتون للآيات ويفسرونها ويستنبطون منها ويجعلون ذلك حقا أصيلا أصليا لهم ولكن عندما تقول هذا تفسير رسول الله قالوا لا يملك رسول الله أن يفسر هذه الآية. فهم يركنون كلامه على جنب ويتبعون هوى أنفسهم. لماذا يجوز لك أن تفصل هذا التفصيل في كتاب الله ولا يجوز لرسوله ؟ |
#4
|
|||
|
|||
يفتح و يرفع للنقاش
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#5
|
|||
|
|||
تحياتي أستاذ عمر أيوب ،،، وشكرا يا أخي الكريم فقد صدقت وعدك بفتح الموضوع للنقاش
|
#6
|
|||
|
|||
السلام عايكم ورحمة الله وبركاته...
الاقتباس غير متاح حاليا
|
#7
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... ممكن نقش في موضوع افهذه الأيمرت وصار الناس يقولون بدعٌ حسنة
شـكــ وبارك الله فيكم ـــرا لكم ... لكم مني أجمل تحية . |
#8
|
|||||
|
|||||
قال العباسى
اقتباس:
لو كان للقرآن تفسير لكان أولى بِهذا الرسول تفسيرهُ .؟؟ ولوجدنا تفسير مكتوب على غلافهُ تفسير محمد بن عبدالله !؟ فهل ترك الرسول هذا ؟؟ فاليأتنا من يتشدقون بِتفسير رسول الله ؟؟ تفسير هذا القرآن ؟؟ اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
لك تحياتى
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#9
|
|||
|
|||
[gdwl]بيان عقوبة الزنا في القرآن الكريم
[/gdwl] يقول الله تعالى في سورة النور : سُورَةٌ أَنْزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنْزَلْنَا فِيهَا آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (1) تدبر قول الله تعالى : "وَأَنْزَلْنَا فِيهَا آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ" ، ثم قوله بعدها : "لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ" ثم يأتى بعدها مباشرة بوصف فعل الزنا، وعقوبته العامة الواحدة فيقول تعالى : الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (2) ياأخ يوسف إحنا كررنا وقولنا لا رجم فى الأسلام ؟؟ بالبينات مِش بالكلام !؟ ولكن أخوتنا لا يروق لهم هذا الحُكم !؟ وكِدة كِدة الحكم لا يُطبق !؟ لا بالجلد ولا بالرجم !! فهذهِ آحكام مُعطلة !؟ واللى هيطبق حكم الرجم عليهِ تحمل نتيجة ذلك ؟؟ فهو قتل عمد !! وربنا معاه .
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#10
|
|||
|
|||
اللهم ابعد عنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن
اللهم احفظ المسلمين والمسلمات في كل مكان يذكر فيه اسمك ودمتم |
#11
|
|||
|
|||
الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذا من مشاركة سابقة لي في هذا المنتدى. 1 - 18 يبدأ الله تعالى السورة بتأكيده على أنه، أنزلها وفرضها على الناس وأن فيها آيات بينات لمن أراد أن يتذكر (يعرف الحقيقة). سُورَةٌ أَنزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنزَلْنَا فِيهَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَّعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ثم يبدأ بالتحدث عن جريمة الزنا وعقوبة من أتى بها رجلا كان أو امرأة، وأنه لا يجب التهاون في تطبيق العقوبة بداعي الرأفة وليحضر تنفيذ العقوبة نفر من المومنين. والعقوبة هي 100 جلدة لكل منهما. الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ ثم يزيد في العقوبة ويحصر عقد النكاح بين الزناة وأنه لا يجوز لهم مع المومنين . الزَّانِي لا يَنكِحُ إِلاَّ زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنكِحُهَا إِلاَّ زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ثم يتحدث عن عقوبة من قذف المحصنات بالزنى ولم يبين اتهامه بالإتيان بأربعة شهداء، والعقوبة هي 80 جلدة وعدم قبول شهادهم إلى الأبد. وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ثم يستثني ممن لم تعد شهادتهم مقبولة (القاذف بدون دليل)، الذين تابوا لله تعالى وأصلحوا. إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ثم يتحدث تعالى عن الرجل الذي يتهم زوجته بالزنا وليس عنده دليل، ليبين لنا ماذا على الحاكم أن يفعل في هته الحالة، فيقول لنا يجب على الرجل أن يشهد أربع شهادات بالله أنه صادق وفي المرة الخامسة أن لعنت الله تعالى عليه إن كان كاذبا. وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلاَّ أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ ثم يبين لنا تعالى كيف يجب أن نتعامل مع المرأة المتهمة من طرف زوجها، فيقول لنا أنها إذا شهدت أربع شهادات بالله أن زوجها يكذب وفي الخامسة تقول أن يغضب الله عليها إن كان زوجها صادقا في اتهامه لها فلا جلد ولا عقوبة لها. وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِن كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ ثم يقول الله تعالى لنا أنه لولا فضله ورحمته وأنه هو التواب الرحيم، لحسبنا ما جاء به الأفاكون(؟) منا من الكذب شرا لنا، بل هو خير لنا، ولكل أفاك منهم ما اكتسب من الإثم، وللذين يصرون على الكذب ويتكبرون على آيات الله من الأفاكين عذاب عظيم. (ما هو الإفك المقصود هنا؟) وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ لَوْلا جَاؤُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاء فَأُولَئِكَ عِندَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ ثم يقول لنا المولى عز وجل أنه لولا رحمة وفضله علينا في الدنيا والآخرة، لمسنا فيما أفضنا أي زدنا فيه (ما هو هذا الذي زدنا أو أفضنا فيه؟) عذاب عظيم. وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ثم يقول لنا تعالى أن هذا الشيء الذي زدنا فيه نتلقاه بألسنتنا ونقوله بأفواهنا من دون علم أي ما أنزل الله به من سلطان. ونحسبه عند الله هينا وهو عند الله جد عظيم. إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ وعند سماعنا له (ما هو هذا الشيء؟) في هته السورة العظيمة نقول سبحان الله لا يجوز لنا بعد هذا أن تكلم فيه أبدا، هذا بهتان أي كذب عظيم. وَلَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُم مَّا يَكُونُ لَنَا أَن نَّتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ ثم يعظنا الله أن نعود لمثله (ما هو هذا الشيء؟) أبـــــــــــدا أي إلى يوم القيامة أن كنا حقا مؤمنين به. يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَن تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ثم ينهي المولى عز وجل كلامه في هذا الموضوع بقوله أنه هو الذي يبين الآيات وأنه هو العليم الحكيم. وَيُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ أيها الإخوة الكرام، بعد قراءتي لهذه الآيات البينات فهمت الآتي : أن الله تعالى يفصل لنا هنا عقوبة جريمة الزنى في كل الحالات الممكنة، ثم يتكلم عن من يأتون بالكذب على الله تعالى بتبديلهم لعقوبة جريمة الزنى أي الرجم، وأننا نحسب هذا الرجم شرا لنا لأنه بربري وغير مقبول عند غالبية البشر ويجعل الأمم تنظر إلينا على أننا متوحشون، إلا أنه في الواقع خير أي أنه يمنع وبشكل جذري جريمة الزنى، لكنه يتحدث بعد هذا أن الزيادة التي زادها آباؤنا على عقوبة الزنى ما أنزل بها من سلطان وأننا نحسبها هينة أي نقول إذا قتل الزاني فلا حرج ولكنه في الحقيقة أمر عظيم عن الله قتل النفس التي حرم إلا بالحق. ثم في النهاية يعظنا بالعودة إلزاما لممارسة هته العقوبة التي فرضها الله في بداية السورة كما هي أو مثلها إن كنا حقا مومنين. إذا سؤالي للإخوة المتمسكين التراث، كيف يمكننا تصديق الأحاديث والمرويات التي تبدل كلام الله جهرة؟ وهل علينا حذفها أم لا؟ طبعا يمكن أن أكون مخطئا في تحليلي هذا، وأنا وبكل شجاعة سأعترف بخطئي لو تبين لي أن ما ذهبت إليه غير صحيح. والله المستعان |
#12
|
|||
|
|||
الصديق الدكتور حسن عمر
أنت تقول [gdwl]ياأخ يوسف إحنا كررنا وقولنا لا رجم فى الأسلام ؟؟ بالبينات مِش بالكلام !؟ ولكن أخوتنا لا يروق لهم هذا الحُكم !؟ وكِدة كِدة الحكم لا يُطبق !؟ لا بالجلد ولا بالرجم !! فهذهِ آحكام مُعطلة !؟[/gdwl] والله يا صديقى يرجمون في السعودية ،،،، والخوف أن يحدث هذا في مصر قريبا [align=center]تحياتي وشرفني مرورك الكريم ومشاركتك الحوار[/align] |
#13
|
|||
|
|||
الأخ الكريم أبو إلباس
أذا أنت توافق على إن عقوبة الزنا هي الجلد ، وليس الرجم ، وهذه نقطة اتفاق بيننا ولكنى توقفت عند هذه النقطة التي تقول فيها [gdwl]ثم يقول لنا تعالى أن هذا الشيء الذي زدنا فيه نتلقاه بألسنتنا ونقوله بأفواهنا من دون علم أي ما أنزل الله به من سلطان. ونحسبه عند الله هينا وهو عند الله جد عظيم. إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ وعند سماعنا له (ما هو هذا الشيء؟) في هته السورة العظيمة نقول سبحان الله لا يجوز لنا بعد هذا أن تكلم فيه أبدا، هذا بهتان أي كذب عظيم. وَلَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُم مَّا يَكُونُ لَنَا أَن نَّتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ ثم يعظنا الله أن نعود لمثله (ما هو هذا الشيء؟) أبـــــــــــدا أي إلى يوم القيامة أن كنا حقا مؤمنين به. يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَن تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ[/gdwl] هل لاحظت توعد الله تعالى للذين يحبون أن تشيع الفاحشة ، إن الله تعالى يحذر مجرد الخوض في (حديث الإفك). ومع ذلك لم يلاحظ هذا الأمر أهل الفرق والمذاهب فأصبحوا يدرسون في مناهجهم ما يعرف بـ (حديث الإفك)، ويشرحونه جهارا نهارا ، ولم يهتموا بتحذير الله تعالى (إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ) ثم أمر الله القاطع بعدم العودة لهذا الأمر (يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَن تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ) |
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
كما هو شأن كيفية الصلاة و النحر و مناسك الحج وووو لائحة طويلة هل خالف النبي القرأن ؟؟؟؟؟ |
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
أخي أبو أحمد الجزائري أنظر معي حفظك الله : وَمَن لَّمْ يَسْتَطِعْ مِنكُمْ طَوْلاً أَن يَنكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِن مَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُم مِّن فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ فَانكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلاَ مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنكُمْ وَأَن تَصْبِرُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ يا أخي كيف سنطبق نصف عقوبة الرجم في هذه الحالة. وأبدا لن نقول أن نبينا خالف القرآن الكريم، بل نقول أن الثراث قد علق به من دسائس الأعداء عبر الآجيال ما حرف أحكام كتاب الله. أنظر الآيات التالية : يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا خَلِيلا لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلإِنسَانِ خَذُولا وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِّنَ الْمُجْرِمِينَ وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا والله المستعان |
#16
|
|||
|
|||
اقتباس:
أولا إقرأ جيدا كلامي و لا تستعجل في الرد دون التمحيص ثانيا نصف العذاب خمسون جلدة يا أستاد إقرأ الموضوع جيدا في الأية الأتية: اقتباس:
فهل الجلد هو الرجم ؟؟؟ إعتبر اقتباس:
|
#17
|
|||
|
|||
اقتباس:
أما عن الآيات الكريمة : يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلانًا خَلِيلا لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلإِنسَانِ خَذُولا وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِّنَ الْمُجْرِمِينَ وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا فهي واضحة وصريحة وتنطبق على كل من يقدس الأشخاص (فُلانًا خَلِيلا) ويقدم كلامهم على كلام الله تعالى (إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا)، ويجعل كلامهم قاضيا على كلام الله تعالى. (فهمتني ولا لا؟) والله المستعان |
#18
|
|||
|
|||
جزاك الله خير الجزاء
وجعلنا من التوابين |
#19
|
|||
|
|||
ملاحظتين أخريين
الملاحظة الأولى:
قوله تعالى: يَا نِسَاء النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً [الأحزاب : 30] وهذا في رأيي يصدق ما قاله الأخ كاتب الموضوع. إلا أن ننقضه بسلطان مبين. الملاحظة الثانية: في قوله تعالى :"نصف ما على المحصنات من العذاب" فالاية الكريمة هنا تتحدث عن الفتيات و ليس الجواري و ليس هنا استعباد في كتاب الله على حد علمي. والفتيات هن في الاتي في الفئة العمرية من سن بلوغ المحيض الى بلوغ الرشد (تمام بلوغ الجسد من 18-25 سنة) . الاية تتحدث عن احكام زواج المرهقات والله أعلم. ولذلك كان العذاب عليهن النصف. |
#20
|
|||
|
|||
حد قتل ورجم الزانى ورد بالقرآن الكريم.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
أجداد المجوس يقولون أسماء الأئمة في القرآن وأحفادهم يقولون أسماء الأئمة قالها النبي ولكن التشويش | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-20 07:29 PM |
شبهات حول القرآن د. محمد عمارة | عادل محمد عبده | كتب إلكترونية | 0 | 2020-03-12 06:47 AM |
و التناقض بين فتاوى شيوخ الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة والقرآن الكريم | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-05 12:36 AM |
اسهل طريقة لمعرفة ابن الزنا والحرام . قصص من تراث الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-24 09:10 PM |
القرآن يثبت صحبة مهدي عبد الرزاق محسن لأصحاب الجحيم الملعونون | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-05 12:12 AM |