الفهداوي الخلفاء 12 لا وجود لهم أولهم الخوئي لا يمكن القطع بأسماء الأئمة 12 مع 12 فضيحة القندوزري

[ابو هديل]

الفهداوي الخلفاء 12 لا وجود لهم أولهم الخوئي : لا يمكن القطع بأسماء الأئمة 12 مع 12 فضيحة القندوزري

.
.
.

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آله وصحبه وسلم ؛ وبعد

كامل الفهداوي يقر بعدم وجود الخلفاء الذين عناهم الإمامية الاثنى عشرية الشيعة و أولهم الخوئي : [ على مباني السيد الخوئي لا يمكن القطع بأسماء الأئمة | السيد كمال الحيدري | youtube ] ، و هذا من سلسلة الكذب و التهريج وهم الشيعة القائلين بأن [ أكذوبة القندوزي الضعيفة التالفة التافة أخذها من كتبنا نحن الامامية الاثنى عشرية الشيعة وهي تالفة السند ضعيفة والراوة مابين مجهول وكذاب وملعون و وضاع وجعال الخ الخ ] ، و ليس المقصود من الذين حكموا و كشفوا هذه الأكذوبة إلا مراجع و شيوخ و محققين الامامية الاثنى عشرية الشيعة ، لأن هناك من حرف و بتر سند هذه الأكذوبة لعنه الله ، بل أن سياسة التحريف و التدليس وصلت أن يدعوا أن القندوزي نقلها عن الخوارزمي !!
و هذه السياسه أرادت أن تحرف تطمس الحائق التي أقر بها الامامية الاثنى عشرية الشيعة و مع هذا لم يتأتوا بجديد ، فإعترافات مراجعم وشيوخه لهم بالمرصاد ..
فأين المفر ؟!!

هذه المحاورة أجريت مع كامل الفهداوي :

- السؤال - ما رأيكم بأكذوبة النص على أسماء 12 أكذوبة التي نقلها القندوزي في ينابيع المودة ؟
أوصيائي وأئمة المسلمين من بعدي أولهم علي ثم الحسن ثم الحسين ثم علي بن الحسين ثم محمد بن علي الـخ

# الجواب كامل الفهداوي : قال [ الامامي الاثنى عشري الشيعي ] كمال الحيدري قال في الـ youtube بعنوان [ القندوزي ماخذ الروايات من كتبنا ] :
( مولانا صاير أكل من القفا . الروايات مــــــــــن كتبنا نحن الشيعة الإمامية ).
وليس بعد هذا الإعتراف الامامي الاثنى عشري الشيعي إلا أن نقول : هذا استهزاء بالقارئ المتابع الباحث .

- يعني الرواية من كتب الشيعة [ و ] ضعيفة تالفة حتى على مباني الشيعة أليس كذلك ؟

# رد كامل الفهداوي : نعم هذه السلسلة من الأكاذيب فضحها ونسفها مراجع الشيعة سابقاً ولاحقاً كما سترى ، في تحقيقي الجديد [ 12 فصل ]
في آخر هذا اللقاء ، و سياسة بتر السند وإخفاء الحقائق لم تأت من فراغ ؛ لأن مراجع الامامية الاثنى عشرية الشيعة قالوا
(( الأكذوبة التي أوردها القندوزي من كتبنا ضعيف تالفة بمجاهيل و كذابين و ضاعين و ضعفاء على المشهور و المعروف .
وعندما تنتهي من هؤلاء المجاهيل والكذابين والضعفاء ، ستجد اقرار و اعتراف مراجع الامامية الاثنى عشرية الشيعة بأن السند " مُـنـقـطـع " )).

- فعلاً كما تفضلتم هم نفسهم - الامامية الاثنى عشرية الشيعة - يعترفون بأن هذه الأكذوبة من كتبهم ، و أن رواتها ضعفاء وكذابين و السند منقطع .
بل قد إكتشفنا من خلال بحوثك السابقة بأن القندوزي لم ينقلها ( الخوارزمي ) كما دلس وبتر أهل التهريج ، و أنت نقلته بإعتراف المحقق
[ الشيعي الامامي الاثنى عشري : سيد علي جمال أشرف الحسيني ].

# رد كامل الفهداوي : نعم نعم فأنت أمام أضحوكة ضحك عليها الامامية الاثنى عشرية سابقاً ، فقد فضحوا أكذوبة القندوزي التي نقلها من بن بابويه القمي وليس من الخوارزمي هكذا : (( كتاب كمال الدين لابن بابويه القمي ص 253 : حدثنا غير واحد من أصحابنا قالوا حدثنا محمد بن همام عن جعفر بن محمد بن مالك الفرازي قال حدثني الحسن بن محمد بن سماعة عن أحمد بن الحارث قال حدثني المفضل بن عمر عن يونس بن ظبيان عن جابر بن يزيد الجعفي قال : سمعت جابر بن عبد الله )) وفضحوا كتاب المناقب الذي ينقل عنه القندوزي ، وفضحوا سند هذه الأكذوبة .. فأنت أمام فصول من المسرحيات ، وليس فصل واحد ؛ و كلها بإقرار و إعتراف الامامية الاثنى عشرية الشيعة ؛ بدليل أنهم أصبحوا يطمسون ويخفون إسم المؤلف بل والمصدر بل ويدعون أنه ينقل من الخوارزمي بينما هو ينقل من كتبهم بإعتراف كمال الحيدري و المحققين و الشيوخ الـــخ نهايك عن ضعفها و تهافتها . :cool0:

- أحسنت يا فهداوي أحسنت ، الآن إنطلق في فصول فضيحة هؤلاء الكذابين و أمام "القارئ الباحث"
تفضــل وتذكر نحن نريد مصادر وليس تهريج القارئ الباحث لا يريد أكذوبة الخوارزمي
إتفقنا لا لا بـا نريد مصادر .

# رد كامل الفهداوي :p012: تابعونا
[[ 12 فصل من هذه المسرحية و في كل فصل فضيحة ]]


الفصل [1] من فصول فضائح هذه المسرحية : (( اقرار و اعتراف [ الامامي الاثنى عشري الشيعي ]
كمال الحيدري بأن القندوزي ينقل من كتب الشيعة )) راجع ما سبق .

الفصل [2] من فصول فضائح هذه المسرحية : القندوزي بشحمه و لحمه يقول في
ينابيع المودة ج 3 ص 238 برقم 11 يقول :
(( أنا أنقل من كتاب [ الامامي الاثنى عشري الشيعي ] الأربعين العاملي البهائي )).
و قـــال المحقق [ الامامي الاثنى عشري الشيعي ] سيد علي جمال أشرف الحسيني
هي في أربعين البهائي : 220 .

الفصل [3] من فصول فضائح هذه المسرحية : اقرار و اعتراف المحققين [ مؤسسة الامامية الاثنى عشرية الشيعية ]
لكتاب (( الاربعين للعاملي البهائي )) بأن هذه الأكذوبة مصدرها (( ابن بابويه القمي )).
الأربعين - العاملي البهائي - تحقيق مؤسسة النشر - قم / ايران :
(( و قد روى ... الخ (1) (1) كمال الدين - ابن بابويه القمي : ص 253 )).

الفصل [4] من فصول فضائح هذه المسرحية : اقرار و اعتراف [ الامامي الاثنى عشري الشيعي ]
محقق كتاب ينابيع المودة للقندوزي سيد علي جمال أشرف الحسيني في ينابيع المودة
ج 3 ص 398 برقم 54 قـال : (( رواية القندوزي رقم (54) تجدها في كشف الغمة للأربلي 3/299 )).
- و قـــــال[ الامامي الاثنى عشري الشيعي ] الأربلي في كشف الغمة ج 3 ص 310 قـال ما نصه :
(( الفصل الثاني : في ذكر بعض الاخبار التي جاءت من طرق الشيعة الإمامية في النص على امامة الاثني عشر )).

الفصل [5] من فصول فضائح هذه المسرحية : اقرار و اعتراف المحقق [ الامامي الاثنى عشري الشيعي ]
سيد علي جمال أشرف الحسيني في مقدمة كتاب القندوزي ج 1 ص 15 قائلاً :
(( أكثر المؤلف - القندوزي - النقل عن "الـمـنـاقـب" حيث يقول :" وفي المناقب " مثلاً
و لمنجد ما أخرجه في كتاب واحد ، فعمدنا إلى تخريجهمن أمهات المصادر حيث وجد
كما نقل عن كتب مخطوطة حصلنا على بعضها وخرجنا ما في البعض الاخر من المصادر المتوفرة لدينا )).

# كامل الفهداوي : و هذا الفصل من المسرحية كما ترى فالقندوزي لم يذكر (الخوارزمي) لا من بعيد
ولا من قريب لا في المصدر ولا في السند .. هم كذبوا ودلسوا وبتروا وفعلوا كل شيء لتمرير هذه الأكاذيب
و الخرافـات .. ولكن أين المفر !! أيها القارئ الباحث أين المفر ..

الفصل [6] من فصول فضائح هذه المسرحية : قال ابن بابويه القمي ( حدثنا غير واحد ) !!
مجاهيل لم يذكرهم ولا يعلم منهم ، و كل " واسطة [راوي] بين القمي و محمد بن همام "
في كتاب كمال الدين : " مجهول " :
(أ)_ محمد بن إبراهيم بن إسحاق الطالقاني : " لم تثبت وثاقته ".
المفيـد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري ص 483
(ب)_ علي بن موسى بن أحمد : " مجهول ".
المفيـد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري ص 514

الفصل [7] من فصول فضائح هذه المسرحية : جعفر بن محمد بن مالك الفرازي
" كَذّاب ، ضعيف في الحديث ، كان يَضع الحديث وضعاً ، فاسد المذهب ".
الضعفـاء من رجال الحديث - حسين الساعدي ج 1 ص 363

الفصل [8] من فصول فضائح هذه المسرحية : الحسن بن محمد بن سماعة :
" و الراوي هو الحسن بن محمد بن سماعة ، وهو ضعيف ، وفي السند إرسال ضعيف لذلك أيضاً ".
مختلف الشيعة - الحلي ج 5 ص 255

الفصل [9] من فصول فضائح هذه المسرحية : أحمد بن الحارث : " مجهـول ".
المفيـد من معجم رجال الحديث - الجواهري ص 23

الفصل [10] من فصول فضائح هذه المسرحية : المفضل بن عمر :
(أ)_ " ضعيف عند المشهور " .
المعتمد في شرح العروة الوثقى - الخوئي / الخلخالي - ج 3 ص 472
(ب)_ " و ردت فيه روايات صحيحة السند في ذمه و وصفه بالغلو ، و ضعفه النجاشي ، و ابن الغضائري ، ورجّح تضعيفه
كلّ من العلّامة الحلّي ، وابن داوود الحلّي ، والجزائري ، و محمّد طه نجف ، و البهبودي . ويظهر من رواياته التخليط
و الغلو و الارتفاع و الوضــع و الإختــلاق ".
الضعفـاء من رجال الحديث - الساعدي ج 3 ص 350
(ج)_ " أما من حيث سندها فهي من قسم الضعيف، لأنها جاءت عن طريق المفضل بن عمر، المعروف
بالغلو والكذب، وقد وصفه الإمام الصادق بالكفر والشرك، ونهى عن الاخذ بمروياته ".
دراسات في الحديث والمحدثين - هاشم معروف الحسني ص 297

الفصل [11] من فصول فضائح هذه المسرحية : يونس بن ظبيان
(أ)_ " ضعيف جدّاً ، كذّاب ، يضع الحديث ، ضعّفه محمّد بن مسعود العياشي ، والفضل بن شاذان ، والكشّي ، وابن الغضائري ، والنجاشي ، وعدّه من الضعفاء العلّامة، وابن داوود ، والجزائري ومحمّد طه نجف ، والبهبودي . له عدّة روايات في الكتب الأربعة وغيرها . يظهر من بعضها التخليط والــوضــع ".
الضعفـاء من رجال الحديث - حسين الساعدي ج 3 ص 463
(ب)_ " ضعيف جداً لا يلتفت إلى ما رواه ، كل كتبه تخليط ، علماء الرجال بالغوا في ذمه
و نسبوه إلى الكذب و الضعف والتهمة والغلو ووضع الحديث ، ونقلوا عن الأمام لعنه ".
تكملة الرجال - عبد النبي الكاظمي ج 2 ص 630
(د)_ " ضعيـف بـلا كـلام ".
مشايخ ثقات - الميرزا اليزدي ص 191
(ج)_ " نص المؤلفون في الرجال على انه ضعيف لا يلتفت
إلى حديثه ، و أتفقوا على انه من الغلاة الوضاعين ".
دراسات في الحديث والمحدثين - هاشم الحسني ص 193
(د)_ " مِن أضْعف الضِّعاف ".
انوار الاصول - أحمد القدسي ج 3 ص 547
(هـ)_ " قال الفضل بن شاذان : انه من الكذابون المشهورون .
فأنا لا اعتمد على روايته لقول هؤلاء المشايخ العظماء فيه ".
خلاصة الاقوال - الحلي ص 419
(و)_ " كان يَضع الحديث ، و يُغيّره ".
مجمع الفائدة والبرهان - الأردبيلي ج 2 ص 451

الفصل [12] من فصول فضائح هذه المسرحية : جابر بن يزيد الجعفي
(أ)_ " مـتـهـمٌ بـالـوضـع ".
معرفة الحديث - البهبودي ص 358
(ب)_ قــال الـنـجـاشي في : " و كان في نفسه مختلطاً ".
رجال النجاشي ص 128
و كــلام النجاشي يدل على ( تضعيف جابر الجعفي ) فالنجاشي يضعف جابر الجعفي
و هذا ما قـالـهُ شيوخ الامامية الاثنى عشرية - و كمثـال :
*** قــال الـجـزائـري في حاوي الأقوال ج 3 ص 362 ( قسم الضعفـاء ) :
" الحقّ هو ردّ رواية جابر الجعفي لقدح النجاشي فيه ".
(ج)_ و قــال هاشم معروف الحسني : " و جابر الجعفي ضعيف ، و الأكثر على انه كان مخلطاً ،
و تشير بعض الروايات الإمام الصادق (ع) لم يكن يرتضيـه ، و على أي الأحـوال فلا يستطيع الباحث
في تاريخه أنّ يخرج و بين يديه حكم ببراءته ، و لو من بعض ما نسب إليه ".
الموضوعات في الآثار و الأخبار ص 174 الهامش 1
(د)_ قــال محمد الـنـجـار : " جابر بن يزيد الجعفي لم يدرك جابر بن عبد الأنصاري " :
" وقد بينا في الوهم السابق من أن جابر لم يدرك سويد بن غفلة المتوفى سنة 80 هـ ، وإذ بنا هنا
نـرى أن جابراً يروي عن سميه جابر بن عبد الله الأنصاري الذي توفي قبل 80 هـ بسنتيـن !! والله المستعان ".
*** جابر بن يزيد الجعفي " لم يدرك " جابر بن عبد الله الأنصاري .
تصحيح تراثنا الرجالي - محمد علي النجار ص338 و ص 353

.
.
.
.