جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
سلسلة الرد على مزاعم م/ شحرور بشأن بعض أحكام المرأة (2)
لا ينفك م/ شحرور يسعى جاهداً، مستعملاً كل وسيلة من وسائل تلبيس الحقائق ، وكل أسلوب من أساليب الخداع والمغالطة والكذب . لزعزعة ثوابت الدين ومسلماته في عقول وقلوب المسلمين ، لا سيما إسقاط حجية السنة المشرفة . مبتغياً مرضاة الغرب وأهله . وهذه حقيقة واضحة وملموسة في كل كتاباته . ومقاله هذا لم يخرج فيه عن هذا الإطار.
ولكن أقلام الثابتين على دين الحق ، والغيورين على بقاء ونقاء دينهم سيكونون له ولأساليبه الماكرة الملتوية ولأصحاب أجندته بالمرصاد، لكشف زيفهم وضلالاتهم . ففي هذا المقال: أولاً: استعمل مصطلحات مبتدعة ، في تسعة مسميات قام بتسميتها بغير أسمائها الصحيحة المعروفة . لتمييع الحقائق الدينية بغرض التلبيس والمغالطة والتزييف . وهي: ( أ - الثقافة الإسلامية الموروثة . ب - إسلام التنزيل الحكيم . ج - الظروف الزمانية والمكانية ذاتها . د - مقام الرسالة ، ومقام النبوة . هـ - مقتضيات العصر. و- الاقتداء بما يناسب مجتمعاتنا . ز - الحد الأدنى . ح - شروط الطبيعة . ط - لباس اجتماعي) . بينما أسماءها الصحيحة " التي تهرب من ذكرها " بحسب تريبها هي: أ - علوم ( التفسير - الحديث - الفقه) . وأما وصفه لها بالموروثة . فمعناه قدمها زمناً . وينشأ عنه سؤال منطقي (هل هناك دين أو ملة يدين بها الناس لله تعالى ليست قديمة ؟ بل هو دين أو ملة معاصرة ؟ . والجواب بالتأكيد هو(لا) . إلا إن كان هو الدين ، أو الملة ، أو القراءة الشحرورية المعاصرة . فكأن (شحرور) بذلك يقول : وإني وإن كنت الأخير زمانه - - لآتٍ بما لم تستطعه الأوائل . ب - إسلام الكتاب والسنة المشرفة . لقوله تعالى (بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) 44 ، النحل ، وقوله تعالى ( قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُم مَّا حُمِّلْتُمْ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ) 54 النور. وقوله (وَلَا تَتَّخِذُوا آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُم بِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) 231 ، البقرة . وكذلك ما ثبت من قوله صلى الله عليه وسلم الذي رواه المقدام بن معد يكرب رضي الله عنه (ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه، ألا يوشك رجل شبعان على أريكته يقول: عليكم بهذا القرآن ، فما وجدتم فيه من حلال فأحلوه ، وما وجدتم فيه من حرام فحرموه ، وإن ما حرم رسول الله كما حرم الله) رواه أبو داود (4604) ، والترمذي (2664) ، وابن ماجه (12) ، وأحمد (17213) وحسنه الحافظ ابن حجر في(هداية الرواة) (1/ 129) - كما أشار لهذا في مقدمته - . وصححه الألباني في (تحذير الساجد) . ج - أسباب نزول آيات كتاب الله تعالى ، ومناسبات ورود الأحاديث النبوية الشريفة . وكذلك الظروف " الزمانية والمكانية وغيرها " المؤثرة في الأحكام الشرعية (التي من أمثلتها ما يجب - على المسلم - بغياب الشمس من صلاة المغرب وإباحة إفطار الصائم . وكما يوجبه اتحاد جنس المبيع من التساوي بين طرفي المبادلة (كمبادلة الذهب بالذهب) ، لأن التفاضل يدخلها في التحريم الربوي . وكما يبيح فقدان الماء التيمم . وكما يبيح السفر جمع الصلوات وقصرها - - - الخ من الأحكام المتأثرة بظروف الزمان والمكان . د - الصفات الاعتبارية لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ، التي اختار الله تعالى مخاطبته بها (النبي - الرسول) . هـ - فقه النوازل (أي البحوث الفقهية الخاصة بمعرفة أحكام الأحداث والأمور المستجدة ، غير المنصوص على أحكامها في الكتاب والسنة) . و- تحري الاقتداء بالأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام ، لا بالمجتمعات . قال تعالى (أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَ) 90 ، الأنعام . ز - أقل ما يجزئ في الامر والنهي ، أداء ، و تركاً . ح - مراعاة الناس لظروف لأحوال الجوية . التي تختلف بحسب موقع كل بلد، و فصول السنة فيه - - الخ من أسباب البرودة ، والحرارة ، والرطوبة ، والجفاف ، وهطول الغيث . أما قول شحرور(شروط الطبيعة). فهو تعبير خاطئ تماماً . فالطبيعة لا تشترط .لأنه لا يصح إسناد الشرط لغير العاقل . لذا فإنه ليس ثمة شروط للأحوال الجوية . بل الصحيح أن للأحوال الجوية أثر(تخفيفي) في الأحكام الشرعية . (كالإعفاء من حضور الجماعة في الجو المطير) . ط - الملابس الخاصة بأهل كل بلد . ولكن(شحرور) نسبها للمجتمع. ليجعل المجتمع هوالمرجع . أي أنه يريدها معياراً بديلاً عن معيار الشرع ، في تحديد صفات الملابس . (أي: ما يحقق من الملابس ، ما أمر به الشرع تستراً، وتزينا) ، وأهمها صفتين هما ( أن لا تكون الملابس واصفة لأعضاء الجسم ، وأن لا تشف عنها) لأن كل واحدة من هاتين الصفتين تظهر أعضاء الجسم للأنظار ، وهذا يناقض أهم المقاصد الأصلية من ارتداء الملابس . ثانياً : أما اتهام شحرور العلوم الشرعية الإسلامية بأنها قد خلطت بين ما هو عادات وأعراف اجتماعية ، وبين ما سماه إسلام التنزيل الحكيم . فهو بهدف لاستبعاد السنة المشرفة تماماً عن ميدان التشريع . ولذلك فهو افتراء محض وباطل صرف . مردود بالآيتين التي ذكرتهما في (أولاً) ، وبغيرهما من الآيات الدالة على وجوب طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم في كل ما يأمر به والاقتداء والتأسي به في أقواله وأفعاله . فقول شحرور(وكانت الغلبة للأولى على حساب الثانية ، ونتج عن ذلك أن عشنا كشعوب في ثقافة القرنين السابع والثامن الميلاديين ، ونحاول تطبيق الظروف الزمانية والمكانية ذاتها في القرن الحادي والعشرين) . ما هو إلا نتيجة انتجها استبعاده الباطل والآثم للسنة المشرفة عن ميدان التشريع تماماً . وهي نتيجة باطلة حتماً ، لأن ما بني على باطل فهو باطل . وأما قول شحرور(وقراءة التنزيل الحكيم بدقة) . فهو امتداح (باطل) منه لنفسه ترويجاً لأكاذيبه . وهو باطل لقوله تعالى (فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى )32 ، النجم . والحقيقة أن قراءته لا تستند في غالبيتها الساحقة إلا على الأهواء المنحرفة ، والمزاعم الكاذبة . وأما قوله (والرسول صلى الله عليه وسلم شرَّع لعصره ، وفق مقتضيات ذاك العصر) . فهو باطل . مردود عليه بقوله تعالى (قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضِ لَا إله إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ) 158، الأعراف . فلم يخاطب الله تعالى برسالته الخاتمة بعض خلقه فقط ، وهم أهل قرنين من الزمان ، كما زعم . ومع صراحة الآية الكريمة فإن م/ شحرور يصرعلى نقيضها تماما . بزعمه أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يشرِّع إلا لعصره فقط . متذرعاً بحجة واهية باطلة ، عبر عنها بقوله (مقتضيات ذلك العصر) . بل ويرى أن البديل عن تشريعه صلى الله عليه وسلم هو تشريع البرلمانات . مع ان الله تعالى قال (وَاتَّبِعُوهُ) . ولم يقل ، واتبعوا البرلمانات. ولكنه يريد للمسلمين أن يستبدلوا الذي هو أدنى بالذي هو خير. وأما قوله(وحين منع سفر المرأة دون محرم كان المنع منطقياًحيث السفر يستغرق وقتاً طويلاً في شروط صعبة) . فهو زعم باطل تماماً . لأنه جعل امتثال نهي النبي صلى الله عليه وسلم متوقف على رأيه وقراره هو.(هل يرى أن نهي النبي صلى الله عليه وسلم منطقي أم ، لا ؟) . فإن رأى(شحرور) أنه منطقي أجازه وامتثل له . ودعا إليه الناس . وإلا لم يجزه لعدم منطقيته عنده . ! وقد ثبت عن سيدنا على ابن أبي طالب رضي الله عنه قوله (لو كان الدينُ بالرأي لكان أسفلُ الخف أولى بالمسحِ مِن أعلاه ، وقد رأيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسَحُ على ظاهر خفَّيْه) . أخرجه أبو داود بإسنادٍ حسن . وأما قوله (ولم يلزمنا بذاك المنع) . فهو زعم باطل . وتكذيب واضح منه للحديث المتفق على صحته (لا تسافر المرأة إلا مع ذي محرم . فقام رجل فقال: يا رسول الله إن امرأتي خَرَجَتْ حَاجَّة ، وأني اكْتُتِبْتُ في غزوة كذا وكذا. قال: انطلق فَحُجّ مع امرأتك) . رواه البخاري ومسلم . وهو نص صريح لا يحتمل التأويل ، ويشمل كل سفر للمرأة المسلمة . وأما قوله(وإنما علينا الاقتداء ، والتشريع بما يناسب مجتمعاتنا وشروطها . وهذا ما تفعله البرلمانات في العالم اليوم) . فهو أيضاً زعم باطل . لأن أوامر رسول الله صلى الله عليه وسلم ونواهيه يجب على كل مسلم الامتثال لها . أما ما يدعو إليه م/ شحرور فهو أن يدين الناس ويذعنوا لمجتمعاتهم ولشروطها . لا لربهم ، ولا لرسول الله تعالى إليهم صلى الله عليه وسلم ، الذي أمرهم سبحانه وتعالى بطاعته. وأما قوله(فالتنزيل الحكيم وضع الحد الأدنى للباس الرجل والمرأة) . فهو زعم باطل . وقد تقدم بيان أنه لا صحة لما سماه (الحد الأدنى) الذي لم يرد له ذكر أصلاً ، لا في الكتاب المجيد، ولا في السنة المشرفة . وأما قوله (وإنما ما يحدد اللباس هو الذوق الشخصي ، وقوانين وأعراف المجتمعات ، إضافة لشروط الطبيعة) . فهو زعم فاحش البطلان . لأن الشرع لم يترك تشريع أحكام حياة الناس لأذواقهم ، ولا للقوانين التي يسنوها لأنفسهم . بل بين لهم أحكام كل شيء .قال تعالى (وكل شيء فصلناه تفصيلاً) 12 ، الإسراء . قال الخازن (يعني وكل شيء تفتقرون إليه من أمر دينكم ودنياكم قد بينّاه بياناً شافياً واضحاً غير ملتبس) أ.هـ ( تفسير الخازن ، 4/ 152). كما أن أعراف المجتمعات لا يصح للمسلمين قبول تأثيرها في ما يلبسونه ، وغيره من الأمور، إلا بقيد (عدم مخالفتها لنصوص الكتاب والسنة الصحيحة) . وإلا فهل يقبل عاقل بأن يحكّم المسلمون أعراف مجتمعات القرى السياحية ، مثلاً في صفة لبس المرأة ؟ ، حيث أن أعراف تلك القرى هي أن تخرج المرأة أمام الناس مرتدية بالكاد ما يستر عورتها المغلظة فقط ! . ثالثاً : وأما قوله(وما يسمى الحجاب هو لباس اجتماعي بحت ، وليس ديني ، ويتبع للحرية الشخصية ، لكنه كظاهرة لا يعبر عن الدين ، وللأسف فإن الحجاب في بلداننا لم يمنع التحرش ولم يدرأ الأذى عن النساء) . فالرد عليه على النحو التالي: 1 ـ الحجاب اسم تم الاصطلاح على إطلاقه على ما تستر به المرأة جسمها وشعر رأسها ، كما أمرت به النصوص الشرعية . والقاعدة التي قال بها العلماء أنه " لا مشاحة في الاصطلاح" ، ومعناها (أن اختلاف الأسماء للمسمى الواحد لا يصح الاختلاف بسببها ما لم يكن ثمة فارق في المسمى). ولذلك فإن قوله بأن الحجاب (لباس اجتماعي بحت). غير صحيح . وكذلك قوله(لكنه كظاهرة لا يعبر عن الدين). هو زعم باطل . بل إن حجاب المرأة لباس شرعي . لأنه يستر ما أمر الشرع بستره من جسم المرأة وشعرها عن غير محارمها . فسبب نسبته إلى الشرع صحيحة . لأنه يحقق ستر ما أمرها الشرع بستره . 2 - وقول شحرورعن الحجاب بأنه(يتبع للحرية الشخصية) . هو زعم كاذب . لقوله تعالى (وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا) 36 ، الأحزاب . 3 ـ وأما قوله(وللأسف فإن الحجاب في بلداننا لم يمنع التحرش ولم يدرأ الأذى عن النساء) . فهو كلام مرفوض أساساً كمبدأ . أي أنه لا يصح للمؤمن أن يجعل امتثاله للحكم الشرعي مرهوناً بقناعته به ، وموافقة الحكم لرأيه الشخصي . فإن وافق الحكم رأيه واقتنع به امتثل له . وإلا لم يمتثل له . هذا علاوة على أن زعمه هذا تكذبه مقارنة إحصائيات أعداد ونسب التحرش الجنسي بالنساء ، وحالات اغتصابهن ، بين أعدادها في البلدان الإسلامية ، وأعدادها في البلدان الغربية عموما . لا سيما أن الوصول لتلك الإحصائيات ، والاطلاع عليها لم يعد صعب المنال في أيام الناس هذه . إذ بالاطلاع على تلك الإحصائيات يمكن بسهولة معرفة الفرق بين أعداد تلك الحالات في كل من البلدان الإسلامية ، والبلدان الأوربية . فقد أصبحت المعلومات تتوفر لمن يطلبها، باستعماله لأطراف أصابعه على المواقع المختلفة ، بالحواسيب عبر الشبكة العنكبوتية ، بالإضافة إلى أن هناك فضائيات متخصصة . (وأنظرعلى سبيل المثال باليوتيوب ، حلقة بعنوان"ماذا يفعل الرجال في المرأة الفرنسية في شوارع باريس ؟ ") . وسترى ما يجب أن يندى له جبين كل أوربي عموماً ، وكل فرنسي خصوصاً . وستدرك مدى أهمية دور تستر المرأة في ضبط الحياة الإنسانية عموماً، والمحافظة على طهر أي مجتمع إنساني وعفافه . |
#2
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
الموسوعة الميسرة في الاديان والمذاهب والاحزاب المعاصرة | عبدالرزاق | كتب إلكترونية | 32 | 2021-09-15 01:01 AM |
رد أهل السنة على الاسئلة 50 المطروحة للشيعة في المواقع | ali_k | الشيعة والروافض | 2 | 2010-11-25 10:17 AM |
الرد على الاباضية في انكار رؤية الله تعالى | حفيدة الفاروق عمر | الاباضية | 72 | 2010-11-21 09:04 PM |
يوم الغفران والتهانى والهدايه عيد قتلهم لعمر رضى الله عنه ويختم احتفالهم بالمسابقات من يسب ويلعن ويحقد اكثر | محمدع | الشيعة والروافض | 2 | 2009-12-20 09:42 AM |
للحوار فقط: حز رؤوس الرافضة المجوس مجموعة حلقات لأبي جهاد سمير الجزائري | اكرم1969 | الشيعة والروافض | 0 | 2009-07-24 04:45 PM |