جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
ما تأويل الآية ٧٢ من سورة الأحزاب
ما تأويل الآية ٧٢ من سورة الأحزاب ((إِنَّا عَرَضْنَا الأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولا)).
|
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
فعن ابن عباس : يعني بالأمانة : الطاعة ، وعرضها عليهم قبل أن يعرضها على آدم ، فلم يطقنها ، فقال لآدم : إني قد عرضت الأمانة على السماوات والأرض والجبال فلم يطقنها ، فهل أنت آخذ بما فيها ؟ قال : يا رب ، وما فيها ؟ قال : إن أحسنت جزيت ، وإن أسأت عوقبت . فأخذها آدم فتحملها ، فذلك قوله : ( وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا ) . ثم لماذا لا تُغيّر اسمك للمطيع أو التائب ؟؟؟ |
#3
|
|||
|
|||
ما تأويل الآية ٧٢ من سورة الأحزاب
اقتباس:
هل فهمت شيء من هذه الكلام . أما أنا حسب العقل والمنطق أرى أن هذا كلام غير منطقي ولا يدخل عقلي أما عن إسمي فهذه هي كنيتي فكيف لي أن أغير ها؟؟؟؟ |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
فهل هذه المنية لا تملك تغييرها ؟؟؟ هل تعتز بها ؟؟ أو ربما رافقت شخصك في هذا المنتدى وكان لها من دور يعز عليك فقده ؟؟؟؟ على كل ؛ أظنك لا تعتز بها على محمل الاعتزاز بذنب معاذ الله !!! ربما تقصد توبة واستغفارا ؟؟؟ ونعود لمشاركتك من البداية : اقتباس:
مثلا يقول الله : " اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ " فهنا فالله خاطب هذين الخلقين وردا على الله !!! هل ننفي هذا عن خلق الله !!! ثم الله تعالى يقول: {تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا }الإسراء 44 هل ننكر هذا ؟؟؟ أو هل ننكر هذا على الله عز وجل ؟؟؟؟؟؟ والأمانة فد عبّر عنها من علمهم الرسول القرآن !!! وذكتها لك سابقا !!!!! فالسموات والارض اختارت الاسلام والخضوع الكامل لله ولكل أمره !!! ولا تختار شرا ولا ترد أمر لله عز وجل !!! وهي مسخرة يأمر الله تعالى ؟؟؟ اقتباس:
صحيح أن آدم هو أول من اختارها !!! ولكنه تصرف بخضوع واخبات لله عز وجل !! وهذا لا ينفي أن يخطأ مع أمر من أمور الله خطئا قريبا !!! ولكنه يتوب من قريب !!! ثم الله جعل لآدم وذريت الاسلام بمفهومه العام وهو الخضوع وتلاسلام الكامل لأمر الله !!! فمنهم رضي بهذا الخيار !!! ومنهم وبملئ إرادته وشره وظلمه اختار الشر والمعصية والخروج على أمر الله !!!! هل في هذا ضير على الحق ؟؟؟؟؟ |
#5
|
|||
|
|||
إذن فالأمانة هي الطاعة حسب زعم إبن العباس كان هذا أولا أما تانيا .
وماذا سيكون ردك على هؤلاء المفسرين وتفاسيرهم ((((((((((((( أورد هنا ما ذكره المفسرون من معاني كلمة الأمانة : فقد فسر الجمهور الأمانة بـ " كل شيء يؤتمن الإنسان عليه من أمر و نهي و شأن دين و دنيا . فالشرع كله أمانة." و روي عن ابن مسعود قوله : هي أمانات المال ( الودائع ...) و الفرائض . و عن أبي بن كعب أنها ائتمان المرأة على فرجها . و عن أبي الدرداء أنها غسل الجنابة . و عن الضحاك أنها الدين . كما فسرت الأمانة بالطاعة : لأنها لازمة الوجود كما أن الأمانة لازمة الأداء ( الزمخشري ) و فسرها آخرون بالتكليف ( و قبول الأوامر و النواهي بشرطها ) و سمي أمانة لأن من قصََر فيه فعليه الغرامة و من وفََر فيه فله الكرامة . و قال آخرون إنها الأعضاء : العين و الأذن و اليد و الرجل و الفرج و اللسان . و فسرها ابن عجيبة بــ " ما أخذ عليهم ( بني آدم ) من عهد التوحيد في الغيب بعد الإشهاد لربوبيته " . وقد ذكر ابن عاشور أن المفسرين - و إياه - اختلفوا في معنى الأمانة على عشرين قولا , و بعضها متداخل في بعض ( من قبيل ذكر الأمثلة الجزئية للمعاني الكلية ) . أما قوله تعالى " إنه كان ظلوما جهولا " فقد فُـسر بظلم الإنسان نفسه في خطيئته و بجهله بربه أو بجهله بعاقبة ما تحمـََل . ثانيا : ما قاله ابن عاشور : ركز ابن عاشور على أربعة آراء في معنى الأمانة و هي مرتبة حسب ما بدا لي من ترجيحه هو : 1- الأمانة هي العقل :وتسميته أمانة تعظيم لشأنه ولأن الأشياء النفيسة تودع عند من يحتفظ بها. والمعنى: أن الحكمة اقتضت أن يكون الإنسان مستودَع العقل من بين الموجودات العظيمة لأن خلقته مُلائمة لأن يكون عاقلاً فإن العقل يبعث على التغير والانتقال من حال إلى حال ومن مكان إلى غيره، فلو جعل ذلك في سماء من السماوات أو في الأرض أو في جبل من الجبال أو جميعها لكان سبباً في اضطراب العوالم واندكاكها. وأقرب الموجودات التي تحمل العقل أنواع الحيوان ما عدا الإِنسان فلو أودع فيها العقل لما سمحت هيئات أجسامها بمطاوعة ما يأمرها العقل به. فلنفرض أن العقل يسول للفرس أن لا ينتظر علفه أو سومه وأن يخرج إلى حناط يشتري منه علفاً، فإِنه لا يستطيع إفصاحاً ويضيع في الإِفهام ثم لا يتمكن من تسليم العوض بيده إلى فرس غيره. وكذلك إذا كانت معاملته مع أحد من نوع الإنسان. 2 - الأمانة هي الخلافة :وهي تندرج تحت معنى العقل أيضا . فهو يقول : خلافة الله تعالى في الأرض مثل القول في العقل لأن تلك الخلافة ما هيّأ الإِنسان لها إلا العقلُ كما أشار إليه قوله تعالى: وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة [البقرة: 30] ثم قوله: وعلم آدم الأسماء كلها [البقرة: 31] فالخلافة في الأرض هي القيام بحفظ عمرانها ووضع الموجودات فيها في مواضعها، واستعمالها فيما استعدّت إليه غرائزها. 3 - الأمانة هي الإيمان أي توحيد الله، وهي العهد الذي أخذه الله على جنس بني آدم وهو الذي في قوله تعالى: وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذرياتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا الأعراف [172]. فالمعنى: أن الله أودع في نفوس الناس دلائل الوحدانية فهي ملازمة للفكر البشري فكأنها عهْد عَهِد الله لهم به وكأنه أمانة ائتمنهم عليها لأنه أودعها في الجبلة مُلازِمة لها، وهذه الأمانة لم تودع في السماوات والأرض والجبال لأن هذه الأمانة من قبيل المعارف والمعارف من العلم الذي لا يتصف به إلا من قامت به صفة الحياة لأنها مصححة الإِدراك لمن قامت به، ويناسب هذا المحمل قولُه: ليعذب الله المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات [الأحزاب: 73]، فإن هذين الفريقين خالون من الإِيمان بوحدانية الله. 4 - الأمانة هي ما يؤتمن عليه : وذلك أن الإِنسان مدني بالطبع مخالط لبني جنسه فهو لا يخلو عن ائتمان أو أمانة فكان الإنسان متحملاً لصفة الأمانة بفطرتِه والناس متفاوتون في الوفاء لما ائتمنوا عليه كما في الحديث: " إذا ضُيّعت الأمانة فانتظر الساعة " أي إذا انقرضت الأمانة كان انقراضها علامة على اختلال الفطرة، فكان في جملة الاختلالات المنذرة بدنو الساعة مثل تكوير الشمس وانكدار النجوم ودكّ الجبال. وفي تفسيره لقوله عز و جل " إنه كان ظلوما جهولا " يبين - - أن هذه جملة اعتراضية و معناها استئناف بياني . ثم ينفي أن تكون هذه الجملة تعليلية لأن تحمل الأمانة لم يكن باختيار الانسان فكيف يعلل بأن حمله الأمانة من أجل ظلمه و جهله . فمعنى كان ظلوماً جهولاً أنه قصّر في الوفاء بحق ما تحمله تقصيراً: بعضُه عن عمْد وهو المعبر عنه بوصف ظلوم، وبعضه عن تفريط في الأخذ باسباب الوفاء وهو المعبر عنه بكونه جهولاً، فظلوم مبالغة في الظلم وكذلك جهول مبالغة في الجهل. وفي الختام أرجو من الإخوة أن يمدوني بنصائحهم في طريقة العرض هذه . كما أطلب منهم أن يضيفوا ما يرونه صالحا أو مخالفا لرأي ابن عاشور من خلال ما علموه من تفاسير أخرى . و الله أسأل أن ينفعني و إياكم بما علمنا إنه ولي ذلك و القادر عليه .))))))) وأخيرا ما هو التفسير الذي سوف نتبع من هذه التفاسير رغم أن كل مفسر قال ماقال في تفسير قول ربه . وأما ما أتى في الصحيحين للبخاري ومسلم والطبري والطبطباني وإبن كثير وووووووو إلخ من كتب البشر ، فحدت ولا تخجل من الخجل عينه. |
#6
|
|||
|
|||
ثم هل يقبل العقل والمنطق أن الأرض والسماوات والجبال نطقن وكان نطقهم بالرفض. وكيف تجرؤوا على رفض أمر ربهم؟
ولما عرضت على العاقل ، قبلها و حملها وبعدها عوقب وأصبح ضالما جاهلا. ثم سيدخل النار بجهله!!!!! أليس هذا هو الجنون بنفسه ؟؟؟؟؟؟؟ والسؤال مازال مطروح وهو مالأمانة التي عرضت على الجمادات والإنان ؟؟؟؟؟!!!!!!! |
#7
|
|||
|
|||
أما عن كنيتي فهي خبر كل إنسان ، أي كل إنسان مذنب لأنه حمل الأمانة ولم يحترمها فبضلمه وجهله أذنب وبه فأنا تنطبق عليا هذه الكنية.
|
#8
|
|||
|
|||
السلام عليكم
أخ مذنب صدق أن كل ما ذكر هو من الأمانة . وهنا أريد منك نظرة جميلة للأمانة والموضوع . أولا فالأمانة فهي جميل وليس قبيح بتاتا !!! وهي حفظ ما يجب حفظه ! وحفظ حقه ! ويندرج تحتها خلافة ارض !!! فالناس مؤتمنون على خير اتها !!! ومؤتمنون أن يتصرفوا فيها وعليها ومع خلقها ومخلوقاتها بالوجه الأمثل . فالأمانة شيء جميل وقيّم !!! والأمانة وأيضا فهي أداء حق المال ، وعدم سرقة أموال الآخرين أو هدر حقوقهم . والأمانة شيء ثقيل ليس بسيط ؟؟ فهي تتطلب عقلا ! وتتطلب عزيمة وتتطلب مغالبة هوى . وعندما ذكر الله الأمانة وذكر معها الأرض والجبال والسموات فالله يريد أن يطهر لنا عظم وثقل هذه الأمانة عند الله عز وجل !!!!! والله سخر للناس ما في السموات والأرض !!! فهذا أمر ليس بسيط !!! فتسخير هذه العظام لصالح الانسان فهو أمر جلل . ثم قلنا الأمانة أنها ثقيلة ! أليس كذلك ؟؟ وكم السموات والأرض عظيمة !!! ولكنهن أشفقن منها !!!! وأنظر كلمة أشفقن !!!!!!! فهن أشفقن أن يضيعن شيء من هذه الأمانة فتضيع حقوق على خلق مسكين متوكل على الله عز وجل !!! أو أن يتصرفن من ذاتهن فينفر العقد الفريد والحكيم والدقيق لخلق الله عز وجل !!!!! فهن اخترن أن يكن مطيعات مسيرات ! لا يخالفن الله بشيء !! ثم تتسائل كيف كلم الله السموات والأرض ! وقد بينت لك حقيقة الأمر ! وأن هذا من شاأن الله !!! والله الذي يفقه كل شيء ! ومثلا تسبيح كل شيء !!!! فهذا السؤال ليس من شأننا !!! ولكن الغريب أيضا فأنت تقول أن السموات والأرض رقفضن طلب الله !!! وهذا غلط وخطأ كبير !! فالله أولا أرد اتلدليل على عظمة الأمانة !!!! ثانيا : الله عز وجل قد خيرهن !!! فهو سؤال على التخيير والتعظيم !!!! فهنا لم يأمر الله أن يتحملنها !!!! ولكن الله سأل تخييرا وتبينا وعدلا !!! وهذا الخلق المطيع المسبح لله عز وجل آثر الانصياع الكامل لأمر اللله دون ذرة مخالفة !!! وعلى عظم السموات والأرض فقد أشفقن منها !!!!!! فهن لم يكرهنها !! بل شعرن بعظمها !! وأشفقن أن يضيعن جزء يسير منها ! فتظلم مخلوقات كثيرة !! وانصعن لناموس الله عز وجل !!!!!! ثم وتعال ولنرى ثقل الأمانة وعظمها !!!! يقول تعالى : " وقد مكروا مكرهم وعند الله مكرهم وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال " !!! فحتى فعل لانسان الصغير نسبيا للسموات والأرض قد تزول منه الجبال !!! أمانة بعظم الجبال !! ثم يقول الله تعالى : { ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات والأرض ومن فيهن} فجرم الانسان قد يصل أن تفسد السموات والأرض ومن فيهن !!!! الأمر ليس بسيطا !!! وليس مجما عل الانسان نفسه !!! ونحن نعلم وأنه ولو حكم فسوق الناس في الأرض والسموات لفسد كل شيء !! فالسموات والأرض بنيتا على الحق !! وليس على الباطل !!! ثم تعال لنأتي لجانب الإنسان !!! فهو اختار الأمانة ! والأمانة هي كل شيء يجب حفظه والتصرف معه بشكل سليم !!!! فمثلا ننظر أمانة حفظ موارد الأرض وعدم هدم التوازن بها !! أليست أمانة ؟؟؟ فهي أمانة وفي نطاق كل فرد !!! فمثلا سيد مذنب ليس لديه أرض يفلحها ! ماذا يفعل ؟؟؟ يذهب لعابة قريبة فيقطع شجرها ثم يزرعها أعوام قليلة ويستفيد !!! ولكن بعد فترة ظهر أن التصحر قد زاد !! وزادت معاناة الناس !!ومثلا !! فقدظلم مذنب نفسه وغيره وذلك لأنه لم يراعي الضرر الذي سيكون ! أو الذي سيصيب الناس عامة !!! وكذالك اصحاب المصانع الذي فقط هم جشعون ويريجون ملأ جيوبهم ! ولا يراعون مصالح كبيرة على مستوى الناس والموارد والبيئة !!! فهذا ظلم !!! وفيه جهل على المصالح العامة والخاصة !! هذا نظر على مستوى عال قليلا !! وعلى مستوى بسيط !!! فلننظر إلى صحة الانسان أليست أمانة !!! فكثير من يظلمون أنفسهم بتصرفات خاطئة !! ويحكمون الجهل بدل العقل في إدراك الصالح ونبذ الفاسد والضار !!!! نستطيع أن نحاور كثيرا من الجوانب ونثبت أن الانسان الذي يتصرف بسوء وشر وقلة مسؤولية فهو ظالم لنفسه وغيره !!! وهو جهول في تصرفه الأرعن !! والذي لم يكلف عقله عناء وحقا في اختيار والمحافظة على الخير والأحسن !!! انتظر ردك !! وأن توسع أفاقك !!! ولي عليك مأخذ !!! لماذا تتكلم هكذا على مسلم والبخاري دون وجه حق ؟؟؟؟؟ لك مآخذ معينة !! فقد رايت أنا فندنا من كذب تلك المزاعم !!! لكن تريد التحاور في بعضهما ! فبعد أن ننهي هذا افتح الموضوع الذي تشاء !! ولكن عدم فهمنا أو استنكارك لبعض قليل !! فلايجيز لك أن تطعن على الكتابين طعنا عاما !!! |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#10
|
|||
|
|||
أنا لا أطعن في الكتابين ، بل إستنبطت منهما بعض ما هزل!!!!!
|
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
فأنا قلت وأن كل شيء ائتمن الله الانسان عليه فهو أمانة !!! وحتى غسل الجنابة فهو من الأمانة !!! والوضوء الكامل الذي يغمر كافة مكان الوضوء وبأمانة وطاعة فه أمانة !!! والغريب أنك لا تتطرق إلى نقاط ذكرتها لك !!! وتستطيع ربطها مع السموات والأرض ! ولكنك تختار القول الذي تريد أن تسخر منه ؟!!! والله ربط الأمانة وبموازاة السموات والأرض لتبيين عظمها !! والسموات والأرض ومع عظمتهن وكبرهن أشفقن منها !!!! والأمانة حتى فقد تطرقت للمكيال والميزن !! والله توعد المطففين !!! فاالأمانة في أمور قد يعدها البعض صغيرة !!!! ولكنها عظيمة !!! وغض البصر أمانة !!! وهو أمر خطير !!! ولكن لا تقرن الأمانة بشيء واحد !! ولكن ومن فرط في الأمانة كمبدأ ولو في امور صغيرة فهو لما بعدها فهو مفرط وغير محترم الأمانة !!! |
#12
|
|||
|
|||
لا يا أخي الجليل ، فأبي الدرداء فهو عالم من العلماء الذين الذي تعتمدون على علمه وأفكاره في بعض إسناداتكم ، وهاو الآن يقول شيء لم يقله حتى المجنون . ( كيف تفسر قوله هذا ( أن الأمانة هي الجنابة) وعلى الأرض والسماوات والجبال أن يغتسلن من الجنابة!!!!!!
بالله عليك هل هذا عالم يعتمد عليه في تفاسيره ونأخذ به كسند؟؟؟؟ أنا أعتبر كل ردودك منطقية ، بإستثناء دعمك لإبن الدرداء وهزله الهزيل. |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
وأبوا الدرداء قد اجتهد ! وربما نقل يعض كلامه !! ولا ينفي أن يخطأ أحد في اجتهاده !!! ولكن الأمانة تحوي كل شيء الانسان مؤتمن عليه ! حتى الاغتسال من الجنابة ! وسكب الماء على الجسد كله فهو من الأمانة !!!! ونحن لسنا مكلفون في الاستدلال بغير قول الله ورسوله ومن استدل عليهما بالدليل الصحيح !!!!!!!!فقط !!! وأبو الدرداء فهو صحابي جليل ! وليس من العلماء المختصين !!! |
#14
|
|||
|
|||
نعم : هل نعتبر ردود هؤلاء الصحابة والعلامة تفسيرا لقول الله من غير تفاسير الرسول !!!؟؟؟ تم متى كان الصحابة والتابعين يفسرون كلام الله وهل كذلك نعتبر هذه التفاسير سنن منهم ؟ إذا كان جوابك هو نعم ، إذن فالصحابة والتابعين فهم لا ينطقون عن الهوى ولا يفسرون من تلقاء أنفسهم ومن مخيلاتهم بل يوحى لهم ذالك على حسب الأخذ بتفاسيرهم وتصديقهم، وليس لنا الحق في إندتقاد تفاسيرهم .
|
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
1 . الرسول فسر كثيرا من القرآن عمليا !! 2 . القرآن كان كثير فيه من الآيات التي تصف شناعة فعل الكافرين ! وتفضح من تصرفات المنافقين !! فهذه آيات تفهم واقعيا فهي تصف أحوال واقعية !!! 3 . من الايات مما هو إجابة على تساؤلات مؤمنين !! فيكون الجواب واضحا !! أو بحاجة لتعليم من الرسول !!! 4 . هناك آيات ترد على الكتابيين وعلى تساؤلاتهم !!! 5 . هناك آيات غيبية !! وهي واحة أنها متروكة للغي القادم !!! 6 . هناك آيات تصف أحوالا لا يفهم أهل العصر كما يفهما اللاحقون وبما تبدى -بإذن الله- من حقائق جديدة . 7 . هناك آيات متشابهة !!! وقد ترك بعضها ليس مفصلا كفاية !! وهذا لامتحان إيمان كل مسلم !وامتحان تدبر البعض في نطاق ا علّم الرسول وما طبق !! وفي ظلال معرفة ما قد تم من أحداث ونزلت فيها آيات !!! (وقد نرى تدبرا لا يوافق الحقيقة تماما ، ولكن مجرد اجتهاد ) !!!! 8 . القرآن قد نزل بلهجة قريش ومتعارفها الدارج (هم يعلمون معاني أخرى ! ولكنهم يتعاملون مع المعني الحاضرة والقريبة ) !!! وعند العرب فتتواجد استعمالات لغوية غير دارجة ومستعملة بكثرة في قريش !!! 9 . قد يقول بعض العارفين تاويل آية ومع عدم درايته بوجود التأويل الأقرب للحقيقة !!!! فمثلا لم يصل مسامعه أنه هناك قول أقوى من قوله (دلالة عن الرسول والصحابة المقربين ، واقرب لمقصد الله والذي فقهه من لازم الرسول أكثر من غيره) !! ونؤكد أن هناك آيات تركت للتدبر وفي ظل ما تم من دين وتعليم للرسول !!! فيكون التدبر خارجا أو غير ملائم الحقيقة !!! وأيضا المعارف السابقة عن العلوم المادية كانت بسيطة !!! 10 . تفسير آيات التدبر خاصة وأيات أخرى !!! فالتفسير يكون تثقيفيا تعليميا !!! فهو ليس بمثابة حجة على الدين ما لم يرد نص اخير وصحيح عن الرسول !!! |
#16
|
|||
|
|||
نعم : على راسي وعيني : وها أنت اليوم يتبين من شروحاتك أنه يجب علينا أن نأخد كل تفاسير وتآويل الصحابة والتابعين ونضعها على محمل الجد والصدق وندخلها في عقولنا دون إنتقادها ،أو حتى مناقشتها، يعني أن التفاسير الدينية إقتصرت على الأولين وأصبحت حكرا عليهم ، أما نحن فليس لذينا الحق فيما سبق دكره أعلاه ونكتفي بقولهم وما علينا إلا أن نقول في حقهم ((( والله أعلم)))
|
#17
|
|||
|
|||
لو سمحت يا معلمي : هل لنا أن نمر لموضوع آخر من صحيح البخااري وصحيح مسلم؟؟؟؟؟؟؟
وهو : لا أذكر لك العنعنة ووأأأتيك من الآخر حتى نختصر الوقت والإطالة في الكتابة ((((( كان رسول الله واب ذرن جالسان يتمتعان بغروب الشمس وهي تغرب، وهناك سأل الالررسسولل أبب ذرن هل تعلم أين تغرب الشمس؟ فأجاب وقال الله ورسوله أعلم!!! تم أجابه السول وقال : إن الشمس لما تغرب تذهب إلى تحت عرش الرحمان وتسجد له، وتبقى ساجدة حتى يأذن لها ربي بالشروق تم تعود في الصباح وتشرق علينا،، وإذا لم يأذن لها ربي تعود من حيث غربت وبذلك تكون عودتها علمة من أكبر علامات الساعة الكبرى))))). ما خطبك في هذا الحديت الوارد في الصحيحينن؟؟؟؟؟؟؟ |
#18
|
|||
|
|||
اقتباس:
هل هذا الذي فهمته من كلامي ؟؟؟ قلت لك أن هناك آيات تركت دون تفسير واضح !! أو تركت للغيب !! أو تركت لتطور الوسائل ! كي يريهم الله !!!! ففي هذه الآيات قد يجتهد الصحابي ! أو غيره وقد يصيب أو يخطأ !! أو قد يصيب حقا ما ؟!! الله أعلم به !!! ثم ولنقل أن صديقك أخطأ خطأً عفويا !! أو هكذا ظن ؟!!هل تعتبر أن صديقك مجرم وليس هو أهلا للإحترام والاعتبار ؟؟؟؟ وهناك ترجيح لأقوى الأقوال !! وخصوصا من لازم الرسول !!! ومن دعا الله الرسول أن يكون عالما في التأويل !!! وهذا على ضوء تعليم الرسول وفهمه وتطبيقه للكتاب والذي هو من تعليم الله ووحيه !!! |
#19
|
|||
|
|||
اقتباس:
وأرى أن نفرده في موضوع منفرد !! وكي تعم الفائدة والمشاركة . فأرى أن نغلق هذا الموضوع بعد أن تعلق عليه !! وغيرك !!! ثم تفتح الموضوع الآخر . ما رأيك .... ؟ |
#20
|
|||
|
|||
على العموم ، لو قلت لك إن حواراتك هادفة والتحاور معك مفيد وخصوصا أنه مقيد بالأخلاق والأذب ؛ ويا معلمي لقد خيرتك في سؤلك لي، فافعل ما يأمره عليك عقلك ، فأنا متيقن جدا من أن سوف تصيب الإختيار لامحالة في ذالك وأشكرك.
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
اضرار السخرية .. واحاديث وايات عنها | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | السنة ومصطلح الحديث | 0 | 2020-01-11 04:38 PM |