جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
رزية الخميس والنص على خلافة الصديق
حديث رزية الخميس
الحقيقة ان اهل السنة كانوا منصفين لعلي رضي الله عنه وارضاه ولم يقولوا فيه الا خير بخلاف الرافضة جعلوه في السماء مع الله بصورة لاهوتيه ثم انزلوه للارض مرة اخرى بدون مقدمات ، وكعادة الرافضة ينكرون كل رواية تعارض ما رووه لا دفاعا عن الرسول فهم اشر على الاسلام ورسوله واهل بيته بل على الله قبل هذا والمسلمين ومما ينكرونه حديث رزية الخميس التى اراد الرسول ان يكتب لهم كتاب فقال عمر ان الرجل يهجر مع ان الرواية فيها مقال لكن لما يستخدم هذه الرواية اصلا دون غيرها الحقيقة الاستخدام هنا ليس له غرض الا زيادة التشنيع فقط لكن دعنا نريك ما يروونه عن هذه الحادثة مما يذكرونه اعتراضا على حديث رزية الخميس قال من حطه الله محمد بن إبراهيم النعماني في كتاب الغيبة - ج ١ - الصفحة ٨٢ 11 - وبإسناده، عن عبد الرزاق، قال: حدثنا معمر بن راشد، عن أبان بن أبي عياش، عن سليم بن قيس: " أن عليا (عليه السلام) قال لطلحة - في حديث طويل عند ذكر تفاخر المهاجرين والأنصار بمناقبهم وفضائلهم -: يا طلحة، أليس قد شهدت رسول الله (صلى الله عليه وآله) حين دعانا بالكتف ليكتب فيها ما لا تضل الأمة بعده ولا تختلف، فقال: صاحبك ما قال: إن رسول الله يهجر، فغضب رسول الله وتركها؟ قال: بلى قد شهدته. قال: فإنكم لما خرجتم أخبرني رسول الله (صلى الله عليه وآله) بالذي أراد أن يكتب فيها ويشهد عليه العامة، وأن جبرئيل أخبره بأن الله تعالى قد علم أن الأمة ستختلف وتفترق، ثم دعا بصحيفة فأملى علي ما أراد أن يكتب في الكتف، وأشهد على ذلك ثلاثة رهط: سلمان الفارسي، وأبا ذر، والمقداد، وسمى من يكون من أئمة الهدى الذين أمر المؤمنين بطاعتهم إلى يوم القيامة، فسماني أولهم، ثم ابني هذا حسن، ثم ابني هذا حسين، ثم تسعة من ولد ابني هذا حسين، كذلك يا أبا ذر، وأنت با مقداد؟ قالا: نشهد بذلك على رسول الله (صلى الله عليه وآله). فقال طلحة: والله لقد سمعت من رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول لأبي ذر: ما أقلت الغبراء، ولا أظلت الخضراء ذا لهجة أصدق ولا أبر من أبي ذر، وأنا أشهد أنهما لم يشهدا إلا بالحق، وأنت أصدق وأبر عندي منهما " ((1)). مع ان طلحة لم يكن موجود اصلا كما في حديثَ عبيد الله بن عبدالله بن عتبة عن ابن عباس ونصه: قال: لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجالٌ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: هلموا أكتب لكم كتابًا لا تضلوا بعده. فقال بعضهم: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع، وعندكم القرآن، حسبنا كتاب الله. فاختلف أهـلُ البيت واختصموا، فمنهم مَنْ يقول: قربوا يكتب لكم كتابًا لا تضلوا بعده، ومنهم من يقول غير ذلك. اختلف اهل البيت كما في الحديث يستدعي القول بان اهل البيت يشمل ابو بكر وعمر وعلي هؤلاء فكيف دخل طلحة بينهم ، النص في الحديث قال رجال ثم قال اختلف اهل البيت كتاب اخر ايضا فضائل أمير المؤمنين (ع) - ابن عقدة الكوفي حطه الله - الصفحة ١٥٦ - ابن عقدة، قال: حدثنا أبو محمد عبد الله بن أحمد بن مستورد الأشجعي من كتابه في صفر سنة ست وستين ومائتين، قال: حدثنا أبو جعفر محمد بن عبيد الله الحلبي، قال: حدثنا عبد الله بن بكير عن عمرو بن الأشعث، قال: سمعت أبا عبد الله جعفر بن محمد (عليهما السلام) يقول - ونحن عنده في البيت نحو من عشرين رجلا - فأقبل علينا وقال: لعلكم ترون أن هذا الأمر في الإمامة إلى الرجل منا يضعه حيث يشاء، والله إنه لعهد من الله نزل على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى رجال مسمين رجل فرجل حتى تنتهي إلى صاحبها (1). في مكاتيب الرسول - الأحمدي الميانجي حطه الله - ج ٣ - الصفحة ٧٠٢ كرر نفس الروايات السابقة " يا طلحة أليس قد شهدت رسول الله (صلى الله عليه وآله) حين دعانا بالكتف ليكتب فيها ما لا تضل الأمة بعده ولا تختلف، فقال صاحبك ما قال: " إن رسول الله يهجر " فغضب رسول الله (صلى الله عليه وآله) وتركها؟ قال: بلى قد شهدته قال: فإنكم لما خرجتم أخبرني رسول الله (صلى الله عليه وآله) بالذي أراد أن يكتب فيها ويشهد عليها العامة، وإن جبرئيل أخبره بأن الله تعالى قد علم أن الأمة ستختلف وتفترق، ثم دعا بصحيفة فأملى علي ما أراد أن يكتب في الكتب وأشهد على ذلك ثلاثة رهط: سلمان الفارسي وأبا ذر والمقداد، وسمى من يكون من أئمة الهدى الذين أمر المؤمنين بطاعتهم... " (1). ما يتبع الحديث: هنا أمور لابد من التكلم حولها: الأول: أنه ماذا أراد أن يكتب؟ ثم حاول ان يرد على اقوال اهل السنة في الحديث فقال حطه الله وقد تكلم حوله العلماء، فقال بعضهم: أراد أن يكتب من الأحكام شيئا، وقال بعضهم: أراد أن يكتب في الولاية بعده كما نقل عن سفيان (2) وغيره، والحق ذلك، إذ يتضح لكل متدبر في القضية أن ما أراده النبي الحكيم (صلى الله عليه وآله) كان أمرا قد اهتم به ونبأ عظيما يتساءل عنه، لم يمنعه المرض والشكوى الشديدة عنه وأن يجيل حوله فكره، بل كان بمكان قد أشغل لبه وفكرته. كيف وقد صرح (صلى الله عليه وآله) بأن ما يكتبه هو الحافظ الوحيد لامته عن الضلال أبدا بقوله (صلى الله عليه وآله): " اكتب لكم كتابا لن تضلوا - أو لا تضلوا - بعده أبدا " فيعلم من ذلك الاهتمام ومن توصيفه إياه بذلك أنه ليس حكما أو أحكاما فرعية، بل هو قطب رحى الاسلام، ومفتاح كل خير، ومغلاق كل شر، بل به يحفظ الاسلام أصولا وفروعا، وبه يبقى النظام وبه يرتفع كل خلاف في شقاق، وليس ذلك إلا تعيين ولي الأمر بعده الذي به يكمل الدين ويتم النعمة على الاسلام والمسلمين. والذي تدل عليه القرائن هو أنه (صلى الله عليه وآله) أراد أن يكتب ولاية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه لاكمال دينه وإتمام نعمته، ولبيان ذلك اسمع ما يتلى عليك: الكلام من اوله الى اخره لا دليل عليه ولا يملك الرافضي دلالة على ان الرسول اراد ان يكتب ولاية امير المؤمنين علي بن ابي طالب بل العكس هو الذي حصل وهو ان الرسول اراد ان يمهد لخلافة ابو بكر الصديق قبل موته بسنة تقريبا فاخرجه للحج اميرا فلما ان وصل مكة نزلت سورة براءة فارسل علي حاملا اليه هذه السورة وتلاها على الناس في مكة وبقي ابو بكر اميرا على الحج التبيلغ هنا من علي لسورة براءة كما في الرواية هذه من كتاب تنبيه الغافلين عن فضائل الطالبين - المحسن إبن كرامة حطه الله واذله - الصفحة ٧٨ أجمع المفسرون ونقلة الاخبار، لما نزلت (براءة) دفعها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى أبي بكر، وكان يحج بالناس هو في كل سنة، ثم أخذها منه ودفعها إلى أمير المؤمنين، واختلفوا في تفصيل ذلك: فقيل بعثه ثم بعث عليا خلفه، وقيل بل أخذه قبل الخروج، وقيل رجع أبو بكر وقال: هل نزل في شئ؟ فقال صلى الله عليه وآله وسلم: لا، إلا خيرا، لكن لا يؤدي عني إلا انا أو رجل مني. فحج أبو بكر، وقرأ علي عليه السلام صورة براءة (1). وقيل نزلت براءة سنة سبع، وبعث رسول الله أبا بكر أميرا على الحاج، ودفع إليه صدرا من براءة ليقرأها على الناس فذهب، ودعى رسول الله صلى الله اقول التبيلغ هنا لم ينقل علي ليكون امير الحج وابو بكر تحت امرته بل صار الامر كما هو ابو بكر اميرا على الحج وعلي تحت امرته ولم يتغير شيء اللهم ان علي فقط قرأ هذه الايات ثم رجع الى محله لكن لماذا ارسل الرسول اصلا علي وكان يمكنه ان يرسل غير علي وهناك الكثير الحقيقة هي ان الرسول اراد ان يبلغ الغائب الشاهد وان يعلم الجميع ان من سيخلفه هو ابو بكر لكونه ولاه منصبا دينيا وهو امارة الحج وهذا المنصب اهميته تكمن في ان الحج هو الركن الخامس بخلاف التبيلغ للقران او لبعض الايات وهذه ليست ميزة فكثير من الصحابة لم يكن من الانصار ولا من المهاجرين الذين استقروا في المدينة بل كانوا ياتون من خارجها ويتعلمون ما ينزله الله من القران وما احدث الله من تشريع ثم يذهبون الى اقوامهم يعلمونهم هذا الذي تعلموه فمثلهم مثل علي لا فرق وربما يكون الرسول هنا اراد ان يعلم ابو بكر ومن معه ايضا بما نزل من تشريع في امر كفار قريش ليتولى امر اخراجهم بنفسه وهذا ميزة لابي بكر وليست لعلي فمن تولى اخراج المشركين بعد البلاغ هنا هو ابو بكر ومن هذه الحادثة يظهر ان الرسول اراد ان يكتب لابي بكر بالخلافة من بعده |
#2
|
|||
|
|||
رد: رزية الخميس والنص على خلافة الصديق
لا زال الرافضي يتخبط
اقول ان الرسول ارسل سيدنا ابو بكر اميرا على الحج ثم ارسل بعده علي بسورة براءة التي نزلت بعد خروج امير الحج ابو بكر ولما وصل علي تلى هذه السورة على الناس في مكة ثم رجع للمدينة وبقى ابو بكر في مكة واكمل الحج ثم نادى بما امره الرسول ان يقوله من صحيح البخاري باب حج أبي بكر بالناس في سنة تسع 4105 حدثنا سليمان بن داود أبو الربيع حدثنا فليح عن الزهري عن حميد بن عبد الرحمن عن أبي هريرة أن أبا بكر الصديق رضي الله عنه بعثه في الحجة التي أمره النبي صلى الله عليه وسلم عليها قبل حجة الوداع يوم النحر في رهط يؤذن في الناس لا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف بالبيت عريان وفي كتاب المنجسي المسمى ببحار الانوار ولا تدري اي انوار هنا نقل بعض الروايات ثم كالعادة انكر ان الرسول ولى ابو بكر امارة الحج وهنا الاشكال عليهم كيف يكون ابو بكر امير الحج وفي نفس الوقت تقولون ان علي هو الامام فاقد الحجة يفعل مثل هذا ينكر ما يلزمه في الروايات التي يحتج بها وذكر ابن الأثير في الكامل في أحداث سنة تسع من الهجرة أن فيها حج أبو بكر بالناس، ومعه عشرون بدنة لرسول الله صلى الله عليه وآله ولنفسه خمس بدنات (4)، وكان في ثلاثمائة رجل، فلما كان بذي الحليفة أرسل رسول الله صلى الله عليه وآله في أثره عليا عليه السلام وأمره بقراءة سورة براءة على المشركين، فعاد أبو بكر وقال: يا رسول الله أنزل في شئ؟ قال: لا ولكن لا يبلغ عني إلا أنا أو رجل مني. انتهى. وروى صاحب جامع الأصول بإسناده عن أنس قال: بعث النبي صلى الله عليه وآله ببراءة مع أبي بكر ثم دعا [ه] فقال: لا ينبغي لاحد أن يبلغ هذا إلا رجل من أهلي، فدعا عليا عليه السلام فأعطاه إياه، ثم قال: وزاد رزين وهو العبدري: فإنه لا ينبغي أن يبلغ عني إلا رجل من أهل بيتي، ثم اتفقا وانطلقا، انتهى. أقول: وروى نحوا مما أوردنا من الاخبار الطبرسي رحمه الله (5) وغيره وفيما أوردته غنى عما تركته. (تتميم) أقول: بعد ما أحطت علما بما تلوت عليك من أخبار الخاص والعام فاعلم أن أصحابنا رضوان الله عليهم استدلوا بها على خلافة مولانا أمير المؤمنين عليه السلام وعدم استحقاق أبي بكر لها فقالوا: إن النبي صلى الله عليه وآله لم يول أبا بكر شيئا من الأعمال مع أنه كان يوليها مع ان الراجل يكذب كما قلت من قبل فهناك روايات تؤكد ان علي كان مؤمورا باتباع ابو بكر وليس اميرا عليه والرواية ننقلها لك من كتاب عيون الأثر - ابن سيد الناس - ج ٢ - الصفحة ٢٧٥ [حج أبى بكر بالناس في سنة تسع] قال ابن سعد قالوا استعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر الصديق على الحج فخرج ؟؟؟ ثلاثمائة رجل من المدينة وبعث معه رسول الله صلى الله عليه وسلم بعشرين بدنة قلدها وأشعرها بيده عليها ناجية بن جندب الأسلمي وساق أبو بكر خمس بدنات فلما كان بالعرج - وابن عائذ يقول بضجنان - لقيه علي بن أبي طالب على ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم القصواء فقال له أبو بكر استعملك رسول الله صلى الله عليه وسلم على الحج قال لا ولكن بعثني أقرأ براءة على الناس وأنبذ إلى كل ذي عهد عهده فمضى أبو بكر فحج بالناس وقرأ علي بن أبي طالب براءة يوم النحر عند الجمرة ونبذ إلى كل ذي عهد عهده وقال لا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف بالبيت عريان، ثم رجعا قافلين إلى المدينة. وفيما ذكر ابن عائذ أن المشركين كانوا يحجون مع المسلمين ويعارضهم المشركون باعلاء أصواتهم ليغلطوهم بذلك لا شريك لك إلا شريكا هو لك تملكه وما ملك ويطوف رجال منهم عراة ليس على رجل منهم ثوب بالليل يعظمون بذلك الحرمة ويقول بعضهم أطوف بالبيت كما ولدتني أمي ليس على شئ من الدنيا خالطه الظلم فكره رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يحج ذلك العام وأمر الله ببراءة وذكر تمام الخبر. فكيف تحصل لهذا الرافضي ان يقول بعد ما أحطت علما بما تلوت عليك من أخبار الخاص والعام فاعلم أن أصحابنا رضوان الله عليهم استدلوا بها على خلافة مولانا أمير المؤمنين عليه السلام وعدم استحقاق أبي بكر لها فقالوا: إن النبي صلى الله عليه وآله لم يول أبا بكر شيئا من الأعمال مع أنه كان يوليها مع ان غيره روى هذه القصة ولم يقل ما قاله هذا الحقير انظر ابو رعشه ماذا يقول في كتابه شرح إحقاق الحق - السيد المرعشي لعنه الله - ج ٢٢ - الصفحة ٤٣٥ ومنهم العلامة أبو البركات عبد المحسن بن عثمان الحنفي في (الفائق من اللفظ الرائق) (ص 95 والنسخة مصورة من مكتبة جستربيتي) قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: ولا يؤدي عني إلا أنا وعلي. ومنهم العلامة صاحب كتاب (الرسالة في نصيحة العامة) (ص 70 والنسخة مصورة من مكتبة امبروزيانا في إيطاليا) قال: حج أبو بكر بالناس ودفع رسول الله (ص) البراءة إليه فنزل جبرئيل فقال: إن الله تعالى يقرءك السلام وقال: لا يبلغها إلا أنت أو رجل منك، فأخذها من أبي بكر ودفعها إلى علي فقرأها عليه السلام على أهل مكة. ومنهم العلامة شرف الدين أبو محمد عبد الرحمن بن خلف المالكي المتوفى سنة 705 في (المختصر في سيرة النبي) (ص 111 نسخة مكتبة جستربيتي في إيرلندة) قال: فلما كان بالعرج [أي بلغ أبو بكر بالعرج) لحقه علي بن أبي طالب رضي الله عنه على ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم القصوى فقال أبو بكر: استعملك رسول الله صلى الله عليه وسلم على الحج؟ قال: لا، ولكن بعثني اقرأ البراءة على الناس وانبذ إلى كل ذي عهد عهده فمضى أبو بكر فحج بالناس وقرأ علي بن أبي طالب براءة على الناس يوم النحر عند الجمرة ونبذ إلى كل ذي عهد عهده وقال: لا يحج بعد العام مشرك ولا يطوف بالبيت عريان ثم رجعا قافلين إلى المدينة. |
#3
|
|||
|
|||
رد: رزية الخميس والنص على خلافة الصديق
نزلت السورة بعد خروج ابو بكر ووصوله لمكه وحج وانتهى الحج وصل علي
|
أدوات الموضوع | |
|
|