جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
طعن شيخ الإباضية سالم السيابي في الصحابه وثناءه على أسلافه الخوارج
نقولات من كتاب العرى الوثيقة لـ شيخ فرقة الخوارج الإباضية سالم السيابي
طعن السيابي في سيدنا عثمان رضي الله عنه : [إلَّا أن قتل عثمان كان بعد ثورة من المسلمين ، وبعد حصار دام مدة شاع فيها الأمر و اتضح السَرُّ ، و بَرَحَ الخفاءُ ، حتى عرف بعدما عرف موجب القتل و قد سمعت ما يَعُدُّ على عثمان من الأحداث ، و علمت مراجعة المسلمين له؛ ليرجع عَمَّا كان عليه ، و يلتزم سيرة صاحبيه أبي بكر و عمر بن الخطاب - رحمه الله- ، و أنت خبير أن المسلمين القاتلين لعثمان هم حجة الله في أرضه ، و أهل الغيرة على حُرُمِهِ ، و هم سور الإيمان ، و هم أعمدة الإسلام ، رهبان الليل، أسود النهار ، مات عنهم رسول الله - صلى الله عليه و آله وسلم - و هو عنهم راضٍ.. ] طعن السيابي بمعاوية رضي الله عنه: [حتى إذا تحرك من معاوية عرق الرئاسة ، و ثار به ثائر الملك و السلطان ، قام يَتَذَّرعُ لمقصده ، و غدا يخادع المسلمين بذلك ، و يتخذ لنفسه حجة يتوصل بها إلى الدخول في ذلك المضيق الخطر ، فبعث الفتنة و هي نائمة ، و أَوْقَدَ نار الشر وهي خامدة ، حتى أشعلها بين المسلمين جحيماً تتلظى ، ليحرق بها ريف العدل ، و لا يبالي في قضى غرضه و أي ظلم أعظم من ذلك ؟؟!، و أي جرم أكبر من شق عصى المسلمين ؟!، و الاستيلاء على أمرهم بالسيف و العصا ، و العهد بالنبوة قريب ، و بمنهج أبي بكر و عمر - رضي الله عنهما - أقرب ، و تمزيق عُرَى المسلمين من أكبر الذنوب ، و سفك قطرة من دماء المسلمين يَهْتَزُّ لها عرش الحقِّ ، و تظلم لها الدنيا بأسرها و لكن طالب الدنيا لا يبالي بما يلاقي ، و لا يتبرم من الدماء التي تراق ، لقد جعل هذا الفريق القدح في قاتلي عثمان وسيلة لجلب قلوب الناس البسطاء ، و الضعفاء من المسلمين ، و الجهلاء الذين هم أتباع كل ناعق ، و من لا بصيرة لهم ، و هم السواد الأعظم في الأمة ، و خصوصاً أهل الشام ، الذين كانوا لمعاوية بن أبي سفيان ، كون الشيعة لعلي بن أبي طالب ] السيابي ينقل تكفير مفسّر الاباضية اطفيش لسيدنا عثمان رضي الله عنه : [و قد عَدَّ المسلمون على عثمان أحداث ذكر بعضها الإمام البرادي - رحمه الله- في جواهره(2) ، و ذكرها الإمام عبدالله بن إباض في كتابه لعبد الملك بن مروان قال القطب - رحمه الله و رضي عنه - : " أول من جَحَدَ النعمة، و كَفَرَهَا عثمان ، جعله المسلمون إماماً لهم ، و حكموه على أنفسهم ، و دينهم فخانهم في كل ذلك ".و نسبة الكُفْرِ لعثمان مع خيانة المسلمين من مثل هذا العالم الجليل لأمر عظيم تَلَبَّسَ به عثمان بن عفان ، فإن المسلمين أحسنوا به الظن ، و تأملوا فيه الخير لدينهم و دنياهم ، حتى ظهر منه استدعاء أهل الإيمان من المسلمين على قتله ] السيابي ينقل تكفير مفسّر الاباضية اطفيش لسيدنا عثمان رضي الله عنه : [ قال القطب - رحمه الله- :." زاد عثمان في مسجد رسول الله - صلى الله عليه و آله وسلم - وَ وَسَّعَهُ ، و ابتاع من قومٍ أراضيهم، و أبى آخرون فَغَصَبَهُمْ ، فصاحوا به ، فسيرهم إلى الحبس ، وقال قد فعل بكم عمر هذا الفعل فلم تصيحوا به "، قلت : ليته لم يفعل إذا كان التوسيع بِغَصْبِ أموال النَّاس ، فيكون كطاعمة الأيتام من كسب فرجها الحرام ، فكان عثمان بذلك واقعٌ في كبائر متعددة منها:. غصب الناس أموالهم ، و هو من أكبر الكبائر ، و الثانية حبسهم بغير حَقٍّ ، و هو هَتْكٌ لأعراضهم ، و إهانة لهم ، فإن إنزال العقاب عليهم بغير موِجب من أفحش المعاصي ، ليته لم يفعل شيئاً من ذلك ، و وَفَّى بما عهده إليه المسلمون ، و بَرَّ اليمين التي حلّفه إيَّاها عبد الرحمن بن عوف رئيس الشورى أنه إذا وَلَّاُه الخلافة أن يسير بها سيرة صاحبيه أبي بكر و عمر - رضي الله عنهما - لكن خواتم الأعمال، و منتهى الأمور دليل على ما يؤول إليه أمر الإنسان ، وَ سْبقُ الكتاب على الإنسان وَرَدَ به الحديث عن النبي - عليه الصلاة والسلام (1)- ، و الأشياء كلها بيد الله عز و جل ، و قد ثبت أن الأعمال بخواتمها ، و أجمع على ذلك المسلمون و الثالثة : قَذْفُهُ عمر - رضي الله عنه - بذلك الفعل الذي أنكره عليه المسلمون ، و لم يكن ذلك و لا مثله من عمر ، بل و لا قريب منه ، بل كان عمر رضياً عند النبي - عليه الصلاة والسلام - ، و عند أبي بكر ، و عند المسلمين أجمع ، و لو كان كما يقول عثمان لاشتهر ذلك عند المسلمين ، و نقل إلى من بعدهم كما نقل عن غيره ] السيابي يطعن في سيدنا عثمان رضي الله عنه ويتهمه بتعطيل الحدود : [و مقام عمر أنزه المقامات في الإسلام ، وَ أَعزُّ الأعمال الدينية أعماله ، و أشرف أيام الخلفاء الراشدين في الإسلام أيام عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - ، إذ كان عمر يقيم الحدود على أولاده ، و كان عثمان يسترها ، و يناضل عنها حين تبدوا من أقاربه و أرحامه ] طعن السيابي في سيدنا عثمان رضي الله عنه : [وقد اتفق أهل العلم من المسلمين أن عثمان عدل عن الطريقة الصحيحة ،والسيرة الرجيحة ، فكان يبني دولة بني أمية على كواهل المسلمين ، و يهدم دولة المسلمين بذلك ، مع علمه بأحوال بني أمية ، و سوء أعمالهم ولم يزل يستغل الأيام في مصالحهم ، و يعمل على إعلاء شأنهم ، فكان يئوى طريد رسول الله - صلى الله عليه و آله وسلم - و هذا كبير في الإسلام ، فإنه رَدٌّ لحكم الرسول - صلى الله عليه وسلم-ويمنح آل أمية المنح الطائلة ، و يبذل لهم الأموال الجسيمة ، فاستنكر المسلمون ذلك ، واشمئزوا منه أَيَّما اشمئزاز ، و نفروا عنه حتى نزلت الوحشة بعد الطمأنينة ، و تَكَدَّرَ الصَفْوُ ، و اندلع في المسلمين ما أوري بينهم نيران الحقد ،وبدأ بذر الشقاق في أرض الدولة الإسلامية ينبت ، ليكون بأسهم بينهم] السيابي يتّهم الامام علي بأنّه ممّن شاركوا في قتل عثمان رضي الله عنه : [واعلم أن معاوية بن أبي سفيان جعل الطلب بدم عثمان السُّلَمَ الذي يعرج عليه إلى إثارة الفتنة ، و شَقَّ العصا بين المسلمين ، ذلك لأن معاوية يعلم أن المسلمين اشتركوا في قتل عثمان ، وعليه فهيهات الثأر لعثمان و قاتله المسلمون معاً ، و علي بن أبي طالب من جملتهم ، و هو إمامهم ، و بهذا لا يحصل انقياد القاتلين لعثمان ، فيكون سبباً لفتح باب الفتنة ، ذلك لأن معاوية يطلب بدم عثمان ، و علي لا يعترف له بدم ؛ لأن عثمان قتله المسلمون حين رأوه استوجب القتل ، فأين الطلب بدمه ؟! ] ثناء السيابي على أسلافه الخوارج , ووضعه لحديث مكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم بأن حرقوص الخارجي من المبشّرين بالجنة !! [قال :" و عرضوها على حرقوص بن زهير السعدي فأبى " قلت : و حرقوص بن زهير هذا هو الذي قالت فيه عائشة أم المؤمنين - رضي الله عنها -:. " أَشْهَدُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آَلهِ وسَلَّمَ - لَمَّا جاءها خبر قتله ، قالت : قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - :. " أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ مِنْ هَذَا البَابِ مِنْ أَهْلِ الجَنَّة فَدَخَلَ حُرْقُوصُ بْنُ زُهَيْرِ ، ثُمَّ قَالَ فِي اليَوْمِ الثَّانِي- أي تلك المقالة- ، فَدَخَلَ حُرْقُوصُ ثُمَّ قَالَهَا أَيْضاً فِي اليَوْمِ الثَّالثِ فَدَخَلَ حُرْقُوصُ ."] ثناء السيابي على أسلافه الخوارج : [قال العالم الهمام محمد على دبوز في تحقيق الواقع إلى أن قال:. " و كان عبدالله بن وهب الراسبي من الصحابة الزاهدين ، و من العلماء في الدِّين ، و كان ذكي الفؤاد ، حاز ما في الأمور ، قوي الشخصية ، شجاعاً صارماً في مواطن الصرامة ، صلباً في الأماكن التي تجب فيها الصلابة ، داهية، حكيماً ، يتوج هذه الصفات العقلية والخلقية كلها ، ورعه و تقواه وإخلاصه ، و نزهاته [232] و تمسكه كل التمسك بالدِّين ، و عمله لآخرته لا لدنياه ، وتفانيه لمصلحة المسلمين ، و اجتهاده في خدمتهم ، وكان يلقب بذي الثفنات لكثرة عبادته، و اجتهاده في صلاته ، حتى أَثَّرَ ذلك في جبهته لكثرة سجوده لله . "] ثناء السيابي على أسلافه الخوارج : [و قد قلنا عنهم في غير موضع مما كتبناه عن أولئك السادة الكرام ، و القادة الغر الميامين ، و هم حجة الله في أرضه ، و هم مرجع عباده علماً و زهداً و طاعة و نزاهة ، و ناهيك بإمامهم المعروف بذي الثفنات ، و يزيد بن حصين الطائي ، و حرقوص بن زهير السعدي و المرداس بن حيدر و من على شاكلتهم من خيار صحابة رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ، و هم كالنجوم وصفهم بذلك رسول الله - صلى الله عليه و آله وسلم (1)- ، و إن كان أكثر الناس يجهلون حقائقهم ، فكم من ذي طمرين لا يعبأ به لو أقسم على الله لأبره .] ثناء السيابي على أسلافه الخوارج : [ و هكذا فلا غِرْوَى إن درست مكارم المخلصين لله كعبدالله بن وهب الراسبي و أصحابه ، و هم أصحاب رسول الله - صلى الله عليه و آله وسلم - ، و خيرة رجاله ، و فيهم من شهد له - الرسول صلى الله عليه وسلم - بالجنة ، فإنهم لم يرضوا إلا الحقَّ ، و لم يخضعوا إلا له ، و لم يطلبوا غيره ، و لو أرادوا غير الحق لكان لهم ميسوراً ، ولم يحوجهم الحال إلى الخروج عن دائرة الباطل ، و لم ينفصلوا عن السواد الأعظم الذي عليه معاوية و أتباعه ، و لم يتركوا إمامهم علي وهم المعتمدون عنده و المقربون لديه .] طعن السيابي في الامام الحافظ ابن حجر العسقلاني: [ أما النقل عن المؤرخين فمتباين و متناقض ، و عند كل قوم ما يوافق غرضهم ، و يلائم دعوتهم ، و لا تلتفت إلى ما ذكره صاحب فتح الباري(1) و أمثاله ، فإنه مختلطٌ، مضطربٌ، يجمع الغَثَّ و السمين ، و إذا تتبعه الإنسان رآه متناقضاً من جميع نواحيه .و العجب من مثل هؤلاء العلماء الذين لا يستعملون عقولهم ، و لا يشغلون أفكارهم بالنظر إلى ما جاء في أخبارهم ، فتراهم كمن يحتطب بالليل و يجمع كل ما يلاقي .وقد حاولت تمحيص ما ذكر و مقابلة ما نقل ، فرأيته ضياع وقت لا غير ، و على كل حال إنا نعتبر الرجال بالحقِّ و تأييد كل محق ، و إذا كان صاحب الفتح يكتفي بتلك الأقوال في العقيدة ويعتمد في الرؤية ذلك الضلال ، فماذا نقول في حق غيره ؟؟. ـــــــــــــــ الهامش (1) (1) فتح الباري شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني (12/351-384) ] السيابي يُثني على فرقته ويطعن في سيدنا عثمان رضي الله عنه : [و الإباضية هم جمال الإسلام ، و إذا خلا منهم فعليه العَفَاء ، و على الدنيا كذلك ؛ لأنَّ الإباضية هم حُمَاةُ الحقِّ بالأقلام و الحُسَام ، و غيرهم حُمَاة الباطل بالأفعال ، و الكلام غير الحقِّ ؛ لأنَّ الإباضية لا ينهجون منهج عثمان في إيثار الأقارب ، و لا يبدلون مناهج الأحكام بغيرها ، و إن شَطَّ بهم الدَّهر ، و لا يَرَوْنَ جعل السيرة على غير سيرة النبي - عليه الصلاة والسلام - و سيرة صاحبيه أبي بكر ، وعمر بن الخطَّاب - رضي الله عنهما - ، و لا يُخَادِعُون المسلمين ، و لا يُمَاكِرُون في الدِّين ، و لا يغتالون ، و لا يغدرون ، و لا يرون بعد حكم محمد - صلى الله عليه و سلم - حكماً ] السيابي "طاعة عثمان كطاعة ابليس وقتلوه بحكم الله " !! [و عَلَمَ المسلمون أنَّ طاعة عثمان على ذلك طاعة إبليس ، فساروا إلى عثمان في أطراف الأرض ، و اجتمعوا إليه في ملءٍ من المهاجرين والأنصار ، و عامة أزواج النبي - عليه الصلاة والسلام - ، فأتوه فذكَّروه بالله ، و أخبروه بالذي أتى من معاصى الله ، فزعم أنَّه يعرف الذي يقولون ، و أنَّه يتوب إلى الله عز و جل منه، و يراجع الحقَّ ، و قَبِلُوا منه الذي أتاهم به من الاعتراف بالذَّنْبِ ،[79] و التَّوبة إلى الله عزَّ و جلَّ ، و مراجعة الحقِّ ، و كان حقَّاً على أهل الإسلام إذا التقوا بالحقِّ أن يَقْبَلُوه ، و يجامعوه ما استقام على الحقِّ ، فلمَّا تفرَّقوا عنه ، نكث الذي عاهدهم عليه ، و عاد إلى أعظم من الذي تاب منه ، فكتب إلى عماله في أدبارهم أن تقطع أيديهم و أرجلهم من خِلاف ، فلمَّا ظهر المؤمنون على كتابه و نكثه العهود رجعوا إليه و قتلوه بحكم الله] السيابي "عثمان مراوغ , ومخالفوا أهل النهروان حسدة " !! [فنحن في الأصول و الفروع على طريق السلف الرفيع و المراد بالسلف الرفيع أبو بكر الصديق و عمر بن الخطاب الفاروق الحقيق ، لا يراوغون الأمة مراوغة عثمان ، و لا يصرون على خلاف الحق إصرار حسدة النهروان ] من مفتريات السيابي التي رفعها إلى النبي – صلى الله عليه وآله وسلم – قولهإن عثمان فرعون هذه الأمة) [و قال رسول الله - صلى الله عليه و سلم - " عثمان فرعون هذه الأمة " و كذلك قالت عائشة - رضي الله عنها - ، و نفى عثمان أبا ذر بلا وطاء على جمل ، و عن ابن مسعود - رضي الله عنه - ما يوزن لعثمان يوم القيامة وزن ذباب ، وقال رجل وزن جناح بعوضة ، و لا جناح ذباب] السيابي يحكم على سيدنا عثمان بالضلال وينقل إجماعهم على ذلك ! [و على كل حال إن عثمان بن عفان اتفق المسلمون كلهم على ضلاله ، و نعني بأهل الحق الذين تجردوا لله من أمة الإجابة الذين هم الإباضية ، فلا مقال فيه] كتبه : سالم السهلي. ونقله: الحنبلي العماني.
__________________
》 لو أن أهل عمان أتيت ما سبوك ولا ضربوك 《 |
#2
|
|||
|
|||
اعتراف الخوارج الإباضية انهم من تسبب في قتل عثمان رضي الله عنه !!!
دراسات عن الإباضيه..تأليف عمرو خليفة النامي الإباضي . الصفحة رقم 52. 》 اعتبر الإباضية حركتهم استمرارا للمعارضة التي أسقطت الخليفة الثالث عثمان بن عفان وسببت وفاته.ونظروا إلى تلك المعارضة باعتبارها رفضا إسلاميا صرفا للأحداث التي أدخلها عثمان وحاشيته الأموية،ثم إن هذه الأحداث معروضة في كتاب صفة أحداث عثمان ورسالة عبد الله بن إباض وسيرة سالم بن ذكوان. 《
__________________
》 لو أن أهل عمان أتيت ما سبوك ولا ضربوك 《 |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
افضلية زيد بن حارثة على علي بن ابي طالب | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-21 02:21 PM |