جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
منكروا السنة واشكالية استنباط الاحكام من ألقرآن .......
ان القول بكون القرآن الكريم هو الوحي الوحيد الاوحد و ان السنة الصحيحة لا حجية لها في العقائد والتشريعات يوقع جماعة القرآنيين منكرو السنة في مأزق كبير جدا اذ هم بتأصيلهم لمذهبهم بكون القرآن الكريم هو أصلهم الوحيد الذي يرجعون اليه في النوازل و الامور المستجدة يحصرهم في زاوية ضيقة جدا و معروف ان اهل السنة و الجماعة يبنون فقههم على أصول عريضة تمكنهم من التأقلم مع كل متطلبات الحياة فهم يعتبرون القرآن الاصل الاول تليه السنة الصحيحة ثم يعتمدون على الاجماع و القياس و الاجتهاد بينما القرآنيين محصورين تماما في ألفاظ الكتاب الكريم و لا يمكنهم تجاوزها اذ القفز على الايات الصريحة بصرف معانيها الى معاني اخرى يجعل من كلامهم وحي ثان و هم رفضوا تفسير الرسول صلى الله عليه و سلم للقرآن و لم يعترفوا به فكيف يجوز عندهم اعطاء القبول لتفاسيرهم ؟؟؟ فالقرآنيون كما نعرفهم هنا يعتبرون ان الله عز وجل بين حكم كل شيئ بيانا تاما كاملا في القرآن دون حاجة لقول النبي صلى الله عليه و سلم تفسيرا و تبيينا و تفصيلا و عليه فيجب على فقهاء القرآنيين و مفسروهم عدم الحيدة عن المعنى الواضح من أيات القرآن و لا يجوز لهم الاعتماد على اسباب النزول لانها حسب أصولهم أكاذيب و أباطيل كما لا يجوز لهم التأول لان كلام الله لا يحتاج الى مفسر فهو واضح تماما انما عملهم ينبني فقط على تدبر كلام الله كما هو في ألفاظه و معانيه كما لا يجوز لهم حسب أصولهم الاعتماد على القياس لان الله عز وجل لو اراد تعميم الحكم في قضية معينة على أشباهها من القضايا لذكر ذلك أما و أنه لم يذكر التعميم فلا يجوز لهم حينها حسب اصولهم التحليل و التحريم بالقياس و نفس القول حول الاجماع فكما هو معروف فالاجماع هو حكم الناس و ليس حكم الله و بما أن كلام الله ذكر كل شيئ فالاعتراف بالاجماع يعني قبول وجود وحي ثان او ثالث يشرع للناس و يحلل عليهم و يحرم و هذا مرفوض عندهم من اول الامر ...اذن من هنا أستطيع ان أقول ان القرآنيين اذا صدقوا مع أنفسهم و التزموا بالقواعد التي على اساسها رفضوا حجية السنة الصحيحة المجمع على صحتها سيتحولون الى مذهب متحجر جامد لا يستطيع التعايش مع متطلبات الحياة و مستجداتها أما اذا خالفوا أصولهم فعندئذ فسيعطلون أكثر القرآن وسيتفرقون الى عشرات الفرق و المذاهب لانهم حينها سيحكمون أراءهم و هذا هو السبب الحقيقي في افتراق الامة الاسلامية فالامة مجمعة على صحة القرآن الكريم و لكنهم مختلفون في السنة فأصبحوا اتباع اهواء بلا ضابط و لا أصل ثابث ... - و يمكن التدليل على ذلك بامثلة كثيرة منها مثلا مسألة اقامة الحدود على السارق و الزاني و المحارب و القاتل و القاذف بالباطل فكما هو معروف ان الله في كتابه الكريم أمر باقامة الحد على هؤلاء قال تعالى ( والسارق والسارقة فاقطعوا ايديهما جزاء بما كسبا نكالا من الله والله عزيز حكيم ) و قال ( الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تاخذكم بهما رافة في دين الله ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين ) و قال ( واللاتي ياتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن اربعة منكم فان شهدوا فامسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت او يجعل الله لهن سبيلا ) و قال ( يا ايها الذين امنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والانثى بالانثى فمن عفي له من اخيه شيء فاتباع بالمعروف واداء اليه باحسان ) و قال (والذين يرمون المحصنات ثم لم ياتوا باربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة ابدا واولئك هم الفاسقون ) و غيرها من الايات ففيها الامر باقامة حد الله على هؤلاء فماذا يقول فقهاء القرآنيين في هذه الايات فهل هي ملزمة للمؤمنين ان يعاقبوا مرتكب هذه الكبائر أم لا ؟؟؟ فان قالوا يجب على المؤمنين اقامة هذه الحدود قلنا كيف يمكن ذلك و هل اقامة الحدود في يد العامة من الناس ينفذونها بأيديهم اذا ستتحول الحياة الى فوضى الكل فيها قاضي و حاكم ؟؟؟ و ان قلتم لا تجب على العامة بل التنفيذ متعلق بالحاكم قلنا لكم هنا خرجتم عن قواعدكم و اصولكم و خرجتم عن صريح الايات التي تخاطب عموم المؤمنين وليس خاصتهم فما دليلكم القرآني على تعليق الامر بالحاكم الذي لم تذكره الايات ؟؟؟ - و مثال أخر عن الميراث فمعلوم ان هناك عدة حالات لم يذكر الله نصيبها من الميراث فكيف يفتي فيها فقهاء القرآنيين و على اي اساس يستندون ام يحرمونها من الميراث و كفى كحالة المتوفي و ليس له الا جدته ؟؟؟ و هناك امثلة كثيرة تجعل اصحاب هذا الفكر محصورين داخل قوقعة ضيقة تزداد مع النوازل الجديدة ضيقا على ضيق.
منقوووول لكشف حقيقة منكري السنة آخر تعديل بواسطة ابن الصديقة عائشة ، 2017-03-18 الساعة 04:30 PM |
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا أخي الحبيب
|
#3
|
|||
|
|||
والدين الاسلامي القولي والعملي نقل عن الرسول ونقل جمعا غفير ومتزايدا عن جمع غفير !! وهذا الدين لم يتقوله الرسول -ومعاذه-على الله عز وجل !!!
ولا يجوز التقول على الله تعالى !!!!!!! حتى للرسول !!! فالدين-قولا وعملا- الذي كمل وتم في عهد الرسول هو وحيا عن الله تعالى !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! |
#4
|
|||
|
|||
وجزاك خير ألجزاء أخي ألحبيب
|
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
ونهدى الكلام الذى سجلهُ الداعية الكبير متولى الشعراوى بِقولهِ (لو كان للقرآن تفسير لكان أولى بالنّبى تفسير هذا القرآن .!!!!!!!!!!!!!!!!! ولوجدنا تفسير مكتوب عليهِ تفسير محمد بن عبد الله وهذا ما لم يحدث .) وانا(الشيخ الشعراوى لا أقوم بتفسير القرآن ) بل أقول خواطرى حول القرآن والفرق كبير وشاسع .) منقول مِن تسجيلات الداعية الشيخ الشعرواى
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#6
|
|||
|
|||
|
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
شفت أنك واحد يتاع هراء بالزمة دا كلام دكتور ههههه |
#8
|
|||
|
|||
حسن عمر قال
اقتباس:
اقتباس:
طالما القرآن لا يُفسّر ؟؟ فمن أين فسّر الرسول القرآن !!!!!! إشل لون .
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
لنطلب وجود تفسير مكتوب عليه [[[ تفسير محمد صلى الله عليه وسلم ]]] حتى يستقيم قول الشيخ محمد الشعراوي أم هو قياس هذا على ذاك كم مرة ورد في القرآن قول الله عن نبيه محمد صلى اله عليه وسلم [[[ يعلمهم ]]] [COLOR="DarkRed"]يعلم من الرسول صلى الله عليه وسلم , إذا كان لا حاجة لهم بتفسير وتوضيح وبيان ما أجمل في القرآن تطبيقا عمليا [/COLOR](((( كالصلاة مثلا )))) |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
هههههه مع جل إحترامي للداعية محمد متولي ألشعراوي .......... طيب هذا ماانتقيته أنت عن ألشيخ فأخبرنا ماموقف ألشيخ ألجليل ألشعراوي من ألسنة ألنبوية ألمطهرة ؟؟؟؟؟؟ |
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
عيني عينك تريد أن تقولني ما قلت أنت نرد عليك كلامك: اقتباس:
دقق بالأحمر ألست أنت من ينفي يا غبي إذا كلامك اقتباس:
مردود عليك حتى تفهم أنك مراوغ و فهلوي فاشل |
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
ونحن بدورنا نهديه هذا ألمقطع ومن تسجيلات ألشيخ ألشعراوي رحمه ألله ولكن بالصوت وألصورة وهو يرد على ألكافرين بالسنة : https://www.youtube.com/watch?v=jFnWFFrzhnc فإن لم تعجبك هذه ألخاطرة فسنأتيك بأكثر منها وعن ألشيخ رحمه ألله وهو يتحدث عن ألسنة وألحديث ألنبوي ألشريف .. من ينتقي انتقاء فنحن نأتي له بالكلية وليس إنتقاء |
#13
|
|||
|
|||
يرفـــــــــــــــــــــــــع
|
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
الموضوع أساسه حين يقول عالم مِن اهل السُنّة له شُهرة واسعة فى الأوساط الدِّينية ومشهود له بالكفاءة قولهُ اقتباس:
ومن ثم تسقط جميع التفاسير .
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
ههههههههه بل هذاماتنكره أنت وزعمائك أصلا فهو موجود على أرض ألواقع ولولا تفسير ألقرآن لكثرة ألجهلة أمثالك وللبس عليهم ألدين في ألقول والعمل |
#16
|
|||
|
|||
اقتباس:
يالله هات تفسير هاذهِ .
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً |
#17
|
|||
|
|||
اقتباس:
سؤال غبي تريد فيه التشتيت والتهريج ولكن سآتي لك بتفسير ألآيات كاملة وكما هي : تفسير: {حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير} ا: {حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالْدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ} [سورة المائدة: آية 3]، يقول الله سبحانه وتعالى مخاطباً عباده المؤمنين الذين ناداهم في مطلع هذه السورة العظيمة بقوله: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَوْفُواْ بِالْعُقُودِ} [سورة المائدة: آية 1]، يقول تعالى: {حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ} [سورة المائدة: آية 3]، أي: حرم الله سبحانه وتعالى عليكم أكل الميتة، والميتة هي التي ماتت بغير ذكاة شرعية، وقد خص منها الدليل ميتة السمك والجراد، كما قال صلى الله عليه وسلم: "أُحلت لنا ميتتان ودمان، فأما الميتتان فالحوت والجراد" (رواه الإمام أحمد في مسنده)، فالسمك والجراد أحل الله ميتتهما، وماعدا ذلك فإنه حرام. وقوله تعالى: {وَالْدَّمُ} [سورة المائدة: آية 3] هنا مطلق، ولكن قيدته الآية الثانية في السفوح كما قال تعالى: {قُل لاَّ أَجِدُ فِي مَا أُوْحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلاَّ أَن يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَماً مَّسْفُوحاً} [سورة الأنعام: آية 145]، والمراد به الذي يخرج من الذبيحة وقت ذبحها ويشخب من أوداجها، أما الدم المتبقي في العروق واللحم فهذا معفو عنه لا بأس بأكله مع اللحم، واستثني من الدم الدمان اللذان مرَّ ذكرهما في الحديث: "أحلت لن ميتتان ودمان..... وأما الدمان فالكبد والطحال" (رواه الإمام أحمد في مسنده). وقوله تعالى: {وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ} [سورة المائدة: آية 3] هو الحيوان المعروف بالقذارة والدناءة حرم الله أكله لما فيه من الأضرار البالغة، وما يورثه من الأمراض الخطيرة كما قرر ذلك أهل الطب، فإن الخنزير فيه جراثيم وأمراض خطيرة اكتشفت ولا تزال تكتشف، والله جل وعلا لا يحرم على عباده إلا ما فيه مضرة عليهم. وقوله تعالى: {وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ} [سورة المائدة: آية 3] المراد به ما ذبح للأصنام تقرباً إليها وما ذبح لسائر المعبودات، وكذلك ما ذبح وسمي عليه غير اسم الله عز وجل كما لو ذبح اللحم وذكر عليه اسم المسيح أو ذكر عليه اسم غيره، {وما أهل لغير الله به} يشمل النوعين: ما تقرب به لغير الله ولو ذكر عليه اسم الله، ويشمل ما ذبح لغير التقرب، وإنما ذبح للحم، لكن سمي عليه غير اسم الله سبحانه وتعالى عند الذبح، والمراد بالإهلال رفع الصوت هذا في الأصل، والمراد هنا ما ذكرنا. وقوله تعالى: {وَالْمُنْخَنِقَةُ} [سورة المائدة: آية 3] قالوا: إن هذا تفصيل للميتة التي ذكرها الله في أول الآية، والمنخنقة هي التي حبس نفسها بحبل أو بغيره حتى ماتت بسبب الخنق. {وَالْمَوْقُوذَةُ} [سورة المائدة: آية 3] هي التي ضربت بشيء مثقل وماتت بالضربة ولو خرج منها دم، لأن المثقل لا يجرحها، وإنما يقتلها بثقله ويرضها فتموت بسبب ثقله. {وَالْمُتَرَدِّيَةُ} [سورة المائدة: آية 3] فهي الساقطة من شيء مرتفع كالسطح أو الجبل أو الجدار أو في حفرة، أو في بئر وماتت بسبب السقطة، هذه هي المتردية. {وَالنَّطِيحَةُ} هي التي تناطحت مع أخرى كتناطح الغنم بعضها مع بعض، والبقر بعضها مع بعض، فإذا ماتت بسبب المناطحة فهي النطيحة ولا تؤكل. وقوله تعالى: {وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ} [سورة المائدة: آية 3]، السبع هو الذي يفرس بنابه من الذئاب والأسود وغيرها من السباع المفترسة التي تفرس بأنيابها أو بمخالبها كسبع الطير أو سبع الحيوان، فإذا أصاب الحيوان ومات بسبب إصابته، فإنه يكون ميتة لا يؤكل. وقوله تعالى: {إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ} [سورة المائدة: آية 3] هذا استثناء مما سبق أي إلا ما أدركتموه حيّاً من هذه الأشياء: المنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وما أكل السبع إذا أدركتموه بعد إصابته بشيء من هذه الأمور، وفيه حياة مستقرة وذكيتموه، فإنه حلال، لأنه توفرت فيه شروط الإباحة وهي الذكاة الشرعية، أما ما أدركتموه وقد مات بسبب الإصابة أو أدركتموه حيّاً في الرمق الأخير وحياته غير مستقرة كحياة المذبوح فهذا أيضاً لا يحل، وقال بعض أهل العلم : إن ما أدرك وفيه حياة أو بقية حياة وذكي فإنه يحل، ولكن الجمهور على أن ما كانت حياته غير مستقرة كحركة المذبوح فهذا لا يحل بتذكيته، لأنه في حكم الميت. وقوله تعالى: {وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ} [سورة المائدة: آية 3] المراد بالنصب: الأحجار التي كان أهل الجاهلية يعظمونها ويلطخونها بدم الذبائح تعظيماً لها وتقرباً إليها، وقيل: إنه الذي يذبحونه على نفس الحجارة تعظيماً لها فهذه ذبائح شركية ذبحت تعظيماً لهذه النصب فهي مما لا يحل أكله، وهذا بيان لما كان يفعل في الجاهلية. ولكن على ألله تفهمها كما يفهمها المسلمون ألمؤمنون ياجاهل |
#18
|
|||
|
|||
وكم من ألأسئلة تم ألهرووووب منها
يرفــــــــــــــــــــــــــع |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
اهل البيت وعلى رأسهم مهدي الشيعة سوف يقتلونك ايها السني يذبحون اهل السنة والجماعة بدون إستتابه | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-04-05 05:02 PM |
بماذا حكم شيوخ الامامية الاثنى عشرية الشيعة على اهل السنة في العراق ومصر والشام والجزيرة العرب | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-14 04:38 PM |
اول من دون السنة النبوية | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | المجتمع المسلم | 0 | 2019-12-31 04:05 PM |
لماذا كان أئمة أهل السنة يصفون الأشاعرة بإناث الجهمية ومخانيث المعتزلة؟ | فلق الصبح | المعتزلة | الأشعرية | الخوارج | 1 | 2019-12-01 03:19 PM |