( فتوى صريحة حول الجهاد ) ؟

[الـشافعي]

<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
.. <o:p></o:p>
سئل العلامة صالح الفوزان حفظه الله <o:p></o:p>
<o:p></o:p>
س: أبني يلح علي كثيراً بأن أسمح له بالجهاد ليناصر إخوانه وأنا غير راضية ولست<o:p></o:p>
موافقة لأني لا أعلم عن حقيقة هذا الجهاد وأخشى أن يعود علينا بالتكفير والتفجيرظ؟!! فهل أنا آثمة على منعه من الذهاب إلى هناك؟!!!!!<o:p></o:p>
ج: أنت مأجورة على منعه لأنه يعرض نفسه لخطر لايدري ماهو وأيضاً عليه خطر في العقيدة ، وخطر في الموت والنتيجة ماهي؟!!!!! يا أخواني الجهاد له ضوابط وأحكام لابد من توفرها ، إذا ولي الأمر أمر بالجهاد فإن الناس يتقدمون أو فتح باب التطوع يتقدمون الجهاد من صلاحيات ولي الأمر هو الذي يأمر به وهو الذي ينظمه وهو الذي يرسل المجاهدين ويراقبهم ويتابعهم ، ماهو أي إنسان يذهب ، ويقول أنا أريد الجهاد ولا نعلم أين يذهب وقد يرجع إلينا كما ذكرت السائلة متنكراً ويكفرنا ويقتلنا ويحمل السلاح علينا ويســميه هذا جهاداً.!!!!!!. من شريط مهمات في الجهاد .<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>

[الأزدي الحجري]

أخي الشافعي . جزيت خيرا على هذه المعلومات القيمة ,وأقدم لك وللأخوان المسلمين بعض الأسئلة التي أجاب عليها أحد الدعاة , أتمنى أن تعم الفائدة..

اسم الضيف: د. عوض القرني .. داعية ومفكر إسلامي سعودي <?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-com:office:office" /><o:p></o:p>
<o:p></o:p>
السؤال: لما تقوموا بعمل صلح مع إسرائيل؟ <o:p></o:p>
الإجابة: نحن لم نقم بعمل صلح مع الصهاينة، وهذا السؤال لابد أن يوجه لآخرين وليس لي. <o:p></o:p>
شكرا.<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
السؤال: أستاذنا و شيخنا بارك الله فيكم.. هل سيتوقف مدد الشعوب الرافضة للإجرام الصهيوني على مجرد التظاهر؟ هل سيتركون غزة حتى ينفذ السلاح ما العمل من وجهة نظركم؟<o:p></o:p>
الإجابة: أنا أقول في شأن إخواننا في غزة يجب أن نبذل كل ما نستطيع. كل من موقعه، فمن كان من أهل العلم والفكر والثقافة والدين، فليبذل ذلك من كان من أهل المال فليبذل هذا، ومن كان من أهل الطب فليبذل هذا، ومن كان من أهل السياسة يبذل هذا، ومن كان من أهل السلاح والجهاد يبذل هذا. <o:p></o:p>
شاهدت قبل قليل في شريط الأخبار إن أمريكا تعلن عن مناقصة لنقل الذخيرة إلى إسرائيل طيلة العام فمن باب أولى، أن نبذل جهدنا في دعم إخواننا، وأنا قلت أن دعم إخواننا بالسلاح واجب ـ وأتساءل وأنا استمع إلى بعض الحكومات، التي تقول أن من حق إسرائيل وقف تهريب السلاح إلى غزة، وأتساءل كيف يمكن تهريب السلاح إلى غزة وهي تحت الحصار. <o:p></o:p>
منذ فترة طويلة وأنا أقول لهذه الحكومات، يجب أن تدعم غزة بالسلاح والخبراء وغيره ، وأنا أقول وبشكل واضح، أن كل من يستطيع أن يدعم الشعب الفلسطيني بالقدرات العسكرية ليدافع عن نفسه، ثم قصُُر في ذلك فهو آثم مذنب ، إنني أطالب جميع الدول العربية، بأن تسمح بفتح باب التطوع لنجدة إخواننا في غزة وأطالب الشعب المصري بالضغط على الحكومة المصرية لتفتح الحدود، لكل من يريد الوصول إلى فلسطين.<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
السؤال: ( ما هي المشاكل لسكوت رؤساء الدول العربية)<o:p></o:p>
الإجابة: مشكلة الكثير من رؤساء الدول العربية، خوفهم من إسرائيل ورغبتهم في رعاية أمريكا، وتفرقهم واختلافهم ومنابذتهم لشعوبهم، وسبب ذلك كله بعدهم عن الله، وعدم التزامهم بدين الله، وهم ليسوا سواء منهم القريب ومنهم البعيد.<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
السؤال : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. <o:p></o:p>
سيدي الفاضل د. عوض القرني تحية طيبة وبعد.. <o:p></o:p>
أتحدث إليك من غزة من قلب الحدث <o:p></o:p>
في الحقيقة لي بعض الأسئلة التي سأطرحها على فضيلتكم إن تكرمتم <o:p></o:p>
أولا: ما حكم الجهاد على أرض فلسطين اليوم بالنسبة للشعوب الإسلامية ما دام هناك غزو لأرض من أراض المسلمين وما زال أهل تلك الأرض غير قادرين على هزيمة عدوهم؟ <o:p></o:p>
ثانياً: كيف يمكن تصنيف الحكام العرب حسب موقفهم من قضايا الأمة الإسلامية خصوصا قضية فلسطين وبشكل أدق غزو غزة؟ <o:p></o:p>
ثالثا: ما الحكم الشرعي لهؤلاء الزعماء؟ <o:p></o:p>
رابعاً: ما الدور المنوط بالشعوب العربية والإسلامية تجاه ما يحدث في غزة وكيف يمكن للشعوب أن يكون لها الدور الفاعل تجاه هذه القضية؟ <o:p></o:p>
بارك الله فيك شيخي الفاضل.<o:p></o:p>
الإجابة: الجهاد على المسلمين في أرض فلسطين، فرض عين وهو يتأكد في حق القريبين من أرض فلسطين ثم الأدنى فالأدنى. <o:p></o:p>
- تحدثت أن بعض الحكام العرب، قاموا ببعض الواجب، ومنهم من لم يؤدي شيئا من الواجب، ومنهم من كان في حلف مع العدو. <o:p></o:p>
- أما من قام ببعض الواجب فنشره على ما قام به، ونطالبه بالمزيد وأما من لم يؤدي شيئا من الواجب فنقول له: إن الله سبحانه تعالى سيحاسبك يوم القيامة وأعلم أن الله أقدر عليك من أمريكا، وأعلم أن إخوانك في فلسطين إنما يدافعون عن جميع أوطان المسلمين وشعوبهم ، أما من أيد العدو أو تحالف معه، أو خطط معه فنسأل الله سبحانه وتعالى أن ينتقم منه وأن يرينا فيه يوماً أسودا. <o:p></o:p>
- ما ذكرناه قبل قليل، وأيضا ذكر في مناسبات سابقة، من أننا يجب أن نعمل في جميع الجبهات، على جبهة اللجوء إلى الله والدعاء والاستغاثة به سبحانه، وعلى جبهة الفعاليات الجماهيرية والتواصل مع إخواننا، بشرح قضيتهم ودعوة العالم إلى مناصرتهم، وعلى جبهة الدعم المادي بالأعمال الإغاثية والمالية والطبية، وعلى جبهة الدعم العسكري، وأيضا على جبهة مطالبة الحكومات بقطع علاقاتها مع الصهاينة، ودعم إخواننا في غزة. <o:p></o:p>
كذلك على جبهة المقاطعة الاقتصادية، لكل ماله علاقة بالعدو الصهيوني، وأنا في هذا المقام، أطالب الشعوب القريبة من أرض فلسطين، بأن من يملك الخبرة والقدرة باقتحام فلسطين وضرب العدو ومحاولة أسر جنوده ألا يتردد في ذلك.<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
السؤال: فضيلة الشيخ..هل فتواك دليلا على أحقية الإسلاميين الجهاديين في تجييش الجيوش الإسلامية في ظل الحرب "الصهيوصليبية"؟<o:p></o:p>
الإجابة : يجب أن نفرق بين من يحترمون مصالح الأوطان الإسلامية، وينأون بأنفسهم عن سفك الدم المسلم والعربي وإثارة القلاقل بين الأوطان الإسلامية، وبين من يسعى تحت حجة الجهاد، إلى التفجير والقتل والتكفير للمسلمين ، نحن يجب أن نتصدى لقوى الاحتلال، لكن في الوقت نفسه، يجب أن نحافظ على أمن الأوطان الإسلامية، ونسعى لبذل جهودنا في كل ما يوحد الكلمة ويجمع الصف.<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
السؤال: بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله.. <o:p></o:p>
شيخنا الجليل السلام عليكم ورحمة الله.. <o:p></o:p>
نشكرك من كل قلوبنا على فتواك الجريئة القاضية بجهاد اليهود بكل الوسائل المتاحة، في إطار ما تسمح به الشريعة الإسلامية، لكنني أحب أن أركز على جانب أراه مهما، وفي متناول الشعوب، وهو مقاطعة السلع اليهودية والأمريكية، خاصة الكمالية منها، مع الصبر والمثابرة ودون انقطاع..<o:p></o:p>
الإجابة : أنا أؤكد على كلام السائل، وتحدثت عن هذا من أول يوم، وتحدثت عنه في البرامج الإعلامية المختلفة ، وهناك العديد من المواقع التي تعمل على المقاطعة، ومنها موقع فتح مع بداية الهجمة بعنوان "غزة تحترق فأطفئوا لهيبها بالمقاطعة" ، وهذا الموقع يسعى لجمع مليون توقيع لمقاطعة إسرائيل، ومن يؤيدها من شركات وغيره. والمقاطعة قد تكون في ظل الظروف المتاحة هي ابلغ الوسائل بيد الشعوب.<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
السؤال: في ظل الهجوم الذي تعرضت له سيدي الفاضل بعد إصدارك الفتوى الأخيرة التي ناديت فيها بضرب المصالح الإسرائيلية..هل ترى أن هناك تضييق على العلماء في إعطاءهم حرية إصدار الفتاوى.. خصوصا في مثل هذه الظروف الحرجة التي يتعرض لها الوطن العربي؟ وهذا التضييق هل يأتي بأوامر عليا "من الخارج"؟<o:p></o:p>
الإجابة: بلا شك أن الضغوط على العلماء والمفكرين، وعلى الشعوب، وعلى الحكومات الوطنية، ضغوط متعاضدة من القوى الصهيونية، ومن يدور في فلكها، لكن العلماء يجب أن يقولوا كلمة الحق، وأن يبينوا للناس ما يجب عليهم.<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
السؤال : هل ترون فضيلتكم أن دول الخليج أدت دورها في نصرة غزة ونحن كلنا نعرف حجم العلاقات الاقتصادية بينها وبين أمريكا وإسرائيل؟<o:p></o:p>
الإجابة : يوجد أي دولة عربية أو إسلامية على الإطلاق أدت أدوارها المنوطة، بها فبعض الدول أدت بعض واجبها، والبعض كانت سلبية وبعض الحكومات مع الأسف كانت ضالعة في العدوان كالحكومة المصرية.<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
السؤال: بعد المشاكل التي صادفتك في فتواك الأخيرة..هل ستراعي بعد ذلك ما تصدره من فتوى بمعنى أنك سوف تدقق أولا فيما تقوله حتى لا يحدث ويتكرر ما حدث معك في فتواك الأخيرة؟<o:p></o:p>
الإجابة : أنا يا أخي الكريم دققت وفكرت قبل أن أصدر الفتوى، والمؤمن عندما يصدر الفتوى يراعي بادئ ذي بدئ الله سبحانه وتعالي، ثم يتأكد من الأدلة الشرعية التي يستند عليها، ثم يفكر في الآثار المترتبة على هذه الفتوى، هل هي في مصلحة المسلمين أم لا وهذه الجوانب راعيتها في فتواي المذكورة، وسأحرص على مراعاتها في أي عمل يصدر عني إن شاء الله.<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
السؤال: السلام عليكم.. <o:p></o:p>
هل تعتقدون أن الرأي العام سيفيد شهدائنا الذين سقطوا في غزة في شيء كما هو الحال عند سقوط بعض الضحايا كما وقع في هجمات 11 سبتمبر؟<o:p></o:p>
الإجابة : عليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. <o:p></o:p>
أولا: الشهداء هم من يصطفيهم الله سبحانه وتعالى، ويرفع درجاتهم ولم يتمنى النبي صلى الله عليه وسلم منزلة من منازل الفضل، كما تمنى الشهادة في سبيل الله. <o:p></o:p>
ثانيا: بلا شك أن تناصر المسلمين وتعاضدهم وتراحمهم، سيكون له أبلغ الأثر في تثبيت المجاهدين، وتقوية صفهم ودفع غائلة العدو عنهم، والنبي صلى الله عليه وسلم قال لحسان بن ثابت: ( أهجهم وروح القدس معك )، يعني ينال من المشركين بشعره، وقال: ( والذي نفسي بيده لوقع شعرك عليهم أشد من النيل في غلس الظلام ).<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
السؤال: السلام عليكم.. <o:p></o:p>
سيدي الفاضل..هل ما قمت بإصداره من فتوى أحرج النظام السعودي، وتسبب في مشكلة بينك وبينه؟<o:p></o:p>
الإجابة : عليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. <o:p></o:p>
لا أظن أن فتواي أحرجت أي نظام، أو أي شعب، أو أي عالم، بل هي إسهام بأداء الواجب على الجميع، وليس بيني وبين النظام السعودي إلا كل ود واحترام.<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
السؤال: سمعنا من قبل بعض وسائل الإعلام إن مقالاتك منعت من بعض الصحف..ما صحة هذا الكلام؟<o:p></o:p>
الإجابة: أنا لا علم لدي بهذا، فانا لا أتابع الصحف، ماذا نشر أم لم ينشر، ولم يصلني علم بهذا، فقد نشرت الصحف الأمريكية والإسرائيلية بعضاً من أقوالي، لذا لا أعتقد أن يكون قد منع نشر شيء لي.<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
السؤال: فضيلة الشيخ عوض القرني..تحياتنا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. <o:p></o:p>
كثير من العلماء خالفوك في فتواك الأخيرة بخصوص "ضرب مصالح اليهود في البلدان العربية". وقالوا أنها تنشر العنف في جميع أنحاء العالم..ما ردك ؟ <o:p></o:p>
الإجابة : عليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. <o:p></o:p>
أحيي موقع إسلام أون لاين لاهتمامهم بقضايا المسلمين عموما وقضايا غزة خصوصا، وأحيي جميع أخواننا المشاركين والتحية قبل ذلك لإخواننا في غزة. <o:p></o:p>
وبالنسبة لهذا السؤال فالإجابة عليه من ثلاث زوايا <o:p></o:p>
الزاوية الأولى: هو أنه ليس أكثر العلماء، ولا حتى الكثير منهم، ومن خالف لم يخالف الفتوى وإنما كانوا يتمنون أن تكون فتوى جماعية. <o:p></o:p>
الزاوية الثانية:أن من حق العلماء أن يخالفوني في الفتوى، وأنا ذكرت في فتواي أنها رؤية اجتهادية لا أدعي لها العصمة. <o:p></o:p>
الزاوية الثالثة:أن الأحداث الجارية والمؤامرات الكبرى، التي نراها وما يراد أن تصل إليه القضية الفلسطينية، ربما يجعل هؤلاء العلماء يعبدون النظر في ما قالوه.<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
السؤال: نشرت وسائل الإعلام أخبار عن اعتقال الداعية عوض القرني، وهناك صحف أخرى كذبت هذا الخبر ما صحة هذه الأخبار؟ وماذا حدث بالضبط؟<o:p></o:p>
الإجابة: هذه الأخبار مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة.<o:p></o:p>
<o:p></o:p>
السؤال: تحيه لك شيخنا الجليل <o:p></o:p>
سئمنا يا شيخنا من الخطابات والفتاوى والحديث المكرر .. <o:p></o:p>
ليس بأيدينا إلا الدعاء <o:p></o:p>
هل هذا حقاً يجزئنا في مثل هذه الأوضاع التي يتعرض لها أهلنا في غزة ؟ <o:p></o:p>
تجمع الأموال في التبرعات على بعض القنوات ونحن نعلم جيداً بأنها لا تصل لمستحقيها من أهل غزه والمجاهدين من حماس بل تصل ليد الخونة من حكومة عباس فهل يجوز التبرع لهم ؟ مع العلم أن الشعوب عندما تتبرع تعتقد أنها فعلت كل ما بيدها وتترك الأمر لولي الأمر الذين لا يدرون عن الأمر والله اعلم.. <o:p></o:p>
شكرا لك وتحيتي الخالصة لمروءتك<o:p></o:p>
الإجابة :أولا: لا أوافق على أنه ليس بأيدينا إلا الدعاء، فمنا من يستطيع الدعاء، ومنا من يستطيع التبرع بالمال، ومنا من يستطيع الخطابة في المنابر، ومنا من يستطيع المقاومة، ومنا من يستطيع أن يشارك بنفسه طبيبا وممرضا، ومنا من يستطيع أن يشارك بنفسه مجاهدا. فالله سبحانه وتعالى علق الأعمال على الاستطاعة يقول تعالى ( فاتقوا الله ما استطعتم ). <o:p></o:p>
أما بالنسبة للتبرعات، فأنا أؤيد لها وأدعو الناس للمشاركة بها، وإن كانت قليلة فإذا اجتمعت جميعها سيكون لها أثر بإذن الله. <o:p></o:p>
ومن تجاربنا، ومن ما نعلمه عن القائمين بهذه التبرعات، فإنها تصل لمستحقيها في فلسطين، من رعاية أيتام ومستشفيات وغيرها من أعمال الخير، وليس صحيحاً أنها ستكون لعباس وأصحابه.
<o:p>منقول من موقع علماء الشريعة</o:p>
<o:p>http://www.olamaashareah.net/nawah.php?tid=6992</o:p>
<o:p>هذا والله أعلم , وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم</o:p>
<o:p>و .</o:p>