جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
علي حين عصى الرسول
علي يعصي الرسول
يزعم الرافضة ان كل احداث الحديبية كانت بتدبير علي بن ابي طالب هكذا زعم المفيد في البابا علي الاول هذا النص ننقله لك اكتب بسم الله الرحمن الرحيم فقال سهيل لا أعرف هذا ولكن اكتب باسمك اللهم فكتبها ثم قال اكتب هذا ما صالح عليه محمد رسول الله سهيل بن عمرو فقال سهيل لو شهدت أنك رسول الله لم أقاتلك ولكن اكتب اسمك واسم أبيك فقال رسول الله ص اكتب هذا ما صالح عليه محمد بن عبد الله سهيل بن عمرو فجعل علي يتلكأ ويأبى أن يكتب إلا محمد رسول الله فقال له اكتب فان لك مثلها تعطيها وأنت مضطهد وفي رواية ستدعى إلى مثلها فتجيب وأنت على مضض. إشارة إلى ما وقع يوم الحكمين وهذا يدل على أن ذلك وقع قبل أن يكتب علي محمد رسول الله وفي رواية أنه جرى ذلك بعد ما كتبها وإن رسول الله ص قال لعلي امح رسول الله فقال علي والله لا أمحوه أبدا فقال أرنيه فأراه إياه فمحاه بيده وقال أنا والله رسول الله وإن كذبتموني وفي إرشاد المفيد فقال له علي انه والله لرسول الله على رغم انفك فقال سهيل اكتب اسمه يمض الشرط فقال له علي ويلك يا سهيل كف عن عنادك فكتب علي هذا ما صالح عليه محمد بن عبد الله سهيل بن عمرو واصطلحا على وضع الحرب عشر سنين إلى أن قال وانك ترجع عنا عامك هذا فلا تدخل علينا مكة وأنه إذا كان عام قابل خرجنا عنك فدخلتها بأصحابك فأقمت بها ثلاثا معك سلاح الراكب السيوف في القرب لا تدخلها بغيرها وكتب الكتاب نسختين إحداهما عند النبي ص والأخرى عند سهيل بن عمرو ونحر رسول الله ص هديه وحلق ونحر أصحابه وحلق عامتهم وقصر الآخرون قال المفيد في الارشاد فكان نظام تدبير هذه الغزاة متعلقا بعلي ع وكان ما جرى فيها من البيعة وصف الناس للحرب ثم الهدنة والكتاب كله لأمير المؤمنين ع وكان فيما هياه الله من ذلك حقن الدماء وإصلاح أمر الاسلام اه وكان صلح الحديبية سببا لكثرة المسلمين وإن أجحفت بحقهم. النقل من كتاب أعيان الشيعة - السيد محسن الأمين لعنه الله - ج ١ - الصفحة ٤٠١ مع ان مازعمه غير صحيح ابدا ولا يمكن تصديقه ولا يوجد عليه دليل يدعمه لكن لماذا عصى علي الرسول وحلف عليه قائلا والله لا امحوه ابدا ثم هب انه بمنزلة هارون من موسى فباي حق يعترض على الرسول صلى الله عليه وسلم مع العلم ان فعل علي هنا مقارنة بما رويتموه عن فعل عمر يعتبر شنيعا فهذا علي هنا يعتبر في حكم العاصي بينما عمر يعتبر حكمه حكم المعترض وانظر الرواية في كتاب شرح أصول الكافي - مولي محمد صالح المازندراني لعنه الله واذله - ج ١٢ - الصفحة ٤٥٧ قال أفصح الدين والظاهر أنه من علماء العامة في شرحه على نهج البلاغة عند قوله (عليه السلام) «ولقد علم المستحفظون من أصحاب محمد (صلى الله عليه وآله) أني لم أرد على الله ولا على رسوله شيئا قط» قيل: وفيه إيماء إلى ما كان يفعله بعض الصحابة من التسرع والاعتراض على الرسول (صلى الله عليه وآله) كما نقل عن عمر يوم الحديبية عند سطر كتاب الصلح أنه أنكر ذلك وقال لرسول الله (صلى الله عليه وآله) ألسنا على الحق! قال: بلى قال: أو ليسوا الكاذبين قال بلى، قال وكيف الدنية في ديننا؟ فقال (صلى الله عليه وآله) إنما أعمل بما أومر به، فقام عمر فقال لقوم من الصحابة: ألم يكن قد وعدنا بدخول مكة وها نحن قد صددنا عنها؟ ثم ينصرف بعد أن أعطينا الدنية في ديننا، والله لو وجدت أعوانا لم أعط الدنية أبدا، فقال بعضهم ويحك إلزم غرزه فوالله إنه لرسول الله وإن الله لا يضيعه، ثم قال له: أقال لك انه سيدخل مكة هذا العام؟ فقال: لا، قال: سيدخلها، فلما فتح الله مكة أخذ مفاتيح الكعبة ودعاه فقال: هذا الذي وعدتم» هذا كلامه ومثله نقله الآبي في كتاب إكمال الإكمال وفيه دلالة على أنه لم يؤمن قلبه عمر قام وفعل وترك وانتهى الموضوع بينما علي حلف على ان لا يمحو ما امره الرسول بمحوه وهذه الرواية التي نقلها السيء الامين لعنه الله حرفها من قبله المنجسي لعنه الله في كتابه بحار الأنوار - ج ٢٠ - الصفحة ٣٣٣ إذ جاء سهيل بن عمرو فقال صلى الله عليه وآله: قد سهل الله عليكم أمركم، فقال: اكتب بيننا وبينك كتابا، (1) فدعا رسول الله صلى الله عليه وآله علي بن أبي طالب عليه السلام فقال له: " اكتب بسم الله الرحمن الرحيم " فقال سهيل: أما الرحمن فوالله ما أدري ما هو ولكن اكتب باسمك اللهم، فقال المسلمون: والله لا نكتبها إلا بسم الله الرحمن الرحيم، فقال النبي صلى الله عليه وآله: " اكتب باسمك اللهم، هذا ما قاضى (2) عليه محمد رسول الله صلى الله عليه وآله " فقال سهيل: لو كنا نعلم أنك رسول الله ما صددناك عن البيت ولا قاتلناك، ولكن اكتب محمد بن عبد الله، فقال النبي صلى الله عليه وآله: " إني لرسول الله وإن كذبتموني " ثم قال لعلي عليه السلام: " امح رسول الله " فقال: يا رسول الله إن يدي لا تنطلق بمحو اسمك من النبوة فأخذه رسول الله صلى الله عليه وآله فمحاه، ثم قال: " اكتب هذا ما قاضى عليه (3) محمد بن عبد الله في هذه الرواية يقول ان علي قال يدي لا تنطلق بمحو اسمك وهذا تحريف ولكون العاصي هنا علي قام المنجسي بتحريف الرواية او نقل رواية محرفه لنا مع ان هذه الروايات التي حلف فيها علي وامتنع عن محو رسول الله موجودة في عدة كتب لهم والذي يهمنا هو ان هذه الروايات تفيد معنى واحد لا غيره وهو ان علي عصى الرسول صلى الله عليه وسلم لكن هل تاب ورجع للاسلام انظر هذه الروايات ثم لتحكم من خلالها على علي هل هو عاصي ام جاوز العصيان للشرك الكافي - الشيخ الكليني لعنه الله - ج ١ - الصفحة ٦٧ 8 - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن عثمان بن عيسى، عن الحسين بن المختار عن بعض أصحابنا، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: أرأيتك لو حدثتك بحديث العام ثم جئتني من قابل فحدثتك بخلافه بأيهما كنت تأخذ؟ قال: قلت: كنت آخذ بالأخير، فقال لي: رحمك الله. 9 - وعنه، عن أبيه، عن إسماعيل بن مرار، عن يونس، عن داود بن فرقد عن المعلى بن خنيس قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: إذا جاء حديث عن أولكم وحديث عن آخركم بأيهما نأخذ؟ فقال: خذوا به حتى يبلغكم عن الحي، فإن بلغكم عن الحي فخذوا قوله، قال: ثم قال أبو عبد الله عليه السلام: إنا والله لا ندخلكم إلا فيما يسعكم، وفي حديث آخر خذوا بالأحدث. 10 - محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن عيسى، عن صفوان بن يحيى، عن داود بن الحصين، عن عمر بن حنظلة قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجلين من أصحابنا بينهما منازعة في دين أو ميراث فتحاكما إلى السلطان وإلى القضاة أيحل ذلك؟ قال: من تحاكم إليهم في حق أو باطل فإنما تحاكم إلى الطاغوت، وما يحكم له فإنما يأخذ سحتا، وإن كان حقا ثابتا له، لأنه أخذه بحكم الطاغوت، وقد أمر الله أن يكفر به قال الله تعالى: " يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به " (1). قلت: فكيف يصنعان؟ قال: ينظران [إلى] من كان منكم ممن قد روى حديثنا ونظر في حلالنا وحرامنا وعرف أحكامنا فليرضوا به حكما فإني قد جعلته عليكم حاكما فإذا حكم بحكمنا فلم يقبله منه فإنما استخف بحكم الله وعلينا رد والراد علينا الراد على الله وهو على حد الشرك بالله. قلت: فإن كان كل رجل اختار رجلا من أصحابنا فرضيا أن يكونا الناظرين في حقهما، واختلفا فيما حكما وكلاهما اختلفا في حديثكم؟ علي امره الرسول صلى الله عليه وسلم ان يفعل لم يرضى علي بهذا الامر وحلف على الرسول اليس هذا رد على الرسول اذا كان الرد على الامام هو رد على الله فما هو حال الرد على الرسول لا يهمنا ان يرد الرافضة فهذه الروايات يطعنون فيها ان كانت من قبلنا او من قبلهم فهذا ردهم باختصار مع ان الرواية هذه او العصيان هذا نوقش مع من سبقهم مثل المرتضى فكان السؤال الطعن في عصمة الإمام: هذا، وقد اختلفت هذه الروايات في مضامينها كثيراً. ولا نريد تتبع ذلك، ولكننا نريد أن نشير إلى مؤاخذة سجلها البعض هنا على أمير المؤمنين عليه السلام بأنه قد خالف أمر رسول الله له بمحو ما كتبه. ولئن كانت الشيعة يحشدون الشواهد الكثيرة، والمتوافرة على مخالفات صدرت من الصحابة لأوامره صلى الله عليه وآله بما فيها تلك المخالفات الصريحة، والقبيحة، والمؤذية له (ص)، فإن علياً عليه السلام قد وقع في نفس المحذور الذي وقع فيه غيره. فكيف يدعي له الشيعة العصمة دون سائر الصحابة؟! وقال السرخسي: (كان هذا الإباء بالرأي في مقابلة النص)[4] وقد وجّه البعض للسيد المرتضى سؤالاً يقول: (ما جواب من قدح في عصمة مولانا أمير المؤمنين عليه السلام بما جاء مستفيضاً في امتناعه على النبي صلى الله عليه وآله، من محو (بسم الله الرحمن الرحيم ) من المكاتبة العام المعاصات بسهيل بن عمرو[5] حتى أعاد[6] النبي صلى الله عليه وآله وترك يده عند محوها. فقال: (ليس يخلو من أن يكون قد علم أن النبي صلى الله عليه وآله لا يأمر إلا بما فيه مصلحة. ويقتضيه الحكمة والبينات، وأن أفعاله عن الله سبحانه وبأمره. أو لم يعلم. فإن كان يعلم ذلك،فلم خالف ما علم؟! وإن كان لم يعلمه، فقد جهل ما يدعيه العقول من عصمة الأنبياء من الخطأ، وجوّز المفسدة فيما أمر به النبي صلى الله عليه وآله لهذا إن لم يكن قطع بها. وهل يجوز أن يكون أمير المؤمنين عليه السلام توقف عن قبول الأمر لتجويزه أن يكون أمر النبي معتبراً له ومختبراً؟! مع ما في ذلك لكون النبي صلى الله عليه وآله عالماً بإيمانه قطعاً.وهو خلاف مذهبكم. ومع ما فيه من قبح الأمر على طريق الاختبار بما لا مصلحة في فعله على كل حال. فإن قلتم: إنه جوّز أن يكون النبي صلى الله عليه وآله قد أضمر محذوفاً، يخرج الأمر به من كونه قبيحاً.. قيل لكم: فقد كان يجب أن يستفهمه ذلك، ويستعلمه منه، ويقول: فما أمرتني قطعاً من غير شرط أضمرته أولاً[7]. انتهى كلام هذا الذي أراد أن يجعل من هذه القضية ذريعة للطعن في عصمة الإمام عليه الصلاة و السلام. ونحن فيما يلي نذكر إجابات السيد المرتضى رحمه الله، وبعض الإعلام، ثم نضيف ما يفيد في المزيد من جلاء الحقيقة، وإبطال الباطل، فنقول: إجابة المرتضى (رحمه الله) وآخرين: لقد أجاب السيد المرتضى رحمه الله على الشبهة المذكورة آنفاً ـ ووافقه غيره على ذلك ـ بما مفاده: أنه قد سلم بأن هذا الأمر قد صدر عن علي أمير المؤمنين عليه السلام، ولكنه يرفض أن يكون دالاً على عدم عصمته صلوات الله وسلامه عليه، لأنه لم يصدر منه على سبيل التمرُّد، والعصيان، إذ ليس الأمر على سبيل الإيجاب. قال رحمه الله: (إن النبي (ص) حينما أمر علياً (ع) بمحو كلمة (رسول الله) وإثبات اسمه الشريف، بدون هذه الكلمة، فإنه قد استكبر ذلك واستعظمه.وجوّز أن يكون (ص) إنما قال: افعل ذلك مرضياً لسهيل وإن كان لا يؤثر، ولا يريد فعله.بل يؤثره التوقف عنه فتوقف حتى يظهر من النبي (ص) أنه لذلك مؤثر. وأنه أمر حقيقي بالمحو، فصبر علي (ع) على ذلك على مضض شديد. وقد يثقل على الطباع ما فيه مصلحة من العبادات كالصوم في الحر). ثم ذكر رحمه الله موقف عمر في هذه المناسبة، ثم أجاب عن قولهم بأنه كان يجب مع الشك أن يستفهم، بأنه عليه السلام قد فعل ما يقوم مقام الاستفهام، من التوقف حتى ينكشف الأمر، وإن لم يكن (ع) شاكاً في أنه (ص) لا يوجب قبيحاً، ولا يأمر بمفسدة. لكنه لما تعلق صورة الأمر بفعل تنفر منه النفوس والطباع، فقد جوز أن لا يكون ذلك القول أمراً، فتلاه بتوقفه. وذلك منه عليه السلام غاية الحكمة، ونهاية الاحتياط للدين[8]. وقال العيني: (قول علي رضي الله تعالى عنه: ما أنا بالذي أمحاه ليس بمخالفة لأمر رسول الله (ص)، لأنه علم بالقرينة: أن الأمر للإيجاب)[9]. وقال القسطلاني والنووي: قال العلماء: وهذا الذي فعله علي من باب الأدب المستحب، لأنه لم يفهم من النبي (ص) تحتّم محو على نفسه، ولهذا لم ينكر عليه. ولو حتّم محوه لنفسه لم يجز لعلي تركه ولا أقره النبي (ص) على المخالفة[10]. ان كان يثقل على الطباع الرد هنا فلما لم تراعو في عمر : يثقل على طبعه لكن هل فعلا ما قاله المدعو المرتضى صحيح في علي : لكنه لما تعلق صورة الأمر بفعل تنفر منه النفوس والطباع هل الرسول يأمر بفعل تنفر منه النفوس والطباع فقط علي تنفر نفسه وعمر لا يحق له ان تنفر نفسه مع ان عمر سال الرسول واستفسر بينما علي عصى الرسول ولم يسأل الرسول هذا تبرير سخيف اورده المرتضى وسار عليه القوم انظر كتاب عدة الأصول (ط.ق) - الشيخ الطوسي - ج ٢ - الصفحة ٧٢ خلاصة القول ان الرافضة من حقدهم على عمر يضخمون كل فعل فعله ويسوقونه او يوجهونه للذم وكل فعل فعله علي ايضا يضخمونه ويوجهونه للمدح وجعله منقبة مع ان علي هنا كل الذي فعله هو ان الرسول امره بالكتابة فقط فقالوا : قال المفيد في الارشاد فكان نظام تدبير هذه الغزاة متعلقا بعلي ع وكان ما جرى فيها من البيعة وصف الناس للحرب ثم الهدنة والكتاب كله لأمير المؤمنين ع وكان فيما هياه الله من ذلك حقن الدماء وإصلاح أمر الاسلام اه وكان صلح الحديبية سببا لكثرة المسلمين وإن أجحفت بحقهم. والعصيان منه للرسول هل كان حقنا للدماء |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
قبس من سورة محمد دين محمد قذر محمد زير نساء والحيدري سوف ينظفه | ابو هديل | الشيعة والروافض | 1 | 2020-04-22 04:39 PM |
اية العنكبوت تؤكد قذارة و نجاسة دين المجوس الواهي الضعيف | ابو هديل | الشيعة والروافض | 1 | 2020-03-10 08:14 PM |
نظرة في واقعه رزية قذارة ونجاسة دين الامامية الاثنى عشرية احد فرق الشيعة بإعترافهم | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-09 02:46 AM |
ناصبي يقول أن علي بن طالب قذر و نجس ودينه دين نجاسة وقذارة (وثيقة) | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-20 10:38 PM |
شيعي يعترف بأن دينه الائمة دين آل محمد دين قذر نجس بالاجماع _ وثيقة | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2019-12-17 12:40 AM |