جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
اقــــوال علماء السنة الربانيين في احداث ليبيا
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته وبعد/ اخوتي في الله كلكم تشاهدون علي شاشات التلفاز من اخبار في ما يحصل في بلدي الحبيب ليبيـا من ترويع في الانفس وسقوط بعض الشباب في المظاهرات، والله المستعان ،،، ولله الحمد اليوم وصلتنا فتوي من العلماء الربانيين بالمملكة العربية السعودية فانا شخصيا تمكنت من الدخول للانترنت وكلفت احد الاخوة الثقة وشرحت له ما نمر به وما نعيشه في هذه الفتنة الهوجاء واخبرته بان يتصل بالشيخ صالح الفوزان وكانت فتوي الشيخ صالح الفوزان حفظه الله بأن يلزم كل الناس بيوتهم ولا يخرجو لهذه الفتنة ، وكذلك اليوم وصلتني فتوي الشيخ ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله وهو يقول ،، نحن حزينين علي مايمر به اخوننا في ليبيا، وارجو من الناس ان يلزمو بيوتهم ولا يخرجون لهذه الفتنة الهوجاء، فهذه فتاوي العلماء الربانيين ، اردت ان ابلغكم بها اخوتي في الله بعيدا عن العواطف فهذا شرع الله ولا بد للمومن ان يلتزم به اللهم اني بلغت اللهم فاشهد. اخوكم الاسيف اقلكم علما وجهدا |
#2
|
|||
|
|||
وهل يترك القذافي يذبح بالشعب الليبي ونحن نشاهده دون تحريك ساكن ؟؟؟؟ الله اعلم
|
#3
|
|||
|
|||
هذا هو شرع الله عزوجل احب من احب وكره من كره
أسأل الله أن يرفع الظلم عن شعب ليبيا وأن يرد حاكمهم إلى جادة الصواب أو يأخذه أخذ عزيز مقتدر |
#4
|
|||
|
|||
متابع
|
#5
|
|||
|
|||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
بسم الله الرحمن الرحيم نداء من أجل ليبيا الحرة قال الله سبحانه وتعالى: (وَلاَ يُرَدُّ بَأْسُهُ عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ ). وقال صلى الله عليه وسلم:ان الله سبحانه وتعالى يرفع دعوة المظلوم فوقالسحاب ويقول سبحانه: وعزتي وجلالي لانصرنك ولو بعد حين. وقال الشاعر: وَلِلحُرِّيَّةِ الحَمراءِ بابٌ بِكُلِّ يَدٍ مُضَرَّجَةٍ يُدَقُّ لقد عانى الشعب الليبي لأكثر من أربعين عاماً من الظلم والاستبداد ما لم يعانيه شعب آخر في هذا العصر من حاكم معتوه مسكون بجنون العظمة التي لا يملك منها شيئاً بل تأصل فيه الانحراف والفجور والإلحاد مع سوء التدبير والتناقض الجنوني في الأفكار والأفعال فشرّد هذا الشعب الأبي في أطراف الأرض وأفقر وظلم من بقي منهم في ليبيا وبدد ثرواتهم الطائلة وراء أحلامه الجنونية وجعل البلاد والعباد والمال ملكاً له ولأسرته وحاشيته الفاسدة ، ودعم الإرهاب وقاد المؤامرات في العالم كله وشكك في كتاب الله سبحانه وتعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم واعترض على أحكام الشريعة ، وها هو اليوم يختم عهده الأسود المظلم بسفك دماء شعبه الأعزل من النساء والأطفال والشيوخ والرجال بجميع أنواع الأسلحة الفتاكة ويفرض الحصار على المدن والأرياف ليموت الناس جوعاً، ويستقدم المرتزقة من شذاذ الآفاق لقتل شعبه وسحلهم في الشوارع وهدم بيوتهم على رؤوسهم. إننا في هذا اليوم الفاصل من تاريخ امتنا نعلن دعمنا وتأييدنا ووقوفنا معالشعب الليبي الحُر الأبي وندعوه ونستصرخ تاريخه العريق المجيد أن تتكاتف جهودهم وأن تتلاحم صفوفهم في وجه هذا الظالم المستبد وأن يعلموا أن كل دقيقة تزيد في سلطة هذا الظالم المجنون ستكون مزيداً من سفك الدماء وتدمير البلاد ومعاناة الناس. وننادي أحرار أمتنا وبالأخص في البلاد المجاورة لليبيا أن يمدوا يد العون لإخوانهم المظلومين في ليبيا بكل ما يستطيعون وعلى جميع الأصعدة وأن لا يخذلوهم في هذه الساعة العصيبة. ونستصرخ أحرار العالم أن يستجيبوا لنداء الضمير وصوت المظلومين وأشواق الحرية ويقفوا مع هذا الشعب الذي عانى من الظلم والقهر وأن يضغطوا على حكوماتهم لتقف مع الشعب الذي ينشد الحرية ، وتتخلى عن دعم الظالم المستبد. كما نناشد منظمات حقوق الإنسان والعدالة في العالم كله للتحرك لمحاكمة المجرمين وإيقاف أنهار الدماء التي تجري في ليبيا. قال تعالى: (وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ) إبراهيم الآية:42. د. عوض بن محمد القرني المحامي والمفكر والداعية الإسلامي – السعودي 17/03/1432هـ ####
__________________
رب همـة أحيـت أمـة بإذن الله المرء يعرف في الزمان بفضله وخصائل الحر الكريم كأصله
|
#6
|
|||
|
|||
تؤكد انباء بأن الجيش الايطالي في حالة استنفار قصوى بسبب الوضع في ليبيا
ليس لإنقاذ الشعب الليبي بل لقصفه بالطائرات الايطالية و الطيارين الايطاليين بإتفاق سري بين القذر القذافي و حكومة برلسكوني و يؤكد ذلك تصريحات وزير خارجية ايطاليا بأن العالم لا يقبل حكومة اسلامية على حدود اوروبا وهي رسالة للعالم بأن تدخل ايطاليا هو حماية للأمن القومي الايطالي و الاوروبي و هي في الاصل بسبب مليارات الشعب الليبي التي بيد المعتوده لذمم الفاسدين حول العالم من مؤامرات و خبث ثم ينحر الشعب الليبي بأمواله و ايطاليا ترتكب مع القذافي جريمة انسانية بشعه وقادة العالم يعلمون ذلك و لا احد يحرك ساكنا لوكان امريكي او يهودي قتل في احد الدول كان قامة الدنياء حسبنا الله و نعم الوكيل حسبنا الله و نعم الوكيل حسبنا الله و نعم الوكيل حسبنا الله و نعم الوكيل حسبنا الله و نعم الوكيل حسبنا الله و نعم الوكيل حسبنا الله و نعم الوكيل حسبنا الله و نعم الوكيل حسبنا الله و نعم الوكيل ياذا البطش الشديد يا فعال لما يريد يا من عز وارتفع وذل كل شيء لعظمته وخضع يا سامع كل شكوى يا رافع كل بلوى يا منقذ الغرقى إليك نبث الشكوى يا قاصم الجبابرة يا مذل الأكابرة اللهم انتقم من الفاجر القذافي ومن أعانه على قتل إخواننا واضطهادهم رحماك يا الله
__________________
رب همـة أحيـت أمـة بإذن الله المرء يعرف في الزمان بفضله وخصائل الحر الكريم كأصله
|
#7
|
|||
|
|||
اسال الله ان يحفظ ليبيا واهلها
جزاك الله خيرا اخي الاسيف وحفظ الله العلماء الشيخ العلامة الفوزان والشيخ ربيع بن هادي المدخلي والعلماء هم صمام الامان للامه وهناك ايضا فتوي للعلامة البراك وهو له راي اخر في هزه النازله واليكم الفتوي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أيها المسلمون في بلاد ليبيا ... إن ما يجري في أرضكم لمصاب جلل يجب على المسلمين تلافيه واستدراكه ... حقنا لدماء الأبرياء ... لأن حاكم ليبيا ليس كغيره .... فهو سفيه أحمق في تصرفاته السياسية في بلده وخارج بلده ... مع ما عرف عنه من الأقوال الكفرية فلا كرامة ولا حرمة له ..... ولا يعد في الحقيقة حاكما شرعيا... ولكن الذي يمنع من الخروج عليه هو عدم القدرة على ذلك ... ولا حرمة لولايته .. أما وقد اشتعلت النار بين و الشعب والحكومة وعلى رأسها هذا الظالم السفيه الأحمق .... فيجب على المسلمين في ليبيا أن يكونوا صفا واحدا في وجه هذا الظالم ... ولا يحل لأحد من العاملين في القطاع العسكري في جيشه أو من رجال الامن ... لا يحل لهم أن ينصروه على إخوانهم ... بل عليهم أن ينضموا الى اخوانهم ليسقطوا هذا الظالم ... وأسأل الله أن يسقطه وأن يذله وأن يظفرهم به ... وأن يولي عليهم من ينصح لهم في دينهم ودنياهم إنه تعالى على كل شيء قدير وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله .<!-- / message --> |
#9
|
|||
|
|||
محمد رسول الله
__________________
رب همـة أحيـت أمـة بإذن الله المرء يعرف في الزمان بفضله وخصائل الحر الكريم كأصله
|
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
ضاعت الأمة لما تركنا كلام العلماء واتبعنا كلام العوام.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#11
|
|||
|
|||
عن عَمْرَو بْنَ عَوْفٍ عن رَسُول اللَّهِ قَالَ « .... فَوَاللَّهِ مَا الْفَقْرَ أَخْشَى عَلَيْكُمْ. وَلَكِنِّى أَخْشَى عَلَيْكُمْ أَنْ تُبْسَطَ الدُّنْيَا عَلَيْكُمْ كَمَا بُسِطَتْ عَلَى مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ فَتَنَافَسُوهَا كَمَا تَنَافَسُوهَا وَتُهْلِكَكُمْ كَمَا أَهْلَكَتْهُمْ ». [ متفق عليه ]
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#12
|
|||
|
|||
فتوي الشيخ العلامة عبد الله العبيلان السؤال: بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد: ففي يوم الثلاثاء (19/ربيع الأول/1432هـ)؛ توجَّهنا بالسُّؤال التَّالي لفضيلة شيخنا أبي عبد الرحمن عبد الله بن صالح العُبيلان -حفظهُ الله-: شيخَنا: نظرًا لما يجري مِن أحداثٍ في ليبيا، وما صدر مِن فَتاوى من بعض المنتسِبين للعِلم في جوازِ الخُروج على حاكِم ليبيا بالسِّلاح؛ فإنَّنا نتوجَّه إليكم بالسُّؤال حول صِحَّة هذه الفتاوى، ومصداقيتها مِن كتاب الله وسنَّة رسوله -صلَّى الله عليه وسلم-. الجواب: إن الحمدَ لله، نحمدُه ونستعينُه ونستغفرُه ونتوب إليه، ونعوذ باللهِ مِن شرور أنفسِنا، وسيئات أعمالِنا، مَن يهدِه الله فلا مُضلَّ له، ومَن يُضلل فلا هادي له، وأشهدُ أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريكَ له، وأشهدُ أن نبيَّنا محمَّدًا عبدُه ورسولُه. أمَّا بعد: فإنَّ أصدق الحديث كتابُ الله، وخيرَ الهدي هدي نبيِّنا محمَّد -صلَّى الله عليه وآله وصحبه-، وشرَّ الأمور مُحدثاتُها، وكلَّ مُحدثةٍ بدعة، وكل بدعةٍ ضلالة. هذه الفتاوى التي صدرت من بعض أهل العِلم بِجواز الخُروج على حاكِم ليبيا بالسِّلاح؛ لا أعلمُ لها مُستندًا من كتابِ الله، ولا من سنَّة رسوله -صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم-. بل حتى المُظاهَرات التي جعلوها مشروعةً لا أعلم لها مُستندًا مِن كتاب الله، ولا من سنَّة رسوله -صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم-. فإن قيل: إن فيها مصالح؛ بحيث إنه سقط الحُكم في مصر وفي تونس بسبب هذه المُظاهَرات؛ فنقول: إن الله -عزَّ وجلَّ- قد قال: {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا}؛ فليس كل شيء ترتَّب عليه مصلحة يكون مما يحبُّه الله -عزَّ وجلَّ- ويأمر به. فكيف إذا كان مآلُ تلك الفتاوى بِجواز أو مشروعية المُظاهَرات -بل أفتى بعضُهم بوُجوب! هذه المُظاهَرات - يُؤدِّي -في الأخير- إلى أن يَحمل الناسُ السِّلاح، أو يَخرجوا بلا سلاح ويُقابلهم الحاكِم بالسِّلاح -ربَّما بأفتك أنواع السِّلاح-! وها هنا أمور لا بُد من التنبُّه لها ومعرفتها؛ حتى لا يكون الكلام في العِلم فوضى! كل مَن تحمَّس وأثارته بعض المناظر في التلفاز؛ أخذته العاطفة، وتكلَّم بغير عِلم، وكان سبب كلامِه سفك للدِّماء، وإزهاقٌ للأرواح، وانتهاك للأعراض!! فلو أننا قُلنا -مثلًا-: إنَّ هذا مُنكَر -أي: ما يقوم به، وما يفعله حاكِم ليبيا- أنَّه مُنكر - ونحن لا ريبَ عندنا أنَّه حاكِم ظالِم وفاجِر-.. ولكن: ما هي قواعد إنكار المنكر عند أهل السنَّة والجماعة؟ فأنتَ تحتاج لإنكار المنكر إلى أمورٍ ثلاثة: الأمر الأوَّل: أن يكون عندك الدليل مِن كتاب الله وسنَّة رسولِه على أن هذا مُنكر. الأمر الثَّاني: أن تكون الوسيلة لإنكار هذا المنكر؛ وسيلة مشروعة. الأمر الثَّالث: أن تَنظر في عواقب هذا الإنكار؛ هل المَصالِح التي ستترتَّب عليه أعظم مِن المفاسِد؟ أو أنَّ المفاسد التي قد تَنتج عنه أقل مِن مفاسد المُنكر الذي فعلهُ هذا الحاكِم؟ إذن: ها هُنا أمورٌ ثلاثة؛ لا بُد من العلم بها، ومِن ضبطها. فأما الأمر الأول: وهو العِلم بأن هذا مُنكر، ويكون مُستَند هذا العِلم مِن كتاب الله وسنَّة رسوله؛ فإن الله -تَبارك وتَعالى- قال: {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي} والبصيرة: تشمل العِلم، وهذا العلم يكون بأمور ثلاثة: العِلم بالحُكم، والعِلم بالطَّريقة التي يُنكِر بِها، وثالثًا: العِلم بما يترتَّب على هذا الإنكار مِن أمورٍ. قد ثبت في "الصَّحيحَين" من حديث أنس: أن أعرابيًّا دخل المسجد، فبال في طائفة المسجد، فزجرهُ النَّاس، فنهاهُم النَّبي -صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم-. هنا: نَهي النَّبي ليس عن إنكار المنكر؛ إنما كان نهي النَّبي عن الوسيلة والطريقة التي أنكر بها أولئك -رضي الله عنهم-الصَّحابة- أنكروا بها على هذا الرَّجل. والنَّبي والصَّحابة حينما كانوا في مكَّة قال لهم -عزَّ وجلَّ- لهم: {كُفُّوا أَيدِيَكُم}؛ أي: لا تُقاتلوا -مع ما يَلقَونه من الضَّيم، والظُّلم-وربَّما القتل-؛ فإنه لَم يُؤذَن لهم بالقتال؛ لأنهم كانوا قِلة ومستضعفين، ولو قاتلوا الكفار -حينئذٍ-؛ لاستأصلوهم! إذن: لم يكن من الحِكمة أن يُقاتِل النبي، مع أنه لو قاتل وقُتل الصَّحابة؛ كانوا شهداء؛ لكن ليست الغاية -فقط- هي الشَّهادة؛ بل قال -تبارَك وتعالى-: {قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ}؛ والدِّين ما يقوم بمجرَّد القتل -أن نقتل أنفسَنا-؛ الأصل في قيام الدين: هو الدعوة إلى الله -تبَارك وتعالى-. إذن: هذا أمر؛ ما هو؟ هو أن الإنسان -أولًا- لا يُقدِم على الأمرٍ إلا بدليل، ثانيًا: أن يكون معه الدَّليل من كتاب الله على الوسيلة التي سوف يُنكر بها هذا المنكر. والنَّبي -صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم- اختفى في الغار -هو وأبو بكر-رضيَ الله عنه-، ليس خوفًا على نَفسَيهما؛ وإنما هو خوف على الدَّعوة؛ وإلا: لو ظهر النبي وقاتَل وقاتَلوه؛ فهو شهيد -عليه الصلاة والسلام-، ولكن: خوفًا على الدعوة التي يَحمِلها -صلى الله عليه وسلم- اختفى في الغار، ولم يبرز لقتالهم -عليه الصَّلاة والسَّلام-. واللهُ -سبحانه وتَعالى-ليتبيَّن لك أن الوسيلة لا بُدَّ أن تكون مشروعة، ولو كان الأمر مُنكر، ولا خلاف، ولا نزاع فيه-؛ الله -عز وجلَّ- قد قال: {وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ}. ومِن هنا: أخذ العلماء أنه إذا ترتَّب على إنكار المنكر منكرٌ أعظم منه؛ فإنه محرَّم ولا يجوز. وهذا باتِّفاق أهل العلم؛ بل باتِّفاق العُقلاء: أن إنكار المنكر إذا ترتَّب عليه منكرٌ أعظم منه؛ فإنَّ إنكاره ليس -فقط- أن يكون ما هو مشروع؛ بل هو محرَّم، وفاعله مرتكب لأمر محرَّم، وقد يصل إلى حدِّ الكبيرة من كبائر الذنوب. نسأل الله السلامة والعافية. ومِن هنا: جاءت الأحاديث المتواترة في الخوارج؛ لأنهم قد ينكرون المنكر؛ لكن الوسيلة التي يُنكرون بها ليست وسيلةً مستمدَّة من كتاب الله، ولا من سنَّة رسوله -صلى اللهُ عليه وآله وسلم-. وهنا أمرٌ ينبغي التنبُّه له: وهو أن أمرَ الدِّماء أمرٌ عظيم في الإسلام؛ لا يُؤذن به إلا في أمرٍ واضحٍ بيِّن كالشَّمس في رابعةِ النَّهار؛ أنه جهاد، وأن هذا الجهاد قد اشتمل على الشُّروط والأركان والواجبات التي ينبغي مراعاتُها في الجهاد في سبيل الله. وإلا: فإن النَّبيَّ -صلى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم-فيما استفاضَ عنه وتواتَر- نَهى عن الخروج على الحُكام ؛ لماذا؟ لأن هذا يُفضي إلى إزهاق الأنفس والأرواح، واستِباحة المحرَّمات؛ بل انتهاك الأعراض. وقد قال الحسن البصريُّ -عليه رحمةُ الله-: (إنَّ الحجَّاج عذاب الله؛ فلا تدفعوهُ بأيديكم، ولكن عليكم بالاستِكانة والتَّضرع) ثم تلا قولَ الله -تباركَ وتعالى-: {فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا}. وقال -عليهِ رحمةُ الله-: (واللهِ؛ لو أن النَّاس إذا ابتُلوا مِن قبلِ السُّلطان صَبروا)؛ أي: صبروا وهم أهل دِين، وأهل تقوى؛ ما هو صبروا وهم أهل معاصي وذنوب! (واللهِ؛ لو أن الناس إذا ابتُلوا من قبلِ السُّلطان صبروا؛ لأوشك الله أن يُفرِّج عنهم؛ ولكنَّهم: يَفزعون إلى السَّيف؛ فيُوكَلُون إليه، وواللهِ؛ ما جاؤوا بيوم خيرٍ -قطُّ-)، ثم تلا قول الله -تبارك وتعالى-: {وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُوا يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الْأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُوا وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ}. ولما أنَّ خالد بن الوليد في معركة مؤتة أمام النَّصارى، لما أنه أخذ المسلمين، وأبعدهم عن القتال، لما رأى أنه أمرٌ لا طاقة لهم به، ولا قُدرة لهم عليه، وأبعد جُنود المسلمين، أبعد المجاهِدين؛ عدَّ النبي -صلى اللهُ عليه وسلم- فتح من الله، وأثنى عليه. وعيسى يقول الله -عزَّ وجلَّ- له -في آخر الزمان- لما تأتي مواجهة بينه وبين يأجوج ومأجوج والدَّجال؛ الله -عز وجلَّ- يقول لعيسى: (حرِّز عبادي إلى الطُّور). والإمام أحمد؛ لما جاءه -كما في "السُّنَّة" للخلَّال- فُقهاء بغداد، وقالوا: يا أبا عبد الله! قد عَظم الأمر، وتفاقَم الشَّر. قال: فماذا تريدون؟ قالوا: نُشاورك؛ أنا لا نرضى إِمرتَه ولا سُلطانه. قال: فناظرهم أبو عبد الله ساعة، وقال: (اتَّقوا الله، وأنكِروا بقُلوبكم، ولا تَخلَعوا يدًا مِن طاعة، ولا تَشقُّوا عصا المسلمين، وانظروا في عاقبة أمرِكم؛ حتى يَستريحَ بَرٌّ، أو يُستراح مِن فاجِر). ولما أن عبد الله بن حُذافة، لما كان ملِك الرُّوم أسروا بعضَ المسلمين، وكان منهم عبد الله بن حذافة، وكان قد وضع قدرًا ملأه بالماء، وكل حين يأخذ أحدًا من المسلمين فيضعه في هذا القِدر الذي يغلي، فلما أراد أن يضعَ فيه عبد الله بن حذافة -رضيَ الله عنه- بَكى، فقالوا له: ما يُبكيك؟ خِفت من..؟ قال: لا والله؛ وددتُ أن لي نفسًا أو رُوحًا أخرى فأُقتَل مرَّة أخرى. يعني: محبة للجهاد والاستشهاد في سبيل الله-. قال له الملك: إذا أردتَ أن أطلقكك ومن معك؛ فقبِّل رأسي! فقام عبد الله بن حذافة فقبَّل رأسه؛ فأطلقه! فلمَّا وفدوا على عُمر -الخليفة الفاروق الذي إذا سلك فجًّا؛ سلك الشَّيطان فجًّا غير فجِّه-، وعلم بالخبر؛ قام وقبَّل رأس عبد الله بن حذافة!! إذن: صيانة دماء المسلمين والحِفاظ عليها؛ هذا أمرٌ عظيم في الإسلام، ليس أمرًا هيِّنًا، والأدلَّة على ذلك -سواء كان من الكتاب، أو السنَّة، أو مِن السيرة النبويَّة، أو من التَّاريخ- كثيرة، كثيرةٌ جدًّا. وعليه: فإنَّ هذه الفتاوى التي صدرت -في الحقيقة- هي عارية من العِلم، وعارية مِن الحِكمة. ومَن أفتى، وتسبَّب في فَتواه في إهدار دمِ مسلمٍ بغير حقٍّ؛ فإنَّه مسؤول بين يدي الله -تَبارك وتَعالى-، وسوف يُسأل عن هذا الدَّم. ولذلك: جاء في الحديثِ الصَّحيح: (مَن أعان على قتلِ مُسلمٍ ولو بِشَطرِ كلمةٍ؛ فهو كذا وكذا) -لا يحضرني الحديث-كما قال النبي-صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم-. و -أيضًا- جاء في الحديثِ الآخَر -عند ابنِ حبَّان وغيرِه- في الثَّلاثة الذين تقوم بهم الفتنة؛ قال: (منهم: الخطيب الذي يؤجِّج، ويُثير، ويهيِّج النَّاس)! ثم: ما هي العواقب على مثل هذه الأفعال؟! فأنا أرى أن هذه الفتاوى فتاوى باطلة، لا مصداقيَّة لها -لا مِن كتاب الله، ولا مِن سُنَّة رسوله-. وأنصح الإخوة في ليبيا: أن يتجنَّبوا هذه الفتن، وأن يَلزَموا بيوتَهم، وحتى لو اضطروا أن يُصلُّوا الفرائض في بيوتهم. والعلاج لإزالة ذلك الفاجر: هو أن يَستكينوا إلى ربِّهم، وأن يُصلحوا ما بينهم وبين ربِّهم، وأن يستغيثوا بالله؛ فإن الله -عزَّ وجلَّ- قال: {وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ}. أسأل الله -تباركَ وتعالى- أن يَحقِن دماء المسلمين، وأن يَكفيهم شرَّ شِرارهم، وأن يكفيَنا شرَّ أولئك الذين يتكلَّمون في العِلم بغيرِ إذنٍ مِن الله، ولا مِن رسولِه -صلَّى الله عليه وسلم-؛ فيتسبَّبوا على المسلمين بإراقة الدِّماء، ويتسبَّبوا على المسلمين بانتهاك الأعراض، وهم جالِسون في بيوتهم، لا ضيرَ عليهم! ولا ضررَ عليهم!! إلا أنهم يتكلَّمون بالباطل وبغير حق!! وبالله التَّوفيق. وصلَّى الله وسلم وبارَك على نبيِّنا محمَّد وآلهِ وصحبه أجمعين |
#13
|
|||
|
|||
فعلاً ما أضاع الناس إلا الالتفات حول الأخذ بقول عوام الناس بل وربما جهلتهم وترك الكتاب والسنة وسوف نرى جراء ذلك مزيد من سفك الدماء وترويع الآمنين ولازلتُ أقول الثورات العربية فتنة وفتنة كبيرة أسأل الله السلامة لجميع الشعوب وأن يردهم إليه رداً جميلاً |
#14
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم اخوتي الكرام
والحمد لله انه جعل لنا في هذه الفتنة علماء ربانيين ائمة هدئ وصلاح لا متكلمة ضلو واضلو من امثال القرضاوي والصلابي والغرياني الذين افتوي بخروج الشباب الي المظاهرات لازهااق ارواحهم والحمد لله رب العالمين وسلم تسليما كثير |
#15
|
|||
|
|||
كم تفضح الفتن المندسين تحت رداء السنة
الله المستعان |
#17
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمان الرحيم؛وقتلوهم حيث ثقفتموهم واخرجوهم من حيث احرجوكم والفتنه اشد من القتل ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه فأن قاتلوكم فأتلوهم كذلك جزاء الكافرين"ان هاولاء الحكام يجب مقاتلتهم حتى نريح المسلمين من طلمهم سيدنا ابراهيم خرج على النمرود فانتقم منه الله وموسى خرج عن فرعون والرسول خرج عن ابو جهل وقاتله في قعر داره ما الفرق بين الطواعيت الذي دكرهم القرأن وطواعيت العصر الدين جثموا على قلوب المسلمين عشرات السنين قتلوا مئات الالاف من المسلمين ونهبوا خيراتنا واحرقوا السجون على المعتقلين هدا حدث في السعوديه وليبيا وسوريا وفضحونا في جميع العالم بحمقاتهم الهمجيه يجب ان نتحلنص منهم يجب قيام دوله اسلاميه غلى اسس اسلاميه صحيجه يحكمها حاكم عادل لا يفرق بين انناء الشعب وابناءه وان يطيع الله والرسول ويطبق ذلك على نفسه حتى يصبح من اولي امر بحق وحقيقه
|
#18
|
|||
|
|||
والله المظاهرات ليست حلا ً للخروج من ازمة الظلم في الدول العربيه التي طال مداها ..إنما عليكم بالدعاء على كل من ظلمكم في جوف الليل
الله يقول ( ادعوني استجب لكم ) اللهم عليك بكل من ظلم المسلمين ..اللهم عليك بكل من ظلم المسلمين ..اللهم عليك بكل من ظلم المسلمين .. اللهم اجعله آية وعظة لمن يعتبر .. حسبي الله ونعم الوكيل
__________________
اللهم ان والديّ في ذمتك وحبل جوارك فقهما من فتنة القبر وعذاب النار وانت اهل الوفاء والحق فاغفر لهما وارحمها انك انت الغفور الرحيم
اللهم انهم عبيد من عبادك يحتاجان الى رحمتك وانت غني عن عذابهما فارحمهما اللهم ارجع نفسهما اليك راضية مرضيه وادخلهما في جنتك مع عبادك الصالحين (كل من يتعدى على الصحابة لا يلومن الا نفسه) |
#19
|
|||
|
|||
اقتباس:
لي عودة قريباً إن شاء الله.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|
#20
|
|||
|
|||
اقتباس:
قال الله تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا (59) } وقال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم : « مَنْ أَطَاعَني فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ ، وَمَنْ عَصَانِي فَقَدْ عَصَى الله ، ومَنْ يُطعِ الأَميرِ فَقَدْ أَطاعَني ، ومَنْ يَعصِ الأميرَ فَقدْ عَصاني »متفق عليه . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « اسْمَعُوا وَأَطِيْعُوا ، وإِن اسْتُعْمِلَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ حَبَشِي كأنَ رَأْسَهُ زَبِيبَة » رواه البخاري وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « تَسْمَعُ وَتُطِيعُ للأَمِير ، وَإِنْ ضُرِبَ ظَهْرُكَ وَأخِذَ مَالُك ؛ فَاسمَعْ وَأَطِع » رواه مسلم وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « مَنْ كَرِهَ مِن أَميرهِ شَيْئا فَلْيَصْبر عَلَيْه ، فَإِنَهُ لَيسَ أَحَد مِن الناس خَرَجَ مِن السّلْطانِ شِبْرا ، فَمَاتَ عَلَيْه ؛ إِلَّا مَاتَ مِيتَة جَاهِلية » رواه مسلم وقال النبِي صلى الله عليه وعلى آله وسلم : « خِيارُ أَئمتِكُمُ الذِينَ تُحِبونَهُمْ وَيُحِبونَكُمْ ، وَيُصَلونَ عَليْكُمْ وَتُصَلونَ عَلَيْهِمْ . . وَشِرارُ أئمتكُمُ الذِينَ تُبْغضُونَهُمْ وَيُبْغِضُونكُم وَتَلْعَنونَهُمْ وَيَلْعَنونَكُمْ » قيل : يا رسول الله أَفلا نُنابِذُهُم بالسيف؟ فقالَ : « لا ، مَا أَقَامُوا فيكُمُ الصلاةَ ، وَإِذَا رَأَيتْمْ مِنْ ولاتِكُمْ شَيْئا تَكْرَهُونَه فَاكْرَهُوا عَمَلَه ، وَلاَ تَنزعُوا يَدا مِن طَاعَة » رواه مسلم .
__________________
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
اهل البيت وعلى رأسهم مهدي الشيعة سوف يقتلونك ايها السني يذبحون اهل السنة والجماعة بدون إستتابه | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-04-05 05:02 PM |
بماذا حكم شيوخ الامامية الاثنى عشرية الشيعة على اهل السنة في العراق ومصر والشام والجزيرة العرب | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-14 04:38 PM |
المختار بن ابي عبيد الثقفي بلاء الحسين ؟ وما هو رأي علماء الامامية لاثنى عشرية فيه ؟؟ | ابو هديل | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-24 05:38 AM |
اول من دون السنة النبوية | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | المجتمع المسلم | 0 | 2019-12-31 04:05 PM |
لماذا كان أئمة أهل السنة يصفون الأشاعرة بإناث الجهمية ومخانيث المعتزلة؟ | فلق الصبح | المعتزلة | الأشعرية | الخوارج | 1 | 2019-12-01 03:19 PM |