الشيخ الشكليطه حمار الرافضة عباس محمد يقر بان الرسول طرد ابن عباس ال البيت

[موحد مسلم]

الشيخ الشكليطه حمار الرافضة عباس محمد يقر بان الرسول طرد ابن عباس ال البيت
هذا حاله كحال حمودي شكليطه الذي قال ان الرسول لما خرج من بيته يوم الهجرة اخذ ابو بكر معه للحال الذي كان عليه الرسول واخذه معه للغار ثم هاجر به الى المدينة خوفا من ان يدل ابو بكر عليه وجلس هناك في المدينة عشر سنوات مخطوفا

لننظر الى ما قاله حمار الرافضة عباس شكليطة
يحتج بروايات اهل السنة عن ابن عباس حول رزية الخميس وهذه الروايات ننقل لك منها روايتين فقط من موضوع اتى به وهو مخيس مثله
( عمر يقول بأن النبي (ص) يهجر وحسبنا كتاب الله )

عدد الروايات : ( 26 )

صحيح البخاري - كتاب العلم - باب كتابة العلم

‏114 - حدثنا : ‏يحيى بن سليمان ‏‏قال : ، حدثني : ‏‏إبن وهب ‏ ‏قال : أخبرني : ‏‏يونس ‏، عن ‏إبن شهاب ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏ لما إشتد بالنبي ‏(ص) ‏وجعه قال : ‏ ‏إئتوني بكتاب أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده ، قال عمر ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه ‏ ‏الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فإختلفوا وكثر ‏ ‏اللغط ‏ ‏قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ‏فخرج ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏: ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين كتابه.



صحيح البخاري - كتاب المغازي - باب مرض النبي (ص) ووفاته

‏4168 - حدثنا : قتيبة ، حدثنا : سفيان ، عن سليمان الأحول ، عن سعيد بن جبير ، قال : قال إبن عباس : يوم الخميس وما يوم الخميس إشتد برسول الله (ص) وجعه فقال : ائتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقالوا : ما شأنه أهجر إستفهموه فذهبوا يردون عليه ، فقال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه ، وأوصاهم بثلاث ، قال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ، وسكت عن الثالثة أو قال فنسيتها.

*****
إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب المغازي - باب مرض النبي (ص) ووفاته - رقم الصفحة : ( 740 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قوله : ( فقالوا ما شأنه ؟ أهجر ) : .... وقال النووي ‏:‏ إتفق قول العلماء على أن قول عمر : حسبنا كتاب الله ‏‏من قوة فقهه ودقيق نظره ، لأنه خشي أن يكتب أموراً ربما عجزوا عنها فإستحقوا العقوبة لكونها منصوصة ، وأراد أن لا ينسد باب الإجتهاد على العلماء‏.

---------
كعادة الرافضة يكذبون ثم من الكذبة يسنجون قصص خيالية
قلت في موضوع سابق ان الحديث مضطرب في المتن ولكن يمكن توجيه الحديث وقلبه على الرافضي واستخراج معاني منه للعبرة والعظة
اولا ان الرسول في بعض الفاظ الحديث يفهم منه انه طرد ال البيت الذين اختلفوا وهذا الطرد يعني ان الرسول غضب منهم وغضبه صلى الله عليه وسلم هو غضب الله ايضا
لكن لكون الطرد هنا وارد في الحديث وهو مصحوب بالغضب يحق لنا ان نسأل الرافضي شكليطه عن المطرود الاخر مع ابن عباس

لاحظ هذه الرواية
‏114 - حدثنا : ‏يحيى بن سليمان ‏‏قال : ، حدثني : ‏‏إبن وهب ‏ ‏قال : أخبرني : ‏‏يونس ‏، عن ‏إبن شهاب ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏ لما إشتد بالنبي ‏(ص) ‏وجعه قال : ‏ ‏إئتوني بكتاب أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده ، قال عمر ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه ‏ ‏الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فإختلفوا وكثر ‏ ‏اللغط ‏ ‏قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ‏فخرج ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏: ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين كتابه.

الرسول يقول لهم قوموا عني يعني طرد لاحظ كلام الرسول هنا : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع

قوموا عني يعني اخرجوا من عندي او من بيتي وهذا واضح لمن له عقل او عقل حمار انه طرد وهذا الطرد يعني ان الرسول غضب لوجود تتمة الجملة منه صلى الله عليه وسلم : ولا ينبغي عندي التنازع وهذا يعني ان الطرد سببه التنازع بين ال البيت فقط لذا يكون الطرد خاصا بهم وغضب الرسول هنا خاصا بهم وهذا اخر عمل عمله الرسول انه غضب على هؤلاء وطردهم شر طرده ولكونه صلى الله عليه وسلم مات ولا نجد نصا يفهم منه انه رضى عن هؤلاء الذين طردهم فيعني ان الرسول عليه الصلاة والسلام غضب على ابن عباس خاصة وعلى ال البيت عامة والا هاتوا لنا نصا يفهم منه انه صلى الله عليه وسلم رضي عن هؤلاء المطرودين من بيت الرسول الله صلى الله عليه وسلم وحق عليهم غضبه وغضب الله معه عليهم ومن الدلالات على الطرد هو كلام ابن عباس نفسه : فخرج ‏إبن عباس ‏ومع انه مطرود يقول لنا الرافضة انه كان يبكي على ان الرسول اراد ان يكتب لعلي الخلافة وما يدريك انه كان يبكي على ان الرسول طرده واهل البيت معه وان هذا الطرد اكيد انه غضب من رسول الله عليهم مصحوبا بغضب الله المؤكد

في الرواية الثانية نجد ايضا نصا يفهم منه ان الطرد كان مخصصا لأهل البيت وهنا غيرهم لم يتم طرده وكأن الرسول قال اخرج يابن عباس واخرج يافلان واخرج يافلان وعد اناسا من اهل البيت وطردهم يعني المطرود هنا من المؤكد انهم اهل البيت او قل طرد مخصص لبعض الناس وبعضهم لم يتم طردهم وهؤلاء كان لهم مجال لأان يراضوا الرسول حتى يرضى عنهم لهذا نجد في هذه الرواية
‏4168 - حدثنا : قتيبة ، حدثنا : سفيان ، عن سليمان الأحول ، عن سعيد بن جبير ، قال : قال إبن عباس : يوم الخميس وما يوم الخميس إشتد برسول الله (ص) وجعه فقال : ائتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقالوا : ما شأنه أهجر إستفهموه فذهبوا يردون عليه ، فقال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه ، وأوصاهم بثلاث ، قال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ، وسكت عن الثالثة أو قال فنسيتها.

في هذه الرواية ينقل لنا ابن عباس عن اناس بقوا مع الرسول ولم يطردهم مثلما فعل معه ومع اهل البيت وهؤلاء قال لهم الرسول بعد ان راضوه واسترضوه : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه فكان يشتكي مرضه ولعل هؤلاء طلبوا منه ان يسامح ويرضى عن اهل البيت فقال لهم دعوني فالذي انا فيه خير مما تدعوني اليه وما هو الذي دعاه هؤلاء الناس اليه الا ان يرضى عن اهل بيته الذين طردهم ويسامحهم لكنه لم يفعل وهذا يعني ان من طرده الرسول ناله الغضب من الرسول ومن الله معه ومن بقى ناله الرضى من الرسول ومن الله وهذا النقل من ابن عباس عن من حضر تراه واضحا في الفاظ كلامه فمثلا قوله : وأوصاهم بثلاث هذا يعني انه لم يكن حاضرا ولو كان حاضرا فسيقول وأوصانا ايضا في الفاظ ابن عباس نجد فذهبوا يردون عليه ومثلها فقالوا ماشأنه ولو كان حاضرا لقال فقلنا ما شأنه وذهبنا نرد عليه وجملة الرواية او كلام ابن عباس هنا هو رواية عن من كان حاضرا ، ثم في الوصايا لو انه كان حاضرا ساعة قال الرسول هذا لحفظ هذه الوصايا لكنه لكونه سمع من عائشة هذه الوصايا او من غيرها لذا نساها ، ثم هنا دليل اخر على ان من حضر هو من كان الرسول سيكتب له هذه الوصية والتي تعني انه الخليفة بعده وهذا المعنى هو الذي يحرج عليه الرافضة دوما لتشتيت المعنى وانت تعرف هذا الان وفهمت المراد لهذا يعمد القوم الى تشويه هذه الروايات ونسبة القول من ابن عباس الى عمر عن ان الرسول يهجر يعني هم يقولون ان عمر قال عن الرسول انه يهجر وان الرسول كان يريد ان يكتب الخلافة لعلي ولكن المعنى هنا غير هذا فالرسول كان يريد ان يكتب وصايا لمن بعده وهذه الوصايا كتبت في كتاب وهذا الكتاب علم ابن عباس بما فيه وعلم ابن عباس علم اليقين ان الرسول طرده ومن معه من اهل البيت ولم يكتب لهم شيء وعلم ابن عباس ان الرسول لما كتب هذه الوصايا كتبها للخليفة من بعده وهو ابو بكر

ولايعقل ان نقول ان الروايات هذه تعني ان الرسول كان يريد ان يكتب لعلي الخلافة وها هو الرسول يطرده مع غيره من اهل البيت وحتى لو تنزلنا وقلنا ان عمر فعلا قال عن الرسول انه يهجر فهذه الرويات كلها تقول ان الرسول كتب وصيته او كتب الكتاب بعد ان طرد اهل البيت فأين حجة الرافضة هنا غير تشويه هذا المعنى وهو ان الرسول فعلا كتب كتابا للخليفة الذي يليه وهو ابو بكر

لكن انا اقول وغيري من اهل العقل السليم من غير اهل الرافض ان الرسول فعلا طرد ابن عباس وغيره من اهل البيت هنا وابقى البعض الاخر ومنهم عمر ليشهدوا هذه الوصية من رسول الله لمن يليه او يخلفه ولو كان عمر قال ان الرسول يهجر لطرده ايضا وغضب عليه مثلما طرد ابن عباس وال البيت معه والغضب منه صلى الله عليه وسلم مؤكد لهذا كان ابن عباس يبكي على رزية يوم الخميس

الرسول صلى الله عليه وسلم مات يوم الاثنين بعد هذا الخميس فأين معنى الرزية هنا ان كان يقصد ان يوم الخميس هو الرزية او الرزية هي منع عمر ان يكتب لهم كتابا وانت ترى بعينك ان الرسول طرده قائلا قوموا عني فهل بعد هذا يقال ان الرزية في طرد ابن عباس ومن معه من بيت الرسول او في منعهم من الكتاب وهذا هو معنى قول ابن عباس ان هذا اليوم هو يوم رزية لكونهم تسببوا في طرد الرسول لهم

[موحد مسلم]

عباس شكليطه ماذا تفهم من هذا الحديث

114 - حدثنا : ‏يحيى بن سليمان ‏‏قال : ، حدثني : ‏‏إبن وهب ‏ ‏قال : أخبرني : ‏‏يونس ‏، عن ‏إبن شهاب ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏ لما إشتد بالنبي ‏(ص) ‏وجعه قال : ‏ ‏إئتوني بكتاب أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده ، قال عمر ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه ‏ ‏الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فإختلفوا وكثر ‏ ‏اللغط ‏ ‏قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ‏فخرج ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏: ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين كتابه.

قوموا عني
فخرج ابن عباس