 |
| جديد المواضيع |
| للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
| منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع |
|
#1
2016-10-03, 09:15 PM
|
|||
|
|||
الرد على شبهة منكري ألسنة بأن ألله تعالى تكفل بحفظ ألقرآن ولم يتكفل بح
تقوم شبهتهم هذه على أن الله - تعالى - قد تكفل بحفظ كتابه القرآن. وذلك في قوله - عز وجل - : ] إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون [ ( الحجر:9). لذلك ظل القرآن هو الحق الوحيد في دين الله الإسلام، فلم يحرف ولم يبدل، ولم تدخله كلمة ولا خرجت منه كلمة، ولم يرو بغير لفظه ومعناه، أما السنة فلم يتكفل الله - سبحانه - بحفظها، ولذلك داخلتها الموضوعات المحضة من جانب - أي التي لم يقلها الرسول - صلى الله عليه وسلم - لا بلفظها ولا بمعناها -، ومن جانب آخر ضاعت ألفاظها ورويت بالمعنى، وذلك فيما لو صح أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - قالها. فكان ضياع ألفاظها سببا في عدم معرفة المعنى الذي أراده الرسول - صلى الله عليه وسلم -، حتى ليصح أن يقال إن السنة كلها أضحت موضوعة على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ما كان منها موضوعاً بلفظه ومعناه، وما كان منها موضوع المعنى بسبب ضياع ألفاظه وروايتهم إياه بالمعنى، يقول "برويز": " اعلم أن الله - تعالى - لم يتكفل بحفظ شيء سوى القرآن، ولذا لم يجمع الله الأحاديث، ولا أمر بجمعها، ولم يتكفل بحفظها "( ). ويقول " عبد الله جكرالوي " " بعد وفاة الرسول - صلى الله عليه وسلم - بمئات السنين نحت بعض الناس هذه الهزليات من عند أنفسهم ونسبوها إلى محمد - صلى الله عليه وسلم - وهو منها بريء "( ).. ويقول " مقبول أحمد " : " تنقيح الأحاديث من البحر الهائج المكذوب كتطهير الطعام المسموم، غير أن الحذر والحيطة يقتضيان عدم الأكل من ذلك الطعام "( ). ويقولون أيضاً : إن كفالة الله - تعالى - بحفظ كتابه القرآن، مع عدم كفالته بحفظ السنة دليل واضح على أن الدين ليس بحاجة إلى السنة. وأنها ليست من الدين، ولا هي ضرورية له. إذ لو كانت من الدين وضرورية له لحفظها الله كما حفظ القرآن. ( )
الرد على الشبهة وتفنيدها : إن الله - عز وجل - أنزل القرآن الكريم بلفظه ومعناه، فالقرآن كلام الله – سبحانه-، لذا كان جديراً بأن يحفظه الله - سبحانه - ويصونه أن يحرف أو يبدل، ولأن القرآن كذلك لم تجز روايته بالمعنى. أما السنة فهي وحي الله - تعالى - إلى رسوله - صلى الله عليه وسلم - أوحى الله - تعالى - بما فيها من أحكام وتشريعات إلى نبيه - صلى الله عليه وسلم - ثم صاغها النبي بكلامه. ولأن السنة ليست كلام الله - تعالى - فقد أجاز العلماء روايتها بالمعنى، ولم يطلق العلماء هذا الحكم بلا ضوابط أو حدود، بل وضعوا لراوي الحديث بالمعنى ضوابط وشروطاً بحيث لا تجوز روايته الحديث بالمعنى إلا إذا توفرت فيه هذه الضوابط والشروط. ورأس هذه الشروط أن يكون عارفاً بالعربية، عالماً بألفاظها، ومدلولات تلك الألفاظ، بصيراً بعلاقات الألفاظ بعضها ببعض من ترادف واشتراك وتباين وغير ذلك. فإن كان الراوي على هذا العلم جاز له رواية الحديث بالمعنى، لأن في معرفته بالأمور التي ذكرناها أماناً من الخطأ في معاني الأحاديث التي يرويها. وإن لم تتوفر له هذه الشرائط فلا تجوز له الرواية بالمعنى. أما الزعم بأن الله - تعالى - لم يحفظ سنة نبيه - صلى الله عليه وسلم - ؛ فإن كان المراد أنه - تعالى - لم يحفظها بألفاظها. فهذا مسلم، وقد بينا أن السنة ليست بحاجة إلى نفس الألفاظ، بل الحاجة إلى معانيها المنضبطة ولو رويت بألفاظ أخرى لا تخل بالمعنى. وقد روى الخطيب البغدادي أن أم المؤمنين عائشة - رضي الله عنها - قالت لعروة بن الزبير " بلغني أنك تكتب الحديث عني، ثم تعود فتكتبه، فقال لها : أسمعه منك على شيء، ثم أعود فأسمعه على غيره. فقالت : هل تسمع في المعنى خلافاً ؟ قال : لا، قالت : لا بأس بذلك "( ). فالمعنى إذا كان بنفس اللفظ أو انضبط بألفاظ مشابهة فلا بأس به. أما إن كان المراد أن الله - تعالى - لم يحفظ السنة مطلقاً لا بألفاظها ولا بمعانيها، وأنها ضيعت ؛ فذلك كذب وافتراء على الله - تعالى - وعلى رسوله - صلى الله عليه وسلم - وعلى الأمة المسلمة، وجحد ونكران لجهود عظيمة مميزة قام بها علماء السنة عبر تاريخ الإسلام. والحق أن الله - سبحانه - تكفل بحفظ كتابه، ومن خلال حفظ كتابه تكفل الله - تعالى - ضمنياً بحفظ سنة نبيه - صلى الله عليه وسلم - ذلكم أن الكتاب بحاجة إلى السنة التي تبينه، كما قــال – عز وجل - : ] وأنزلنا إليك الذكر لتبيــَّن للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون [ (النحل:44). فالسنة ضرورية للكتاب، وهي إلى جانب الكتاب ضروريان للدين. فمن حفظ الله - تعالى - كتابه أن يحفظ السنة التي تبينه وتفصله، فإن القرآن بحاجة إليهــا ومن حفظ الله - تعالى - دينه كي يعرفه الخلق الذين كلفهم الله به، ويحاسبهم عليه، أن يحفظ كتابه وسنة نبيه، فإن الدين بحاجة إليهما. لذلك كان من قدر الله - سبحانه - أن هيأ لسنة نبيه - صلى الله عليه وسلم - هؤلاء الأعلام الذين بذلوا في حفظ السنة ما لم يعرف له تاريخ العلوم والثقافات مثيلا من قبل ولا من بعد. وما كان ليتم لهم ذلك إلا بتوفيق من الله - تعالى - وهداية وتأييد. فقد ابتدعوا نظاماً لحفظ السنة، ومعرفة صحيحها بدرجاته، من الضعيف بدرجاته، من الموضوع. واخترعوا من الوسائل المعرفية والمناهج العلمية ما هو معجز في بابه، كل ذلك على غير مثال سابق لا عند العرب، ولا عند غير العرب ممن كانت لهم ثقافات وفلسفات، وكانت لهم أديان، وكانوا الأكثر حاجة إلى تمحيص مكتوباتهم وأسفارهم الدينية، ولكنهم لم يصلوا إلى ما وصل إليه علماء الإسلام ولا إلى قريب منه. وقد شهدت الأمم جميعها بأن علماء السنة قد أتوا في باب جمعها وتصنيفها، وتمييزها، ومعرفة الصحيح من الضعيف من الموضوع. ما لم تعرفه الأمم من قبل. والسؤال : هل كان هذا يمكن أن يتم دون توفيق من الله - سبحانه - وهداية ومعونة وإرشاد ؟ ..إنه توفيق الله - تعالى- لحفظ سنته الذي هو من حفظ كتابه، لحاجة الكتاب إلى السنة في بيانه وتفصيله، وحاجة دين الله الإسلام إلى الكتاب والسنة جميعاً. أما زعمهم بأن السنة أضحت خليطاً لا يعرف منها الصحيح من الموضوع ؛ فذلك كذب وافتراء بل تبجح ومكابرة، فإن أقل الناس ذكاء ومعرفة بالسنة تكفيه زيارة واحدة لإحدى المكتبات الحديثية التي تضم كتب السنة أو بعضها ليدرك - بعد تصفح لعناوين هذه المدونات وبعض ما فيها - أن الله - تعالى - حفظ سنة نبيه، وأن كتب الصحاح والسنن موجودة ينهل منها المسلمون الزاد النافع لهم في الدنيا والدين. رغم أنوف هؤلاء الكافرين - منكري السنة - أعداء الله وأعداء رسوله وأعداء المسلمين.
منقووول للرد على شبهات منكري ألسنة وكشف حقيقتهم ....... 
|
|
#2
2017-01-02, 08:48 PM
|
|||
|
|||
|
يقول الأخ إبن عائشة وهو نّائم وشِرب شوية شُربة بايتة جعلته يقول
اقتباس:
ياترى ده الحقيقة فيجب إعطائه وقت للتفكير فى إعادة كتابتها مرة ثانية . 
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً 
|
|
#3
2017-02-27, 08:35 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
كيف حفظ القرآن = هل نزل مكتوبا في كتاب موحد ومرتب بآياته وسوره وأجزاءه = هل حفظ في صدور الصحابه والتابعين إلى يومنا هذا --------------- الحقيقة المؤلمة لك أين التوراة أين الإنجيل أليست كالقرآن من عند الله لماذا لم يتكفل الله بحفظها كما حفظ القرآن
|
|
#4
2017-02-27, 09:02 PM
|
|||
|
|||
|
يقول الولد العاق فتى الشرقية يحمل جِنسية سعودية
اقتباس:
يعنى بالبلدى مِش بالسعودى إستطاع الله بِحفظ القرآن وفشل بِحفظ التوراة أو الأنجيل !!!! ياترى هى ده عقول تستوعب النّقاش ؟؟ فى الدّين . وإن شاء الله مصدرك السُنّى هو من قال لك ذلك !! عشان تفهموا جيداً أنكم فشلة فى الفِهم !!!!!!!!!!!!!!!!!!! كيف يحفظ الله كتاب هو كلامه ولا يحفظ كتابهُ وهو أيضاً كلامهُ . يجب أن تُعرضوا على آطباء نّفسيين .
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً
|
|
#5
2017-02-27, 09:13 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
هل توجد توراة الآن كما بلغ بها موسى عليه السلام ,,, من الله هل يوجد إنجيل كما بلغ به عيسى عليه السلام ,,, من الله انتظر جوابك بالدليل
|
|
#6
2017-02-27, 09:21 PM
|
|||
|
|||
|
يقول الولد الشقى فتى الشرقية
اقتباس:
فتى الشرقية وإبن الصديقة عائشة والولد المشرف أبو عبيدة آمارة والواد ابو احمد الجزائرى كلهم بيكلمون ويطرحوا أسئلة ومُشاركات !!!!!!! الأربعة والحمد لله على قدر إستطاعتى برد عليهم . خليى بالك السيسى كِدة هيزعل الأربعة يعنى إشارة رابعة !!!!!!!!! والباقى إنت عارفه
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً
|
|
#7
2017-02-28, 12:10 AM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
ولكن بما انك تتنطع بمستواك العلمي !!!!!!!!!!! أكتب مستواك العلمي هنا وأشهد الله سبحانه وتعالى على ذالك !!!!! .
__________________
 *********************** عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان ) رواه مسلم .
|
|
#8
2017-02-28, 12:14 AM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
أخي لا تتعب نفسك الكذاب دائما يهرب و عندما يُحشر في الزاوية يقول مثلا مثلا قال الحج كان قبل النبي و عندما طلبت منه المصدر و بالإلحاح اقتباس:
حركة تمويه لينحرف من خط الحوار و من كثرة كذبه يقع دائما في شر أقواله فما علي إلا أن أصفعه بكلامه فيفر و هو له ضراط
|
|
#9
2017-02-28, 12:37 AM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
الفرق بينناو بينك نحن نتكلم بعلمية و لا تنحرى الكذب لذلك لا تناقض و لا تضارب في كلامنا أما من ناحية المستوى تخيل دكتور و تجهل ما علم أطفالنا في المدارس من أن القرأن جُمع في عهد الخليفة الأول أبو بكر الصديق رضي الله عنه و أنت قلت : اقتباس:
و شهدت على نفسك : اقتباس:
هذا ناهيك على الخرابيط التي ليس لها أول و لا أخر و كل موثق في القسم أخبرني لِسَّ ما تْرَقيت يعني سنين و لا زلت دكتور دا دفعتك أصبحوا بروفوسيرات
|
|
#11
2017-02-28, 01:12 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
ثم هل جمع القرآن كان على يد الرول أم الصحابة ؟ ثم والقرآن حفظ بغير تنقيط وتشكيل ! فكيف عرف المسلمون فحوى كل كلمة وبعد موت الرسول  بفترة ؟؟ثم وطريقة قراءة القرآن وترتيله حفظت سماعا عن الرسول !!وسبق ورددنا لك مثيرا أن الدين الفصل وعملع وبيانه أخذ عن الرسول ووحيا عن الله تعالى !!!
|
|
#12
2017-02-28, 08:42 PM
|
|||
|
|||
|
يسأل أبو عبيدة
اقتباس:
الصحابة جُزء مِن بين عِدة أجزاء كانت أداة لِجمع القُرآن . إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ [القيامة:17] فالأية تقول بِلغة عربية مسموعة ومرئية أن الله هو من سوف يقوم بِجمعهِ هو ؟؟ الصحابةأو غير الصحابة أو الكتابة أو الطباعة أو التصوير أو التصوير الأكترونى أو إكتشاف الورق كان مجموع أعمال ساعدت على الحِفظ . يجب أن تُنصوتوا لكلام الله بِدقة وتدبر وتعقل !!!!!!!!!!!!!!!؟ بلاش مِن الماضى خليه فى حاله .
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً
|
|
#13
2017-02-28, 10:54 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
ههههههههههههه لنرى في هذا ألرد ألهزلي من ألكافر بالسنة وألكذاااب ألشاطر حسن وقد بيته له ليعرف بأنه كاذب مكار ومغفل : لنرى من ألذي قال في سياق ألمقاله هذا ألقول أنا أم منقول عن هرطقة وكتابات وإدعائآت ألكذبة زعمائك ؟؟ تقوم شبهتهم هذه على أن الله - تعالى - قد تكفل بحفظ كتابه القرآن. وذلك في قوله - عز وجل - : ] إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون [ ( الحجر:9). لذلك ظل القرآن هو الحق الوحيد في دين الله الإسلام، فلم يحرف ولم يبدل، ولم تدخله كلمة ولا خرجت منه كلمة، ولم يرو بغير لفظه ومعناه، أما السنة فلم يتكفل الله - سبحانه - بحفظها، ولذلك داخلتها الموضوعات المحضة من جانب - أي التي لم يقلها الرسول - صلى الله عليه وسلم - لا بلفظها ولا بمعناها -، ومن جانب آخر ضاعت ألفاظها ورويت بالمعنى، وذلك فيما لو صح أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - قالها. فكان ضياع ألفاظها سببا في عدم معرفة المعنى الذي أراده الرسول - صلى الله عليه وسلم -، حتى ليصح أن يقال إن السنة كلها أضحت موضوعة على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ما كان منها موضوعاً بلفظه ومعناه، وما كان منها موضوع المعنى بسبب ضياع ألفاظه وروايتهم إياه بالمعنى، ( من هنا تبدأ روايات زعمائك ياكذاب )يقول "برويز": " اعلم أن الله - تعالى - لم يتكفل بحفظ شيء سوى القرآن، ولذا لم يجمع الله الأحاديث، ولا أمر بجمعها، ولم يتكفل بحفظها "( ). ويقول " عبد الله جكرالوي " " بعد وفاة الرسول - صلى الله عليه وسلم - بمئات السنين نحت بعض الناس هذه الهزليات من عند أنفسهم ونسبوها إلى محمد - صلى الله عليه وسلم - وهو منها بريء "( ).. ويقول " مقبول أحمد " : " تنقيح الأحاديث من البحر الهائج المكذوب كتطهير الطعام المسموم، غير أن الحذر والحيطة يقتضيان عدم الأكل من ذلك الطعام "( ). ويقولون أيضاً : إن كفالة الله - تعالى - بحفظ كتابه القرآن، مع عدم كفالته بحفظ السنة دليل واضح على أن الدين ليس بحاجة إلى السنة. وأنها ليست من الدين، ولا هي ضرورية له. إذ لو كانت من الدين وضرورية له لحفظها الله كما حفظ القرآن. ( ) هذا ما قاله زعمائك ألكفرة ألفجرة في ألسنة وليس مالفقته عليه !!!!!!!!!! فمن ألذي قد أكل ألشوربة ألبايته وهو مغفل وليس نائم أنا أم أنت ياملفق ؟؟؟ إرجع واقرأ ألمقالة جيد ولا تلبس على ألقارىء فحبل ألكذب قصير بقصر حجمك ........
|
|
#14
2017-02-28, 11:32 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
بما أنك تعرف الأجزاء ,,,, ماهي الأجزاء اوالأدوات الأخرى هل تملك الشجاعة وتذكر بعضا منها اقتباس:
فهل القرآن نزل على الناس مكتوبا ومجموعا ومرتبا بآياته وسوره أم رتبه الرسول صلى الله عليه وسلم وعلمه لأصحابه ,,, فحفظوه في صدورهم سنوات عدة وفق ترتيب الرسول صلى الله عليه وسلم ’’’ قبل ان يجمع مافي الصدور وما في الرقاع ثم كتبه الصحابه بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم بسنوات وفق ما علمهم الرسول عند تلاوته عليه وقراءتهم عليه ,, لتصحيح قراءتهم
|
|
#15
2017-02-28, 11:51 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
ببغاء فاشل لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ 16 إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ 17 فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ 18 ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ 19 القياهة نسخت و تكرر نفس النسخ و سوف تكرره و تكرره و هكذا و قد فلنا لك مرارا أن هذا الجمع في صدر النبي بدليل الخطاب لكن دون فائدة واحد غبي و ببغاء و ليس له ما يقدم سوى تكرار نفس الجدال تماما مثل الذي في الطاحونة تكرر نفس الأسطوانة
|
|
#16
2017-03-02, 09:07 PM
|
|||
|
|||
|
ليأتي ألكذاااب وألملفق حسن ويرد فلا مناص من ألهرووووب هنا بعد أن كشفنا كذبك وإفترائك وتلفيقك في أكثر من موضوووع ياود ياحسن
|
|
#17
2017-03-09, 07:41 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
إنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ [القيامة:17] خلى عندك دم إللى جمع القرآن ربنا !!!!!!!!!!! إزاى مِش شغلك حاجة تقرق ناس فهمها ضعيف . اقتباس:
هذا لو فِهمت .
__________________
فهم شرع الله آمر سهل وهين .ولكن تسبقهُ تقوى لا بد مِن المرور عليها .فإطلبها مِن الله دائِماً
|
|
#18
2017-03-10, 02:27 AM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
هل تقصد مثلا هذه ألعورة لتطرح تسفهك وإسفافك هنا لتغطي عليها مثل هذه مثلا اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر  يقول الأخ إبن عائشة وهو نّائم وشِرب شوية شُربة بايتة جعلته يقول ياترى ده الحقيقة فيجب إعطائه وقت للتفكير فى إعادة كتابتها مرة ثانية . :ش قاوة:ههههههههههههه لنرى في هذا ألرد ألهزلي من ألكافر بالسنة وألكذاااب ألشاطر حسن وقد بيته له ليعرف بأنه كاذب مكار ومغفل : لنرى من ألذي قال في سياق ألمقاله هذا ألقول أنا أم منقول عن هرطقة وكتابات وإدعائآت ألكذبة زعمائك ؟؟ تقوم شبهتهم هذه على أن الله - تعالى - قد تكفل بحفظ كتابه القرآن. وذلك في قوله - عز وجل - : ] إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون [ ( الحجر:9). لذلك ظل القرآن هو الحق الوحيد في دين الله الإسلام، فلم يحرف ولم يبدل، ولم تدخله كلمة ولا خرجت منه كلمة، ولم يرو بغير لفظه ومعناه، أما السنة فلم يتكفل الله - سبحانه - بحفظها، ولذلك داخلتها الموضوعات المحضة من جانب - أي التي لم يقلها الرسول - صلى الله عليه وسلم - لا بلفظها ولا بمعناها -، ومن جانب آخر ضاعت ألفاظها ورويت بالمعنى، وذلك فيما لو صح أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - قالها. فكان ضياع ألفاظها سببا في عدم معرفة المعنى الذي أراده الرسول - صلى الله عليه وسلم -، حتى ليصح أن يقال إن السنة كلها أضحت موضوعة على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، ما كان منها موضوعاً بلفظه ومعناه، وما كان منها موضوع المعنى بسبب ضياع ألفاظه وروايتهم إياه بالمعنى، ( من هنا تبدأ روايات زعمائك ياكذاب )يقول "برويز": " اعلم أن الله - تعالى - لم يتكفل بحفظ شيء سوى القرآن، ولذا لم يجمع الله الأحاديث، ولا أمر بجمعها، ولم يتكفل بحفظها "( ). ويقول " عبد الله جكرالوي " " بعد وفاة الرسول - صلى الله عليه وسلم - بمئات السنين نحت بعض الناس هذه الهزليات من عند أنفسهم ونسبوها إلى محمد - صلى الله عليه وسلم - وهو منها بريء "( ).. ويقول " مقبول أحمد " : " تنقيح الأحاديث من البحر الهائج المكذوب كتطهير الطعام المسموم، غير أن الحذر والحيطة يقتضيان عدم الأكل من ذلك الطعام "( ). ويقولون أيضاً : إن كفالة الله - تعالى - بحفظ كتابه القرآن، مع عدم كفالته بحفظ السنة دليل واضح على أن الدين ليس بحاجة إلى السنة. وأنها ليست من الدين، ولا هي ضرورية له. إذ لو كانت من الدين وضرورية له لحفظها الله كما حفظ القرآن. ( ) هذا ما قاله زعمائك ألكفرة ألفجرة في ألسنة وليس مالفقته عليه !!!!!!!!!! فمن ألذي قد أكل ألشوربة ألبايته وهو مغفل وليس نائم أنا أم أنت ياملفق ؟؟؟ إرجع واقرأ ألمقالة جيد ولا تلبس على ألقارىء فحبل ألكذب قصير بقصر حجمك ........ زي ماتؤل ياشطوووور إلعب غيرهاااا
|
|
#19
2017-03-10, 02:39 AM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
على قدر غبائك فجميع ردودك كفر وإلحاد وتسفه وتهريج وتخبط وتجني على ألله ورسوله وصحيح على قدر ومستوى اخلاقك وعقيدتك ألمستوردة ألتي لم تستطيع أن تحيد عنها بس حاسب وخلي بالك ياود ياحسن حيقطعوا مرتبك لو حدت عنها
|
|
#20
2017-03-10, 11:06 AM
|
|||
|
|||
|
نعيد عليك يا كذاب ولا نمل :
لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ 16 إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ 17 فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ 18 ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ 19 القياهة يكلم النبي فمت بكذبك
|
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
| أدوات الموضوع | |
|
|
link
تطوير موقع الموقع لخدمات المواقع الإلكترونية