جماهير الأباضية: أين الحد الفاصل بين الشتيمة والوصف الموضوعي؟

[صهيب]

يتباكى الأ[اضية عن الأدب والأخلاق واتهموا صهيب بأنه حاقد على الأباضية سيء الأدب
تعالوا لنتفحص الحقيقة
سأتعرض إلى الأوصاف التي استعملتها هل هي وصف قائم على دليل أم شتيمة مجانية
ومن المصطلحين: زنديق وابن متعة= زنا
سأنطلق معكم من ادعائكم الذين تلحون عليه وتستميتون على القول به ظاهريا: المتعة حرام= زنا
صدقتكم: المتعة حرام = زنا
الآن أسأل: إذا جاء شخص يدافع باستماتة عن السرقة أو الخمر أو أكل لحم الخنزير ألا يستحق أن نصفه بالسارق وووو؟
نأتي الآن إلى المصطلحات التي أزعت الأباضية وعدوها سبابا وشتيمة
1 - الزندقة: كفرتم أخيار الصحابة وخلدتموهم في النار ( علماؤكم طبعا)
جئناكم بالإثباتات فراوغتم
نفيتم هذه التهمة إنشائيا ولكنكم عجزتم عن الإتيان بدليل حي ملموس
وعلماء الأمة أجمعوا على أن من طعن في الصحابة فهو زنديق ولم نزد على أن قلنا قولهم
وأدلتي التي جئت بها ما زالت تصرخ في وجوهكم
2 - ابن متعة = زنا
أنتم تستميتون في القول ظاهرا أنها حرام
سألناكم حل المعادلة أو الإشكالية
كيف تأخذون دينكم عن رجل يقول بالمتعة = الزنا ( الربيع بن حبيب: مع قناعتنا أنه خرافة)) وجئناكم بالدليل فادعى بعضكم أنه خطأ
ونحن نقول:خطأ في العقيدة ؟ معقول؟
والذي يخطئ مرة من يضمن أنه لم يخطئ المرات
والأمر لا يتوقف عن الربيع بل قال بها الكثير
طالبناكم أن تتبرأوا منهم وإلا فأنتم في حكم من يدافع عن السرقة والخمر ولحم تالخنزير
هل فزنا منكم بجواب .
أبدا
ألا يجوز حينها نعتكم بها لدفاعكم عن أنس قالوا بها ولم يتوبوا: ألا يعتبر هؤلاء من أهل الكبائر المخلدين في النار
كيف تدافعون عن مرتكبي كبائر؟
أرأيتم أنكم مجرد صبية لا تستقيم بينكم حقيقة ولا تملكون غير التباكي لإثبات عقيدتكم؟

[يعرب]

للرفع لعلهم يفقهون