جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
مالك بن الاشتر
من قتل الاشتر
الموجود عندنا روايات ان معاوية وجه له من سمه جاء في تاريخ الطبري: فبعث معاوية إلى الجابيستار – رجل من أهل الخراج – فقال له : إن الأشتر قد ولى مصر , فإن أنت كفيتنيه لم أخذ منك خراجاً ما بقيت , فاحتل له بما قدرت عليه، فخرج الجابيستار حتى أتى القلزم وأقام به , وخرج الأشتر من العراق إلى مصر, فلما انتهى إلى القلزم استقبله الجابستار , فقال : هذا منزل , وهذا طعام وعلف, وأنا رجل من أهل الخراج , فنزل به الأشتر فأتاه الدهقان بعلف وطعام , حتى إذا طعم أتاه بشربة من عسل قد جعل فيها سماً فسقاه إياه فلما شربها مات([1]). وذكر القصة البلاذري : « وبلغت معاوية وفاته .. وجعل يقول : إن لله لجنداً من عسل »[2] ! وهذه الروايات ذكرها الطبري وغيره ونعلم ان هؤلاء جمعوا لنا الروايات وتركوا لنا التأكد من صحتها وهذه الرواية بالذات ليست صحيحة فمعاوية يرسل من يقتل الاشتر لكونه سيكون واليا لعلي على مصر هذا يشككنا في الرواية لكن لو ان الرواية قالت ان معاوية ارسل من يقتل الاشتر بأي طريقة كانت اما بالسم او ضربا بالسيف او طعنة بالرمح او غيرها من وسائل القتل انتقاما منه لاشتراكه فيقتل عثمان لصدقنا وقلنا رجل يطلب ثأرا ولكن لما لم يصح هذا تتوجه التهمة لعلي نعم لعلي ولا يعقل ان يكون قد وجهه لمصر بدون سبب ومن كتب التراجم نجد مقالة عمر بن الخطاب فيه : قال عبد الله بن سلمة المرادي : نظر عمر إلى الأشتر ، فصعد فيه النظر وصوبه ثم قال : إن للمسلمين من هذا يوما عصيبا . يعني هذا النص ان عمر كانت له فراسة في هذا الرجل وصحيح هو ممن كان مع علي يوم صفين لكن علي تخلص منه ولا تنسى من قبل علي ايضا له مصلحة فيقتل عثمان ليصح له امر الخلافة ومن نصب علي خليفة هو الاشتر نفسه ولم ينصبه احد من الناس وفي نفس الوقت هو ممن خرج على عثمان يعني هو خارجي انظر هذه جملة مما قيل عنه حاكم الكوفة ما إن ذهب سعيد بن العاص إلى المدينة، اتجه في نفس الوقت جماعة من أهل الكوفة فيهم الأشتر النخعي يطالبون الخليفة عَزلَ سعيد عن الكوفة، فأبى عثمان ذلك، وأمر سعيد بالرجوع إلى إمارته، لكنّ الأشتر سبقه إلى الكوفة، وكلّم أهلَ الكوفة بما جرى، وما يرومه سعيد بن العاص، فبايعه عشرة آلاف على أن لا يدخل الكوفة وتصدى الأشتر لإدارة الأمور في الكوفة فأقام الجمعة وعيّن أحد القرآء لإمامة الجماعة وآخر لبيت المال.[9] وكتب الأشتر إلى عثمان: أنا والله ما منعنا عاملك الدخول لنفسد عليك عملك، ولكن لسوء سيرته فينا وشدّة عذابه، فابعث إلى عملك مَنْ أحببت. فكتب إليهم: انظروا من كان عاملكم أيام عمر بن الخطاب فولّوه، فنظروا فإذا هو أبو موسى الأشعري، فولوه.[10] حصار عثمان حينما كان المعترضون على عثمان مجتمعين في المدينة انسحب الأشتر الذي كان على رأس الكوفيين وحكيم بن جبلة رأس البصريين، إلا أن ابن عديس عاد إلى حصار عثمان بعد أن أدركهم غلام لعثمان على جمل له بصحيفة إلى أمير مصر يطلب منه أن يقتل بعضهم – أي بعض الثوار- وأن يصلب بعضهم.[11] وبعد أن قتل عثمان جاء الأشتر على رأس وفد لمبايعة أمير المؤمنينعليه السلام.[12] في موقعة الجمل اراد ابن الزبير ان يقتله وهنا لا نقول ان ابن الاشتر عندما يموت سيموت شهيدا بخلاف ابن الزبير كان الأشتر في معركة الجمل على ميمنة جيش أمير المؤمنين عليه السلام.[13] وفي تلك المعركة اعترض عبد الله بن الزبير الأشترَ، وكان ابن الزبير قد أخذ بزمام جمل عائشة، وجرح جرحاً بليغاً في صراعه مع مالك الأشتر، وكان يرغب في قتل مالك حتّى لو كلّفه ذلك حياته وطالت المصارعة بينهما حتى أنّ ابن الزبير قال: «اقتلوني ومالكاً * واقتلوا مالكاً معي». وشد أناس من أصحاب علي عليه السلام وأصحاب عائشة فافترقا وأنقّذ كل واحد من الفريقين صاحبه.[14] وهذه النصوص من لم نأتي بها من كتبنا بل من كتبهم التي يحتجون بها وهذا موقعهم نستشهد به واخيرا كان ابن الاشتر خارجيا عاق لأمه عائشة ام المؤمنين وحاول ان يرضيها لكن لم تقبل منه جملا اهداه لها بدلا عن جملها الذي قتل في المعركة http://ar.wikishia.net/view/%D9%85%D...B4%D8%AA%D8%B1 وكل من خرج على معاوية يدعي ان عائشة ام المؤمنين طلبت منهم هذا وحتى بعد انتهاء الحرب حصل بينها وبين بعضهم كلام حول عثمان 32714- حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ , عَنِ الأَعْمَشِ , عَنْ خَيْثَمَة , عَنْ مَسْرُوقٍ , عَنْ عَائِشَةَ , قَالَ : قالَتْ حِينَ قُتِلَ عُثْمَان تَرَكْتُمُوهُ كَالثَّوْبِ النَّقِيِّ مِنَ الدَّنَسِ , ثُمَّ قَرَّبْتُمُوهُ فَذَبَحْتُمُوهُ كَمَا يُذْبَحُ الْكَبْشُ , هلا كَانَ هَذَا قَبْلَ هَذَا , قَالَ : فَقَالَ لَهَا مَسْرُوقٌ : هَذا عَمَلك أَنْتِ كَتَبْت إِلَى أُنَاسٍ تَأْمُرِينَهُمْ بِالْخُرُوجِ , قَالَ : فَقَالَتْ عَائِشَةُ : لاَ وَالَّذِي آمَنَ بِهِ الْمُؤْمِنُونَ وَكَفَرَ بِهِ الْكَافِرُونَ , مَا كَتَبْتُ إلَيْهِمْ سَوْدَاءَ فِي بَيْضَاءَ حَتَّى جَلَسْتُ مَجْلِسِي هَذَا , قَالَ الأَعْمَشُ : فَكَانُوا يَرَوْنَ أَنَّهُ كُتِبَ عَلَى لِسَانِهَا. قال ابن كثير في البداية والنهاية (7/218) :وهذا إسناد صحيح إليها. وايضا هو سأل ام المؤمنين عائشة فكذبها فحلفت وفي تاريخ المدينة لابن شبة (4/1224): حدثنا أبو داود قال، حدثنا الجراج بن فليح قال، حدثنا قيس بن مسلم الجدلي، عن أم الحجاج العوفية قالت: كنت عند عائشة رضي الله عنها فدخل عليها الاشتر - وعثمان رضي الله عنه محصور - فقال: يا أم المؤمنين، ما تقولين في قتل هذا الرجل ؟ قالت: فتكلمت امرأة بينة اللسان صيتة فقالت: معاذ الله أن آمر بسفك دماء المسلمين وقتل إمامهم واستحلال حرمتهم. فقال الاشتر: كتبتن إلينا حتى إذا قامت الحرب على ساق انسللتن منها ! قال أبو وكيع: فسمعت الاعمش يزيد في هذا الحديث: أن عائشة رضي الله عنها حلفت يومئذ بيمين ما حلف بها أحد قبلها ولا بعدها قالت: والذي آمن به المؤمنون وكفر به الكافرون ما كتبت إليكم سوداء في بيضاء حتى قعدت مقعدي هذا. ونعلم ان عائشة حلفت هنا لتكذبه فقط لا لتؤكد ان كلامها صحيح وهو يحاول ان يجد لنفسه مخرجا ليقول نحن اخذنا بأمرك يا ام المؤمين فقالت له خسئت و لما مات قيل ان علي تاسف عليه ونعلم ان علي قتله ومما قاله علي هنا عنه : وقال عليه السلام أيضاً لما بلغه موت مالك: رحمك الله يا مالك، كان لي مالك كما كنت لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.[24] ونعلم كيف كان علي لرسول الله صلى الله عليه وسلم حتى انه مل منه وقال له الا ترضى ان تكون مني بمنزلة هارون من موسى الا انه لا نبي بعدي فقد كان يطلب النبوة مع الرسول وهذا الاشتر كان يطلب ان يصير خليفة بعده الم ينصبه ، الم يشترك في قتل خليفته الم يكن هو اول من خرج على عثمان وسبب قتله هو ان طلبات التشر كثرت فمل منه علي اضافة الى ان الاشتر كان قائدا او زعيم له جند يتبعونه ايضا فالتخلص منه يريح علي هذه طبيعة الملوك لديك هارون بعد ان وطد البرامكة ملكه قتلهم ولديك المأمون بعد ان وقف معه العلماء وتم تنصيبه على المسلمين خليفة قام عليهم وقتلهم بفتنة خلق القران وهكذا بل ابو مسلم الخراساني اقام دولة بني العباس وهم ابناء عم لعلي بن ابي طالب فلما ان انتهى دور ابو مسلم قتله المنصور فهذا الفعل يشبه ذاك الفعل ولم يأتي الاخر بفعل يخالف الاول وهذا المنصور وليتك تعرف من هو المنصور هو من شواهد العصر يكفيك ما قاله وهذا القول ننقله لك من تاريخ الطبري لتفرح بالطبري ايضا وذكر عن عبد الله بن صاعد مولى أمير المؤمنين أنه قال حج المنصور بعد بناء بغداد فقام خطيبا بمكة فكان مما حفظ من كلامه ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون أمر مبرم وقول عدل وقضاء فصل والحمد لله الذي أفلج حجته وبعدا للقوم الظالمين الذين اتخذوا الكعبة عرضا والفيء إرثا وجعلوا القرآن عضين لقد حاق بهم ما كانوا به يستهزئون فكم ترى من بئر معطلة وقصر مشيد أهملهم الله حتى بدلوا السنة واضطهدوا العترة وعندوا واعتدوا واستكبروا وخاب كل جبار عنيد ثم أخذهم فهل تحس منهم من أحد أو تسمع لهم ركزا وذكر الهيثم بن عدي عن ابن عياش قال إن الأحداث لما تتابعت على أبي جعفر تمثل ... تفرقت الظباء على خداش ... فما يدري خداش ما يصيد ... قال ثم أمر بإحضار القواد والموالي والصحابة وأهل بيته وأمر حمادا التركي بإسراج الخيل وسليمان بن مجالد بالتقدم والمسيب بن زهير بأخذ الأبواب ثم خرج في يوم من أيامه حتى علا المنبر قال فأزم عليه طويلا لا ينطق قال رجل لشبيب بن شيبة ما لأمير المؤمنين لا يتكلم فإنه والله ممن يهون عليه صعاب القول فما باله قال فافترع الخطبة ثم قال ... ما لي أكفكف عن سعد ويشتمني ... ولو شتمت بعد سعد لقد سكنوا ... جهلا علي وجنبا عن عدوهم ... لبئست الخلتان الجهل والجبن ... ثم جلس وقال ... فألقيت عن رأسي القناع ولم أكن ... لأكشفه إلا لإحدى العظائم ... والله لقد عجزوا عن أمر قمنا به فما شكروا الكافي ولقد مهدوا فاستوعروا غمظموا الحق وغمصوا فماذا حاولوا أشرب رنقا على غصص أم أقيم على ضيم ومضض والله لا أكرم أحدا بإهانة نفسي والله لئن لم يقبلوا الحق ليطلبنه ثم لا يجدونه عندي والسعيد من وعظ بغيره قدم يا غلام ثم ركب وذكر الفقيمي أن عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن مولى محمد بن علي حدثه أن المنصور لما أخذ عبد الله بن حسن وإخوته والنفر الذين كانوا معه من أهل بيته صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثم صلى على النبي صلى الله عليه و سلم ثم قال يا أهل خراسان أنتم شيعتنا وأنصارنا وأهل دولتنا ولو بايعتم غيرنا لم تبايعوا من هو خير منا وإن أهل بيتي هؤلاء من ولد علي بن أبي طالب تركناهم والله الذي لا إله إلا هو والخلافة فلم نعرض لهم فيها بقليل ولا كثير فقام فيها علي بن أبي طالب فتلطخ وحكم عليه الحكمين فافترقت عنه الأمة واختلفت عليه الكلمة ثم وثبت عليه شيعته وأنصاره وأصحابه وبطانته وثقاته فقتلوه ثم قام من بعده الحسن بن علي فوالله ما كان فيها برجل قد عرضت عليه الأموال فقبلها فدس إليه معاوية إني أجعلك ولي عهدي من بعدي فخدعه فانسلخ له مما كان فيه وسلمه إليه فأقبل على النساء يتزوج في كل يوم واحدة فيطلقها غدا فلم يزل على ذلك حتى مات على فراشه ثم قام من بعده الحسين بن علي فخدعه أهل العراق وأهل الكوفة أهل الشقاق والنفاق والإغراق في الفتن أهل هذه المدرة السوداء وأشار إلى الكوفة فوالله ما هي بحرب فأحاربها ولا سلم فأسالمها فرق الله بيني وبينها فخذلوه وأسلموه حتى قتل ثم قام من بعده زيد بن علي فخدعه أهل الكوفة وغروه فلما أخرجوه وأظهروه أسلموه وقد كان أتى محمد بن علي فناشده في الخروج وسأله ألا يقبل أقاويل أهل الكوفة وقال له إنا نجد في بعض علمنا أن بعض أهل بيتنا يصلب بالكوفة وأنا أخاف أن تكون ذلك المصلوب وناشده عمي داود بن علي وحذره غدر أهل الكوفة فلم يقبل وأتم على خروجه فقتل وصلب بالكناسة ثم وثب علينا بنو أمية فأماتوا شرفنا وأذهبوا عزنا والله ما كانت لهم عندنا ترة يطلبونها وما كان لهم ذلك كله إلا فيهم وبسبب خروجهم عليهم فنفونا من البلاد فصرنا مرة بالطائف ومرة بالشأم ومرة بالشراة حتى ابتعثكم الله لنا شيعة وأنصارا فأحيا شرفنا وعزنا بكم أهل خراسان ودمغ بحقكم أهل الباطل وأظهر حقنا واصار إلينا ميراثنا عن نبينا صلى الله عليه و سلم فقر الحق مقره وأظهر مناره وأعز أنصاره وقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين فلما استقرت الأمور فينا على قرارها من فضل الله فيها وحكمه العادل لنا وثبوا علينا ظلما وحسدا منهم لنا وبغيا لما فضلنا الله به عليهم وأكرمنا به من خلافته وميراث نبيه صلى الله عليه و سلم ... جهلا علي وجبنا عن عدوهم ... لبئست الخلتان الجهل والجبن ... فإني والله يا أهل خراسان ما أتيت من هذا الأمر ما أتيت بجهالة بلغني عنهم بعض السقم والتعرم وقد دسست لهم رجالا فقلت قم يا فلان قم يا فلان فخذ معك من المال كذا وحذوت لهم مثالا يعملون عليه فخرجوا حتى أتوهم بالمدينة فدسوا إليهم تلك الأموال فوالله ما بقي منهم شيخ ولا شاب ولا صغير ولا كبير إلا بايعهم بيعة استحللت بها دماءهم وأموالهم وحلت لي عند ذلك بنقضهم بيعتي وطلبهم الفتنة والتماسهم الخروج علي فلا يرون أني أتيت ذلك على غير يقين ثم نزل وهو يتلو على درج المنبر هذه الآية وحيل بينهم وبين ما يشتهون كما فعل بأشياعهم من قبل إنهم كانوا في شك مريب قال وخطب المنصر بالمدائن عند قتل أبي مسلم فقال أيها الناس لا تخرجوا من أنس الطاعة إلى وحشة المعصية ولا تسروا غش الأئمة فإنه لم يسر أحد قط منكرة إلا ظهرت في آثار يده أو فلتات لسانه وأبداها الله لإمامه بإعزاز دينه وإعلاء حقه إنا لن نبخسكم حقوقكم ولن نبخس الدين حقه عليكم إنه من نازعنا عروة هذا القميص أجزرناه خبي هذا الغمد وإن أبا مسلم بايعنا وبايع الناس لنا على أنه من نكث بنا فقد أباح دمه ثم نكث بنا فحكمنا عليه حكمه على غيره لنا ولم تمنعنا رعاية الحق له من إقامة الحق عليه خلاصة القول ان علي له مصلحة في قتله لكونه كان متمردا عليه وقول الرافضة ان معاوية علم وكانت له عيون تراقب وتتجسس على جنود علي اقول هذا من دليل قوي على ان علي اراد التخلص من قيادات جيشه كلهم لكونهم متهاونين في انهاء الحرب متهاونين في حماية الناس ولهذا اراد ان يتخلص منهم ليستطيع ان يكون هو القائد الاعلى لجيشه المتعدد القيادات |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
من قتل عثمان | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-04 10:06 PM |
الرافضي في عرينه اسد | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-02-03 12:11 PM |
الفلسفة الرفضية واستعلاء الشيطان | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-01-10 07:55 AM |