جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
مسألة رضاع الكبير ابن الصديقة عائشة من هنا
ابن الصديقة عائشة يقول
اقتباس:
• أن رضاع الكبير ينشر المحرمية مطلقا . • أن رضاع الكبير لا ينشر المحرمية مطلقا . • التفصيل فمن كان حاله كحال سالم نشر المحرمية وإلا فلا . فالقائلين بان رضاع الكبير يحرم مطلقا هم : عائشة – رضي الله عنها- وعروة بن الزبير والليث بن سعد وابن حزم وداود الظاهري . والقائلين بالتفصيل هم : ابن تيمية وابن القيم والشوكاني والصنعاني ومحمد صديق حسن خان وعبد الرحمن بن قاسم والألباني اما القول الفصل في الموضوع هو قول الرسول الذي تتشدقون انكم تتبعون سنته فهو الذي يثبت ان رضاع الكبير يحرم قال مسلم في باب رضاع الكبير عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ جَاءَتْ سَهْلَةُ بِنْتُ سُهَيْلٍ إِلَى النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إني أَرَى في وَجْهِ أَبِي حُذَيْفَةَ مِنْ دُخُولِ سَالِمٍ - وَهُوَ حَلِيفُهُ. فَقَالَ النبي -صلى الله عليه وسلم- « أَرْضِعِيهِ ». قَالَتْ وَكَيْفَ أُرْضِعُهُ وَهُوَ رَجُلٌ كَبِيرٌ فَتَبَسَّمَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَقَالَ « قَدْ عَلِمْتُ أَنَّهُ رَجُلٌ كَبِيرٌ » وفي رواية عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ سَالِمًا مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ كَانَ مَعَ أَبِي حُذَيْفَةَ وَأَهْلِهِ في بَيْتِهِمْ فَأَتَتْ - تَعْنِى ابْنَةَ سُهَيْلٍ - النبي -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَتْ إِنَّ سَالِمًا قَدْ بَلَغَ مَا يَبْلُغُ الرِّجَالُ وَعَقَلَ مَا عَقَلُوا وَإِنَّهُ يَدْخُلُ عَلَيْنَا وإني أَظُنُّ أَنَّ فِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا. فَقَالَ لَهَا النَّبِي -صلى الله عليه وسلم- « أَرْضِعِيهِ تَحْرُمِي عَلَيْهِ وَيَذْهَبِ الَّذِي فِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ ». فَرَجَعَتْ فَقَالَتْ إِنِّي قَدْ أَرْضَعْتُهُ فَذَهَبَ الَّذِي فِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ"[ أخرجه البخاري في صحيحه كتاب النكاح باب الأكفاء في الدين (برقم 4800) ، ومسلم في صحيحه (برقم 1453) وغيرهم واللفظ لمسلم ]، قال ابن تيمية كما في ((الاختيارات الفقهية-البعلي )) : ((وَيَثْبُتُ حُكْمُ الرَّضَاعِ عَلَى الصَّحِيحِ وَرَضَاعُ الْكَبِيرَةِ تَنْتَشِرُ بِهِ الْحُرْمَةُ بِحَيْثُ لَا يَحْتَشِمُونَ مِنْهُ لِلْحَاجَةِ لِقِصَّةِ سَالِمٍ مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ، وَهُوَ مَذْهَبُ عَائِشَةَ وَعَطَاءٍ وَاللَّيْثِ وَدَاوُد مِمَّنْ يَرَى أَنَّهُ يَنْشُرُ الْحُرْمَةُ مُطْلَقًا)). وقال في ((الفتاوى)) : ((وَأَمَّا قَوْلُ مَنْ قَالَ : إنَّ هَذَا فِي شَخْصٍ بِعَيْنِهِ فَفِي غَايَةِ الْفَسَادِ لَفْظًا وَمَعْنًى . ثُمَّ أَنَّ اللَّهَ إنَّمَا يَخُصُّ الشَّيْءَ الْمُعَيَّنَ بِحُكْمِ يَخُصُّهُ لِمَعْنَى يَخْتَصُّ بِه وقال : أن ما ثبت في حق الواحد من الأحكام ثبت في حق جميع الأمة وهذا مما يعلم بالاضطرار من دين الإسلام ،وحيث ما خص الواحد بحكم فلا بد أن يكون اختصاصه بذلك الحكم لعلة اختص بها لو وجدت في غيره لكان حكمه حكمه وقال ابن القيم : " فبذلك كانت عائشة رضي الله عنها تأمر بنات إخوتها، وبنات أخواتها أن يرضعن من أحبت عائشة رضي الله عنها أن يراها ويدخل عليها وإن كان كبيراً خمس رضعات ثم يدخل عليها " (زاد المعاد ج5 /ص555) والحديث رواه أبو داوود في النكاح2061 ورجاله ثقات وإسناده صحيح، وقال أيضاً : "المسلك الثالث: أن حديث سهلة ليس بمنسوخ، ولا مخصوص، ولا عام في حق كل أحد، وإنما هو رخصة للحاجة لمن لا يستغنى عن دخوله على المرأة، ويشق احتجابها عنه، كحال سالم مع امرأة أبي حذيفة، فمثل هذا الكبير إذا أرضعته للحاجة أثَّر رضاعه، وأما من عداه، فلا يؤثر إلا رضاع الصغير، وهذا مسلك شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى، والأحاديث النافية للرضاع في الكبير إما مطلقة، فتقيد بحديث سهلة، أو عامة في الأحوال فتخصيص هذه الحال من عمومها، وهذا أولى من النسخ ودعوى التخصيص بشخص بعينه، وأقرب إلى العمل بجميع الأحاديث من الجانبين، وقواعد الشرع تشهد له" (زاد المعاد ج5 /ص593). الصنعاني رحمه الله قال في "سبل السلام" (3/405-406 مطابع الرياض)) : والأحسن في الجمع بين حديث سهلة وما عارضه : كلام ابن تيمية ، قال : فإنه يعتبر الصغر في الرضاعة إلا إذا دعت إليه الحاجة كرضاع الكبير الذي لا يُستغنى عن دخوله على المرأة وشق احتجابها عنه ، كحال سالم مع امرأة أبي حذيفة ، فمثل هذا الكبير إذا أرضعته للحاجة أثّر رضاعه . وأما من عداه ، فلا بد من الصغر . انتهى . فإنه جمع بين الأحاديث حسن ، وإعمال لها من غير مخالفة لظاهرها باختصاص ، ولا نسخ ، ولا إلغاء لما اعتبرته اللغة ودلت له الأحاديث " ا.ه جاء في الروضة الندية لمحمد صديق حسن خان (ج2/ ص 181 ، طبعة دار الهجرة ، ط1 1411ه): " أقول: الحاصل أن الحديث المتقدم – يعني حديث سهلة - صحيح وقد رواه الجم الغفير عن الجم الغفير سلفا عن خلف ولم يقدح فيه من رجال هذا الشأن أحد، وغاية ما قاله من يخالفه إنه ربما كان منسوخاً، ويجاب بأنه لو كان منسوخا لوقع الاحتجاج على عائشة بذلك ولم ينقل أنه قال قائل به مع اشتهار الخلاف بين الصحابة". قال الشيخ عبدالرحمن بن قاسم في حاشية الروض المربع (ج7/ ص95) بعد ذكره لحديث سهلة: "ولما قالت أم سلمة: إنه خاص بسالم، قالت عائشة: أما لكم في رسول الله أسوة حسنة، فدل الحديث أنه يُحرِّم عند الحاجة" ثم ذكر اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية. باختصار شديد اذا قلتم ان رضاع الكبير لا يحرم فقد كذبتم رسولكم و خالفتم قوله الذي تتشدقون انكم تتبعون سنته فهو الذي قال أَرْضِعِيهِ تَحْرُمِي عَلَيْهِ فالرسول هو الذي قال ان رضاع الكبير يحرم والان عليكم ان تختارو بين اتباع اهوائكم وتكذيب رسولكم ثانيا ان قلتم ان هذه الرضاعة خاصة بسالم فقط فقد كذبتم السيدة عائشة وطعنتم في دينها وخلقها وشرفها وشرف اخوتها وبنات اخيها لانها كانت تأمر أختها أم كلثوم بنت أبي بكر الصديق وبنات أخيها أن يرضعن من أحبت أن يدخل عليها من الرجال وعليكم ان تختارو بين اهوائكم وبين الريبة في السيدة عائشة واعطاء حجة للروافض بالطعن فيها وفي دينها |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
لاكن هذه ليست نقطة جوهرية وازيدك اختلافا علي اختلاف وانقل لك ما قاله النووي رحمه الله : قوله صلى الله عليه وسلم " أرضعيه " قال القاضي : لعلها حلبته ثم شربه من غير أن يمس ثديها ولا الْتَقَتْ بشرتاهما ، وهذا الذي قاله القاضي حَسَنٌ ، ويحتمل أنه عُفي عن مسه للحاجة ، كما خص بالرضاعة مع الكبر ، والله أعلم . اهـ . يرحمكم الله |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
من أولى بالأخذ منه النبي عليه الصلاة و السلام أم عائشة رضي الله عنها تفضل |
#4
|
|||
|
|||
انا مش هرد عليك ايه رايك ابن حزم هو اللي يرد عليك
قال أبو محمد:وقال بعض من لا يخاف الله تعالى فيما يطلق به لسانه: كيف يحل للكبير أن يرضع ثدي امرأة أجنبية. قال أبو محمد: هذا اعتراض مجرد على رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي أمر بذلك، والقائل بهذا لا يستحي من أن يطلق: أن للمملوكة أن تصلي عريانة يرى الناس ثدييها وخاصرتها، وأن للحرة أن تتعمد أن تكشف من شفتي فرجها مقدار الدرهم البغلي تصلي كذلك ويراها الصادر والوارد بين الجماعة في المسجد، وأن تكشف أقل من ربع بطنها كذلك ونعوذ بالله من عدم الحياء وقلة الدين. يعني الرسول هو من امر برضاع الكبير والسيدة عائشة طبقت هذه السنة لانها تري في الرسول اسوة حسنة انت يا أبو أحمد الجزائري معترض ليه؟؟ |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
لم ترد على السؤال من أولى بالإتباع |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#7
|
|||
|
|||
طيب إذا كان رأي عائشة يخالف ما أجمعت عليه نساء النبي عليه الصلاة و السلام
أي راي تأخذ |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
لماذا تضخم الموضوع بكلام ما له لزمة إرضاع الكبير رخصة إنتهى قد أشبعنا الموضوع مع الروافض و إني أشتم فيك رائحتهم هذه شبهة أثرها الروافض خذ الرابط : http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=51490 أرجو من الإخوة في الإدارة نقل الموضوع إلى قسم الحوار مع الشيعة فهناك مكانه المخصص |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
|
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
الموضوع ده فضيحة لكم يا من تتشدقون بانكم تتبعون سنة الرسول واوامره وانتم اول من يعترض عليه ويرمي بحديثه عرض الحائط |
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا تهرطق في الكلام و خليك دقيق طيب أعطيني رواية واحدة فقط لأمر النبي أنه أمر بإرضاع الكبير بالقول الصريح و الصحيح لاحظ أمر يعني فيه حكم عام و ليس رخصة و حتى يكون حكما عاما أين أمر النبي المسلمين بإرضاع الكبير تفضل يا فقيه ملاحظة: لماذا تكثر المشاركات و انت تقتبس كلامي من المشاركة الواحدة 3 مشاركات مقابل مشاركة واحدة |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
الرسول قال أَرْضِعِيهِ تَحْرُمِي عَلَيْهِ قدامك حاجة من اتنين يا اما انت تصدق كلام النبي وبذلك تقول ان رضاع الكبير يحرم بغض النظر عن كيفية الرضاعة نبقي نتناقش فيها بعدين يا اما انك تقول ان رضاع الكبير لا يحرم وتكذب الرسول اللي بتتشدق باتباعك لاوامره ونواهية اقتباس:
تقولون رخصة خاصة بسالم فقط والسيدة عائشة تكذبكم وترد عليكم وتامر بنات اخواتها بتطبيق الرخصة الخاصة وتحطكم امام الامر الواقع كمان ابن تيمية -شيخ الاسلام-يكذبكم ابن حزم يكذبكم اقولك مين تاني كبار علمائكم يا اهل السنة هم من ردوا عليكم بالمناسبة انا مش فقيه ومقلتش راي في الموضوع اصلا انا نقلت لك كلام علمائكم اللي انت بتجلهم وتحترمهم لا اكثر ولا اقل |
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
الأمر هنا خاص لواحدةمن المسلمين رد على السؤال و دعك من الكلام الفارغ أين الرواية في أمر النبي للمسلمين جميعا حتى يكون حكما عاما لا تتهرب |
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
قلتلك الرسول قال أَرْضِعِيهِ تَحْرُمِي عَلَيْهِ اديني كتبتهالك بخط عريض عشان تشوف كويس والسؤال ليك دلوقتي ولازم تجاوب هل رضاع الكبير يحرم كما قال الرسول ام لا يحرم وتكذب رسولك اللي بتتشدق انك تتبعه شوفت مين اللي بيهرب وبيلف ويدور عشان يداري الفضيحة اللي هو فيها |
#16
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
أثبت أن النبي أمرنا بإرضاع الكبير برواية الصحيحة و بين كيف رمينا بها عرض الحائط لا أريد كلام غير كلام النبي فهمت ملامظة: إلى هنا أنتهى حديثي معك حتى تأتي بالرواية استأنف لذا أستسمح أخي الحبيب إبن الصديقة على هذا التطفل |
#17
|
|||
|
|||
طبعا ماخاب ظني عندما قلت لك بأنك قد دخلت فقط لتشتت ألمواضيع وتشغلنا وألدليل تركيزك على هذا ألموضوع ألذي فتحته في أكثر من صفحة وألدليل ألثاني فإنك تنتقي من ردودنا وتجتزأ منها وأيضا لا بأس في ذلك
كان هذا ردي ألواضح وأنت انتقيت منه ما تلبس على ألقارىء : فموضوع رضاع الكبير يدور على أن أبا حذيفة بن عتبة بن ربيعة وكان من أصحاب النبي ـ صلى الله عليه وسلم كان تبنى سالما الذي يقال له سالم مولى أبي حذيفة (من قراء القرآن الأربعة الذين ذكرهم أنس رض الله عنه )، كما تبنى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ زيد بن حارثة. وهذا ثابت في كتب الحديث ، وقال مالك في الموطأ : ألم تأتي لنا أنت بإستدلال من مالك ؟؟؟ "فلما أنزل الله في كتابه في زيد بن حارثة ما أنزل، فقال تعالى: (أدعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله فإن لم تعلموا آباءهم فإخوانكم في الدين ومواليكم } 5 من سورة الأحزاب رد كل واحد من أولئك إلى أبيه فإن لم يعلم أبوه رد إلى مواليه ، فجاءت سهلة بنت سهيل وهي امرأة أبي حذيفة وهي من بني عامر من لؤي إلى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقالت : يا رسول الله كنا نرى سالما ولدا وكان يدخل علي وأنا فضل ، وليس لنا إلا بيت واحد فماذا ترى في شأنه ؟؟. فقال لها رسول الله صلى الله (فيما بلغنا): ارضعيه خمس رضعات فيحرم بلبنها. وكانت تراه ابنا من الرضاعة فأخذت بذلك عائشة أم المؤمنين فيمن كانت تحب أن يدخل عليها من الرجال فكانت تأمر أختها أم كلثوم بنت أبي بكر الصديق وبنات أخيها أن يرضعن من أحبت أن يدخل عليها من الرجال وأبى سائر أزواج النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن يدخل عليهن بتلك الرضاعة أحد من الناس وقلن لا والله ما نرى الذي أمر به رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ سهلة بنت سهيل إلا رخصة من رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في رضاعة سالم وحده. لا والله لا يدخل علينا بهذه الرضاعة أحد . فعلى هذا كان أزواج النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في رضاعة الكبير" . كيفية إرضاع الكبير قال أبو عمر ابن عبد البر : "هكذا إرضاع الكبير كما ذكر، يحلب له اللبن ويسقاه . أما أن تلقمه المرأة ثديها كما تصنع بالطفل فلا، لأن ذلك لا يحل عند جماعة العلماء . وقد أجمع فقهاء الأمصار على التحريم بما يشربه الغلام الرضيع من( لبن ) المرأة وإن لم يمصه من ثديها وإنما اختلفوا في السعوط به وفي الحقنة والوجور.... (أنظر شرح حديث 12 لمالك عن ابن شهاب عن عروة بن الزبير – التمهيد). فالمتقولين يأخذوا ألحدث لفضا وليس شرعا ..... قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لها: " أنظرن إخوتكن من الرضاعة ، إنما الرضاعة من المجاعة - متفق عليه ). وقوله صلى الله عليه وسلم : "لا رضاع إلا ما أنبت اللحم والدم" وقال النبي صلى الله عليه وسلم : " لا يُحِّرم من الرضاعة إلا ما فتق الأمعاء وكان قبل الفطام " . رواه الترمذي ، وقال : هذا حديث حسن صحيح . فهذا أصل ثابت أن الرضاعة لا تكون إلا للصغير قبل الفطام !!! وألآن دقق فيما كبرته لك لكي تفهم جيدا ........ فجميع ما تجادلون فيه هو إنتقاء لماجادل به أليهود وألنصارى وألرافضة وألغاية مفهومة (فالغاية تبرر ألوسيلة ) وإليك هذا ألموضوع لعله ينفعك وللعلم هذا كان ردا على شبهة ألرافضة وهم يطعنون بالرسول صلى ألله عليه وسلم من خلال ألطعن بزوجاته ألطاهرات ألعفيفات : http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=51490 |
#18
|
||||
|
||||
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
وبعدين انتو مش بتقولو فعل الصحابي حجة؟؟ وبايهم اقتديتم اهتديتم ؟؟ راحل فين الكلام ده دلوقتي اتبخر؟؟ اقتباس:
|
#19
|
|||
|
|||
اقتباس:
هذا ليس تطفل حبيبي ألغالي . بارك ألله فيك على ما تطرحه هنا تواجدك يشرفني |
#20
|
||||
|
||||
شوف يا بن الصديقة عائشة كل محاولاتكم لتبرير هذا الموضوع ما هي الا كمحاولة النعام وضع رأسه في الطين حتي لا يري الفضيحة
اقتباس:
كون انكم معترضين عليهم او اخرجتوهم من جملة العلماء فدي مش مشكلتي انا اقتباس:
قال ابن حزم : "واحتجوا بخبر رويناه من طريق أحمد بن شعيب أنا قتيبة بن سعيد أنا أبو عوانة أنا هشام بن عروة عن فاطمة بنت المنذر عن أم سلمة أم المؤمنين قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { لا يحرم من الرضاع إلا ما فتق الأمعاء في الثدي ، وكان قبل الفطام } . قال أبو محمد : هذا خبر منقطع ; لأن فاطمة بنت المنذر لم تسمع من أم سلمة أم المؤمنين ; لأنها كانت أسن من زوجها هشام باثني عشر عاما وكان مولد هشام سنة [ 60 هـ ] ستين ، فمولد فاطمة على هذا سنة [ 48 هـ ] ثمان وأربعين ، وماتت أم سلمة سنة [ 59 هـ ] تسع وخمسين ، وفاطمة صغيرة لم تلقها ، فكيف أن تحفظ عنها ، ولم تسمع من خالة أبيها عائشة أم المؤمنين شيئا - وهي في حجرها - إنما أبعد سماعها من جدتها أسماء بنت أبي بكر الصديق - رضي الله عنهم . وموهوا أيضا - بخبرين ساقطين - : أحدهما - من طريق معمر عن جويبر عن الضحاك عن النزال بن سبرة عن علي عن النبي صلى الله عليه وسلم : { لا رضاع بعد الفصال } . والآخر - من طريق معمر أيضا عن حرام بن عثمان عن عبد الرحمن ومحمد ابني جابر بن عبد الله عن أبيهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر كلاما كثيرا وفيه : ولا رضاع بعد الفطام . [ ص: 208 ] وهذان خبران لا يجوز التشاغل بهما ; لأن جويبرا ساقط ، والضحاك ضعيف وحرام بن عثمان هالك بمرة - فسقط كل ما تعلقوا به - وبالله تعالى التوفيق . قال أبو محمد : وقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : { إنما الرضاعة من المجاعة } حجة لنا بينة ; لأن للكبير من الرضاعة في طرد المجاعة نحو ما للصغير ، فهو عموم لكل رضاع إذا بلغ خمس رضعات كما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم . " وبعدين فين ردكم علي ما ذكره ابن تيمية وابن القيم ونقلته لك في اول مداخله؟؟ اقتباس:
فلم يبق من الاعتراض إلا أن يقول قائل : هو خاص لسالم كما قال بعض أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم فليعلم من تعلق بهذا أنه ظن ممن ظن ذلك منهن - رضي الله عنهن - . [ ص: 211 ] وهكذا جاء في الحديث أنهن قلن : ما نرى هذا إلا خاصا لسالم ، وما ندري لعله رخصة لسالم ، فإذ هو ظن بلا شك ، فإن الظن لا يعارض بالسنن قال تعالى : { إن الظن لا يغني من الحق شيئا } . وشتان بين احتجاج أم سلمة - رضي الله عنها - باختيارها وبين احتجاج عائشة - رضي الله عنها - بالسنة الثابتة ، وقولها لها : أما لك في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة ؟ وسكوت أم سلمة ينبئ برجوعها إلى الحق عن احتياطها . ومن أعجب العجائب أن المخالفين لنا هاهنا يقولون : إن المرسل كالمسند ، وقد روينا من طريق عبد الرزاق عن معمر أن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم إذا أرضعن الكبير دخل عليهن ، فكان ذلك لهن خاصة . وقال آخرون : هذا منسوخ بنسخ التبني . قال أبو محمد : وهذا باطل بيقين ; لأنه لا يحل لأحد أن يقول في نص ثابت : هذا منسوخ ، إلا بنص ثابت مبين غير محتمل ، فكيف وقول سهلة - رضي الله عنها - لرسول الله صلى الله عليه وسلم : كيف أرضعه وهو رجل كبير ؟ بيان جلي ; لأنه بعد نزول الآيات المذكورات وباليقين ندري أنه لو كان خاصة لسالم ، أو في التبني الذي نسخ لبينه عليه الصلاة والسلام كما بين لأبي بردة في الجذعة إذ قال له تجزئك ولا تجزئ أحدا بعدك . قال علي : فصح أن عائشة رضي الله عنها كان يدخل عليها الكبير إذا أرضعته في حال كبره أخت من أخواتها الرضاع المحرم ، ونحن نشهد بشهادة الله عز وجل ونقطع بأنه تعالى لم يكن ليبيح سر رسول الله صلى الله عليه وسلم ينتهكه من لا يحل له مع قوله تعالى : { والله يعصمك من الناس } . فنحن نوقن ونبت بأن رضاع الكبير يقع به التحريم ، وليس في امتناع سائرهن من أن يدخل عليهن بهذه الرضاعة شيء ينكر ; لأن مباحا لهن أن لا يدخل عليهن من يحل له الدخول عليهن - وبالله تعالى التوفيق . " دقق انت ايضا فيما كبرته لك لكي تفهم جيدا اقتباس:
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
من اخبر قريش ومواضيع اخرى | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 6 | 2020-06-06 04:31 AM |
حقد الرافضة على عائشة | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 0 | 2020-03-24 12:29 PM |
فأين رواية الانقلابيين او المنتصرين وهذه روايات المنهزمين | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 1 | 2020-03-13 04:31 PM |
القول المبين في فلتات الانزع البطين | موحد مسلم | الشيعة والروافض | 7 | 2020-03-05 05:41 PM |