جديد المواضيع |
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
منتدى السنة | الأذكار | زاد المتقين | منتديات الجامع | منتديات شباب الأمة | زد معرفة | طريق النجاح | طبيبة الأسرة | معلوماتي | وادي العرب | حياتها | فور شباب | جوابى | بنك أوف تك |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
رابعة العدوية ام حروراء قد ظهر لنا انكم انتم الخوارج !!!!
المخالفات التى وقع فيها جماعة الاخوان ((((((((((((((((((((( خوارج هذا العصر ))))))))))))))
وجوه مخالفة الشباب المفتونين بالتكفير والتفجير للإسلام لقد كثرت وجوه مخالفة الشباب المفتونين بالتكفير والتفجير للإسلام وتنوَّعت، وكلُّ واحد منها لو اقتُصر عليه كفى به لمن أتى به مصيبة، فكيف بها مجتمعة ومتنوِّعة؟! وهذه جملة من تلك المخالفات مع ذكر الأدلَّة الدَّالة على شدَّتها وخطورتها: الأول: تكفير المسلمين: قال *: ((أيُّما امرئ قال لأخيه: يا كافر! فقد باء بها أحدهما، إن كان كما قال، وإلاَّ رجعت عليه)) رواه البخاري (6104) ومسلم (216)، واللفظ له، وقال * من حديث أبي ذر: ((ومَن دعا رجلاً بالكفر، أو قال: عدوَّ الله! وليس كذلك، إلَّا حار عليه)) رواه مسلم (217). وإذا كان هذا الوعيد في تكفير رجل واحد، فكيف بتكفير أمَّة؟! ويدلُّ لخطورة الغلو في الدِّين والانحراف عن الحقِّ ومجانبة ما كان عليه أهل السنَّة والجماعة قوله صلى الله عليه وسلم من حديث حذيفة رضي الله عنه: "إنَّ أخوفَ ما أخاف عليكم رجل قرأ القرآن، حتى إذا رُئيت بهجته عليه وكان ردءاً للإسلام، انسلخ منه ونبذه وراء ظهره، وسعى على جاره بالسيف ورماه بالشرك، قلت: يا نبيَّ الله! أيُّهما أولى بالشرك: الرامي أو المرمي؟ قال: بل الرامي" رواه البخاري في التاريخ وأبو يعلى وابن حبان والبزار، انظر الصحيحة للألباني (3201 الثاني: قتل المسلمين بغير حقٍّ: قال الله عزَّ وجلَّ: {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً}، وقال: {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93)}، وقال:{مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا}، وقال *: ((أوّل ما يُقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء)) رواه البخاري (6864) ومسلم (1678)، وقال *: ((لن يزال المؤمن في فُسحة من دينه ما لم يُصب دماً حراماً)) أخرجه البخاري (6862)، وقال جندب بن عبد الله: ((إنَّ أول ما ينتن من الإنسان بطنه، فمَن استطاع أن لا يأكل إلَّا طيِّباً فليفعل، ومَن استطاع أن لا يُحال بينه وبين الجنة بملء كف من دم هراقه فليفعل)) رواه البخاري (7152)، قال الحافظ في الفتح (13/ 130) بعد أن ذكر له طريقاً مرفوعاً عند الطبراني: ((وهذا لو لَم يرد مصرَّحاً برفعه لكان في حكم المرفوع؛ لأنَّه لا يُقال بالرأي، هو وعيد شديد لقتل المسلم بغير حقٍّ)).وفي صحيح البخاري (6896) عن ابن عمر رضي الله عنهما:"أنَّ غلاماً قُتل غيلة، فقال عمر: لو اشترك فيها أهلُ صنعاء لقتلتُهم"، وقال مغيرة بن حكيم، عن أبيه: "إنَّ أربعة قتلوا صبيًّا، فقال عمر ..." مثله. وقال صلى الله عليه وسلم: "ومَن خرج على أمَّتي يضرب برَّها وفاجرَها، ولا يتحاش من مؤمنها، ولا يفي لذي عهد عهدَه، فليس منِّي ولستُ منه" رواه مسلم (1848). وهذه أحاديثُ لَم ترد في الصحيحين مِمَّا أورده المنذري في الترغيب والترهيب، وأثبته الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (1/629 ـ 634): عن البراء رضي الله عنه: أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لزوال الدنيا أهونُ على الله من قتل مؤمن بغير حق، ولو أنَّ أهلَ سماواته وأهل أرضه اشتركوا في دم مؤمن لأدخلهم الله النار". وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما: أنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: "لزوال الدنيا أهون على الله من قتل رجل مسلم". وعن عبادة بن الصامت رضى الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من قتل مؤمناً فاغتبط بقتله لم يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً" رواه أبو داود، ثم روى عن خالد بن دهقان: سألت يحيى بن يحيى الغسَّاني عن قوله:"فاغتبط"، فقال: "الذين يقاتلون في الفتنة، فيقتل أحدهم، فيرى أحدهم أنَّه على هدى لا يستغفر الله، يعني من ذلك". وعن أبي سعيد رضى الله عنه، عن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: "يخرج عُنق من النار يتكلَّم، يقول: وُكلتُ اليوم بثلاثة: بكلِّ جبَّار عنيد، ومَن جعل مع الله إلَهاً آخر، ومن قتل نفساً بغير حق، فينطوي عليهم فيقذفهم في غمرات جهنَّم". الثالث: قتلهم أنفسهم وإلقاء أنفسهم في التهلكة : قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا (29) وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30)}، وقال تعالى (( ولا تلقوا بأيدكم إلى التهلكة )) والشباب المفتونون دعاة التكفير والقتل لا شك أنهم يلقون بأنفسهم إلى التهلكة فى مواجهة الحكام والولاة والأجهزة المعنية للحفاظ على هذا الدين أمام الفرق الضالة ومن يكفر المسلمين .وقال صلى الله عليه وسلم : ((من قتل نفسَه بشيء في الدنيا عُذِّب به يوم القيامة)) رواه البخاري (6047) ومسلم (176). الرابع: قتل المعاهدين: قال *: ((مَن قتل نفساً معاهداً لَم يرح رائحة الجنة، وإنَّ ريحها توجد من مسيرة أربعين عاماً)) أخرجه البخاري (3166). وأمَّا قتلهم خطأ، فقد قال الله عزَّ وجلَّ: {وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ}. الخامس: ترويع الآمنين: قال صلى الله عليه وسلم : ((مَن حمل علينا السِّلاحَ فليس منَّا)) رواه البخاري (6874) ومسلم (161)، وروى الإمام أحمد (5/ 362) وأبو داود (5004) بإسناد صحيح عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال: ((حدَّثنا أصحاب محمد * أنَّهم كانوا يسيرون مع النَّبِيِّ *، فنام رجل منهم، فانطلق بعضُهم إلى حبل معه فأخذه، ففزع، فقال رسول الله *: لا يحلُّ لمسلم أن يروِّع مسلماً)). ومنه قوله تعالى (( انما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون فى الارض فسادا ان يقتلوا او يصلبوا او تقطع ايديهم وارجلهم من خلاف او ينفوا من الارض ذلك لهم خزى فى الحياة الدنيا ولهم فى الاخرة عذاب عظيم ))) السادس: إتلافهم أموال غيرهم: قال الله عزَّ وجلَّ: {وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ (205)}، وقال *: ((مَن أخذ أموال الناس يريد أداءها أدَّى الله عنه، ومَن أخذ يريد إتلافها أتلفه الله)) رواه البخاري (2387)، وإذا كان هذا فيمن أخذ أموال الناس دَيْناً وهو لا يريد أداءها، فكيف بمَن أتلف أموالهم بالتفجير والتدمير؟! السابع: استيلاؤهم على مراكب غيرهم بالتهديد بالسلاح إذا عُثر عليهم للهرب بها: قال *: ((لا يحلُّ لامرئ أن يأخذ مال أخيه بغير حقِّه)) رواه أحمد (23605) بإسناد حسن، وقال * في خطبته يوم النحر بمنى في حجَّة الوداع من حديث أبي بكرة: ((إنَّ دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا إلى يوم تلقون ربَّكم)) أخرجه البخاري (67) و (1741) ومسلم (1679). الثامن: إخفاء بعضهم نفسه بارتدائه لبس النساء: قال ابن عباس {:((لعن رسول الله * المتشبِّهين من الرِّجال بالنساء، والمتشبِّهات من النساء بالرِّجال)) أخرجه البخاري (5885). ووقوع هؤلاء الشباب في هذه المخالفات وغيرها ناتج عن فهومهم الخاطئة للنصوص وعدم رجوعهم للعلماء، وقد قال *: ((مَن يُرد الله به خيراً يفقهه في الدِّين))، فإنَّ مفهومه أنَّ من لم يُرد الله به خيراً لم يفقهه في الدِّين. التاسع : غلوهم بسبب بعدهم عن اهل العلم : والواجب على هؤلاء الشباب أن يتَّقوا الله في إسلامهم وفي أنفسهم وفي أهلهم وفي أمَّتهم، وأن يتفقَّهوا في الدِّين، وأن يرجعوا إلى أهل العلم ليسْلموا من التخبُّط الذي أوقعهم في تلك المخالفات الكثيرة للإسلام، وأن يتركوا الظلم لأنفسهم ولغيرهم، فقد قال *: ((اتَّقوا الظلم؛ فإنَّ الظلم ظلمات يوم القيامة)) أخرجه مسلم (2578) من حديث جابر، وأن يحذروا أن يكونوا من أهل الإفلاس في الآخرة، الذين قال عنهم رسول الله *: ((إنَّ المفلسَ من أمَّتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيُعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يُقضى ما عليه أُخذ من خطاياهم فطُرحت عليه، ثم طُرح في النار)) أخرجه مسلم (2581) من حديث أبي هريرة. وإنَّ على هؤلاء الشباب أن يكونوا مؤمنين مسلمين مجاهدين مهاجرين حقًّا، ففي مسند الإمام أحمد بإسناد صحيح (23958) عن فضالة بن عبيد قال: قال رسول الله * في حجَّة الوداع: ((ألا أخبرُكم بالمؤمن؟ مَن أمِنَه الناس على أموالهم وأنفسهم، والمسلم مَن سلم الناس من لسانه ويده، والمجاهد مَن جاهد نفسه في طاعة الله، والمهاجر مَن هجر الخطايا والذنوب))، فلو أنَّ هؤلاء الشباب جاهدوا أنفسهم في طاعة الله لَهَجروا الخطايا والذنوب، وسلِم المسلمون من ألسنتهم وأيديهم، وأمِنَهم الناسُ على أموالهم وأنفسهم، لكنَّهم ركبوا رؤوسهم وابتعدوا عن العلماء، فوقعوا فيما وقعوا فيه، مِن قتل الأبرياء وتدمير المباني وغيرها، وترميل النساء وتيتيم الأطفال، فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة، فإنَّ صبغةً واحدة في النار تُنسي كلَّ نعيم في الدنيا، ففي صحيح مسلم (2807) عن أنس ... قال: قال رسول الله *: ((يُؤتى بأنعَم أهل الدنيا من أهل النار يوم القيامة، فيُصبَغ في النار صبغة، ثم يُقال: يا ابن آدم! هل رأيتَ خيراً قط؟ هل مرَّ بك نعيم قط؟ فيقول: لا والله يا رب! ويُؤتى بأشدِّ الناس بؤساً في الدنيا من أهل الجنة، فيُصبَغ صبغة في الجنة، فيُقال له: يا ابن آدم! هل رأيت بُؤساً قط؟ هل مرَّ بك شدَّة قط؟ فيقول: لا والله يا ربِّ! ما مرَّ بي بؤسٌ قط، ولا رأيتُ شدَّة قط))، وإن حرارة النار في الآخرة تفوق حرارة النار في الدنيا بسبعين ضعفاً، ففي صحيح البخاري (3265) ومسلم (2843) عن أبي هريرة: أنَّ رسول الله * قال: ((نارُكم جزء من سبعين جزءاً من نار جهنَّم، قيل: يا رسول الله! إن كانت لكافية، قال: فُضِّلت عليهنَّ بتسعة وستين جزءاً، كلُّهنَّ مثل حرِّها)). فعلت ذلك امتثالاً لقوله *: ((الدين النصيحة، قالوا: لمن يا رسول الله؟ قال: لله ولكتابه ولرسوله ولأئمَّة المسلمين وعامَّتهم)) رواه مسلم (196)، وقوله *: ((إنَّ الله يرضى لكم ثلاثاً، ويَسخط لكم ثلاثاً؛ يرضى لكم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئاً، وأن تعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرَّقوا، وأن تناصحوا من ولاَّه اللهُ أمرَكم، ويَسخط لكم قيل وقال وإضاعة المال، وكثرة السؤال)) رواه الإمامان مالك في الموطأ (2/ 990)، وأحمد في مسنده (8799) واللفظ له، وهو حديث صحيح، وتعاوناً معهم على بقاء السفينة سالمة، والحيلولة دون خرقها مِمَّن يريد خرقها؛ لتحصلَ النجاة والسلامة من الهلاك؛ لقوله *: ((مثل القائم على حدود الله والواقع فيها كمثل قوم استهموا على سفينة، فأصاب بعضُهم أعلاها وبعضُهم أسفلها، فكان الذين في أسلفها إذا استقوا من الماء مرُّوا على مَن فوقهم، فقالوا: لو أنَّا خرقنا في نصيبنا خرْقاً ولم نؤذ مَن فوقنا، فإن يتركوهم وما أرادوا هلكوا جميعاً، وإن أخذوا على أيديهم نجوا ونجوا جميعاً)) رواه البخاري (2493). وغيرها كثييييييييييييييييييييييييييير ونواصل باذن الله تعالى |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
كل الملايين عبر العالم الذين يتبعون نهج الاخوان أغبياء و أنت و أشباهك عبيد السلاطين أعلم أهل الأرض؟؟؟؟ توضأ ثم أقرأ تاريخ الاخوان قبل أن تكتب أي شيئ عنهم. |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#4
|
|||
|
|||
حفظ الله مصر وأهلها الطيبين من كل شر
اللهم آمين |
#5
|
|||
|
|||
ان شاءالله تخرج مصر من هذه المؤامرة القذره
|
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
اخى ابى جهاد حياك الله اما الادلة على صدق ما اقول فانت اعلم بها منى وانا على يقين تام انك تعلم ان الاخوان اشد امرا مما ذكرت ونسال الله تعالى لنا ولهم الهداية ولكن بات الامر تعاملا بالاسلام حتى سبق شرهم محاربة الاسلام واهله وما كثر الالحاد الا من جراءهم وكل ذنب المسلمين فى هذه الاونة فى رقابهم . واما هم من الخوارج فانت تعلم ان النبى صلى الله علبه وسلم قال عنه الحخوارج : كلما طلع لهم قرن قطعه الله ))) وهم هذا القرن بالادلة مما يفعلون او يقولون او عقيدتهم وهى الاصل وأثرت الرد عليك ليقينى انك ممن يريد الحق بخلاف المغيبين والخوارج بانفسهم وغفر الله لنا ولك |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#8
|
|||
|
|||
الأول: تكفير المسلمين: قال *: ((أيُّما امرئ قال لأخيه: يا كافر! فقد باء بها أحدهما، إن كان كما قال، وإلاَّ رجعت عليه)) رواه البخاري (6104) ومسلم (216)، واللفظ له، وقال * من حديث أبي ذر: ((ومَن دعا رجلاً بالكفر، أو قال: عدوَّ الله! وليس كذلك، إلَّا حار عليه)) رواه مسلم (217). وإذا كان هذا الوعيد في تكفير رجل واحد، فكيف بتكفير أمَّة؟!
ويدلُّ لخطورة الغلو في الدِّين والانحراف عن الحقِّ ومجانبة ما كان عليه أهل السنَّة والجماعة قوله صلى الله عليه وسلم من حديث حذيفة رضي الله عنه: "إنَّ أخوفَ ما أخاف عليكم رجل قرأ القرآن، حتى إذا رُئيت بهجته عليه وكان ردءاً للإسلام، انسلخ منه ونبذه وراء ظهره، وسعى على جاره بالسيف ورماه بالشرك، قلت: يا نبيَّ الله! أيُّهما أولى بالشرك: الرامي أو المرمي؟ قال: بل الرامي" رواه البخاري في التاريخ وأبو يعلى وابن حبان والبزار، انظر الصحيحة للألباني (3201 *** http://www.youtube.com/watch?v=zxlxGscLNnU – شهادة القرضاوي على سيد قطب وكتبه بالتكفير: قال القرضاوي في كتابه "أولويات الحركة الإسلامية"([1]): "في هذه المرحلة ظهرت كتب الشهيد سيد قطب، التي تمثل المرحلة الأخيرة من تفكيره، والتي تنضح بتكفير المجتمع، وتأجيل الدعوة إلى النظام الإسلامي بفكرة تجديد الفقه وتطويره، وإحياء الاجتهاد، وتدعو إلى العزلة الشعورية عن المجتمع، وقطع العلاقة مع الآخرين، وإعلان الجهاد الهجومي على الناس كافة، والإزراء بدعاة التسامح والمرونة، ورميهم بالسذاجة والهزيمة النفسية أمام الحضارة الغربية، ويتجلى ذلك أوضح ما يكون في تفسير "في ظلال القرآن" في طبعته الثانية، وفي "معالم في الطريق"، ومعظمه مقتبس من الضلال، وفي "الإسلام ومشكلات الحضارة"، وغيرها، وهذه الكتب كان لها فضلها وتأثيرها الإيجابي الكبير؛ كما كان لها تأثيرها السلبي"([2]). 2-هادة فريد عبد الخالق (أحد كبار الإخوان المسلمين) على سيد قطب وأتباعه بأنهم يكفرون المسلمين: قال في كتابه "الإخوان المسلمون في ميزان الحق"([3]): "ألمعنا فيما سبق إلى أن نشأة فكر التكفير بدأت بين شباب بعض الإخوان في سجن القناطر في أواخر الخمسينات وأوائل الستينات، وأنهم تأثروا بكفر الشهيد سيد قطب وكتاباته، وأخذوا منها أن المجتمع في جاهلية، وأنه قد كفر حكامه الذين تنكروا لحاكمية الله بعدم الحكم بما أنزل الله، ومحكوميه إذا رضوا بذلك"([4]) اهـ. ويقول فريد عبد الخالق: "إن أصحاب هذا الفكر وإن تعددت جماعاتهم، يعتقدون بكفر المجتمعات الإسلامية القائمة، وجاهليتها جاهلية الكفار، قبل أن يدخلوا في الإسلام في عهد الرسول e، ورتبوا الأحكام الشرعية بالنسبة لهم على هذا الأساس، وحددوا علاقاتهم مع أفراد هذه المجتمعات طبقاً لذلك، وقد حكموا بكفر المجتمع لأنه لا يطبق شرع الله، ولا يلتزم بأوامره ونواهيه، ومنهم من قال بعدم كفر مخالفيهم ظاهرياً، وقالوا بنظرية (المفاصلة الشعورية)، فأجاز هذا الفريق الصلاة خلف الإمام الذي يؤم المصلين المسلمين في سجونهم ومتابعته في الحركات دون النية، وقالوا بعدم تكفير زوجاتهم، وأجلوا كفرهم([5]) على أساس نظرية (مرحلية الأحكام)، وأنهم في عصر الاستضعاف – أي: العهد المكي – بأحكامه التي نزلت إبانه، فلا تحرم المشركات ولا الذبائح ولا تجب صلاة الجمعة ولا العيدين ولا يجوز الجهاد، ويكفرون من لم يؤمن بفكرهم، وأخذوا ببعض أساليب الباطنية في (التقية)، ألا يذكروا أسرار معتقداتهم لغيرهم، ويظهرونها لخواصهم وأتباع فكرهم، وذلك عندهم ضرورة حركية. وطائفة تمسكت بالمفاصلة الصريحة، وكفرت مخالفيهم ومن كان معهم، ومنهم جماعة الإخوان المسلمين، ومرشدهم، وآباؤهم، وأمهاتهم، وزوجاتهم، وهم جماعة (التكفير والهجرة)، الذين يسمون أنفسهم (جماعة المؤمنين)"([6]). 3 – شهادة علي جريشة (وهو من كبار الإخوان المسلمين): قال بعد أن تحدث عن غلو الخوارج وتكفيرهم لعلي وأصحابه: "وفي الحديث انشقت مجموعة على جماعة إسلامية كبيرة إبان وجودهم في السجون... ومع ذلك لجأت تلك المجموعة إلى تكفير الجماعة الكبيرة؛ لأنها لا تزال على رأيها في تكفير الحاكم وأعوان الحاكم ثم المجتمع كله، ثم انشقت المجموعة المذكورة إلى مجموعات كثيرة، كل منها يكفر الآخر"([7]). كلام لشيخ الإسلام ابن تيمية في سياق حديثه عن الحكم بغير ما أنزل الله: قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "وقال: ]وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْكَافِرُونَ[([8])، ولا ريب أن من لم يعتقد وجوب الحكم بما أنزل الله على رسوله فهو كافر، فمن استحل أن يحكم بين الناس بما يراه هو عدلاً من غير اتباع لما أنزل الله؛ فهو كافر؛ فإنه ما من أمة إلا وهي تأمر بالحكم بالعدل، وقد يكون العدل في دينها ما رآه أكابرهم، بل كثير من المنتسبين إلى الإسلام يحكمون بعاداتهم التي لم ينزلها الله، كسوالف البادية، وكأوامر المطاعين فيهم، ويرون أن هذا هو الذي بنبغي الحكم به دون الكتاب والسنة، وهذا هو الكفر؛ فإن كثيراً من الناس أسلموا، ولكن مع هذا لا يحكمون إلا بالعادات الجارية لهم، التي يأمر بها المطاعون؛ فهؤلاء إذا عرفوا أنه لا يجوز الحكم إلا بما أنزل الله، فلم يلتزموا ذلك، بل استحلوا أن يحكموا بخلاف ما أنزل الله؛ فهم كفار، وإلا كانوا جهالاً كمن تقدم أمره، وقد أمر الله المسلمين كلهم إذا تنازعوا في شيء أن يردوه إلى الله والرسول، فقال تعالى: ]يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا[([9])، وقال تعالى: ]فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا[([10]). فمن لم يلتزم تحكيم الله ورسوله فيما شجر بينهم؛ فقد أقسم الله بنفسه أنه لا يؤمن، وأما من كان ملتزماً لحكم الله ورسوله باطناً وظاهراً، لكن عصى واتبع هواه؛ فهذا بمنزلة أمثاله من العصاة، وهذه الآية مما يحتج بها الخوارج على تكفير ولاة الأمر الذين لا يحكمون بما أنزل الله، ثم يزعمون أن اعتقادهم هو حكم الله، وقد تكلم الناس بما يطول ذكره هاهنا، وما ذكرته يدل عليه سياق الآية، والمقصود أن الحكم بالعدل واجب مطلقاً في كل زمان ومكان على كل أحد، ولكل أحد، والحكم بما أنزل الله على محمد e هو عدل خاص، وهو أكمل أنواع العدل وأحسنها، والحكم به واجب على النبي e وكل من اتبعه، ومن لم يلتزم حكم الله ورسوله؛ فهو كافر، وهذا واجب على الأمة، في كل ما تنازعت فيه من الأمور الاعتقادية والعملية"([11]). قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في معنى قوله تعالى: ]اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ[([12]). "وهؤلاء الذين اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً، حيث أطاعوهم في تحليل ما حرم الله، وتحريم ما أحل الله، يكونون على وجهين: أحدهما: أن يعلموا أنهم بدلوا دين الله، فيتبعونهم على التبديل، فيعتقدون تحليل ما حرم الله، أو تحريم ما أحل الله؛ اتباعاً لرؤسائهم، مع علمهم أنهم خالفوا دين الرسل؛ فهذا كفر، وقد جعله الله ورسوله شركاً، وإن لم يكونوا يصلون لهم ويسجدون لهم، فكان من اتبع غيره في خلاف الدين مع علمه أنه خلاف للدين، واعتقد ما قاله ذلك دون ما قاله الله ورسوله مشركاً مثل هؤلاء. الثاني: أن يكون اعتقادهم وإيمانهم بتحريم الحرام وتحليل الحلال ثابتاً، لكنهم أطاعوهم في معصية الله، كما يفعل المسلم ما يفعله من المعاصي التي يعتقد أنها معاص، فهؤلاء لهم حكم أمثالهم من أهل الذنوب، كما ثبت عن النبي e أنه قال: "إنما الطاعة في المعروف". ثم ذلك المحرِّم للحلال والمحلل للحرام إن كان مجتهداً قصده اتباع الرسل، لكن خفي عليه الحق في نفس الأمر، وقد اتقى الله ما استطاع؛ فهذا لا يؤاخذه الله بخطئه، بل يثيبه على اجتهاده الذي أطاع به ربه، ولكن من علم أن هذا أخطأ فيما جاء به الرسول e، ثم اتبعه على خطئه، وعدل عن قول الرسول e؛ فهذا له نصيب من هذا الشرك الذي ذمه الله، لا سيما إن اتبع ذلك هواه ونصره باليد واللسان، مع علمه أنه مخالف للرسول e؛ فهذا شرك يستحق صاحبه العقوبة عليه، ولهذا اتفق العلماء على أنه إذا عرف الحق لا يجوز له تقليد أحد في خلافه"([13]). ([1]) (ص 110). ([2]) نأسف لمثل هذا المنهج؛ أعني: منهج الموازنات بين الحسنات والسيئات، الحائد عن منهج الإسلام الذي ضيع شباب الأمة، وقذف في قلوبهم حب البدع وأهلها، ولا سيما مذهب الخوارج في تكفير الأمة، وهون من شأن الرفض والتصوف الغالي، بما فيه وحدة الوجود، فمتى يستيقظ المؤمنون لمثل هذه الحيل. ([3]) ص (115). ([4]) ص (115). ([5]) لعله أراد: "نكاحهم". ([6]) (ص 118). ([7]) راجع كتابه "الاتجاهات الفكرية المعاصرة" (ص 279). ([8]) المائدة: 44. ([9]) النساء: 59. ([10]) النساء: 65. ([11]) "منهاج السنة" (3/32 – نشر مكتبة الرياض الحديثة). ([12]) التوبة: 31. ([13]) انظر كتاب الإيمان ص 67 – 68 نشر المكتب الإسلامي، و"فتح المجيد" (ص 111 – المكتبة التجارية). |
#9
|
|||
|
|||
هذه شهادات من قادة الاخوان
وشهد شاهد من اهلها وانت تعلم ان الشهود وقعوا فى التكفير فكيف تدعى اخى ابى جهاد انهم لم يكفروا المسلمين واستمع الى عبد المقصود http://www.youtube.com/watch?v=4wZP0ILSmFA واستمع الى ابى الاشبال وهو يكفر الجيش باكمله http://www.youtube.com/watch?v=uQsjY6ToO , وبعده تعليق الشيخ رسلان على ابى الاشبال ,وما رايك فى وجدى غنيم وتكفير معارضى الاخوان http://www.youtube.com/watch?v=g_J07lXATn4 |
#10
|
|||
|
|||
وانظر الى صبحى صالح وهو يقرر ان الله تعالى يوافق على المتاجرة بالدين
http://www.youtube.com/watch?v=3p_Z6TEu7e4 وهذا القرضاوى يدعو ملوك العرب وخصوصا خادم الحرمين وغيرهم ان يرجعوا الى الله تعالى http://www.youtube.com/watch?v=Cv0Suhe0vvA واستمع الى نبيل نعيم مؤسس تنظيم الجهاد كيف يفضح تكفير الاخوان للمسلمين http://www.youtube.com/watch?v=ldbY5S72rI4 |
#11
|
|||
|
|||
قال ثروت الخرباوي، القيادي السابق بجماعة الإخوان المسلمين، إن من يحكمون مصر الآن هم تلاميذ الراحل سيد قطب، القيادي بجماعة الإخوان المسلمين سابقًا، مشيرًا إلى أن الفكر التكفيري عند «الإخوان» هو سر صراعهم مع الآخر وعدم تقبلهم له.
وأضاف «الخرباوي»، في حواره لبرنامج «آخر النهار»، على قناة «النهار»، مساء الأربعاء، أن المناهج التي تُدرس لجماعة الإخوان «جزء كبير منها» يعتمد على رفض ما يختلف عما لديهم من أفكار، موضحًا أن «الإخوان كتبوا أكثر من 150 كتابا في شرح رسائل البنا». وأشار «الخرباوي» إلى أن كتاب الراحل حسن البنا، مؤسس الجماعة، «صنف الناس نوعين: الأول من يتفق مع أفكارنا هم من نعمل من أجلهم وهم إخواننا، والنوع الثاني من الناس هم من يختلفون مع أفكارنا وهؤلاء لا نعاديهم ولكنهم ليسوا إخوانًا لنا». قال علي عشماوي([1]): «في هذه المرحلة ينبغي على الأفراد المنتظمين للحركة أن ينفصلوا شعورياً عن المجتمع وأن لا يشاركوا في شيء بينهم وبين أنفسهم، ولا يجهرون بذلك حتى يكتمل نضجهم وتتم تربيتهم وتتم توسعة رقعتهم وزيادة أعدادهم على قدر الإمكان، ثم تأتي بعد ذلك مرحلة أخرى هي: مرحلة المفاصلة، وهي: أن يقف رجالات هذه الدعوة ويفاصلوا المجتمع، ويقولوا: إن هذه طريقنا وهذه طريقكم، فمن أراد أن يلحق بنا فهو مسلم، ومن وقف ضدنا فقد حكم على نفسه بالكفر، ولكل أن يتخذ ما يراه من موقف في هذه الحالة، وحين يفصل الله بين الطرفين بشيء أو بآخر، فإما أن ينصر الله الفئة المؤمنة وتأخذ بزمام الأمور، وإما أن يكون العكس، ويكون في قضاء الله أن تذبح هذه الفئة المؤمنة كما حدث لأصحاب الأخدود الذين فاصلوا قومهم ([2]) ، ثم قضى عليهم عن طريق دفنهم في الأخدود كما جاء في القرآن الكريم». أعاذنا الله من فسطاط الحركة، ومن مراحلهم، ومن تكفيرهم. وهذا يدلنا على أن الحكم على من ليس في صف الجماعات الحركية بالكفر سابق للنوازل السياسية، وأنه ليس اصطلاحاً حادثاً استعمله أيمن الظواهري وأسامة بن لادن بعد أحداث سبتمبر.)) ـــــــــــــــــــــــــــــــ ([1]) التاريخ السري لجماعة الإخوان المسلمين ص 94، 95، 99، بواسطة فكر الإرهاب للدكتور عبدالسلام السحيمي. ***************** هل تريد المزيد اخى ابا جهاد ادلة على الدليل الاول وهل اتضح لك انهم خوارج هذا العصر لنواصل اذن بعد فضل الله تعالى |
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
للأسف بعض السلفيين مصابون بنفس الحزبية البغيضة التي يتهمون بها الإخوان لدرجة يخيل الي أنهم يفضلون حكم العلمانيين على أن يروا الإخوان في الحكم. طبعا لا يجدي عند الحزبيين من السلفيين تبرأ ونبذ الإخوان من العنف. أخي العزيز عنوانك لهذا الموضوع بأن من كان في رابعة من الخوارج فيه ظلم بين وحزبية بغيضة وبهتان شديد فاتق الله في الاف الناس الذين تتهم من غير حق. واعلم أخي أنك سوف تقف أمام الله وسوف يسألك عن كل شخص منهم وصمته بالخروج وخصوصا أن منهم من قتل بغير حق. أعرااض الناس يجب أن تصان من هذا البهتان |
#13
|
|||
|
|||
ان خطورة الاخوان فى المواقف التى اتخذوها ضد الاسلام والمسلمين
وبدعهم مفسقة ولكنهم مبتدعة . اولها ما اختارتها الخوارج تعريفا لكينونتها وهو التكفير وهو مبثوث فى ادبيات الجماعة وبين افرادها قديما وحديثا وقد بان لك ذلك . فلا داعى للمماراة . |
#14
|
|||
|
|||
|
#15
|
|||
|
|||
الشيخ محمد سعيد رسلان ، مجروح. وهو الآن - عند الكثيرين - أقرب لعلماء السلاطين ومشايخ أمن الدولة.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#16
|
|||
|
|||
ما توصيفك لأحداث 30 يونيو 2013؟ وما فعله وزير الدفاع السيسى.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#17
|
|||
|
|||
وهل كنت ممن فوض السيسى بقتلى؟
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#18
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا موضووع مميز
|
#19
|
|||
|
|||
على ما يبدو ان الاخ ابا جهاد لم يتابع الاحداث جيدا وانما يتكلم بالعاطفة فقط وديننا لا عاطفة فيه انما المعتمد الدليل .
فهل يا اخى الاعتصام موجود فى ديننا قديما او حديثا اللهم الا عند الخوارج لما اتخذوا حروراء مقرا لاعتصامهم ؟؟!!! وهل يا اخى المظاهرات تحل شرعا ؟؟ وانت ادرى يا اخى اننا لسنا من اهل المظاهرات حتى نفوض فهذا ليس من دين الاسلام فى شىء وهل انتهاك حرمات الله من الدين فى شىء ؟؟؟ وهل تعطيل مصالح العباد من الدين فى شىء؟؟؟ وهل عدم اعطاء الطريق حقه من الدين بغلق الاماكن المعدة مسبقا للاعتصام ؟؟؟ يا اخى لا اقول لك الا كما قال الله تعالى ((( اتق الله ))) لم يسلم من هذه الفتن الا صاحاب العقيدة السليمة واما الذى عنده خلل فيها فحرى به ان يراجع عقيدته فى ذلك . واما قول من قال ان الخروج لا يكون الا بالسلاح فمن اين اتى بهذا الكلام فان كبير الخوارج الذى سماه النبى صلى الله عليه وسلم لم يكن الا بالكلمة وراجع الحديث يا اخى !!!!!!!!!!!! واعلم ايها الاخ الفاضل انه لا يككون خروج بالسلاح الا اذا سبقه خروج بالكلمة افلا تعقلون !!!!!!!! واذا كان الاخوان مما تتباكون عليهم فلماذا لا تتباكون على الخوارج فى زمن على فكلاهما بنفس المنهج والاصول وقد ابنت لكم دعواهم فى التكفير ولكنكم لا تريدون ان تصدقوا واذكركم بقول النبى صلى الله عليه وسلم عن الخوارج """ كلما قطع لهم قرن خرج لهم اخر حتى يخرج فى عراضهم الدجال """ اللهم هل بلغت اللهم فاشهد |
#20
|
|||
|
|||
كلامك بفتقد المصداقية لأنك تتعامى عن الخوارج الذين خرجوا بالسلاح مثل الجيش ومن آزرهم من قيادات الأزهر وحزب النور. هؤلاء أليق بوصف الخوارج. هؤلاء الخوارج قتلوا وسفكوا الدم الحرام في رابعة وتأتي أنت وتصف القتلى بأنهم خوارج. فلا يوجد في كلامك توازن أو عدالة أما من كان في مسجد رابعة فهؤلاء كانت في أعناقهم بيعة لولي أمر شرعي فلا ينبغي اطلاق لفظ الخوارج عليهم لوجود شبه قوية وهي البيعة الني سمّاها ابن عمر رضي الله عنها ببيع الله ورسوله والله يقول في سورة الرعد "الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّـهِ وَلَا يَنقُضُونَ الْمِيثَاقَ" . فالبيعة ليست حذاء تخلعها متى شئت بل ميثاقا غليظا لا ينفك الا في أقصى درجات الإضطرار. أما من يبايع وينكث فانما ينكث على نفسه ويدخل في اثم الغدر كما في البخاري ومسلم "لكل غادرٌ لواءٌ عندَ أستهِ يومَ القيامةِ" ولقول ابن عمر رضي الله عنهما في البخاري "يُنصبُ لكلِّ غادرٍ لواءٌ يومَ القيامةِ . وإنَّا قد بايَعنا هذا الرجلَ على بيعِ اللهِ ورسولِه ، وإني لا أعلمُ غدرًا أعظمَ من أن يُبايِعَ رجلٌ على بيعِ اللهِ ورسولِه ثم يَنصبُ له القتالَ ، وإني لا أعلمُ أحدًا منكم خلعَه ، ولا تابعَ في هذا الأمرِ ، إلا كانت الفيصلَ بيني وبينَه" فالجيش وقيادات حزب النور والأزهر دخلوا في اثم الخروج واثم الغدر بعد أن بايعوا هذا عدا عن الحنث باليمين وسفك الدم الحرام. ثم انا لا أدري لماذا تتجاهل فعل الزبير وطلحة ومن معهم من الصحابة عندما طالبوا بدم عثمان فهم لم يكونوا خوارج. ولم يطلق عليهم أحد لفظ الخوارج . وهم كانوا يطالبون عليا وهو خليفة شرعي بمعاقبة قتلة عثمان ومع ذلك لم يسمهم أحد خوارج . أما من كان في رابعة فوقفوا ضد خواااارج شئت أم ابيت. من كان في رابعة كانت في أعناقهم بيعة لولي أمر. ولا ينبغي الإستهانة بهذه البيعة ولا نسيانها |
أدوات الموضوع | |
|
|