حسين شوشة
2023-12-23, 10:39 PM
اقرأ وانشر لنعلم كيف يفكر اليهود
غير اليهود في التلمود
غير اليهود - في نظر واضعي التلمود - حَمِير خُلِقوا ليركبهم شعب الله المختار، فيقول التلمود: "إن الأُمَمِيين هم الحَمِير الذين خلقهم الله ليركبهم شعبُ الله المختار، فإذا نفق منهم حمار، ركبنا منهم حمارًا؛ ولأن إبراهيم الخليل حين توجَّه ليذبح ابنه "إسحاق"! كان يصحبه خدمه، فقال لهم: امكثوا هنا والحمار، بينما أذهب أنا وولدي إلى الإمام! ومن هنا عُرِف أن غير اليهود حمير"!
ولهذا، "إذا قصد يهودي قتل حيوان فقتل شخصًا خطأ، أو أراد قتل وثني أو أجنبي فقتل يهوديًّا، فخطيئته مغفورة، ومَن يقتل مسيحيًّا أو أجنبيًّا أو وثنيًّا، يكافأ بالخلود في الفردوس والجلوس هناك في السراي الرابعة، أما مَن يقتل يهوديًّا فكأنه قتل الدنيا كلها".
"مَن سفك دم الكافر (الأُمَمِي)، فإنه يقرِّب إلى الله قربانًا".
إذا وقع أحد الوثنيين في حفرة - المسلمون والمسيحيون معدودون عندهم من الوثنيين - وجب على الإسرائيلي أن يسدَّ بابها بحجر، وقال: اقتلْ أفضل مَن قدرت عليه من غير اليهود، اقتل الصالح من غير اليهود، على اليهودي أن يطعم الكلاب ولا يطعم الأغيار، إن الله لا يغفر ذنبًا ليهودي يرد للأُمَمِي ماله المفقود.
مصرَّح لليهودي أن يغش غير اليهودي ويحلف له أيمانًا كاذبة، وغير مصرَّح لليهودي أن يقرض الأجنبي إلا بربا.
إن لليهود الحق في اغتصاب غير اليهوديات، فإتيان زوجات الأجانب جائز؛ لأن المرأة غير الإسرائيلية بهيمة، ولا عقد للبهائم!
ويصرِّح التلمود لليهودية أن تزني غير آثمة بغير اليهودي، كما يصرِّح للزوج أن يزني حتى في بيت الزوجية، فيلزم أن تكون طاهرًا مع الطاهرين، ودنسًا مع الدنسين.
لا يسمح لليهودي أن يكون مؤدبًا مع الكافر، أو يدعي محبته، إلا إذا خاف أذاه.
ولا يجوز له أن يلقي عليه السلامَ إلا إذا خاف ضرره، وإذا سلم كان هزؤًا وسخريًّا، ولا يمدحهم أو يصفهم بالحسن، ويجوز استعمال النفاق مع غير اليهود، ولا يجوز تقديم صدقة لغير اليهود، ولا يعطي شيئًا لغير اليهود بدون ثمن، فلا يجوز أن يهبهم شيئًا.
وينص التلمود على أن اليَمِين التي يُقسِم بها اليهودي في معاملاته مع باقي الشعوب لا تعتبر يمينًا؛ إذ كأنه أقسم لحيوان، والقسم لحيوان لا يعد يمينًا، ويجوز لليهودي الحلف زورًا إذا حول اليمين لوجهة أخرى، وبخاصة إذا كانت إجبارية كأن تكون أمام المحاكم أو أمام خصم قوي.
وإذا سَرق يهودي أجنبيًّا وكلَّفت المحكمة اليهودي أن يحلف اليمين حلف زورًا، ويعيِّن التلمود يومًا كل فترة يسمَّى يوم الغفران العام، وفيه يمحى كل ما ارتكبه اليهود من ذنوب، ومن بينها الأيمان الزور، والوصية الجامعة عندهم: "اهدمْ كل قائم، لوِّث كل طاهر، احرقْ كل أخضر، كي تنفع يهوديًّا بفلس"، [أين هذا من قول الله - تعالى - في القرآن الكريم: ﴿ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا ﴾ [المائدة: 32]، قارنْ بين نظرة إنسانية شاملة وبين نظرة أنانية ضيِّقة].
إذا سَرَق غيرُ اليهود شيئًا - ولو كانت قيمته تافهة جدًّا - فإنهم يستحقون الموت؛ لأنهم خالفوا الوصايا التي أوصاهم بها الله، وأما اليهود فلا شيء عليهم؛ لأنه جاء في الوصايا "لا تسرقْ مال القريب"، والأمي ليس بقريب.
لا تظلمِ الشخص الذي تستأجره لعمل ما إذا كان من إخوتك، أما الأجنبي فمستثنى من ذلك.
وفي القضاء: إذا جاء أجنبي وإسرائيلي أمامك في دعوى، وأمكنك أن تجعل الإسرائيلي رابحًا فافعل، وقل للأجنبي: هكذا تقضي شريعتنا، وهذا إذا كان في مدينة يحكمها اليهود، وإذا أمكنك ذلك وَفْق شريعة الأجنبي، فاجعل الإسرائيلي رابحًا، وقل للأجنبي: هكذا تقضي شريعتُك، فإذا لم تتمكَّن في الحالتين فاستعمل الغش والخداع في حق هذا الأجنبي حتى تجعل الحق لليهودي.
إن غير اليهودي لا يختلف بشيء عن الخنزير البري، فالمرأة اليهودية التي تخرج من الحمام عليها أن تستحمَّ ثانية إذا وقع نظرُها لأول مرة على نجس؛ كالكلب، والحمار، والمجنون، وغير اليهودي، والجمل، والخنزير، والحصان، والأبرص!
• إن عَبَدة الأوثان الذين لا يعتقدون الدين اليهودي، والمسيحيين المؤمنين بيسوع المسيح، والمسلمين التابعين للنبي محمد - صلى الله عليه وسلم - هم في نظر اليهود أعداء الله وأعداء اليهود.
ومن هنا نستخلص أن العالم كله - بما فيه من مسلمين ومسيحيين - في نظر اليهود وتعاليمهم أعداء لهم.
• يَسْمَح التلمود لأصدقاء الله وأقاربه في أن يُضِلوا الأشرار؛ ولأنه مكتوب: كن تقيًّا مع الأتقياء، وشريرًا مع الأشرار".
العنْ رؤساء الأديان سوى اليهود ثلاث مرات في كل يوم.
يمكنك أن تغشَّ الغريب، وتدينه بالربا الفاحش، ولكن إذا بعتَ أو اشتريت لقريبِك "اليهودي"، فلا يجوز لك أن تُسَاوِمه أو تراوغه.
إذا ردَّ أحد إلى غريب ما أضاعه، فالربُّ لا يغفر له أبدًا، ممنوع عليك ردُّ ما فقده الغريب ولو وجدته.
إذا أعطى اليهوديُّ معلومات عن يهودي هارب من وجه غريب له، عليه دَيْن مستحق، فالهارب لا يستوجب الإدانة أكثر من أخيه الذي سعى به، وعلى هذا بسبب الوشاية أن يعوض أخاه مَخْسَره.
محرَّم على اليهودي أن ينقذ أحدًا من باقي الأمم من هلاكٍ.
جميع خيرات الأرض ملكٌ لبني إسرائيل، بل الأرض وما فيها وما عليها ملكٌ لليهود وحدَهم، ولهم التصرف الكامل فيها؛ فقد سلَّط الله اليهود على أموال باقي الأمم ودمائهم.
كما أن ربَّة البيت تعيش من خيرات زوجها، هكذا أبناء بني إسرائيل يجب أن يعيشوا من خيرات الأمم دون أن يتحمَّلوا عناء العمل.
قريب اليهودي هو اليهودي فقط، يلزم بُغْض غير اليهود سرًّا.
إنه مصرَّح لليهود أن يُسلِم نفسه للشهوات إذا لم يستطع مقاومتها، بشرط أن يكون ذلك سرًّا، ولِمَ سرًّا؟ أتخجلون؟
الغاية تبرر الوسيلة، يجوز استعمال النفاق مع الكفار.
• والكفار - في نظر اليهود - هم غير اليهود، ومِن هنا يدرك سر فلسفة اليهود في ظلمهم وعداوتهم للناس جميعًا، إن نفاق اليهود معروف، وكبرهم مألوف، يَجْرُون وراء مطامعهم، لتحقيق مطالبهم، واليهود قومٌ كالأرانب إذا خافوا، ذئاب إذا قدروا، يتباهون بالشر متى قدروا، ويتوارون عن العيون متى جَبُنوا، يقابلون النعمة بالنقمة، والجميل بالجحود، ويسخرون من المؤمنين، ويسارعون بالأذى إلى المتقين، يختلفون مع غيرهم حبًّا في الخلاف، ورغبة في النزاع، وأملاً في إشعال نار الفتن، إذا قدروا سفكوا الدماء، وعكروا الصفاء، وإن تمكنوا قتلوا الأبرياء، وامتدت أيديهم إلى الشرفاء، وتطاولوا على الأنبياء، وظلموا الضعفاء، وإن جد الجد فهم الجبناء، وأهل النفاق والرياء، فهم بين وحشية اليهود، وغطرسة التلمود، وخيانة الحقود، واجتماع جرائم الوجود
غير اليهود في التلمود
غير اليهود - في نظر واضعي التلمود - حَمِير خُلِقوا ليركبهم شعب الله المختار، فيقول التلمود: "إن الأُمَمِيين هم الحَمِير الذين خلقهم الله ليركبهم شعبُ الله المختار، فإذا نفق منهم حمار، ركبنا منهم حمارًا؛ ولأن إبراهيم الخليل حين توجَّه ليذبح ابنه "إسحاق"! كان يصحبه خدمه، فقال لهم: امكثوا هنا والحمار، بينما أذهب أنا وولدي إلى الإمام! ومن هنا عُرِف أن غير اليهود حمير"!
ولهذا، "إذا قصد يهودي قتل حيوان فقتل شخصًا خطأ، أو أراد قتل وثني أو أجنبي فقتل يهوديًّا، فخطيئته مغفورة، ومَن يقتل مسيحيًّا أو أجنبيًّا أو وثنيًّا، يكافأ بالخلود في الفردوس والجلوس هناك في السراي الرابعة، أما مَن يقتل يهوديًّا فكأنه قتل الدنيا كلها".
"مَن سفك دم الكافر (الأُمَمِي)، فإنه يقرِّب إلى الله قربانًا".
إذا وقع أحد الوثنيين في حفرة - المسلمون والمسيحيون معدودون عندهم من الوثنيين - وجب على الإسرائيلي أن يسدَّ بابها بحجر، وقال: اقتلْ أفضل مَن قدرت عليه من غير اليهود، اقتل الصالح من غير اليهود، على اليهودي أن يطعم الكلاب ولا يطعم الأغيار، إن الله لا يغفر ذنبًا ليهودي يرد للأُمَمِي ماله المفقود.
مصرَّح لليهودي أن يغش غير اليهودي ويحلف له أيمانًا كاذبة، وغير مصرَّح لليهودي أن يقرض الأجنبي إلا بربا.
إن لليهود الحق في اغتصاب غير اليهوديات، فإتيان زوجات الأجانب جائز؛ لأن المرأة غير الإسرائيلية بهيمة، ولا عقد للبهائم!
ويصرِّح التلمود لليهودية أن تزني غير آثمة بغير اليهودي، كما يصرِّح للزوج أن يزني حتى في بيت الزوجية، فيلزم أن تكون طاهرًا مع الطاهرين، ودنسًا مع الدنسين.
لا يسمح لليهودي أن يكون مؤدبًا مع الكافر، أو يدعي محبته، إلا إذا خاف أذاه.
ولا يجوز له أن يلقي عليه السلامَ إلا إذا خاف ضرره، وإذا سلم كان هزؤًا وسخريًّا، ولا يمدحهم أو يصفهم بالحسن، ويجوز استعمال النفاق مع غير اليهود، ولا يجوز تقديم صدقة لغير اليهود، ولا يعطي شيئًا لغير اليهود بدون ثمن، فلا يجوز أن يهبهم شيئًا.
وينص التلمود على أن اليَمِين التي يُقسِم بها اليهودي في معاملاته مع باقي الشعوب لا تعتبر يمينًا؛ إذ كأنه أقسم لحيوان، والقسم لحيوان لا يعد يمينًا، ويجوز لليهودي الحلف زورًا إذا حول اليمين لوجهة أخرى، وبخاصة إذا كانت إجبارية كأن تكون أمام المحاكم أو أمام خصم قوي.
وإذا سَرق يهودي أجنبيًّا وكلَّفت المحكمة اليهودي أن يحلف اليمين حلف زورًا، ويعيِّن التلمود يومًا كل فترة يسمَّى يوم الغفران العام، وفيه يمحى كل ما ارتكبه اليهود من ذنوب، ومن بينها الأيمان الزور، والوصية الجامعة عندهم: "اهدمْ كل قائم، لوِّث كل طاهر، احرقْ كل أخضر، كي تنفع يهوديًّا بفلس"، [أين هذا من قول الله - تعالى - في القرآن الكريم: ﴿ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا ﴾ [المائدة: 32]، قارنْ بين نظرة إنسانية شاملة وبين نظرة أنانية ضيِّقة].
إذا سَرَق غيرُ اليهود شيئًا - ولو كانت قيمته تافهة جدًّا - فإنهم يستحقون الموت؛ لأنهم خالفوا الوصايا التي أوصاهم بها الله، وأما اليهود فلا شيء عليهم؛ لأنه جاء في الوصايا "لا تسرقْ مال القريب"، والأمي ليس بقريب.
لا تظلمِ الشخص الذي تستأجره لعمل ما إذا كان من إخوتك، أما الأجنبي فمستثنى من ذلك.
وفي القضاء: إذا جاء أجنبي وإسرائيلي أمامك في دعوى، وأمكنك أن تجعل الإسرائيلي رابحًا فافعل، وقل للأجنبي: هكذا تقضي شريعتنا، وهذا إذا كان في مدينة يحكمها اليهود، وإذا أمكنك ذلك وَفْق شريعة الأجنبي، فاجعل الإسرائيلي رابحًا، وقل للأجنبي: هكذا تقضي شريعتُك، فإذا لم تتمكَّن في الحالتين فاستعمل الغش والخداع في حق هذا الأجنبي حتى تجعل الحق لليهودي.
إن غير اليهودي لا يختلف بشيء عن الخنزير البري، فالمرأة اليهودية التي تخرج من الحمام عليها أن تستحمَّ ثانية إذا وقع نظرُها لأول مرة على نجس؛ كالكلب، والحمار، والمجنون، وغير اليهودي، والجمل، والخنزير، والحصان، والأبرص!
• إن عَبَدة الأوثان الذين لا يعتقدون الدين اليهودي، والمسيحيين المؤمنين بيسوع المسيح، والمسلمين التابعين للنبي محمد - صلى الله عليه وسلم - هم في نظر اليهود أعداء الله وأعداء اليهود.
ومن هنا نستخلص أن العالم كله - بما فيه من مسلمين ومسيحيين - في نظر اليهود وتعاليمهم أعداء لهم.
• يَسْمَح التلمود لأصدقاء الله وأقاربه في أن يُضِلوا الأشرار؛ ولأنه مكتوب: كن تقيًّا مع الأتقياء، وشريرًا مع الأشرار".
العنْ رؤساء الأديان سوى اليهود ثلاث مرات في كل يوم.
يمكنك أن تغشَّ الغريب، وتدينه بالربا الفاحش، ولكن إذا بعتَ أو اشتريت لقريبِك "اليهودي"، فلا يجوز لك أن تُسَاوِمه أو تراوغه.
إذا ردَّ أحد إلى غريب ما أضاعه، فالربُّ لا يغفر له أبدًا، ممنوع عليك ردُّ ما فقده الغريب ولو وجدته.
إذا أعطى اليهوديُّ معلومات عن يهودي هارب من وجه غريب له، عليه دَيْن مستحق، فالهارب لا يستوجب الإدانة أكثر من أخيه الذي سعى به، وعلى هذا بسبب الوشاية أن يعوض أخاه مَخْسَره.
محرَّم على اليهودي أن ينقذ أحدًا من باقي الأمم من هلاكٍ.
جميع خيرات الأرض ملكٌ لبني إسرائيل، بل الأرض وما فيها وما عليها ملكٌ لليهود وحدَهم، ولهم التصرف الكامل فيها؛ فقد سلَّط الله اليهود على أموال باقي الأمم ودمائهم.
كما أن ربَّة البيت تعيش من خيرات زوجها، هكذا أبناء بني إسرائيل يجب أن يعيشوا من خيرات الأمم دون أن يتحمَّلوا عناء العمل.
قريب اليهودي هو اليهودي فقط، يلزم بُغْض غير اليهود سرًّا.
إنه مصرَّح لليهود أن يُسلِم نفسه للشهوات إذا لم يستطع مقاومتها، بشرط أن يكون ذلك سرًّا، ولِمَ سرًّا؟ أتخجلون؟
الغاية تبرر الوسيلة، يجوز استعمال النفاق مع الكفار.
• والكفار - في نظر اليهود - هم غير اليهود، ومِن هنا يدرك سر فلسفة اليهود في ظلمهم وعداوتهم للناس جميعًا، إن نفاق اليهود معروف، وكبرهم مألوف، يَجْرُون وراء مطامعهم، لتحقيق مطالبهم، واليهود قومٌ كالأرانب إذا خافوا، ذئاب إذا قدروا، يتباهون بالشر متى قدروا، ويتوارون عن العيون متى جَبُنوا، يقابلون النعمة بالنقمة، والجميل بالجحود، ويسخرون من المؤمنين، ويسارعون بالأذى إلى المتقين، يختلفون مع غيرهم حبًّا في الخلاف، ورغبة في النزاع، وأملاً في إشعال نار الفتن، إذا قدروا سفكوا الدماء، وعكروا الصفاء، وإن تمكنوا قتلوا الأبرياء، وامتدت أيديهم إلى الشرفاء، وتطاولوا على الأنبياء، وظلموا الضعفاء، وإن جد الجد فهم الجبناء، وأهل النفاق والرياء، فهم بين وحشية اليهود، وغطرسة التلمود، وخيانة الحقود، واجتماع جرائم الوجود