أبوسياف المهاجر
2010-10-09, 11:41 PM
:بس:
:سل:
ثم أما بعد حصل في الأيام الأخيرة مشادة بين بعض الأخوة هنا وعندما يكثر اللغط والخطأ لابد من تصفية النفوس سيقول قائل لي أنت تداهن أقول لا وليس لي ةلا لأحد المداهنة في دين الله
على سبيل الذكر لا الحصر الموضوع المشهور بعنوان كشف حقائق الأخوان أو نحو ذلك والذي بأمانة تحول إلى معرض للأنتقاص من الأخوان فصار كل من أتى يأتي بتهم صحيحة أو غير صحيحة ويضعها
والسؤال هنا يطرح نفسه هل هذا للأنتصار للحق أم للنفس
فوقع الأخوة في خطأ جسيم فادح ومن هنا أوجه النداء للأخوة عند توجيه أي نقد أن يكون بناءا فالأخ تستر وهذا أستنتاجي جاء مشحون أصلا فكتب ما كتب وفيه من الأفتراء الواضح والألتفاف على الحقيقة ما فيه
وفي المقابل أتى علينا أشخاص من جماعة الأخوان (على حد زعمهم )بكلام يخالف العقيدة وبأشياء ليست من كلام أهل السنة ويخالف واقع ما أتى به الأخ أبا عبد الله وهو الأشعري المبدعو أبوعبدالله2010أو نحو ذلك وأتى غيره يدعي العلم ويدعي أنه أعلم من مائة منا السؤال هنا ..........وللأسف وهو الأخ الزميل سني مهاب الذي يرى أن كلامه حجة وأن الدليل معه مع أن الناظر في مواضيعه ومشاركاته يرى ببساطة ضعف حجته وبيانه ومن ثم يلقي بتعليقات غريبة مثله مثل أحد من كان يزور المنتدى والمسمى بأبى الوليد
والسؤال هنا موجه لهؤلاء الأشخاص ؟
هل أتيتم للأنتصار للحق أم الأنتصار لجماعتكم سؤال يجب أن تجاوبوا عليه
وفي المقابل رأيت نماذج مشرقة لم أرى مثلها خاصة في مشكلة الأباضية والحوار معهم
ومنهم أخي الحبيب وشيخي أخ صهيب
وأخي الفاضل أبوعبدالله اللدودي
وأستاذنا الكبير مصطفى
وأخي الحبيب وشيخي أسلام
وأخي وصاحبي أبو القعقاع
وغيرهم مما لا يتسع المقام لذكرهم
ربما لا يعنى أحد بكلامي هذا ولكنه كلام في صدري وددت مشاركتم به لعل وعسى يصل إلى قلوبكم قبل أذانكم لإأنتم أخوة وإن أختلافتم لا تدعوا الشيطان بينكم جالس
أحبائي في الله حفظكم الله ورعاكم
وددت أن أتكلم بكلمة أنصاف وودت لو تحملتوني قليلا .........
لا يشك أحد في فضل مشايخ الأخوان وعلمائهم وهذا الفضل لا ينكره عاقل فضلا عن منصف ففيهم من فيهم من علمائنا ومشايخنا وأخواتنا وأحبائنا ولهم باع طويل في الدعوة المنظمة
ولكن للأسف خالط ذلك فساد لا يمكن تجاهله خاصة في المتأخرين من قادتهم وفي بعض فروعهم لعدة أسباب لا يتسع المقام لذكرها ومع هذا لا يمكن لأحد تجاهل علمائهم خاصة على سبيل الذكر لا حصر العلامة الشيخ حازم صلاح أبو أسماعيل وأبيه والفارس الهمام وجدي غنيم والشيخ سالم وغيرهم كما لا ينسى أحد باع الحركات الأخوانية المقاتلة أمثال أخوتنا في حماس وغيرها
وفي المقابل لا يمكن لعاقل تجاهل ما قدمته السلفية المعاصرة من أنجازات واقدم خاصة في مجال الدعوة في أوروبا وجنوب غرب أسيا وغيرها وسير على طريق السلف وتحقيق لمفهوم الأيمان والحفاظ على الهوية الأسلامية وأعادة كثير من السنن المهدورة والوقوف في وجه التغريب ومحاولات طمس الثقافة الأسلامية مما حدا ببعض الجهات لمحاربة هذا التيار بعد أن ظن الطغاة أنه يمكن لأهل السنة أو المشايخ السائرون على طريق السلف مولاتهم أو محبتهم ومنهم على سبيل المثال العلامة المحدث الشيخ أبا أسحاق وشيخنا الدكتور ياسر برهامي وشيخنا محمد أسماعيل وأمام الفقه العلامة الشيخ محمد عبد المقصود وغيرهم مما لا يتسع المقام لذكرهم وأيضا في مجال الجهاد فقد أثبت السلفيون ثباتا وأصرارا وأيمان ليس من السهل التغاضي عنه وأجدر بالذكر
أخوتنا في الشيشان المنسية والقوقاز الأسلامي وأخوتنا في العراق وأندونسيا وكشمير وأرض أفغان والصومال الجريح وغيرها من أراض الأسلام
وفي الختام أبعث برسالة للأخوة هي همسة في أذنهم إن كنا نشتكي من المدخلية طعنهم في العلماء بالباطل فالأجدر أن لا نقع قي هذا
وأيضا لا يظن الجميع أن أهل السلف أو الأخوان معصومين فالمنهج السلفي معصوم ولكن السلفيين ليس معصومين وأخواننا في الأخوان مبدأهم سليم وغايتهم فاضلة ولكنهم أيضا ليسوا معصومين
فمن الأخوان من باع الدين ومن أيضا مشايخ من ينتسبون للسلفية من باع الدين وبدله لصالح هذا أو ذاك فلا يصح منا سلفيين كنا أو أخوان أن نكون أشد سلاطة على بعضنا وهناك من يحاول عزلنا عن بعضنا لا يريد منا أن نصل لأخواننا ولا يريدهم أن يصلوا إلينا
أخير وليس أخرا أحبتي في الله جزاكم الله خيرا
وأعتذر عن الأطالة حفكم الله ةرعاكم
أخوكم أبو سياف المهاجر
سامر المصري
:سل:
ثم أما بعد حصل في الأيام الأخيرة مشادة بين بعض الأخوة هنا وعندما يكثر اللغط والخطأ لابد من تصفية النفوس سيقول قائل لي أنت تداهن أقول لا وليس لي ةلا لأحد المداهنة في دين الله
على سبيل الذكر لا الحصر الموضوع المشهور بعنوان كشف حقائق الأخوان أو نحو ذلك والذي بأمانة تحول إلى معرض للأنتقاص من الأخوان فصار كل من أتى يأتي بتهم صحيحة أو غير صحيحة ويضعها
والسؤال هنا يطرح نفسه هل هذا للأنتصار للحق أم للنفس
فوقع الأخوة في خطأ جسيم فادح ومن هنا أوجه النداء للأخوة عند توجيه أي نقد أن يكون بناءا فالأخ تستر وهذا أستنتاجي جاء مشحون أصلا فكتب ما كتب وفيه من الأفتراء الواضح والألتفاف على الحقيقة ما فيه
وفي المقابل أتى علينا أشخاص من جماعة الأخوان (على حد زعمهم )بكلام يخالف العقيدة وبأشياء ليست من كلام أهل السنة ويخالف واقع ما أتى به الأخ أبا عبد الله وهو الأشعري المبدعو أبوعبدالله2010أو نحو ذلك وأتى غيره يدعي العلم ويدعي أنه أعلم من مائة منا السؤال هنا ..........وللأسف وهو الأخ الزميل سني مهاب الذي يرى أن كلامه حجة وأن الدليل معه مع أن الناظر في مواضيعه ومشاركاته يرى ببساطة ضعف حجته وبيانه ومن ثم يلقي بتعليقات غريبة مثله مثل أحد من كان يزور المنتدى والمسمى بأبى الوليد
والسؤال هنا موجه لهؤلاء الأشخاص ؟
هل أتيتم للأنتصار للحق أم الأنتصار لجماعتكم سؤال يجب أن تجاوبوا عليه
وفي المقابل رأيت نماذج مشرقة لم أرى مثلها خاصة في مشكلة الأباضية والحوار معهم
ومنهم أخي الحبيب وشيخي أخ صهيب
وأخي الفاضل أبوعبدالله اللدودي
وأستاذنا الكبير مصطفى
وأخي الحبيب وشيخي أسلام
وأخي وصاحبي أبو القعقاع
وغيرهم مما لا يتسع المقام لذكرهم
ربما لا يعنى أحد بكلامي هذا ولكنه كلام في صدري وددت مشاركتم به لعل وعسى يصل إلى قلوبكم قبل أذانكم لإأنتم أخوة وإن أختلافتم لا تدعوا الشيطان بينكم جالس
أحبائي في الله حفظكم الله ورعاكم
وددت أن أتكلم بكلمة أنصاف وودت لو تحملتوني قليلا .........
لا يشك أحد في فضل مشايخ الأخوان وعلمائهم وهذا الفضل لا ينكره عاقل فضلا عن منصف ففيهم من فيهم من علمائنا ومشايخنا وأخواتنا وأحبائنا ولهم باع طويل في الدعوة المنظمة
ولكن للأسف خالط ذلك فساد لا يمكن تجاهله خاصة في المتأخرين من قادتهم وفي بعض فروعهم لعدة أسباب لا يتسع المقام لذكرها ومع هذا لا يمكن لأحد تجاهل علمائهم خاصة على سبيل الذكر لا حصر العلامة الشيخ حازم صلاح أبو أسماعيل وأبيه والفارس الهمام وجدي غنيم والشيخ سالم وغيرهم كما لا ينسى أحد باع الحركات الأخوانية المقاتلة أمثال أخوتنا في حماس وغيرها
وفي المقابل لا يمكن لعاقل تجاهل ما قدمته السلفية المعاصرة من أنجازات واقدم خاصة في مجال الدعوة في أوروبا وجنوب غرب أسيا وغيرها وسير على طريق السلف وتحقيق لمفهوم الأيمان والحفاظ على الهوية الأسلامية وأعادة كثير من السنن المهدورة والوقوف في وجه التغريب ومحاولات طمس الثقافة الأسلامية مما حدا ببعض الجهات لمحاربة هذا التيار بعد أن ظن الطغاة أنه يمكن لأهل السنة أو المشايخ السائرون على طريق السلف مولاتهم أو محبتهم ومنهم على سبيل المثال العلامة المحدث الشيخ أبا أسحاق وشيخنا الدكتور ياسر برهامي وشيخنا محمد أسماعيل وأمام الفقه العلامة الشيخ محمد عبد المقصود وغيرهم مما لا يتسع المقام لذكرهم وأيضا في مجال الجهاد فقد أثبت السلفيون ثباتا وأصرارا وأيمان ليس من السهل التغاضي عنه وأجدر بالذكر
أخوتنا في الشيشان المنسية والقوقاز الأسلامي وأخوتنا في العراق وأندونسيا وكشمير وأرض أفغان والصومال الجريح وغيرها من أراض الأسلام
وفي الختام أبعث برسالة للأخوة هي همسة في أذنهم إن كنا نشتكي من المدخلية طعنهم في العلماء بالباطل فالأجدر أن لا نقع قي هذا
وأيضا لا يظن الجميع أن أهل السلف أو الأخوان معصومين فالمنهج السلفي معصوم ولكن السلفيين ليس معصومين وأخواننا في الأخوان مبدأهم سليم وغايتهم فاضلة ولكنهم أيضا ليسوا معصومين
فمن الأخوان من باع الدين ومن أيضا مشايخ من ينتسبون للسلفية من باع الدين وبدله لصالح هذا أو ذاك فلا يصح منا سلفيين كنا أو أخوان أن نكون أشد سلاطة على بعضنا وهناك من يحاول عزلنا عن بعضنا لا يريد منا أن نصل لأخواننا ولا يريدهم أن يصلوا إلينا
أخير وليس أخرا أحبتي في الله جزاكم الله خيرا
وأعتذر عن الأطالة حفكم الله ةرعاكم
أخوكم أبو سياف المهاجر
سامر المصري