المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ما الحكم فى الصلاة خلف الاباضية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


الصفحات : 1 [2] 3

أبوالكلام آزاد
2011-10-29, 05:21 AM
هنا النواح
http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=14840
نحن اهل الحق يا صبى الاباضية
قلنا لك
الجهل اعمى بصيرتك فاصبحت لا ترى
نسأل الله السلامه
اما تكفيركم اصحاب رسول الله فتفضل لتعرف انك تتبع دعاة لجهنم
1- يقول عبدالله بن اباض (الذي ينتسبون اليه) فمن يتول عثمان ومن معه [ ويقصد بمن معه علي بن أبي طالب ومعاوية ومن تولاهم كما يدل عليه سياق رسالته الطويلة] فإنا نشهد الله * وملائكته * وكتبه * ورسله * بأنا منهم براء * ولهم أعداء * بأيدينا * وألسـنتنا * وقلوبنا * نعيش على ذلك ما عشنا ونموت عليه إذا متنا * ونبعث عليه إذا بعثنا * نحاسب بذلك عند الله) ثم يقول في الخوارج: ( فهذا خبر الخوارج * نشهد الله * والملائكة أنا لمن عاداهم أعداء * وأنا لمن والاهم أولياء * بأيدينا * وألسنتنا * وقلوبنا * على ذلك نعيش ما عشنا * ونموت على ذلك إذا متنا) المصدر: العقود الفضية في اصول الاباضية ص121- وما بعد في رسالة طويلة و ايضا في منهج الدعوة عند الاباضية 324-337
]: كتاب " جوابات الإمام السالمي " لإمامك نور الدين السالمي:
السؤال : حكم من صوب المخالفين أهل المذاهب الأربعة في ولا يتهم لعلي وعثمان ومعاوية جهلا منه وغرورا بما وجده عن عدو الله دحلان من الحمية والعصبية لمذهبه العاطل ، ومعتقده الفاسد الباطل ، وهل هذا منه نوع رجوع عن معتقده إذا كان معتقدا قبل ذلك عداوتهم ؟ وهل يسعه عدم الجزم بمعتقد الإباضية الوهبية فيهم ؟






الجواب : لا يحل لأحد تصويب هؤلاء المخالفين فيما خالفوا فيه المسلمين من أمر الدين ، فمن صوبهم على ذلك فهو منهم ، وحكمه حكمهم ، ( ومن يتولهم منكم فإنه منهم ) ورأس الولاية التصويب ، وعليه أن يتولى المسلمين ، وأن يعتقد أنهم على الحق في ولا يتهم لأوليائهم ، وبراءتهم من أعدائهم ، وليس الاغترار بقول دحلان على رسول الله صلى الله عليه وسلم خصوصا في نصرة مذهبهم ، فإنهم يدعون ذلك قربة ، ويحتسبونه في الآخرة ، ولقد رأيت في سيرة دحلان ، نوعا من الكذب لم يسبقه إليه أحد فيما علمت ، فليأخذ المرء حذره ( ولا تسألون عما كانوا يعملون ) ,الله أعلم . )
كتاب " العقود الفضية في أصول الإباضية " لعلامتكم سالم الحارثي :
فقد جاء في( ص 121 ) : وقال العلامة الشماخي : عبد الله بن إباض المري التميمي إمام أهل التحقيق ، والعمدة عند شغب أولي التفريق ، سلك بأصحابه محجة العدل ، وفارق سبل الضلالة والجهل … وكان كثيرا ما يبدي النصائح لعبد الملك بن مروان :
وهذه رسالته التي وجهها إلى عبد الملك بن مروان من شرح العقيدة ، وأصلها في كتاب السير العمانية القديمة : بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد ، من عبدالله بن إباض ، إلى عبدالملك بن مروان ، سلام عليك … )ثم قال في هذه الرسالة : ( وأما ماذكرت من عثمان ، والذي عرضت من شأن الأئمة ، فإن الله ليس ينكر على أحد شهادته في كتابه ما أنزله على رسوله ، أنه من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون ، والكافرون ، والفاسقون ، ثم إني لم أذكر لك شيئا من شأن عثمان والأئمة إلا والله يعلم أنه الحق …وأخبرك من خبر عثمان والذي طعنا عليه فيه ، وأبين شأنه الذي أتى عثمان ، لقد كان ما ذكرت من قدم في الإسلام وعمل به ، ولكن الله لم يجر العباد من الفتنة والردة عن الإسلام …)
( .. ثم أحدث أمورا لم يعمل بها صاحباه قبله ، وعهد الناس يومئـذ بنبيهم حديث ، فلما رأى المؤمنون ما أحدث أتوه ، فكلموه ، وذكروه بآيات الله ، وسنة من كان قبله من المؤمنين ، وقال الله : ( ومن أظلم ممن ذكر بآيات الله فأعرض عنها ، إنا من المجرمون منتقمون ) ، فسفه عليهم أن ذكروه بآيات الله ، وأخذهم بالجبروت ، وظلم منهم من شاء الله ، وسجن من شاء الله منهم ، ونفاهم في أطراف الأرض نفيا ، وإني أبين لك يا عبد الملك بن مروان ، الذي أنكر المؤمنون على عثمان ، وفارقناه عليه فيما استحل من المعاصي … ) ثم أخذ يسرد بعض ما افتراه من الكذب على ذي النورين عثمان بن عفان – رضي الله عنه – ويستشهد بآيات الوعيد فيه ، وينزلها عليه ، مثل قوله تعالى : ( ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه ، وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين ، لهم في الدنيا خزي ، ولهم في الآخـرة عذاب عظيم ) قال : ( فكان عثمان أول من منع مساجد الله … )!! .وقوله تعالى : ( ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ، ما عليك من حسابهم من شيء ، وما من حسابك عليهم من شيء فتطرهم فتكون من الظالمين ) قال : ( فكان أول رجل من هذه الأمة طـــردهم .. ) إلى أن قال عن عثمان – رضي الله عنه - : ( وبدل كلام الله ، وبدل القول ، واتبع الهوى .. )
ثم عدد آيات أنزلها الله تعالى في الكافرين وينزلها هو على الخليفة الراشد ، والقانت الزاهد عثمان – رضي الله عنـه وأرضاه - ثم قال بعد ذلك :
( فلو أردنا أن نخبر بكثير من مظالم عثمان لم نحصها إلا ما شاء الله ، وكل ما عددت عليك من عمل عثمان يكفر الرجل أن يعمل ببعض هذا ، وكان من عمل عثمان أنه كان يحكم بغير ما أنزل الله ، وخالف سنة نبي الله .. وقد قال الله : ( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ، ويتبع غير سبيل المؤمنين ، نوله ما تولى ونصله جهنم ، وساءت مصيرا ).. ( ثم سرد أيات كثيرة وجعلها في عثمان رضي الله عنه ) .
ثم قال عبد الله بن إباض : ( فلما رأى المؤمنون الذي نزل به عثمان من معصية الله تبرؤوا منه ، والمؤمنون شهداء الله ، ناظرون أعمال الناس … ) (.. فعلم المؤمنون أن طاعة عثمان على ذلك طاعة إبليس .. ) ثم ذكر مقتل عثمان ، وأنهم قتلوه ، ونزل عليه قول الله تعالى : ( وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم ، وطعنوا في دينكم ، فقاتلوا أئمة الكفر ، إنهم لا أيمان لهم ، لعلهم ينتهون ) ، ثم قال : (وقد يعمل الإنسان بالإسلام زمانا ثم يرتد عنه ، وقال الله : ( إن الذين ارتدوا على أدبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى ، الشيطان سول لهم ، وأملى لهم ) .
ثم ذكر علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – بقريب مما قال في ذي النورين عثمان بن عفان ، ونزل فيه آيات من مثل التي سردها في شأن عثمان ، ثم ذكر معاوية بن أبي سفيان – رضي الله عنه – بمثل ذلك ، ثم قال : ( فمن يتول عثمان ومن معه [ ويقصد بمن معه علي بن أبي طالب ومعاوية ومن تولاهم كما يدل عليه السياق ] فإنا نشهد الله ، وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، بأنا منهم براء ، ولهم أعداء ، بأيدينا ، وألسـنتنا ، وقلوبنا ، نعيش على ذلك ما عشنا ونموت عليه إذا متنا ، ونبعث عليه إذا بعثنا ، نحاسب بذلك عند الله …) ثم أغلظ القول في عثمان ومحبيه ، وتعرض لذكر الخوارج ، فأثنى عليهم ، وذكرهم بخير ذكر ، وعظمهم ، وقال بعد ذلك :
( فهذا خبر الخوارج ، نشهد الله ، والملائكة أنا لمن عاداهم أعداء ، وأنا لمن والاهم أولياء ، بأيدينا ، وألسنتنا ، وقلوبنا ، على ذلك نعيش ما عشنا ، ونموت على ذلك إذا متنا … ) ثم قال : ( أدعوكم إلى كتاب الله ، .. ونبرأ ممن برئ الله منه ورسوله ، ونتولى من تولاه الله ..)
---------------
وحتى يكون القارئ على بينة فإن رسالة عبد الله بن إباض هذه التي تقطر حقدا على أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلم – لا يزال يشيد بها محققوا الإباضية المعاصرون الذين يرفعون للعامة - في الملإ !!- شعار التسامح والاعتدال ، وإذا خلوا عضوا الأنامل من الغيظ على أصحاب رسول الله ومن والاهم !! .
وممن تغنى بها ، – كما يقال - وأوردها كاملة مشيدا بها الدكتور محمد صالح ناصر المدرس بمعهد القضاء الشرعي والإرشاد بسلطنة عمان كما قال في مقدمة كتابه " منهج الدعوة عند الإباضية " فقد أورد رسالة عبد الله بن إباض كاملة في هذا الكتاب من صفحة ( 324 ) إلى صفحة ( 337 ) ، وقد نشرت كتابه هذا مكتبة الاستقامة بمسقط سنة 1418 هـ 1997م .















فهل تتبرأ من علماء الذين كفر اصحاب رسول الله ام تتبعهم على الضلال




إذا كان كذلك ... فما عليك إلا أن تقف على كلام الإمام السالمي والحارثي وتنقض كلامهم حرف حرف إذا كنت تدعي أنك على حق ،،،

هذا هو طبع الحشوية ... الموضوع فصوب المشاركات فصوب

يعرب
2011-10-29, 05:33 AM
إذا كان كذلك ... فما عليك إلا أن تقف على كلام الإمام السالمي والحارثي وتنقض كلامهم حرف حرف إذا كنت تدعي أنك على حق ،،،

هذا هو طبع الحشوية ... الموضوع فصوب المشاركات فصوب


كلام السالمى عليه من الله ما يستحق واخيه الحارثى جمعك الله بهم مع بن ملجم عليه من الله ما يستحق

رد عليه ومواضيع المنتدى امامك عندما تنتهى من قرأتها وتجهز لنا رد علمى على اسئلتنا ستجد نا بانتظارك

اما المشاركات التافه لا حاجه لنا بها ولا واوقتنا اغلى من ان نضيعها فى الرد على السفهاء


توقف عضويه الخارجى ابو الكلام

وبالمناسبة شكرا على رفعك المواضيع التى تثبت افلاسكم من الردود على الحقائق وكذب علمائك وتحريفهم الدين

أبوفجر
2011-12-05, 09:29 AM
شكرا لطارح الموضوع
حيث أنه لم يرد حديث واحد يبين أن الصلاة خلف الأباضي صحيحه
وكذلك لم ترد أية في القرآن توضح لنا أن الصلاة خلف الأباضي صحيحه
والشكر لكم يا أسود السنة

يعرب
2011-12-05, 09:43 AM
شكرا لطارح الموضوع
حيث أنه لم يرد حديث واحد يبين أن الصلاة خلف الأباضي صحيحه
وكذلك لم ترد أية في القرآن توضح لنا أن الصلاة خلف الأباضي صحيحه
والشكر لكم يا أسود السنة

ومن قال لك ذلك

سؤال يبين عوراك

الذى يرد كلام الله ما حكمه ؟؟

أبوفجر
2011-12-05, 01:16 PM
على الله حكمه

يعرب
2011-12-05, 11:50 PM
على الله حكمه

هنا اثبت انك اباظى لانك تعلم جيدا مسبقا انكم تردون كلام الله وتكذبون القرآن

السؤال مازال قائما

الذى يرد كتاب الله ويكذبه ما حكمه ؟؟

هل هو

- مسلم
- كافر
- مجتهد

أبوفجر
2011-12-06, 07:32 PM
سؤال : الذى يرد كتاب الله ويكذبه ما حكمه ؟؟
كافر

يعرب
2011-12-08, 03:03 PM
سؤال : الذى يرد كتاب الله ويكذبه ما حكمه ؟؟
كافر

لماذا اذا اعترضت على الموضوع

الاباضيه يردون كتاب الله ويكفرون اصحاب رسول الله الذى ترضى الله عنهم فى كتابه

فهل يجوز لنا الصلاة خلف من كفر اصحاب رسول الله ؟؟

أبوفجر
2011-12-08, 05:53 PM
أقسم بالله الذي لا إله غيره ، نحن لا نرد القرآن ولا نكفر الصحابة
فالصحابة كلهم أسيادنا رضوان الله عليهم وكيف لا نترضى عليهم وقد رضي الله عنهم ونحن والله أعداء من عادهم .. ولو علمت أن مذهب الأباضية يكفر الصحابة أو يرد القرآن لما بقيت على هذا المذهب ساعة من زمن
والتاريخ ليس حجة بحد ذاته إذا لم يستند إلى أدلة موضوعية للحكم على طائفة من الطوائف ، فمنهج الأباضية لا يكفر أحدا نطق بالشهادة فحكمه إلى الله وهو الرقيب عليه
إخواني الأعزاء لقد عشت مع إخواني من أهل السنة أربع سنوات لم ينكروا علي شيئا ولم أنكر عليهم شيئا يصلي بعضنا خلف بعض ، والله إن منهم من أهل العلم من كنا نجلس إلى محاضراته ، وهم على اختلاف مذاهبهم لم يكفر بعضنا بعضا بل كنا ولله الحمد متعاونين على الخير ساعين قيما يرضي الله ، وهم على معرفة بمذهبي ولم أعلم أن الصلاة خلف الأباضية بأنها لا تصح إلا من خلال هذا المنتدى .فهل فهمكم مختلف عن فهم أم ماذا ؟. فاتقوا الله يا أصحاب المنتدى ولا تجرنكم العصبية إلى ما لايرضي الله ...
فاشتغلنا ببعضنا البعض ونسنيا أعدائنا وأي نحن من قول معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه عندما علم باجتماع الروم لحرب المسلمين بعد معرفتهم بالحروب الداخلية بين المسلمين حيث قال فيما معنى قوله والله لئن اجتمعتم على حربنا لنجتمعن أنا وابن عمي على حربكم ثم لا ندع لكم باقية فما كان منهم إلا كفوا على عزموا عليه
وأين نحن في حوارتنا هذه من قول الإمام الشافعي رضي الله عنه الراقي في حوراه وفهمه الراقي في أدبه وورعه حيث قال فيما معنى قوله والله ماناظرت أحدا إلا تمنيت أن يظهر علي .. فأي أدب راقي وأي فهم رائع هذا ..
وفقكم الله لما فيه الخير والصلاح

يعرب
2011-12-08, 06:12 PM
أقسم بالله الذي لا إله غيره ، نحن لا نرد القرآن ولا نكفر الصحابة
فالصحابة كلهم أسيادنا رضوان الله عليهم وكيف لا نترضى عليهم وقد رضي الله عنهم ونحن والله أعداء من عادهم .. ولو علمت أن مذهب الأباضية يكفر الصحابة أو يرد القرآن لما بقيت على هذا المذهب ساعة من زمن
والتاريخ ليس حجة بحد ذاته إذا لم يستند إلى أدلة موضوعية للحكم على طائفة من الطوائف ، فمنهج الأباضية لا يكفر أحدا نطق بالشهادة فحكمه إلى الله وهو الرقيب عليه
إخواني الأعزاء لقد عشت مع إخواني من أهل السنة أربع سنوات لم ينكروا علي شيئا ولم أنكر عليهم شيئا يصلي بعضنا خلف بعض ، والله إن منهم من أهل العلم من كنا نجلس إلى محاضراته ، وهم على اختلاف مذاهبهم لم يكفر بعضنا بعضا بل كنا ولله الحمد متعاونين على الخير ساعين قيما يرضي الله ، وهم على معرفة بمذهبي ولم أعلم أن الصلاة خلف الأباضية بأنها لا تصح إلا من خلال هذا المنتدى .فهل فهمكم مختلف عن فهم أم ماذا ؟. فاتقوا الله يا أصحاب المنتدى ولا تجرنكم العصبية إلى ما لايرضي الله ...
فاشتغلنا ببعضنا البعض ونسنيا أعدائنا وأي نحن من قول معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه عندما علم باجتماع الروم لحرب المسلمين بعد معرفتهم بالحروب الداخلية بين المسلمين حيث قال فيما معنى قوله والله لئن اجتمعتم على حربنا لنجتمعن أنا وابن عمي على حربكم ثم لا ندع لكم باقية فما كان منهم إلا كفوا على عزموا عليه
وأين نحن في حوارتنا هذه من قول الإمام الشافعي رضي الله عنه الراقي في حوراه وفهمه الراقي في أدبه وورعه حيث قال فيما معنى قوله والله ماناظرت أحدا إلا تمنيت أن يظهر علي .. فأي أدب راقي وأي فهم رائع هذا ..
وفقكم الله لما فيه الخير والصلاح

لو اتعبت نفسك وقرأت الموضوع لوجدت الرد على الانشاء الذى كتبت

اولا - لسنا نأخذ من اقوال مجاهيل فانت شحص مجهول لنا فكلامك ليس ملزم لنا الملزم ما يوجد فى كتب علماء


ثانيا تكفيركم اصحاب رسول الله فتفضل لتعرف انك تتبع دعاة لجهنم

1- يقول عبدالله بن اباض (الذي ينتسبون اليه) فمن يتول عثمان ومن معه [ ويقصد بمن معه علي بن أبي طالب ومعاوية ومن تولاهم كما يدل عليه سياق رسالته الطويلة] فإنا نشهد الله * وملائكته * وكتبه * ورسله * بأنا منهم براء * ولهم أعداء * بأيدينا * وألسـنتنا * وقلوبنا * نعيش على ذلك ما عشنا ونموت عليه إذا متنا * ونبعث عليه إذا بعثنا * نحاسب بذلك عند الله) ثم يقول في الخوارج: ( فهذا خبر الخوارج * نشهد الله * والملائكة أنا لمن عاداهم أعداء * وأنا لمن والاهم أولياء * بأيدينا * وألسنتنا * وقلوبنا * على ذلك نعيش ما عشنا * ونموت على ذلك إذا متنا) المصدر: العقود الفضية في اصول الاباضية ص121- وما بعد في رسالة طويلة و ايضا في منهج الدعوة عند الاباضية 324-337

]: كتاب " جوابات الإمام السالمي " لإمامك نور الدين السالمي:


السؤال : حكم من صوب المخالفين أهل المذاهب الأربعة في ولا يتهم لعلي وعثمان ومعاوية جهلا منه وغرورا بما وجده عن عدو الله دحلان من الحمية والعصبية لمذهبه العاطل ، ومعتقده الفاسد الباطل ، وهل هذا منه نوع رجوع عن معتقده إذا كان معتقدا قبل ذلك عداوتهم ؟ وهل يسعه عدم الجزم بمعتقد الإباضية الوهبية فيهم ؟







الجواب : لا يحل لأحد تصويب هؤلاء المخالفين فيما خالفوا فيه المسلمين من أمر الدين ، فمن صوبهم على ذلك فهو منهم ، وحكمه حكمهم ، ( ومن يتولهم منكم فإنه منهم ) ورأس الولاية التصويب ، وعليه أن يتولى المسلمين ، وأن يعتقد أنهم على الحق في ولا يتهم لأوليائهم ، وبراءتهم من أعدائهم ، وليس الاغترار بقول دحلان على رسول الله صلى الله عليه وسلم خصوصا في نصرة مذهبهم ، فإنهم يدعون ذلك قربة ، ويحتسبونه في الآخرة ، ولقد رأيت في سيرة دحلان ، نوعا من الكذب لم يسبقه إليه أحد فيما علمت ، فليأخذ المرء حذره ( ولا تسألون عما كانوا يعملون ) ,الله أعلم . )



كتاب " العقود الفضية في أصول الإباضية " لعلامتكم سالم الحارثي :
فقد جاء في( ص 121 ) : وقال العلامة الشماخي : عبد الله بن إباض المري التميمي إمام أهل التحقيق ، والعمدة عند شغب أولي التفريق ، سلك بأصحابه محجة العدل ، وفارق سبل الضلالة والجهل … وكان كثيرا ما يبدي النصائح لعبد الملك بن مروان :
وهذه رسالته التي وجهها إلى عبد الملك بن مروان من شرح العقيدة ، وأصلها في كتاب السير العمانية القديمة : بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد ، من عبدالله بن إباض ، إلى عبدالملك بن مروان ، سلام عليك … )ثم قال في هذه الرسالة : ( وأما ماذكرت من عثمان ، والذي عرضت من شأن الأئمة ، فإن الله ليس ينكر على أحد شهادته في كتابه ما أنزله على رسوله ، أنه من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون ، والكافرون ، والفاسقون ، ثم إني لم أذكر لك شيئا من شأن عثمان والأئمة إلا والله يعلم أنه الحق …وأخبرك من خبر عثمان والذي طعنا عليه فيه ، وأبين شأنه الذي أتى عثمان ، لقد كان ما ذكرت من قدم في الإسلام وعمل به ، ولكن الله لم يجر العباد من الفتنة والردة عن الإسلام …)

( .. ثم أحدث أمورا لم يعمل بها صاحباه قبله ، وعهد الناس يومئـذ بنبيهم حديث ، فلما رأى المؤمنون ما أحدث أتوه ، فكلموه ، وذكروه بآيات الله ، وسنة من كان قبله من المؤمنين ، وقال الله : ( ومن أظلم ممن ذكر بآيات الله فأعرض عنها ، إنا من المجرمون منتقمون ) ، فسفه عليهم أن ذكروه بآيات الله ، وأخذهم بالجبروت ، وظلم منهم من شاء الله ، وسجن من شاء الله منهم ، ونفاهم في أطراف الأرض نفيا ، وإني أبين لك يا عبد الملك بن مروان ، الذي أنكر المؤمنون على عثمان ، وفارقناه عليه فيما استحل من المعاصي … ) ثم أخذ يسرد بعض ما افتراه من الكذب على ذي النورين عثمان بن عفان – رضي الله عنه – ويستشهد بآيات الوعيد فيه ، وينزلها عليه ، مثل قوله تعالى : ( ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه ، وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين ، لهم في الدنيا خزي ، ولهم في الآخـرة عذاب عظيم ) قال : ( فكان عثمان أول من منع مساجد الله … )!! .وقوله تعالى : ( ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ، ما عليك من حسابهم من شيء ، وما من حسابك عليهم من شيء فتطرهم فتكون من الظالمين ) قال : ( فكان أول رجل من هذه الأمة طـــردهم .. ) إلى أن قال عن عثمان – رضي الله عنه - : ( وبدل كلام الله ، وبدل القول ، واتبع الهوى .. )

ثم عدد آيات أنزلها الله تعالى في الكافرين وينزلها هو على الخليفة الراشد ، والقانت الزاهد عثمان – رضي الله عنـه وأرضاه - ثم قال بعد ذلك :

( فلو أردنا أن نخبر بكثير من مظالم عثمان لم نحصها إلا ما شاء الله ، وكل ما عددت عليك من عمل عثمان يكفر الرجل أن يعمل ببعض هذا ، وكان من عمل عثمان أنه كان يحكم بغير ما أنزل الله ، وخالف سنة نبي الله .. وقد قال الله : ( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ، ويتبع غير سبيل المؤمنين ، نوله ما تولى ونصله جهنم ، وساءت مصيرا ).. ( ثم سرد أيات كثيرة وجعلها في عثمان رضي الله عنه ) .

ثم قال عبد الله بن إباض : ( فلما رأى المؤمنون الذي نزل به عثمان من معصية الله تبرؤوا منه ، والمؤمنون شهداء الله ، ناظرون أعمال الناس … ) (.. فعلم المؤمنون أن طاعة عثمان على ذلك طاعة إبليس .. ) ثم ذكر مقتل عثمان ، وأنهم قتلوه ، ونزل عليه قول الله تعالى : ( وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم ، وطعنوا في دينكم ، فقاتلوا أئمة الكفر ، إنهم لا أيمان لهم ، لعلهم ينتهون ) ، ثم قال : (وقد يعمل الإنسان بالإسلام زمانا ثم يرتد عنه ، وقال الله : ( إن الذين ارتدوا على أدبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى ، الشيطان سول لهم ، وأملى لهم ) .

ثم ذكر علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – بقريب مما قال في ذي النورين عثمان بن عفان ، ونزل فيه آيات من مثل التي سردها في شأن عثمان ، ثم ذكر معاوية بن أبي سفيان – رضي الله عنه – بمثل ذلك ، ثم قال : ( فمن يتول عثمان ومن معه [ ويقصد بمن معه علي بن أبي طالب ومعاوية ومن تولاهم كما يدل عليه السياق ] فإنا نشهد الله ، وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، بأنا منهم براء ، ولهم أعداء ، بأيدينا ، وألسـنتنا ، وقلوبنا ، نعيش على ذلك ما عشنا ونموت عليه إذا متنا ، ونبعث عليه إذا بعثنا ، نحاسب بذلك عند الله …) ثم أغلظ القول في عثمان ومحبيه ، وتعرض لذكر الخوارج ، فأثنى عليهم ، وذكرهم بخير ذكر ، وعظمهم ، وقال بعد ذلك :

( فهذا خبر الخوارج ، نشهد الله ، والملائكة أنا لمن عاداهم أعداء ، وأنا لمن والاهم أولياء ، بأيدينا ، وألسنتنا ، وقلوبنا ، على ذلك نعيش ما عشنا ، ونموت على ذلك إذا متنا … ) ثم قال : ( أدعوكم إلى كتاب الله ، .. ونبرأ ممن برئ الله منه ورسوله ، ونتولى من تولاه الله ..)


---------------


وحتى يكون القارئ على بينة فإن رسالة عبد الله بن إباض هذه التي تقطر حقدا على أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلم – لا يزال يشيد بها محققوا الإباضية المعاصرون الذين يرفعون للعامة - في الملإ !!- شعار التسامح والاعتدال ، وإذا خلوا عضوا الأنامل من الغيظ على أصحاب رسول الله ومن والاهم !! .

وممن تغنى بها ، – كما يقال - وأوردها كاملة مشيدا بها الدكتور محمد صالح ناصر المدرس بمعهد القضاء الشرعي والإرشاد بسلطنة عمان كما قال في مقدمة كتابه " منهج الدعوة عند الإباضية " فقد أورد رسالة عبد الله بن إباض كاملة في هذا الكتاب من صفحة ( 324 ) إلى صفحة ( 337 ) ، وقد نشرت كتابه هذا مكتبة الاستقامة بمسقط سنة 1418 هـ 1997م .













فالصحابة كلهم أسيادنا رضوان الله عليهم وكيف لا نترضى عليهم وقد رضي الله عنهم ونحن والله أعداء من عادهم .. ولو علمت أن مذهب الأباضية يكفر الصحابة أو يرد القرآن لما بقيت على هذا المذهب ساعة من زمن

بعد ان اثبتنا من كتب الاباضيه تكفيرهم للصحابه وردهم لكتاب الله ننتظر منك تتبرأ من علماء الذين كفر اصحاب رسول الله ام تتبعهم على الضلال وان تترك مذهب الضلال


ثالثا تكفيركم اهل القبله



( من جواب أبي الحواري فأما أهل القبلة اذا ردوا الدعوة حل قتالهم وبياتهم ولا يحل منهم سبا ولا غنيمة ). [ جامع أبي الحواري 1/98. باب في الأمامه والمحاربة وما يسع منها وما في الأحداث فيها وأحكام أموال أهل الشرك والغنيمة منها وفي أموال الجبابرة وما يسع فيها ].

كما جاء في نهاية الباب الأول من الجزء الثالث من مسند الربيع ما نصه: (فهذه الأحاديث كلها ثبت الكفر لأهل القبلة وهي أكثر من أن تحصى والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .)

( مسألة : عن الشيخ أحمد بن مداد : ما تقول في جميع أهلالمذاهب سوى الإباضي ؟ هل يجوز تخطـئـتـهم وتضليـلـهم ؟ ويجوز أن يلعنوا ولا ينتقضوضوء من فعله واعتقده أم لا ؟ .
قال : نعم جائز ذلك ، ولا ينتقض وضوء من فعل ذلك ،إذ هو قال الحق ، والصواب والصدق ، لأن جميع مخالفينا من المذاهب هم عندنا هالكون ،محدثون في الدين مبتدعون ، كافرون كفر نعمة ، منافقون ظالمون ، يشهد بذلك كتاب الله، وسنة رسوله محمد – صلى الله عليه وسلم – وإجماع المسلمين وندين لله تعالى ونعتقدأن دين الأباضي هو دين الله تعالى ، ودين رسوله ، (((وإن من خالف الدين الإباضي فهو فيالنار قطعا))) ، بذلك نشهد وندين لله تعالى ، وإن من مات على الدين الأباضي فهو فيالجنة قطعا بذلك ندين ، وأن من شك في الدين الأباضي وزعم أن الحق في غير الدينالأباضي فهو عندنا كافر كفر نعمة فاسق ، منافق مبتدع ، محدث في الدين . ولو حلف أحدبطلاق نسائه أن من مات على غير الدين الأباضي فهو في النار فلا طلاق عليه ، وكذلكلا حنث لأنه حلف على يقين وعلم ، وليس هذا غيبا . والله أعلم ) انتهى

كما نقلها عنه وأثبتها له سعيد بن بشيرالصبحي في كتاب " الجامع الكبير " الجزء الأول منه ، في صفحة [38 ] وهذا الكتابطبعته وزارة التراث القومي والثقافة بسلطنة عمان سنة 1407هـ – 1986م بتحقيق وتبويب سالم بن حمد الحارثي


هذا تكفير علمائك للمسلمين ننتظر منك ان تبر قسمك

غريب مسلم
2011-12-09, 11:00 AM
أهلاً بضيفنا الإباضي أبا فجر
ما رأيك فيمن قال شعراً كهذا؟
نبرأ من شيخ الضلال نعثل = ومن أبي موسى وعمرو وعلي
أتمنى منك الإجابة، فأنا أصدقك أنك لا تتبرأ من الصحابة، لكن هل المذهب الإباضي يتبرأ من الصحابة أم لا؟ هذا هو السؤال.

عثمان علي عبد السميع
2011-12-09, 11:43 AM
لو اتعبت نفسك وقرأت الموضوع لوجدت الرد على الانشاء الذى كتبت
اولا - لسنا نأخذ من اقوال مجاهيل فانت شحص مجهول لنا فكلامك ليس ملزم لنا الملزم ما يوجد فى كتب علماء
ثانيا تكفيركم اصحاب رسول الله فتفضل لتعرف انك تتبع دعاة لجهنم
1- يقول عبدالله بن اباض (الذي ينتسبون اليه) فمن يتول عثمان ومن معه [ ويقصد بمن معه علي بن أبي طالب ومعاوية ومن تولاهم كما يدل عليه سياق رسالته الطويلة] فإنا نشهد الله * وملائكته * وكتبه * ورسله * بأنا منهم براء * ولهم أعداء * بأيدينا * وألسـنتنا * وقلوبنا * نعيش على ذلك ما عشنا ونموت عليه إذا متنا * ونبعث عليه إذا بعثنا * نحاسب بذلك عند الله) ثم يقول في الخوارج: ( فهذا خبر الخوارج * نشهد الله * والملائكة أنا لمن عاداهم أعداء * وأنا لمن والاهم أولياء * بأيدينا * وألسنتنا * وقلوبنا * على ذلك نعيش ما عشنا * ونموت على ذلك إذا متنا) المصدر: العقود الفضية في اصول الاباضية ص121- وما بعد في رسالة طويلة و ايضا في منهج الدعوة عند الاباضية 324-337
]: كتاب " جوابات الإمام السالمي " لإمامك نور الدين السالمي:
السؤال : حكم من صوب المخالفين أهل المذاهب الأربعة في ولا يتهم لعلي وعثمان ومعاوية جهلا منه وغرورا بما وجده عن عدو الله دحلان من الحمية والعصبية لمذهبه العاطل ، ومعتقده الفاسد الباطل ، وهل هذا منه نوع رجوع عن معتقده إذا كان معتقدا قبل ذلك عداوتهم ؟ وهل يسعه عدم الجزم بمعتقد الإباضية الوهبية فيهم ؟
الجواب : لا يحل لأحد تصويب هؤلاء المخالفين فيما خالفوا فيه المسلمين من أمر الدين ، فمن صوبهم على ذلك فهو منهم ، وحكمه حكمهم ، ( ومن يتولهم منكم فإنه منهم ) ورأس الولاية التصويب ، وعليه أن يتولى المسلمين ، وأن يعتقد أنهم على الحق في ولا يتهم لأوليائهم ، وبراءتهم من أعدائهم ، وليس الاغترار بقول دحلان على رسول الله صلى الله عليه وسلم خصوصا في نصرة مذهبهم ، فإنهم يدعون ذلك قربة ، ويحتسبونه في الآخرة ، ولقد رأيت في سيرة دحلان ، نوعا من الكذب لم يسبقه إليه أحد فيما علمت ، فليأخذ المرء حذره ( ولا تسألون عما كانوا يعملون ) ,الله أعلم . )
كتاب " العقود الفضية في أصول الإباضية " لعلامتكم سالم الحارثي :
فقد جاء في( ص 121 ) : وقال العلامة الشماخي : عبد الله بن إباض المري التميمي إمام أهل التحقيق ، والعمدة عند شغب أولي التفريق ، سلك بأصحابه محجة العدل ، وفارق سبل الضلالة والجهل … وكان كثيرا ما يبدي النصائح لعبد الملك بن مروان :
وهذه رسالته التي وجهها إلى عبد الملك بن مروان من شرح العقيدة ، وأصلها في كتاب السير العمانية القديمة : بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد ، من عبدالله بن إباض ، إلى عبدالملك بن مروان ، سلام عليك … )ثم قال في هذه الرسالة : ( وأما ماذكرت من عثمان ، والذي عرضت من شأن الأئمة ، فإن الله ليس ينكر على أحد شهادته في كتابه ما أنزله على رسوله ، أنه من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون ، والكافرون ، والفاسقون ، ثم إني لم أذكر لك شيئا من شأن عثمان والأئمة إلا والله يعلم أنه الحق …وأخبرك من خبر عثمان والذي طعنا عليه فيه ، وأبين شأنه الذي أتى عثمان ، لقد كان ما ذكرت من قدم في الإسلام وعمل به ، ولكن الله لم يجر العباد من الفتنة والردة عن الإسلام …)
( .. ثم أحدث أمورا لم يعمل بها صاحباه قبله ، وعهد الناس يومئـذ بنبيهم حديث ، فلما رأى المؤمنون ما أحدث أتوه ، فكلموه ، وذكروه بآيات الله ، وسنة من كان قبله من المؤمنين ، وقال الله : ( ومن أظلم ممن ذكر بآيات الله فأعرض عنها ، إنا من المجرمون منتقمون ) ، فسفه عليهم أن ذكروه بآيات الله ، وأخذهم بالجبروت ، وظلم منهم من شاء الله ، وسجن من شاء الله منهم ، ونفاهم في أطراف الأرض نفيا ، وإني أبين لك يا عبد الملك بن مروان ، الذي أنكر المؤمنون على عثمان ، وفارقناه عليه فيما استحل من المعاصي … ) ثم أخذ يسرد بعض ما افتراه من الكذب على ذي النورين عثمان بن عفان – رضي الله عنه – ويستشهد بآيات الوعيد فيه ، وينزلها عليه ، مثل قوله تعالى : ( ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه ، وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين ، لهم في الدنيا خزي ، ولهم في الآخـرة عذاب عظيم ) قال : ( فكان عثمان أول من منع مساجد الله … )!! .وقوله تعالى : ( ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ، ما عليك من حسابهم من شيء ، وما من حسابك عليهم من شيء فتطرهم فتكون من الظالمين ) قال : ( فكان أول رجل من هذه الأمة طـــردهم .. ) إلى أن قال عن عثمان – رضي الله عنه - : ( وبدل كلام الله ، وبدل القول ، واتبع الهوى .. )
ثم عدد آيات أنزلها الله تعالى في الكافرين وينزلها هو على الخليفة الراشد ، والقانت الزاهد عثمان – رضي الله عنـه وأرضاه - ثم قال بعد ذلك :
( فلو أردنا أن نخبر بكثير من مظالم عثمان لم نحصها إلا ما شاء الله ، وكل ما عددت عليك من عمل عثمان يكفر الرجل أن يعمل ببعض هذا ، وكان من عمل عثمان أنه كان يحكم بغير ما أنزل الله ، وخالف سنة نبي الله .. وقد قال الله : ( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ، ويتبع غير سبيل المؤمنين ، نوله ما تولى ونصله جهنم ، وساءت مصيرا ).. ( ثم سرد أيات كثيرة وجعلها في عثمان رضي الله عنه ) .
ثم قال عبد الله بن إباض : ( فلما رأى المؤمنون الذي نزل به عثمان من معصية الله تبرؤوا منه ، والمؤمنون شهداء الله ، ناظرون أعمال الناس … ) (.. فعلم المؤمنون أن طاعة عثمان على ذلك طاعة إبليس .. ) ثم ذكر مقتل عثمان ، وأنهم قتلوه ، ونزل عليه قول الله تعالى : ( وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم ، وطعنوا في دينكم ، فقاتلوا أئمة الكفر ، إنهم لا أيمان لهم ، لعلهم ينتهون ) ، ثم قال : (وقد يعمل الإنسان بالإسلام زمانا ثم يرتد عنه ، وقال الله : ( إن الذين ارتدوا على أدبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى ، الشيطان سول لهم ، وأملى لهم ) .
ثم ذكر علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – بقريب مما قال في ذي النورين عثمان بن عفان ، ونزل فيه آيات من مثل التي سردها في شأن عثمان ، ثم ذكر معاوية بن أبي سفيان – رضي الله عنه – بمثل ذلك ، ثم قال : ( فمن يتول عثمان ومن معه [ ويقصد بمن معه علي بن أبي طالب ومعاوية ومن تولاهم كما يدل عليه السياق ] فإنا نشهد الله ، وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، بأنا منهم براء ، ولهم أعداء ، بأيدينا ، وألسـنتنا ، وقلوبنا ، نعيش على ذلك ما عشنا ونموت عليه إذا متنا ، ونبعث عليه إذا بعثنا ، نحاسب بذلك عند الله …) ثم أغلظ القول في عثمان ومحبيه ، وتعرض لذكر الخوارج ، فأثنى عليهم ، وذكرهم بخير ذكر ، وعظمهم ، وقال بعد ذلك :
( فهذا خبر الخوارج ، نشهد الله ، والملائكة أنا لمن عاداهم أعداء ، وأنا لمن والاهم أولياء ، بأيدينا ، وألسنتنا ، وقلوبنا ، على ذلك نعيش ما عشنا ، ونموت على ذلك إذا متنا … ) ثم قال : ( أدعوكم إلى كتاب الله ، .. ونبرأ ممن برئ الله منه ورسوله ، ونتولى من تولاه الله ..)
---------------
وحتى يكون القارئ على بينة فإن رسالة عبد الله بن إباض هذه التي تقطر حقدا على أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلم – لا يزال يشيد بها محققوا الإباضية المعاصرون الذين يرفعون للعامة - في الملإ !!- شعار التسامح والاعتدال ، وإذا خلوا عضوا الأنامل من الغيظ على أصحاب رسول الله ومن والاهم !! .
وممن تغنى بها ، – كما يقال - وأوردها كاملة مشيدا بها الدكتور محمد صالح ناصر المدرس بمعهد القضاء الشرعي والإرشاد بسلطنة عمان كما قال في مقدمة كتابه " منهج الدعوة عند الإباضية " فقد أورد رسالة عبد الله بن إباض كاملة في هذا الكتاب من صفحة ( 324 ) إلى صفحة ( 337 ) ، وقد نشرت كتابه هذا مكتبة الاستقامة بمسقط سنة 1418 هـ 1997م .

السلام عليكم.. قبل النسخ واللصق بدون علم..
فما ورثناه عن أجدادنا أهل الحق والإستقامة ما وجدنا فيه غير أن صحابة رسول الله هم خير خلق الله بعد محمد عليه أفضل الصلاة والسلام ، وما وجدناه في سنته عليه أفضل الصلاة والسلام أن صحابته أولى بالقرب إلى أنفسنا وقلوبنا من غيرهم ، و هذا ما فهمناه من كتبنا وتراثنا
أم أنتي مطالبة بإثبات الحقبة الزمنية التي كتب فيها عبد الله بن إباض هذه الرسائل وعلاقته بمذهب الإباضية وتاريخهم حتى تثبت - ما دامت - دعواك أو ترد على عنقك يوم القيامة.. فليس حجة علينا بأن تضعي ما تشتهي نفسك بجهل منك..
وأما الجزء الباقي من مشاركتك فسيتم الرد عليه بعد أن تأتينا بالفترة التي كتب فيها عبد الله بن إباض ومراجعة تاريخ هذه الرسائل

يعرب
2011-12-09, 01:48 PM
[=عثمان علي عبد السميع;194566] السلام عليكم.. قبل النسخ واللصق بدون علم..

ليس نسخ ولصق بدون علم يا صبى الاباضيه بل بيان لما فى كتبكم وتخفونه عن الناس ليظل العامه مخدوعين فيكم وفى حقدكم على اصحاب رسول الله :ص:

الكتب فى متناول الجميع ابحث عنها لتعرف الحق من الباطل


فما ورثناه عن أجدادنا أهل الحق والإستقامة ما وجدنا فيه غير أن صحابة رسول الله هم خير خلق الله بعد محمد عليه أفضل الصلاة والسلام ،

تقصد اهل الباطل واقولهم فى اصحاب رسول الله جآناك بقبس منها فهل انتم منتهون

ننتظر ان تتبرأ من علماء الضلال الذين طعنو فى اصحاب رسول الله

وما وجدناه في سنته عليه أفضل الصلاة والسلام أن صحابته أولى بالقرب إلى أنفسنا وقلوبنا من غيرهم ،

سنة النبى من نقلها لكم الم تردو سنة النبى:ص: وتستبدولنها بسنة المسردب ابى كريمة
انظر لخرفات مذهبك المسردب اصبحتم تنافسو الروافض فى الكذب والتقيه

والسرداب !!

http://dc366.4shared.com/img/Agv-1BQ0/0.7823414041953467/_online.flv (http://www.4shared.com/video/Agv-1BQ0/_online.html)

و هذا ما فهمناه من كتبنا وتراثنا

بئس التراث الذى يخالف كتاب الله وسنة نبيه :ص:
أم أنتي مطالبة بإثبات الحقبة الزمنية التي كتب فيها عبد الله بن إباض هذه الرسائل وعلاقته بمذهب الإباضية وتاريخهم حتى تثبت - ما دامت - دعواك أو ترد على عنقك يوم القيامة.. فليس حجة علينا بأن تضعي ما تشتهي نفسك بجهل منك..

وعلى نفسها جنت براقش اقصد اباض

ننقل من اقوال علامتك وفهامتك ومسترجع نحلتك الكبير يقول في كتابه : [[ العقود الفضية في أصول الإباضية ]] ص : 122

( فصل : عبدالله بن إباض

قال العلامة أحمد بن عبد الله الرقيشي من قدماء علماء عمان في " شرح اللامية " : الإباضيون منسوبون إلى إمامهم في الدين عبد الله بن إباض ) ثم ذكر نسبه ، وقـال : ( وهو الذي فارق جميع الفرق الضالة عن الحق …) ثم قال : ( وهو أول من بين مذاهبهم ، ونقض فساد اعتقاداتهم بالحجج القاهرات ، والآيات المحكمات النيرات ، والروايات النيرات الشاهرات ، نشأ في زمان معاوية بن أبي سفيان ، وعاش إلى زمان عبد الملك بن مروان ، وكتب إليه بالسيرة المشهورة ، والنصائح المعروفة المذكورة … )

( وقال العلامة الشماخي : عبد الله بن إباض المري التميمي إمام أهل التحقيق ، والعمدة عند شغب أولي التفريق ، سلك بأصحابه محجة العدل ، وفارق سبل الضلالة والجهل … وكان كثيرا ما يبدي النصائح لعبد الملك بن مروان )

( وهذه رسالته التي وجهها إلى عبد الملك بن مروان من شرح العقيدة ، وأصلها في كتاب السير العمانية القديمة :

بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد ، من عبدالله بن إباض ، إلى عبدالملك بن مروان ، سلام عليك … )ثم قال في هذه الرسالة :
( وأما ماذكرت من عثمان ، والذي عرضت من شأن الأئمة ، فإن الله ليس ينكر على أحد شهادته في كتابه ما أنزله على رسوله ، أنه من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون ، والكافرون ، والفاسقون ، ثم إني لم أذكر لك شيئا من شأن عثمان والأئمة إلا والله يعلم أنه الحق … وأخبرك من خبر عثمان والذي طعنا عليه فيه ، وأبين شأنه الذي أتى عثمان ، لقد كان ما ذكرت من قدم في الإسلام وعمل به ، ولكن الله لم يجر العباد من الفتنة والردة عن الإسلام …)
( .. ثم أحدث أمورا لم يعمل بها صاحباه قبله ، وعهد الناس يومئـذ بنبيهم حديث ، فلما رأى المؤمنون ما أحدث أتوه ، فكلموه ، وذكروه بآيات الله ، وسنة من كان قبله من المؤمنين ، وقال الله : ( ومن أظلم ممن ذكر بآيات الله فأعرض عنها ، إنا من المجرمون منتقمون ) ، فسفه عليهم أن ذكروه بآيات الله ، وأخذهم بالجبروت ، وظلم منهم من شاء الله ، وسجن من شاء الله منهم ، ونفاهم في أطراف الأرض نفيا ، وإني أبين لك يا عبد الملك بن مروان ، الذي أنكر المؤمنون على عثمان ، وفارقناه عليه فيما استحل من المعاصي … ) انتهى

--------

ثم أخذ يسرد بعض ما افتراه من الكذب على ذي النورين عثمان بن عفان – رضي الله عنه – ويستشهد بآيات الوعيد فيه ، وينزلها عليه ، مثل قوله تعالى : ( ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه ، وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين ، لهم في الدنيا خزي ، ولهم في الآخـرة عذاب عظيم )
قال : ( فكان عثمان أول من منع مساجد الله … )!! .وقوله تعالى : ( ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ، ما عليك من حسابهم من شيء ، وما من حسابك عليهم من شيء فتطرهم فتكون من الظالمين )

قال : ( فكان أول رجل من هذه الأمة طـــردهم .. )
إلى أن قال عن عثمان – رضي الله عنه - : ( وبدل كلام الله ، وبدل القول ، واتبع الهوى .. )

وقوله تعالى : ( قل أرأيتم ما أنزل الله من رزق فجعلتم منه حراما وحلالا ، قل آلله أذن لكم أم على الله تفترون ،وما ظن الذين يفترون على الله الكذب يوم القيامة ) ، ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ، ومن يعص الله ورسوله ، فقد ضل ضلالا مبينا ) ،

ثم عدد آيات أنزلها الله تعالى في الكافرين وينزلها هو على الخليفة الراشد ، والقانت الزاهد عثمان – رضي الله عنـه وأرضاه -

ثم قال بعد ذلك : ( فلو أردنا أن نخبر بكثير من مظالم عثمان لم نحصها إلا ما شاء الله ، وكل ما عددت عليك من عمل عثمان يكفر الرجل أن يعمل ببعض هذا ، وكان من عمل عثمان أنه كان يحكم بغير ما أنزل الله ، وخالف سنة نبي الله ..
وقد قال الله : ( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ، ويتبع غير سبيل المؤمنين ، نوله ما تولى ونصله جهنم ، وساءت مصيرا ) وقال : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون ) ، وقال : ( ألا لعنة الله على الظالمين ، ومن يلعن الله فلن تجد له نصيرا ) ، وقال : ( لا ينال عهدي الظالمين ) ، وقال : ( ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار ، وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون ) ، وقال : ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون ) ،
وقال : ( وكذلك حقت كلمة ربك على الذين فسقوا أنهم لا يؤمنون ) كل هذه الآيات تشهد على عثمان ، وإنما شهدنا عليه بما شهدت عليه هذه الآيات : ( والله يشهد بما أنزل إليك ، أنزله بعلمه ، والملائكة يشهدون ، وكفى بالله شهيدا ) .

ثم قال عبد الله بن إباض : ( فلما رأى المؤمنون الذي نزل به عثمان من معصية الله تبرؤوا منه ، والمؤمنون شهداء الله ، ناظرون أعمال الناس … ) (.. فعلم المؤمنون أن طاعة عثمان على ذلك طاعة إبليس .. ) ثم ذكر مقتل عثمان ، وأنهم قتلوه ، ونزل عليه قول الله تعالى : ( وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم ، وطعنوا في دينكم ، فقاتلوا أئمة الكفر ، إنهم لا أيمان لهم ، لعلهم ينتهون ) ، ثم قال : ( وقد يعمل الإنسان بالإسلام زمانا ثم يرتد عنه ، وقال الله : ( إن الذين ارتدوا على أدبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى ، الشيطان سول لهم ، وأملى لهم ) .

!!!!




وأما الجزء الباقي من مشاركتك فسيتم الرد عليه بعد أن تأتينا بالفترة التي كتب فيها عبد الله بن إباض ومراجعة تاريخ هذه الرسائل

يبدو ان الزميل الاباضى لم يقرأ المشاركه التى اقتبسها جيدا

قلنا

وحتى يكون القارئ على بينة فإن رسالة عبد الله بن إباض هذه التي تقطر حقدا على أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلم – لا يزال يشيد بها محققوا الإباضية المعاصرون الذين يرفعون للعامة - في الملإ !!-
شعار التسامح والاعتدال ، وإذا خلوا عضوا الأنامل من الغيظ على أصحاب رسول الله ومن والاهم !!
. وممن تغنى بها وأوردها كاملة مشيدا بها الدكتور محمد صالح ناصر المدرس بمعهد القضاء الشرعي والإرشاد بسلطنة عمان كما قال في مقدمة كتابه " منهج الدعوة عند الإباضية " فقد أورد رسالة عبد الله بن إباض كاملة في هذا الكتاب من صفحة ( 324 ) إلى صفحة ( 337 ) ، وقد نشرت كتابه هذا مكتبة الاستقامة بمسقط سنة 1418 هـ 1997م .




واما حكاية التاريخيه التى تريد ان تغير بها مجرى الموضوع وتوهم المتابع انه تاريخ

يلزمك ان تتبرأ من ابن اباض لتكفيره الصحابه وطعن فيهم

فهل نرى منك تبرأ ممن طعن فى كتاب الله !


و المصيبه ان هذا الكتاب قرظه مجموعة من كبرائكم ومجرميكم قبح الله سعيكم وسعيهم وهم :

1- إبراهيم بن سعيد العبري

2- أحمد بن حمد الخليلي مفتيك

3- سالم بن حمود السيابي


4- محمد بن شامس البطاشي


ونقتبس قول الخليلى عامله الله بما يستحق

فقال الخليلي : فقد اتاح لي القدر السعيد فرصة ذهبية للإطلاع على السفر المسمى [[ العقود الفضية في أصول الإباضية ]] لمؤلفه العلامة الجليل اخينا الصالح الشيخ سالم بن حمد الحارثي , فوجدته وأيم الحق كتابا جامعا تنشرح به القلوب , وتثلج له الصدور , قد كشف من حقائق المذهب ما ارخى عليه الزمن ستوره , وأبرز من خباياه ما لم يصل الى ادمغة الجم الغفير من طلاب الحقيقة ..اهـ

انشرح قلب خليلك من تكفير الصحابه واثلج صدره الطعن فيهم !

والحقيقه الخليلى قال كلمة رائعه - كلمة حق يراد بها باطل - تفضح حقيقتكم
قال قد كشف من حقائق المذهب ما ارخى عليه الزمن ستوره , وأبرز من خباياه ما لم يصل الى ادمغة الجم الغفير من طلاب الحقيقة .!

صدق الخليلى قد كشف عن زيغكم وضلالكم

عثمان علي عبد السميع
2011-12-09, 03:26 PM
أختي الفاضلة لم تأتي إثبات للفترة الزمنية التي كتب فيها عبد الله بن إباض رسالته إلى عبدالملك بن مروان..
للتوضيح أكثر متى كتب عبد الله بن إباض رسالته إلى عبد الملك بن مروان حتى نثبت دعواك وأما النسخ واللصق ليس بحجة علينا

يعرب
2011-12-10, 11:10 AM
أختي الفاضلة لم تأتي إثبات للفترة الزمنية التي كتب فيها عبد الله بن إباض رسالته إلى عبدالملك بن مروان..
للتوضيح أكثر متى كتب عبد الله بن إباض رسالته إلى عبد الملك بن مروان حتى نثبت دعواك وأما النسخ واللصق ليس بحجة علينا

جائك الرد فى المشاركه السابقه

السؤال الذى لم تجيب عنه

هل علماء المعصريين تبرؤ من هذا الكلام ؟؟

هات دليل على ذلك

عثمان علي عبد السميع
2011-12-11, 05:11 PM
جائك الرد فى المشاركه السابقه
السؤال الذى لم تجيب عنه
هل علماء المعصريين تبرؤ من هذا الكلام ؟؟
هات دليل على ذلك

نعم ، براء مثل براءة أهل السنة ممن نسبوا أنفسهم إلى السلف وكأن الأمة بقرونها كانت غائبة، أو كأن الإسلام كان ميتاً منذ عهد السلف.. - فعذراً هذا ليس متناولنا -
هل لك بأن تثبتي لي متى كتب عبد الله بن إباض رسالته إلى عبد الملك بن مروان.. أعلم أن الموضوع قد يصعب عليك.. وللتسهيل إبحثي عن رسائل وردود عبد الله بن إباض إلى الخوارج وإلى نافع بن الأزرق.. بالتوفيق

عثمان علي عبد السميع
2011-12-11, 05:22 PM
عذراً لطلبك الدليل تفضلي تحميل المقطع
###
بصوت الشيخ أحمد الخليلي

ارفع المقطع على أي موقع آخر
حرره غريب مسلم

غريب مسلم
2011-12-11, 06:51 PM
شيخك الخليلي متناقض، ومن أمثلة تناقضه:
1- ادعى أن السالمي دعا إلى ترك موضوع الفتنة، لكن السالمي نفسه ألف كتاب كشف الحقيقة لمن جهل الطريقة، وفيه من الطعن في الصحابة والزندقة ما فيه.
2- أراد الدفاع عن الإباضية، فقال أنهم ليسوا وحدهم في هذا الميدان، وكأن لسان حاله يقول أن ليس الإباضية وحدهم زنادقة، فالزندقة موجودة عند غيرهم.
3- قال الخليفة الثالث، فلم يسمه ولم يترضى عليه.
4- ادعى شيخك أن كتاب الإمام والسياسة لابن قتيبة، وهذا باطل لا يخفى على العوام.
هذه النقاط الأربع وردت في الدقائق العشر الأولى، فهل أكمل؟

عثمان علي عبد السميع
2011-12-11, 09:15 PM
الأخ غريب مسلم بعد أن تكمل إستماعك حينها أنقل ما ترد قوله ولا تسبق الأحداث، ولربما أن الشيطان قد منعك أن تستمع للخطاب كاملاً، أو ربما لغاية في نفسك لا تريد قبوله..
وبمناسبة حذف رابط المقطع بسبب أنه على موقع إباضي فهذا لا يمنع الناس من العثور عليه، فمن أراد فليبحث، و حذف روابط مواقع الإباضية لا يعني حجبها عنها الناس، وإنما دليل على عدم قبولكم الحقيقة وسعيكم في نشر الخراب بين الناس، فإن قد أصابكم مرض ليس معنى هذا بأن الناس قد يصابوا بمثل ما أوبتليتم به والعياذ بالله.

غريب مسلم
2011-12-12, 10:42 AM
الأخ غريب مسلم بعد أن تكمل إستماعك حينها أنقل ما ترد قوله ولا تسبق الأحداث، ولربما أن الشيطان قد منعك أن تستمع للخطاب كاملاً، أو ربما لغاية في نفسك لا تريد قبوله..
بل قرأت هذه الخطبة مكتوبة في موقع الدفاع عن السنة منذ مدة ليست بالبعيدة، وأعلم ما سيأتي بعدها، وعليه إن شئت جئتك بالطامة الكبرى في كلام شيخك الخليلي.

وبمناسبة حذف رابط المقطع بسبب أنه على موقع إباضي فهذا لا يمنع الناس من العثور عليه، فمن أراد فليبحث، و حذف روابط مواقع الإباضية لا يعني حجبها عنها الناس، وإنما دليل على عدم قبولكم الحقيقة وسعيكم في نشر الخراب بين الناس، فإن قد أصابكم مرض ليس معنى هذا بأن الناس قد يصابوا بمثل ما أوبتليتم به والعياذ بالله.
بل هي القوانين التي وافقت عليها أنت يوم سجلت في المنتدى، أي هو العهد الذي عاهدت عليه، فإن لم يكن للعهد قيمة عندك فهذه والله مصيبة.
أيضاً فلو نظرت إلى ما كتبته لك في المشاركة المحررة ستجد أني قلت لك:
ارفع المقطع على أي موقع آخر
إذ ليس عندي مشكلة أن تضع رابطاً لمحاضرة شيخك، فهذه ليست ضد قوانين المنتدى، لكن وجودها على ذلك الموقع الإباضي هو ما دفعني لتحرير مشاركتك.

على كل حال سآتيك في المساء إن شاء الله بباقي مصائب شيخك لترى بعينك كيف أنه متناقض.