المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : انى اتسائل : لماذا نساء الاباضية اعلم من رجالها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


الصفحات : 1 2 [3]

حامـ المسك ـل
2011-03-09, 04:38 PM
طيب ياسيدي يمكن تقول لنا وش علاقة المشاركات التي طرحتها هنا بالموضوع
وشكرا

أبو جهاد الأنصاري
2011-03-09, 06:09 PM
اذا انت لم تفهم قصدي فانك انت الذى تتنقل بلا هدى
أنا سالت حضرتك عن اعتقادك من أجل أن نخاطبك بما يناسبك ، فلا أدرى أهو جبن أم خوف من إعلان هذا؟؟؟؟؟

ثم اذا كان الحديث ضعيف فلست انا من كذب متعمدا وانما واضع هذا الحديث....ثم من الذي سوف يضع الحديث اكيد انهم ليسوا الشيعة لانهم يكرهون السيدة عائشة .....فاذا كان الحديث موضوع فواضعه واحد منكم ...واذا ليس موضوع فانه من نظرتكم الدونية للمراة
أسئلة تعسفية تنم عن جهل كاااامل بعلم مصطلح الحديث ، لن أدخلك فى الحديث لأنه أكبر من حجمك ولكن فقط ساقدم لك مثال لعلك تفهميه:
هل النظريات العلمية الافتراضية التى كانت تعبر عن وجهة نظر قائليها هل يمكن نعتبرها - بعد ثبوت عدم صحتها بحقائق - أن أصحابها قد كذبوها؟؟؟؟؟

Eshlir
2011-03-09, 06:21 PM
انت لم تفهم قصدى انت اتيت بهذا الدليل(ومن كذب علي متعمدا...) انا لم لست متعمدة لاني لم اضع الحديث الحساب يرجع الى واضع الحديث وليس انا هذا طبعا اذا كان الحديث موضوع....وافهم كلامي قبل ان تتفوه

Eshlir
2011-03-09, 06:27 PM
وعن انتمائي فانا منتمية للحزب الاسلامي الشوري(الديمقراطي) الاصل... الذى ليس له ابدا علاقة بالموضوع

غريب مسلم
2011-03-09, 06:49 PM
وعن انتمائي فانا منتمية للحزب الاسلامي الشوري(الديمقراطي) الاصل... الذى ليس له ابدا علاقة بالموضوع
ممكن تفسر لي كيف صار حزب إسلامي ديمقراطي؟!!!

Eshlir
2011-03-09, 07:11 PM
لان الديمقراطية تعنى الشورى فهكذا صار

غريب مسلم
2011-03-09, 08:43 PM
لان الديمقراطية تعنى الشورى فهكذا صار
أول مرة أسمع أن الديمقراطية تعني الشورى.
طيب هل من الممكن أن تعرفها لنا.

أباحفص
2011-03-09, 11:20 PM
####

أستغفر الله لماذا كلما جاء إباضي أو رافضي نطق بالفحش؟؟؟

غريب مسلم
2011-03-09, 11:28 PM
تم طرد كلب النار الزنديق ابن المتعة "إباضي ونص" لسفاهته وانحطاطه.

أباحفص
2011-03-09, 11:43 PM
تم طرد كلب النار الزنديق ابن المتعة "إباضي ونص" لسفاهته وانحطاطه.

بارك الله فيك أرحتنا من زندقتة وكلامة الفاحش!!

Eshlir
2011-03-10, 08:55 AM
أول مرة أسمع أن الديمقراطية تعني الشورى.
طيب هل من الممكن أن تعرفها لنا.

الديمقراطية والشورى كشكل من أشكال التفاعل الإيجابي:-
ألم يكن عبر التاريخ تفاعل بين الحضارة الإسلامية بما تحمله من أبعاد روحية واعتقادية وبين أنظمة وثقافات بشرية؟ ثم هل يعد الأخذ بالديمقراطية من حيث كونها لا تمس بالشريعة الإسلامية مروقا من الدين؟.
نعلم أن الدين الإسلامي إنما جاء للناس كافة بمختلف أعراقهم وأجناسهم وبيئاتهم وثقافاتهم، وهذا أمر لم ينكره الدين ولم يكن مغيبا من التشريع، وقد اثبت الإسلام عبر العصور مقدرة كبيرة على احتواء جميع الثقافات فما كان صالحا منها أبقى عليه وطوره وما كان غير ذلك أنكره وقومه؛ فنظام الحسبة مثلا لم يكن ابتكارا إسلاميا محضا ولكنه نتيجة تفاعل مع الحضارة الفارسية، والفرس إنما كانوا يعبدون النار فلم يمنع ذلك من الاستفادة مما أنتجه العقل الفارسي.
يقول الدكتور فهمي هويدي"يظلم الإسلام مرتين مرة عندما يقارن بالديمقراطية، ومرة عندما يقال أنه ضد الديمقراطية، إذ المقارنة بين الاثنين خاطئة، وادعاء التنافي خطيئة. المقارنة متعذرة من الناحية المنهجية، بين الإسلام الذي هو دين ورسالة تتضمن مبادئ تنظم عبادات الناس وأخلاقهم ومعاملاتهم، وبين الديمقراطية التي هي نظام للحكم وآلية للمشاركة وعنوان محمل بالعديد من القيم الإيجابية...باعتبار أن للإسلام مشروعه الحضاري الخاص، بينما الديمقراطية جزء من مشروع حضاري مغاير وهذا الاختلاف لا ينبغي أن يحمل بمعنى التضاد والخصومة، حيث يظل مجال الاتفاق قائما في بعض القيم الأساسية والمثل العليا لكنه ينبغي أن يفهم في إطار التنوع والتمايز " بل يذهب فهمي هويدي إلى أبد من ذلك ليقول "لا يحسبن أحد أنه يمكن أن تقوم لنا قائمة بغير الإسلام، أو أن يستقيم لنا حال بغير الديمقراطية، إذ بغير الإسلام تزهق روح الأمة، وبغير الديمقراطية التي نرى فيها مقابلا للشورى السياسية يحبط عملها" ثم يحدد ماهية الديمقراطية التي يريد التفاعل معها "الديمقراطية التي نقبلها ونعتبرها مقابلا للشورى، أو ترجمة معاصرة لها، هي تلك التي لا تحل حراما ولا تحرم حلالا"10 إنه عندما تعقد المقارنة بين الإسلام والديمقراطية فإن رهان الديمقراطية خاسر- بلا شك- فهذا أمر غير منطقي ولا مجال للمقارنة بين دين من عند الله يشمل كل مناحي الحياة وبين مبدأ يشكل جزءا من البناء الفكري لحضارة معينة وهو ما يؤكد عليه السيد قطب بقوله "بعض من يتحدثون عن النظام الإسلامي يجتهدون في أن يعقدوا الصلات والمشابهة بينه وبين أنواع النظم التي عرفتها البشرية قديما وحديثا، قبل الإسلام وبعده. ويعتقد بعضهم أنه يجد للإسلام سندا قويا حين يعقد الصلة بينه وبين نظام آخر من النظم العالمية القديمة أو الحديثة. إن هذه المحاولة إن هي إلا إحساس داخلي بالهزيمة أمام النظم البشرية التي صاغها البشر لأنفسهم في معزل عن الله....إن القاعدة التي يقوم عليها النظام الإسلامي تختلف عن القواعد التي تقوم عليها الأنظمة البشرية جميعا"11
وأظن أن الحساسية المفرطة التي كانت تسيطر على العقل المسلم خلال مراحل حرجة من مراحل الأمة* جعل الموضوع يتجه نحو ما أسميه بالقياس الشامل، قياس الكل ضد الكل، الكل الغربي –الديمقراطية- والكل الإسلامي –الشريعة-.
وإن كان محمد الغزالي قد حاول الفصل بين الجزء والكل، إلا أنه فصل حذر لا يخلو من نبرة شك حين يقول "والديمقراطية الحديثة تخضع الحاكم لرأي الكثرة، وتمنح السلطة التشريعية من التدخل في شؤون السلطة التنفيذية المحضة، فإن كان الذين يريدون إطلاق سلطة الحاكم عن دائرة الشورى يعنون ذلك فلا حرج عليهم، وإلا فكلامهم لغو لا يعتد به"12 وبنفس النهج والنفس يستر في تصريف موقفه " والأمة الإسلامية مصدر السلطات التي تنشأ بين ظهرانيها. وأعني أنها وحدها صاحبة الحق في اختيار الرجال الذين يولون أمرهم وفي محاسبتهم على ما يقومون به من أعمال، وفي ذمهم أو الثناء عليهم، وفي معاقبتهم إن أساؤوا وفي عزلهم ، وكلمة "مصدر السلطة" من مصطلحات العصر الحاضر، ونحن لا نهتم بالاسم وإنما نهتم بالحقيقة والمدلول، كما أننا نرفض التلاعب بالألفاظ ... وهذا هو ما نقصده بكلمة "الأمة مصدر السلطة" ولا يجرؤ أحد على إنكار ما نقرره هنا، وما نقرره هو ما تزعمه، أن صدقا وإن كذبا، شتى الأنظمة الإنسانية الحديثة.."13 .
ما يمكن أن نخلص إليه هو أن الديمقراطية لا يجب أن توضع في مقابل الإسلام بل الأصح أن توضع مقابل –مقابلة تكامل لا مقابلة مقارنة- جزئية منه – بغض النظر عن أحكام القيمة (صح/خطأ، سليم /غير سليم )- ألا وهي جزئية نظام الحكم أو تدبير الشأن السياسي للدولة، على اعتبار أن هذا الأمر ليس من أركان الدين الإسلامي ولا من أساسياته، وأنه خاضع للاجتهاد بانتمائه إلى المرتبة الثالثة من مراتب التشريع (الإجماع)

يعرب
2011-03-10, 01:31 PM
النسخ واللصق العشوائى ممنوع فى المنتدى راجعى قوانين المنتدى التى وافقتى عليها وقت التسجيل

هل تستطيعى تأتينا ما فهمتى من نسخك فى نقاط بسيطه

غريب مسلم
2011-03-10, 04:44 PM
جزاك الله خيراً أخت يعرب
الزميلة Eshlir
هل فهمت المطلوب؟ أريد تعريفاً للديمقراطية التي يتشدق بها المتشدقون، ولم أطلب كيف يدافع الرويبضة عن الديمقراطية.
ثم إن المقال فيه مخالفات شرعية تقدح بعقيدة كاتبه.

المقارنة متعذرة من الناحية المنهجية، بين الإسلام الذي هو دين ورسالة تتضمن مبادئ تنظم عبادات الناس وأخلاقهم ومعاملاتهم، وبين الديمقراطية التي هي نظام للحكم وآلية للمشاركة وعنوان محمل بالعديد من القيم الإيجابية...باعتبار أن للإسلام مشروعه الحضاري الخاص، بينما الديمقراطية جزء من مشروع حضاري مغاير وهذا الاختلاف لا ينبغي أن يحمل بمعنى التضاد والخصومة، حيث يظل مجال الاتفاق قائما في بعض القيم الأساسية والمثل العليا لكنه ينبغي أن يفهم في إطار التنوع والتمايز
أليس الحكم هو أحد أشكال التعاملات بين الناس؟ والإسلام فصل في هذا الأمر، وبين ما يجب وما لا يجب، فمن أراد تغيير جزئية واحدة منه فهو عليه رد، لأن الشريعة الإلهية تؤخذ كما هي، دون انتقاء ما يعجبنا منها ورفض ما لا يعجبنا او لا يتوافق مع أهوائنا، ودليل ذلك قوله تعالى متوعداً من يفعل ذلك بقوله :(: أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَٰلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَىٰ أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ :):
أليست الشورى هي المبدأ الذي قام على أساسه الحكم في الإسلام؟ فاختيار الملك يتم بالشورى، والقرارات المصيرية الخطيرة تتم بالشورى، فجاءت الديمقراطية لتطالب بحكم رئاسي وليس ملكي، ولتغير الرئيس متى شاءت وكأنها تغير جهازها المحمول، ويصبح النصراني والقومي والعلماني والشاذ وعديم الشرف متحكماً بمصير المسلمين يوم يصل إلى "البرلمان"، يحرم ما أحل الله ويحلل ما حرمه، وكله تحت مظلة الحرية والديمقراطية.
الشورى هي النظام الإسلامي للحكم، والشورى هي الخير الكثير والديمقراطية هي الأدنى، بل والأدنى جداً، فبدل أن يدافع هويدي عن الديمقراطية في الدول الإسلامية، فلم لا يدافع عن الشورى في بلاد الغرب؟ أم أن لسانه قد شل حينما كان الأمر دفاعاً عن شرع الله؟ أم أنه خشي أن يصفه الغرب بأنه رجعي؟ قال تعالى :(: أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ :): [التوبة:13]

لا يحسبن أحد أنه يمكن أن تقوم لنا قائمة بغير الإسلام، أو أن يستقيم لنا حال بغير الديمقراطية، إذ بغير الإسلام تزهق روح الأمة، وبغير الديمقراطية التي نرى فيها مقابلا للشورى السياسية يحبط عملها" ثم يحدد ماهية الديمقراطية التي يريد التفاعل معها "الديمقراطية التي نقبلها ونعتبرها مقابلا للشورى، أو ترجمة معاصرة لها، هي تلك التي لا تحل حراما ولا تحرم حلالا"
في هذا المقطع وضحت الأمور بشكل أكبر، فسعادة الدكتور يريد عمل update للإسلام، يريد إسلاماً بآخر إصداراته، يريد إسلام 2011، وكأن الإسلام كان مناسباً للقرن السادس والسابع ولم يعد مناسباً للقرن الواحد والعشرين، بئس المقال مقاله حينما قال عن الديمقراطية بأنها "ترجمة معاصرة" للشورى.
من يظن أن الإسلام يفتقر إلى قواعد مثالية في الحكم وفي انتقال السلطة، فقد افترى على دين الإسلام افتراءاً عظيماً.

وأظن أن الحساسية المفرطة التي كانت تسيطر على العقل المسلم خلال مراحل حرجة من مراحل الأمة* جعل الموضوع يتجه نحو ما أسميه بالقياس الشامل، قياس الكل ضد الكل، الكل الغربي –الديمقراطية- والكل الإسلامي –الشريعة-.
ظنك في غير محله يا سعادة الدكتور، فأنت على الرغم من أنك دكتور إلا أنك لم تفهم الفرق بين الديمقراطية والشورى، وعلى ذلك بنيت ظنك السقيم هذا، وهنا أتحدث عن جزئية الحكم وكيفيتها، في كلا النظامين (الشورى في النظام الإسلامي والديمقراطية في النظام الوضعي)، فيا سعادة الدكتور بدل أن تتهم عقول الناس، ليتك حررت عقلك وفهمت الفرق بين الشورى والديمقراطية.

وأعني أنها وحدها صاحبة الحق في اختيار الرجال الذين يولون أمرهم وفي محاسبتهم على ما يقومون به من أعمال، وفي ذمهم أو الثناء عليهم، وفي معاقبتهم إن أساؤوا وفي عزلهم ، وكلمة "مصدر السلطة" من مصطلحات العصر الحاضر، ونحن لا نهتم بالاسم وإنما نهتم بالحقيقة والمدلول، كما أننا نرفض التلاعب بالألفاظ ... وهذا هو ما نقصده بكلمة "الأمة مصدر السلطة" ولا يجرؤ أحد على إنكار ما نقرره هنا، وما نقرره هو ما تزعمه، أن صدقا وإن كذبا، شتى الأنظمة الإنسانية الحديثة.."13 .
سبحان الله، هل نسي الدكتور أنه قال قبل قليل أنه يريد ديمقراطية لا تحلل حراماً ولا تحرم حلالاً؟ أم أنه مصاب بمرض الزهايمر؟
الله سبحانه وتعالى يقول :(: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا :): [النساء:59]، وسعادة الدكتور يقول بل ردوها إلى الشعب الذي سيقرر.
رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (من أهان سلطان الله في الأرض أهانه الله)، والدكتور يقول لا مانع من ذم الرجل.
الله سبحانه وتعالى يقول :(: قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ :): [آل عمران:26]، والدكتور يقول بل الشعب هو من يعز ويذل، وهو من يؤتي الملك وينزعه.

ما يمكن أن نخلص إليه هو أن الديمقراطية لا يجب أن توضع في مقابل الإسلام بل الأصح أن توضع مقابل –مقابلة تكامل لا مقابلة مقارنة- جزئية منه – بغض النظر عن أحكام القيمة (صح/خطأ، سليم /غير سليم )- ألا وهي جزئية نظام الحكم أو تدبير الشأن السياسي للدولة، على اعتبار أن هذا الأمر ليس من أركان الدين الإسلامي ولا من أساسياته، وأنه خاضع للاجتهاد بانتمائه إلى المرتبة الثالثة من مراتب التشريع (الإجماع)
فهل أفهم من هذا أن سعادة الدكتور يظن أن الإسلام ناقص وبحاجة إلى ما اخترعه مجموعة من النصارى وأسموه الديمقراطية؟
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قال (إن أمام الدجال سنين خداعة يكذب فيها الصادق ويصدق فيها الكاذب فيخون فيها الأمين ويؤتمن فيها الخائن ويتكلم فيها الرويبضة قيل وما الرويبضة ؟ قال الفويسق يتكلم في أمر العامة)

قاتل الحشويه
2011-04-05, 02:02 PM
لا اله الا الله حسبي الله عليكم الى يوم الدين والى كل كاذب هنا وخصوصا ####

لا تشخصن الموضوع
حرره غريب مسلم

غريب مسلم
2011-04-05, 02:27 PM
لا اله الا الله حسبي الله عليكم الى يوم الدين والى كل كاذب هنا وخصوصا ####

لا تشخصن الموضوع
حرره غريب مسلم
رد علينا بعلمية يا معطل يا من تعبد العدم.