المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الشيخ الفوزان: الانتحاريون مجاهدون في "سبيل الشيطان"


الصفحات : 1 2 3 4 [5] 6 7

الدوسري الازدي
2011-01-22, 08:29 PM
سامحك الله .. الم نشهد ان لا الة الا الله وان محمد رسول الله و نقيم الصلاة ونصوم ونحج ونزكي .. انتبة الله يهديك
س1/العملية المسماة باالاستشهادية .من اين لها حكم لتعطى مكانة الشهيد؟
س2/ لماذا لا تقوم بعملية من هذا النوع او تجاهد مع القاعدة ميدانيآ وليس انترنت ؟


اما انت يا ازدي فكلمتين تكفيك اختصرها ببيت شعر ثم اعطيك تجاهل
متاركة السفيه بلا عتاب *********اشد عليه من السباب

لماذا ؟ عطني على قد عقلي واجبني يا بيبرس القاعدة..

عفوا ايها القانون
2011-01-22, 10:35 PM
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدوسري الازدي
سامحك الله .. الم نشهد ان لا الة الا الله وان محمد رسول الله و نقيم الصلاة ونصوم ونحج ونزكي .. انتبة الله يهديك
س1/العملية المسماة باالاستشهادية .من اين لها حكم لتعطى مكانة الشهيد؟
س2/ لماذا لا تقوم بعملية من هذا النوع او تجاهد مع القاعدة ميدانيآ وليس انترنت ؟
اولاساعتبر الكلام الاول سؤالا
يكون هنا لدينا ثلاث اسئلة؟
ولكن قبل الحديث وطرح ما لدى من افكار ومسائل نلتزم باخترام موقف واراء الطرف الاخر وان كانت لا توافق مبدئك او عقيدتك
او بادق الوصف والمفهوم الحديث التى لا توافق على ما نشأت علية
بالنسبة لكلمتك تصلى وتصوم وتزكى وتشهد ان لا الة الا الله
ابشرك بان الكفار كانوا هم اصحاب هذة الكلمات ( ولان سالتهم من خلق السماوات والارض ليقولون الله)
ومن يدبر الامر من لسماء ليقولون الله
وما نعبدهم الا ليقربونا الى الله زلفى
كانوا يعبدون منالخجارة ومما ينحتون ويدعون انها تقربهم الى الله زلفى
ولكن فى هذة الايام تحولت كلمة مما ينحتون الى مما يبايعون؟
بالنسبة للعمليات الاستشهادية ( هل نتفق على ان لكل زمان ومكان جيوسياسيتة الخاصة) نعم ام لا؟
هل نتفق ان سيادة الاسلام تعلو فوق الجميع، نعم ام لا
هل نتفق ان كلمة الله ( الله واكبر) تعنى ان لا سلطة تعلو عن سلطة الله ولا يمكن لسلطة ان تنازعها حتى السلطة الدينية نفسها( فى الحرب، فى الميدان فى الحياة، فى البحر تحت الماء؟)
هل نتفق ان فى هذة الايام تم ربط النظام الاجتماعى ربط قسرى بالسلطة؟ وتم ربط نظام السلطة ربط قسرى بالقداسة؟
اى تحول الوحى والايمان من نظام شامل لكل ميادين الحياة من اجتماع وسياسة واقتصاد وعلوم اى بالمفهوم الحديث( كان الدين والايمان قاعدة ثابته لكل ميادين الحياة)
الى ان صار المسجد مكان للعبادة المحض ومكان للاحتجاح ورفع الاصوات والتنديد بما هو مخالف لكل الميادين؟ وليس كما كان ايام المسلمون الاولون
نتفق نعم ام لا؟
بالنسبة لان اجهاد ميدانيا؟
هل نتفق انه واجب على المسلمين ان يكونوا فى مكان واحد؟) اى فى زاوية واحدة؟
دعنى ارى كلماتك وبعدها نكمل؟
يا ابا ياسر نورت الكاميرا
ممكن اسالك سؤال وبعدها نكمل( ما الفرق بين الحياة والموت فى عقيدتك)

ابو القعقاع
2011-01-23, 12:31 AM
اولاساعتبر الكلام الاول سؤالا
يكون هنا لدينا ثلاث اسئلة؟
ولكن قبل الحديث وطرح ما لدى من افكار ومسائل نلتزم باخترام موقف واراء الطرف الاخر وان كانت لا توافق مبدئك او عقيدتك
او بادق الوصف والمفهوم الحديث التى لا توافق على ما نشأت علية
بالنسبة لكلمتك تصلى وتصوم وتزكى وتشهد ان لا الة الا الله
ابشرك بان الكفار كانوا هم اصحاب هذة الكلمات ( ولان سالتهم من خلق السماوات والارض ليقولون الله)
ومن يدبر الامر من لسماء ليقولون الله
وما نعبدهم الا ليقربونا الى الله زلفى
كانوا يعبدون منالخجارة ومما ينحتون ويدعون انها تقربهم الى الله زلفى
ولكن فى هذة الايام تحولت كلمة مما ينحتون الى مما يبايعون؟
بالنسبة للعمليات الاستشهادية ( هل نتفق على ان لكل زمان ومكان جيوسياسيتة الخاصة) نعم ام لا؟
هل نتفق ان سيادة الاسلام (http://www.ansarsunna.com/vb/../) تعلو فوق الجميع، نعم ام لا
هل نتفق ان كلمة الله ( الله واكبر) تعنى ان لا سلطة تعلو عن سلطة الله ولا يمكن لسلطة ان تنازعها حتى السلطة الدينية نفسها( فى الحرب، فى الميدان فى الحياة، فى البحر تحت الماء؟)
هل نتفق ان فى هذة الايام تم ربط النظام الاجتماعى ربط قسرى بالسلطة؟ وتم ربط نظام السلطة ربط قسرى بالقداسة؟
اى تحول الوحى والايمان من نظام شامل لكل ميادين الحياة من اجتماع وسياسة واقتصاد وعلوم اى بالمفهوم الحديث( كان الدين والايمان قاعدة ثابته لكل ميادين الحياة)
الى ان صار المسجد مكان للعبادة المحض ومكان للاحتجاح ورفع الاصوات والتنديد بما هو مخالف لكل الميادين؟ وليس كما كان ايام المسلمون الاولون
نتفق نعم ام لا؟
بالنسبة لان اجهاد ميدانيا؟
هل نتفق انه واجب على المسلمين ان يكونوا فى مكان واحد؟) اى فى زاوية واحدة؟
دعنى ارى كلماتك وبعدها نكمل؟
يا ابا ياسر نورت الكاميرا
ممكن اسالك سؤال وبعدها نكمل( ما الفرق بين الحياة والموت فى عقيدتك)
جميل لكن ارجوا ان يتجاوز الاخوة الالزام على نقطة معينة قبل الخوض في هذا النقاش ويبدؤوا بالاصل

الدوسري الازدي
2011-01-23, 01:36 PM
اولاساعتبر الكلام الاول سؤالا
يكون هنا لدينا ثلاث اسئلة؟
ولكن قبل الحديث وطرح ما لدى من افكار ومسائل نلتزم باخترام موقف واراء الطرف الاخر وان كانت لا توافق مبدئك او عقيدتك
او بادق الوصف والمفهوم الحديث التى لا توافق على ما نشأت علية
بالنسبة لكلمتك تصلى وتصوم وتزكى وتشهد ان لا الة الا الله
ابشرك بان الكفار كانوا هم اصحاب هذة الكلمات ( ولان سالتهم من خلق السماوات والارض ليقولون الله)
ومن يدبر الامر من لسماء ليقولون الله
وما نعبدهم الا ليقربونا الى الله زلفى
كانوا يعبدون منالخجارة ومما ينحتون ويدعون انها تقربهم الى الله زلفى
ولكن فى هذة الايام تحولت كلمة مما ينحتون الى مما يبايعون؟
بالنسبة للعمليات الاستشهادية ( هل نتفق على ان لكل زمان ومكان جيوسياسيتة الخاصة) نعم ام لا؟
فاالدين لايوجد (جوسياسيتية خاصة ) فشرع الله ثابت لا يتغير بتغير الزمان والظروف .. اتمنى لا يكون هذا السؤال تبيرير للافعال وهي لم تكن في عهد من قبلنا او عهد الرسول صلى الله علية والة ولا الصحابة رضي الله عنهم والشي الذي لايكون في عهدهم لا نحترمة ولا نراة
هل نتفق ان سيادة الاسلام تعلو فوق الجميع، نعم ام لا
نعم بنصوص القرآن والسنة ..
هل نتفق ان كلمة الله ( الله واكبر) تعنى ان لا سلطة تعلو عن سلطة الله ولا يمكن لسلطة ان تنازعها حتى السلطة الدينية نفسها( فى الحرب، فى الميدان فى الحياة، فى البحر تحت الماء؟)
اجبتك سيادة الاسلام لا يعلو عليها
هل نتفق ان فى هذة الايام تم ربط النظام الاجتماعى ربط قسرى بالسلطة؟ وتم ربط نظام السلطة ربط قسرى بالقداسة؟

اى تحول الوحى والايمان من نظام شامل لكل ميادين الحياة من اجتماع وسياسة واقتصاد وعلوم اى بالمفهوم الحديث( كان الدين والايمان قاعدة ثابته لكل ميادين الحياة)
الى ان صار المسجد مكان للعبادة المحض ومكان للاحتجاح ورفع الاصوات والتنديد بما هو مخالف لكل الميادين؟ وليس كما كان ايام المسلمون الاولون
نتفق نعم ام لا؟
لا اتفق . فاالمسجد مكان عبادة وطاعة ودعوة وان كنت ترى ان الدعوة لمفهوم الشريعة الصحيح تنديد فهذا هواء ونحن لا نصحح ماكان علية المسلمون الاولون بل نتبعهم بما شرعة الله ووضحة الرسول صلى الله علية والة وصحبة
بالنسبة لان اجهاد ميدانيا؟
هل نتفق انه واجب على المسلمين ان يكونوا فى مكان واحد؟) اى فى زاوية واحدة؟
دعنى ارى كلماتك وبعدها نكمل؟
الجهاد لاغبار علية نصرة للاسلام والارض والعرض لكن عندما تتوفر شروط الجهاد حق على كل مسلم قادر ان يجاهد
اما الجهاد المسمى بقتل الكافر المستآمن ليس بجهاد
يا ابا ياسر نورت الكاميرا

ممكن اسالك سؤال وبعدها نكمل( ما الفرق بين الحياة والموت فى عقيدتك)
قال تعالى.( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ
وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ) . آل عمران
قال تعالى. : { قل أغير الله أبغي ربا وهو رب كل شيء ولا تكسب كل نفس إلا عليها ولا تزر وازرة وزر أخرى ثم إلى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون (http://www.ansarsunna.com/vb/#docu)

ارجع لك هداني الله واياك اقول خلافنا على مسئلة (العمليات) ولما فيها من ظلم للنفس قبل الانفس فكم شخص قام بمثل هذي العملية الا وكان في عداد الموتى الكفار بينهم مسلمين غافلين واحيان اخرى يفعلها ولا يصل لمبتغاة اي انة فقط يقتل نفسة ويخرج من حولة بااصابات ..هل هذا استشهاد
لو كان الاستشهاد بهذا الشكل لما بقي مسلم واحد على الارض فكل مسلم منتمي لجيش او غيرة سوف يفجر نفسة والخ ولا يرجع وقبل هذا كلة لن يصل الاسلام الى بقاع العالم ولن يكون للدعوة لله حياة على الارض ..
وفقني الله وياكم للخير..
اجبتك اتمنى ان تجيبني على السؤالين ..
س1/العملية المسماة باالاستشهادية .من اين لها حكم لتعطى مكانة الشهيد؟ (والجوسياستية التي تقولها ليست جواب لهذا السؤال)
س2/ لماذا لا تقوم بعملية من هذا النوع او تجاهد مع القاعدة ميدانيآ وليس انترنت ؟

الدوسري الازدي
2011-01-23, 01:44 PM
اما انت يا ازدي فكلمتين تكفيك اختصرها ببيت شعر ثم اعطيك تجاهل
متاركة السفيه بلا عتاب *********اشد عليه من السباب

جميل لكن ارجوا ان يتجاوز الاخوة الالزام على نقطة معينة قبل الخوض في هذا النقاش ويبدؤوا بالاصل

؟؟؟؟

عفوا ايها القانون
2011-01-23, 10:45 PM
فاالدين لايوجد (جوسياسيتية خاصة ) فشرع الله ثابت لا يتغير بتغير الزمان والظروف .. اتمنى لا يكون هذا السؤال تبيرير للافعال وهي لم تكن في عهد من قبلنا او عهد الرسول صلى الله علية والة ولا الصحابة رضي الله عنهم والشي الذي لايكون في عهدهم لا نحترمة ولا نراة
اولا اخى الدوسرى اود لفت نظرك لامر هام ، ولا اعلم هل تصدقنى ام لا، ولكن ساقولها لله (انا لست تكفيرى) ويشهد الله على هذا
ولكن دائما لااحب ان اعيش فى هذة الدنيا مغمور بحياة الجمود، ابحث دائما على كل شيء بحياتنا
عفوا اخى انالا اقص عليك قصة ولكن كل ما اريده ان اوصل لك انة مش عيب انك تضحك ولكن العيب ان يضحك علينا
مش عيب انك تعيش ولكن العيب انك تُعايش( مش عيب انك تتنفس ولكن العيب ان انفاسك تعد
مش عيب انك تسمع وتطع ولكن العيب انك تسمع وتطع بعصا
مش عيب انك تكون حر ولكن العيب ان يفرضوا عليك الحرية
مش عيب انك تكسب لقمة عيشك ولكن العيب انو يبصولك فيها
يا صاحبى الدين صالح لكل زمان ومكان فى شتى الميادين من اجتماع وعلوم وسياسة ومعرفة واقتصاد الخ
وسوف ابرهن لك على شيء بسيط ما رايك فى مكبرات الصوت هل كانت ايام الصحابة والمسلمون الاولون
والان صوت الاذان يدوى فى كل مكان،
هل خطط الصحابة ايام الرسول فى الحرب يمكننا ان نقتبسها لحرب العدو فى هذة الايام مع ان العلم سادوا العالم بهذة الخطط! مع ان ذلك لا ينقص من عبقريتهم الفذه شيئا
ولكن لكل زمان طريقة حياة تختلف بالشرع والدين
يا صاحبى انا لا ادعوا لتغيير اصول الدين ولكن ادعوا لسبل التى تؤدى لاصول الدين بمعنى
واذن فى الناس بالحج ياتوك رجالا( لو فرضنا مجرد الافتراضية المؤقته اننى ذهبت للحج بسارة او طائرة)
هل يبطل الحج؟
او اقول ان الان يجب ان نصلى العصر ركعتان فقط؟
لو فرضنا اننى قاتلت العدو ببندقية كلا نشكوف او رشاش اوزى اكون آن ذاك مبطل للجهاد؟ لان الصحابة كانو يقاتلون بالرماح والسيوف والدروع
تعرف يا ازدى ربنا يقول( واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل)
لو فسرنا القوة (بالمفهوم الزمنى) لكل عصر لاختلفنا كثيرا
الله المستعان
بارك الله فيك على اجابتك اخى الدوسرى( واعتذر اننى سالتك او قمت بتوجيه هذة الاسئلة لك)
وخذ منى نصيحة( دائما لا تفكر فيما تقولة لغيرك لانك لو فكرت سوف لا تصيب الهدف" ولكن" لو فكرت فيما يقولة غيرك جيدا لوجدت انه من اسهل ان تجيب علية)
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى
اخوك ( عفوا ايها القانون)

الدوسري الازدي
2011-01-23, 11:50 PM
اولا اخى الدوسرى اود لفت نظرك لامر هام ، ولا اعلم هل تصدقنى ام لا، ولكن ساقولها لله (انا لست تكفيرى) ويشهد الله على هذا
لا نكذبك بما انك اشهدت الله ولا نقول انك تكفيري لكن نحن نقارن بين قولك وهدفك فهي نفس المضمون بااختلاف شدة العقل في الاخذ والرد ..
لا نتمنى لك الا كل خير ..
ولكن دائما لااحب ان اعيش فى هذة الدنيا مغمور بحياة الجمود، ابحث دائما على كل شيء بحياتنا
عفوا اخى انالا اقص عليك قصة ولكن كل ما اريده ان اوصل لك انة مش عيب انك تضحك ولكن العيب ان يضحك علينا
مش عيب انك تعيش ولكن العيب انك تُعايش( مش عيب انك تتنفس ولكن العيب ان انفاسك تعد
مش عيب انك تسمع وتطع ولكن العيب انك تسمع وتطع بعصا
مش عيب انك تكون حر ولكن العيب ان يفرضوا عليك الحرية
مش عيب انك تكسب لقمة عيشك ولكن العيب انو يبصولك فيها
يا صاحبى الدين صالح لكل زمان ومكان فى شتى الميادين من اجتماع وعلوم وسياسة ومعرفة واقتصاد الخ
وسوف ابرهن لك على شيء بسيط ما رايك فى مكبرات الصوت هل كانت ايام الصحابة والمسلمون الاولون
والان صوت الاذان يدوى فى كل مكان،
هل خطط الصحابة ايام الرسول فى الحرب يمكننا ان نقتبسها لحرب العدو فى هذة الايام مع ان العلم سادوا العالم بهذة الخطط! مع ان ذلك لا ينقص من عبقريتهم الفذه شيئا
ولكن لكل زمان طريقة حياة تختلف بالشرع والدين
يا صاحبى انا لا ادعوا لتغيير اصول الدين ولكن ادعوا لسبل التى تؤدى لاصول الدين بمعنى
واذن فى الناس بالحج ياتوك رجالا( لو فرضنا مجرد الافتراضية المؤقته اننى ذهبت للحج بسارة او طائرة)
هل يبطل الحج؟
او اقول ان الان يجب ان نصلى العصر ركعتان فقط؟
لو فرضنا اننى قاتلت العدو ببندقية كلا نشكوف او رشاش اوزى اكون آن ذاك مبطل للجهاد؟ لان الصحابة كانو يقاتلون بالرماح والسيوف والدروع
تعرف يا ازدى ربنا يقول( واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل)
لو فسرنا القوة (بالمفهوم الزمنى) لكل عصر لاختلفنا كثيرا
الله المستعان
بارك الله فيك على اجابتك اخى الدوسرى( واعتذر اننى سالتك او قمت بتوجيه هذة الاسئلة لك)
وخذ منى نصيحة( دائما لا تفكر فيما تقولة لغيرك لانك لو فكرت سوف لا تصيب الهدف" ولكن" لو فكرت فيما يقولة غيرك جيدا لوجدت انه من اسهل ان تجيب علية)
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى

اخوك ( عفوا ايها القانون)

اخانا الكريم اشكر لك ماكتبت واختلف معك في اشياء كثيرة انت توردها هنا لتبرهن لنا اننا بآامكاننا ان نودي شعيرة او فريضة اوجبها الله بطرق مختلفة وسبق ان قلت لك هذا تبرير لجعل العمليات الانتحارية (ليس عليها غبار) وهي محور كلامنا الاصلي .
السفر بطائرة وسيارة لا علية غبار لان الله امر باالحج لمن استطاع الية سبيلا ولم يقل ان يسافر العبد للحج مشيآ على الاقدام او ركوب الجمال كما في الزمان السابق .النصوص واضحة لا تحتاج نقاش في طريقة اداء العبادة ..هل تريد ان تقول تطور الزمان يجعلك تطور العبادة او تآديها بطرق ثانية ..

اخي الكريم .. الحديث ينحرف شي فشي عن الاصل هو العمليات الانتحارية اذا اردت ان نتكلم لا نخرج عنها فقط.. او افتح موضوع عن طرق وكيفية العبادة سابقآ و وقتنا الحالي..

وانا الى الان لم ارى منك اجابة على اسئلتي..مع الشكر لك
س1/العملية المسماة باالاستشهادية .من اين لها حكم لتعطى مكانة الشهيد؟
س2/ لماذا لا تقوم بعملية من هذا النوع او تجاهد مع القاعدة ميدانيآ ؟

المهندس احمد السامرائي
2011-01-24, 12:56 AM
لا دليل على هذا التفريق بل هي قتل للنفس بغير حق ولا يتمسك بأي دليل فيها
اخي الفاضل
هل هناك دليل على جواز استخدام القنابل في قتل الاعداء
الفقه يتطور بمرور العصور ويجب ان تفهم شيئا اخي الفاضل الحرب خدعة ومن استطاع ان يخذل عنا العدو فل يفعل
هذه الحدود العامة لاقوال رسول الله :ص: فان من باب خذلان العدوا وايهانه هو بيان استعداد المسلم للتضحية بنفسه من اجل الدين

أبوتميم
2011-01-24, 01:47 AM
هل خطط الصحابة ايام الرسول فى الحرب يمكننا ان نقتبسها لحرب العدو فى هذة الايام مع ان العلم سادوا العالم بهذة الخطط! مع ان ذلك لا ينقص من عبقريتهم الفذه شيئا
ولكن لكل زمان طريقة حياة تختلف بالشرع والدين


نعم خطط خالد ابن الوليد :ر: تدرس إلى اليوم في الجامعات العسكرية الغربية




يا صاحبى الدين صالح لكل زمان ومكان فى شتى الميادين من اجتماع وعلوم وسياسة ومعرفة واقتصاد الخ

عجبت من هذا التناقض الفذ
يكحل ويعمي

ابو القعقاع
2011-01-24, 03:11 AM
ابو تميم اخي
عجبت من هذا التناقض الفذ
يكحل ويعمي

هناك امر تعبدي محض وهناك مصلحي اقرأ عنه تجد ما تريد وتعرف انه لم يناقض نفسه ولكنكم تستعجلون والاخ عفوا ايها القانون نظر من ناحية مقصدية لبعض النصوص الامر واسع اقرا قليلا وتدبر واعد النظر

أبو ياسر عبد الوهاب
2011-01-24, 12:03 PM
اخي الفاضل
هل هناك دليل على جواز استخدام القنابل في قتل الاعداء
الفقه يتطور بمرور العصور ويجب ان تفهم شيئا اخي الفاضل الحرب خدعة ومن استطاع ان يخذل عنا العدو فل يفعل
هذه الحدود العامة لاقوال رسول الله :ص: فان من باب خذلان العدوا وايهانه هو بيان استعداد المسلم للتضحية بنفسه من اجل الدين

معناه إذا كان الفقه يتطور بمفهومك أخي الكريم يجوز التدخين لأنه ما كان موجود على عهد النبي :ص:
وكذا يجوز الاختلاط لأنه من متطلبات العصر -كما يقولون-وووو
لو عددت لك ما سنجوزه بهذه الفكرة لأوجعت رأسك بالنقولات
ولكن يا أخي الكريم الفرق بين القنابل وبين هذه العمليات أن جواز القنابل داخل عي عموم الأية "ما استطعتم من قوة" لأنه ليس فيها شيء مخالف لشرع الله فيحرم بدليل آخر أما هذه العمليات فيها من قتل النفس البشرية التي ليست ملكا لأي أحد منا بل هي لله تعالى وقد قال"قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين" فحياتك وموتك ليسا بيدك إنما هي بيد الله عزوجل إن شاء أن يقبضها قبضها ولو كان غير ذلك لجاز لأي أحد منا أن يميت نفسه إذا سئم الحياة وليس ذلك كذلك
إذا فيا اخي الفاضل أسأل الله أن ينير بصائرنا بالحق ويهدينا له ليس في ديننا تناقض ، ولو قلت ما يترتب على هذه العمليات من مصالح لقلت لك :
1- ويترتب عليها مفاسد أيضا.
2- ليس من منهجنا أن الغاية تبرر الوسيلة بل هي قاعدة مكيافيلية كافرة بل من ديننا الوسائل لها أحكام المقاصد
هذا يا أخي الكريم هو دين الله تعالى ونحن حين ذاك لا نحرم الاستعداد للعدو بل هو الخذلان حقا وترك الجهاد سبب للبلايا والرزايا ولكن هناك طريقان لا نهملهما
1-الاستعداد المادي من آلات وأدوات.
2- الاستعداد المعنوي وهو منهج التصفية والتربية
فكيف ينصر الله أقواما نسوا خالقهم فإذا نزل بهم بلاء دعوا الولي قبل أن يدعوه ، وكيف ينصر أقوام يدعون للحميات فهل هم من يقول لهم الحجر يا مسلم يا عبد الله أم يقول لهم؟ يا إخواني يا بعثي يا عروبي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكما قال صلاح الدين أعجب من أمة يطلبون النصر ولا يصلون الفجر في المساجد؟
لا بد من صنع الرجال ومثله صنع السلاح
من لم يجب حي على الصلاة لم يجب حي على الكفاح
وفقك الله وإياي لما يحب ويرضى

عفوا ايها القانون
2011-01-24, 12:59 PM
ابو تميم اخي


هناك امر تعبدي محض وهناك مصلحي اقرأ عنه تجد ما تريد وتعرف انه لم يناقض نفسه ولكنكم تستعجلون والاخ عفوا ايها القانون نظر من ناحية مقصدية لبعض النصوص الامر واسع اقرا قليلا وتدبر واعد النظر

أحسن الله اليك اخى ابا القعقاع
نعم هناك امر تعبدى محض واخر مصلحى،

عفوا ايها القانون
2011-01-24, 01:13 PM
نعم خطط خالد ابن الوليد :ر: تدرس إلى اليوم في الجامعات العسكرية الغربية




عجبت من هذا التناقض الفذ
يكحل ويعمي



هلا ابا تميم
انا معك ان خطط سيدنا خالد بن الوليد تدرس بالجامعات العسكرية الغربية بل اضف انه هناك فرقة يسمونها( اركان حرب) تشمل جميع الاستراتجيات
الخاصة لكل العصور والزمان وعلى راسها خطط سيدنا خالد بن الوليد
ولكن لدى سؤال مادامت اردت التعامل معى واردت ان تنظر لكلامى بعين النقد
هناك خطة استراتيجية يسمونها( خلف الخطوط)
بالمفهوم الحديث وبادق التعبير هى عبارة عن انزال مجموعة من القوات فى قلب خطوط العدو المقصود منها هى تدمير حصون منيعة للعدوا
مع ملاحظه ان هذة الخطة لا تستلزم وضع طريقة لانتشال القوات ولكن يلزم وضع خطة لانزال القوات فقط؟
لو فسرناها بالمفهوم الدينى ماذا تدل ؟ او لو قارناها من نظرية ( توازن القوى) بما تستخدمة القاعدة والجيوش الشرعية ماذا تعنى
بعد التفسير ساعلق

الدوسري الازدي
2011-01-24, 01:14 PM
عفوا ايها القانون .. هل اسئلتي صعبة لماذا لاتجيب عليها..

أبو ياسر عبد الوهاب
2011-01-24, 01:22 PM
أحسن الله اليك اخى ابا القعقاع
نعم هناك امر تعبدى محض واخر مصلحى،

سبحان الله أنى لكم هذا التقسيم الذي ما قال به علماء الأصول من قبل
كلمة الأخ الشيخ أبا تميم حق وتناقضك واضح ظاهر
الدين صالح لكل زمان ومكان هذه كلمة حق إذا لماذا لم يجز النبي صلى الله عليه وسلم للصحابة قتل انفسهم بالدخول في العدو كما يفعل المنتحرون اليوم؟
الوسائل لها أحكام المقاصد وإذا كانت الوسيلة مخالفة للشرع كما في هذه العمليات لا تصلح لمقصد عظيم كالجهاد
العلماء يقولون هناكور تعبدية وخذوها كفائدة بدون مقابل لأني اريد أن أصرفكم عن الجهل الذي وقعتم فيه ، القسمان هما
أمرمعلل وأمر تعبدي والتعبدي هو الذي لا تظهر لنا علته لعدم نص الشارع عليها مثاله غسل اليدين قبل إدخالهما في الإناء عند القيام من النوم
أما الأمر المصلحي فهذا قسم اخترعه أبو القعقاع
ليس هذا عشك فادرجي

أبو ياسر عبد الوهاب
2011-01-24, 01:29 PM
لا أدري لماذا خرج القانون الآن من المنتدى بعدما كان حاضرا في الصفحة أقلل عليه أخي الدوسري

المهندس احمد السامرائي
2011-01-24, 07:33 PM
معناه إذا كان الفقه يتطور بمفهومك أخي الكريم يجوز التدخين لأنه ما كان موجود على عهد النبي :ص:
وكذا يجوز الاختلاط لأنه من متطلبات العصر -كما يقولون-وووو
لو عددت لك ما سنجوزه بهذه الفكرة لأوجعت رأسك بالنقولات
ولكن يا أخي الكريم الفرق بين القنابل وبين هذه العمليات أن جواز القنابل داخل عي عموم الأية "ما استطعتم من قوة" لأنه ليس فيها شيء مخالف لشرع الله فيحرم بدليل آخر أما هذه العمليات فيها من قتل النفس البشرية التي ليست ملكا لأي أحد منا بل هي لله تعالى وقد قال"قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين" فحياتك وموتك ليسا بيدك إنما هي بيد الله عزوجل إن شاء أن يقبضها قبضها ولو كان غير ذلك لجاز لأي أحد منا أن يميت نفسه إذا سئم الحياة وليس ذلك كذلك
إذا فيا اخي الفاضل أسأل الله أن ينير بصائرنا بالحق ويهدينا له ليس في ديننا تناقض ، ولو قلت ما يترتب على هذه العمليات من مصالح لقلت لك :
1- ويترتب عليها مفاسد أيضا.
2- ليس من منهجنا أن الغاية تبرر الوسيلة بل هي قاعدة مكيافيلية كافرة بل من ديننا الوسائل لها أحكام المقاصد
هذا يا أخي الكريم هو دين الله تعالى ونحن حين ذاك لا نحرم الاستعداد للعدو بل هو الخذلان حقا وترك الجهاد سبب للبلايا والرزايا ولكن هناك طريقان لا نهملهما
1-الاستعداد المادي من آلات وأدوات.
2- الاستعداد المعنوي وهو منهج التصفية والتربية
فكيف ينصر الله أقواما نسوا خالقهم فإذا نزل بهم بلاء دعوا الولي قبل أن يدعوه ، وكيف ينصر أقوام يدعون للحميات فهل هم من يقول لهم الحجر يا مسلم يا عبد الله أم يقول لهم؟ يا إخواني يا بعثي يا عروبي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكما قال صلاح الدين أعجب من أمة يطلبون النصر ولا يصلون الفجر في المساجد؟
لا بد من صنع الرجال ومثله صنع السلاح
من لم يجب حي على الصلاة لم يجب حي على الكفاح
وفقك الله وإياي لما يحب ويرضى
اخي الفاضل
كلامك يبدوا منه انك من المرجئة والعياذ ب الله فانها نفس النبرة التي يتحدثون فيها عن شروط الجهاد الايمان والاستطاعة
ويقرون انهم غير مستطيعوا الجهاد
المهم اخي الفاضل
لا اريد ان ادخل معك في نقاش جانبي
ولكن
انا اعتقد ان الجهاد بتفجير النفس اكثر وقعا على العدو من حمل الرشاش
وقد صادفت هذا كثيرا وانا ابن الفلوجة ومعرف من كثير من العراقيين من انا
اقولها لك والله ان كل جسد تناثر في وجه العدو وبين جنوده قد ضحك الله له وبارك له في مكانه في الجنةواليك الدليل
1) وروى أبو داود 3/27والترمذي 4/280وصححه واللفظ له، عن أسلم أبي عمران قال: كنا بمدينة الروم فأخرجوا لنا صفاً عظيماً من الروم فخرج إليهم من المسلمين مثله، وعلى أهل مصر عقبة بن عامر وعلى الجماعة فضالة بن عبيد، فحمل رجل من المسلمين على صف الروم حتى دخل بينهم، فصاح الناس وقالوا: سبحان الله يلقي بيده إلى التهلكة، فقام أبو أيوب الأنصاري رضي الله عنه فقال: أيها الناس: إنكم لتؤولون هذا التأويل، وإنما نزلت هذه الآية فينا معشر الأنصار لما أعز الله الإسلام وكثر ناصروه، فقال بعضنا لبعض سراً دون رسول الله صلى الله عليه وسلم، إن أموالنا قد ضاعت وإن الله قد أعز الإسلام وكثر ناصروه، فلو أقمنا في أموالنا وأصلحنا ما ضاع منها، فأنزل الله تعالى على نبيه يرد علينا ما قلنا (وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة) وكانت التهلكة الإقامة على الأموال وإصلاحها وتركنا الغزو، فما زال أبو أيوب شاخصاً حتى دفن بأرض الروم " صححه الحاكم وقال على شرط الشيخين ووافقه الذهبي، ورواه النسائي وابن حبان، وقال البيهقي في السنن: باب جواز انفراد الرجل والرجال بالغزو في بلاد العدو، استدلالاً بجواز التقدم على الجماعة وإن كان الأغلب أنها ستقتله ثم روى حديث أبي عمران المذكور وغيره.

وفي هذا الحديث فسر أبو أيوب رضي الله عنه بأن هذه الآية لا تنطبق على من اقتحم وحده على العدو، حتى لو ظهر للناس أنه مهلك لنفسه، وأقره على ذلك التفسير الصحابة رضي الله عنهم أجمعين.

2) وروى ابن أبي شيبة في مصنفه 5/338 قال: قال معاذ بن عفراء يا رسول الله ما يضحك الرب من عبده؟ قال: (غمسه يده في العدو حاسراً) قال: فألقى درعاً كانت عليه وقاتل حتى قتل رضي الله عنه.

قال ابن النحاس: كذا جاء في رواية ابن أبي شيبة، عن يزيد، والمشهور في سيرة ابن إسحاق وغيرها أن الذي فعل ذلك عوف بن عفراء أخو معاذ بن عفراء أمهما، وعوذ ومعوذ أخواهما والكل من عفراء، وأبوهما الحارث بن رفاعة النجاري بدري، والله أعلم.

هذا الحديث وما بعده في معناه أدلة واضحة على فضل الأعمال الجهادية التي يغلب على الظن هلاك صاحبها، وأن الجهاد له أدلة خاصة تجيز ما كان ممنوعاً في غيره.

3) روى ابن المبارك في كتاب الجهاد 1/85 عن الأوزاعي بسند معضل ورواه غيره متصلاً عن يحيى بن أبي كثير قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أفضل الشهداء الذين يلقون في الصف فلا يلفتون وجوههم حتى يقتلوا، أولئك يتلبطون في الغرف العلا من الجنة، يضحك إليهم ربك، إن ربك إذا ضحك إلى قوم فلا حساب عليهم).

4) وخرج الطبراني في الكبير بإسناد حسن، عن أبي الدرداء رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ثلاثة يحبهم الله ويضحك إليهم، ويستبشر بهم، الذي إذا انكشفت فئة قاتل وراءها بنفسه، فإما أن يقتل وإما أن ينصره الله ويكفيه، فيقول الله: انظروا إلى عبدي هذا كيف صبر لي بنفسه، والذي له امرأة وفراش لين حسن فيقوم من الليل، فيقول: يذر شهوته ويذكرني ولو شاء رقد، والذي إذا كان في سفر وكان معه ركب فسهروا ثم هجعوا فقام في السحر في ضراء وسراء) قال الهيثمي في مجمع الزوائد 2/255: رجاله ثقات.

5) وروى أحمد في مسنده 6/22 عن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (عجب ربنا من رجلين، رجل ثار عن وطأته ولحافه من بين أهله وحبه إلى صلاته فيقول الله عزوجل: انظروا إلى عبدي ثار عن فراشه ووطأته من بين حبه وأهله إلى صلاته رغبة فيما عندي وشفقة مما عندي، ورجل غزا في سبيل الله فانهزم أصحابه وعلم ما عليه في الانهزام وماله في الرجوع، فرجع حتى يهريق دمه فيقول الله: انظروا إلى عبدي رجع رجاء فيما عندي وشفقة مما عندي حتى يهريق دمه) قال أحمد شاكر: إسناده صحيح، وقال الهيثمي في المجمع 2/255 رواه أحمد وأبو يعلى، والطبراني في الكبير وإسناده حسن، ورواه أبو داود والحاكم مختصراً وقال: إسناده صحيح.

قال ابن النحاس: ولو لم يكن في الباب إلا هذا الحديث الصحيح لكفانا في الاستدلال على فضل الانغماس، والله أعلم.

6) روى ابن أبي شيبة في مصنفه 5/289 عن زيد بن ظبيان، يرفعه إلى أبي ذر رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ثلاثة يحبهم الله، فذكر أحدهم كرجل كان في سرية فلقوا العدو فهزموا قأقبل بصدره حتى يقتل أو يفتح له) ورواه الحاكم وقال صحيح الإسناد، ورواه ابن المبارك في كتاب الجهاد 1/84 إلا أنه قال: (رجل كان في فئة أو سرية فانكشف أصحابه فنصب نفسه ونحره حتى قتل أو يفتح له).
جزاك الله اخي خيرا
اقولها لك وانا موقن بها
ليست النائحة مثل الثكلى
فنسائنا ثكلى في العراق وانت وامثالك تنوح على الشهداء
12) وروى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من خير معاش الناس لهم، رجل ممسك عنان فرسه في سبيل الله، يطير على متنه، كلما سمع هيعة أو فزعة طار عليه، يبتغي القتل، أو الموت مظانه).

الدوسري الازدي
2011-01-24, 07:57 PM
اخي الفاضل
كلامك يبدوا منه انك من المرجئة والعياذ ب الله فانها نفس النبرة التي يتحدثون فيها عن شروط الجهاد الايمان والاستطاعة
ويقرون انهم غير مستطيعوا الجهاد
المهم اخي الفاضل
لا اريد ان ادخل معك في نقاش جانبي
ولكن
انا اعتقد ان الجهاد بتفجير النفس اكثر وقعا على العدو من حمل الرشاش
وقد صادفت هذا كثيرا وانا ابن الفلوجة ومعرف من كثير من العراقيين من انا
اقولها لك والله ان كل جسد تناثر في وجه العدو وبين جنوده قد ضحك الله له وبارك له في مكانه في الجنةواليك الدليل
1) وروى أبو داود 3/27والترمذي 4/280وصححه واللفظ له، عن أسلم أبي عمران قال: كنا بمدينة الروم فأخرجوا لنا صفاً عظيماً من الروم فخرج إليهم من المسلمين مثله، وعلى أهل مصر عقبة بن عامر وعلى الجماعة فضالة بن عبيد، فحمل رجل من المسلمين على صف الروم حتى دخل بينهم، فصاح الناس وقالوا: سبحان الله يلقي بيده إلى التهلكة، فقام أبو أيوب الأنصاري رضي الله عنه فقال: أيها الناس: إنكم لتؤولون هذا التأويل، وإنما نزلت هذه الآية فينا معشر الأنصار لما أعز الله الإسلام وكثر ناصروه، فقال بعضنا لبعض سراً دون رسول الله صلى الله عليه وسلم، إن أموالنا قد ضاعت وإن الله قد أعز الإسلام وكثر ناصروه، فلو أقمنا في أموالنا وأصلحنا ما ضاع منها، فأنزل الله تعالى على نبيه يرد علينا ما قلنا (وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة) وكانت التهلكة الإقامة على الأموال وإصلاحها وتركنا الغزو، فما زال أبو أيوب شاخصاً حتى دفن بأرض الروم " صححه الحاكم وقال على شرط الشيخين ووافقه الذهبي، ورواه النسائي وابن حبان، وقال البيهقي في السنن: باب جواز انفراد الرجل والرجال بالغزو في بلاد العدو، استدلالاً بجواز التقدم على الجماعة وإن كان الأغلب أنها ستقتله ثم روى حديث أبي عمران المذكور وغيره.

وفي هذا الحديث فسر أبو أيوب رضي الله عنه بأن هذه الآية لا تنطبق على من اقتحم وحده على العدو، حتى لو ظهر للناس أنه مهلك لنفسه، وأقره على ذلك التفسير الصحابة رضي الله عنهم أجمعين.

2) وروى ابن أبي شيبة في مصنفه 5/338 قال: قال معاذ بن عفراء يا رسول الله ما يضحك الرب من عبده؟ قال: (غمسه يده في العدو حاسراً) قال: فألقى درعاً كانت عليه وقاتل حتى قتل رضي الله عنه.

قال ابن النحاس: كذا جاء في رواية ابن أبي شيبة، عن يزيد، والمشهور في سيرة ابن إسحاق وغيرها أن الذي فعل ذلك عوف بن عفراء أخو معاذ بن عفراء أمهما، وعوذ ومعوذ أخواهما والكل من عفراء، وأبوهما الحارث بن رفاعة النجاري بدري، والله أعلم.

هذا الحديث وما بعده في معناه أدلة واضحة على فضل الأعمال الجهادية التي يغلب على الظن هلاك صاحبها، وأن الجهاد له أدلة خاصة تجيز ما كان ممنوعاً في غيره.

3) روى ابن المبارك في كتاب الجهاد 1/85 عن الأوزاعي بسند معضل ورواه غيره متصلاً عن يحيى بن أبي كثير قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أفضل الشهداء الذين يلقون في الصف فلا يلفتون وجوههم حتى يقتلوا، أولئك يتلبطون في الغرف العلا من الجنة، يضحك إليهم ربك، إن ربك إذا ضحك إلى قوم فلا حساب عليهم).

4) وخرج الطبراني في الكبير بإسناد حسن، عن أبي الدرداء رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ثلاثة يحبهم الله ويضحك إليهم، ويستبشر بهم، الذي إذا انكشفت فئة قاتل وراءها بنفسه، فإما أن يقتل وإما أن ينصره الله ويكفيه، فيقول الله: انظروا إلى عبدي هذا كيف صبر لي بنفسه، والذي له امرأة وفراش لين حسن فيقوم من الليل، فيقول: يذر شهوته ويذكرني ولو شاء رقد، والذي إذا كان في سفر وكان معه ركب فسهروا ثم هجعوا فقام في السحر في ضراء وسراء) قال الهيثمي في مجمع الزوائد 2/255: رجاله ثقات.

5) وروى أحمد في مسنده 6/22 عن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (عجب ربنا من رجلين، رجل ثار عن وطأته ولحافه من بين أهله وحبه إلى صلاته فيقول الله عزوجل: انظروا إلى عبدي ثار عن فراشه ووطأته من بين حبه وأهله إلى صلاته رغبة فيما عندي وشفقة مما عندي، ورجل غزا في سبيل الله فانهزم أصحابه وعلم ما عليه في الانهزام وماله في الرجوع، فرجع حتى يهريق دمه فيقول الله: انظروا إلى عبدي رجع رجاء فيما عندي وشفقة مما عندي حتى يهريق دمه) قال أحمد شاكر: إسناده صحيح، وقال الهيثمي في المجمع 2/255 رواه أحمد وأبو يعلى، والطبراني في الكبير وإسناده حسن، ورواه أبو داود والحاكم مختصراً وقال: إسناده صحيح.

قال ابن النحاس: ولو لم يكن في الباب إلا هذا الحديث الصحيح لكفانا في الاستدلال على فضل الانغماس، والله أعلم.

6) روى ابن أبي شيبة في مصنفه 5/289 عن زيد بن ظبيان، يرفعه إلى أبي ذر رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ثلاثة يحبهم الله، فذكر أحدهم كرجل كان في سرية فلقوا العدو فهزموا قأقبل بصدره حتى يقتل أو يفتح له) ورواه الحاكم وقال صحيح الإسناد، ورواه ابن المبارك في كتاب الجهاد 1/84 إلا أنه قال: (رجل كان في فئة أو سرية فانكشف أصحابه فنصب نفسه ونحره حتى قتل أو يفتح له).
جزاك الله اخي خيرا
اقولها لك وانا موقن بها
ليست النائحة مثل الثكلى
فنسائنا ثكلى في العراق وانت وامثالك تنوح على الشهداء
12) وروى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من خير معاش الناس لهم، رجل ممسك عنان فرسه في سبيل الله، يطير على متنه، كلما سمع هيعة أو فزعة طار عليه، يبتغي القتل، أو الموت مظانه).

على مهلك هداك الله نحن نتكلم عن العمليات الانتحارية التي اصبحت استشهادية لاستغلال عواطف الشباب فيها . الجهاد حق ما نختلف ليس هذا الكلام الاصلي ..

ابو القعقاع
2011-01-24, 09:16 PM
ابو ياسر كل مرة تثبت انك جاهل اكثر وكل رد يزيدني قناعة في ذلك
قلت
سبحان الله أنى لكم هذا التقسيم الذي ما قال به علماء الأصول من قبل
راجع الزرقا في الاصول رحمه الله ثم تعال
ثم عدت وخالفت نفسك هنا جهل مركب
الوسائل لها أحكام المقاصد وإذا كانت الوسيلة مخالفة للشرع كما في هذه العمليات لا تصلح لمقصد عظيم كالجهاد
فالمقصدي اطلقوا عليه مصلحي او مقصدي ولكن انتصارك لنفسك عماك عن ذلك ولذلك اقول لك لا تعتمد على صفحة تقرأها ووسع قليلا عل الله يفتح عليك وينتفي عنك الجهل
أمرمعلل وأمر تعبدي والتعبدي هو الذي لا تظهر لنا علته لعدم نص الشارع عليها
واراك خالفت نفسك هنا ايضا فالمعلل هو الذي بانت علته وحكمته وعلى اساس ذلك نظروا اليه بنظرة مقصدية وكذلك هناك فيه باب اجتهاد بشرط عدم مخالفة الشرع اذ هنا الوسيلة يجب ان تكون فيها المصلحة المطلوبة وبناء عليه قالوا تعبد مصلحي واما مات لم يعلل فقالوا تعبد محض
فيا فارس الفرسان لا تذكرني بدون كيشوت ووسع نظرتك وخذنا بحلمك وتانى
رحم الله الشافعي حين قال الا غلبني
وخذ اقوال بعض العلماء
وعبر عنه القرطبي بـ"تخصيص عموم بالمصلحة المشهود لها بالاعتبار"، وعبر عنه ابن دقيق العيد بـ "تخصيص العموم بالنظر إلى المعنى"( ). وهذا هو أكثر أنواع التأويل المصلحي وقوعاً. وقد يصرف بالمصلحة لفظ من إطلاقه الظاهر إلى ما يحتمله من التقييد فيكون أثرها هذا تقييداً مصلحيا .
وكذلك الحديث لمعاذ بن جبل حين بعثه إلى اليمن: خذ الحب من الحب والشاة من الغنم والبعير من الإبل والبقر من البقر يفيد ظاهره تعيين ما يجب أخذه من أصناف الممتلكات التي بلغت نصاب الزكاة ولكن معاذا قال لأهل اليمن ائتوني بخميس أو لبيس آخذه مكان الصدقة فإنه أهون عليكم وخير للمهاجرين بالمدينة وفي رواية ائتوني بعرض ثياب آخذه منكم مكان الذرة والشعير فمعاذ وهو الراوي خالف ظاهر روايته فطلب منهم إخراج القيمة بدل العين لأنه لم يفهم من أمر الرسول أنه إلزام بأخذ العين ولكن لأنه هو الذي يطالب به على أرباب الأموال والقيمة انما تؤخذ باختيارهم وإنما عين تلك الأجناس في الزكاة تسهيلا على أرباب الأموال لأن كل ذي مال إنما سهل عليه الإخراج من المال الذي عنده
وكذلك في الزكاة قال تعالى خذ من اموالهم ولكن العلماء اجازوها مالا لا من عين النوعية لتي يملكونها وغيرها الكثير
ولما ذكر ابن تيمية التترس ركز على مصلحة الجهاد ولاجلها اجاز ان يرموا الكفار والمسلمين بلا قصد او تعمد المسلمين واذا صعب التمييز يرموهم جميعا لان مصلحة الجهاد مقدمة لانها من حفظ الدين واذا رجعت لاخر فتوته ميز بين قبل القتال وبين حينما يبدأ القتال بالمضمون في فتوته ذا حتى في فرض الكغاية اذا بدأ القتال اصبح فرض عين على من حضر الصف ولا يجوز التولي وهناك امور كثيرة اخرى ينظر اليها مثل درء مفسدة بمفسدة اقل منها يعني
اذا واجهنا العدو بالسلاح بصاروخ او اثنين يوقع الاف القتلى ولا نستطيع الوصول اليه وقتل ربما جندي منه !!
بينما نظام العمليات حتى لو سلمنا قتل مدنيين فتبقى المحصلة اقل من محصلة المواجهة
وكذلك كلنا نعلم ان من يفتي في الجهاد يجب ان يكون من اهل الساحة وليس في اخر الدنيا ينام ليله مرتاح وينتقد المجاهدين وهذه نمن الشروط التي وضعت لمن يفنتي في الجهاد ولم يقولو ان يكون في النت وفي منتدى انصار السنة ولا يعلم شيء عن الجهاد لا في فلسطين ولا العراق ويفتي
وكذلك الطاعة لقائد الميدان واجبة حتى لو كنت تخالفه في امره
وغيره الكثير الكثر
أما الأمر المصلحي فهذا قسم اخترعه أبو القعقاع
ليس هذا عشك فادرجي
انا اخذته من لشيوخ وكتبهم ولم اقرا كتاب واحد مثلك فقط فاذا كان لا يعجبك الزرقا رحمه الله فقد اثنى عليه ابن عثيمين رحمه الله وشهد له
وسؤال اخير
بتحبني ؟

أبوتميم
2011-01-24, 09:28 PM
ابو تميم اخي


هناك امر تعبدي محض وهناك مصلحي اقرأ عنه تجد ما تريد وتعرف انه لم يناقض نفسه ولكنكم تستعجلون والاخ عفوا ايها القانون نظر من ناحية مقصدية لبعض النصوص الامر واسع اقرا قليلا وتدبر واعد النظر


الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده وعلى آله وصحبه
الفاضل أبوالقعقاع
نحن في مسألة مهمة جدا قد ضل كثيرا من الناس وأضلوا
سأرد عليك قولك عن عفوا أيها القانون :
عندما يأتي ويقول أن الدين صالح لكل مكان وزمان وبعد ذلك يعقب بقوله أن الخطط الحربية في ذلك الزمان لاتصلح لهذا الزمان !!
أليس هذا تناقض ؟؟
أليست الجامعات العسكرية الغربية الأن تدرس خطط خالد ابن الوليد؟؟
وغيرها كثير ...
نحن نتحدث هنا عن العمليات الأنتحارية فكن في صلب الموضوع رجاء
لاتخلط الأمور
فإن كنت تريد موضوعا عن ذلك أفتح موضوع مستقل وسأرد عليك فيه بما تريد ولايخرج عن قال الله تعالى وقال رسوله :ص: