سني إباضي شيعي ؟؟؟
2011-01-10, 10:17 AM
[[عن جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ السَّلَمِيُّ رضي الله عنه قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُ أَصْحَابَهُ الاسْتِخَارَةَ فِي الأُمُورِ كُلِّهَا كَمَا يُعَلِّمُهُمْ السُّورَةَ مِنْ الْقُرْآنِ ......
وبعد يا أحبابي في الله أطرح لكم موضوع أهمله كثير من المسلمين في حياتهم ألا وهي صلاة الإستخارة لذا أحب أن أقص عليكم قصتي في الاستخارة وإليكم بداية القصة :
تعلقت كثيرا بفتاة من أقاربنا حتى انه لم يبقى بيني وبين أن أعلن على الملاء بأنها خطيبتي إلا القليل وكنت أحس في داخلي بأنها الفتاة التي ابحث عنها وبأنها ستصبح شريكة حياتي في المستقبل القريب ولكن والحمد لله في جميع الأحوال قررت أن أصلي صلاة الإستخارة بالصفة التالية :
أتيت بنية صلاة الإستخارة وهي ركعتان وقرات في أحدهما سورة التكاثر وفي الأخرى قرأت سورة الكافرون وبعد التسليم إستغفرت الله وبعدها اتيت بهذا الدعاء
اللهم إني أسخيرك في الزواج بفلانة بنت فلان اللهم إن كان في هذا الأمر خير لي في ديني ودنياي وأخرتي فيسره لي وأتممه على خير وأرني اللهم في منامي وفي يقضتي رؤيا بشر ( بشارة ) وإن كان في هذا الأمر شر لي في ديني ودنياي وأخرتي فاصرفه عني واصرفني عنه وأبدلني خيرا منه وأرني اللهم في منامي رؤيا نذر ( إنذار )
وفي المنام كانت البشرى فلقد رأيت رؤيا فيها بشارة لي وتقدمت لخطبة الفتاة لكن كانت الفتاة قد تقدم لها إبن خالها فتراجعت لما تذكرت حديث رسولنا الكريم ( لا يخطب أحدكم على خطبة أخيه )
بعدها تعلق قلبي بأختها الأصغر أكثر من الأولى وأوشكت أن أتقدم للخطبة ولكن كما هي عادتي فقد كنت أصلي الاستخارة قبل ان أقدم على كثير من الأمور
فصليت صلاة الإستخارة وأتيت بما اتيت به آنفا من الذكر والدعاء
ولكن هذه المرة كانت المفاجئة حيث إني رأيت في منامي وكأن ثعبانا قد تعلق برقبتي وعضها فانتبهت مذعورا وكررت الصلاة بعدها لعل الرؤيا تتغير ولكن رأيت رؤيا إنذار مرة أخرى
بعدها قررت ان أستطلع امور هذه الفتاة وما الذي عساه أن يكون فيها
فعلمت أنها مصابة بمرض لا أحب أن أذكره وبأنها حاملة لمرض من أمراض الدم الوراثية وأكتشفت بأني أنا أيضا حامل لمرض من أمراض الدم الوراثية فحمدت الله على ما قضى وقدر
بعدها صرت ألزم صلاة الاستخارة في كل أموري والحمد لله
بعد ذلك قررت أن أصلي الإستخارة في بعض المسائل التي إختلف فيها كثيرا من العلماء ومن هذه المسائل مسائلة الإعتقاد برؤية الله سبحانه وتعالى في الدار الأخرة
فصليت صلاة الإستخارة وبعد الصلاة إستغفرت الله وتبت إليه وقرأت الدعاء الآتي :
اللهم إني أستخيرك بعلمك في صحة الإعتقاد برؤيتك في الدار الآخرة اللهم إن كان في هذا الإعتقاد صحة وسلامة في أمر ديني ودنياي وآخرتي فوفقني إليه وأرني اللهم في منامي رؤيا بشر ( بشارة ) من خضرة أو ماء وإن كان في هذا الإعتقاد غير ذلك فأرني اللهم رؤيا نذر ( إنذار ) من حمرة أو نار
فماذا رأيت ((((
0
0
0
0
0
0
حتى لا يتهمني أحد بأني متعصب لأحد المذاهب دون الأخرى فإني أمتنع حاليا عن ذكر الرؤيا التي رأيتها تاركا المجال مفتوحا لمن يريد الوصول إلى الحق ويعتصم بالله لا بسواه أن يصلي صلاة
الإستخارة : ويأتي بها في جميع المواضيع التي تشكل عليه ومنها خلود أهل الكبائر من الموحدين في النار او عدم الخلود وقول آمين بعد الفاتحة اثناء الصلاة وغيرها من الأمور
قال الله تعالى ( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب اجيب دعوة الداعي إذا دعاني ) صدق الله العظيم
والله أسأل أن يوفق جميع المسلمين في أمور دينهم ودنياهم وأن يغفر لنا ولهم ياربي إستجب يا ربي إستجب يا ربي غستجب
وبعد يا أحبابي في الله أطرح لكم موضوع أهمله كثير من المسلمين في حياتهم ألا وهي صلاة الإستخارة لذا أحب أن أقص عليكم قصتي في الاستخارة وإليكم بداية القصة :
تعلقت كثيرا بفتاة من أقاربنا حتى انه لم يبقى بيني وبين أن أعلن على الملاء بأنها خطيبتي إلا القليل وكنت أحس في داخلي بأنها الفتاة التي ابحث عنها وبأنها ستصبح شريكة حياتي في المستقبل القريب ولكن والحمد لله في جميع الأحوال قررت أن أصلي صلاة الإستخارة بالصفة التالية :
أتيت بنية صلاة الإستخارة وهي ركعتان وقرات في أحدهما سورة التكاثر وفي الأخرى قرأت سورة الكافرون وبعد التسليم إستغفرت الله وبعدها اتيت بهذا الدعاء
اللهم إني أسخيرك في الزواج بفلانة بنت فلان اللهم إن كان في هذا الأمر خير لي في ديني ودنياي وأخرتي فيسره لي وأتممه على خير وأرني اللهم في منامي وفي يقضتي رؤيا بشر ( بشارة ) وإن كان في هذا الأمر شر لي في ديني ودنياي وأخرتي فاصرفه عني واصرفني عنه وأبدلني خيرا منه وأرني اللهم في منامي رؤيا نذر ( إنذار )
وفي المنام كانت البشرى فلقد رأيت رؤيا فيها بشارة لي وتقدمت لخطبة الفتاة لكن كانت الفتاة قد تقدم لها إبن خالها فتراجعت لما تذكرت حديث رسولنا الكريم ( لا يخطب أحدكم على خطبة أخيه )
بعدها تعلق قلبي بأختها الأصغر أكثر من الأولى وأوشكت أن أتقدم للخطبة ولكن كما هي عادتي فقد كنت أصلي الاستخارة قبل ان أقدم على كثير من الأمور
فصليت صلاة الإستخارة وأتيت بما اتيت به آنفا من الذكر والدعاء
ولكن هذه المرة كانت المفاجئة حيث إني رأيت في منامي وكأن ثعبانا قد تعلق برقبتي وعضها فانتبهت مذعورا وكررت الصلاة بعدها لعل الرؤيا تتغير ولكن رأيت رؤيا إنذار مرة أخرى
بعدها قررت ان أستطلع امور هذه الفتاة وما الذي عساه أن يكون فيها
فعلمت أنها مصابة بمرض لا أحب أن أذكره وبأنها حاملة لمرض من أمراض الدم الوراثية وأكتشفت بأني أنا أيضا حامل لمرض من أمراض الدم الوراثية فحمدت الله على ما قضى وقدر
بعدها صرت ألزم صلاة الاستخارة في كل أموري والحمد لله
بعد ذلك قررت أن أصلي الإستخارة في بعض المسائل التي إختلف فيها كثيرا من العلماء ومن هذه المسائل مسائلة الإعتقاد برؤية الله سبحانه وتعالى في الدار الأخرة
فصليت صلاة الإستخارة وبعد الصلاة إستغفرت الله وتبت إليه وقرأت الدعاء الآتي :
اللهم إني أستخيرك بعلمك في صحة الإعتقاد برؤيتك في الدار الآخرة اللهم إن كان في هذا الإعتقاد صحة وسلامة في أمر ديني ودنياي وآخرتي فوفقني إليه وأرني اللهم في منامي رؤيا بشر ( بشارة ) من خضرة أو ماء وإن كان في هذا الإعتقاد غير ذلك فأرني اللهم رؤيا نذر ( إنذار ) من حمرة أو نار
فماذا رأيت ((((
0
0
0
0
0
0
حتى لا يتهمني أحد بأني متعصب لأحد المذاهب دون الأخرى فإني أمتنع حاليا عن ذكر الرؤيا التي رأيتها تاركا المجال مفتوحا لمن يريد الوصول إلى الحق ويعتصم بالله لا بسواه أن يصلي صلاة
الإستخارة : ويأتي بها في جميع المواضيع التي تشكل عليه ومنها خلود أهل الكبائر من الموحدين في النار او عدم الخلود وقول آمين بعد الفاتحة اثناء الصلاة وغيرها من الأمور
قال الله تعالى ( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب اجيب دعوة الداعي إذا دعاني ) صدق الله العظيم
والله أسأل أن يوفق جميع المسلمين في أمور دينهم ودنياهم وأن يغفر لنا ولهم ياربي إستجب يا ربي إستجب يا ربي غستجب