الاسدي عراق
2011-07-20, 11:20 PM
إيران ودورها في اقتصاد العراق
ان النفط يلعب دورا بارزا وأساسيا في نمو لاقتصاد في العراق انعكس على التجارة الخارجية وأصبحت معظم الصادرات من النفط الخام وبسبب سيطرة الفساد الإداري والنهب والسلب الى معظم النفط وأبار النفط من قبل إيران و أدى إلى تخلف الاقتصاد الذي نتج أيضا عن تخلف الإنتاج الزراعي وعجزه عن سد حاجة السكان للمواد الغذائية أو توفير المواد الأولية للصناعة وكذلك تدهور الصناعة أدى إلى تعاظم لاستيراد على حساب التصدير مما ادى إلى الاختلال في الميزان التجاري فأصبح الميزان التجاري سلبي وفيه يكون قيمة الواردات اكبر من قيمة الصادرات اى الستيراد أكثر من التصدير مما فتح الباب على مصراعيه لدخول إيران للاستثمار في العراق وهذه الاستثمارات تؤسس الى تثبيت قواعد اقتصادية إيرانية تشبه تلك القواعد اللامريكية العسكرية وهذه الاستثمارات لها أجندات مستقبلي وان دولة إيران تتعامل مع دولة العراق على إنها دولة متسلطه
هدفها الإشراف والسيطرة على الاقتصاد العراقي ويكون متدهور لينتعش الاقتصاد الإيراني وهذا ما نشاهده اليوم من اغلب الواردات هي من الصنع الإيراني و هي كثيرة وتجد لها العون والمكان في بلدنا وذلك لوجد السيستاني حيث لم يكفي السيستاني أموال الحقوق الشرعية من الخمس والزكاة الذي يرسلها إلى إيران عمل و ساعد الايرانين على إقامة قواعد اقتصاديه لتقوية اقتصادهم على حساب اقتصاد بلدنا الجريح وهذا ما شاهناه اليوم وفي لقائك مع نائب الرئيس الإيراني تؤيد وتحشد كل الطاقات لهذه
الاستثمارات المشئوم فكل شي في العراق دمره السيستاني حتى الاقتصاد سلط عليه الايرانين وسلط المفسدين على رقاب الشعب ليقتلوا وينهبوا الثروات التي تخرج الى الايرانين فحسبنا الله ونعم الوكيل
ان النفط يلعب دورا بارزا وأساسيا في نمو لاقتصاد في العراق انعكس على التجارة الخارجية وأصبحت معظم الصادرات من النفط الخام وبسبب سيطرة الفساد الإداري والنهب والسلب الى معظم النفط وأبار النفط من قبل إيران و أدى إلى تخلف الاقتصاد الذي نتج أيضا عن تخلف الإنتاج الزراعي وعجزه عن سد حاجة السكان للمواد الغذائية أو توفير المواد الأولية للصناعة وكذلك تدهور الصناعة أدى إلى تعاظم لاستيراد على حساب التصدير مما ادى إلى الاختلال في الميزان التجاري فأصبح الميزان التجاري سلبي وفيه يكون قيمة الواردات اكبر من قيمة الصادرات اى الستيراد أكثر من التصدير مما فتح الباب على مصراعيه لدخول إيران للاستثمار في العراق وهذه الاستثمارات تؤسس الى تثبيت قواعد اقتصادية إيرانية تشبه تلك القواعد اللامريكية العسكرية وهذه الاستثمارات لها أجندات مستقبلي وان دولة إيران تتعامل مع دولة العراق على إنها دولة متسلطه
هدفها الإشراف والسيطرة على الاقتصاد العراقي ويكون متدهور لينتعش الاقتصاد الإيراني وهذا ما نشاهده اليوم من اغلب الواردات هي من الصنع الإيراني و هي كثيرة وتجد لها العون والمكان في بلدنا وذلك لوجد السيستاني حيث لم يكفي السيستاني أموال الحقوق الشرعية من الخمس والزكاة الذي يرسلها إلى إيران عمل و ساعد الايرانين على إقامة قواعد اقتصاديه لتقوية اقتصادهم على حساب اقتصاد بلدنا الجريح وهذا ما شاهناه اليوم وفي لقائك مع نائب الرئيس الإيراني تؤيد وتحشد كل الطاقات لهذه
الاستثمارات المشئوم فكل شي في العراق دمره السيستاني حتى الاقتصاد سلط عليه الايرانين وسلط المفسدين على رقاب الشعب ليقتلوا وينهبوا الثروات التي تخرج الى الايرانين فحسبنا الله ونعم الوكيل