غريب مسلم
2011-09-19, 03:58 PM
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم النبيين وعلى أصحابه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
افترى الإباضي كثيراً وكثيراً، فإما أن يثبت ما افتراه أو يطرد، ولن أسمح له بأي مشاركة إلا أن يجيب على هذا الموضوع.
1- اتهم الإباضي أهل السنة بأنهم يكفرون الإباضية، والصواب هو أن الإباضية يكفرون كل أهل القبلة، قال الورجلاني في مسند الخرافة الربيع ((فهذه الأحاديث كلها ثبت الكفر لأهل القبلة وهي أكثر من أن تحصى والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم)) وقال الزنديق أحمد بن مداد ((لأن جميع مخالفينا من المذاهب هم عندنا هالكون ،محدثون في الدين مبتدعون ، كافرون كفر نعمة ، منافقون ظالمون ، يشهد بذلك كتاب الله، وسنة رسوله محمد – صلى الله عليه وسلم – وإجماع المسلمين وندين لله تعالى ونعتقد أن دين الأباضي هو دين الله تعالى ، ودين رسوله ، وإن من خالف الدين الإباضي فهو في النار قطعا ، بذلك نشهد وندين لله تعالى ، وإن من مات على الدين الأباضي فهو في الجنة قطعا بذلك ندين ، وأن من شك في الدين الأباضي وزعم أن الحق في غير الدين الأباضي فهو عندنا كافر كفر نعمة فاسق ، منافق مبتدع ، محدث في الدين . ولو حلف أحد بطلاق نسائه أن من مات على غير الدين الأباضي فهو في النار فلا طلاق عليه ، وكذلك لا حنث لأنه حلف على يقين وعلم ، وليس هذا غيبا . والله أعلم))
2- ادعى الإباضي أنهم لا يكفرون الصحابة، والصواب أن السالمي والورجلاني وأطفيش وابن النضر كفروا الصحابة، وارجع إلى كتاب "العرى الوثيقة شرح كشف الحقيقة لمن جهل الطريقة"، وابعث عن قول الزنديق ابن النضر عليه من الله ما يستحق حينما قال ((نبرأ من شيخ الضلال نعثل = ومن أبي موسى وعمرو وعلي))، وأنا أبرأ إلى الله من هؤلاء الزنادقة، وممن دافع عنهم، وأسأل الله أن يعاملهم بما يستحقونه.
أنت ملزم بالرد هنا، ولن أسمح لك بأي مشاركة خارج هذا الموضوع.
افترى الإباضي كثيراً وكثيراً، فإما أن يثبت ما افتراه أو يطرد، ولن أسمح له بأي مشاركة إلا أن يجيب على هذا الموضوع.
1- اتهم الإباضي أهل السنة بأنهم يكفرون الإباضية، والصواب هو أن الإباضية يكفرون كل أهل القبلة، قال الورجلاني في مسند الخرافة الربيع ((فهذه الأحاديث كلها ثبت الكفر لأهل القبلة وهي أكثر من أن تحصى والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم)) وقال الزنديق أحمد بن مداد ((لأن جميع مخالفينا من المذاهب هم عندنا هالكون ،محدثون في الدين مبتدعون ، كافرون كفر نعمة ، منافقون ظالمون ، يشهد بذلك كتاب الله، وسنة رسوله محمد – صلى الله عليه وسلم – وإجماع المسلمين وندين لله تعالى ونعتقد أن دين الأباضي هو دين الله تعالى ، ودين رسوله ، وإن من خالف الدين الإباضي فهو في النار قطعا ، بذلك نشهد وندين لله تعالى ، وإن من مات على الدين الأباضي فهو في الجنة قطعا بذلك ندين ، وأن من شك في الدين الأباضي وزعم أن الحق في غير الدين الأباضي فهو عندنا كافر كفر نعمة فاسق ، منافق مبتدع ، محدث في الدين . ولو حلف أحد بطلاق نسائه أن من مات على غير الدين الأباضي فهو في النار فلا طلاق عليه ، وكذلك لا حنث لأنه حلف على يقين وعلم ، وليس هذا غيبا . والله أعلم))
2- ادعى الإباضي أنهم لا يكفرون الصحابة، والصواب أن السالمي والورجلاني وأطفيش وابن النضر كفروا الصحابة، وارجع إلى كتاب "العرى الوثيقة شرح كشف الحقيقة لمن جهل الطريقة"، وابعث عن قول الزنديق ابن النضر عليه من الله ما يستحق حينما قال ((نبرأ من شيخ الضلال نعثل = ومن أبي موسى وعمرو وعلي))، وأنا أبرأ إلى الله من هؤلاء الزنادقة، وممن دافع عنهم، وأسأل الله أن يعاملهم بما يستحقونه.
أنت ملزم بالرد هنا، ولن أسمح لك بأي مشاركة خارج هذا الموضوع.