مشاهدة النسخة كاملة : هل من مجيب...؟
الصلت
2012-03-01, 12:29 PM
السلام عليكم ورحمة الله..
الحمد لله وكفى والصلات على النبي المصطفى..
أرجوا من أحد الأخوه الذين عندهم علم في هذا الأمر أن يوضح لي الأتي...
هل الحديث الذي يقول ان المسلم الذي يسرق ويزني سيدخل الجنة رغم أنف أبي ذر هل هذا حديث صحيح؟
وهل حديث الفرقه الناجيه صحيح عندكم؟
ولكل حادث حديث...
غريب مسلم
2012-03-01, 02:46 PM
السلام عليكم ورحمة الله..
الحمد لله وكفى والصلات على النبي المصطفى..
أرجوا من أحد الأخوه الذين عندهم علم في هذا الأمر أن يوضح لي الأتي...
هل الحديث الذي يقول ان المسلم الذي يسرق ويزني سيدخل الجنة رغم أنف أبي ذر هل هذا حديث صحيح؟
وهل حديث الفرقه الناجيه صحيح عندكم؟
ولكل حادث حديث...
اعذرني لم أفهم السؤال موجه لمن، فهلا بينت بارك الله بك.
الصلت
2012-03-01, 09:27 PM
اعذرني لم أفهم السؤال موجه لمن، فهلا بينت بارك الله بك.
للجميع وأختص بالشخص الفاهم في هذه المسأله...
لا يهم لمن موجه السؤال او ما شابه الأهم الجواب...
وكفى..
الشيخ ابو زكريا
2012-03-01, 09:39 PM
الحمد لله
أولا :
يشترط لصحة التوبة فيما يتعلق بحقوق العباد : رد المظالم أو التحلل منها ؛ لما روى البخاري (2449) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "مَنْ كَانَتْ لَهُ مَظْلَمَةٌ لِأَخِيهِ مِنْ عِرْضِهِ أَوْ شَيْءٍ فَلْيَتَحَلَّلْهُ مِنْهُ الْيَوْمَ قَبْلَ أَنْ لَا يَكُونَ دِينَارٌ وَلَا دِرْهَمٌ إِنْ كَانَ لَهُ عَمَلٌ صَالِحٌ أُخِذَ مِنْهُ بِقَدْرِ مَظْلَمَتِهِ وَإِنْ لَمْ تَكُنْ لَهُ حَسَنَاتٌ أُخِذَ مِنْ سَيِّئَاتِ صَاحِبِهِ فَحُمِلَ عَلَيْهِ ).
وعليه فيلزم صاحبك أن يرد المال إلى المسروق منه ، أو إلى ورثته في حال موته ، فإن تعذرت معرفته أو الوصول إليه ، فإنه يتصدق بالمال عنه ، على أنه متى جاء يوما من الدهر خيّر بين إمضاء الصدقة ، أو إعطائه المال .
وإذا جهلت قدر المال المسروق ، فإنه يرد ما يغلب على ظنه أنه يبرأ به ، فيقدر المبلغ تقديرا ، ويحتاط لنفسه حتى يغلب على ظنه أن ذمته قد برأت .
فإن طال عليه الزمان ، كما ورد في السؤال ، وشق عليه التحري : أخرج نصف ما بيده من المال ، خاصة إذا كان يغلب على ظنه أن الأمر قريب من ذلك .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" وَإِنْ لَمْ يَعْرِفْ مِقْدَارَ الْحَلَالِ وَالْحَرَامِ فَإِنَّهُ يَجْعَلُ الْمَالَ نِصْفَيْنِ يَأْخُذُ لِنَفْسِهِ نِصْفَهُ وَالنِّصْفُ الثَّانِي يُوَصِّلُهُ إلَى أَصْحَابِهِ إنْ عَرَفَهُمْ وَإِلَّا تَصَدَّقَ بِهِ "انتهى من "مجموع الفتاوى" (30/328).
وما عجز عن رده الآن ، فهو دين عليه ، لا تبرأ ذمته إلا بدفعه ، والواجب عليه حينئذ أن يثبته في وصية له ، خشية أن يفاجئه الموت قبل سداده ؛ لما روى البخاري (2738) ومسلم (1627) عن ابن عمر أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَا حَقُّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ لَهُ شَيْءٌ يُوصِي فِيهِ يَبِيتُ ثَلَاثَ لَيَالٍ إِلَّا وَوَصِيَّتُهُ عِنْدَهُ مَكْتُوبَةٌ". قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ: مَا مَرَّتْ عَلَيَّ لَيْلَةٌ مُنْذُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ ذَلِكَ إِلَّا وَعِنْدِي وَصِيَّتِي ).
وليعلم أن التائب الصادق إن عزم على رد المال لأهله ، ثم فاجأه الموت ، فإنه يرجى من الله تعالى أن يعفو ويتجاوز عنه وأن يرضي عنه أصحاب الأموال يوم القيامة ، ويُستأنس لهذا بما رواه البخاري (2387) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَنْ أَخَذَ أَمْوَالَ النَّاسِ يُرِيدُ أَدَاءَهَا أَدَّى اللَّهُ عَنْهُ وَمَنْ أَخَذَ يُرِيدُ إِتْلَافَهَا أَتْلَفَهُ اللَّهُ ).
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" ومن مات مُعْدِما : يُرْجَى أن الله يقضي عنه ما عليه " انتهى من "الاختيارات" (166) .
وإذا سرق الإنسان مال غيره ، وشق عليه أن يخبره بذلك ، أو خشي زيادة المفسدة بإخباره ، كأن تحصل القطيعة بينهما ، فلا يلزمه إخباره ، بل يرد المال إليه بأي طريق ممكن ، كأن يدخله في حسابه ، أو يعطيه لمن يوصله إليه .
هذه قواعد التوبة من السرقة ، وقد سبق بيانها مفصلة في جواب السؤال رقم (83099) ، ورقم (142235) .
ثانيا :
من توضأ واغتسل بماء مغصوب ، أو ماء اشتراه بمال حرام ، فوضوؤه صحيح ، وعليه إثم غصبه أو سرقته . وينظر : الشرح الممتع (5/ 57).
ثالثا :
من أسباب قبول الدعاء : طيب المطعم ، ومن أسباب رده : خبث المكسب ، كما سبق بيانه في جواب السؤال رقم (13506) .
هذا من حيث العموم ، والله سبحانه واسع الفضل ، عظيم الإحسان ، ينعم على عباده النعم العظيمة الجزيلة مع عصيانهم وتقصيرهم ، فما يدري صاحبك لعل الله استجاب له دعوات ودعوات ، ومع ذلك فلا ينبغي أن يشغل نفسه بالدعوات الماضية ، بل يجتهد الآن في إصلاح ما بقي من عمره ، ويقبل على ربه ومولاه ، ويجتهد في إطابة مطعمه وكسبه .
نسأل الله تعالى أن يتقبل توبته وأن يعينه على رد ما أخذ من أموال الناس .
والله أعلم .
النبي صلى الله عليه وسلم قال لحذيفة لما قال : يا رسول الله كنا في جاهلية وشر ، فجاءنا الله بهذا الخير ، فهل بعد هذا الخير من شر ؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( نعم ) ، قال حذيفة : فهل بعد هذا الشر من خير ؟ قال: ( نعم وفيه دخن ) قلت : وما دخنه ؟ قال : ( قوم يهدون بغير هديي ويستنون بغير سنتي تعرف منهم وتنكر ) ، قال حذيفة : يا رسول الله فهل بعد هذا الخير من شر ؟ قال : ( نعم ، دعاة على أبواب جهنم من أجابهم إليها قذفوه فيها ) قلت : يا رسول الله صفهم لنا ؟ قال : ( هم من جلدتنا ، ويتكلمون بألسنتنا ) يعني : من العرب . قلت : يا رسول الله فما تأمرنا عند ذلك ؟ قال : ( تلزم جماعة المسلمين وإمامهم ) ، قلت : فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام ؟ قال : ( فاعتزل تلك الفرق كلها ، ولو أن تعض على أصل شجرة حتى يدركك الموت وأنت على ذلك ) رواه البخاري ومسلم
لحديث المذكور حديث صحيح ، وهو حديث متواتر ، في أعلى درجات الصحة ، وقد رواه البخاري (7311) ومسلم (156) عَنْ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ رضي الله عنه ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : (لَا يَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ ظَاهِرُونَ) وفي رواية لسلم (1037) (لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي قَائِمَةً بِأَمْرِ اللَّهِ لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ أَوْ خَالَفَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ ظَاهِرُونَ عَلَى النَّاسِ) .
قال شيخ الإسلام رحمه الله: " هذا الحديث حديث ثابت متواتر من جهة استفاضة ثبوته عند الأئمة، ومخرج في الصحيحين من غير وجه وفي غيرهما. وهذا الحديث فيه تقرير لكون الأمة سيدخلها افتراق واختلاف في مسائل أصول الدين، ولهذا وصف عليه الصلاة والسلام هذه الطائفة بأنها الفرقة الناجية المنصورة إلى قيام الساعة، وأنهم على أمر الله ورسوله صلى الله عليه وسلم " انتهى من " شرح حديث الافتراق"(1/31
الحديث المشهور الوارد في افتراق الأمة إلى ثلاث وسبعين فرقة هو حديث مُعَاوِيَةَ بْنِ أَبِي سُفْيَانَ رضي الله عنهما أَنَّهُ قَالَ : (أَلَا إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَامَ فِينَا فَقَالَ : أَلَا إِنَّ مَنْ قَبْلَكُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ افْتَرَقُوا عَلَى ثِنْتَيْنِ وَسَبْعِينَ مِلَّةً ، وَإِنَّ هَذِهِ الْمِلَّةَ سَتَفْتَرِقُ عَلَى ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ ، ثِنْتَانِ وَسَبْعُونَ فِي النَّارِ ، وَوَاحِدَةٌ فِي الْجَنَّةِ ، وَهِيَ الْجَمَاعَةُ) رواه أبو داود (4597) وغيره وصححه الحاكم (1/128) بل قال : إنه حديث كبير في الأصول ، وصححه ابن تيمية في "مجموع الفتاوى" (3/345) والشاطبي في "الاعتصام" (1/430) والعراقي في "تخريج الإحياء" (3/199) .
والحديث رواه الترمذي (2641) بلفظ : (وَتَفْتَرِقُ أُمَّتِي عَلَى ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ مِلَّةً كُلُّهُمْ فِي النَّارِ إِلَّا مِلَّةً وَاحِدَةً ، قَالُوا : وَمَنْ هِيَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : مَا أَنَا عَلَيْهِ وَأَصْحَابِي) وحسَّنه ابن العربي في " أحكام القرآن " (3 /432) ، والعراقي في "تخريج الإحياء" (3/284) والألباني في "صحيح الترمذي" .
هل جوابي كامل ؟؟؟؟؟ منقول من موقع اسلام وجواب
الشيخ ابو زكريا
2012-03-01, 09:49 PM
يجب ان نعلم ما حكم السرقه قبل ما نعرف ان في النار ام الجنه
و الحديث http://www.islamweb.net/hadith/display_hbook.php?bk_no=574&pid=131977&hid=85 وتخريجه هنا كامل
رقم الحديث: 85
(حديث مرفوع) أَنْبَأَ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي حَامِدٍ الْبُخَارِيُّ ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى ، ثَنَا أَبُو مَعْمَرٍ ، ثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ ، ح وَأَنْبَأَ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْفَضْلِ ، وَأَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ أَيُّوبَ ، قَالا : ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَلَمَةَ ، ثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ عَبْدِ الْوَارِثِ ، ثَنَا أَبِي ، ثَنَا حُسَيْنٌ الْمُعَلِّمُ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُرَيْدَةَ ، أَنَّ يَحْيَى بْنَ يَعْمَرَ حَدَّثَهُ ، أَنَّ أَبَا الأَسْوَدِ الدِّيلِيَّ أَخْبَرَهُ ، أَنَّ أَبَا ذَرٍّ حَدَّثَهُ ، قَالَ : أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَيْهِ ثَوْبٌ أَبْيَضُ ، وَهُوَ نَائِمٌ ثُمَّ أَتَيْتُهُ وَهُوَ نَائِمٌ ، ثُمَّ أَتَيْتُهُ وَقَدِ اسْتَيْقَظَ فَجَلَسْتُ إِلَيْهِ ، فَقَالَ : " مَا مِنْ عَبْدٍ قَالَ : لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ثُمَّ مَاتَ عَلَى ذَلِكَ إِلا دَخَلَ الْجَنَّةَ " ، قُلْتُ : وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ ، قَالَ : " وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ " ، قُلْتُ : وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ ، قَالَ : " وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ " ، قُلْتُ : وَإِنْ زَنَى وَإِنْ سَرَقَ ، قَالَ : " وَإِنْ رَغِمَ أَنْفُ أَبِي ذَرٍّ " ، فَكَانَ أَبُو ذَرٍّ يُحَدِّثُ هَذَا بَعْدُ ، وَيَقُولُ : وَإِنْ رَغِمَ أَنْفُ أَبِي ذَرٍّ ، هَذَا حَدِيثٌ مُجْمَعٌ عَلَى صِحَّتِهِ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ الْوَارِثِ ، رَوَاهُ أَبُو مَعْمَرٍ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الْقَعْنَبِيُّ ، وَغَيْرُهُمَا ، قَالَ أَبُو مَعْمَرٍ فِي حَدِيثِهِ : عَلَى رَغْمِ أَنْفِ أَبِي ذَرٍّ ، فَخَرَجَ أَبُو ذَرٍّ وَهُوَ يَجُرُّ إِزَارَهُ ، وَيَقُولُ : نَعَمْ ، وَإِنْ رَغِمَ أَنْفُ أَبِي ذَرٍّ .
الشيخ ابو زكريا
2012-03-01, 09:50 PM
طبعا الروافض والمخالفين يستشهدون بلحديث انهم مسلمون وانهم ناجون من عذاب الله ونسيو حديث الرسول ان الامه تفترق على 73 فرقه72في النار
اسال الله ان نكون من الفرقه الناجيه ان شاء الله
الصلت
2012-03-02, 01:35 PM
الحمد لله وكفى والصلات على النبي المصطفى...
جيد جواب شافي وكافي ولو لم تتعب نفسك في نقل أكثر من حديث وكان المطلوب حديثين فقط...
على العموم ننتقل الى صلب الموضوع...
حديث الفرقه الناجيه هل يقصد به...
1- الأنسان التقي والصالح.
2-مذهب معين.
أرجوا أن يكون الجواب بأختيار الرقم الذي تراه مناسب...
الصلت
2012-03-02, 01:39 PM
أرجوا ان تدعم كلامك بدليل من القرآن..
أبو جهاد الأنصاري
2012-03-02, 06:22 PM
من كان على المنهج الصحيح. منهج النبى :ص: وأصحابه.
الصلت
2012-03-04, 09:48 AM
من كان على المنهج الصحيح. منهج النبى :ص: وأصحابه.
نعم صحيح والقصد من الفرقه الناجيه هم الأشخاص التقاة الذين إذا وقعوا في فاحشه أو عصوا ربهم ذكروا الله وأستغفروا لذنوبهم والله سبحانه وتعالى يحب التوابين وأمرنا بأن نتوب الى الله توبه نصوحه ولا نصر على أي عمل قمنا به مصداقاً لقوله تعالى..(وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ). [آل عمران:135].
إذاً نستدل من هذا الحديث أو الخلاصه.. ليس المقصود بالفرقه الناجيه جماعه أو مذهب معين بل المقصود الأشخاص الصالحين والمستغفرين لذنوبهم..
هل تتفق معي في هذا؟؟
إذا كنت تتفق معي في هذا الكلام فدعنا ننتقل الى الحديث الثاني وهو حديث أبو ذر....أليس هذا الحديث مخالف للكلام الذي أتفقنا عليه ومخالف للقرآن؟
أبو حافظ
2012-03-04, 01:39 PM
نعم صحيح والقصد من الفرقه الناجيه هم الأشخاص التقاة الذين إذا وقعوا في فاحشه أو عصوا ربهم ذكروا الله وأستغفروا لذنوبهم والله سبحانه وتعالى يحب التوابين وأمرنا بأن نتوب الى الله توبه نصوحه ولا نصر على أي عمل قمنا به مصداقاً لقوله تعالى..(وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ). [آل عمران:135].
إذاً نستدل من هذا الحديث أو الخلاصه.. ليس المقصود بالفرقه الناجيه جماعه أو مذهب معين بل المقصود الأشخاص الصالحين والمستغفرين لذنوبهم..
هل تتفق معي في هذا؟؟
إذا كنت تتفق معي في هذا الكلام فدعنا ننتقل الى الحديث الثاني وهو حديث أبو ذر....أليس هذا الحديث مخالف للكلام الذي أتفقنا عليه ومخالف للقرآن؟
قد أحسنت أخي الحبيب حفظك الله ووفقك ورفع شأنك.
الصلت
2012-03-04, 02:13 PM
قد أحسنت أخي الحبيب حفظك الله ووفقك ورفع شأنك.
بارك الله فيك أخي العزيز وشكراً على المروور ...
الصلت
2012-03-04, 06:08 PM
يرفع رفع الكرام...
الصلت
2012-03-04, 06:19 PM
من فضل ربي جعل المتابا...يمحوا الذنوب للذي قد تابا
نجات من أذنب أن يتوبا...فعجب لمن لم يترك الذنوبا
أليس تعجبن ممن يهلكوا...وعنده إلى النجات مسلكوا
لولا ثلاث هلك الأناموا...تقيتن والتوب والأحكاموا
الصلت
2012-03-04, 06:21 PM
استغفر الله من المعاصي...فإنني لاشك عبد عاصي
أستغفر الله من الملاهي...ولعب وكل شي لاهي
ومن جميع الكذب في الكلامي...وجملة الاوزار والأثامي
وتائب لله ذى الجلالي...من مابه دنت من الضلالي
وكل ما خالفة فيه الحقى...ولم اكن في فعله محقى
وشتم أعراض ذوي الأيماني...ومدح أهل الفسق والكفراني
أستغفر الله من النسياني...ومن زيادت ومن نقصاني
الصلت
2012-03-05, 01:21 PM
يرفع ..
غريب مسلم
2012-03-05, 02:41 PM
نعم صحيح والقصد من الفرقه الناجيه هم الأشخاص التقاة الذين إذا وقعوا في فاحشه أو عصوا ربهم ذكروا الله وأستغفروا لذنوبهم والله سبحانه وتعالى يحب التوابين وأمرنا بأن نتوب الى الله توبه نصوحه ولا نصر على أي عمل قمنا به مصداقاً لقوله تعالى..(وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ). [آل عمران:135].
إذاً نستدل من هذا الحديث أو الخلاصه.. ليس المقصود بالفرقه الناجيه جماعه أو مذهب معين بل المقصود الأشخاص الصالحين والمستغفرين لذنوبهم..
هل تتفق معي في هذا؟؟
إذا كنت تتفق معي في هذا الكلام فدعنا ننتقل الى الحديث الثاني وهو حديث أبو ذر....أليس هذا الحديث مخالف للكلام الذي أتفقنا عليه ومخالف للقرآن؟
لا أتفق معك أن الفرقة الناجية هم المستغفرون، فحديث الفرقة الناجية لم يذكر الاستغفار لكن رسول الله :ص: قال ((ما أنا عليه وأصحابي)) وبين هذا وذاك فرق.
الصلت
2012-03-05, 05:29 PM
لا أتفق معك أن الفرقة الناجية هم المستغفرون، فحديث الفرقة الناجية لم يذكر الاستغفار لكن رسول الله :ص: قال ((ما أنا عليه وأصحابي)) وبين هذا وذاك فرق.
أنا لا أنظر الى المشاركات التي من نسج الخيال..
فإن كان عندك دليل من القرآن فهلم به لأنك أنت بهذا الكلام رميت بنص القرآن الذي يقول أن الانسان التقي والصالح وغيرها من الصفات الحميده هم أهل الجنة ..
وكفى..
غريب مسلم
2012-03-06, 04:51 PM
أنا لا أنظر الى المشاركات التي من نسج الخيال..
فإن كان عندك دليل من القرآن فهلم به لأنك أنت بهذا الكلام رميت بنص القرآن الذي يقول أن الانسان التقي والصالح وغيرها من الصفات الحميده هم أهل الجنة ..
وكفى..
معاذ الله أن أتجاهل نصاً قرآنياً فضلاً عن أن أرمي به، فاتق الله يا رجل حينما تتحدث، ولا ترمي بتهم باطنها تكفير البشر.
هل سؤالك عن الإنسان التقي أم عن الفرقة الناجية؟
الصلت
2012-03-07, 07:46 AM
معاذ الله أن أتجاهل نصاً قرآنياً فضلاً عن أن أرمي به، فاتق الله يا رجل حينما تتحدث، ولا ترمي بتهم باطنها تكفير البشر.
هل سؤالك عن الإنسان التقي أم عن الفرقة الناجية؟
نحن نتحدث عن هذا الحديث ونقول أن القصد من الفرقه الناجيه هم المتقون والصالحون مثل ما جاء في القرآن أن الذي سينجوا هم هاؤلاء وليس مثل ما يعتقد البعض أن الفرقه الناجيه هم مذهب معين..
إن كنت تخالفني في هذا الكلام أدعم كلامك بأيه تقول أن الذي سيدخل الجنة هم من مذهب معين؟ وأنا أعتقد أنك ستوافقني الرأي..
الحمد لله وكفى والصلات على النبي المصطفى..
vBulletin® Jelsoft Enterprises Ltd , Copyright ©2000-2025