الحارس المنتظر
2012-09-15, 03:44 AM
بسم الله الرحمن الرحيم : لعل اشد واهم ما يشد من عزم الملحدين في هدا العصر هو تمسكهم بهذه الاضحوكة التي سميت نظرية التطور ولكي نكون عادلين فهي ( فرضية التطور ) ، قدم (( تشارلز داروين )) في كتابه أصل الانواع نظرة فلسفية وطبيعية الى حد ما الى نشوء الحياة على الارض ولكن ما لم يعلمه داروين ان النظرية ، لاقت حذفها فور التمحيص والتدقيق في ثغراتها حيث أن نظرية التطور ضربت ضربات قاسمة على فترات متتالية من علماء يفترض بهم ان يعدموها ولكن الامانة والانصاف العلمي يتضطرهم الى البوح بالحقيقة ومن الضربات التي تلقتها نظرية التطور التالي :
1) معجزة خلق الخية .
2) سجل الحفريات والمتحجرات
3) الهيكل العظمي (( آردي )) الذي شكل صفعة للملحدين .
وهذا قليل من كثير مما يشهد ان هده النظرية اصبحت في مزبلة العلوم فمثلها مثل القصة الجميلة الخيالية التي تنتهي بقفلك للكتاب .
قال العالم (( فرانسيس كريك )) الحائز على جائزة نوبل في فك شفرة الحمض النووي :(( مع كل هدا فأن فكرة نشوء الخلية الحية عن طريق المصادفة امر مستحيل ))
ومع محاولات الملحدين المستميتة لاثبات التطور عن طريق سجل الحفريات حيث عبر داروين نفسه عن مخاوفه قائلا :(( لو كانت النظرية صحيحة فلماذا لانجد في سجل الحفريات حيوانات تشكل المرحلة الانتقالية بين الكائنات فلو كانت النظرية صحيحة فيستلزم وجود ملايين منها في المتحجرات )) وقال هدا في قسم اطلق عليه مخاوف النظرية ، ومع كل هدا البحث لم يجدو العلماء الملحدين اي دليل لكائنات انتقالية تدعم النظرية حيث عبر احد العلماء قائلا : عندما نبحث في سجل المتحجرات نجد ان الكائنات الحية تختفي وتظهر فجأة بصورة مكتملة )) ، وعلى مدار اكثر من مائة واربعون سنة من البحث في سجل المتحجرات لازال امر دعم هذه النظرية علميا امرا صعبا محالا ، واخيرا قامت لجنة من العلماء والخبراء بالعثور على هيكل عظمي لانسان عاش قبل 4.4 مليون سنة في افريقيا ، وسمى هذا الهيكل (( آردي)) مما يؤكد تهاوي النظرية وسقوطها في مزبلة العلوم وهذا قليل من كثير من الدلائل التي نقضت التطور ونفته ، ان العصور الوسطى في اوروبا التي لبس فيها علماء الغرب ثوب الالحاد نتيجة لضغط الكنيسة وكبت ابحاثهم جعل عالما مثل (( أنتوني فلو )) يؤمن عن عمر ينهاز الثمانين عاما ويقر ويعترف بالقدرة الالهية ، ان الابحاث التي قام بها العلماء من منذ القدم تدعم وبشدة ان للكون خالق بارئ فلو وجدت غير ذلك فثق ان الخطأ في التشخيص وليس في الشي الذي تم تشخيصه وان حتى أكبر العلماء وأبرزهم أكثرهم عبقرية وابداع أمثال (( آالبرت أينشتاين )) و (( أسحاق نيوتن )) يؤمنون بالله لدرجة الورع ، وثق ان محدودية الكون عمرا وقدرا وحجما والعمليات والقوانين التي تحكمه وعقل الانسان المعقد والراقي وقدرت الانسان على فهم الكون ومشارعنا واوجاعنا وأحساسنا وتضحيتنا وعمل الجسم في تناسق مستمر فلا يطغى الجهاز الهضمي على العصبي ولا العصبي على التفنسي ولا التنفسي على التناسلي لهذا من آيات أله قدير صمم فأبدع وخلق فصور وصدق الله العظيم اذ يقول (( وفي أنفسكم أفلا تبصرون )) .
1) معجزة خلق الخية .
2) سجل الحفريات والمتحجرات
3) الهيكل العظمي (( آردي )) الذي شكل صفعة للملحدين .
وهذا قليل من كثير مما يشهد ان هده النظرية اصبحت في مزبلة العلوم فمثلها مثل القصة الجميلة الخيالية التي تنتهي بقفلك للكتاب .
قال العالم (( فرانسيس كريك )) الحائز على جائزة نوبل في فك شفرة الحمض النووي :(( مع كل هدا فأن فكرة نشوء الخلية الحية عن طريق المصادفة امر مستحيل ))
ومع محاولات الملحدين المستميتة لاثبات التطور عن طريق سجل الحفريات حيث عبر داروين نفسه عن مخاوفه قائلا :(( لو كانت النظرية صحيحة فلماذا لانجد في سجل الحفريات حيوانات تشكل المرحلة الانتقالية بين الكائنات فلو كانت النظرية صحيحة فيستلزم وجود ملايين منها في المتحجرات )) وقال هدا في قسم اطلق عليه مخاوف النظرية ، ومع كل هدا البحث لم يجدو العلماء الملحدين اي دليل لكائنات انتقالية تدعم النظرية حيث عبر احد العلماء قائلا : عندما نبحث في سجل المتحجرات نجد ان الكائنات الحية تختفي وتظهر فجأة بصورة مكتملة )) ، وعلى مدار اكثر من مائة واربعون سنة من البحث في سجل المتحجرات لازال امر دعم هذه النظرية علميا امرا صعبا محالا ، واخيرا قامت لجنة من العلماء والخبراء بالعثور على هيكل عظمي لانسان عاش قبل 4.4 مليون سنة في افريقيا ، وسمى هذا الهيكل (( آردي)) مما يؤكد تهاوي النظرية وسقوطها في مزبلة العلوم وهذا قليل من كثير من الدلائل التي نقضت التطور ونفته ، ان العصور الوسطى في اوروبا التي لبس فيها علماء الغرب ثوب الالحاد نتيجة لضغط الكنيسة وكبت ابحاثهم جعل عالما مثل (( أنتوني فلو )) يؤمن عن عمر ينهاز الثمانين عاما ويقر ويعترف بالقدرة الالهية ، ان الابحاث التي قام بها العلماء من منذ القدم تدعم وبشدة ان للكون خالق بارئ فلو وجدت غير ذلك فثق ان الخطأ في التشخيص وليس في الشي الذي تم تشخيصه وان حتى أكبر العلماء وأبرزهم أكثرهم عبقرية وابداع أمثال (( آالبرت أينشتاين )) و (( أسحاق نيوتن )) يؤمنون بالله لدرجة الورع ، وثق ان محدودية الكون عمرا وقدرا وحجما والعمليات والقوانين التي تحكمه وعقل الانسان المعقد والراقي وقدرت الانسان على فهم الكون ومشارعنا واوجاعنا وأحساسنا وتضحيتنا وعمل الجسم في تناسق مستمر فلا يطغى الجهاز الهضمي على العصبي ولا العصبي على التفنسي ولا التنفسي على التناسلي لهذا من آيات أله قدير صمم فأبدع وخلق فصور وصدق الله العظيم اذ يقول (( وفي أنفسكم أفلا تبصرون )) .