محب الشيخ سليمان العلوان
2012-10-05, 09:46 PM
إلى علماء السلطان ( شيوخ الفضائيات ) . . .
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام (( فكوا العاني... )) أي "الأسير" .
لقد وصلكم ما حلَّ بأخواتكم العفيفات في سجون الظلمة في بلاد الحرمين , وكيف ضربن في أول جلسات التحقيق تماماّ كالرجال فضلاّ عن التعذيب النفسي والجسدي والحرمان من أبسط الحقوق كزيارة أهاليهن أو الإتصال بهم خشية أن تُفضح معاملاتهم الوحشية أمام العالم ولكن قدرة وحكمة الله الذي فضحهم وأظهر سوءتهم .
فيا أيها العلماء أين دفاعكم عن أعراض المسلمات التي داسها أولياء أموركم على أيدي كلاب المباحث !
أين غيرتكم على أخواتكم اللواتي زُجّ بهن في السجون بتهمة أن الأخ أو الأب كان يقاتل قوات الأمن أو أنه مشتبه فيه !
فإنكم تعلمون أن المرأة والزوجة تبعاً لولي أمرها ولا سلطة لهن عليه فلماذا يُسجنون ! بل الأعظم من هذا أنهم ينتزعون المعلومات منهن تحت موجة تعذيب يندى لها جبين الكرامة والإباء ! وما حادثة أختنا أروى بغدادي وهيفاء وغيرهن عنكم ببعيد .
بل أين ذاك النعيق الذي يخرج من حين لآخر دفاعاً عن أولياء أموركم مقابل فتات يرميه إليكم !
فحسبنا الله و نعم الوكيل
إن قلتم أنكم قد جالستم أولياء أموركم بشأن الأسيرات سراً , فلماذا لا تناقشون هذه المصيبة والفاجعة التي حلت على المسلمين عند ظهوركم بالفضائيات ؟ أم أنكم تخافون من سخطهم عليكم ومن ثم الأسر !
والله إن كان تبيانكم لهذه القضية ونصرتكم لها تجلب الأسر فحيا هلا بالأسر ولا تتركوا أخواتكم لمن لا يخاف الله العزيز المنقم فيهن .
وأما عن حفل ما يسمى بالجنادرية المخزي ...
فقد والله أدركنا يقينا أنكم علماء السلطان الذين فُتنوا وفَتنوا أمة الإسلام ,,
فقد امتلأت الفضائيات بصوركم و فتاويكم وليتني أجد أحدكم ينهى عن هذا المنكر أو على الأقل يأمر ولي أمره ويقول له اتقي الله !
اتقي الله من هذا الفجور
اتقي الله الجبار من هذا الحفل الذي امتلأ بالأغاني والراقصين والراقصات !
اتقي الله يا من تُسمون بالدولة السلفية !
وأما عن سلفيتهم فأقول
لا بارك الله في سلفية تأمر بالمنكر وتنهى عن المعروف
لا بارك الله فيها وهي تترك أهل الأصنام وتقاتل أهل الإسلام
لا بارك الله فيها وهي توالي الكفار الصليبيين وتساندهم على قتل المسلمين في كل مكان وما حادثة القصف الجوي على أهلنا في اليمن عنكم ببعيد وقد اعترف بها أحد الجواسيس الذين يعملون لصالح مخابرات آل سعود
لا بارك الله فيها وهي تأمر بإقامة الحد على الضعيف وتترك الشريف .
فاللهم إني أبرئ إليك مما صنع هؤلاء ,
واعلموا أن تهديدات دولة المجوس (إيران) وثورة رافضة القطيف على هذه الحكومة وحرب الحوثيين علينا وسيول جدة التي أغرقت حتى الأطفال الذين لا ذنب لهم و العواصف الرملية وغيرها ...
والله إنها من ذنوبنا وذنوب حكام آل سعود , سألت زينب بنت جحش رضي الله عنها الرسول صلى الله عليه و سلم فقالت : أنهلك وفينا الصالحـون!
قال عليه الصلاة و السلام : نعم , إذا كثُر الخبث .
فأبشركم لفضح الله الحكيم لكم حتى أمام مناصريكم الذين ضحكتم عليهم بلحاكم و فتاويكم وبانت لهم عورتكم .
فإن كنتم تكذبونني بما قلته وشاهدته وعاصرته
فاستجيبوا لكلمة الشيخ المجاهد أبي هريرة الصنعاني (قاسم الريمي ) حفظه الله وثبته .
و التي كانت بعنوان ( و دون العرض شهادة )
فقد عرض عليكم مباهلة مفادها . . .
الكفر الصراح الذي سلكه أولياء أموركم
فإن استجبتم و باهلتم فإنكم ترون أن حاكمكم من المسلمين
و إن لم تستجيبوا فإنكم ترونه مرتد كافر بالله العظيم ويجب إقامة الحد عليه .
فاعلموا أن عدم استجابتكم للمباهلة هذا يعني أنكم تستترون الكفر والردة فضلاً عن الإجرام والظلم الذي رضي به حاكمكم ووزير داخليته ومساعد وزير الداخلية .
فاختاروا . . .
ملاحظة !
هذه المباهلة الثالثة بعد عرض الشيخ يوسف العييري تقبله الله مباهلته وكذا الشيخ عبد الكريم الحميد فك الله أسره فلم تستجيبوا إليهم !
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام (( فكوا العاني... )) أي "الأسير" .
لقد وصلكم ما حلَّ بأخواتكم العفيفات في سجون الظلمة في بلاد الحرمين , وكيف ضربن في أول جلسات التحقيق تماماّ كالرجال فضلاّ عن التعذيب النفسي والجسدي والحرمان من أبسط الحقوق كزيارة أهاليهن أو الإتصال بهم خشية أن تُفضح معاملاتهم الوحشية أمام العالم ولكن قدرة وحكمة الله الذي فضحهم وأظهر سوءتهم .
فيا أيها العلماء أين دفاعكم عن أعراض المسلمات التي داسها أولياء أموركم على أيدي كلاب المباحث !
أين غيرتكم على أخواتكم اللواتي زُجّ بهن في السجون بتهمة أن الأخ أو الأب كان يقاتل قوات الأمن أو أنه مشتبه فيه !
فإنكم تعلمون أن المرأة والزوجة تبعاً لولي أمرها ولا سلطة لهن عليه فلماذا يُسجنون ! بل الأعظم من هذا أنهم ينتزعون المعلومات منهن تحت موجة تعذيب يندى لها جبين الكرامة والإباء ! وما حادثة أختنا أروى بغدادي وهيفاء وغيرهن عنكم ببعيد .
بل أين ذاك النعيق الذي يخرج من حين لآخر دفاعاً عن أولياء أموركم مقابل فتات يرميه إليكم !
فحسبنا الله و نعم الوكيل
إن قلتم أنكم قد جالستم أولياء أموركم بشأن الأسيرات سراً , فلماذا لا تناقشون هذه المصيبة والفاجعة التي حلت على المسلمين عند ظهوركم بالفضائيات ؟ أم أنكم تخافون من سخطهم عليكم ومن ثم الأسر !
والله إن كان تبيانكم لهذه القضية ونصرتكم لها تجلب الأسر فحيا هلا بالأسر ولا تتركوا أخواتكم لمن لا يخاف الله العزيز المنقم فيهن .
وأما عن حفل ما يسمى بالجنادرية المخزي ...
فقد والله أدركنا يقينا أنكم علماء السلطان الذين فُتنوا وفَتنوا أمة الإسلام ,,
فقد امتلأت الفضائيات بصوركم و فتاويكم وليتني أجد أحدكم ينهى عن هذا المنكر أو على الأقل يأمر ولي أمره ويقول له اتقي الله !
اتقي الله من هذا الفجور
اتقي الله الجبار من هذا الحفل الذي امتلأ بالأغاني والراقصين والراقصات !
اتقي الله يا من تُسمون بالدولة السلفية !
وأما عن سلفيتهم فأقول
لا بارك الله في سلفية تأمر بالمنكر وتنهى عن المعروف
لا بارك الله فيها وهي تترك أهل الأصنام وتقاتل أهل الإسلام
لا بارك الله فيها وهي توالي الكفار الصليبيين وتساندهم على قتل المسلمين في كل مكان وما حادثة القصف الجوي على أهلنا في اليمن عنكم ببعيد وقد اعترف بها أحد الجواسيس الذين يعملون لصالح مخابرات آل سعود
لا بارك الله فيها وهي تأمر بإقامة الحد على الضعيف وتترك الشريف .
فاللهم إني أبرئ إليك مما صنع هؤلاء ,
واعلموا أن تهديدات دولة المجوس (إيران) وثورة رافضة القطيف على هذه الحكومة وحرب الحوثيين علينا وسيول جدة التي أغرقت حتى الأطفال الذين لا ذنب لهم و العواصف الرملية وغيرها ...
والله إنها من ذنوبنا وذنوب حكام آل سعود , سألت زينب بنت جحش رضي الله عنها الرسول صلى الله عليه و سلم فقالت : أنهلك وفينا الصالحـون!
قال عليه الصلاة و السلام : نعم , إذا كثُر الخبث .
فأبشركم لفضح الله الحكيم لكم حتى أمام مناصريكم الذين ضحكتم عليهم بلحاكم و فتاويكم وبانت لهم عورتكم .
فإن كنتم تكذبونني بما قلته وشاهدته وعاصرته
فاستجيبوا لكلمة الشيخ المجاهد أبي هريرة الصنعاني (قاسم الريمي ) حفظه الله وثبته .
و التي كانت بعنوان ( و دون العرض شهادة )
فقد عرض عليكم مباهلة مفادها . . .
الكفر الصراح الذي سلكه أولياء أموركم
فإن استجبتم و باهلتم فإنكم ترون أن حاكمكم من المسلمين
و إن لم تستجيبوا فإنكم ترونه مرتد كافر بالله العظيم ويجب إقامة الحد عليه .
فاعلموا أن عدم استجابتكم للمباهلة هذا يعني أنكم تستترون الكفر والردة فضلاً عن الإجرام والظلم الذي رضي به حاكمكم ووزير داخليته ومساعد وزير الداخلية .
فاختاروا . . .
ملاحظة !
هذه المباهلة الثالثة بعد عرض الشيخ يوسف العييري تقبله الله مباهلته وكذا الشيخ عبد الكريم الحميد فك الله أسره فلم تستجيبوا إليهم !