مشاهدة النسخة كاملة : معقوله صلاتكم وصيامكم لاتنفعكم الا بشرط
ايوب نصر
2013-03-21, 02:51 PM
اقرا جيدا
( وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا ۖ وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ )
لاحظ الاية فانها تقول ( سبح بحمد ربك قبل طلوع السمش ) اي الفجر ، ( وقبل غروبها ) العصر ، ( من اناء الليل ) العشاء ، ( فسبح اطراف النهار ) و للنهار طرفين و طرفين هي اقصى نقطة و ادنى نقطة و اقصى نقطة للنهار هي الظهر و ادنى نقطة هي المغرب
انتظر رد
ابا اسحاق
2013-03-21, 03:20 PM
انتظر رد
ايوب ربما يحفي علئ وبالتأكيد يخفى علئ اشياء لاني لست بعالم
اريد منك ان تضع لي تسلسل يعني تكتب
1- قبل طلوع السمش ) اي الفجر(/)
2
3
4
5
ننتظر
أبو أحمد الجزائري
2013-03-21, 04:45 PM
وقد دلّت الأخبار المستفيضة التي رواها العامة والخاصة أن الفرائض اليومية إنما شرعت خمساً في المعراج كما ذكرت في سورة الإِسراء النازلة بعد المعراج خمساً في قوله:
{ أقم الصلاه لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر }
اعد سؤلي للمرة الثانيه والمذكور بالمشاركة رقم 29
اتينا بايه تذكر جميع الاوقات
بالمختصر انا اطالبك بالاوقات الخمسه لابالصلوات الخمس وفي ايه واحده
طيب كم من وقت هنا:
فَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ سورة طه: 130
ايوب نصر
2013-03-21, 11:25 PM
ايوب ربما يحفي علئ وبالتأكيد يخفى علئ اشياء لاني لست بعالم
اريد منك ان تضع لي تسلسل يعني تكتب
1- قبل طلوع السمش ) اي الفجر(/)
2
3
4
5
ننتظر
لا تتغابى يا فاشل
اقرا جيدا
ابا اسحاق
2013-03-22, 04:44 PM
ايوب ربما يحفي علئ وبالتأكيد يخفى علئ اشياء لاني لست بعالم
اريد منك ان تضع لي تسلسل يعني تكتب
1- قبل طلوع السمش ) اي الفجر(/)
2
3
4
5
ننتظر
انا لاتغابي انا اريد ان انتفع بعلمك ان تقول بان الايه دذرت كل الاوقات وضحها لنا بارك الله فيك ونقع بك الجهال امثالي
لازلنا ننتظر املاء الفراغات
أبو أحمد الجزائري
2013-03-22, 06:41 PM
اتينا بايه تذكر جميع الاوقات
بالمختصر انا اطالبك بالاوقات الخمسه لابالصلوات الخمس وفي ايه واحده[/COLOR][/SIZE]
أليس هذا كلامك لماذا لا تعلق على الأية أدناه:
فَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ سورة طه: 130
ما قلت لنا هل ثلاثة كما قلت من قبل أم أكثر
ابا اسحاق
2013-03-22, 11:47 PM
أليس هذا كلامك لماذا لا تعلق على الأية أدناه:
فَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ سورة طه: 130
ما قلت لنا هل ثلاثة كما قلت من قبل أم أكثر
جزائري
نسحك لمشاركتي يظهر لي بغير اللغة العربيه كانها كوريه
نامل منكم ان تكتبها بدلا من نسخها ولصقها اذا امكن اوتذكر لي رقم المشاركه جتى اتمكن من مشاركتك
واكون لك شاكر
أبو أحمد الجزائري
2013-03-22, 11:57 PM
جزائري
نسحك لمشاركتي يظهر لي بغير اللغة العربيه كانها كوريه
نامل منكم ان تكتبها بدلا من نسخها ولصقها اذا امكن اوتذكر لي رقم المشاركه جتى اتمكن من مشاركتك
واكون لك شاكر
راحت عليك
ابا اسحاق
2013-03-23, 05:23 PM
أليس هذا كلامك لماذا لا تعلق على الأية أدناه:
فَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ سورة طه: 130
ما قلت لنا هل ثلاثة كما قلت من قبل أم أكثر
نعم كلامي لاكن اين جوابك اين الاوقات الخمسه ياعالمنا الجليل
نعيد لك الجدول اجبنا على فقرة واحد مساعدة من لك
1- قبل طلوع السمش ) اي الفجر(/)
2
3
4
5
ايوب نصر
2013-03-23, 09:28 PM
انا لاتغابي انا اريد ان انتفع بعلمك ان تقول بان الايه دذرت كل الاوقات وضحها لنا بارك الله فيك ونقع بك الجهال امثالي
لازلنا ننتظر املاء الفراغات
فَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ سورة طه: 130
1 _ سبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس تعني الفجر
2_ ( قبل غروبها ) العصر
3_( اناء الليل ) العشاء
( اطراف النهار ) و للنهار طرفين هما اعلى نقطة للشمس عن سطح الارض و ادناها اي الغداة و العشي
4_ الغداة هي اعلى نقطة للشمس اي الظهر
5 _ العشي هي ادنى نقطة للشمس اي المغرب
انتظر ردك
ابا اسحاق
2013-03-23, 11:01 PM
فَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ سورة طه: 130
1 _ سبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس تعني الفجر
2_ ( قبل غروبها ) العصر
3_( اناء الليل ) العشاء
( اطراف النهار ) و للنهار طرفين هما اعلى نقطة للشمس عن سطح الارض و ادناها اي الغداة و العشي
4_ الغداة هي اعلى نقطة للشمس اي الظهر
5 _ العشي هي ادنى نقطة للشمس اي المغرب
انتظر ردك
ممتاز جدا
الان هل هذا تفسيرك للايه ام تفسير احد المفسرين
ثانيا
صلاة الظهر تقع وسط النهار فكيف جعلت الوسط طرف
النهار يبذأ من طلوع الشمس وينتهي بالغروب
هل مدينة جدة تقع في طرف بحر الاحمر هذا مثال فقط
-------------------------------------------------------------
معنى كلمة الغداة ليس الظهر كما يقول المفسر الفيروز ابادي
وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ } صل بأمر ربك يا محمد { قَبْلَ طُلُوعِ ٱلشَّمْسِ } صلاة الغداة { وَقَبْلَ غُرُوبِهَا } صلاة الظهر والعصر { وَمِنْ آنَآءِ ٱلْلَّيْلِ } بعد دخول الليل { فَسَبِّحْ } فصل صلاة المغرب والعشاء { وَأَطْرَافَ ٱلنَّهَارِ } صلاة الظهر والعصر {
ايوب نصر
2013-03-24, 02:24 AM
ممتاز جدا
الان هل هذا تفسيرك للايه ام تفسير احد المفسرين
ثانيا
صلاة الظهر تقع وسط النهار فكيف جعلت الوسط طرف
النهار يبذأ من طلوع الشمس وينتهي بالغروب
هل مدينة جدة تقع في طرف بحر الاحمر هذا مثال فقط
-------------------------------------------------------------
معنى كلمة الغداة ليس الظهر كما يقول المفسر الفيروز ابادي
وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ } صل بأمر ربك يا محمد { قَبْلَ طُلُوعِ ٱلشَّمْسِ } صلاة الغداة { وَقَبْلَ غُرُوبِهَا } صلاة الظهر والعصر { وَمِنْ آنَآءِ ٱلْلَّيْلِ } بعد دخول الليل { فَسَبِّحْ } فصل صلاة المغرب والعشاء { وَأَطْرَافَ ٱلنَّهَارِ } صلاة الظهر والعصر {
لازلت تكابر
اول مرة اسمع بهدا الرجل و يبدو لي انه فسر الطرفي النهار بانهما الظهر و المغرب اي الغداة هي الظهر
انتهيت يا جميل
بقي امامك الا ان تسلم لي
انتظرك
ابا اسحاق
2013-03-24, 01:34 PM
لازلت تكابر
اول مرة اسمع بهدا الرجل و يبدو لي انه فسر الطرفي النهار بانهما الظهر و المغرب اي الغداة هي الظهر
انتهيت يا جميل
بقي امامك الا ان تسلم لي
انتظرك
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر ايوب
فَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ سورة طه: 130
1 _ سبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس تعني الفجر
2_ ( قبل غروبها ) العصر
3_( اناء الليل ) العشاء
( اطراف النهار ) و للنهار طرفين هما اعلى نقطة للشمس عن سطح الارض و ادناها اي الغداة و العشي
4_ الغداة هي اعلى نقطة للشمس اي الظهر
5 _ العشي هي ادنى نقطة للشمس اي المغرب
لاتعرف الرجل مشكلة مفسر كبير علم من اعلام اهل السنة
الرجل لم يوافق تفسيرك
يقول صلاة الفجر هي صلاة الغداة بينما انت تفسرها بصلاة الظهر وشتان بين الظهر والصبح
قبل غروبها فسرتها انت بصلاة العصر اما الفيروز ابادي قال قال الظهر والعصر يعني جمعها بوقت واحد
هل تستطيع ان تاتينى بثلاث اقوال لمفسرين يقول بتفسيرك
لاحظ انا لم اطالبك بقول للنبي:ص:
أبو أحمد الجزائري
2013-03-24, 01:48 PM
نعم كلامي لاكن اين جوابك اين الاوقات الخمسه ياعالمنا الجليل
نعيد لك الجدول اجبنا على فقرة واحد مساعدة من لك
1- قبل طلوع السمش ) اي الفجر(/)
2
3
4
5
قلت لك راحت عليك
فَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ سورة طه: 130
الصبح:
قبل طلوع الشمس
و أطراف النهار وهذا ما يفسره قوله "وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَٰلِكَ ذِكْرَىٰ لِلذَّاكِرِينَ"سورة هود: 114
يعني الضهر و العصر
المغرب :
و قبل غروبها
العشاء:
و من أناء الليل
قلت لك راحت عليك
ايوب نصر
2013-03-24, 05:53 PM
يا ابا اسحاق اراك تترنح كالطير المذبوح
يا راجل هون عليك فاخرتها دخول القبر
اعذرك فالصفعة كانت قوية
الى اللقاء مع صفعة اخرى
أبو أحمد الجزائري
2013-03-24, 07:12 PM
قلت لك راحت عليك
فَاصْبِرْ عَلَىٰ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاءِ اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَىٰ سورة طه: 130
الصبح:
قبل طلوع الشمس
و أطراف النهار وهذا ما يفسره قوله "وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَٰلِكَ ذِكْرَىٰ لِلذَّاكِرِينَ"سورة هود: 114
يعني الضهر و العصر
المغرب :
و قبل غروبها
العشاء:
و من أناء الليل
قلت لك راحت عليك
المقصود بالصلاة قبل الغروب العصر و ليس المغرب
المغرب و الضهر هم طرفي النهار فمعذرة كما هو في أمهات التفاسير
تبقى الصفعة قائمة يا رافضي
ابن الصديقة عائشة
2013-04-06, 03:44 AM
وهرب ابا اسحاق ولم يعقب
بارك الله فيكم يا اسود السنة يااحباب الله تعالى حفظكم الله تعالى وسدد خطاكم
ابو علي الموسوي
2013-04-06, 11:34 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وإمام المتقين
الرد ما قيل من قبل الرفضة ان اوقات ثلاث وليست خمسة
يقول الله جل وعلا مخاطباً رسوله صلى الله عليه وسلم : (وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم) (النحل:44). ويقول: (وما أنزلنا إليك الكتاب إلا لتبين لهم الذي اختلفوا فيه) (النحل64). وبيان النبي صلى الله عليه وسلم يكون إما بقوله أو بفعله أو تقريره.
فلنأت إلى هذا الذي اختلفنا فيه لنسأل: أليس رسول الله صلى الله عليه وواله قد بينه؟ أم تركه ملتبساً دون بيان؟ بلى لقد بينه بقوله وكذلك بفعله وتقريره. وقول رسول الله صلى الله عليه وواله وفعله وتقريره بيان لما نزل من القرآن.
النبي صلى الله عليه وواله صلى في خمسة أوقات متفرقات
من المجمع عليه بين جميع المسلمين أن النبي صلى الله عليه وواله كان يصلي الصلوات الخمس في خمسة أوقات، وأن الأذان كان يرفع من مسجده خمس مرات لا ثلاثاً، ولم يكن يصلي ثلاث مرات إلا في حالات استثنائية كالسفر والمرض والمطر والبرد الشديد، أو تشريعاً لأمته عند الحرج.
الإفراد أفضل بالاتفاق
لو سألت أي عالم من علماء الشيعة يجيز جمع الصلوات: أيهما أفضل: الجمع؟ أم الإفراد وأداء كل صلاة في وقتها؟ لأجاب: الإفراد أفضل، والجمع لا يتعدى كونه جائزاً. فهو ليس بواجب.
فعل المباح إذا أدى الوقوع في الحرام حرام
من المعلوم شرعاً أن فعل المستحب (الذي هو أعلى درجة من المباح) لا يجوز إذا لزم منه فوات الواجب وإلا وقعنا في الحرام. كالذي يتضيق عليه وقت العصر فإذا صلى النافلة غابت الشمس قبل أداء الفريضة، أو يتضيق عليه وقت الصبح فإذا صلى النافلة طلعت الشمس.
الأوقات الخمسة في القرآن الكريم
يقول تعالى:
(فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنْتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَوْقُوتاً) (النساء:103).
أي مكتوباً محدد الأوقات. بمعنى أن لكل صلاة وقتاً محدداً مفروضاً وقتت به وسميت باسمه: فوقت الفجر غير الظهر، والظهر غير العصر.
تقول لصاحبك: ائتني عصراً. فيأتيك وقت العصر المتعارف عليه دون شعور منه ولا أن يخطر بباله أن المقصود هو عند صلاة الظهر أو بعدها بعشر دقائق – كما يقال من دون دليل من شرع أو عقل أو عرف - كذلك لو قلت له: تعال وقت العشاء، فإنه لن يأتيك عند غروب الشمس، وإنما بعد اشتداد الظلمة وغياب الشفق. وإن شئت فجرب.
أسماء الصلاة في القرآن
يعبر الله تعالى عن الصلاة بعدة ألفاظ ويسميها بأكثر من اسم:
- فمرة يسميها (قرآنا) لتضمنها قراءة القرآن كما في قوله تعالى: (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً)(الإسراء:78) أي صلاة الفجر.
- ومرة يسميها (إيمانا) لأنها أعظم أعمال الإيمان كما رد الله على اليهود قولهم ببطلان صلاة المسلمين التي صلوها إلى بيت المقدس قبل نسخ التوجه منها إلى الكعبة فقال: (وَمَاجَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إلا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلا
عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ) (البقرة:143) أي صلاتكم.
- ومرة يسميها(ذكرا) لأنها أعظم الذكر كما في قوله: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسَعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ) (الجمعة:9)أي إلى الصلاة.
وقت صلاة العصر
وفيه آيات كثيرة منها:
* (حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ) (البقرة:238).
الوسط لغةً: ما له طرفان متساويان. والأرقام من واحد إلى خمسة (1-2-3-4-5) يتوسطها الرقم (ثلاثة)، وصلاة العصر من بين الصلوات الخمس هي الصلاة التي رقمها (ثلاثة) من حيث الترتيب، وتقع بين الطرفين المتساويين: الطرف الأول صلاة الصبح وصلاة الظهر، والطرف الثاني صلاة المغرب وصلاة العشاء. كأصابع اليد الواحدة: الإصبع الوسطى فيها هي التي تحمل الرقم (ثلاثة) وتقع بين الطرفين المتساويين: الخنصر والبنصر من جهة، والسبابة والإبهام من جهة أخرى.
هذا التفسير هو الراجح لما قدمنا. ولوجود أحاديث صحيحة عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم). وبذلك وردت في مصادر الإمامية روايات عديدة عن أهل البيت ، وقد روى ابن بابويه القمي عن أبي جعفر (ع) قال: في بعض القراءة: (حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى (صلاة العصر) وقوموا لله قانتين (في صلاة العصر) .
وهذا يدل على أن الصلاة الوسطى هي صلاة العصر لا غيرها.
العصر مقترنة مع صلاة الفجر
يقول تعالى:
* (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ * رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأبْصَارُ) (النور:36،37).
الآصال: جمع أصيل وهو وقت العصر إلى المغرب.
ومن المعلوم أن الأصيل لا يدخل وقته إلا بعد الظهر بساعات فمن صلى العصر عند الظهر فليس ممن يذكر الله ويسبحه ويقيم الصلاة بالغدو والآصال كما أمر الله.
وقبل الغروب
ذكر لله تعالى وقت العصر في مواضع أخرى من القرآن محدداً تحديداً دقيقاً بأنه: (قبل الغروب)، وليس عند الظهر أو بعده بعشر دقائق. من ذلك قوله:
* (فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ) (قّ:39) ولا شك أن هذين الوقتين: (قبل طلوع الشمس) و(قبل الغروب) هما وقت صلاة الصبح، وصلاة العصر.
تخصيص وقتي العصر والفجر بالقسم
لقد أفرد الله جل ذكره هذين الوقتين دون بقية الأوقات الخمسة بالقسم في كتابه الكريم! وما ذاك إلا لعظمهما وتميزهما: فهما الوقتان اللذان يجتمع فيهما ملائكة الليل وملائكة النهار، ولا يجتمعون في غيرهما كما ثبت ذلك عن النبي (ص).
وقت (العشي): العصر
ويسمي الله وقت (العصر) باسم آخر هو (العشي) ويقرن بينه وبين الفجر أيضاً. كما في قوله (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ)(الكهف:28).
الله تعالى يأمر الأنبياء بصلاة (الصبح) و(العصر)
* قال تعالى مخاطباً نبيه زكريا (عليه السلام): (وَاذْكُرْ رَبَّكَ كَثِيراً وَسَبِّحْ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ) (آل عمران:41).
القرآن يبين ما المقصود بالعشي
قد يخالط على البعض فلا يعرف المقصود بوقت العشي، أويظن أنه العشاء. ولكنه لو رجع إلى القرآن - وخير من يفسر القرآن هو القرآن نفسه - لوجده يحدده بدقة على أنه وقت العصر: يقول (جل وعلا) مخبراً عن نبيه سليمان (عليه السلام): (وَوَهَبْنَا لِدَاوُدَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ * إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ) (ص:30،31).
ولا يصح أن يكون المقصود بـ (العشي) غير العصر
إذ الخيل (الصافنات الجياد) لا تعرض عند الظهر ولا بعد غياب الشمس، وإنما عند العصر الذي هو أنسب الأوقات ما بين الظهر إلى مغيب الشمس لاستعراض الخيل وإركاضها، ولذلك قال تعالى بعدها: (فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ) (ص:32). أي حتى توارت الشمس بحجاب المغيب. فالعرض استمر من العصر حتى غروب الشمس.
وقت صلاة العشاء
وقت صلاة العشاء الذي حدده الله تعالى في كتابه هو بعد غياب الشفق الأحمر وحلول ظلمة الليل، وليس بعد أداء صلاة المغرب.
وفي ذلك يقول جل وعلا:(أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ) (الإسراء:7). وغسق الليل: اشتداد ظلمته. فإن أصل الغسق لغة: السيلان: يقال: غسقت العين: أي سال دمعها، ومنه قوله تعالى: (هذا فليذوقوه حميم وغساق) (ص:57) ومعنى غساق: صديد يسيل من أجساد أهل النار. تقول العرب: غَسَقَ الجرحُ: إذا سال منه الماء،ومنه قوله تعالى: (ومن شرِّ غاسقٍ إذا وقب) (الفلق:3) أي الليل إذا اعتكر ظلامه ودخل في كل شيء، فيكون أنسب الأوقات لحدوث الشر لصعوبة الاحتزاز منه فيه.
آية الاستئذان
ومن الآيات التي حددت وقت العشاء قوله تعالى:
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْيَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَمِنْ بَعْدِ صَلاةِ الْعِشَاءِ ثَلاثُ عَوْرَاتٍ لَكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآياتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ) (النور:58)،والعلة في تخصيص هذه الأوقات الثلاثة بالذكر في موضوع الاستئذان لكون هذه الأوقات هي التي تغلب فيها الخلوة بالأهل والتخفف من الثياب. فجاء توجيه الرب للعبيد والأطفال الذين كثيراً ما يحتاجون إلى الدخول والخروج فيكون الاستئذان المتكرر كلما دخلوا وخرجوا محرجاً فسمح لهم بترك الاستئذان إلا في هذه الأوقات الثلاثة خشية الإطلاع على ما لا ينبغي لهم الاطلاع عليه.
توقيت رسـول الله صلى الله عليه وواله
ثم نأتي إلى صحاح أحاديث رسول الله صلى الله عليه وواله ونقارن بينهما وبين ما مر بنا من آيات قرآنية لنرى التوافق والتطابق ظاهراً جلياً: (وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً)(النساء:82) :
- روى مسلم عن النبي صلى الله عليه وواله أنه قال:
(وقت الظهر: إذا زالت الشمس وكان ظل الرجل كطوله ما لم يحضر العصر.
ووقت العصر: ما لم تصفر الشمس.
ووقت المغرب: ما لم يغب الشفق.
ووقت العشاء: إلى نصف الليل الأوسط .
ووقت صلاة الصبح: من طلوع الفجر ما لم تطلع الشمس)
توقيت أمير المؤمنين علي بن أبي طالبصلى الله عليه وسلم
تأمل هذا التوقيت المفصل كما جاء في نهج البلاغة: [من كتاب له عليه السلام إلى أمراء البلاد في معنى الصلاة: (أما بعد فصلوا بالناس الظهر حتى تفيئ الشمس من مربض العنز. وصلوا بهم العصر والشمس بيضاء حية في عضو من النهار حين يسار فيها فرسخان. وصلوا بهم المغرب حين يفطر الصائم ويدفع الحاج. وصلوا بهم العشاء حين يتوارى الشفق إلى ثلث الليل. وصلوا بهم الغداة والرجل يعرف وجه صاحبه).[
هذا بيان وتفصيل لا لبس فيه لأوقات الصلوات الخمس كل صلاة في وقت محدد منفصل عن وقت الصلاة الأخرى.
العلة في جمع الرسول صلى الله عليه وواله بين الصلوات
يحتج الكثير ممن يجيزون الجمع الدائم بين الصلوات بأن رسول الله صلى الله عليه وواله قد جمع بين الصلوات في السفر والمرض والمطر والبرد الشديد أو في القتال، وكذلك فعل علي (رضي الله عنه)، ويجعل ذلك عذراً في الاستمرار على الجمع في كل الأحوال.
ونحن نقول: لا بأس في الجمع بين الصلاتين في مثل هذه الحالات الاستثنائية ومنها الحرج وأسبابه كثيرة. فإذا زالت هذه الأسباب وانتهت الحالة الاستثنائية نرجع إلى ما كان عليه الرسول صلى الله عليه وواله في الحالات الاعتيادية.
الجمع بين الصلوات لعذر
أما تأخير الصلاة أو جمعها لعذر وعلة مثل السفر والحرب والخوف والمرض، أو عند الحرج فهذا وارد بفعل الرسول (ص) وكذلك بفعل الأئمة (ع)، وقد ذكر الله بعضها في سورة النساء الآيتين (101-102).
]976[عن الحسن بن علي بن يقطين قال: (سألته [جعفر الصادق (عليه السلام)] عن الرجل تدركه صلاة المغرب في الطريق أيؤخرها إلى أن يغيب الشفق؟ قال: لا بأس بذلك في السفر، فأما في الحضر فدون ذلك شيء(ومعنى الحديث أنه في الحضر لا يجوز الجمع أو التأخير إلا بوجود عذر أو علة.
إن هذه الأحاديث المذكورة في هذا الباب كلها تؤكد على أن وقت صلاة المغرب يبدأ بغياب قرص الشمس وينتهي إلى غياب الشفق الأحمر، فإذا غاب الشفق دخل وقت العشاء،ولقد اندثرت هذه الأحاديث في بطون الكتب، وظلت مختفية عن عامة الناس الذين لا يعرفون عنها شيئاً إلا ما وجدوه أمامهم ورأوه واقعاً في المساجد فظنوه هو الصحيح الذي لا صحيح أو حق بعده.
حديث جبريل (عليه السلام) في المواقيت المتفق عليه
- عن الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) ، وعن الصحابي جابر بن عبد الله الأنصاري (رضي الله عنه) (كما جاء في كتاب الاستبصار للطوسي والوافي للكاشاني وبحار الأنوار للمجلسي ومن لا يحضره الفقيه للقمي ووسائل الشيعة للحر العاملي ومستدرك الوسائل للنوري الطبرسي).
والحديث نفسه يرويه كذلك احمد والترمذي والنسائي.
من ذكرت آنفاً روى:
(أن النبي (صلى الله عليه وسلم) جاءه جبريل (عليه السلام) فقال له: قم فصل. فصلى الظهر حين زالت الشمس. ثم جاءه العصر فقال له: قم فصل فصلى العصر حين صار ظل كل شيء مثله. ثم جاءه المغرب فقال له: قم فصل فصلى المغرب حين غربت الشمس. ثم جاءه العشاء قال له: قم فصل فصلى العشاء حين غاب الشفق. ثم جاءه الفجر فقال له: قم فصل فصلى الفجر حين برق الفجر. ثم جاءه من الغد للظهر فقال له: قم فصل فصلى الظهر حين صار ظل كل شيء مثله. ثم جاءه العصر فقال له: قم فصل فصلى العصر حين صار ظل كل شيء مثليه. ثم جاءه المغرب فقال له: قم فصل فصلى المغرب في وقته. ثم جاءه العشاء حين ذهب الليل فصلى العشاء. ثم جاءه حين أسفر الفجر فقال له: قم فصل فصلى الفجر. ثم قال له جبريل: ما بين هذين الوقتين وقت).
وهذا قوله في نهج البلاغة :
(أما بعد.. فصلوا الظهر حتى تفيء الشمس من مربض العنز، وصلوا بهم العصر والشمس بيضاء حية.. وصلوا بهم المغرب حين يفطر الصائم.. وصلوا بهم العشاء حين يتوارى الشفق إلى ثلث الليل، وصلوا بهم افجر والرجل يعرف وجه صاحبه)
هذا ما قاله اهل العلم عن اوقاة الصلاة كما حددتها السنة النوية الصحيحة
وشكرا لمن قال كلمة حق
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
"لا تسبوا أصحابي فإن أحدكم لو أنفق
مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا
ابا اسحاق
2013-04-06, 03:49 PM
[
الجمع بين الصلوات لعذر
أما تأخير الصلاة أو جمعها لعذر وعلة مثل السفر والحرب والخوف والمرض، أو عند الحرج فهذا وارد بفعل الرسول (ص) وكذلك بفعل الأئمة (ع)، وقد ذكر الله بعضها في سورة النساء الآيتين (101-102).
]976[عن الحسن بن علي بن يقطين قال: (سألته [جعفر الصادق (عليه السلام)] عن الرجل تدركه صلاة المغرب في الطريق أيؤخرها إلى أن يغيب الشفق؟ قال: لا بأس بذلك في السفر، فأما في الحضر فدون ذلك شيء(ومعنى الحديث أنه في الحضر لا يجوز الجمع أو التأخير إلا بوجود عذر أو علة.
ومعنى الحديث أنه في الحضر لا يجوز الجمع أو التأخير إلا بوجود عذر أو علة.
هذا كلامك انت كتبته او كلام المؤلف
وهل العنوان الموجود بالاعلى من المؤلف ام تدليس منك
النبي:ص: جمع من غير عذر
أبو أحمد الجزائري
2013-04-06, 05:18 PM
[
الجمع بين الصلوات لعذر
أما تأخير الصلاة أو جمعها لعذر وعلة مثل السفر والحرب والخوف والمرض، أو عند الحرج فهذا وارد بفعل الرسول (ص) وكذلك بفعل الأئمة (ع)، وقد ذكر الله بعضها في سورة النساء الآيتين (101-102).
]976[عن الحسن بن علي بن يقطين قال: (سألته [جعفر الصادق (عليه السلام)] عن الرجل تدركه صلاة المغرب في الطريق أيؤخرها إلى أن يغيب الشفق؟ قال: لا بأس بذلك في السفر، فأما في الحضر فدون ذلك شيء(ومعنى الحديث أنه في الحضر لا يجوز الجمع أو التأخير إلا بوجود عذر أو علة.
ومعنى الحديث أنه في الحضر لا يجوز الجمع أو التأخير إلا بوجود عذر أو علة.
هذا كلامك انت كتبته او كلام المؤلف
وهل العنوان الموجود بالاعلى من المؤلف ام تدليس منك
النبي:ص: جمع من غير عذر
ما اعطيتنا رأيك في مواقيت الصلاة أراك تسأل عن الجمع الظاهر لم تأخذها بالحسينية :شقاوة:
vBulletin® Jelsoft Enterprises Ltd , Copyright ©2000-2025