صهيب
2009-12-12, 10:16 AM
:بس:
لا ينفك من وصفوا أنفسهم بالملحدين العرب يدندنون على العقل وأن العقل هو القائد للحقيقة الكاملة
هذا كلام مجاني لا يثبت إلا بالتجربة والممارسة
بداية نقول للتوضيح: نحن نعرف تمام المعرفة أن هؤلاء هم بقايا الماركسيين والمدافعين عن الداروينية من العرب
وعليه نقول لهم
إن الفعل البشري لا يصدق إلا إذا تحول من فعل بالقوة إلى فعل عملي فعلي ممارس على الواقع
وبمقارنة بسيطة
1 - الدين الذي نتبعه أنتج مجتمع الرسول صلى الله عليه وسلم ومن بعده الخلفاء الراشدين فكان مجتمع العدل
وهذا الكلام تسنده شهادات غير المسلمين المنصفين
ومثال على ذلك
سانت هيلر (العلامة برتلي سانت هيلر الألماني مستشرق ألماني ولد في درسدن 1793 ـ 1884 قال في كتابه (الشرقيون وعقائدهم))
كان محمد رئيساً للدولة وساهراً على حياة الشعب وحريته، وكان يعاقب الأشخاص الذين يجترحون الجنايات حسب أحوال زمانه وأحوال تلك الجماعات الوحشية التي كان يعيش النبي بين ظهرانيها، فكان النبي داعياً إلى ديانة الإله الواحد وكان في دعوته هذه لطيفاً ورحيماً حتى مع أعدائه، وإن في شخصيته صفتين هما من أجلّ الصفات التي تحملها النفس البشرية وهما العدالة والرحمة.
ففي القرنين الخامس والسادس كان العالم المتمدن على شفا جرف هاو من الفوضى لأن العقائد التي كانت تعين على إقامة الحضارة كانت قد انهارت ولم يك ثم ما يعتد به مما يقوم مقامها وكان يبدو إذ ذاك أن المدنية الكبرى التي تكلف بناؤها جهود اربعة آلاف سنة مشرفة على التفكك والإنحلال وأن البشرية توشك أن ترجع ثانية إلى ما كانت عليه من الهمجية إذ القبائل تتحارب وتتناحر لا قانون ولا نظام ؛ أما النظم التي خلفتها المسيحية فكانت تعمل على الفرقة والإنهيار بدلا من الإتحاد والنظام وكانت المدنية كشجرة ضخمة متفرعة امتد ظلها إلى العالم كله واقفة تترنح وقد تسرب إليها العطب حتى اللباب ..... وبين مظاهر هذا الفساد الشامل ولد الرجل الذي وحد العالم جميعه. ج.هـ. دينسون (العواطف كأساس للحضارة)
هذا معتقدنا الذي تتهمونه بالخرافة أنتج هذه القيم السامية وساس مجتمعا بالعدل والإنصاف
2 - في المقابل نسأل هؤلاء : ما هي انجازلات العقل عندكم لما بلغ السلطة وتحكم برقاب العباد
لينين وتروتسكي
ستالين
بول بوت
ماو والثورة الثقافية
وسنترك دول أوروبا الشرقية سابقا
نريد أن تذكروا لنا ولو إضاءة واحدة من انجازات عقولكم
ونلخص من قناعتنا
لستم إلا طابورا خامسا في جسد هذه الأمة وضفتكم الصهيونية العالمية لخدمة أغراضها والمتصفح لأقوال أكبر حاخامتها لن يفاجأ بما عليه هؤلاء الملحدين العرب من ذميم الصفات والسلوك
أ - يقول ماركس لوردوا: "إننا ندعو إلى تنشئة الجيل الصاعد على الكذب والدهرية والمخادعة والأنانية وحب المنفهة وزالسعي وراءها بكل الطرق"
واتحدي ايا كان من الملحدين العرب أن ينفي ولو صفة واحدة ليست متجسدة فيهم
ب - يقول دالميغ: " خطتنا القاء الكراهية بين الأولاد ووالديهم والنساء هن أقوى العوامل لنسف الدين ونشر الفساد
( انظروا سلوك فاجرات العلمانيين وحاسبوني).
ج - وحتى تكتمل تركيبتهم الحيوانية فقد أسس لها فرويد بالقول: إن الإنسان لا يحقق ذاته بغير الإشباع الجنسي .. وكل قيد من دين أو أخلاق أو مجتمع هو قيد باطل ومدمر لطاقة الإنسان وهو كبت غير مشروع
في الأقوال الثلاثة الآنفة الذكر تتحدد شخصية الملحد العربي
والمؤسف أن القرد الذي ينتسبون إليه وبرغم أنه حيوان إلا أنه يملك درجة من التميز عليه
فهذا القرد له غيرة على زوجته أو زوجاته بينما القرود ( شبه البشرية) تعيش في رتبة أدنى فلا تغير لا على نسائها ولا على بناتهابل الأخطر عندما تنقلب هذه القردة على أطفالها اغتصابا واشباعا لغريزة حددها دالميغ وثيت تطبيقها فرويد
لقد مسخ الله تعالى بعضا من اليهود إلى قردة وخنازير انقرضوا بمرور الزمن فتقدم الملحدون العرب ليحتلوا مكنتهم بتبنيهم فرضية داروين ( النشوء والإرتقاء)
ويبقى التحدي قائما : انجاز يتيم من انجازاتهم يمكن أن تفخر به البشر ية
لا ينفك من وصفوا أنفسهم بالملحدين العرب يدندنون على العقل وأن العقل هو القائد للحقيقة الكاملة
هذا كلام مجاني لا يثبت إلا بالتجربة والممارسة
بداية نقول للتوضيح: نحن نعرف تمام المعرفة أن هؤلاء هم بقايا الماركسيين والمدافعين عن الداروينية من العرب
وعليه نقول لهم
إن الفعل البشري لا يصدق إلا إذا تحول من فعل بالقوة إلى فعل عملي فعلي ممارس على الواقع
وبمقارنة بسيطة
1 - الدين الذي نتبعه أنتج مجتمع الرسول صلى الله عليه وسلم ومن بعده الخلفاء الراشدين فكان مجتمع العدل
وهذا الكلام تسنده شهادات غير المسلمين المنصفين
ومثال على ذلك
سانت هيلر (العلامة برتلي سانت هيلر الألماني مستشرق ألماني ولد في درسدن 1793 ـ 1884 قال في كتابه (الشرقيون وعقائدهم))
كان محمد رئيساً للدولة وساهراً على حياة الشعب وحريته، وكان يعاقب الأشخاص الذين يجترحون الجنايات حسب أحوال زمانه وأحوال تلك الجماعات الوحشية التي كان يعيش النبي بين ظهرانيها، فكان النبي داعياً إلى ديانة الإله الواحد وكان في دعوته هذه لطيفاً ورحيماً حتى مع أعدائه، وإن في شخصيته صفتين هما من أجلّ الصفات التي تحملها النفس البشرية وهما العدالة والرحمة.
ففي القرنين الخامس والسادس كان العالم المتمدن على شفا جرف هاو من الفوضى لأن العقائد التي كانت تعين على إقامة الحضارة كانت قد انهارت ولم يك ثم ما يعتد به مما يقوم مقامها وكان يبدو إذ ذاك أن المدنية الكبرى التي تكلف بناؤها جهود اربعة آلاف سنة مشرفة على التفكك والإنحلال وأن البشرية توشك أن ترجع ثانية إلى ما كانت عليه من الهمجية إذ القبائل تتحارب وتتناحر لا قانون ولا نظام ؛ أما النظم التي خلفتها المسيحية فكانت تعمل على الفرقة والإنهيار بدلا من الإتحاد والنظام وكانت المدنية كشجرة ضخمة متفرعة امتد ظلها إلى العالم كله واقفة تترنح وقد تسرب إليها العطب حتى اللباب ..... وبين مظاهر هذا الفساد الشامل ولد الرجل الذي وحد العالم جميعه. ج.هـ. دينسون (العواطف كأساس للحضارة)
هذا معتقدنا الذي تتهمونه بالخرافة أنتج هذه القيم السامية وساس مجتمعا بالعدل والإنصاف
2 - في المقابل نسأل هؤلاء : ما هي انجازلات العقل عندكم لما بلغ السلطة وتحكم برقاب العباد
لينين وتروتسكي
ستالين
بول بوت
ماو والثورة الثقافية
وسنترك دول أوروبا الشرقية سابقا
نريد أن تذكروا لنا ولو إضاءة واحدة من انجازات عقولكم
ونلخص من قناعتنا
لستم إلا طابورا خامسا في جسد هذه الأمة وضفتكم الصهيونية العالمية لخدمة أغراضها والمتصفح لأقوال أكبر حاخامتها لن يفاجأ بما عليه هؤلاء الملحدين العرب من ذميم الصفات والسلوك
أ - يقول ماركس لوردوا: "إننا ندعو إلى تنشئة الجيل الصاعد على الكذب والدهرية والمخادعة والأنانية وحب المنفهة وزالسعي وراءها بكل الطرق"
واتحدي ايا كان من الملحدين العرب أن ينفي ولو صفة واحدة ليست متجسدة فيهم
ب - يقول دالميغ: " خطتنا القاء الكراهية بين الأولاد ووالديهم والنساء هن أقوى العوامل لنسف الدين ونشر الفساد
( انظروا سلوك فاجرات العلمانيين وحاسبوني).
ج - وحتى تكتمل تركيبتهم الحيوانية فقد أسس لها فرويد بالقول: إن الإنسان لا يحقق ذاته بغير الإشباع الجنسي .. وكل قيد من دين أو أخلاق أو مجتمع هو قيد باطل ومدمر لطاقة الإنسان وهو كبت غير مشروع
في الأقوال الثلاثة الآنفة الذكر تتحدد شخصية الملحد العربي
والمؤسف أن القرد الذي ينتسبون إليه وبرغم أنه حيوان إلا أنه يملك درجة من التميز عليه
فهذا القرد له غيرة على زوجته أو زوجاته بينما القرود ( شبه البشرية) تعيش في رتبة أدنى فلا تغير لا على نسائها ولا على بناتهابل الأخطر عندما تنقلب هذه القردة على أطفالها اغتصابا واشباعا لغريزة حددها دالميغ وثيت تطبيقها فرويد
لقد مسخ الله تعالى بعضا من اليهود إلى قردة وخنازير انقرضوا بمرور الزمن فتقدم الملحدون العرب ليحتلوا مكنتهم بتبنيهم فرضية داروين ( النشوء والإرتقاء)
ويبقى التحدي قائما : انجاز يتيم من انجازاتهم يمكن أن تفخر به البشر ية