المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عملية إرهابية قام بها نصراني أمريكي ضد مدنيين أبرياء في دار سينما


فارووق
2015-07-25, 07:16 PM
عملية إرهابية قام بها نصراني أمريكي ضد مدنيين أبرياء في دار سينما:

الخبر عن سي إن إن:
لويزيانا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)— بعد مقتل ثلاث أشخاص وجرح سبعة آخرين، مساء الخميس، بهجوم قام منفذه الذي لم تكشف السلطات عن اسمه بعد بفتح النار داخل صالة لسينما في لويزيانا، قبل أن يتوفى متأثرا بجراحه، وهنا نقدم لكم صورا من مسرح الجريمة.
http://arabic.cnn.com/world/2015/07/24/urgent-bomb-squad-scene-theater-shooting


............................

الخبر عن بي بي سي:
تمكنت الشرطة في ولاية لويزيانا جنوبي الولايات المتحدة من التعرف على هوية المسلح الذي قتل امرأتين واصاب 9 اشخاص آخرين قبل ان ينتحر في دار للسينما في مدينة لافاييت بالولاية.
ووصف مسؤولون المسلح جون راسل هاوزر الذي كان يبلغ من العمر 59 عاما بأنه "مشرد، لا مكان اقامة دائم له" من ولاية الاباما وانه كان يقيم في فندق مجاور.
وقال شهود إن هاوزر اطلق 13 عيارا ناريا من مسدس كان يحمله على الحاضرين داخل دار السينما.
وكان الرئيس الامريكي باراك أوباما قد قال لبي بي سي في وقت سابق إنه يعتبر عجزه عن اصلاح القوانين الخاصة بحيازة وحمل الاسلحة "أكبر مصدر احباط" بالنسبة له.
وقال مدير الشرطة في لويزيانا جيم كرافت إن المحققين يعتقدون بأن هاوزر كان ينوي الهرب عوضا عن الانتحار، ولكن استجابة الشرطة السريعة لنداءات الاستغاثة وحضورها الفوري الى مكان الحادث أجبره على العودة الى دار السينما.
وقال كرافت إن سيارة هاوزر كانت مركونة عند احد مخارج دار السينما.
وقالت السلطات إن دوافع هاوزر ما زالت مجهولة، ولكن يبدو أنه نفذ الهجوم بمفرده وانه لم يعرف ضحاياه.
وقال مدير الشرطة كرافت إن لهاوزر سجل جنائي، ولكن هذا السجل "قديم".
http://www.bbc.com/arabic/worldnews/2015/07/150724_lafayette_tried_to_flee


::::::::::::::::::::::::::::::::::::
ملاحظة: لو كان المجرم مسلما لعُنْوِنَ الخبر بِ: "عملية إرهابية ضد مدنيين أبرياء في دار سينما ....."، "إرهابي مسلم متطرف يقتل مدنيين أبرياء في طار سينما ....." ..... "الإرهابي الاسلامي يحارب دور السينما ....."، ....

::::::::::::::::::::::::::::::::::::
احصائيات تُظهر أن الاعمال الإرهابية التي يقوم بها أمريكيون نصارى تَحدُث بمعدل مرة كل أسبوعين، و أن كل سنة يسقط مئات الضحايا المدنيين الابرياء جراء اعمال إرهابية لأمريكيين نصارى!
راجع مثلا الإحصائيات على الروابط التالية:
http://www.motherjones.com/politics/2012/12/mass-shootings-mother-jones-full-data

http://www.ajc.com/news/news/there-have-been-204-mass-shootings-america-204-day/nm6MS/

....

فارووق
2015-08-06, 09:47 AM
من جديد، و في اقل من أسبوعين، إرهابي نصراني امريكي ينفذ هجوم إرهابي جديد على دار سينما في امريكا!

الخبر:
6 اغسطس 2015

الشرطة الأمريكية تقتل مسلحا اطلق النار داخل سينما قرب مدينة ناشفيل

واشنطن- (أ ف ب): قتلت الشرطة الأمريكية داخل صالة سينما في ولاية تينيسي (جنوب) الاربعاء شابا يبلغ من العمر 29 عاما ويرتدي قناعا جراحيا ومسلحا بمسدس وفأس ورذاذ الفلفل بعد ان أصاب ثلاثة متفرجين بجروح طفيفة.

ومع اقتصار حصيلة الهجوم الذي وقع قرب مدينة ناشفيل على مقتل المسلح لوحده واصابة ثلاثة اشخاص بجروح طفيفة، اكدت السلطات ان الحصيلة كانت لتكون اكبر بكثير لو لم تتدخل الشرطة بسرعة قياسية وتنقذ عشرات الارواح على الارجح.

وبحسب الشرطة فان المسلح دخل صالة سينما هيكوري 8 في مدينة انتيوش التي تبعد 20 كلم عن ناشفيل اثناء عرض فيلم “ماد ماكس: فيوري رود” وعمد الى رش رذاذ الفلفل على بعض المتفرجين لكن شرطيين كانوا موجودين قرب السينما تمكنوا في غضون دقيقتين من الوصول الى المكان وقد دخل احدهم الى الصالة من حجرة العرض واطلق النار على المهاجم تزامنا مع وصول وحدة التدخل السريع في الشرطة.

واوضح قائد شرطة ناشفيل ستيف اندرسون للصحافيين أن المهاجم، وهو شاب ابيض من سكان المنطقة، كان يحمل حقيبتي ظهر احداهما كانت موضوعه على صدره بدلا من ظهره.

وقال “كان معه حقيبتا ظهر. الاولى التي ظلت على جسده كان بداخلها ما يمكن وصفه بانه اداة خدعة. كانت اداة صممت لتبدو وكأنها قنبلة، ولكنها لم تكن كذلك”.

واضاف ان حقيبة الظهر الثانية التي تركها المهاجم في المكان لم تكن بدورها تشكل اي خطر.

وبحسب قائد الشرطة فان الشرطي الذي كان اول من دخل الصالة اطلق النار على المسلح الذي رد باطلاق النار عليه قبل ان يفر من باب خلفي حيث تصدى له العديد من الشرطيين.

وقال دون آرون المتحدث باسم شرطة ناشفيل للصحافيين ان المهاجم “اصيب اصابة قاتلة واعلنت وفاته في المكان نفسه”.

واضاف ان المهاجم كان يرتدي قناعا مماثلا لذاك الذي يرتديه الجراحون لكي لا يتنشق رذاذ الفلفل على ما يبدو.

واصيبت امرأة (53 عاما) وشابة (17 عاما) ورجل (58 عاما) برذاذ الفلفل الذي رشه المهاجم على وجههم، واصيب الرجل نفسه كذلك بجروح طفيفة في كتفه وذراعه بعدما ضربه المهاجم بالفأس، بحسب السلطات.

ولم تعرف حتى الساعة هوية المسلح ولا دوافعه.

واشادت السلطات بسرعة تدخل الشرطة، مؤكدة ان الحصيلة كان يمكن ان تكون اكبر بكثير.

وقال المتحدث باسم دائرة الاطفاء في ناشفيل براين هاس “نحن ممتنون جدا لان لدينا فقط ثلاث حالات تعرض لرذاذ الفلفل لعلاجها. كان يمكن أن يكون الوضع أسوأ بكثير”.

بدوره قال رئيس بلدية ناشفيل كارل دين في بيان “أنا سعيد بأن لا أحد آخر قتل، ومرة أخرى، أشكر الشرطة على ذلك”.

ويأتي هذا الحادث بعد اسبوعين فقط من هجوم مشابه نفذه مسلح في سينما لافاييت في لويزيانا (جنوب) واسفر عن مقتل امرأتين واصابة تسعة مشاهدين آخرين بجروح، قبل ان ينتحر مطلق النار.

وفي 2012 وقع هجوم مماثل ولكن حصيلته كانت اكبر بكثير اذ اطلق يومها مسلح النار على متفرجين في سينما بمدينة اورورا اثناء مشاهدتهم فيلم “باتمان” مما اسفر عن مقتل 12 شخصا واصابة 70 آخرين بجروح. وينتظر مطلق النار حاليا ما اذا كانت هيئة محلفين ستحكم عليه بالاعدام ام لا.

http://www.raialyoum.com/?p=297351
....

فارووق
2015-10-03, 09:53 PM
...




عملية إرهابية جديدة في امريكا لشاب مسيحي قتل و جرج فيها العشرات، و كان يسأل ضحاياه قبل قتلهم: "هل انت مسيحي؟"، ثم يقول: "سترى الله الآن بعد ثانية!"

و كالعادة الاعلام و السياسيين يتعاملون تعاملا مختلفا تماماً مع مثل هذه العمليات الإرهابية بالمقارنة مع تعاملهم مع لو كان الجاني مسلما، فالإعللام و السياسيون لا يسمونها اصلا عمليات إرهابية و انما يتحدثون عن قوانين السلاح، و عن الحالة النفسية المرضية للجُناة الخ .....!

و إليكم الخبر عن بيل بي سي:

مقتل 9 أشخاص في اطلاق نار في كلية بولاية أوريغون الأمريكية
2 أكتوبر/ تشرين الأول 2015
شارك

Image caption
هانا ميلز: "سمعنا إطلاق نار ثلاث أو أربع مرات أخرى والجميع فقط كانوا ينظرون لبعضهم البعض."
قُتل 9 أشخاص وأصيب سبعة آخرون في حادث إطلاق نار بمؤسسة للتعليم العالي بمدينة روزينبرغ في ولاية اوريغون الأمريكية، حسبما أعلنت الشرطة.
وأطلق مسلح في السادسة والعشرين من العمر النار في كلية "امبكوا كومينوتي" ثم قتل في تبادل اطلاق النار مع الشرطة صباح الخميس.
وثمة تقارير متناقضة بشأن عدد القتلى لكن رئيس شرطة مقاطعة دوغلاس جون هانلين ذكر أن عشرة قتلى هو العدد المرجح، بينهم المسلح الذي أطلق النار.
ولم تحدد الشرطة حتى الآن هوية منفذ الهجوم، لكن مسؤولين لم يكشفوا عن هويتهم أبلغوا وسائل إعلام أمريكية بأن اسمه كريس هاربر ميرسر.
وأوضح رئيس شرطة دوغلاس جون هانلين أنه لا يمكنه تأكيد الاسم، وقال "لن أمنحه الشرف الذي على الأرجح كان يسعى إليه قبيل هذا الحادث المروع والجبان."

Image caption
أوباما: حوادث إطلاق النار هذه والرد عليها أصبحت معتادة في الولايات المتحدة

Image caption
والد المسلح منفذ الهجوم آيان ميرسر يتحدث عن شعوره بالصدمة
تحذير
وأفادت تقارير بأن المسلح الذي نفذ الهجوم ولد في بريطانيا وانتقل إلى الولايات المتحدة وهو طفل صغير.
وقال رجل عرف أنه والد منفذ الهجوم ويدعى ايان ميرسر لوسائل إعلام أمريكية أنه "أصيب بالصدمة تماما مثل أي شخص آخر" جراء ما فعله نجله.
ولم يعرف الدافع وراء الهجوم، لكن الشرطة قالت إنها تحقق في تقارير تشير إلى أنه حذر من نواياه على مواقع التواصل الاجتماعي.
وبعد ساعات من الهجوم، حض الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الذي بدا محبطا، على تشديد قوانين حيازة الأسلحة في الولايات المتحدة قائلا إن الصلوات فقط "لم تعد كافية".
وقال إن حوادث إطلاق النار هذه والرد عليها أصبحت معتادة، وأعرب عن غضبه الشديد إزاء هذا الهجوم.
وأضاف: "إننا لسنا البلد الوحيد على وجه الأرض الذي لديه أشخاص يعانون من أمراض نفسية أو يريدون أن يلحقوا الضرر بآخرين. لكننا الدولة المتقدمة الوحيدة على الأرض التي تشهد مثل هذه الأحداث لإطلاق النار الجماعي بعد مرور أشهر قليلة."
وفي إشارة إلى مقابلته مع بي بي سي التي تحدث فيها عن هذه الهجمات، قال الرئيس الأمريكي إن دولا مثل بريطانيا وأستراليا أظهرت أنه من المحتمل وضع تشريعات فعالة لمواجهة هذا الأمر.
Image copyrightAP
Image caption
الطلاب التقوا بعائلاتهم في أرض مخصصة لتنظيم المعارض قريبة من موقع الهجوم
وقالت لوري اندروز، التي تعيش قبالة الحرم الجامعية للكلية، نها سمعت صوتا يشبه المفرقعات ثم خرجت من منزلها ورأت أعداد كبيرة من الطلاب يخرجون من الكلية في حالة هلع.
وأضافت:" واحدة من الفتيات خرجت وهي ملفوفة في بطانية وعلى جسدها دماء."
وتابعت: "لم يكن أحد متأكدا ماذا كان يحدث. الأمر التالي الذي عرفناه هو أنه كان هناك إطلاق نار آخر ثلاث أو أربع مرات وكان الجميع ينظرون إلى بعضهم البعض، وعرفنا حينها ماذا حدث".
وقال ستيسي بويلان لشبكة سي إن إن نقلا عن ابنته التي نجت من الهجوم إن منفذ الهجوم سأل ضحاياه عن دينهم قبل إطلاق النار عليهم.
ونقل الوالد عن ابنته قولها أيضا إن المسلح أبلغ المسيحيين الذين قتلهم بأنهم "سيلقون الرب فقط في غضون ثانية واحدة".
وأدلت طالبة أخرى نجت من الهجوم وتدعى كورتني مور تصريحا يتضمن نفس الرواية لصحيفة "نيوز ريفيو" المحلية.
Image copyrightAP
Image caption
الشرطة فتشت الطلاب وحقائبهم بعد وقوع الهجوم
Image copyrightAP
Image caption
أكثر من 100 من ضباط الشرطة انتقلوا إلى موقع الهجوم على الفور
Image copyrightAP
Image caption
الشرطة قالت إنها قتلت منفذ الهجوم
Image copyrightGetty
Image caption
أقيم حفل تأبين لضحايا الهجوم في إحدى حدائق روزينبرغ
وكان نحو 3000 طالب موجودين داخل المؤسسة التعليمية الواقعة في منطقة ريفية في روزينبرغ على بعد نحو 280 كيلومترا إلى الجنوب من بورتلاند.
وتجمع مئات الأشخاص للمشاركة في حفل تأبين على ضوء الشموع في إحدى حدائق روزينبرغ مساء بالتوقيت المحلي.
وفي تسجيل صوتي من إحدى المحطات الإذاعية التابعة للشرطة، سمع ضابط وهو أن المشتبه بتنفيذه الهجوم قتل وأن هناك "إصابات عديدة بالرصاص" وطالب بانتقال العديد من سيارات الإسعاف إلى موقع الهجوم.
ويعتقد أن المهاجم استخدم "بندقية طويلة".
ونقل الطلاب إلى حافلة متجهة إلى منطقة مفتوحة تقام فيها المعارض للانضمام مع أسرهم وأحبائهم.
ويبلغ معدل العمر للطلبة في الكلية نحو 38 عاما، ونسبة الأناث فيها 58% والذكور 42% ، طبقا لإحصاءات في موقع كلية أُمبكوا.

http://www.bbc.com/arabic/worldnews/2015/10/151001_usa_shooting_at_oregon_umpqua_community_col lege
....

أم معاوية
2015-10-04, 01:07 AM
عندنا وعندهم خير !!!!!!!
داعش التي لا تبقي ولا تذر
و لا القاعدة الكل عندها كافر والجميع في الجحيم .
؛
اللهم انهم طغوا في البلاد فاكثروا فيها الفساد
اللهم فصب عليهم سوط العذاب.

فارووق
2015-10-04, 02:29 PM
...




الازدواجية الأميركية بالتعامل مع حوادث القتل الجماعي


اتفق ضيفا حلقة (3/10/2015) من برنامج "ما وراء الخبر"، على أن وسائل الإعلام الأميركية تتعامل بازدواجية واضحة إزاء عمليات القتل الجماعي التي تقع في المجتمع الأميركي، وأنها تتبنى مواقف أكثر تشددا لما يسمى بـ"العمليات الإرهابية" التي يتهم -في الغالب- مسلمون أو عرب بالوقوف وراءها.
ودلل ضيفا الحلقة على صحة رأيهما بإشارتهما إلى تحدي الرئيس الأميركي باراك أوباما قبل أيام لوسائل الإعلام الأميركية، حول حجم ضحايا من قتلوا في أميركا بسبب العنف الجماعي أو على يد "إرهابيين"، حيث أظهرت النتائج أن عدد من قتلوا على يد "إرهابيين" لا يتجاوز واحدا بالألف من ضحايا العنف الجماعي، وفقا لتأكيد المدير التنفيذي لمجلس العلاقات الإسلامية الأميركية، نهاد عوض.
وبحسب عوض -أحد ضيفي الحلقة- فإن عدد ضحايا العنف الجماعي في الولايات المتحدة بلغ 406 آلاف قتيل، مقابل نحو ثلاثة آلاف قتلوا في "أعمال إرهابية" يتهم فيها غالبا مسلمون أو عرب.
حلقة "ما وراء الخبر" ناقشت ازدواجية تعامل الإعلام الأميركي مع حوادث القتل الجماعي، على خلفية تعاملها مع حادثة مقتل 13 شخصا وإصابة نحو عشرين آخرين برصاص أطلقه شخص داخل إحدى الكليات الجامعية في ولاية أوريغون الأميركية الخميس الماضي، وكان القاتل يقول لضحاياه "إذا كنت مسيحيا فإنك ستلاقي الله بعد دقائق".
من جهته، أكد الرئيس السابق لتحالف إنهاء عنف السلاح الشخصي، كيسي أندرسون، أن عمليات القتل الجماعي في الولايات المتحدة قتلت الكثير من الناس، بما يوازي ما قتله "الإرهابيون" من الأميركيين خلال أربعين عاما.
ومع هذه الأرقام الواضحة، يقول عوض إن الإعلام الأميركي غالبا ما يركز على القاتل ودينه ودوافعه لو كان عربيا أو مسلما، لكنه يتحدث عن الظروف الاجتماعية ومسألة وفرة السلاح في الولايات المتحدة عندما يكون القاتل أميركيا غير مسلم.
وبحسب عوض، فهناك توظيف سياسي مغرض لحوادث العنف التي يقف وراءها العرب والمسلمون. ودعا في المقابل إلى ضرورة قيام الجالية المسلمة هناك بتوعية المجتمع الأميركي وبناء تحالفات ترفض التصنيف العرقي.
غير أن أندرسون شدد على أن من الخطأ اعتبار كل الأميركيين لديهم أفكار تمييزية وعنصرية ضد المسلمين، مشيرا إلى أن سياسيين من الحزبين الجمهوري والديمقراطي هم من يحاولون القضاء على مثل هذه الأفكار.
ولفت إلى أن الأميركيين لم تكن لديهم معرفة واطلاع على دين المسلمين العرب وثقافتهم إلا بعد هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001، لكنه أقر بوجود نمطية في تفكير بعض الأميركيين وبأنهم يركزون كثيرا على ما أسماه "الإرهاب الدولي".
أسباب العنف
وبشأن أسباب انتشار ظاهرة العنف المسلح داخل الولايات المتحدة، فإن عوض يربطها بوفرة السلاح والاستناد على الدستور والقانون الأميركي، وكذلك بأسباب اجتماعية مختلفة مثل التحريض والمضايقة من الزملاء في الدراسة أو العمل، والانعزال الشخصي والاجتماعي وكراهية الآخر، وأشار إلى أن 70% من مرتكبي جرائم القتل هم من الذكور.
واتفق أندرسون مع عوض على أن وفرة السلاح دون قيود داخل المجتمع الأميركي، ساهمت في زيادة ظاهرة القتل الجماعي.


http://www.aljazeera.net/programs/behindthenews/2015/10/3/الازدواجية-الأميركية-بالتعامل-مع-حوادث-القتل-الجماعي

...

معاوية فهمي إبراهيم مصطفى
2018-05-10, 12:03 PM
يسلمووووا، بارك الله لك على جهدك الرائع.