علاء الدين
2010-02-14, 04:23 AM
:بس:
افهم قولي أولا ثم اسألني
إن كنت عاجزا عن الفهم فتلك مصبية
سؤالي واضح
أعيد وأجري على الله
وسأساعدك
اصطفى لكم الدين
هل هو القرآن أم الإسلام؟
أين تموضع : لكل شرعة ومنهاجا في هذا
أم نحذف هذه الآية من كتاب الله؟
....................
ملاحظة: هربت ولم تجب
لا تنسى عشرات الأسئلة المعلقة عن الصلاة والزكاة
تاركك تهرج وسأوقفك في وقت ما بعد أن يعلم الجميع أن ما تقوله لا قيمة له من الناحية العلمية كحجة وبرهان
أشكرك على المساعدة شيخنا
إصطفى لكم الدين
الدين هنا هو الإسلام .. وليس مقصودا به القرآن
حيث إنه الدين الذى إرتضاه الله لكافة البشر
فليس هناك دين يهودى أو دين نصارى أو حتى دين إسلامى
فالدين عند الله واحد .. هو الإســـــــــلام
أن تسلم وجهك لله الواحد الأحد لاشريك له
ــــــــــــــــــــــــ
صحف إبراهيم وموسى .. ليست القرآن
فالقرآن هو الرسالة الخاتمة من الله للعالمين
وتنزل به الروح الأمين على قلب خاتم المرسلين
النبى محمد عليه نصلى ونسلم له تسليما
ـــــــــــــــــــــــ
لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا
الشرعة .........
هى شريعة الله الذى شرعها لعباده ليقيموا بها الدين الخالص لله
شِرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذى أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه كبر على المشركين ما تدعوهم إليه*
فالأمر الإلهى العظيم بتلك الآية هو عدم التفرق فى الدين
.. بمعنى أن نتبع شرع الله كما بينه لنا
وهى تشمل كافة الأوامر والنواهى والمحرمات والعبادات المفروضة من حج وصلاة وصيام وزكاة .......
وتختلف الشرعة من أمة لأمة أخرى بحسب التكاليف المفروضة عليها وفقا لرسالتها
ولذا .. هناك شريعة يهودية .. شريعة النصارى .. شريعة المسلمين ......... أما الدين فهو دين الإسلام
المنهاج ...........
هو كيفية آداء الأمة لشريعة الله المفروضة عليها
.. فالله قد عدد المحرمات من الطعام ( تلك الشرعة )
.. رفع الحرج للضرورة تيسيرا ( ذلك النهج الإسلامى )
الله قد فرض الحج إلى بيت الله الحرام (تلك الشرعة)
أفيضوا من حيث أفاض الناس...
فمن تعجل فى يومين ...و... (ذلك المنهاج)
الله كتب علينا الصيام...... (الشرعة)
حتى يتبين لكم الخيط الأبيض ...
أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم.....
فمن كان منكم مريضا ...... ( ذلك المنهاج )
وهكذااااااا
ــ والشرعة والمنهاج متلازمين ـــ هما الملة
.. ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم
.. وقالوا كونوا هودا أو نصارى تهتدوا
قل بل ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
ــــــــــــــــــــــ
أنتظر التعقيب لنتواصل
افهم قولي أولا ثم اسألني
إن كنت عاجزا عن الفهم فتلك مصبية
سؤالي واضح
أعيد وأجري على الله
وسأساعدك
اصطفى لكم الدين
هل هو القرآن أم الإسلام؟
أين تموضع : لكل شرعة ومنهاجا في هذا
أم نحذف هذه الآية من كتاب الله؟
....................
ملاحظة: هربت ولم تجب
لا تنسى عشرات الأسئلة المعلقة عن الصلاة والزكاة
تاركك تهرج وسأوقفك في وقت ما بعد أن يعلم الجميع أن ما تقوله لا قيمة له من الناحية العلمية كحجة وبرهان
أشكرك على المساعدة شيخنا
إصطفى لكم الدين
الدين هنا هو الإسلام .. وليس مقصودا به القرآن
حيث إنه الدين الذى إرتضاه الله لكافة البشر
فليس هناك دين يهودى أو دين نصارى أو حتى دين إسلامى
فالدين عند الله واحد .. هو الإســـــــــلام
أن تسلم وجهك لله الواحد الأحد لاشريك له
ــــــــــــــــــــــــ
صحف إبراهيم وموسى .. ليست القرآن
فالقرآن هو الرسالة الخاتمة من الله للعالمين
وتنزل به الروح الأمين على قلب خاتم المرسلين
النبى محمد عليه نصلى ونسلم له تسليما
ـــــــــــــــــــــــ
لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا
الشرعة .........
هى شريعة الله الذى شرعها لعباده ليقيموا بها الدين الخالص لله
شِرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذى أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه كبر على المشركين ما تدعوهم إليه*
فالأمر الإلهى العظيم بتلك الآية هو عدم التفرق فى الدين
.. بمعنى أن نتبع شرع الله كما بينه لنا
وهى تشمل كافة الأوامر والنواهى والمحرمات والعبادات المفروضة من حج وصلاة وصيام وزكاة .......
وتختلف الشرعة من أمة لأمة أخرى بحسب التكاليف المفروضة عليها وفقا لرسالتها
ولذا .. هناك شريعة يهودية .. شريعة النصارى .. شريعة المسلمين ......... أما الدين فهو دين الإسلام
المنهاج ...........
هو كيفية آداء الأمة لشريعة الله المفروضة عليها
.. فالله قد عدد المحرمات من الطعام ( تلك الشرعة )
.. رفع الحرج للضرورة تيسيرا ( ذلك النهج الإسلامى )
الله قد فرض الحج إلى بيت الله الحرام (تلك الشرعة)
أفيضوا من حيث أفاض الناس...
فمن تعجل فى يومين ...و... (ذلك المنهاج)
الله كتب علينا الصيام...... (الشرعة)
حتى يتبين لكم الخيط الأبيض ...
أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم.....
فمن كان منكم مريضا ...... ( ذلك المنهاج )
وهكذااااااا
ــ والشرعة والمنهاج متلازمين ـــ هما الملة
.. ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم
.. وقالوا كونوا هودا أو نصارى تهتدوا
قل بل ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
ــــــــــــــــــــــ
أنتظر التعقيب لنتواصل