حوار مع القرآنيون

[د حسن عمر]

ده معناه عِلم الكتاب .

جميع آوامر الله سواء كانت ؟
1 ــ مُحرمات فى الطعام أو الزواج
(حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ مِنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا [النساء:23])

( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [المائدة:3])

( يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَىٰ حَتَّىٰ تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّىٰ تَغْتَسِلُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَىٰ أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا [النساء:43])

(وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّىٰ يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَىٰ وَبِعَهْدِ اللَّهِ أَوْفُوا ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ [الأنعام:152])

(وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا [الإسراء:32])

( قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ مِنْ إِمْلَاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ [الأنعام:151])

وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا [الإسراء:23]

(وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مُعْرِضُونَ [البقرة:83]

أو عِبادة ؟؟ نُسك
الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ [البقرة:197]

(وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ فَإِنْ أُحْصِرْتُمْ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ وَلَا تَحْلِقُوا رُءُوسَكُمْ حَتَّىٰ يَبْلُغَ الْهَدْيُ مَحِلَّهُ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ بِهِ أَذًى مِنْ رَأْسِهِ فَفِدْيَةٌ مِنْ صِيَامٍ أَوْ صَدَقَةٍ أَوْ نُسُكٍ فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ فِي الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ ذَٰلِكَ لِمَنْ لَمْ يَكُنْ أَهْلُهُ حَاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ [البقرة:196])

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ [البقرة:183])

(أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَىٰ نِسَائِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُمْ فَالْآنَ بَاشِرُوهُنَّ وَابْتَغُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّوا الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلَا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَقْرَبُوهَا كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ [البقرة:187])*

هذا هو عِلم الله ؟؟ وعِلم الرسول الذى بّلغهُ للناس !!!!!!!!
وهذا ماسوف يسأل الله عنهُ !!


فأى عِلم عنهُ تبحثون ؟؟

:تخ:

[youssefnour]

هذا ليس علم الله
هذه تشريعات الله

[د حسن عمر]

هذا ليس علم الله \\\\ هذه تشريعات الله
صحيح تِلك تشريعات الله .؟ لقد أخطأت فى التعبير عن ذلك وما قصدته هو ؟
وهذا ماسوف يسأل الله عنهُ !!
آى بعد ما عِلمنا هذهِ التشريعات أصبحت هذهِ التشريعات بِمثابة العِلم الذى نبحث عن تطبيقه لآننا لن نُسأل عن غيره

لك كل الحق فيما قولت .

:تخ:

[د حسن عمر]

ما هو المنتظر بعد معرفة آوامر الله ونواهيه ؟؟
التطبيق أم البحث عن عِلم لن يضّر ولن ينفع !!
ماذا تحمل هذهِ الكُتب مِن معرفة بعد معرفة الله !!

الحساب والعقاب مِن الله مبنى على معرفتك لِأوامره ونّواهية لا غير( تحديداً) ؟؟ ومدى قُربك أو بُعدك عن ذلك ؟؟

التاريخ الذى ذكّر بِعثة الرسول وغزواتهِ وأسماء صحابتهِ و أسماء المشركين والمعارك التى خاضها المسلمون ومُبطلات الصوم أو الصلاة وفقه الطهارة وأداب السير فى الطريق ووووووووووووو ؟؟
لن يسأل الله أحدً عنهُ ,

:تخ:

[youssefnour]

الصديق العزيز جدا الدكتور / حسن عمر
تحياتي

دعني أولا أشكرك لرقي اسلوبك في الحوار

ثانيا لنبدأ حوار هام جدا في مسألة العلم والكتاب والتواصل المعرفي لإن هذا الحوار أثق في إنه سيكون أحد المحاور الهامة جدا في منتدى أنصار السنة والذى سيثبت بطريقة مباشرة كثيرا من إشكاليات القرآنيين وكذلك أهل المذاهب الأخرى

ولنبدأ هذا الحوار بنفس السؤال السابق وهو :
في مناسك الحج هناك مناسك يقوم المسلمين بأدائها أذكر منها منسكين فقط
الأول : منسك الإفاضة
الثاني : منسك رجم الجمرات

ولقد ورث المسلمين الأداء العملى للمنسكين بالتوارث عن السلف

الأن إلي السؤال
هل هذه المناسك جاءت في الشريعة الإلهية ؟!!!

دعني أجيب أنا
الإجابة
هناك منسك صحيح شرعه الله تعالى .... ومنسك خطأ لم يشرعه الله
أما المنسك الصحيح فهو (الإفاضة)
لماذا : لإنه ذكر في كتاب الله كتشريع إلهي
{ثُمَّ أَفِيضُواْ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }البقرة199

أما المنسك الخطأ فهو (الرجم)
لماذا لإنه لم يذكر في كتاب الله كتشريع إلهي
ولإن هناك آيات تدل على إن الرجم لا يمكن أن يأمر به الله تعالى مثل قوله :
إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لاَ تَرَوْنَهُمْ
كيف يأمرني الله تعالى برجم من لا أراه بينما هو يراني؟!!!!!!

إذا نفهم من ذلك إن أي تشريع لابد أن يكون مذكور في كتاب الله أولا
فإذا لم يأتي ذكره في كتاب الله فهو ليس تشريعا
وتفعيل أمر كشريعة إلهية- لم يأمر بها الله تعالى في حياة المسلمين يعتبر شركا بالله

ولكن الإفاضة جاء ذكرها في القرآن الكريم مجمل وليس تفصيلا ،،، ولم يذكر الله تعالى لا مكانها ولا طريقة أدائها ،،، فكيف أعرف إن طريقتي في الإفاضة صحيحة وليست خطأ ؟!!!

إذا نحن أمام نقطتين هامتين
الأولى : اتفقنا عليها .... وهي إن الشريعة الإلهية لابد أن تكون مكتوبة في كتاب الله

الثانية : لم نصل لها حتى الآن وهي كيف نتأكد إن الأداء العملي لتنفيذ الشريعة هو أداء صحيح خصوصا إذا كانت بعض التشريعات غير مفسرة في كتاب الله مثل عدد ركعات الصلاة ، أو مناسك الحج أو الذكاة ......الخ

وحتى نخوض في هذا الحوار الذى نصل به إلي الحق في هذا الأمور المجملة
أتوجه لك بسؤال هام جدا جدا جدا وهو مفتاح الحوار :
القرآن ..... الفرقان ...... النور ..... الكتاب ..... الذكر .....
هذه أسماء لكتاب الله
وعندما أراد الله تعالى أن يبلغنا إنه حفظ كتابه الكريم قال :
إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ

إذا إلي السؤال :
لماذا إختار الله تعالى إسم (الذكر) لينسب إليه الحفظ
لماذا لم يختار القرآن ،،،، أو الكتاب ،،،، أو النور ----الخ أسماء كتاب الله

هل عندك يا صديقي تعليل لاستخدام هذا الاسم دون غيره من أسماء كتاب الله لينسب إليه الحفظ؟!!

أنتظر ردك إن شاء الله لنواصل الحوار

[د حسن عمر]

أنا لا انكر أنك اكثر مِنى عِلما وقُدرة .
العقل فى حد ذاتهِ منحه للبشر جميعاً دون تفرفة فى عطاء !
العقل عطاء و الأيمان إكتساب .
العقل حِكمة الأنسان . والحِكمة هبة من الله تكتمل مع العقل فتلد لك مزيدا مِن المعرفة لا يعلمها إلا من إجتمعتهما معاً .
وهي إن الشريعة الإلهية لابد أن تكون مكتوبة في كتاب الله
تِلك سفينة إن لم تصعد إليها طواعية فسوف تغرق لا محالة !! وإن صعدت غيرها فالنتيجة معروفة , هالك دون منازع .
الثاني : منسك رجم الجمرات
الرجم فى حد ذاته نُّسك من نسك الشيطان ! وخطوات الشيطان بِمثابة نُّسك !
{ثُمَّ أَفِيضُواْ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }البقرة199
السؤال ؟؟ كيف يأمر الله بإقامة شعيرة مِن شعائر الحج (الأفاضة) بما يفعله الناس !!!!!!!!!!!!؟؟
ومعنى إتباع (الناس )!! تعنى إتباع المؤمن والكافر والمُشرك !! ومعنى ذلك أيضاً أن الله حافظ على شعيرة سوف تستمر بإستمرار فِعلها بِالناس !!!!
فاأنا كمسلم مُطالب حين أذهب إلى البيت الحرام !! بِمشاهدة ما يفعلهُ الناس ! داخل المسجد الحرام و مايفعله الناس عِند عرفات ؟؟ ثم تطبيق ما أشاهده ؟؟
هذا آمر إلهى لا دخل لأحد فيهِ !!
مِثلهُ مِثل الطواف حول الكعبة المصنوعة أو المبنية مِن الحجارة !!!!!

فى السابق كان حسن عمر يرفض رجم إبليس رفضاً باتاً !!
والآن يقبل بِرجم حجر بِحجر ولكننى أرفض رجم إنسان بِحجر .

:تخ:

[د حسن عمر]

(ثُمَّ أَفِيضُواْ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ)

هذا الكلام أو هذا التوجيه صّدر مِن إله ورب العالمين !
مِثله مِثل ( آقيموا الصلاة وآتوا الزكاة ) و الصيام والحج !! معناه الطاعة العمياء ! فى توجيه إيه
إفعل ما يفعله الناس ؟؟
والمُلاحظ أن قضية الآتباع سواء كان إتباع الآباء ــ أو إتباع الناس مرفوضة مِن الله !!
نظن فى هذا النص (ثُمَّ أَفِيضُواْ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ ) إستثناء مِن قاعدة .
بِمعنى لا عِبادة تقوم إلا عن تشريع إلهــــى فى كتاب .
آى تحت توجيه وبصر الله فلا وجود لِعقاب ........؟؟
أكل لحم الخنزير لا يُسبب آى ضرر !! وحُرمتهُ مِن الله طاعة وليس كما قال المضللون !! حُرمته فى صدوره مِن الله كاآمر إلهى ,
زى موضوع الدوران أو الطواف حول الكعبة !!
لا وجه إستفادة للمسلم من هذا الطواف ولا وجه إستفاده لله !!
ولكن وجه الأستفاده تعليم هذا المتمرد بِطبيعته على سلوك الطاعة فقط .

:تخ:

[د حسن عمر]

يقول الآخ نور يوسف
وتفعيل أمر كشريعة إلهية- لم يأمر بها الله تعالى في حياة المسلمين يعتبر شركا بالله

كلام مضطبوط جِدا جِدا .

قد يكون أو ربما (رجم الجمرات ) شريعة جاءت إلينا عن طريق التلميح !!!!!!! فى الكتاب .
(ثُمَّ أَفِيضُواْ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ)
هذا النص نّزل منذ أكثر مِن 1500 سنة !! وتعامل معه المؤمنين مِن خلال وجود الرسول بين ظهرنيهم .ولكن من المؤكد أن شريعة الحجّ سابقة عهد الرسول محمد :ص: ؟؟ فهل تعامل الرسول نفسه مع ذلك دون إعتراض منهُ على ثلاث مبادئ ؟؟
1 ــ أن هذا المنسك جاءه كشريعة موجودة على آرض الواقع !! مِن الماضى ( وهذا الماضى آتى مِن جِده إبراهيم :ص: ) المأمور بإتِباعه !
ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ [النحل:123]
2 ــ تعامل الرسول مع هذا المنسك (لو كان خطئاً لجاءه الوحىّ يُنذره بهذا الخطأ)*!!!!!
3 ــ أم أن هذا الخطأ (رجم الجمرات ) إستحدث بعد موت الرسول ؟؟ مِن شياطين الآنس .

القاعدة التى ألزمت نفسى بِها ؟؟
لا أحد يستطيع تحريف منسك وضّعه الله لِعباده (يُعبد بهِ )*!!

:تخ:

[youssefnour]

صديقى العزيز جدا / الدكتور حسن

أنت لم تجاوب على سؤالى الذى هو أساس حوارنا القادم :
وأذكرك به
يقول الله تعالى :
إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ
لماذا إختار الله تعالى إسم (الذكر) لينسب إليه الحفظ؟!!
لماذا لم يختار القرآن ،،،، أو الكتاب ،،،، أو النور ----الخ أسماء كتاب الله؟!!

أنتظر ردك إن شاء الله

[د حسن عمر]

أنت لم تجاوب على سؤالى الذى هو أساس حوارنا القادم :
هناك ضرورة مهمة لِعرض فِكرة فهم النص الذى يقول\ ؟؟
(ثُمَّ أَفِيضُواْ مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ) !
أتوجه لك بسؤال هام جدا جدا جدا وهو مفتاح الحوار :
القرآن ..... الفرقان ...... النور ..... الكتاب ..... الذكر .....
هذه أسماء لكتاب الله
وعندما أراد الله تعالى أن يبلغنا إنه حفظ كتابه الكريم قال :
إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ
الشئ الذى سوف يُذكر بهِ الله !! مِن صلاة وصيام وآمر بِمعروف أو نّهى عن مُنكر أو حجَ أو عمرة وما بِهما مِن مناسك !!كاطواف والسعىَ بين الصفا والمروة وحِلاقة الشعر والذبح وبِداية كل منسك
محفوظة بِحفظ الله ؟ لا أحد له إستطاعة فى تحريفها مهما مرت السنين !!!!!

:تخ:

[youssefnour]

الصديق العزيز جدا الدكتور / حسن عمر
أعتذر عن تواصل الحوار لمدة عشرة أيام لظروف طارئة
إن شاء الله نتواصل قريبا
تحياتى

[د حسن عمر]

يفعل الله ما يشاء


:تخ:

[د حسن عمر]

هل لابد أن يتعلم أهل اللسان الأعجمي اللغة العربية حتى يفهموا الإسلام ؟!!


https://youtu.be/FaOlc7ykli0

[د حسن عمر]

هِداية الله موجودة بِجميع لُغات العالم ,


:تخ:

[د حسن عمر]

إذا فهم القرآن الكريم عندى يعتمد على ثلاث عناصر رئيسية
1/ اللغة العربية
2/ الإيمان بالله
3/ التطبيق العملى


تكلملك باللغة العربية وقراءتك بِذات اللغة لهذا القرآن سوف تؤهلك لِفهم بعض نصوص القرآن.
والتدرج فى الحياة والأيمان بوجود حياة آخرة وحبك للخير والفضيلة سوف تؤهلك لِفهم أعمق لِبعض آيات القرآن .
تطبيق كلام الله سواء كانت محرمات او إتباع آوامر أو نواهى على أرض الواقع سوف يؤهلك لأبواب تدبر .
مرحلة أعلى ( البذل والعطاء بالنفس والمال سبيل للوصول إلى مراحل صعب أحد يصل إليها ؟؟
الوصول إلى قائمة الأعلى (التقوى)* مرورك بكُـــــــــــــــــــــــــل ذلك .
لم يتبقى لك إلا القليل لتكون راسخ فى العِلم .

كل ذلك مِن خطوات فِهم القرآن ؟؟


:تخ:

[د حسن عمر]

هذا ما قاله أخى يوسف نور .
في مناسك الحج هناك مناسك يقوم المسلمين بأدائها أذكر منها منسكين فقط
الأول : منسك الإفاضة
الثاني : منسك رجم الجمرات

إذا كان الله آعطى الحق !! فى إداء منسك (الأفاضة)* بِكيفية فِعلها مِن الناس فى منساسك الحجّ ؟؟ آمراً المؤمنين مِن بين فِئة الناس بالحِفاظ على طريقة تأديتها ثم وصلتنا عن طريقة التواتر (أهل السُنّة)* أو التواصل المعرفى * أو طريقة الناس فما يكون الضير أن يصل إلينا (رجم الشيطان)*! بِذات الطريقة التى وصلت إلينا منسك الأفاضة !!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟

وليس رجم الأنسان ..؟؟
فهناك فرق بين رجم الشيطان (رمزاً)* وبين موت إنسان فِعلاً !! فإزهاق نفس وحِرمانها من التوبة آمر لا يرتضيه الله !!


:تخ:

[youssefnour]

الأخ العزيز جدا / جسن عمر
ماذلت في مرحلة النقاهة
فقد أجريت جراحة إستئصال ورم سرطاني من المثانة
ولا أستطيع الرد من خلال الموبايل
لذلك أرجوا أن تلمس لي العذر فإنى أحتاج لمذيد من الوقت
دعواتكم

[د حسن عمر]

ماذلت في مرحلة النقاهة

شفاك الله وعفاك وأتم كامل شفائُه عليك و لله الأمر مِن قبل ومِن بعد .



:تخ::تخ::تخ::تخ::تخ::تخ::تخ::تخ::تخ::تخ::تخ:

[د حسن عمر]

نطمئن فقط .



:تخ:

[د حسن عمر]

زاد القلق !!
نطلب من الله أن يكون الشاغل شئ أخر .



:تخ: