![]() |
بالقرآن و بأسانيد صحيحة الأنبياء أعلى مقاماً من من علي بن أبي طالب و الحسن و الحسين
[CENTER]
بالقرآن و بأسانيد صحيحة الأنبياء أعلى مقاماً من من علي بن أبي طالب و الحسن و الحسين [LEFT][SIZE=1][COLOR="#FFFFFF"] . . [/COLOR][/SIZE][/LEFT] [FONT=Arial][SIZE=5][COLOR="#000000"] قال تعالى - : ( مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِم [COLOR="#FF0000"][B]مِّنَ النَّبِيِّينَ[/B][/COLOR] وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا ) [SIZE=3][ [B]القرآن الكريم ، سورة النساء ، الآية 69[/B]][/SIZE] قــال فتح الله الكشاني في زبدة التّفاسير ج2 ص99 : ( [COLOR="#FF0000"][B]قسّمهم أربعة أقسام بحسب منازلهم في العلم والعمل[/B][/COLOR] ، وحثّ كافّة الناس على أن لا يتأخّروا عنهم . [COLOR="#FF0000"][B]وهم : الأنبياء الفائزون بكمال العلم والعمل ، المتجاوزون حدّ الكمال إلى درجة التكميل[/B][/COLOR] [COLOR="#0000FF"][ ثم ][/COLOR] الصدّيقون [COLOR="#0000FF"][ [B]ثم [/B]][/COLOR] الشهداء [COLOR="#0000FF"][ [B]ثم [/B]][/COLOR] الصالحون ). و صحح المجلسي في عين الحياة ص174 : ( وروي بسند معتبر عنه (ص) قال : إِنَّ أهلَ القُرآنِ في أعلى دَرَجَةٍ مِنَ الآدَمِيّينَ [COLOR="#FF0000"][B]ما خَلَا النَّبِيّينَ وَالمُرسَلينَ[/B][/COLOR] ). و بأسانيد هي ( أعلى من الصحيح - مرآة العقول للمجلسي ج9 ص326 و ص352 ) أخرجها الكليني في الكافي عن النبي (ص) و الباقر و الصادق قالوا : ( أَشَدُّ النَّاسِ بَلَاءً [COLOR="#FF0000"][B]الْأَنْبِيَاءُ [/B][/COLOR]، [ [COLOR="#0000FF"][B]ثُمَّ[/B][/COLOR] ] الْأَوْصِيَاءُ ، ثُمَّ الْأَمَاثِلُ ). وقال السيد المدرسي في هدي القرآن ج8 ص106 : [B]ولـو راجعنـا[/B] [COLOR="#FF0000"][B]آيات القرآن والأحاديث[/B][/COLOR] ل[B]وجدناها تؤكد على أن الأنبياء هم الأولى بالبلاء ، بل إنهم لم يصلوا إلى هذا المقام الرفيع إلا من خلاله. وقد روي عن الرسول (ص) وقد سئل : أي الناس أشد بلاء ؟ فقال (ص) :[/B] ( [COLOR="#FF0000"][B]الأَنْبِيَاءُ[/B][/COLOR] [ [COLOR="#0000FF"][B]ثُمَّ [/B][/COLOR]] الصَّالِحُونَ ثُمَّ الأَمْثَلُ فَالأَمْثَلُ مِنَ النَّاسِ ). وقال سيد كاظم حائري في تزكية النفس ص191 ( روي بسند تام ) . و أخرجه ابن بابويه القمي في علل الشرائع ج1 ص44 بسند صحيح : ( أَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ بَلَاءً [COLOR="#FF0000"][B]النَّبِيُّونَ[/B][/COLOR] [ [COLOR="#0000FF"][B]ثُمَّ [/B][/COLOR]] الْوَصِيُّونَ ثُمَّ الْأَمْثَلُ فَالْأَمْثَلُ ). [COLOR="#006400"]1 -[/COLOR] يقول الكاشاني في الوافي ج5 ص763 : [ [COLOR="#FF0000"]بيان : الأمثل الأفضل والأدنى إلى الخير[/COLOR] ]. [COLOR="#006400"]2 - [/COLOR]يقول المجلسي في بحار الأنوار ج64 ص200-201 و ج78 ص189 : [ [COLOR="#FF0000"]بيان : " أشد الناس " بلاء " قيل : المراد بالناس هنا الكمل من الأنبياء والأوصياء والأولياء .. وقال في النهاية : فيه أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل : أي الأشرف فالأشرف ، والأعلى فالأعلى في الرتبة والمنزلة ، ثم يقال : هذا أمثل من هذا أي أفضل وأدنى إلى الخير وأماثل الناس خيارهم [/COLOR]]. [COLOR="#006400"]3 -[/COLOR] يقول المازندراني في شرح أصول الكافي ج9 ص206 : [ [COLOR="#FF0000"]والمراد بالأمثل فالأمثل الأشرف فالأشرف والأعلى فالأعلى في المرتبة والمنزلة ، يقال : هذا أمثل من هذا أي أفضل وأشرف وأدنى إلى الخير ، وأماثل الناس خيارهم[/COLOR] ]. [COLOR="#006400"]4 - [/COLOR]يقول علي خان المدني الشيرازي في رياض السالكين في شرح صحيفة سيد الساجدين ج3 ص388 : [ [COLOR="#FF0000"]وفسر قوله تعالى : " ويذهبا بطريقتكم المثلى " أي : بمذهبكم الذي هو أفضل المذاهب . ومنه : أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل أي : الأشرف فالأشرف والأعلى فالأعلى في الرتبة والمنزلة [/COLOR]]. [COLOR="#006400"]5 -[/COLOR] يقول النراقي في جامع السعادات ج2 ص34 :[ [COLOR="#FF0000"]ولذا سلط الله المحن والبلاء على الأنبياء والأولياء ، ثم الأمثل فالأمثل في درجات العلى[/COLOR] ]. [COLOR="#006400"]6 -[/COLOR] يقول هادي النجفي في ألف حديث في المؤمن ص25 : [[COLOR="#FF0000"] والمراد بالأمثل : الأفضل ، والأدنى إلى الخير والأعلى فالأعلى في الرتبة والمنزلة ، والأشبه في المقام [/COLOR]]. [COLOR="#006400"]7 -[/COLOR] يقول جواد الكربلائي في الأنوار الساطعة في شرح زيارة الجامعة ج5 ص399 : [ [COLOR="#FF0000"]أقول : أي الأشرف فالأشرف والأعلى فالأعلى في الرتبة والمنزلة . يقال : هذا أمثل من هذا أي أفضل وأدنى إلى الخير ، وأماثل الناس خيارهم كذا عن النهاية[/COLOR] ]. [COLOR="#006400"]8 -[/COLOR] يقول علي أكبر الغفاري في التعليق على كتاب تحف العقول عن آل الرسول لإبن شعبة حرّاني ص39 هامش [1] : [ [COLOR="#FF0000"]وفى النهاية : فيه أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل أي الأشرف فالأشرف والأعلى فالأعلى في الرتبة والمنزلة . والأماثل جمع الأمثل . وأماثل القوم : خيارهم - انتهى ... فكل من كان مقامه أفضل وأشرف كان ابتلاؤه واختباره أشد وأعظم ].[/COLOR] [COLOR="#006400"]9 -[/COLOR] يقول المحقق غلام رضا البروجردي في هامش حلية الأبرار للبحراني ج2 ص107 هامش [8] : [ [COLOR="#FF0000"]أي الأشرف فالأشرف والأعلى فالأعلى[/COLOR] ]. [COLOR="#006400"]10 -[/COLOR] يقول المحقق عبد الرحيم الشيرازي في بحار الأنوار للمجلسي ج19 ص60 هامش [7] : [ [COLOR="#FF0000"]أي الأشرف فالأشرف ، والأعلى فالأعلى في الرتبة والمنزلة[/COLOR] ]. [LEFT][SIZE=1][COLOR="#FFFFFF"] . . . [/COLOR][/SIZE][/LEFT] و روى الشعيري في جامع الأخبار ص21 و الطوسي في تهذيب الأحكام ج6 ص23 و رواه الطريحي بسند آخر في الأربعين في حب أمير المؤمنين لسعيد أبو معاش نقلاً عن المنتخب للطريحي: ص 298 - 299 | قال الصادق : ( وَ اللَّهِ مَا سَكَنَ فِيهِ [SIZE=6][COLOR="#FF0000"][B]بَعْدَ[/B][/COLOR][/SIZE] أَبَوَيْهِ الطَّيِّبَيْنِ [COLOR="#FF0000"]آدَمَ وَ نُوحٍ[/COLOR] أَكْرَمُ مِنْ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ). [LEFT][SIZE=1][COLOR="#FFFFFF"] . . . [/COLOR][/SIZE][/LEFT] [B] وعلى هذا كان إعتقاد الشيعة الأوائل و أصحاب أئمتهم [/B]؛ كما قال بحر العلوم عن الشهيد الثاني في الفوائد الرجالية ج3 ص220 : [[COLOR="#FF0000"] [B]أَنَّ ذَلِكَ هُوَ الَّذِي يَظْهَرُ مِنْ جَلِّ رُوَاتِهِمْ وَشِيعَتِهِمْ ، فَإِنَّهُمْ كَانُوا يَعْتَقِدُونَ أَنَّهُمْ (ع) عُلَمَاءَ أَبْرَارٍ ، اِفْتَرَضَ اللهُ طَاعَتِهِمْ ، مَعَ عَدَمِ اِعْتِقَادِهِمِ الْعِصْمَةَ فِيهُمْ[/B][/COLOR] ] . [LEFT][SIZE=1][COLOR="#FFFFFF"] . . . [/COLOR][/SIZE][/LEFT] [B]و تفضيل الأئمة ، على الأنبياء و الرسل (عليهم السلام) من[/B] [ [COLOR="#FF0000"][B]الغلو الملعون الممقوت[COLOR="Blue"] والذي يحتاج إليه إبليس ليؤسس للقوم دينهم الملعون[/COLOR] [/B][/COLOR] ] [B]حيث قال فيهم أئمة الشيعة و شيوخهم [/B]: قـــال (ع) : ( [COLOR="#FF0000"]إنّ [B]الغُلَاة شرّ من المَجُوس[/B] والمُشْرِكِين[/COLOR] ) * ( [COLOR="#FF0000"]لَعَنَ اللَّه [B]الغُلاة[/B][/COLOR] ) * ( [COLOR="#FF0000"]الغُلاة فسّاق كُفّار مُشْرِكُون[/COLOR] ) * : ( [COLOR="#FF0000"][B][COLOR="Blue"]إِنَّ مِمَّنْ يَنْتَحِلُ هذَا الْأَمْرَ لَيَكْذِبُ حَتّى إِنَّ الشَّيْطَانَ لَيَحْتَاجُ إِلى كَذِبِهِ[/COLOR][/B] [/COLOR]) * و قـال إبن بابويه القمي : ( [COLOR="#FF0000"][B]أنّ الغُلاة شرّ منَ المَجُوس[/B][/COLOR] ) . [SIZE=4][B][SIZE="3"]عيون أخبار الرضا ج1 ص218 علل الشرائع ج1 ص227 رجال الكشّي ج2 ص587 رقم (526) و (528) الاعتقادات لإبن بابويه القمي ص97[/SIZE][/B][/SIZE] [LEFT][SIZE=1][COLOR="#FFFFFF"] . . . . . [/COLOR][/SIZE][/LEFT] [/COLOR][/SIZE][/FONT][/CENTER] |
الساعة الآن »02:20 PM. |
Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2025 Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة - فقط - لأهل السنة والجماعة