![]() |
علي يشفع حتى في .......أستغفر الله في دين الرافضة
[SIZE="5"][COLOR="Red"] (1) السبعون المحب الذي لم تحرقه النار 165- السيد المرتضى في عيون المعجزات:[/COLOR][/SIZE]
[SIZE="5"][COLOR="Green"] قال: حدثني أبو التحف، قال: حدثني سعيد بن مرة يرفعه برجاله إلى عمار بن ياسر - رفع الله درجته - أنه قال: كان أمير المؤمنين - عليه السلام - جالسا في دار القضاء، فنهض إليه رجل يقال له صفوان بن الأكحل، وقال: أنا رجل من شيعتك وعلي ذنوب، وأريد أن تطهرني منها في الدنيا لارتحل إلى الآخرة وما علي ذنب - فقال عليه السلام -: قل لي بأعظم[/COLOR][/SIZE] _______________________________________________________________ [SIZE="5"][COLOR="Red"](1) لم نجده في مشارق أنوار اليقين الموجود بأيدينا. ويأتي أيضا في المعجزة (85) عنه بلا اختلاف بينهما، فأورده ثانيا باعتبار كلام الدراج، وهاهنا من حيث أنه - عليه السلام - أحيى الطيور الأربعة.[/COLOR][/SIZE] [SIZE="5"][COLOR="Green"] ذنوبك ما هي؟ فقال: أنا ألوط الصبيان. فقال: أيما أحب إليك ضربة بذي الفقار، أو أقلب عليك جدارا، أو أضرم لك نارا؟ فإن ذلك جزاء من ارتكب ما ارتكبته. فقال: يا مولاي احرقني بالنار. فقال - صلى الله عليه وآله -: يا عمار اجمع له ألف حزمة من قصب، فأنا أضرمه غدا بالنار، وقال للرجل: امض وأوص. قال: فمضى الرجل وأوصى بما له وعليه، وقسم أمواله بين أولاده، وأعطى كل ذي حق حقه، ثم أتى باب حجرة أمير المؤمنين - عليه السلام - بيت نوح - عليه السلام - شرقي [جامع] (1) الكوفة، فلما صلى أمير المؤمنين - عليه السلام - وأنجانا به الله من الهلكة. قال: يا عمار ناد في الكوفة: أخرجوا وانظروا كيف يحرق علي رجلا من شيعته بالنار. فقال أهل الكوفة: [أليس] (2) قالوا: إن شيعة علي ومحبيه لا تأكلهم النار؟! وهذا رجل من شيعته يحرقه بالنار، بطلت إمامته، فسمع ذلك أمير المؤمنين - عليه السلام -. قال عمار: فأخرج الامام الرجل وبنى عليه ألف حزمة من القصب، وأعطاه مقدحة من الكبريت، وقال له: اقدح واحرق نفسك، فإن كنت من شيعة علي وعارفيه ما تمسك النار وإن كنت من المخالفين المكذبين فالنار تأكل لحمك، وتكسر عظمك. قال: فقدح النار على نفسه واحترق القصب وكان على الرجل ثياب كتان أبيض لم تعلقها النار ولم يقربها الدخان، فاستفتح الامام وقال: كذب العادلون [بالله] (3) وضلوا ضلالا بعيدا، وخسروا خسرانا مبينا. ثم قال: أنا قسيم الجنة والنار، شهد لي بذلك رسول الله - صلى الله عليه وآله - في مواطن كثيرة. [/COLOR][/SIZE] ------------------------------------------------------------------------------ [COLOR="Red"](1 - 3) من المصدر. مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - ج 1 - الصفحة 258- 259[/COLOR] |
[SIZE="6"][COLOR="DarkRed"]طبعا هذه الروايه المسمومه تريد ان تبعث رساله للشيعه انكم حتى لو اصبحتم لوطيين فلن تاكلكم النار لانكم شيعه علي افعلوا مايحلوا لكم
وانا عندي اليقيين ان الاعضاء ( محب الاسباط ) و ( وتاج راسي علي ) ليسوا شيعه والدليل اننا لو احرقناهم بالنار لتفحموا حالا [IMG]https://encrypted-tbn2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQ7OnIqQimeVgeWc7GzD_C1HDMha3muK747NEnA5R7xNkbcGA9Vzw[/IMG] وبالتالي لن يكون علي قسيم الجنه والنار كما تقول الروايه - - وجزاك الله خيرا ابو احمد [/COLOR][/SIZE] |
[SIZE="5"][COLOR="Green"]
صراحة الصورة معبرة أضحك الله سنك أخي نعمة الهداية [/COLOR][/SIZE] |
[SIZE="6"][FONT="Traditional Arabic"][COLOR="Green"]الرواية في البحار يعني عند واحد من أكبر العمائم:
16 - الفضائل: روى عمار بن ياسر رضي الله عنه أنه قال: كان أمير المؤمنين عليه السلام جالسا في دكة القضاء إذ نهض إليه رجل يقال له صفوان الأكحل، وقال له: أنا رجل من شيعتك وعلي ذنوب فأريد أن تطهرني منها في الدنيا لأصل إلى الآخرة وما معي ذنب، فقال الإمام عليه السلام: ما أعظم ذنوبك وما هي؟ فقال[COLOR="red"]: أنا ألوط الصبيان[/COLOR]، فقال عليه السلام: أيما أحب إليك ضربة بذي الفقار أو اقلب عليك جدارا أو أرمي عليك نارا؟ فإن ذلك جزاء من ارتكب تلك المعصية، فقال: يا مولاي أحرقني بالنار لأنجو من نار الآخرة، فقال عليه السلام: يا عمار اجمع ألف حزمة (1) قصب لنضرمه غداة غد بالنار، ثم قال للرجل: انهض وأوص بمالك وبما عليك، قال: فنهض الرجل و أوصى بما له وما عليه، وقسم أمواله على أولاده، وأعطى كل ذي حق حقه، ثم بات على حجرة أمير المؤمنين عليه السلام في بيت نوح شرقي جامع الكوفة، فلما صلى أمير المؤمنين عليه السلام قال: يا عمار ناد بالكوفة: اخرجوا وانظروا حكم أمير المؤمنين عليه السلام فقال جماعة منهم: كيف يحرق رجلا من شيعته ومحبيه وهو الساعة يريد يحرقه بالنار فبطلت إمامته؟! فسمع بذلك أمير المؤمنين عليه السلام قال عمار: فأخذ الامام الرجل ورمى عليه ألف حزمة من القصب، فأعطاه مقدحة وكبريتا وقال: اقدح وأحرق نفسك، فإن كنت من شيعتي ومحبي وعارفي فإنك لا تحترق بالنار وإن كنت من المخالفين المكذبين فالنار تأكل لحمك وتكسر عظمك، فأوقد الرجل على نفسه واحترق القصب، وكان على الرجل ثياب بيض فلم تعلق بها النار ولم تقربها الدخان، فاستفتح الإمام عليه السلام وقال: كذب العادلون بالله وضلوا ضلالا بعيدا، ثم قال: إن شيعتنا منا وأنا قسيم الجنة والنار، وأشهد لي بذلك رسول الله صلى الله عليه وآله في مواطن كثيرة [/COLOR][/FONT][/SIZE] ............................................................................................................................................................ [SIZE="5"][FONT="Traditional Arabic"][COLOR="green"](١[COLOR="Red"]) بالمهملة ثم المعجمة ما حزم وشد من الحطب وغيره.[/COLOR][/COLOR][/FONT][/SIZE] [SIZE="6"][FONT="Traditional Arabic"][COLOR="Green"]بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٤٢ - الصفحة ٤٣.٤٤[/COLOR][/FONT][/SIZE] |
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ي الهي هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
|
ثابت للعلم في كتب الشيعه أحتراق علي لـ اتباع عبدالله ابن سبأ ..
الله المستعان على دين الشيعه .. |
الساعة الآن »09:59 AM. |
Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2025 Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة - فقط - لأهل السنة والجماعة