عرض مشاركة واحدة
  #13  
قديم 2010-10-20, 12:15 AM
صهيب صهيب غير متواجد حالياً
محاور
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-16
المشاركات: 6,291
افتراضي


كوثر علا
يرجى أن لا تكثري من الردود
ادجمعيها في رد واحد
ملاحظة: المفروض أن تردي على ما تسألين عنه

نعود للموضوع وملاحظة: اجتنبي القص واللصق فلن نرد عليه
1 - قلت:

اقتباس:
ان ارض فدك هي فيء
الرافضة متناقضون: منهم من يقول إرث ومنهم من يقول فيء ولا يستقرون على حال
هنا تكونين طعنت في رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي عدله
كيف يعطي لفاطمة رضي الله عنها ولا يعطي لمن بقي من بناته أحياء حين أعطى فدك
أليس أعدل الناس هو رسول الله صلى الله عليه وسلم
أريأت أين وصل بكم الحقد والعمى بحق صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم؟

اقتباس:
1037 - قرأت على الحسين بن يزيد الطحان هذا الحديث فقال : هو ما قرأت على سعيد بن خثيم ، عن فضيل ، عن عطية ، عن أبي سعيد ، قال : لما نزلت هذه الآية : وآت ذا القربى حقه ، دعا النبي (ص) فاطمة وأعطاها فدك.
إبن حجر - المطالب العالية - كتاب التفسير

3801 - وقال أبو يعلى : قرأت على الحسين بن يزيد الطحان قال : هذا ما قرأت على سعيد بن خثيم ، عن فضيل ، عن عطية ، عن أبي سعيد ، قال : لما نزلت : وآت ذا القربى حقه ، دعا رسول الله (ص) فاطمة ، وأعطاها فدكاً.
الفضيل بن مرزوق رمي بالتشيع
وعطية ضعيف


هل جئت بسند الروايات التي وضعتها؟
ما رأيك في تفسير الطبري وهو الأول عندنا؟
القول في تأويل قوله تعالى : { وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلا تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا (26) إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا (27) }
اختلف أهل التأويل في المعنيّ بقوله(وآتِ ذَا القُرْبى) فقال بعضهم: عَنى به: قرابة الميت من قِبَل أبيه وأمه. أمر الله جلّ ثناؤه عباده بصلتها.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا عمرانُ بن موسى، قال: ثنا عبد الوارث بن سعيد، قال: ثنا حبيب المعلم، قال : سأل رجل الحسن، قال: أُعْطِي قرابتي زكاة مالي فقال: إن لهم في ذلك لحقا سوى الزكاة، ثم تلا هذه الآية(وآتِ ذا القُرْبى حَقَّهُ).
حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جريج، عن عكرمة، قوله(وآتِ ذَا القُرْبى حَقَّهُ) قال: صلته التي تريد أن تصله بها ما كنت تريد أن تفعله إليه.
حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه ، عن ابن عباس، قوله( وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ ) قال: هو أن تصل ذا القرابة والمسكين وتُحسن إلى ابن السبيل.
وقال آخرون: بل عنى به قرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
* ذكر من قال ذلك:
حدثني محمد بن عمارة الأسدي، قال: ثنا إسماعيل بن أبان، قال: ثنا الصباح بن يحيى المزَنيّ، عن السُّديّ، عن أبي الديلم، قال: قال عليّ بن الحسين عليهما السلام لرجل من أهل الشام: أقرأت القرآن ؟ قال: نعم، قال: أفما قرأت في بني إسرائيل(وآتِ ذَا القُرْبى حَقَّهُ) قال: وإنكم لَلْقرابة التي أمر الله جلّ ثناؤه أن يُؤتى حقه، قال: نعم.

اقتباس:
لما سلبها منها ابو بكر ؟
اخي نحن نتكلم عن غضب الزهراء ع و ابو بكر لا عن الامام علي ع
لا تنتقل الى موضوع اخر
هل كانت عندها حتى يسلبها منها؟
بل نتكلم عن الغضب؟

وقد بينا لك ولكن لا نرى منك غير هروب إلى الأمام دون أن تردي على ما لاحظنا وسالنا؟

اقتباس:
الطبري - بشارة المصطفى - رقم الصفحة : ( 353 )
- وأما الخامسة : قول الله عز وجل : وآت ذا القربى حقه ، خصوصية خصهم الله تعالى العزيز الجبار بها وإصطفاهم على الأمة ، فلما نزلت هذه الآية على رسول الله ، قال : إدعوا لي فاطمة ، فدعيت له ، فقال : يا فاطمة ، قالت : لبيك يا رسول الله ، فقال (ص) : هذه فدك هي مما لم يوجف عليه بخيل ولا ركاب ، وهي لي خاصة دون المسلمين وقد جعلتها لك كما أمرني الله فخذيها لك ولولدك.
أين نجد هذه عند الطبري؟
اقتباس:
( إعتراف أبوبكر بكشف دار الزهراء (ع) )

إبن تيمية - منهاج السنة - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 291 )


- .... نحن نعلم يقيناًً أن أبابكر لم يقدم على علي والزبير بشيء من الأذى ، بل ولا على سعد بن عبادة المتخلف ، عن بيعته أولاًًً وآخراًً ، وغاية ما يقال : إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه ، وأن يعطيه لمستحقه ، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز ، فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفيء ....
ولماذا تكذبين وتزورين وتدلسين؟
لم لمتنقلي قول شيخ الإسلام كاملا؟
ننقله لك لتتأدبي وتتعلمي الأمانة العلمية

فصل
قال الرافضي الثامن قوله في مرض موته ليتني كنت تركت بيت فاطمة لم أكبسه وليتني كنت في ظلة بني ساعدة ضربت على يد أحد الرجلين وكان هو الأمير وكنت الوزير وهذا يدل على إقدامه علي بيت فاطمة عند اجتماع أمير المؤمنين والزبير وغيرهما فيه
والجواب أن القدح لا يقبل حتى يثبت اللفظ بإسناد صحيح ويكون
دالا دلالة ظاهرة على القدح
فإذا انتفت إحداهما انتفى القدح فكيف إذا انتفى كل منهما ونحن نعلم يقينا أن أبا بكر لم يقدم على علي والزبير بشيء من الأذى بل ولا على سعد بن عبادة المتخلف عن بيعته أولا وآخرا
وغاية ما يقال إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه وأن يعطيه لمستحقه ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفيء
وأما إقدامه عليهم أنفسهم بأذى فهذا ما وقع فيه قط باتفاق أهل العلم والدين وإنما ينقل مثل هذا جهال الكذابين ويصدقه حمقى العالمين الذين يقولون إن الصحابة هدموا بيت فاطمة وضربوا بطنها حتى أسقطت
وهذا كله دعوى مختلق وإفك مفترى باتفاق أهل الإسلام ولا يروج إلا على من هو من جنس الأنعام

وأما قوله ليتني كنت ضربت على يد أحد الرجلين فهذا لم يذكر له إسنادا ولم يبين صحته فإن كان قاله فهو يدل على زهده وورعه وخوفه من الله تعالى


ألا ترين أنه يرد على الرافضي ووضع أسوأ احتمال فحولتموه إلى اعتراف وبترتم كل ما يكشفكم ويعريكم؟
وصفكم شيخ الإسلام بالكذابين والحمقى والدواب
اقتباس:
السيدة فاطمة الزهراء ع بضعة من النبي ص و ان غضبت على احد فالرسول ص غاضب عليه لا محال
بدأ النفاق والكذب والهروب
قلت:

اقتباس:
اخي نحن نتكلم عن غضب الزهراء ع و ابو بكر لا عن الامام علي ع
وإغضاب علي لها ألا يغضب الرسول صلى الله عليه وسلم أم اتهى الأمر ولم تعد بضعة منه؟
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ



رد مع اقتباس