اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصقر الهاشمي;[QUOTE
113599] بسم الله الرحمن الرحيم [RIGHT]يقول الحق سبحانه ( لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس)الاية
إن الشيعة وبالأخص علمائهم لا يأمرون بصدقة سوى الخمس ولا يأمرون بمعروف بل يأمرون بالمنكر وأعظم المنكرالشرك بالله وما دون ذلك من العقائد الباطلة ( كتكذيب المولى سبحانه وتكذيب محمد صلى الله عليه وسلم بل والكذب عليه وتكفير الصحابة وأمهات المؤمنين واعتقادهم بتأليه علي رضي الله عنه وبنيه... ) كما يأمرون بمساوئ الأخلاق ( كالمتعة ولا شك أنها الزنا ويأمرون بالتقية ولا شك أنها الكذب والنفاق ) كما أنهم أشد الناس بعدا عن الركن الثالث من الاية وهو الاصلاح بين الناس فهم ( يدعون الى الفرقة بين المسلمين والقتل لكل من خالفهم وتكفير المسلمين عامة ممن هم ليسوا على مذهبهم ـ وعجبي من ذلك أنهم يدعون ان التشيع مذهب فقهي كباقي المذاهب المالكية والحنابلة والاحناف والشافعية فإذا كان ذلك كذلك فلماذا لا نرى أن من كان شافعيا فصار حنفيا أو حنبليا أو مالكيا لا يكفر بينما هم يرون أن من ترك التشيع لأحد هذه المذاهب فقد كفر ـ فهل بعد الحق الا الضلال؟
إن المصيبة العظمى التي لدى الشيعة خاصتهم وتلقفها منهم عامتهم وتربى عليها أبنائهم وقد سبقهم بها سلفهم وتوارثها خلفهم هي : ( الكذب ) فهذا الأساس الذي يقوم عليه مذهبهم ولو صدقوا لاهتدى اكثرهم إلا من شاء الله يقول أحد العلماء ( بحثت عن الكفر فوجدته عند الجهمية وبحثت عن الكذب فوجدته عند الشيعة ) والمقصود أن الجهمية يقوم مذهبهم على الكفر الصريح أما الشيعة فيقوم مذهبهم على الكذب المفضي الى النفاق أو الى الكفر ولبئس ما شروا به أنفسهم أكان نفاقا أو كفرا.
ولقد جمعوا بين أمرين قد وصف الله بهما اليهود والنصارى ولم تجتمع فيهما بينما تراها قد اجتمعت عند علماء الشيعة واربابهم
ألا وهي الشهوات ( للمغضوب عليهم اليهود ) والشبهات ( للضالين النصارى ) فماذا بعد الحق إلا الضلال؟
يقول تعالى ( ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء ) ويقول سبحانه ( ولو شئنا لآتينا كل نفس هداها ..) الاية
|
بارك الله بك وجعل جنة الفردوس مثوانا ومثواك.
__________________
[gdwl]عن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه قال يارسول الله !
من أحب الناس إليك ؟
قال : عائشة ، قال : من الرجال ؟ قال : أبوها.
رقم الحديث في نسخة الأباني : 3886
خلاصة الدرجة: صحيح
[/gdwl]
|