[صهيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليمان 70

لا عتب على الله العلي المتعالي و لا عتب على نبية الكريم
اما العتب على اهل التعب الذين يقولون ......... ( ما انا عليه و اصحابي ) .... من ثم يقول لاصحابه وهم نفر قليل « هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَاباً لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ »
و اين باقي الامة من هذا (هَلُمَّ ) و هذا الكتاب .. ؟؟؟
اما السبب الذي دفع ذلك الرجل الذي قال ( قَدْ غَلَبَ عَلَيْهِ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمُ الْقُرْآنُ ،حَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ ) لان باقي الاصحاب لم يكونوا حاضرين في (هَلُمَّ ) من اجل ان لا تقع الفتنة بينهم في الحاضر و الغير الحاضر منهم في (هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَاباً لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ ) ... ونحن لماذا لا نكون في هذا الامر ؟؟ ام هي خاصة بالاصحاب فقط ؟؟
ومن متي اذا اراد النبي ان يفعل شيء للناس يقول (هَلُمَّ ) ... فهل حدث هذ مع القران طبعا لا ... {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً }الأحزاب36
{إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً }الأحزاب57
...

شخصيا أرى العتب على الحمير
قال الله تعالى: وشاورهم في الأمر
أكيد المشاورة حسب جنود الماسونية العالمية ستكون بالإشارات وربما باستعمال " طريقة مورس"
ألا يجوز للرسول صلى الله عليه وسلم أن يوصي المؤمنين؟
قال الله تعالى: يِا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ الْوَصِيَّةِ اثْنَانِ ذَوَا عَدْلٍ مِّنكُمْ أَوْ آخَرَانِ مِنْ غَيْرِكُمْ إِنْ أَنتُمْ ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَأَصَابَتْكُم مُّصِيبَةُ الْمَوْتِ تَحْبِسُونَهُمَا مِن بَعْدِ الصَّلاَةِ فَيُقْسِمَانِ بِاللّهِ إِنِ ارْتَبْتُمْ لاَ نَشْتَرِي بِهِ ثَمَناً وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَلاَ نَكْتُمُ شَهَادَةَ اللّهِ إِنَّا إِذاً لَّمِنَ الآثِمِينَ
ألم يفعل ابراهيم ويعقوب عليهما السلام الأمر نفسه
ارجع بابا واشتعر مصاصة وأرحنا من تفاهاتك